Uncategorized

مكتملة – خمسة وعشرون قصة جنسية قصيرة عن حامل مع طبيب وممرضة – أفلام سكس مصري محارم جديد


فحص سري في العيادة: الطبيب يفحص بطن الحامل أثناء زيارة روتينية، والممرضة تساعد بتدليك الثديين المنتفخين، مما يؤدي إلى جلسة ثلاثية ساخنة على سرير الفحص.

كانت لينا في شهرها الثامن، بطنها الكبير المستدير يشدّ قماش الفستان الخفيف الذي ارتدته خصيصاً لزيارة الطبيب. اليوم كان موعداً روتينياً عادياً، لكن جسدها كان يغلي منذ أسابيع: ثدياها منتفخان، حلمتاهما داكنتان وبارزتان، وبين فخذيها رطوبة دائمة لا تستطيع تفسيرها إلا بـ”هرمونات الحمل”. دخلت العيادة بابتسامة خجولة، وكان الدكتور أحمد – طويل، عريض الكتفين، ذو الابتسامة الهادئة التي تخفي خلفها نظرة جائعة – ينتظرها مع الممرضة سارة، الشقراء النحيلة ذات الخصر الرفيع والمؤخرة المشدودة تحت الزي الأبيض الطبي.

“تفضلي يا لينا، استلقي على السرير، هنعمل الفحص الروتيني لبطنك والجنين.” قال الدكتور أحمد بصوت هادئ وهو يرتدي قفازاته اللاتكس. لينا استلقت على ظهرها، رفعت الفستان قليلاً حتى يظهر بطنها المنتفخ اللامع من الكريمات، وشعرت ببرودة الجل حين وضعه الدكتور على جلدها. بدأ يمرر جهاز السونار ببطء، يضغط بلطف، يبحث عن نبض الجنين. كانت يداه كبيرتين، دافئتين رغم القفاز، وكل ضغطة كانت ترسل موجة خفيفة إلى أسفل بطنها.

“كل حاجة تمام يا دكتور؟” سألته لينا بصوت مرتجف قليلاً.

“أيوة، بس الثدييك محتاجين شوية اهتمام، الانتفاخ الزيادة ده عادي لكن لازم نتأكد.” قالها بنبرة مهنية تماماً، ثم التفت إلى سارة: “ساعديها يا سارة، دلكي الثدي شوية عشان ننزل الضغط ونشوف لو في لبن متجمع.”

سارة ابتسمت ابتسامة خبيثة خفيفة، اقتربت من رأس السرير، ومدت يديها الناعمتين إلى أعلى الفستان. رفعت القماش ببطء، فبان ثديا لينا الضخمان، الحلمتان الداكنتان منتصبتان بالفعل من مجرد الهواء البارد. بدأت سارة تدلك بلطف، أصابعها تتحرك في دوائر بطيئة حول الهالة، ثم تضغط على الثدي من الأطراف نحو الحلمة. شعرت لينا بأنفاسها تتسارع، نبضها يدق في أذنيها.

“آه… بالراحة شوية يا سارة…” تمتمت لينا، لكن صوتها كان أقرب إلى التأوه.

“لازم نضغط كويس عشان ينزل اللبن لو موجود.” ردت سارة، وفجأة شعرت لينا بقطرات دافئة تتساقط من حلمتها اليمنى. لبن أبيض كثيف بدأ يتدفق، يبلل أصابع سارة. الدكتور أحمد رفع عينيه من السونار، نظر إلى المنظر، وابتسم ابتسامة عريضة.

“شايفة؟ ده علامة صحة ممتازة.” قال، ثم خلع قفازاته ببطء، ووضع يده الدافئة على بطن لينا مرة أخرى، لكن هذه المرة كانت حركته أبطأ، أكثر احتكاكاً. “بس أحياناً الجسم بيحتاج مساعدة أكتر… عشان يرتاح كله.”

سارة لم تتوقف. انحنت، فمها قريب من ثدي لينا، ثم فجأة أمسكت الحلمة بين شفتيها ومصت بلطف. شعرت لينا بصعقة كهربائية تنتقل من صدرها إلى مهبلها مباشرة. “آه… لا… إيه اللي بتعمليه ده…” لكنها لم تحرك جسدها بعيداً، بالعكس، قوست ظهرها أكثر.

الدكتور أحمد ترك السونار جانباً، صعد على السرير من الجهة الأخرى، وبدأ يقبل بطنها المنتفخ ببطء، لسانه يرسم خطوطاً رطبة حول السرة. “ده جزء من الفحص السري يا لينا… اللي مش بيتكتب في التقارير.” همس وهو ينزل يده إلى أسفل، يرفع الفستان كله حتى يظهر كيلوتها الأبيض المبلل تماماً.

سارة رفعت رأسها، لبن لينا يلمع على شفتيها، ثم خلعت زيها الطبي بسرعة، فبان جسدها النحيل العاري، حلمتاها الورديتان منتصبتان. “إحنا هنهديكِ يا روحي… شهرك الثامن ده بيبقى صعب، لازم نريحك كويس.” قالتها وهي تنزل رأسها مرة أخرى، تمص الثدي الآخر بقوة أكبر، بينما يديها تنزلان إلى كيلوت لينا، تسحبه جانباً.

الدكتور أحمد فك حزامه، أخرج قضيبه السميك المنتصب، رأسه أحمر لامع. فرك رأسه على شفرات لينا المبللة من الخارج أولاً، يده الثانية تفرك بظرها ببطء. “شايفة قد إيه أنتِ مبلولة؟ جسمك بيقولك عايز إيه.” همس وهو يدخل طرفه فقط، يتحرك ذهاباً وإياباً، يوسعها تدريجياً.

لينا كانت تلهث، عيناها نصف مغمضتين، جسدها يرتعش بينهما. سارة صعدت فوق وجهها، فتحت فخذيها، وجلست على فم لينا بلطف حتى لا تؤذي البطن. “الحسي يا حلوة… الحسي كسي زي ما أنا بلحس لبنك.” لينا فتحت فمها بطاعة، لسانها يلامس شفرات سارة الوردية المبللة، طعمها حلو مالح، وهي تبدأ تلحس بجوع لم تعرفه من قبل.

الدكتور أحمد دفع أكثر، دخل كله مرة واحدة، فصرخة لينا اختنقت في مهبل سارة. بدأ ينيكها بعمق لكن بحرص، يديه تمسكان بفخذيها، بطنها الكبير يهتز مع كل دفعة. “كسك ضيق أوي يا لينا… حتى وأنتِ حامل كده لسه بيمسك زي العذراء.” قالها بصوت أجش وهو يزيد السرعة.

سارة كانت تتحرك على وجه لينا، تفرك بظرها على لسانها، وفي نفس الوقت تنحني لتمص ثدي لينا مرة أخرى، فيتدفق اللبن على وجهها وصدرها. ثم غيرت وضعها، استدارت 69 فوق لينا، وانحنت تلحس مكان التقاء قضيب الدكتور بمهبل لينا، لسانها يمر على البظر وعلى القضيب معاً في كل دخلة وخرجة.

لينا كانت في عالم آخر، صرخاتها مكتومة، جسدها يرتعش بعنف. شعرت بأول orgasm يضربها مثل موجة عالية، مهبلها ينقبض بقوة على قضيب الدكتور، تسيل عصارتها على السرير. لم يتوقف، بالعكس، زاد سرعته، بينما سارة تجلس على وجهها مرة أخرى وهي تصرخ من النشوة.

“هقذف جواكي يا لينا… عايزك تحسي بدفء اللبن مع لبن ثدييك.” قال الدكتور أحمد وهو يدفع آخر المرة بعمق، فينفجر داخلها، لبنه الساخن يملأها، يتسرب حول قضيبه وهو لسه جواها. سارة نزلت عن وجه لينا، قبلتها بعنف، لبن الثدي والعصارات مختلطة على أفواههما، ثم انحنت تلحس اللبن المتسرب من مهبل لينا بينما الدكتور يسحب قضيبه ببطء.

استلقوا الثلاثة على السرير الضيق، لينا في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط بسرعة، الدكتور يقبل رقبتها، سارة تمسح اللبن عن ثدييها بلسانها. “الفحص الجاي هيبقى أحلى كمان…” همست سارة وهي تضحك بخبث.

لينا ابتسمت بتعب وسعادة، يدها تفرك بطنها بلطف، تشعر بالجنين يتحرك بهدوء… كأنه يعرف أن مامته أخيراً ارتاحت.

القصة التالية: كشف التوأم المفاجئ: أثناء السونار، يكتشف الطبيب توأماً، والممرضة تحتفل بفرك مهبل الحامل بأصابعها، ثم يتبادل الثلاثة أدواراً في لعبة جنسية مع ألعاب طبية.

كشف التوأم المفاجئ

كانت لينا في نهاية الشهر السابع، بطنها يبدو أكبر من المعتاد، وكانت تشكو من حركة زائدة تجعلها تظن أن الجنين يرقص داخلها. اليوم كان موعد السونار الشهري، ودخلت غرفة التصوير بابتسامة متعبة. الدكتور أحمد رحّب بها بحرارة زائدة، وكانت سارة الممرضة تقف بجانب الجهاز، عيناها تلمعان كأنها تعرف سرّاً.

“استلقي يا لينا، هنشوف النهاردة كل حاجة بوضوح.” قال الدكتور وهو يضع الجل البارد على بطنها المنتفخ. لينا رفعت قميصها، ثدياها الثقيلان يتأرجحان قليلاً، والروب يغطي فخذيها فقط. بدأ يمرر المجس ببطء، والشاشة تظهر صورة الجنين بوضوح… ثم توقف فجأة.

“يا إلهي…” همس الدكتور، عيناه مفتوحتان على وسعهما. “لينا… ده مش جنين واحد.”

سارة اقتربت بسرعة، نظرت إلى الشاشة، ثم صرخت بفرحة: “توأم! توأم يا دكتور! بنت وولد!”

لينا رفعت رأسها، عيناها دامعتان من الصدمة والسعادة. “حقيقي؟ أنا حامل توأم؟”

الدكتور أحمد ابتسم ابتسامة عريضة، يده لا تزال تمسك المجس على بطنها. “أيوة، والاتنين بصحة ممتازة. لازم نحتفل بالخبر ده!”

سارة لم تنتظر. خلعت قفازاتها، ووضعت يدها مباشرة بين فخذي لينا، ترفع الروب. “احتفال خاص يا روحي.” همست وهي تدخل إصبعين مباشرة في مهبل لينا المبلل بالفعل. لينا تأوهت، جسدها يرتعش من المفاجأة.

“آه… سارة… إيه ده…” لكن صوتها تحول إلى أنين عميق حين بدأت سارة تفرك بقوة، أصابعها تدور حول البظر ثم تدخل وتخرج بسرعة. الدكتور ترك المجس، خلع معطفه، وأخرج من الدرج مجموعة ألعاب طبية لامعة: موسّعات مهبلية، هزازات صغيرة، كرات بنواكر، وحتى قفازات مزودة باهتزاز.

“هنلعب لعبة تبادل الأدوار.” قال الدكتور وهو يضع موسّعاً صغيراً في يد سارة. “سارة هتوسّعك الأول، وبعدين أنا هدخل، وأنتِ هتتحكمي فينا.”

سارة أدخلت الموسّع بلطف، تديره ببطء، يفتح مهبل لينا تدريجياً. لينا كانت تلهث، عيناها على الشاشة حيث تتحرك صور التوأم بهدوء. “آه… أنا شايفاهم… شايفة ولادي…” قالتها وهي تفرك ثدييها بنفسها، لبنها يتساقط قطرات.

الدكتور أحمد خلع بنطاله، قضيبه منتصب بقوة. سارة سحبت الموسّع، ووضعت هزازاً صغيراً على بظر لينا، ثم جلست خلفها على السرير، تفتح فخذيها. “ادخل يا دكتور… بس بالراحة، عشان التوأم.”

الدكتور دخل ببطء، يملأ مهبل لينا الواسع الآن، يديه تمسكان ببطنها بلطف. بدأ يتحرك، كل دفعة ترسل اهتزازات إلى التوأم داخلها. سoldierة وضعت كرة بنواكر في يد لينا. “حطيها فيّ أنا دلوقتي.” همست.

لينا، بيد مرتجفة، أدخلت الكرة الأولى في مهبل سارة، ثم الثانية، ثم الثالثة. سارة تأوهت بصوت عالٍ، جسدها يرتعش. الدكتور زاد سرعته، ينيك لينا بعمق، بينما سارة تفرك بظرها بنفسها وتضغط على بطن لينا بلطف لتشعر بحركة التوأم.

“دلوقتي تبادل الأدوار.” قال الدكتور وهو يخرج من لينا، قضيبه لامع بعصارتها. استلقت سارة على ظهرها، فتحت فخذيها، وجذبت لينا لتجلس على وجهها. لينا جلست، مهبلها على فم سارة، بينما الدكتور يدخل سارة من الأمام.

لينا بدأت تتحرك على وجه سارة، تفرك مهبلها على لسانها، بينما تمسك بقضيب الدكتور وتدخله في سارة بنفسها. “أيوة… كده…” تأوهت سارة، لسانها يلحس لينا بجوع.

ثم غيّروا الوضع مرة أخرى. الدكتور استلقى على السرير، لينا جلست فوقه بوضعية الركوب العكسي، قضيبه يدخل مهبلها من الخلف بحذر، بطنها الكبير يرتفع ويهبط. سارة جلست على وجه الدكتور، مهبلها على فمه، وانحنت تلحس مكان التقاء القضيب بمهبل لينا، وتدخل أصابعها في فتحة لينا الخلفية بلطف.

لينا كانت تصرخ من النشوة، تشعر بالتوأم يتحركان مع كل دفعة، كأنهما يحتفلان معها. “هقذف… هقذف جواها!” صاح الدكتور، وانفجر داخل لينا، لبنه الساخن يملأها ويتسرب على فخذيها.

سارة نزلت عن وجهه، قبلت لينا بعنف، ثم أخرجت الكرات من مهبلها واحدة تلو الأخرى، كل واحدة تخرج مع صرخة نشوة. أخيراً، استلقوا الثلاثة، لينا في المنتصف، يدها على بطنها، تشعر بحركة التوأم بهدوء.

“مبروك التوأم يا لينا.” همس الدكتور وهو يقبل جبينها. “والدرس الجاي هيبقى عن الرضاعة المزدوجة.” أضافت سارة بضحكة خبيثة.

1.5s

القصة التالية: دروس في الرضاعة: الممرضة تعلم الحامل كيفية الرضاعة، لكن الطبيب ينضم ليشرب من حليبها المتدفق، وينتهي الأمر بممارسة الجنس الشرجي لتجنب إيذاء الجنين.

دروس في الرضاعة

غرفة التدريب الصغيرة في العيادة كانت دافئة، الستائر مسدلة، والإضاءة خافتة كأنها ليلة سرية. لينا جلست على الكرسي المبطن المصمم خصيصاً للحوامل، روبها الأبيض مفتوح من الأمام، ثدياها المنتفخان يتدليان بثقل، الحلمتان داكنتين ومنتصبتين كحبتي عنب ناضجة. كانت في الشهر الثامن الآن، واللبن يتسرب منها حتى بدون لمس، يبلل الروب قطرات بيضاء صغيرة.

سارة دخلت أولاً، مرتدية زي ممرضة قصير جداً، حمالة صدرها الطبية تكاد لا تخفي شيئاً. حملت في يدها دمية رضاعة، وكريم للحلمات، ووعاء صغير. “النهاردة هنتعلم الرضاعة الصح، يا لينا. بس الأول، لازم نخرّج اللبن الزيادة عشان ما يؤذيش الثدي.”

بدأت سارة بوضع الكريم على ثدي لينا، أصابعها الناعمة تدور حول الهالة، ثم تضغط بلطف من قاعدة الثدي نحو الحلمة. شعرت لينا بأنين خافت يخرج من حلقها، واللبن بدأ يتدفق بقوة، يملأ الوعاء قطرة قطرة. “شايفة؟ كده بيخرج بسهولة، وبعدين الطفل هيمسك الحلمة كده…” سارة أمسكت الحلمة بين إبهامها وسبابتها، شدّتها بلطف، فانفجر اللبن في فمها بدل الوعاء.

“آه… سارة… ده مش للطفل!” تأوهت لينا، لكنها لم تتحرك، بالعكس، دفعت ثديها أكثر في فم الممرضة.

الباب انفتح بهدوء، والدكتور أحمد دخل، عيناه تلمعان. “سمعت إن في درس رضاعة… قلت أجي أتذوق الجودة بنفسي.” اقترب، جلس على ركبتيه أمام لينا، وأمسك الثدي الأيسر بين يديه الكبيرتين. “ده لبن توأم، لازم يكون غني.” ثم فتح فمه، مصّ الحلمة بقوة، حلقه يبتلع اللبن بسرعة، بينما سارة تمص الثدي الآخر بنفس الجوع.

لينا كانت تلهث، رأسها مائل للخلف، يداها تمسكان بمساند الكرسي. “آه… كفاية… هيجيبوا كل اللبن…” لكن الدكتور رفع رأسه، لبن لينا يلمع على ذقنه، وقال: “لأ، ده بس البداية. لازم نريح الجزء السفلي كمان، عشان الجنين ما يتأذاش.”

سارة ساعدت لينا على الوقوف، أدارتها بلطف، فاستندت لينا بيديها على الكرسي، بطنها الكبير معلق بأمان، مؤخرتها بارزة. سارة رفعت الروب من الخلف، نزعت الكيلوت المبلل، ووضعت وسادة تحت بطن لينا للدعم. الدكتور أحمد خلع بنطاله، قضيبه السميك منتصب، رأسه أحمر لامع. أخرج زجاجة زيت دافئ من الدرج، صبّ منها على شق لينا الخلفي، ثم فرك الزيت بأصابعه حول الفتحة.

“هنعمل جنس شرجي، آمن 100% للتوأم.” همس وهو يدخل إصبعاً واحداً، يديره ببطء. لينا تأوهت، مؤخرتها تنقبض ثم ترتخي. سارة جلست أمام لينا على الأرض، فتحت فخذيها، وجذبت رأس لينا إلى مهبلها. “الحسي يا حلوة، وأنا هساعد الدكتور.”

لينا بدأت تلحس مهبل سارة بجوع، لسانها يدور حول البظر، يدخل عميقاً، بينما الدكتور يدخل إصبعاً ثانياً، يوسّع الفتحة بلطف. ثم وضع رأس قضيبه، دفع ببطء. دخل الرأس، توقف، ترك لينا تتنفس، ثم دفع أكثر. “آه… كبير أوي…” تأوهت لينا، لكن صوتها اختنق في مهبل سارة.

الദكتور دخل كله، بدأ يتحرك ببطء، ينيك مؤخرتها بعمق لكن بحرص، يديه تمسكان بخصرها فوق البطن. سارة كانت تفرك ثديي لينا من الأمام، تضغط عليهما فينفجر اللبن على وجهها، ثم تلحق قطراته بلسانها.

“آه… أنا هقذف…” صاحت لينا، مهبلها ينبض رغم أنه فارغ، مؤخرتها تنقبض بقوة على قضيب الدكتور. سارة أدخلت إصبعين في مهبل لينا من الأمام، تفرك النقطة الداخلية، فانفجرت لينا في orgasm عنيف، عصارتها تسيل على يد سارة.

الدكتور زاد سرعته، يديه تفركان بطن لينا بلطف، يشعر بحركة التوأم. “هقذف جوا مؤخرتك…” همس، ثم دفع آخر مرة بعمق، فانفجر لبنه الساخن داخلها، يملأها، يتسرب حول قضيبه وهو لسه جواها.

استلقوا الثلاثة على الأرض، لينا في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط، اللبن لا يزال يتساقط من ثدييها. سارة لحست اللبن المتسرب من مؤخرة لينا، ثم قبلتها، طعم اللبن واللبن مختلط. الدكتور قبل بطنها، همس: “التوأم هيشربوا لبن أمهم… وإحنا هنشرب معاهم.”

لينا ابتسمت بتعب، يدها تفرك بطنها، تشعر بالتوأم يتحركان بهدوء… كأنهما يشكرانها على الدرس.

2 / 2

7.4s

القصة التالية: علاج الآلام الظهرية: الطبيب يقترح تدليكاً، والممرضة تستخدم زيوتاً ساخنة على جسد الحامل، مما يتحول إلى اختراق مزدوج مع التركيز على مؤخرتها.

علاج الآلام الظهرية

كانت لينا في أواخر الشهر الثامن، بطنها الضخم يجعل كل حركة تُكلفها جهداً، والألم في أسفل ظهرها يزداد كل يوم. دخلت العيادة متكئة على ذراع سارة، وجهها متعب لكن عينيها لا تزالان تحملان تلك الشرارة السرية. الدكتور أحمد كان ينتظرها في غرفة العلاج الخاصة، سرير التدليك منخفض ومبطن، وطاولة جانبية مليئة بزجاجات زيوت لامعة، ومناشف دافئة.

“الألم الظهري شائع في الشهر ده، بس في حل سريع.” قال الدكتور بابتسامة مطمئنة. “تدليك عميق بزيوت ساخنة، وهنخلّصك منه نهائياً.”

ساعدتها سارة على خلع الروب، فبقيت عارية تماماً، ثدياها الثقيلان يتدليان، بطنها المستدير يلمع من الكريمات، ومؤخرتها الممتلئة بارزة. استلقت على بطنها على السرير، وسادة كبيرة تحت بطنها للدعم، فخذيها مفتوحتان قليلاً. الدكتور أشعل مدفأة الزيوت، وسارة صبت الزيت الدافئ مباشرة على أسفل ظهر لينا، فتأوهت من الدفء الفوري.

“آه… ده حلو أوي…” همست لينا وهي تغمض عينيها.

سارة بدأت التدليك بكفيها، تضغط بقوة على عضلات الظهر، تنزل ببطء إلى الأرداف، ثم تفرك الفخذين من الداخل. الدكتور انضم، يداه الكبيرتان على كتفي لينا، ينزلان إلى جانبي بطنها بلطف، يدوران حول السرة. الزيت يجعل كل شيء لامعاً، رائحته عطرية مثيرة.

ثم بدأت سارة تركز على المؤخرة. أصابعها تفرق الشق بلطف، تصب زيتاً ساخناً مباشرة على الفتحة، ثم تدلك حولها بدوائر بطيئة. لينا تأوهت بصوت أعمق، جسدها يرتعش. “آه… هناك الألم…” كذبت، لكنها كانت تعرف أن الألم تحول إلى رغبة.

الدكتور أحمد خلع قميصه، ثم بنطاله، قضيبه منتصب بالفعل. صب زيتاً على يده، فرك قضيبه حتى يلمع، ثم اقترب من رأس السرير. “افتحي فمك يا لينا، عشان نعالج كل حتة.” لينا فتحت فمها بطاعة، أخذت رأس القضيب بين شفتيها، تمصه بلطف، لسانها يدور حول الرأس.

سارة الآن كانت بين فخذي لينا، أصابعها تدخل الفتحة الخلفية ببطء، إصبع ثم اثنان، تفرك الجدران الداخلية. ثم أخرجت لعبة صغيرة، سدادة شرجية معدنية دافئة من الزيت، أدخلتها بلطف، تديرها حتى تثبت. لينا صرخت مكتومة حول قضيب الدكتور.

“دلوقتي الاختراق المزدوج.” همس الدكتور وهو يخرج من فمها، ينتقل إلى الخلف. سارة سحبت السدادة ببطء، فظهرت الفتحة مفتوحة ولامعة. الدكتور وضع رأس قضيبه، دفع ببطء، دخل نصفه، توقف، ثم كله. بدأ ينيك مؤخرتها بعمق، يديه تمسكان بأردافها.

سارة لم تتوقف. خلعت زيها، جلست أمام لينا، فتحت فخذيها، وجذبت رأس لينا إلى مهبلها. لينا لحست بجوع، لسانها يدخل عميقاً، بينما الدكتور يزيد سرعته في مؤخرتها. ثم غيّرت سارة الوضع: استلقت تحت لينا بوضعية 69، مهبلها على فم لينا، وهي تلحس مهبل لينا من الأمام، بينما الدكتور يستمر في الخلف.

الدكتور أخرج قضيبه، صب زيتاً أكثر، ثم دعا سارة. “تعالي، اختراق مزدوج حقيقي.” سارة أدخلت قضيباً مزدوجاً مطاطياً في مهبلها، ثم الطرف الآخر في مهبل لينا بلطف. الآن كان الدكتور في مؤخرة لينا، وسارة تربطهما من الأمام باللعبة. بدأ الثلاثة يتحركون معاً، كل دفعة من الدكتور ترسل موجة إلى اللعبة فإلى سارة.

لينا كانت تصرخ، ثدياها يتأرجحان، لبنها يتساقط على وجه سارة. “آه… هقذف…!” انفجرت في orgasm عنيف، مؤخرتها تنقبض على الدكتور، مهبلها يضغط على اللعبة. سارة لحست كل قطرة، ثم صرخت بنشوتها.

الدكتور دفع آخر مرة، قذف داخل مؤخرة لينا، لبنه الساخن يملأها ويتسرب. سحب قضيبه، وسارة لحست اللبن المتسرب بلسانها، ثم قبلت لينا بعنف.

استلقوا الثلاثة، لينا على جانبها، بطنها مدعوم بوسادة. الدكتور يقبل ظهرها، سارة تفرك بطنها بلطف. “الألم راح؟” سأل الدكتور.

لينا ابتسمت: “راح… بس هيجيلي تاني بكرة.”

1.7s

القصة التالية: زيارة ليلية في المستشفى: الحامل تشتكي من ألم، الطبيب والممرضة يأتون ليلاً، ويستخدمان أدوات طبية لإثارة نقاط حساسة، تنتهي بقذف داخلي آمن.

زيارة ليلية في المستشفى

كان الساعة تقترب من منتصف الليل، والجناح الخاص للحوامل في المستشفى هادئ تماماً. لينا استيقظت فجأة على ألم حاد في أسفل بطنها، تقلصات خفيفة لكنها متكررة. ضغطت على زر النداء بيد مرتجفة، ثم استلقت على جانبها، بطنها الضخم في الشهر الثامن يعلو ويهبط مع أنفاسها السريعة. الروب الطبي مفتوح قليلاً، ثدياها المنتفخان يتدليان، واللبن يتسرب من الحلمتين قطرات صغيرة.

بعد دقائق، دخل الدكتور أحمد بهدوء، مرتدياً معطفاً أبيض فوق بنطال بيجامة، عيناه ناعستان لكن ابتسامته واعدة. تبعته سارة، ممرضة الليل، بشعرها المربوط عالياً، زيها الطبي قصير جداً، وفي يدها حقيبة صغيرة مليئة بأدوات لامعة.

“إيه الألم يا لينا؟” سأل الدكتور وهو يضع يده على بطنها بلطف، يتحسس التقلصات.

“تحت… هنا…” همست لينا، تشير إلى أسفل البطن، لكن عينيها كانت تتوسل أكثر من الألم.

سارة أغلقت الباب، أدارت المفتاح، ثم فتحت الحقيبة. أخرجت سماعة طبية، مقياس ضغط، ثم أدوات أخرى: هزاز طبي صغير، كرات بنواكر معدنية باردة، وموسّع مهبلي شفاف. “هنعمل فحص ليلي خاص… ونريحك تماماً.” قالتها بنبرة خبيثة.

الدكتور رفع الروب كله، فبقيت لينا عارية، فخذيها مفتوحتان على السرير الطبي. وضع السماعة على بطنها أولاً، يستمع لحركة التوأم، ثم نزل بها إلى أسفل، يضعها على شفراتها الخارجية. “النبض هنا عالي أوي…” همس، ثم أخرج لسان الحرارة الرقمي، وضعه تحت لسان لينا، لكنه تركه يهتز بلطف على شفتيها أولاً.

سارة صبت زيتاً دافئاً على يديها، بدأت تدليك بطن لينا من الأعلى، تنزل ببطء إلى المنطقة الحساسة. أدخلت إصبعاً واحداً في مهبل لينا، تتحسس الجدران، ثم أخرجت كرة بنواكر باردة، أدخلتها بلطف. لينا تأوهت، جسدها يرتعش من البرودة المفاجئة.

“دي هتهدي التقلصات…” قالت سارة، ثم أدخلت الكرة الثانية، ثم الثالثة، حتى امتلأ مهبل لينا بالكرات المعدنية الباردة، تتحرك مع كل نفس.

الدكتور أحمد خلع معطفه، ثم بنطاله، قضيبه منتصب بقوة. أخرج هزازاً طبياً صغيراً، وضعه على بظر لينا، يشغله على أقل سرعة. لينا صرخت خافتاً، يداها تمسكان بالسرير. “آه… ده بيهيج أكتر…”

“بالعكس، ده بيحل المشكلة.” همس الدكتور، ثم أمسك الموسّع المهبلي، أدخله بلطف، يوسّع مهبل لينا تدريجياً. سارة في نفس الوقت كانت تسحب الكرات واحدة تلو الأخرى ببطء، كل سحبة ترسل موجة نشوة.

الدكتور أزال الموسّع، وضع رأس قضيبه على مدخل مهبل لينا، دفع ببطء. دخل نصفه، توقف، يترك الكرات الباردة تهتز مع حركته. ثم دفع كله، بدأ ينيكها بعمق لكن بحرص، يديه تمسكان بفخذيها، بطنها يهتز بلطف.

سارة صعدت على السرير، جلست على وجه لينا، مهبلها على فمها. “الحسي يا روحي… وأنا هساعد الدكتور.” لينا بدأت تلحس بجوع، لسانها يدخل عميقاً في سارة، بينما الدكتور يزيد سرعته.

ثم غيّروا الوضع. الدكتور استلقى على السرير، لينا جلست فوقه بوضعية الركوب، قضيبه يدخل مهبلها من الأسفل، بطنها مدعوم بوسادة. سارة وقفت أمامهما، أدخلت إصبعين في فتحة لينا الخلفية، تفرك مع حركة الدكتور.

لينا كانت تصرخ، ثدياها يتأرجحان، لبنها يتساقط على صدر الدكتور. “هقذف… هقذف جواها!” صاح الدكتور، ثم دفع آخر مرة بعمق، فانفجر لبنه الساخن داخل مهبل لينا، يملأها، يتسرب حول قضيبه.

سارة نزلت، لحست اللبن المتسرب بلسانها، ثم قبلت لينا، طعم اللبن والعصارة مختلط. استلقوا الثلاثة، لينا في المنتصف، بطنها هادئ الآن، التقلصات اختفت تماماً.

“الألم راح؟” سأل الدكتور وهو يقبل جبينها.

لينا ابتسمت: “راح… بس ممكن يرجع بكرة بالليل.”

باسماء وظروف مختلفة القصة التالية: دورة تدريبية للولادة: في فصل دراسي، يمثل الطبيب والممرضة عملية الولادة، لكنها تتحول إلى محاكاة جنسية مع الحامل كمركز المتعة.

دورة تدريبية للولادة (بأسماء وأجواء مختلفة – ليلى الآن طبيب رجل)

في قاعة التدريب الخاصة بمستشفى النساء والتوليد، كان الدكتور ليلى – طويل القامة، عريض الكتفين، بشرته قمحية، شعره أسود قصير، صوته عميق وهادئ – يقف أمام لوحة بيضاء مكتوب عليها “محاكاة الولادة الطبيعية”. بجانبه الممرضة ريم، صغيرة الحجم، ملامحها شرقية ناعمة، زيها الأبيض يلتصق بجسدها المنحوت. في الصف الأمامي جلست منى، حامل في شهرها الثامن لأول مرة، بطنها مستدير كقمر مكتمل، ثدياها ثقيلان تحت قميص حمل فضفاض، وجهها يحمل توتراً وفضولاً.

“اليوم هنمثّل عملية الولادة خطوة بخطوة، ومنى هتكون ‘الأم’ في المحاكاة.” قال ليلى بصوت واثق، ثم أشار إلى سرير فحص منخفض في منتصف القاعة، مبطن بمنشفة بيضاء، وجانبه طاولة معدنية عليها أدوات لامعة: موسّعات، قفازات، هزاز طبي، كرات تمارين كيجل.

منى استلقت على ظهرها، رجلاها في الدعامات، قميصها مرفوع فوق بطنها. ريم اقتربت، وضعت يدها على بطن منى بلطف. “أول حاجة: التنفس العميق. خدي نفس… واطلعيه ببطء.” بدأت ريم تدلك بطن منى بحركات دائرية، أصابعها تنزل تدريجياً حتى تصل إلى خط البكيني.

ليلى ارتدى قفازاً، ثم رفع قميص منى أكثر، فبان ثدياها المنتفخان، الحلمتان داكنتين ومنتصبتين. “أثناء المخاض، الثدي بيستجيب للأوكسيتوسين… لازم نجهّزه.” قالها وهو يضغط على أحد الثديين بلطف، فتدفقت قطرات لبن أبيض على أصابعه. ريم انحنت فوراً، مصّت الحلمة ببطء، لسانها يدور حول الهالة، بينما ليلى أمسك الثدي الآخر، مصّه بقوة، حلقه يبتلع اللبن بجوع.

منى تأوهت، ظهرها يتقوس. “آه… ده جزء من الدورة؟”

ليلى رفع رأسه، لبن منى يلمع على شفتيه. “أيوة… ده ‘تحفيز الأوكسيتوسين الطبيعي’.” ثم أشار إلى ريم: “افتحي الدعامات أكتر، وجيبي الموسّع.”

ريم فتحت رجلي منى على أوسع، ثم أدخلت موسّعاً مهبلياً شفافاً ببطء، تديره ليوسّع المدخل. منى صرخت خافتاً، مهبلها ينبض. ليلى خلع قفازه، أخرج هزازاً طبياً صغيراً، وضعه على بظر منى، شغّله على سرعة منخفضة. “ده بيحاكي الضغط على قناة الولادة… وبيقلل الألم.”

ريم الآن كانت عارية من الأسفل، جلست على وجه منى بوضعية 69، مهبلها الوردي على فم منى. “التنفس عن طريق الفم… الحسي مع كل زفير.” منى فتحت فمها بطاعة، لسانها يلحس شفرات ريم، بينما ليلى خلع بنطاله، يكشف عن قضيبه السميك المنتصب، رأسه أحمر لامع.

ليلى صب زيتاً دافئاً على قضيبه، فركه حتى يلمع، ثم وضع رأسه على مدخل مهبل منى، دفع ببطء. دخل نصفه، توقف، يترك منى تتنفس، ثم كله. بدأ ينيكها بعمق لكن بحرص، يديه تمسكان بفخذيها، بطنها يهتز بلطف. “ده ‘الدفعة الأولى’…” همس وهو يزيد السرعة.

غيّروا الوضع. ليلى استلقى على السرير، منى جلست فوقه بوضعية الركوب العكسي، قضيبه يدخل مهبلها من الأسفل، بطنها مدعوم بوسادة. ريم وقفت أمامهما، أدخلت كرات الكيجل في مهبل منى واحدة تلو الأخرى، ثم شدّت الخيط ببطء، كل سحبة تجعل منى تصرخ من النشوة.

“دلوقتي ‘الدفعة النهائية’…” قال ليلى، وهو يدفع بقوة من الأسفل، قضيبه يضرب أعماق منى. ريم انحنت، تلحس مكان الالتقاء، لسانها يمر على البظر وعلى القضيب معاً.

منى انفجرت في orgasm عنيف، مهبلها ينقبض بقوة على قضيب ليلى، تسيل عصارتها على فخذيه. ليلى صاح: “هقذف جواكي… عشان التوأم يحسوا بالدفء!” ثم دفع آخر مرة بعمق، فانفجر لبنه الساخن داخل مهبل منى، يملأها، يتسرب حول قضيبه.

ريم لحست اللبن المتسرب بلسانها، ثم قبلت منى بعنف، طعم اللبن والعصارة مختلط. استلقوا الثلاثة على السرير، منى في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط، لبنها يتساقط على صدر ليلى.

“الدورة خلّصت…” همست ريم وهي تقبل جبين منى. ليلى ابتسم: “بس الامتحان العملي هيبقى في البيت… لما الولادة تبدأ بجد.”

2.8s

القصة التالية: فحص الثدي الروتيني: الممرضة تتحسس الثديين، الطبيب ينضم ليمص الحلمات، ويتبع ذلك جلسة فموية ثلاثية مع الحامل جالسة على وجه الممرضة.

فحص الثدي الروتيني (بأسماء وأجواء مختلفة)

غرفة الفحص الصغيرة في عيادة النساء كانت مضاءة بضوء أبيض ناعم، الستائر البيضاء مسدلة، ورائحة مطهر خفيفة تمتزج بعطر الورد الطبيعي. الدكتور كريم – ثلاثيني، بشرته زيتونية، عضلاته واضحة تحت المعطف الأبيض – كان يراجع ملف منى على التابلت. بجانبه الممرضة لين، نحيلة، شعرها بني مفرود، عيناها خضراوان، زيها الطبي ضيق قليلاً عند الصدر.

منى جلست على سرير الفحص، مرتدية قميص حمل أزرق فاتح مفتوح من الأمام، بطنها المنتفخ في الشهر الثامن يظهر بوضوح، ثدياها الضخمان يضغطان على القماش. “الفحص الشهري للثدي، لازم نتأكد من عدم وجود كتل أو احتقان.” قال كريم بنبرة مهنية، لكنه أغلق الباب وأدار المفتاح.

لين اقتربت أولاً، ارتدت قفازات لاتكس، ثم رفعت القميص بلطف. بان ثديا منى الكبيران، الحلمتان داكنتين ومنتصبتين، عروق زرقاء خفيفة تظهر تحت الجلد. بدأت لين تتحسس بأصابعها الناعمة، تضغط من الأطراف نحو الحلمة في دوائر منتظمة. “كل حاجة ناعمة… بس الضغط عالي أوي هنا.” قالتها وهي تضغط على قاعدة الثدي الأيمن، فانفجرت قطرات لبن أبيض كثيف على أصابعها.

منى تأوهت، جسدها يرتعش. “آه… آسفة، اللبن بينزل لوحده…”

كريم خلع قفازاته، اقترب من الجهة الأخرى. “لازم نفحص الاستجابة للتحفيز.” همس، ثم أمسك الحلمة اليسرى بين إبهامه وسبابته، شدّها بلطف، فتدفق اللبن مباشرة في فمه. انحنى، مصّ الحلمة بقوة، لسانه يدور حول الهالة، يبتلع اللبن بجوع. لين في نفس الوقت مصّت الحلمة اليمنى، أصابعها لا تزال تتحسس الثدي، تضغط لتخرج المزيد.

منى كانت تلهث، رأسها مائل للخلف، يداها تمسكان بمساند السرير. “آه… كفاية… هيجيبوا كل اللبن…”

كريم رفع رأسه، لبن منى يلمع على ذقنه. “لأ، ده بس البداية. دلوقتي جلسة فموية ثلاثية… عشان نريح الجسم كله.”

لين خلعت زيها بسرعة، فبان جسدها النحيل العاري، حلمتاها الورديتان منتصبتان. استلقت على السرير، رأسها عند حافة السرير، فخذيها مفتوحتان. “تعالي يا منى… اجلسي على وشي.” منى، بمساعدة كريم، صعدت على السرير، جلست على وجه لين بحذر، مهبلها المبلل على فم الممرضة، بطنها الكبير يعلو فوقها.

لين بدأت تلحس فوراً، لسانها يدور حول البظر، يدخل عميقاً في مهبل منى، تمص العصارة بجوع. كريم وقف أمام منى، أخرج قضيبه السميك المنتصب من بنطاله، وضعه بين شفتي منى. “مصّي يا روحي… وأنا هلحس ثدييكي.”

منى أخذت القضيب في فمها، تمصه بعمق، لسانها يدور حول الرأس، بينما كريم ينحني يمص ثدييها بالتبادل، يديه تفركان الحلمتين. لين تحتها كانت تفرك بظرها بنفسها، أصابعها تدخل مهبلها مع كل لحسة لمنى.

غيّروا الوضع قليلاً: منى لا تزال جالسة على وجه لين، لكن كريم وقف خلفها، أدخل قضيبه في فمها من الخلف، ينيك فمها ببطء. لين كانت تلحس مهبل منى ومؤخرتها بالتبادل، لسانها يمر على الفتحتين.

منى بدأت ترتجف، مهبلها ينبض على لسان لين. “آه… هقذف…” صاحت، فانفجرت في فم لين، عصارتها تغرق وجه الممرضة. كريم زاد سرعته في فمها، ثم سحب قضيبه، قذف على ثدييها، لبنه الأبيض يختلط بلبنها.

لين لحست كل شيء، ثم قبلت منى بعنف، طعم العصارة واللبن مختلط. استلقوا الثلاثة على السرير الضيق، منى في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط.

“الفحص تمام…” همس كريم وهو يقبل جبينها. لين ابتسمت: “بس الشهر الجاي هنعمل فحص ‘عميق’ أكتر.”

2.2s

علاج الغثيان الصباحي: الطبيب يصف “علاجاً طبيعياً” باستخدام لسانه على مهبل الحامل، والممرضة تساعد بإدخال أصابعها في فتحتها الخلفية.

علاج الغثيان الصباحي (بأسماء وأجواء مختلفة)

في عيادة صغيرة داخل مجمع طبي هادئ، كانت الساعة تشير إلى الثامنة صباحاً. نور الشمس يتسلل من الستائر البيضاء الشفافة، وصوت الطيور يأتي من الحديقة الخارجية. الدكتور سامي – أربعيني، بشرته سمراء، نظارته الطبية تجعله يبدو أكاديمياً لكنه يخفي ابتسامة شقية – جلس خلف مكتبه، يراجع تقرير سارة. بجانبه الممرضة نادين، شقراء قصيرة القامة، جسدها ممتلئ قليلاً، زيها الطبي يبرز منحنياتها.

سارة دخلت متكئة على الباب، وجهها شاحب، يدها على فمها. كانت في شهرها السابع، بطنها بارز تحت فستان حمل أخضر فاتح، ثدياها المنتفخان يضغطان على القماش. “الغثيان الصباحي مش بيروح… كل يوم أسوأ.”

سامي وقف، اقترب منها، وضع يده على جبينها. “درجة الحرارة طبيعية… بس في علاج طبيعي فعال 100% للغثيان الحملي.” قالها بنبرة هادئة، ثم أشار إلى سرير الفحص. “استلقي على ظهرك، وهنبدأ فوراً.”

سارة استلقت، رفعت فستانها حتى بطنها، ثم نزعته كله بمساعدة نادين. بقيت عارية تماماً، فخذيها مفتوحتان، مهبلها الوردي مبلل بالفعل من الهرمونات. نادين أحضرت وسادة صغيرة، وضعتها تحت مؤخرة سارة لترفعها قليلاً. سامي جلس بين فخذيها، خلع نظارته، ثم انحنى ببطء.

“العلاج ده بيحفّز الدورة الدموية ويقلل الأوكسيتوسين الزايد…” همس، ثم وضع لسانه مباشرة على بظر سارة، يدور حوله بلطف. سارة تأوهت، جسدها يرتعش. لسانه كان دافئاً، رطباً، يلحس الشفرات من الأسفل للأعلى، يمص البظر بخفة، ثم يدخل عميقاً في المهبل.

نادين لم تنتظر. صبت زيتاً دافئاً على أصابعها، ثم وقفت خلف سارة، رفعت فخذيها أكثر. “ودي مساعدة إضافية… عشان نريح كل الضغط.” همست، ثم أدخلت إصبعاً واحداً في فتحة سارة الخلفية، تديره ببطء. سارة صرخت خافتاً، لكن صوتها تحول إلى أنين عميق حين أضافت نادين إصبعاً ثانياً، تفرك الجدران الداخلية بحركات دائرية.

سامي زاد سرعته، لسانه يضرب البظر بقوة، يديه تمسكان بفخذي سارة، يدخل لسانه عميقاً ثم يخرج، يمص العصارة التي بدأت تسيل بغزارة. نادين أدخلت إصبعاً ثالثاً، توسّع الفتحة، ثم بدأت تدخل وتخرج بسرعة متزامنة مع لسان سامي.

سارة كانت تلهث، ثدياها يتأرجحان، لبنها يتساقط قطرات على بطنها. “آه… الغثيان… راح…” تأوهت، ثم انفجرت في orgasm عنيف، مهبلها ينبض على لسان سامي، مؤخرتها تنقبض على أصابع نادين. عصارتها غمرت وجه سامي، وهو لحس كل قطرة.

نادين سحبت أصابعها ببطء، ثم انحنت تلحس الزيت والعصارة من مؤخرة سارة. سامي وقف، قبل سارة على شفتيها، طعم مهبلها على لسانه. “العلاج يومياً لمدة أسبوع…” همس.

سارة ابتسمت بتعب وسعادة: “هاجي كل صباح… حتى لو مفيش غثيان.”

2.4s

جلسة يوغا للحوامل: الطبيب يرشد الحامل في وضعيات، الممرضة تضغط على بطنها بلطف، ثم يمارسان الجنس في وضعية الكلب مع دعم للبطن.

جلسة يوغا للحوامل (بأسماء وأجواء مختلفة)

في استوديو صغير داخل مركز اللياقة الطبي، كانت الأرضية مغطاة بحصائر يوغا خضراء ناعمة، النوافذ الكبيرة تطل على حديقة هادئة، وموسيقى تأملية خافتة تملأ المكان. الدكتور ياسر – مدرب يوغا معتمد وطبيب نساء، طويل، عضلاته مشدودة تحت تيشرت أسود – وقف في منتصف الاستوديو، بجانبه الممرضة ميرا، طويلة، سمراء، شعرها مربوط ذيل حصان، لابسة ليقنز أبيض ضيق وتوب رياضي.

نور، حامل في شهرها الثامن، دخلت بفستان يوغا فضفاض أزرق، بطنها الضخم يبرز بوضوح، ثدياها الثقيلان يتحركان مع كل خطوة. “جلسة يوغا خاصة للحوامل… عشان نريح الظهر ونجهّز الجسم للولادة.” قال ياسر بابتسامة دافئة، ثم أشار إلى حصيرة كبيرة مزودة بوسائد دعم.

بدأت الجلسة بوضعية الطفل: نور على ركبتيها، بطنها مدعوم بوسادة كبيرة، ذراعاها ممدودتان. ميرا جلست خلفها، وضعت يديها على أسفل ظهر نور، تضغط بلطف. “خدي نفس عميق… واطلعيه ببطء.” همست ميرا، ويديها تنزلان تدريجياً إلى بطن نور، تضغطان بلطف حول السرة، تشعران بحركة الجنين.

ياسر انتقل إلى وضعية القطة-البقرة. نور على أربع، بطنها معلق بأمان. ياسر وقف أمامها، يرشد حركتها: “ارفعي الظهر… انزليه…” بينما ميرا خلفها، تضغط على بطنها من الأسفل بلطف، أصابعها تتحرك في دوائر. فجأة، شعرت نور برطوبة بين فخذيها، مهبلها ينبض من اللمسات.

“دلوقتي وضعية الكلب… مع دعم كامل.” قال ياسر، فساعد نور على الوقوف على أربع مرة أخرى، وسادة كبيرة تحت بطنها، مؤخرتها مرفوعة. ميرا خلعت ليقنزها بسرعة، فبان مهبلها المبلل، ثم جلست أمام نور، فتحت فخذيها. “الحسي يا حلوة… ده جزء من التنفس.”

نور انحنت، لسانها يلحس شفرات ميرا بجوع، بينما ياسر خلع بنطاله، قضيبه السميك منتصب. صب زيتاً دافئاً على يده، فرك قضيبه، ثم وضع رأسه على مدخل مهبل نور. “وضعية الكلب المثالية…” همس، ثم دفع ببطء.

دخل نصفه، توقف، يترك نور تتأقلم، ثم كله. بدأ ينيكها بعمق لكن بحرص، يديه تمسكان بخصرها فوق الوسادة، بطنها مدعوم تماماً. ميرا كانت تفرك بظرها على لسان نور، أصابعها تدخل مهبلها مع كل لحسة.

ياسر زاد سرعته، كل دفعة ترسل اهتزازات إلى بطن نور، الجنين يتحرك بهدوء. “آه… هقذف…” صاحت نور، مهبلها ينقبض على قضيب ياسر، عصارتها تسيل على الحصيرة. ياسر دفع آخر مرة، قذف داخلها، لبنه الساخن يملأها ويتسرب.

ميرا نزلت عن وجه نور، قبلتها بعنف، طعم العصارة على أفواههما. استلقوا الثلاثة على الحصيرة، نور في المنتصف، بطنها مدعوم بوسادة.

“الجلسة خلّصت…” همس ياسر وهو يقبل جبينها. ميرا ابتسمت: “بس الوضعية دي هتفضل يومية… عشان الولادة تبقى سهلة.”

2.9s

كشف عن تسرب الحليب: أثناء الفحص، يتسرب الحليب، الطبيب والممرضة يلعقانه، ويؤديان إلى orgy مع تبادل السوائل الجنسية.

كشف عن تسرب الحليب (بأسماء وأجواء مختلفة)

في غرفة فحص خاصة بقسم الأمومة، كانت الإضاءة دافئة، الجدران مطلية بلون كريمي، وسرير الفحص مغطى بملاءة بيضاء نظيفة. الدكتور رامي – أخصائي نساء في الثلاثين، بشرته حنطية، لحيته خفيفة – كان يعدّ جهاز السونار. بجانبه الممرضة جود، سمراء طويلة، جسدها منحوت، زيها الأبيض مفتوح قليلاً عند الصدر.

ليلى دخلت، في شهرها الثامن، مرتدية روب حمل أبيض مفتوح من الأمام، بطنها الكبير يلمع من الكريمات، ثدياها الثقيلان يتحركان مع كل خطوة. “فحص روتيني… بس اللبن بدأ يتسرب كتير.” قالتها بخجل.

رامي أشار إلى السرير. “استلقي، هنفحص الثديين أولاً.” ليلى استلقت، رفعت الروب، فبان ثدياها المنتفخان، الحلمتان داكنتين ومنتصبتين، قطرات لبن تتساقط بالفعل. جود اقتربت، وضعت يدها تحت الثدي الأيمن، تضغط بلطف من الأطراف نحو الحلمة. تدفق اللبن بقوة، يسيل على بطن ليلى.

“يا إلهي…” همست جود، ثم انحنت، لسانها يلحس اللبن من الحلمة مباشرة، تمصه ببطء. رامي خلع قفازاته، انحنى على الثدي الأيسر، مصّ الحلمة بقوة، حلقه يبتلع اللبن، لسانه يدور حول الهالة. ليلى تأوهت، جسدها يرتعش.

“ده تسرب طبيعي… بس لازم نتحكم فيه.” قال رامي، لبن ليلى يلمع على شفتيه. ثم أشار إلى جود: “خلّصي الفحص السفلي.”

جود رفعت الروب كله، فتحت فخذي ليلى، مهبلها مبلل بالفعل. أدخلت إصبعين، تتحسس الجدران، ثم أخرجت لسانها، لحست البظر بسرعة. رامي خلع بنطاله، قضيبه منتصب، صب زيتاً دافئاً عليه، ثم دخل مهبل ليلى ببطء.

بدأت orgy:

• رامي ينيك مهبل ليلى بعمق، يديه تمسكان ببطنها.

• جود تجلس على وجه ليلى، مهبلها على فمها، ليلى تلحس بجوع.

• جود تنحني تلحس مكان التقاء القضيب بمهبل ليلى، لسانها يمر على البظر والقضيب معاً.

غيّروا الأدوار:

• جود استلقت، ليلى جلست على وجهها، رامي دخل مؤخرة ليلى بحذر.

• ليلى تمص ثدي جود، لبنها يتساقط على وجهها.

• رامي يقذف داخل مؤخرة ليلى، لبنه يتسرب، جود تلحسه.

ثم الدور الأخير:

• ليلى على ظهرها، رامي في مهبلها، جود على وجهه.

• الثلاثة يقذفون معاً: رامي داخل ليلى، ليلى على وجه جود، جود على صدر رامي.

• السوائل تختلط: لبن، عصارة، لبن ذكري، على الأجساد، الأرضية، الملاءة.

استلقوا الثلاثة، ليلى في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط، لبنها لا يزال يتساقط. رامي قبل جبينها: “التسرب تحت السيطرة…” جود ابتسمت: “بس هنحتاج فحص يومي… عشان نتأكد.”

2.3s

استشارة نفسية جنسية: الحامل تشكو من انخفاض الرغبة، الطبيب والممرضة يعالجانها بجلسة BDSM خفيفة مع ربط اليدين واستخدام هزازات.

استشارة نفسية جنسية (بأسماء وأجواء مختلفة)

في عيادة الاستشارات النفسية الخاصة بمستشفى الأمومة، كانت الغرفة مظلمة قليلاً، إضاءة خافتة حمراء، جدران عازلة للصوت، وسرير جلدي أسود مع حلقات معدنية على الجوانب. الدكتور فارس – طبيب نفسي ومعالج جنسي، أربعيني، بشرته بيضاء، عيناه رماديتان – جلس على كرسي جلدي، يدون ملاحظات. بجانبه الممرضة سلمى، قصيرة، ممتلئة، شعرها أحمر مفرود، ترتدي زي ممرضة أسود لامع.

ريم دخلت، في شهرها الثامن، مرتدية روب حريري أسود مفتوح، بطنها الضخم يبرز، ثدياها المنتفخان يتحركان. “الرغبة الجنسية عندي صفر… حتى مع جوزي.” قالتها بصوت منخفض، وجهها محمر.

فارس أشار إلى السرير. “هنعمل جلسة علاجية خفيفة… BDSM علاجي، عشان نعيد تنشيط الدوبامين.” سلمى أحضرت حبال حريرية ناعمة، ربطت يدي ريم فوق رأسها إلى الحلقات، ثم فتحت الروب كله. ريم عارية، فخذيها مفتوحتان، مهبلها مبلل بالفعل من التوتر.

فارس أخرج هزازاً صغيراً معدنياً، شغّله على أقل سرعة، وضعه على حلمة ريم اليمنى. “ده بيحفّز النهايات العصبية…” همس، ثم زاد السرعة تدريجياً. سلمى أخرجت هزازاً أكبر، أدخلته بلطف في مهبل ريم، تديره ببطء. ريم تأوهت، جسدها يرتعش.

سلمى جلست على وجه ريم، مهبلها على فمها. “الحسي… ده جزء من العلاج.” ريم بدأت تلحس بجوع، لسانها يدور حول البظر. فارس خلع بنطاله، قضيبه منتصب، فركه بالهزاز الصغير، ثم وضعه على شفتي ريم. “مصّي… وأنا هتحكم في السرعة.”

ريم مصّت القضيب بعمق، بينما سلمى تزيد سرعة الهزاز في مهبلها، وفارس يحرك الهزاز على ثدييها. غيّروا:

• فارس دخل مهبل ريم، ينيكها بعمق، يديه تمسكان بالحبال.

• سلمى تجلس على وجهه، هو يلحس مهبلها.

• الهزاز في مؤخرة ريم، يهتز مع كل دفعة.

ريم صرخت في orgasm عنيف، مهبلها ينبض على قضيب فارس، عصارتها تغرق السرير. فارس قذف داخلها، لبنه يتسرب. سلمى لحست كل شيء، ثم فكّت الحبال.

استلقوا الثلاثة، ريم في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط. فارس همس: “الرغبة رجعت؟” ريم ابتسمت: “هاجي كل أسبوع… حتى بعد الولادة.”

1.6s

فحص الحوض الموسع: الطبيب يستخدم أدوات توسيع، الممرضة تحفز البظر، ثم يخترقانها بالتناوب مع التركيز على الإثارة الداخلية. واضف طبيبا ثانيا وايلاجا مزدوجا طبيب فى كسها والثانى فى شرجها

فحص الحوض الموسع (بأسماء وأجواء مختلفة، مع طبيبين وإيلاج مزدوج)

في غرفة فحص حوض خاصة بقسم النساء والتوليد، كانت الإضاءة مركّزة فوق سرير فحص جلدي أسود، الدعامات مرفوعة، والطاولة الجانبية مليئة بأدوات لامعة: موسّعات مهبلية شفافة، هزازات طبية، قفازات، زيوت. الدكتور طارق – أخصائي حوض، أربعيني، بشرته سمراء، لحيته مشذبة – كان يرتدي معطفاً مفتوحاً. بجانبه الدكتور عمر – طبيب مساعد، ثلاثيني، عضلاته واضحة – والممرضة لمى، نحيلة، شعرها أسود طويل، زيها الأبيض ضيق.

هدى استلقت على السرير، في شهرها الثامن، روبها مرفوع، بطنها الكبير مدعوم بوسادة، فخذيها في الدعامات مفتوحتان على أوسع. “فحص حوض موسّع… عشان نتأكد من مرونة القناة.” قال طارق بنبرة مهنية، لكنه أغلق الباب وأدار المفتاح.

لمى صبت زيتاً دافئاً على يديها، بدأت تحفز بظر هدى بأصابعها، تدور حوله بلطف. طارق أدخل موسّعاً مهبلياً شفافاً صغيراً، يديره ببطء، يوسّع المدخل تدريجياً. هدى تأوهت، مهبلها ينبض. عمر أدخل موسّعاً آخر أكبر، يوسّعان معاً حتى أصبح المهبل مفتوحاً تماماً، الجدران الوردية مرئية.

لمى زادت سرعة فرك البظر، ثم أدخلت هزازاً صغيراً على النقطة الداخلية (G-spot). طارق خلع بنطاله، قضيبه السميك منتصب، دخل مهبل هدى ببطء، يحرك الموسّع معه. عمر خلع بنطاله، قضيبه أطول، صب زيتاً على مؤخرة هدى، أدخل رأسه بلطف.

الإيلاج المزدوج:

• طارق في مهبلها، ينيك بعمق، يركز على الإثارة الداخلية.

• عمر في مؤخرتها، يدخل ويخرج ببطء، يوسّع الفتحة.

• لمى تحت هدى، تلحس البظر، تمص العصارة، تهز الهزاز داخلياً.

غيّروا الأدوار:

• عمر في المهبل، طارق في المؤخرة، يتناوبان السرعة.

• لمى تجلس على وجه هدى، مهبلها على فمها، هدى تلحس بجوع.

• الطبيبان يدفعان معاً، كل دفعة ترسل موجة إلى بطن هدى، الجنين يتحرك بهدوء.

هدى انفجرت في orgasm عنيف، مهبلها ينقبض على قضيب عمر، مؤخرتها على طارق، عصارتها تغرق لمى. طارق قذف داخل المؤخرة، عمر داخل المهبل، اللبن يتسرب من الفتحتين. لمى لحست كل شيء، ثم قبلت هدى.

استلقوا الثلاثة (مع لمى)، هدى في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط. طارق همس: “الحوض مرن تماماً…” عمر أضاف: “بس هنحتاج فحص أسبوعي… عشان الولادة.”

1.8s

ليلة في غرفة الطوارئ: الحامل تدخل بسبب تقلصات كاذبة، الطبيب يهدئها بمداعبة، والممرضة تنضم لجلسة جنسية سريعة على السرير.

ليلة في غرفة الطوارئ (بأسماء وأجواء مختلفة)

كان الساعة 2:30 بعد منتصف الليل، والجناح الطارئ للحوامل شبه خالٍ. أضواء النيون البيضاء تخفت، وصوت جهاز مراقبة نبض الجنين يصدر “بيب… بيب…” منتظم. الدكتور باسل – طبيب طوارئ نساء، في الثلاثين، بشرته قمحية، عيناه متعبتان لكن يقظتان – دخل الغرفة بسرعة. بجانبه الممرضة فرح، قصيرة، ممتلئة، شعرها مربوط ذيل حصان، زيها الأبيض مفتوح قليلاً.

ميرا كانت مستلقية على سرير الطوارئ، في شهرها الثامن، روبها مرفوع، بطنها الكبير يعلو ويهبط بسرعة، يدها تضغط على أسفل البطن. “تقلصات… قوية… بس مش منتظمة…” قالتها بصوت مرتجف.

باسل وضع يده على بطنها، يتحسس التقلصات. “براكستون هيكس… كاذبة، بس لازم نهدّي الجسم.” همس، ثم أشار إلى فرح: “خفّفي الإضاءة، وجيبي الزيت الدافئ.”

فرح أطفأت الأضواء الرئيسية، فبقيت مصباح جانبي أحمر خافت. صبت زيتاً دافئاً على يديها، بدأت تدليك أسفل بطن ميرا بحركات دائرية، تنزل تدريجياً إلى خط البكيني. ميرا تأوهت، جسدها يرتخي.

باسل خلع معطفه، جلس بجانبها، أدخل يده تحت الروب، يداعب ثدييها بلطف، يفرك الحلمتين حتى يتدفق اللبن قطرات. “ده بيفرّغ الأوكسيتوسين…” همس، ثم انحنى يمص حلمة واحدة، لسانه يدور حولها.

فرح رفعت الروب كله، فتحت فخذي ميرا، مهبلها مبلل. أدخلت إصبعين، تفرك النقطة الداخلية، ثم انحنت تلحس البظر بسرعة. باسل خلع بنطاله، قضيبه منتصب، صعد على السرير، دخل مهبل ميرا بضربة واحدة عميقة.

جلسة سريعة على السرير:

• باسل ينيكها بسرعة، يديه تمسكان بفخذيها، بطنها يهتز بلطف.

• فرح تجلس على وجه ميرا، مهبلها على فمها، ميرا تلحس بجوع.

• فرح تمص ثدي ميرا، تبتلع اللبن، أصابعها تفرك بظر ميرا مع كل دفعة.

ميرا صرخت مكتومة، مهبلها ينقبض، تنفجر في orgasm سريع، عصارتها تغرق قضيب باسل. باسل دفع آخر مرة، قذف داخلها، لبنه الساخن يملأها ويتسرب. فرح لحست اللبن المتسرب، ثم قبلت ميرا.

استلقوا الثلاثة على السرير الضيق، ميرا في المنتصف، التقلصات اختفت تماماً. باسل همس: “الطوارئ تحت السيطرة…” فرح ابتسمت: “بس لو رجعت، اضغطي الزر… في أي ساعة.”

سرد روائى وجنسى كامل وطويل دروس في التنفس أثناء الولادة: الممرضة تدرب الحامل على التنفس، الطبيب يستخدم أنفاسه الساخنة على أعضائها، تنتهي بجنس فموي متبادل.

دروس في التنفس أثناء الولادة (سرد روائي جنسي كامل وطويل – الطبيب رجل)

في الجناح الخاص لتدريب الولادة بمستشفى “الأمومة الجديدة”، كانت الغرفة صغيرة ودافئة، جدرانها مطلية بلون لافندر فاتح، أرضيتها مغطاة بحصيرة يوغا سميكة، وفي الوسط سرير فحص منخفض مزوّد بوسائد دعم كبيرة. رائحة زيت اللافندر الدافئ تملأ الهواء، وموسيقى تأملية خافتة تتسلل من مكبر صوت مخفي. كان الساعة تشير إلى السابعة مساءً، والشمس تغرب خلف الستائر الشفافة، ملقية ضوءاً برتقالياً خافتاً على المكان.

الدكتور لمى – أخصائي توليد ومدرب تنفس، في أواخر الثلاثين، طويل القامة، بشرته قمحية، شعره الأسود قصير ومرتب، عيناه بنيتان حادتين، مرتدٍ معطفاً أبيض مفتوحاً فوق قميص أسود – كان يقف بجانب السرير، يحمل جهاز مراقبة نبض الجنين. بجانبه الممرضة سارة، شابة في الخامسة والعشرين، نحيلة، عيناها خضراوان، شعرها البني مفرود، ترتدي زي ممرضة قصير جداً، يكاد يظهر أردافها المشدودة.

رنا دخلت بخطوات مترددة، في شهرها الثامن، بطنها الضخم يشبه كرة مكتملة تحت فستان حمل أزرق فاتح فضفاض، ثدياها المنتفخان يضغطان على القماش، حلمتاهما بارزتان. جلست على السرير، يداها على بطنها، أنفاسها سريعة من التوتر.

“النهاردة هنتعلم التنفس الصح أثناء المخاض… عشان الولادة تبقى أسهل.” قال لمى بصوت عميق وهادئ، ثم أشار إلى سارة: “ابدأي بالوضعية الأساسية.”

سارة ساعدت رنا على الاستلقاء على ظهرها، وسادة كبيرة تحت بطنها، فخذيها مفتوحتان قليلاً. “خدي نفس عميق من الأنف… احبسيه ثانيتين… اطلعيه ببطء من الفم.” بدأت سارة، يديها على بطن رنا، تضغط بلطف مع كل زفير. رنا اتبعت التعليمات، أنفاسها تتسارع ثم تهدأ.

لمى جلس بين فخذي رنا، رفع الفستان ببطء حتى يظهر كيلوتها الأبيض المبلل. “التنفس لازم يوصل لكل حتة في الجسم…” همس، ثم أزال الكيلوت بلطف. مهبل رنا الوردي مفتوح قليلاً، شفراته لامعة. انحنى، أنفاسه الساخنة تلامس البظر مباشرة. “خدي نفس… وأنا هنفخ معاكي.”

بدأ ينفخ بلطف، أنفاسه الساخنة تلامس البظر، ثم الشفرات، ثم المدخل. رنا تأوهت، جسدها يرتعش. “آه… ده… ده بيهيج…” همست، لكنها لم تغلق فخذيها.

سارة رفعت الفستان أكثر، فبان ثديا رنا الضخمان. “التنفس لازم يشمل الصدر كمان…” قالت، ثم انحنت تمص حلمة واحدة، لسانها يدور حولها، بينما لمى ينفخ أقوى، أنفاسه تدخل المهبل قليلاً، يحرك الشفرات.

رنا كانت تلهث، أنفاسها تتحول إلى أنين. لمى وقف، خلع بنطاله، قضيبه السميك منتصب، رأسه أحمر لامع. “دلوقتي جنس فموي متبادل… عشان نعلمك التحكم في التنفس تحت الضغط.”

سارة استلقت على السرير، رأسها عند حافة السرير، فخذيها مفتوحتان. لمى ساعد رنا على الجلوس فوق وجه سارة، مهبلها على فم الممرضة. سارة بدأت تلحس فوراً، لسانها يدور حول البظر، يدخل عميقاً، تمص العصارة بجوع.

لمى وقف أمام رنا، وضع قضيبه بين شفتيها. “خدي نفس… ومصّي مع الزفير.” رنا فتحت فمها، أخذت القضيب بعمق، لسانها يدور حول الرأس، تمصه مع كل زفير. لمى كان ينفخ على ثدييها، أنفاسه الساخنة على الحلمتين، بينما سارة تلحس مهبلها بسرعة.

غيّروا الوضع:

• لمى استلقى على السرير، رنا جلست فوقه بوضعية 69، مهبلها على فمه، فمها على قضيبه.

• سارة جلست على وجه لمى، مهبلها على فمه، لمى يلحسها بينما ينفخ على مهبل رنا.

• رنا تمص قضيب لمى بعمق، لسانها يدور حول الرأس، بينما سارة تفرك بظر رنا بأصابعها.

رنا كانت تصرخ مكتومة، مهبلها ينبض على لسان لمى. “هقذف…” صاحت، فانفجرت في فم لمى، عصارتها تغرق وجهه. لمى دفع قضيبه عميقاً في فمها، قذف، لبنه الساخن يملأ حلقها، تبتلعه بجوع.

سارة لحست كل شيء، ثم قبلت رنا، طعم العصارة واللبن مختلط. استلقوا الثلاثة، رنا في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط بهدوء.

لمى همس: “التنفس تحت السيطرة…” سارة ابتسمت: “بس الدرس الجاي هيبقى عن ‘الدفع’.”

4.2s

علاج الانتفاخ: الطبيب يقترح تدليك البطن، الممرضة تستخدم فمها على المناطق السفلية، ويتبع ذلك اختراق جانبي لطيف.

علاج الانتفاخ (سرد روائي جنسي كامل وطويل)

في عيادة الرعاية الخاصة للحوامل، كانت الغرفة صغيرة ومريحة، جدرانها مطلية بلون أخضر فاتح، سرير فحص مريح مزوّد بوسائد دعم، وطاولة جانبية عليها زجاجات زيوت دافئة، مناشف بيضاء، وجهاز مراقبة نبض الجنين. الساعة تشير إلى العاشرة صباحاً، ضوء الشمس يتسلل من الست reheائر الشفافة، ورائحة زيت الزيتون الدافئ تملأ المكان.

الدكتور مروان – أخصائي نساء في الثلاثين، بشرته سمراء، عضلاته واضحة تحت المعطف الأبيض – كان يراجع ملف لينا على التابلت. بجانبه الممرضة دينا، قصيرة، ممتلئة قليلاً، شعرها أشقر مفرود، زيها الأبيض ضيق عند الصدر.

لينا دخلت متكئة على الباب، في شهرها الثامن، بطنها الضخم يشبه بالوناً ممتلئاً، فستانها الأبيض يلتصق بجسدها من العرق. “الانتفاخ مش بيروح… بطني زي الحجر.” قالتها بصوت متعب.

مروان أشار إلى السرير. “استلقي على جانبك، هنعمل تدليك بطن خاص… يخفف الغازات ويريح العضلات.” ساعدتها دينا على الاستلقاء على جانبها الأيسر، وسادة كبيرة تحت بطنها، فخذيها مفتوحتان قليلاً. مروان صب زيتاً دافئاً على يديه، بدأ يدلك بطن لينا بحركات دائرية بطيئة، يضغط بلطف من الأعلى إلى الأسفل، يحرك الغازات.

لينا تأوهت من الراحة، جسدها يرتخي. “آه… ده حلو أوي…” همست، عيناها نصف مغمضتين.

دينا رفعت الفستان من الأسفل، فبان مهبل لينا المبلل، شفراته وردية. “المناطق السفلية محتاجة علاج كمان…” قالت، ثم انحنت، فمها على مهبل لينا مباشرة. لسانها يدور حول البظر بلطف، يمص الشفرات، يدخل عميقاً. لينا صرخت خافتاً، فخذيها يرتعشان.

مروان زاد ضغط التدليك، يديه تنزلان إلى أسفل البطن، يضغطان على منطقة الحوض. “ده بيحرّك الغازات…” همس، ثم خلع بنطاله، قضيبه السميك منتصب. صب زيتاً على يده، فرك قضيبه، ثم وضعه على مدخل مهبل لينا من الجانب.

اختراق جانبي لطيف:

• لينا على جانبها، بطنها مدعوم، مروان يدخل قضيبه ببطء من الجانب، يحرك بزاوية ضيقة، يركز على الإثارة الداخلية.

• دينا تحت لينا، فمها على مهبلها، تلحس البظر والقضيب معاً، لسانها يمر على مكان الالتقاء.

• مروان يدلك بطن لينا من الأعلى، يضغط مع كل دفعة، يحرّك الغازات ويهيج النقطة الداخلية.

غيّروا قليلاً:

• دينا تجلس على وجه لينا، مهبلها على فمها، لينا تلحس بجوع.

• مروان يزيد سرعته، يدخل عميقاً من الجانب، يديه تفركان ثديي لينا، لبنها يتساقط على السرير.

لينا انفجرت في orgasm عنيف، مهبلها ينقبض على قضيب مروان، عصارتها تغرق وجه دينا. مروان دفع آخر مرة، قذف داخلها، لبنه الساخن يملأها ويتسرب من الجانب. دينا لحست كل شيء، ثم قبلت لينا.

استلقوا الثلاثة، لينا في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط بهدوء، الانتفاخ اختفى تماماً. مروان همس: “العلاج ناجح…” دينا ابتسمت: “بس هتحتاجي جلسة يومية… عشان الراحة.”

2s

جلسة تصوير سونار خاصة: أثناء التصوير، يثار الجميع، الطبيب يدخل قضيبه ببطء، والممرضة تلعق المناطق المحيطة. وطبيب ثانى وايلاج مزدوج

جلسة تصوير سونار خاصة (سرد روائي جنسي كامل وطويل – مع طبيبين وإيلاج مزدوج)

في غرفة السونار الخاصة بقسم الأمومة الفاخر، كانت الإضاءة خافتة، شاشة السونار الكبيرة تضيء الجدران بلون أزرق بارد، والسرير الطبي منخفض ومبطن بجلد أسود لامع. جهاز السونار يصدر صوتاً خفيفاً “بيب… بيب…”، ورائحة الجل البارد تمتزج بزيت التدليك الدافئ. الساعة تشير إلى الثامنة مساءً، والمستشفى هادئ تماماً.

الدكتور ريان – أخصائي سونار، في الثلاثين، طويل، بشرته بيضاء، شعره أشقر قصير – كان يعدّ المجس. بجانبه الدكتور زياد – طبيب مساعد، سمراء، عضلاته واضحة تحت المعطف – والممرضة لانا، طويلة، شعرها أحمر مفرود، زيها الأبيض مفتوح عند الصدر.

نور دخلت بخطوات بطيئة، في شهرها الثامن، بطنها الضخم يلمع تحت روب حمل أبيض شفاف، ثدياها المنتفخان يتحركان. “جلسة سونار خاصة… عشان نشوف التوأم بوضوح.” قالتها بابتسامة خجولة.

ريان أشار إلى السرير. “استلقي على ظهرك، وهنبدأ.” نور استلقت، رفعت الروب، فبان بطنها الكبير، مهبلها مبلل بالفعل. ريان صب الجل البارد على بطنها، بدأ يمرر المجس ببطء، صور التوأم تظهر على الشاشة. لانا وقفت بجانبها، تضغط بلطف على بطنها لتحسين الصورة.

الإثارة بدأت:

• ريان يحرك المجس ببطء، يضغط على أسفل البطن، عيناه على مهبل نور.

• لانا تنزل يدها، تفرك البظر بلطف، ثم تلحق الجل البارد بلسانها الدافئ.

ريان خلع بنطاله، قضيبه منتصب، صب زيتاً دافئاً عليه. “هنعمل فحص داخلي…” همس، ثم دخل قضيبه ببطء في مهبل نور، يحرك المجس معه على بطنها. لانا انحنت، تلعق المناطق المحيطة: البظر، الشفرات، مكان التقاء القضيب.

زياد خلع بنطاله، قضيبه أطول، صب زيتاً على مؤخرة نور. “إيلاج مزدوج… عشان الصورة تبقى أوضح.” همس، ثم أدخل رأسه بلطف في فتحتها الخلفية.

الإيلاج المزدوج:

• ريان في مهبلها، ينيك ببطء، يضغط المجس على بطنها ليشعر بالتوأم.

• زياد في مؤخرتها، يدخل ويخرج بحركات متزامنة، يوسّع الفتحة.

• لانا تلعق البظر، تمص العصارة، لسانها يمر على القضيبين معاً.

غيّروا:

• نور على جانبها، بطنها مدعوم، ريان في المهبل من الجانب، زياد في المؤخرة.

• لانا تجلس على وجه نور، مهبلها على فمها، نور تلحس بجوع.

• الطبيبان يدفعان معاً، كل دفعة ترسل اهتزازات إلى التوأم، الصورة على الشاشة تتحرك.

نور انفجرت في orgasm عنيف، مهبلها ينقبض على ريان، مؤخرتها على زياد، عصارتها تغرق لانا. ريان قذف داخل المهبل، زياد داخل المؤخرة، اللبن يتسرب من الفتحتين. لانا لحست كل شيء، ثم قبلت نور.

استلقوا الأربعة، نور في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط، صور التوأم لا تزال على الشاشة. ريان همس: “التوأم بصحة ممتازة…” زياد أضاف: “بس الجلسة الجاية هتكون ‘تصوير ثلاثي الأبعاد’.”

2.5s

استشارة تغذية للحوامل: الممرضة تقترح أطعمة، الطبيب يستخدم كريم على جسد الحامل، ثم يأكلان من جسدها في لعبة غذائية جنسية.

استشارة تغذية للحوامل (سرد روائي جنسي كامل وطويل)

في غرفة الاستشارات الغذائية الخاصة بمركز الأمومة الفاخر، كانت الجدران مزيّنة بصور فواكه وخضروات ملونة، طاولة طعام خشبية صغيرة عليها أطباق زجاجية، وسرير تدليك مريح مبطن بمنشفة بيضاء. رائحة الفراولة والكريمة الطازجة تملأ المكان، والإضاءة دافئة من مصابيح صفراء خافتة. الساعة تشير إلى الثالثة عصراً، والجو هادئ تماماً.

الدكتور أمير – أخصائي تغذية الحوامل، في أواخر الثلاثين، بشرته حنطية، لحيته خفيفة، مرتدٍ معطف أبيض فوق قميص أزرق – كان يراجع ملف سارة. بجانبه الممرضة ريم، طويلة، سمراء، شعرها أسود مفرود، زيها الأبيض قصير جداً، يكاد يظهر أردافها.

سارة دخلت بخطوات خفيفة، في شهرها الثامن، بطنها الضخم يبرز تحت فستان حمل أبيض شفاف، ثدياها المنتفخان يتحركان. “أنا عايزة أكل صحي… بس شهيتي مش مفتوحة.” قالتها بابتسامة خجولة.

أمير أشار إلى السرير. “استلقي، هنعمل استشارة غذائية عملية.” ساعدتها ريم على الاستلقاء على ظهرها، وسادة تحت بطنها، ثم رفعت الفستان كله. سارة عارية تماماً، مهبلها مبلل، ثدياها بارزان.

ريم أحضرت أطباقاً: فراولة طازجة، كريمة مخفوقة، عسل، شوكولاتة مذابة. “هنستخدم الأكل على جسمك… عشان تفتحي شهيتك.” قالت، ثم صبت كريمة على ثديي سارة، تدفقت على الحلمتين.

أمير أخرج أنبوب كريم مغذي دافئ (غني بفيتامين E وزبدة الشيا)، صبه على بطن سارة، بدأ يدلكه بحركات دائرية بطيئة، يغطي كل سنتيمتر. “ده بيغذي الجلد… وبيحفّز الشهية.” همس، ثم صب كريمة على مهبلها، فرك البظر بلطف.

لعبة غذائية جنسية:

• ريم تنحني، تلعق الكريمة من ثديي سارة، تمص الحلمتين، لسانها يدور حول الهالة.

• أمير يلعق الكريم من بطنها، ينفخ أنفاسه الساخنة، ثم يلحس مهبلها، يمص البظر مع الكريمة.

• ريم تضع فراولة على حلمة سارة، تأكلها ببطء، ثم تضع عسلاً على مهبلها، تلحقه بلسانها.

غيّروا:

• سارة على جانبها، أمير يصب شوكولاتة مذابة على مؤخرتها، يلعقها بجوع.

• ريم تجلس على وجه سارة، مهبلها مغطى بالكريمة، سارة تلحسها بجوع.

• أمير يدخل قضيبه في مهبل سارة من الجانب، ينيك بلطف، يصب عسلاً على التقاء القضيب، يلعقه مع كل دفعة.

سارة انفجرت في orgasm عنيف، مهبلها ينقبض على قضيب أمير، عصارتها تختلط بالكريمة والعسل. أمير قذف داخلها، لبنه يتسرب مع الشوكولاتة. ريم لحست كل شيء، ثم قبلت سارة، طعم الطعام والسوائل مختلط.

استلقوا الثلاثة، سارة في المنتصف، بطنها مغطى ببقايا الكريمة. أمير همس: “الشهية فتحت؟” سارة ابتسمت: “هاجي كل يوم… عشان الأكل الصحي.”

3.4s

اسهب واطل فى التفاصيل الجنسية والروائية فحص الضغط الدموي: الطبيب يضع السماعة على ثدييها، الممرضة تتحسس نبضها في المهبل، تنتهي بجلسة ثلاثية مع قذف على البطن.

فحص الضغط الدموي (سرد روائي جنسي كامل وطويل جدًا – تفاصيل دقيقة)

المكان: غرفة فحص صغيرة في الطابق الخاص للحوامل في مستشفى “النور” الفاخر. الجدران بيضاء ناصعة، لكن الإضاءة خافتة من مصباحين جانبيين يرميان ضوءًا ذهبيًا دافئًا. في الوسط سرير فحص طبي جلدي أسود، مرتفع قليلاً، مع دعامات للرجلين قابلة للطي، ووسادة كبيرة تحت الظهر. على الطاولة الجانبية: جهاز ضغط دم إلكتروني، سماعة طبية معدنية باردة، قفازات لاتكس، زجاجة زيت دافئ، مناشف بيضاء مطوية بدقة، وجهاز مراقبة نبض الجنين. رائحة المطهر الخفيفة تختلط برائحة زيت اللوز الحلو الدافئ. الساعة على الحائط تشير إلى الرابعة والنصف عصراً، والممر الخارجي هادئ تماماً، لا صوت سوى نبض الجنين على الشاشة الصغيرة.

الأشخاص:

• الدكتور كريم: 38 سنة، طويل، بشرته سمراء لامعة، شعره أسود قصير، لحيته مشذبة بدقة، عيناه بنيتان حادتان، يرتدي معطفاً أبيض مفتوحاً فوق قميص أزرق داكن، رائحة عطره الخشبي تملأ الغرفة.

• الممرضة لين: 26 سنة، قصيرة، ممتلئة قليلاً، بشرتها بيضاء ناعمة، شعرها أشقر مفرود، عيناها زرقاوان، زيها الأبيض ضيق جدًا عند الصدر والخصر، يكاد يظهر حلماتها الوردية تحت القماش.

• الحامل منى: 29 سنة، في الشهر الثامن، بطنها كروي ضخم، جلدها لامع من الكريمات، ثدياها هائلان، حلمتاهما داكنتين ومنتصبتين، مهبلها مبلل من الهرمونات، ترتدي روب حمل أبيض شفاف مفتوح من الأمام.

________________________________________

البداية – التحضير منى تدخل الغرفة بخطوات ثقيلة، يدها على أسفل ظهرها، أنفاسها سريعة. “ضغط الدم عندي بيرتفع… وأنا خايفة.” تقول بصوت مرتجف. كريم يبتسم ابتسامة مهنية لكن عيناه تلمعان بخبث. “متقلقيش، هنعمل فحص كامل… وهنريحك تماماً.” يشير إلى السرير.

لين تساعد منى على الاستلقاء، ترفع الروب ببطء حتى يتدلى على الأرض، تتركها عارية تماماً. بطن منى يعلو كجبل ناعم، ثدياها يتدليان بثقل، حلمتاهما تنتصبان من الهواء البارد. لين تضع وسادة كبيرة تحت بطنها، تفتح دعامات الرجلين بلطف، فتُفتح فخذا منى على أوسع، مهبلها الوردي مفتوح قليلاً، شفراته لامعة من العصارة.

________________________________________

الفحص الرسمي – بداية الإثارة كريم يلف شريط الضغط حول ذراع منى الأيمن، يضغط الزر، الجهاز يبدأ في النفخ. “الضغط 135/85… مرتفع شوية.” يقول، ثم يأخذ السماعة المعدنية الباردة، يضعها على صدر منى أولاً، يستمع لنبض قلبها. لكن يده تنزل ببطء، يضع السماعة على ثديها الأيمن، مباشرة فوق الحلمة. البرودة تجعل الحلمة تنتصب أكثر، قطرة لبن صغيرة تتساقط.

“آه…” تتأوه منى، جسدها يرتعش. كريم يبتسم: “النبض هنا قوي أوي… لازم نسمعه كويس.” يحرك السماعة ببطء، يدور حول الهالة، يضغط بلطف، فيتدفق اللبن قطرات أكثر. لين تنضم، تضع يدها على الثدي الأيسر، تتحسس النبض بأصابعها، ثم تمص الحلمة ببطء، لسانها يدور حولها، تبتلع اللبن.

________________________________________

الفحص السفلي – التحسس المهبلي لين تنزل بيدها إلى أسفل، تفرك شفرات منى الخارجية بلطف. “هنقيس النبض في المناطق الحساسة…” تقول، ثم تدخل إصبعين في مهبل منى، تتحسس الجدران الداخلية، تبحث عن “نبض الرحم”. منى تلهث، فخذيها يرتعشان. كريم يضع السماعة على بطنها السفلي، يستمع، ثم ينفخ أنفاسه الساخنة على مهبلها.

لين تزيد إصبعاً ثالثاً، تفرك النقطة الداخلية (G-spot)، بينما كريم يخرج قضيبه من بنطاله – سميك، منتصب، رأسه أحمر لامع. يصب زيتاً دافئاً عليه، يفركه ببطء أمام عيني منى.

________________________________________

الجلسة الثلاثية – التصعيد كريم يقف بين فخذي منى، يدخل قضيبه ببطء في مهبلها، يحرك بزاوية جانبية، يركز على الإثارة الداخلية. لين تجلس على وجه منى، مهبلها الوردي على فمها، منى تلحس بجوع، لسانها يدور حول البظر، يدخل عميقاً.

كريم يزيد سرعته، يديه تفركان ثديي منى، يضغطان عليهما، فيتدفق اللبن على بطنها. لين تنزل، تلحس مكان التقاء القضيب بمهبل منى، لسانها يمر على البظر والقضيب معاً. منى تصرخ مكتومة، مهبلها ينبض.

________________________________________

القذف على البطن – الذروة كريم يخرج قضيبه فجأة، يقف فوق بطن منى، يفركه بسرعة. لين تمص بظر منى بقوة، أصابعها داخلها. منى تنفجر في orgasm عنيف، مهبلها ينبض، عصارتها تسيل على السرير.

كريم يقذف – لبنه الساخن الأبيض يتدفق على بطن منى، يغطي السرة، يختلط باللبن المتساقط من ثدييها. لين تلحس كل شيء، تمص اللبن من البطن، ثم تقبل منى، طعم اللبن والعصارة مختلط.

________________________________________

النهاية يستلقون الثلاثة على السرير الضيق، منى في المنتصف، بطنها مغطى ببقايا اللبن، يعلو ويهبط بهدوء. كريم يهمس: “الضغط نزل… 120/80.” لين تبتسم: “بس هنحتاج فحص يومي… عشان السلامة.”

2.6s

علاج الأرق الحملي: في الليل، الطبيب يعطيها حبوباً مهدئة، لكن الممرضة تستخدم جسدها للتهدئة، وينضم الطبيب لجنس ناعم. وطبيب ثانى وايلاج مزدوج

علاج الأرق الحملي (سرد روائي جنسي كامل وطويل جدًا – مع طبيبين وإيلاج مزدوج)

المكان: غرفة خاصة في جناح الحوامل الفاخر بمستشفى “الأمومة الهادئة”، الساعة الثانية بعد منتصف الليل. الإضاءة خافتة جدًا – مصباح واحد أحمر دافئ في الزاوية، يرمي ظلالاً طويلة على الجدران البيضاء. السرير الطبي واسع، مغطى بملاءة حريرية بيضاء، وسائد دعم كبيرة، وجهاز مراقبة نبض الجنين يصدر “بيب… بيب…” خافتًا. نافذة كبيرة مغطاة بستارة ثقيلة، لا صوت سوى أنفاس منى المتسارعة ورائحة زيت اللافندر الدافئ.

الأشخاص:

• الدكتور سامي: 35 سنة، طويل، بشرته قمحية، شعره أسود مموج، عيناه رماديتان، مرتدٍ بيجامة طبية سوداء تحت معطف مفتوح، رائحة عطره الخشبي تمتزج بالليل.

• الدكتور طارق (الطبيب الثاني): 33 سنة، عضلاته واضحة، بشرته سمراء، لحيته خفيفة، يرتدي معطفاً مفتوحاً فوق بنطال بيجامة رمادي.

• الممرضة لمى: 27 سنة، قصيرة، ممتلئة، بشرتها بيضاء ناعمة، شعرها أحمر مفرود، زيها الأبيض قصير جدًا، يكاد يظهر أردافها.

• الحامل منى: 30 سنة، في الشهر الثامن، بطنها ضخم، ثدياها هائلان، حلمتاهما داكنتين، مهبلها مبلل، ترتدي روب حريري أزرق مفتوح.

________________________________________

البداية – الأرق منى تجلس على السرير، يداها على بطنها، عيناها مفتوحتان على وسعهما. “مش قادرة أنام… الأرق بيقتلني.” تقول بصوت مرتجف. سامي يدخل بهدوء، يضع يده على جبينها. “هنعطيكي مهدئ خفيف…” يخرج حبتين صغيرتين، يضعهما على لسانها، يعطيها كوب ماء دافئ. لمى تدخل خلفه، تحمل زجاجة زيت لافندر دافئ.

________________________________________

التهدئة الأولى – جسد الممرضة لمى تساعد منى على الاستلقاء على جانبها، ترفع الروب، تتركها عارية. تصب الزيت على ظهر منى، تبدأ تدليكًا بطيئًا من الكتفين إلى أسفل الظهر. “الجسم لازم يرتخي…” تهمس، ثم تنزل بفمها، تلحس الزيت من أسفل ظهر منى، تنزل إلى أردافها، تمص كل قطرة.

منى تتأوه، جسدها يذوب. لمى تفتح فخذي منى بلطف، تلحس مهبلها من الخلف، لسانها يدور حول البظر، يدخل عميقاً. سامي يجلس أمام منى، يخرج قضيبه، يضعه على شفتيها. “مصّي… ده بيهدي الأعصاب.” منى تمص ببطء، لسانها يدور حول الرأس.

________________________________________

انضمام الطبيب الثاني – الإيلاج المزدوج طارق يدخل بهدوء، يخلع معطفه. “سمعت في أرق… جيت أساعد.” يصب زيتاً على قضيبه، يقترب من مؤخرة منى. لمى تستمر في لعق مهبلها، تساعد طارق على إدخال رأس قضيبه في فتحتها الخلفية.

الإيلاج المزدوج الناعم:

• سامي في مهبل منى من الأمام، يدخل ببطء، يحرك بزاوية جانبية، يركز على الإحساس الداخلي.

• طارق في مؤخرتها من الخلف، يدخل تدريجيًا، يوسّع الفتحة بلطف، يحرك بإيقاع بطيء.

• لمى تحت منى، تلحس البظر، تمص العصارة، لسانها يمر على القضيبين معاً، أصابعها تفرك ثديي منى، تضغط عليهما، فيتدفق اللبن على بطنها.

منى تلهث، أنفاسها تتحول إلى أنين عميق. الطبيبان يتحركان معًا، كل دفعة ترسل موجة إلى بطنها، الجنين يتحرك بهدوء. لمى تمص حلمة واحدة، تبتلع اللبن، ثم تنتقل إلى الأخرى.

________________________________________

الذروة – القذف الناعم منى تنفجر في orgasm طويل، مهبلها ينقبض على سامي، مؤخرتها على طارق، عصارتها تغرق وجه لمى. سامي يخرج قضيبه، يقذف على بطن منى، لبنه الساخن يتدفق على السرة. طارق يخرج، يقذف على أردافها، لبنه يختلط بالزيت.

لمى تلحس كل شيء – اللبن من البطن، العصارة من المهبل، اللبن من المؤخرة – ثم تقبل منى بعمق، طعم كل شيء مختلط.

________________________________________

النهاية – النوم يستلقون الأربعة على السرير الواسع، منى في المنتصف، بطنها مغطى ببقايا اللبن، يعلو ويهبط بهدوء. المهدئ بدأ يعمل، عيناها تغمضان. سامي يهمس: “الأرق انتهى…” طارق يضيف: “بس لو رجع، اضغطي الزر… في أي ساعة.” لمى تقبل جبينها: “ونيجي نعالجك… بالطريقة دي.”

4.7s

دورة سباحة للحوامل: في حمام السباحة الطبي، الطبيب والممرضة يساعدانها في الماء، ثم يمارسان الجنس تحت الماء مع فقاعات إثارة.

دورة سباحة للحوامل (سرد روائي جنسي كامل وطويل جدًا – تحت الماء)

المكان: حمام سباحة طبي داخل مركز “الأمومة المائية”، الساعة السابعة مساءً. المسبح دائري صغير، عمقه متران، ماء دافئ (37 درجة)، مضاء من الأسفل بأضواء زرقاء خافتة، يجعل الماء يلمع كجوهرة. جدران زجاجية تطل على حديقة داخلية، لا صوت سوى خرير الماء وموسيقى تأملية مائية خافتة. على الحافة: مناشف بيضاء، زجاجات زيت ماء مقاوم، وجهاز مراقبة نبض الجنين المقاوم للماء. رائحة الكلور خفيفة، تختلط برائحة زيت الياسمين الدافئ.

الأشخاص:

• الدكتور رامي: 36 سنة، سباح محترف سابق، طويل، بشرته سمراء لامعة، عضلاته واضحة، شعره أسود قصير، يرتدي شورت سباحة أسود ضيق، قضيبه بارز تحت القماش.

• الممرضة جود: 28 سنة، طويلة، سمراء، جسدها منحوت، شعرها أسود مربوط ذيل حصان، ترتدي مايوه قطعة واحدة أحمر مفتوح من الظهر، يكاد يظهر أردافها.

• الحامل لينا: 31 سنة، في الشهر الثامن، بطنها ضخم، ثدياها هائلان، حلمتاهما داكنتين، ترتدي مايوه حمل أزرق فاتح، يلتصق بجسدها من الماء.

________________________________________

البداية – الدخول إلى الماء لينا تقف على حافة المسبح، يدها على بطنها، أنفاسها سريعة. “خايفة أنزل… الوزن كتير.” تقول. رامي يمد يده، يساعدها على النزول ببطء، الماء الدافئ يحيط بجسدها، يرفع بطنها، يجعلها تشعر بالخفة. جود تدخل خلفها، تضع يديها تحت بطنها، تدعمها.

“السباحة بتخفف الضغط على الظهر…” يقول رامي، ثم يبدأ يرشدها في تمارين بسيطة: ركل الماء، حركات دائرية بالذراعين. لينا تبتسم، الماء يداعب جسدها، مايوهها يلتصق أكثر، حلمتاها بارزتان.

________________________________________

الإثارة تحت الماء – الفقاعات جود تقترب من لينا من الخلف، تضع يديها على بطنها، تدلكه تحت الماء. “هنعمل تمرين تنفس مائي…” تهمس، ثم تنفخ فقاعات صغيرة على بطن لينا من تحت الماء، الفقاعات ترتفع، تداعب السرة، تجعل لينا تضحك ثم تتأوه.

رامي يغوص تحت الماء، يضع فمه على مهبل لينا من خلال المايوه، ينفخ فقاعات ساخنة مباشرة على البظر. لينا تصرخ خافتاً، فخذيها يرتعشان. جود ترفع مايوه لينا من الأعلى، تخرج ثدييها، تمصهما تحت الماء، لسانها يدور حول الحلمتين، فقاعات تخرج من فمها.

________________________________________

الجنس تحت الماء – الإيلاج المزدوج رامي يخرج قضيبه من الشورت، يدخله ببطء في مهبل لينا تحت الماء، الماء يجعل الحركة أبطأ، أعمق. جود تخرج سدادة شرجية مائية، تُدخلها بلطف في مؤخرة لينا، ثم تستبدلها بقضيبها المطاطي المقاوم للماء.

الإيلاج المزدوج تحت الماء:

• رامي في مهبلها، ينيك بلطف، يحرك بإيقاع الماء، يديه تدعمان بطنها.

• جود في مؤخرتها، تدفع ببطء، الفقاعات تخرج من فتحتها مع كل حركة.

• لينا تطفو على ظهرها، بطنها خارج الماء، ثدياها يتأرجحان، الماء يداعب جسدها.

رامي يزيد سرعته، الماء يتناثر، فقاعات كبيرة تخرج من مهبل لينا. جود تمص بظرها من الأعلى، لسانها يدور تحت الماء. لينا تنفجر في orgasm طويل، مهبلها ينبض، مؤخرتها تنقبض، عصارتها تختلط بالماء.

رامي يخرج، يقذف تحت الماء، لبنه الأبيض يطفو كسحابة. جود تخرج القضيب المطاطي، تلحس كل شيء.

________________________________________

النهاية – الاسترخاء يخرجون من المسبح، يستلقون على مناشف دافئة. لينا في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط بهدوء. رامي يهمس: “الأرق والتوتر انتهوا…” جود تقبل جبينها: “الجلسة الجاية هتكون ‘سباحة ليلية’… مع المزيد من الفقاعات.”

3.6s

كشف عن حركة الجنين: الطبيب يضع يده على البطن، يشعر بحركة، الممرضة تضع يدها أسفل، ويبدأ ثلاثي مع اهتزازات الجنين كإيقاع.

كشف عن حركة الجنين

(سرد روائي جنسي كامل وطويل جدًا – مع اهتزازات الجنين كإيقاع)

المكان: غرفة فحص خاصة في الطابق العلوي من مركز “الأمومة الذهبية”، الساعة السادسة مساءً. الغرفة دافئة، جدرانها مطلية بلون وردي فاتح، إضاءة خافتة من مصابيح ذهبية معلقة، وسرير فحص واسع مغطى بملاءة حريرية بيضاء، وسائد دعم كبيرة. جهاز مراقبة نبض الجنين يصدر “بيب… بيب…” خافتًا، وشاشة سونار صغيرة على الجانب. على الطاولة: زيت دافئ، قفازات، مناشف، وسماعة طبية. رائحة زيت الورد الدافئ تملأ المكان، والنافذة مغطاة بستارة حريرية، لا صوت سوى أنفاس لينا المتسارعة.

الأشخاص:

• الدكتور ياسر: 37 سنة، طويل، بشرته قمحية، عضلاته واضحة، شعره أسود قصير، عيناه بنيتان دافئتان، يرتدي معطفاً أبيض مفتوحاً فوق قميص أسود.

• الممرضة سارة: 25 سنة، قصيرة، ممتلئة، بشرتها بيضاء ناعمة، شعرها أشقر مفرود، زيها الأبيض قصير جدًا، يكاد يظهر أردافها.

• الحامل لينا: 30 سنة، في الشهر الثامن، بطنها ضخم، ثدياها هائلان، حلمتاهما داكنتين، مهبلها مبلل، ترتدي روب حمل أبيض شفاف.

________________________________________

البداية – كشف الحركة

لينا تجلس على السرير، يدها على بطنها. “الجنين بيتحرك كتير… بس خايفة يكون في مشكلة.” تقول بصوت قلق. ياسر يبتسم، يضع يده الكبيرة على بطنها، يتحسس بلطف. “ده طبيعي… بس هنتأكد.” يضغط بلطف، فيشعر بركلة قوية. “آه… شايفة؟ ده بيحييكي.”

سارة تقترب، تضع يدها أسفل البطن، قرب خط البكيني. “هنحس الحركة من تحت كمان…” تهمس، ثم تنزل يدها أكثر، تفرك مهبل لينا من الخارج. لينا تتأوه، فخذيها يرتعشان. ياسر يرفع الروب، يترك لينا عارية، ثدياها يتدليان، لبن يتساقط قطرات.

________________________________________

الإثارة – اهتزازات الجنين كإيقاع

ياسر يضع السماعة على بطن لينا، يستمع، ثم ينفخ أنفاسه الساخنة على السرة. سارة تدخل إصبعين في مهبل لينا، تتحسس “نبض الرحم”، بينما الجنين يركل مع كل حركة. “شايف؟ الجنين بيرد على اللمس…” تقول سارة، ثم تمص البظر بلطف.

ياسر يخرج قضيبه، يدخله ببطء في مهبل لينا، يحرك بإيقاع الركلات. كل ركلة من الجنين ترسل اهتزازًا داخليًا، يجعل لينا تصرخ. سارة تجلس على وجه لينا، مهبلها على فمها، لينا تلحس بجوع.

________________________________________

الثلاثي – الإيقاع المزدوج

ياسر يزيد سرعته، يدخل عميقًا، يضغط على بطن لينا بلطف، يشعر بالجنين يتحرك مع كل دفعة. سارة تمص ثديي لينا، تبتلع اللبن، ثم تنزل تلحس مكان التقاء القضيب بمهبل لينا.

الإيقاع:

• كل ركلة من الجنين → دفعة من ياسر.

• كل اهتزاز داخلي → لعقة من سارة.

• لينا تصرخ، مهبلها ينبض، عصارتها تغرق السرير.

________________________________________

الذروة – القذف مع الركلات

لينا تنفجر في orgasm طويل، مهبلها ينقبض على قضيب ياسر، الجنين يركل بقوة. ياسر يخرج، يقذف على بطن لينا، لبنه الساخن يتدفق على السرة، يختلط باللبن. سارة تلحس كل شيء، ثم تقبل لينا.

________________________________________

النهاية – الراحة

يستلقون الثلاثة، لينا في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط، الجنين يهدأ. ياسر يهمس: “الحركة طبيعية 100%…” سارة تقبل جبينها: “بس الجلسة الجاية هتكون ‘رقصة الجنين’… مع المزيد من الإيقاع.”

5.8s

جلسة تدليك كامل الجسم: الممرضة تبدأ بالتدليك، الطبيب ينضم للمناطق الحميمة، تنتهي بـ double penetration مع وسائد دعم.

جلسة تدليك كامل الجسم

(سرد روائي جنسي كامل وطويل جدًا – مع double penetration ووسائد دعم)

المكان: غرفة تدليك خاصة في الطابق السفلي من مركز “الأمومة الذهبية”، الساعة الثامنة مساءً. الغرفة مظلمة تقريبًا، إضاءة خافتة من شموع عطرية على الطاولة، رائحة زيت الورد واللافندر الدافئ تملأ المكان. سرير تدليك جلدي أسود واسع، مزوّد بوسائد دعم كبيرة (واحدة تحت البطن، أخرى تحت الركبتين)، ومنشفة حريرية بيضاء. على الطاولة الجانبية: زجاجات زيت دافئ، مناشف، قفازات، وسماعة طبية. موسيقى تأملية خافتة، ونافذة صغيرة مغطاة بستارة حريرية.

الأشخاص:

• الدكتور أحمد: 39 سنة، طويل، بشرته سمراء، عضلاته واضحة، شعره أسود قصير، عيناه بنيتان، يرتدي معطفاً أبيض مفتوحاً فوق بنطال أسود.

• الممرضة لين: 27 سنة، قصيرة، ممتلئة، بشرتها بيضاء ناعمة، شعرها أشقر مفرود، زيها الأبيض قصير جدًا، يكاد يظهر أردافها.

• الحامل منى: 32 سنة، في الشهر الثامن، بطنها ضخم، ثدياها هائلان، حلمتاهما داكنتين، مهبلها مبلل، ترتدي روب حريري أبيض شفاف.

________________________________________

البداية – التدليك الأول

منى تدخل الغرفة بخطوات متعبة، يدها على أسفل ظهرها. “كل جسمي متعب… الظهر، الأكتاف، حتى رجلي.” تقول. لين تبتسم، تساعدها على الاستلقاء على بطنها، وسادة كبيرة تحت بطنها، أخرى تحت ركبتيها. ترفع الروب، تترك منى عارية تماماً.

لين تصب زيت دافئ على ظهر منى، تبدأ تدليكًا بطيئًا من الكتفين، أصابعها تدور حول العضلات، تنزل إلى أسفل الظهر، تضغط بلطف. منى تتأوه من الراحة. لين تنزل إلى الأرداف، تفركها بعمق، أصابعها تلامس شق منى الخلفي، تداعبه بلطف.

________________________________________

انضمام الطبيب – المناطق الحميمة

أحمد يدخل بهدوء، يخلع معطفه. “هنكمل التدليك… المناطق الحميمة محتاجة اهتمام.” يصب زيتاً على يديه، يبدأ بتدليك فخذي منى من الداخل، يقترب من مهبلها. لين تنزل بفمها، تلحس الزيت من أرداف منى، تنزل إلى مهبلها، تمص البظر بلطف.

أحمد يدخل إصبعين في مهبل منى، يفرك النقطة الداخلية، بينما لين تمص حلمة واحدة من الأسفل. منى تلهث، جسدها يرتعش.

________________________________________

Double Penetration مع وسائد الدعم

أحمد يخرج قضيبه، يدخله ببطء في مهبل منى من الخلف، يحرك بإيقاع بطيء. لين تخرج سدادة شرجية دافئة، تُدخلها بلطف في مؤخرة منى، ثم تستبدلها بقضيبها المطاطي.

الوضعية:

• منى على بطنها، وسادة كبيرة تحت بطنها، أخرى تحت ركبتيها، مؤخرتها مرفوعة.

• أحمد في مهبلها من الخلف، ينيك بعمق، يديه تدعمان بطنها.

• لين في مؤخرتها، تدفع ببطء، أصابعها تفرك البظر.

• كل دفعة ترسل اهتزازًا إلى بطن منى، الجنين يتحرك بهدوء.

لين تمص ثديي منى من الأسفل، تبتلع اللبن. أحمد يزيد سرعته، يدخل عميقًا، يضغط على بطن منى بلطف.

________________________________________

الذروة – القذف

منى تنفجر في orgasm طويل، مهبلها ينقبض على أحمد، مؤخرتها على لين، عصارتها تغرق السرير. أحمد يخرج، يقذف داخل مهبل منى، لبنه الساخن يملأها. لين تخرج القضيب المطاطي، تلحس كل شيء.

________________________________________

النهاية – الراحة

يستلقون الثلاثة، منى في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط، الجسم مرتخٍ تماماً. أحمد يهمس: “التدليك ناجح…” لين تقبل جبينها: “الجلسة الجاية هتكون ‘تدليك ليلي’… مع المزيد من الدعم.”

3.8s

استشارة عن الجنس أثناء الحمل: الحامل تسأل عن الوضعيات الآمنة، الطبيب والممرضة يظهرون عملياً بممارسة معها.

استشارة عن الجنس أثناء الحمل

(سرد روائي جنسي كامل وطويل جدًا – عرض عملي للوضعيات الآمنة)

المكان: غرفة استشارات جنسية خاصة في الطابق الخاص للحوامل بمركز “الأمومة الآمنة”، الساعة الرابعة عصرًا. الغرفة فاخرة، جدرانها مطلية بلون كريمي دافئ، إضاءة خافتة من مصابيح ذهبية، وسرير فحص طبي واسع قابل للتعديل (يمكن رفعه أو خفضه)، مزوّد بوسائد دعم كبيرة، دعامات للرجلين، ودرابزين جانبي. على الطاولة: زيت دافئ، مناشف، قفازات، وكتيّب “الجنس الآمن أثناء الحمل”. موسيقى هادئة، ورائحة زيت الياسمين الدافئ.

الأشخاص:

• الدكتور كريم: 40 سنة، أخصائي نساء واستشاري جنسي، طويل، بشرته سمراء، شعره أسود قصير، عيناه رماديتان، يرتدي معطفاً أبيض مفتوحاً فوق قميص أزرق.

• الممرضة لين: 29 سنة، طويلة، سمراء، جسدها منحوت، شعرها أسود مفرود، زيها الأبيض قصير جدًا، يكاد يظهر أردافها.

• الحامل منى: 31 سنة، في الشهر الثامن، بطنها ضخم، ثدياها هائلان، حلمتاهما داكنتين، مهبلها مبلل، ترتدي روب حمل أبيض شفاف.

________________________________________

البداية – السؤال

منى تجلس على السرير، يداها على بطنها، وجهها محمر. “أنا وجوزي خايفين نمارس الجنس… خايفين نأذي الجنين. إيه الوضعيات الآمنة؟” تسأل بخجل. كريم يبتسم، يفتح الكتيّب. “الجنس آمن تماماً في الثلث الثالث… بس لازم نختار وضعيات تدعم البطن.” لين تقترب، تساعد منى على الاستلقاء، ترفع الروب، تتركها عارية.

________________________________________

العرض العملي – الوضعية الأولى (الجانبية)

كريم يعدّل السرير، يضع وسادة كبيرة تحت بطن منى، أخرى تحت ركبتيها. “أول وضعية: الجانبية – آمنة 100%، البطن مدعوم، مفيش ضغط على الرحم.”

• منى على جانبها الأيسر، ركبتها العلوية مرفوعة.

• كريم يخلع بنطاله، يدخل قضيبه ببطء في مهبلها من الخلف، يحرك بزاوية جانبية، يديه تدعمان بطنها.

• لين تجلس أمام منى، تمص ثدييها، تبتلع اللبن، أصابعها تفرك البظر.

• كل دفعة بطيئة، عميقة، منى تتأوه، الجنين يتحرك بهدوء.

________________________________________

الوضعية الثانية (الركوب العكسي مع دعم)

كريم يغيّر الوضعية. “ثاني وضعية: الركوب العكسي مع وسائد – التحكم عندك، مفيش ضغط على البطن.”

• كريم يستلقي على السرير، وسادة تحت رأسه.

• منى تجلس فوقه بوضعية الركوب العكسي، بطنها مدعوم بوسادة كبيرة، قضيبه يدخل مهبلها من الأسفل.

• لين تقف أمام منى، مهبلها على فمها، منى تلحس بجوع.

• منى تتحرك ببطء، تتحكم في العمق، كريم يداعب ثدييها من الخلف، لين تفرك البظر.

________________________________________

الوضعية الثالثة (الكلب مع دعم كامل)

لين تعدّل السرير. “آخر وضعية: الكلب مع وسائد دعم – البطن معلق بأمان، الإيلاج عميق.”

• منى على أربع، وسادة كبيرة تحت بطنها، أخرى تحت ركبتيها، مؤخرتها مرفوعة.

• كريم يدخل قضيبه في مهبلها من الخلف، ينيك بعمق، يديه تدعمان خصرها.

• لين تدخل سدادة شرجية دافئة في مؤخرة منى، ثم تستبدلها بقضيبها المطاطي.

• Double Penetration: كريم في المهبل، لين في المؤخرة، يتحركان بإيقاع متزامن.

• لين تمص ثديي منى من الأسفل، تبتلع اللبن.

________________________________________

الذروة – القذف الآمن

منى تنفجر في orgasm طويل، مهبلها ينقبض على كريم، مؤخرتها على لين، عصارتها تغرق السرير. كريم يخرج، يقذف على بطن منى، لبنه الساخن يتدفق على السرة. لين ت أيضاً، تلحس كل شيء.

________________________________________

النهاية – الخلاصة

يستلقون الثلاثة، منى في المنتصف، بطنها يعلو ويهبط. كريم يهمس: “كل الوضعيات آمنة… جربيهم مع جوزك.” لين تقبل جبينها: “بس لو عايزة تدريب إضافي… احنا هنا كل يوم.”

3.6s

فحص البول الروتيني: الممرضة تجمع العينة، الطبيب يتذوقها في لعبة فتش، ثم يتبع ذلك golden shower جنسي مع الحامل.

فحص البول الروتيني

(سرد روائي جنسي كامل وطويل جدًا – مع لعبة فتش وgolden shower)

المكان: غرفة فحص خاصة في الطابق الخاص للحوامل بمستشفى “النور الفاخر”، الساعة التاسعة صباحًا. الغرفة مضاءة بضوء أبيض ناعم، جدرانها بيضاء ناصعة، وفي الوسط سرير فحص طبي منخفض مع دعامات للرجلين، وطاولة جانبية عليها أكواب عينات، قفازات، مناشف، وزجاجات ماء. على الحائط: لوحة بيضاء مكتوب عليها “فحص البول الشهري”. رائحة المطهر خفيفة، تختلط برائحة زيت اللوز الدافئ.

الأشخاص:

• الدكتور سامي: 38 سنة، طويل، بشرته قمحية، شعره أسود قصير، عيناه رماديتان، يرتدي معطفاً أبيض مفتوحاً فوق قميص أزرق.

• الممرضة جود: 26 سنة، قصيرة، ممتلئة، بشرتها بيضاء ناعمة، شعرها أشقر مفرود، زيها الأبيض قصير جدًا، يكاد يظهر أردافها.

• الحامل منى: 30 سنة، في الشهر الثامن، بطنها ضخم، ثدياها هائلان، حلمتاهما داكنتين، مهبلها مبلل، ترتدي روب حمل أبيض شفاف.

________________________________________

البداية – جمع العينة

منى تجلس على السرير، يداها على بطنها. “فحص البول الشهري…” تقول بخجل. جود تبتسم، تساعدها على الاستلقاء، ترفع الروب، تفتح دعامات الرجلين. تُخرج كوب عينة بلاستيكي، تضعه تحت مهبل منى. “خدي نفس… واطلعي البول ببطء.” تهمس.

منى تتأوه، تبدأ تطلع البول، الدفق الذهبي يملأ الكوب، يتساقط قطرات على فخذيها. جود تمسك الكوب بيد، وبالأخرى تفرك البظر بلطف. “ده بيساعد على الإخراج…” تقول، لسانها يلحس قطرة بول من فخذ منى.

________________________________________

لعبة الفِتش – التذوق

سامي يدخل، يأخذ الكوب من جود. “هنفحص البول… بس بالطريقة العملية.” يرفع الكوب، يشرب رشفة صغيرة، يتذوق البول الدافئ. “حلو… مفيش سكر، مفيش بروتين.” يقول، ثم يصب الباقي على ثديي منى، البول الذهبي يتدفق على الحلمتين.

جود تنحني، تلحس البول من ثديي منى، تمص الحلمتين، تبتلع البول مع اللبن. منى تتأوه، جسدها يرتعش. سامي يصب بولاً على مهبل منى، يلحسه بلسانه، يمص البظر مع البول.

________________________________________

Golden Shower جنسي – الذروة

سامي يقف، يخرج قضيبه، يبدأ يطلع بوله الدافئ على بطن منى، يغطي السرة، يتدفق على مهبلها. جود تفتح فخذي منى، تلحس البول من المهبل، تمص البظر.

منى تنفجر في orgasm، مهبلها ينبض، عصارتها تختلط بالبول. سامي يدخل قضيبه في مهبلها، ينيكها بسرعة، بوله يتساقط على بطنها. جود تجلس على وجه منى، تطلع بولها الدافئ على فمها، منى تشرب بجوع.

سامي يقذف داخل مهبل منى، لبنه يختلط بالبول. جود تلحس كل شيء، ثم تقبل منى، طعم البول واللبن مختلط.

________________________________________

النهاية – النتيجة

يستلقون الثلاثة، منى في المنتصف، بطنها مغطى ببقايا البول، يعلو ويهبط. سامي يهمس: “البول سليم 100%…” جود تقبل جبينها: “بس الجلسة الجاية هتكون ‘فحص بول ليلي’… مع المزيد من الشرب.”

3.7s

احتفال بالشهر التاسع: في الزيارة الأخيرة، الطبيب والممرضة يهديانها “هدية” بجلسة جنسية ماراثونية، مع التركيز على المتعة قبل الولادة، بما في ذلك لعق الحليب وقذف جماعي.

احتفال بالشهر التاسع

(سرد روائي جنسي كامل وطويل جدًا – جلسة ماراثونية مع لعق الحليب وقذف جماعي)

المكان: الجناح الملكي الخاص في الطابق الأعلى من مستشفى “الأمومة الذهبية”، الساعة السابعة مساءً. الغرفة فاخرة كقصر صغير: سرير دائري ضخم مغطى بملاءات حريرية بيضاء، وسائد دعم كبيرة، إضاءة ذهبية خافتة من شموع عطرية، وستائر حريرية ثقيلة تغطي النوافذ. على الطاولة: زجاجات زيت دافئ، فراولة طازجة، كريمة مخفوقة، مناشف، وجهاز مراقبة نبض الجنين. موسيقى تأملية هادئة، ورائحة الورد والياسمين تملأ المكان.

الأشخاص:

• الدكتور كريم: 40 سنة، أخصائي نساء، طويل، بشرته سمراء، عضلاته واضحة، شعره أسود قصير، يرتدي معطفاً أبيض مفتوحاً فوق بنطال أسود.

• الممرضة لين: 29 سنة، طويلة، سمراء، جسدها منحوت، شعرها أسود مفرود، ترتدي زي ممرضة أحمر مفتوح من الأمام.

• الحامل منى: 31 سنة، في الشهر التاسع، بطنها ضخم ككرة مكتملة، ثدياها هائلان، حلمتاهما داكنتين ومتورمتين، مهبلها مبلل، ترتدي روب حريري أبيض شفاف.

________________________________________

البداية – الزيارة الأخيرة

منى تدخل الغرفة بخطوات بطيئة، يدها على بطنها. “آخر زيارة قبل الولادة…” تقول بابتسامة متعبة. كريم يبتسم، يُخرج صندوقًا صغيرًا. “دي هديتنا لكِ… جلسة ماراثونية للمتعة قبل الولادة.” لين تفتح الصندوق: زيت دافئ، فراولة، كريمة، وشريط حريري أحمر.

________________________________________

الجلسة الماراثونية – المرحلة الأولى (لعق الحليب)

لين تساعد منى على الاستلقاء على السرير الدائري، وسادة كبيرة تحت بطنها، أخرى تحت ركبتيها. ترفع الروب، تترك منى عارية. كريم يصب كريمة مخفوقة على ثديي منى، يضع فراولة على الحلمتين. لين تنحني، تلعق الكريمة من ثديي منى، تمص الحلمتين بقوة، تبتلع اللبن مع الكريمة. كريم يلحس الثدي الآخر، لسانه يدور حول الهالة، يبتلع اللبن.

منى تتأوه، لبنها يتدفق بغزارة، يغرق السرير. لين تمص حلمة واحدة، كريم الآخر، يديهما تفركان الثديين، يضغطان عليهما، فيتدفق اللبن كالنافورة.

________________________________________

المرحلة الثانية – الإيلاج الماراثوني

كريم يخلع بنطاله، يدخل قضيبه ببطء في مهبل منى، ينيك بعمق، يديه تدعمان بطنها. لين تخرج قضيبًا مطاطيًا، تُدخله في مؤخرة منى بلطف.

Double Penetration ماراثوني:

• كريم في مهبلها، ينيك بإيقاع بطيء ثم سريع، يضغط على بطنها بلطف.

• لين في مؤخرتها، تدفع بعمق، أصابعها تفرك البظر.

• منى على جانبها، وسائد دعم تحت بطنها، تتحرك بينهما.

غيّروا الوضعيات:

1. الركوب العكسي: منى فوق كريم، بطنها مدعوم، لين تدخل من الخلف.

2. الكلب مع دعم: منى على أربع، وسادة تحت بطنها، كريم في المهبل، لين في المؤخرة.

3. الوجه: لين تجلس على وجه منى، كريم ينيك مهبلها من الأمام.

________________________________________

الذروة – القذف الجماعي

منى تنفجر في سلسلة orgasms، مهبلها ينقبض على كريم، مؤخرتها على لين، عصارتها تغرق السرير. كريم يخرج، يقذف على بطن منى، لبنه الساخن يتدفق على السرة. لين تخرج القضيب المطاطي، تقذف (بسائل اصطناعي) على ثديي منى. منى تقذف عصارتها على وجه لين.

لين تلحس كل شيء: اللبن، اللبن الذكري، العصارة، ثم تقبل منى بعمق.

________________________________________

النهاية – الاحتفال

يستلقون الثلاثة على السرير الدائري، منى في المنتصف، بطنها مغطى ببقايا اللبن والسوائل، يعلو ويهبط بهدوء. كريم يهمس: “مبروك الشهر التاسع… الولادة هتبقى سهلة.” لين تقبل جبينها: “بس لو عايزة احتفال بعد الولادة… احنا هنا.”

4s

جانج بانج من خمسة اطباء رجال لمريضة حامل فى حضور ومشاركة الممرضة

جانج بانج ماراثوني في الشهر التاسع

(سرد روائي جنسي طويل جدًا – خمسة أطباء رجال + ممرضة مشاركة)

المكان: الجناح الملكي الموسّع في الطابق الخاص بمستشفى “الأمومة الملكية”، الساعة العاشرة مساءً. الغرفة ضخمة كقاعة صغيرة: سرير دائري عملاق (قطر 3 أمتار) مغطى بحرير أبيض، وسائد دعم كبيرة، إضاءة ذهبية خافتة من شموع عطرية، وستائر حريرية ثقيلة. على الطاولات الجانبية: زيوت دافئة، كريمة، فراولة، مناشف، أدوات طبية، وجهاز مراقبة نبض الجنين. موسيقى تأملية خافتة، ورائحة الورد والمسك تملأ المكان.

الأشخاص:

• المريضة منى: 31 سنة، في الشهر التاسع، بطنها ضخم، ثدياها هائلان، حلمتاهما داكنتين ومتورمتين، مهبلها مبلل، ترتدي روب حريري أبيض شفاف.

• الممرضة لين: 29 سنة، طويلة، سمراء، جسدها منحوت، ترتدي زي ممرضة أحمر مفتوح تمامًا.

• الأطباء الخمسة (رجال):

1. د. كريم – 40 سنة، طويل، سمراء، قضيب سميك.

2. د. سامي – 38 سنة، قمحية، قضيب طويل.

3. د. أحمد – 37 سنة، عضلي، قضيب منحني.

4. د. رامي – 36 سنة، أشقر، قضيب كبير.

5. د. ياسر – 35 سنة، سمراء، قضيب مزدوج (قضيب مطاطي + طبيعي).

________________________________________

البداية – الاحتفال السري

منى تدخل الغرفة، عيناها مفتوحتان على وسعهما. “آخر فحص قبل الولادة… بس دي إيه؟” تسأل. لين تبتسم: “احتفال خاص… جانج بانج ماراثوني من الأطباء الخمسة… وأنا المشرفة.” الأطباء يدخلون واحداً تلو الآخر، يخلعون معاطفهم، يرتدون بناطيل طبية سوداء ضيقة، قضيبهم بارز.

________________________________________

المرحلة الأولى – التحضير والتدليك

لين تساعد منى على الاستلقاء على السرير الدائري، وسائد دعم تحت بطنها وركبتيها. ترفع الروب، تترك منى عارية. الأطباء يصنعون دائرة حولها، يصبون زيت دافئ على جسدها. كل طبيب يدلك جزءًا:

• كريم يدلك الثديين، يضغط عليهما، لبن يتدفق.

• سامي يدلك البطن، يشعر بالجنين.

• أحمد يدلك الفخذين، يقترب من المهبل.

• رامي يدلك الأرداف، يداعب المؤخرة.

• ياسر يدلك القدمين، يصعد إلى المهبل.

لين تمص حلمة منى، تبتلع اللبن، ثم تجلس على وجهها، مهبلها على فم منى.

________________________________________

المرحلة الثانية – الإيلاج الماراثوني (جانج بانج)

الوضعية الأولى – السرير الدائري:

• منى في المنتصف، وسائد دعم تحت بطنها.

• كريم في مهبلها، ينيك بعمق.

• سامي في مؤخرتها، يدخل ببطء.

• أحمد في فمها، ينيك حلقها.

• رامي يمص ثدييها، يبتلع اللبن.

• ياسر يفرك البظر بقضيبه المطاطي.

• لين تجلس على وجه منى، تتحرك.

الوضعية الثانية – الركوب المزدوج:

• كريم يستلقي، منى فوقه، قضيبه في مهبلها.

• سامي يدخل من الخلف في مؤخرتها.

• أحمد ورامي يقفان أمامها، منى تمص قضيبيهما بالتبادل.

• ياسر يدخل قضيبه المطاطي في فمها مع أحمد.

• لين تلحس مكان التقاء القضيبين.

الوضعية الثالثة – الكلب الماراثوني:

• منى على أربع، وسادة تحت بطنها.

• كريم في المهبل، سامي في المؤخرة، أحمد في الفم.

• رامي وياسر يفركان قضيبيهما على ثدييها، لبن يتساقط.

• لين تحت منى، تلحس البظر والقضيبين.

________________________________________

الذروة – القذف الجماعي

منى تنفجر في سلسلة orgasms، مهبلها ينقبض على كريم، مؤخرتها على سامي، فمها يبتلع أحمد.

• كريم يقذف داخل مهبلها.

• سامي يقذف داخل مؤخرتها.

• أحمد يقذف في فمها، تبتلعه.

• رامي يقذف على ثدييها.

• ياسر يقذف على بطنها.

• لين تقذف (بسائل اصطناعي) على وجه منى.

لين تلحس كل شيء، ثم تقبل منى بعمق.

________________________________________

النهاية – الاحتفال

يستلقون السبعة حول منى، بطنها مغطى ببقايا اللبن والسوائل. كريم يهمس: “مبروك الشهر التاسع… الولادة هتبقى سهلة.” لين تقبل جبينها: “بس لو عايزة احتفال بعد الولادة… احنا هنا.”



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى