مكتملة – خمسة وعشرون قصة جنسية قصيرة عن ثلاثى بايسكشوالى bisexual mmf – أفلام سكس مصري محارم جديد

الزوجان والصديق المقرب: زوج وزوجته يدعوان صديقهما الأعزب لعشاء، يتحول إلى ثلاثي يستكشف فيه الزوج لأول مرة الجانب المثلي مع الصديق بينما تشاهد الزوجة وتنضم.
كان المنزل يفوح برائحة الروزماري واللحم المشوي، وأنوار الشموع الخافتة ترقص على جدران غرفة الطعام. أحمد ولمى، زوجان في أواخر الثلاثين، يعيشان حياة مفتوحة منذ سنوات، لكنها كانت دائماً مع رجال آخرين لها فقط. أما هو، فكان يشاهد، يستمتع، ويستعيد زوجته بعد ذلك بشهوة مضاعفة. لكن الليلة كانت مختلفة. الليلة، كان الضيف هو كريم، صديق أحمد منذ أيام الجامعة، الرجل الوسيم ذو الابتسامة المائلة والجسد الرياضي الذي يخفي تحت قمصانه دائماً شيئاً يجعل الرجال والنساء يلتفتون.
جلس كريم على الكنبة، كأس النبيذ الأحمر بيده، يرتدي قميصاً أبيض مفتوح الأزرار العلوية، يكشف عن صدر مشدود وقليل من الشعر الأسود. لمى كانت ترتدي فستاناً أحمر قصيراً يلتصق بمنحنياتها، وبدون حمالة صدر، حلماتها تبرز قليلاً تحت القماش الناعم كلما تحركت. أحمد كان يرتدي قميصاً أسود وبنطال جينز، يجلس بجانب زوجته، يده تتسلل أحياناً إلى فخذها وهو يضحك على نكتة كريم.
بعد العشاء، انتقلوا إلى الصالة. النبيذ كان قد فعل فعله. لمى جلست بينهما على الكنبة الكبيرة، ساقيها ممدودتان، فستانها يرتفع قليلاً ليكشف عن فخذين ناعمين. بدأت تلعب بخصلات شعرها وهي تنظر إلى كريم بنظرات ليست خجولة على الإطلاق.
“تعرف يا كريم،” قالت لمى بصوت ناعم مخملي، “أحمد دايماً بيقول إنه عايز يجرب حاجة جديدة… بس مش عارف يقولها.”
كريم رفع حاجباً، نظر إلى أحمد بابتسامة عريضة. “جديدة إزاي بالضبط؟”
أحمد شعر بحرارة تصعد إلى وجهه، لكنه لم يتراجع. كان قد تحدث مع لمى قبل أسبوعين، في السرير، بعد أن شاهد فيلماً فيه مشهد بين رجلين. قال لها حينها بصوت خافت: “تفتكري لو… لو جربت ألمس رجل… هبقى إيه؟” لمى لم تسخر، بل قبلته بعمق وقالت: “هتبقى أنت، وبس هتكون أجرأ.”
الآن، كريم يمد يده ببطء ويضعها على فخذ أحمد، فوق الجينز. لم يتحرك أحمد. شعر بضربات قلبه تتسارع. لمى اقتربت من أحمد وقبّلت عنقه، ثم همست في أذنه: “ما تخافش… أنا معاك.”
كريم لم ينتظر أكثر. مال نحو أحمد وقبّله. قبلة بطيئة، تجريبية، شفتين دافئتين، ذقن خشنة قليلاً. أحمد تردد ثانية واحدة، ثم فتح فمه، يستقبل لسان كريم، يشم طعم النبيذ والتبغ الخفيف. يده، دون أن يشعر، ارتفعت ووضعتها على صدر كريم، يحس بضربات قلبه السريعة تحت القميص.
لمى تراجعت قليلاً، تجلس على ركبتيها على الأرض أمامهما، عيناها تلمعان. فكت أزرار قميص كريم ببطء، ثم قميص أحمد. الآن كان الرجلان عاريي الصدر، يقبلان بعضهما بنهم متزايد. يد كريم تنزلق إلى حزام أحمد، تفتحه، تسحب السحاب. أحمد يلهث، يمسك يد كريم للحظة… ثم يتركها.
لمى ابتسمت، مدت يدها وساعدت كريم على خلع بنطال أحمد. الآن هو جالس بملابسه الداخلية فقط، انتصابه واضح تماماً. كريم نزل على ركبتيه أمام أحمد، ينظر إليه بعيون سوداء لامعة. “لو عايز توقف… قول دلوقتي.” أحمد لم يقل شيئاً. هز رأسه بنعم خفيفة.
كريم أمسك بالملايس الداخلي وسحبه للأسفل. قضيب أحمد وقف أمامه، صلب، رأسه لامع من الإثارة. لمى أصدرت تنهيدة صغيرة وهي تشاهد. كريم اقترب، لسانه يلمس الرأس أولاً، بلطف، ثم يأخذه كاملاً في فمه. أحمد أغلق عينيه، أطلق أنيناً عميقاً لم يسمعه من نفسه من قبل.
لمى خلعت فستانها بسرعة. كانت عارية تماماً تحته. صعدت على الكنبة، تجلس خلف أحمد، صدرها على ظهره، تضمّه، تقبّل كتفيه وهي تشاهد كريم يمص زوجها بمهارة واضحة. يدها تنزل بين ساقي أحمد، تلعب ببيضتيه بلطف بينما فم كريم يتحرك صعوداً ونزولاً.
“شايفة يا حبيبي؟” همست لمى، “ده أول مرة… وهيبقى حلو أوي.”
بعد دقائق، كريم وقف، خلع ملابسه كلها. جسده كان منحوتاً، قضيبه كبير، منتصب، يقفز قليلاً مع كل نبضة. لمى نهضت، قبلت كريم بعمق، ثم أمسكت بيد أحمد وقادته إلى قضيب كريم. أحمد تردد، لكن لمى وضعت يدها فوق يده، تحركها معاً صعوداً ونزولاً. الجلد كان ساخناً، ناعماً، صلباً. أحمد شعر برعشة تمر في جسده.
ثم دفعته لمى بلطف للأمام. أحمد نزل على ركبتيه لأول مرة في حياته أمام رجل آخر. نظر إلى كريم، ثم فتح فمه ببطء، أخذ الرأس، يحاول تقليد ما فعله كريم. كريم أمسك برأسه بلطف، يوجهه، يعلّمه. لمى كانت خلف كريم الآن، تقبّل ظهره، تمسك بمؤخرته، تدخل إصبعها ببطء بعد أن بلّلته بلعابها.
بعد قليل، انتقل الثلاثة إلى غرفة النوم. السرير الكبير كان ينتظرهم. لمى استلقت على ظهرها، ساقاها مفتوحتان. كريم دخلها أولاً، ببطء، وهي تتأوه بصوت عالٍ. أحمد جلس بجانبها، يقبّلها، يلعب بحلماتها. ثم همست له: “تعالى… أنا عايزاكم إنتوا الاتنين جوايا في نفس الوقت.”
استلقت لمى على جانبها. كريم من الخلف، أحمد من الأمام. دخلا معاً، ببطء شديد، يشعران ببعضهما داخلها. لمى كانت تصرخ من المتعة، جسدها يرتجف بينهما. أحمد شعر بقضيب كريم يحتك به داخل زوجته، الإحساس كان غريباً، محرماً، مذهلاً. بدأ يتحرك أسرع، يفقد السيطرة.
ثم، في لحظة، خرج كريم، ودفع أحمد على ظهره. لمى جلست على وجه أحمد، يلحسها بنهم. كريم رفع ساقي أحمد، بلّل إصبعه، ثم اثنين، يدخلهما ببطء. أحمد تأوه داخل كس زوجته. ثم شعر برأس قضيب كريم يضغط على مدخله. توقف للحظة… ثم دفع ببطء.
الألم الأول تحول إلى متعة غريبة، عميقة. كريم يدخل أعمق، يتحرك بلطف، ثم بقوة. لمى كانت تركب وجه أحمد، تشاهد كريم ينيك زوجها لأول مرة. يدها تمسك بيد أحمد، تضغطها بقوة.
“حبيبي… أنت بتاعي… وب تاعه كمان دلوقتي…” همست.
لإضافة المزيد من الإثارة، لمى نزلت عن وجه أحمد، جلست على ركبتيها بجانبهما، وكلما خرج كريم من أحمد، كانت تمسك قضيبه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق لثوانٍ، ثم تتركه يعود إلى الداخل، تجعل الإحساس أكثر رطوبة ومتعة للاثنين.
كريم تسارع، أنينه يملأ الغرفة. أحمد شعر بموجة لم يشعر بها من قبل، شيء ينبع من داخله، من مكان لم يكن يعلم بوجوده. خرجت شهوته فجأة، بقوة، على بطنه، دون أن يلمس نفسه. كريم تبعه بعد ثوانٍ، يملأه من الداخل، ينهار فوقه.
لمى نزلت عن وجهه، قبلته بعمق، تذوق نفسها على شفتيه، ثم قبلت كريم. الثلاثة استلقوا متشابكين، أجسادهم مبللة بالعرق والسائل. أحمد كان يتنفس بصعوبة، عيناه مفتوحتان، ينظر إلى السقف.
ثم بدأوا في الأوضاع بين الرجلين: وضع الفارس: أحمد صعد فوق كريم، ركب قضيبه ببطء، يتحرك صعوداً ونزولاً، بينما لمى تجلس بجانبهما تمسك بيده وتشجعه. وضع الكلبي: أحمد على أربع، كريم من الخلف ينيكه بقوة، لمى تحت أحمد تمص قضيبه. وضع الجانبي: الاثنان على جانبهما، كريم من الخلف يدخل أحمد، حركة بطيئة عميقة.
للزوجة: انتقلوا إلى نيك لمى بأوضاع الفارس (تركب أحمد، كريم من الخلف)، الجانبي (بينهما)، والكلبي (من الخلف معاً).
بعد دقائق طويلة من الصمت، همس: “أنا… أنا مش عارف أقول إيه…”
لمى ضحكت بهدوء، قبلت جبينه. “ما تقولش حاجة… بس الليلة دي كانت أول مرة… ومش هتبقى آخر مرة.”
كريم ابتسم، مد يده ومسك يد أحمد، ضغطها بلطف. “أ warm welcome to the club, يا صاحبي.”
واستمروا طوال الليل، يستكشفون، يجربون، يضحكون، يتأوهون، حتى طلع الفجر وهم لا يزالون متشابكين، ثلاثة أجساد أصبحت واحدة، في سرير كان يشهد على بداية شيء جديد تماماً.
1.7s
Fast
2. الجيران الجدد (النسخة المعدلة)
الجيران الجدد: زوجان يتعرفان على جارهما الأعزب، يبدأ الأمر بمشروبات وينتهي بثلاثي في الجاكوزي حيث يقبل الزوج الجار لأول مرة.
المنزل الجديد كان لا يزال يحمل رائحة الطلاء الطازج والكراتين المفتوحة. علي ومنى انتقلا إلى الحي الهادئ منذ أسبوعين فقط، وكانا يحبان الخصوصية، لكن الجار الوحيد المباشر، طارق، لم يترك لهما فرصة كبيرة للعزلة. كل صباح يلوح لهم من شرفته العلوية وهو يشرب قهوته، مرتدياً شورت رياضي قصير يكشف عن ساقين مشدودتين، وابتسامة لا تُفسَّر إلا بكلمة واحدة: واثق.
في مساء يوم جمعة حار، طرق طارق الباب حاملاً زجاجتين نبيذ أبيض مبردتين وصينية جبن. “مرحبا بالجيران الجدد رسمياً،” قال بصوت عميق، “وبما إن الجاكوزي عندي شغال وكبير بما يكفي لثلاثة… قلت أجيب الحفلة لعندكم بدل ما أستني دعوة.”
منى ضحكت، نظرت إلى علي بعيون تقول “ليه لأ؟”، وفي أقل من عشر دقائق كان الثلاثة يصعدون الدرج إلى سطح منزل طارق. الجاكوزي كان مضاءً بأضواء زرقاء تحت الماء، والبخار يتصاعد في الهواء الدافئ. الموسيقى هادئة، نوع من الـ deep house الناعم.
طارق خلع قميصه فوراً، جسده برونزي، عضلي بشكل طبيعي وليس مفتعل، ونزل في الماء. منى ترددت ثانية، ثم رفعت فستانها الصيفي فوق رأسها، فظهرت ببكيني أسود صغير جداً اشترته من شهر العسل ولم تجرؤ على ارتدائه إلا الآن. علي، بعد أن شرب نصف كأسه دفعة واحدة، خلع ملابسه وبقي بالبوكسر الأسود فقط، ثم انضم.
النبيذ كان بارداً والماء ساخناً. الثلاثة جلسوا متقابلين، أرجلهم تلامس أحياناً تحت الماء. منى في الوسط، طارق على يمينها، علي على يسارها. الحديث بدأ عادياً: عن الحي، عن أسعار العقارات، عن أفضل مكان للإفطار يوم الأحد. لكن النبيذ الثاني والثالث غيّرا اللهجة.
طارق مد يده تحت الماء، وضعها على فخذ منى بسلاسة، كأنها حركة طبيعية تماماً. منى لم تتحرك، بل فتحت ساقيها قليلاً أكثر. نظرت إلى علي، ابتسمت ابتسامة خبيثة صغيرة، ثم همست: “طارق بيقول إن الجاكوزي ده بيخلّي الناس يتكلموا بصراحة… صح يا طارق؟”
طارق ضحك، مال نحوها وقبّل عنقها من الخلف. منى أغمضت عينيها، أصدرت تنهيدة خفيفة. علي شعر بشيء يشتعل في بطنه: مزيج من الغيرة الحلوة والإثارة. لم يتحرك. بقي يشاهد.
يد طارق صعدت أعلى على فخذ منى، ثم اختفت تحت قطعة البكيني السفلية. منى عضّت شفتها السفلى، مدت يدها اليمنى تحت الماء… ووضعتها على فخذ علي. أما يدها اليسرى فذهبت إلى طارق. في ثوانٍ، كانت تمسك بقضيبين منتصبين تحت الماء، تتحرك ببطء، تقارن بصمت وهي تبتسم.
طارق لم يعد يتحمل. وقف فجأة، الماء يسيل على جسده، قضيبه يبرز من فوق خط البكسر الرطب. اقترب من علي، جلس على حافة الجاكوزي أمامه مباشرة. نظر إليه بعيون داكنة وقال بهدوء: “منى قالتلي إنك بتحب تشوف… بس الليلة أنا عايزك تشارك.”
علي فتح فمه ليقول شيئاً، لكن منى سبقته. صعدت على ركبتيها في الماء، قبلت زوجها بعمق، لسانها يداعب لسانه، ثم همست على شفتيه: “جرّب… أنا عايزاك تجرب.”
طارق مد يده، أمسك بوجه علي بلطف، وقرّبه منه. قبلة أولى خفيفة على الشفاه فقط. علي شعر بطعم النبيذ والملح على شفتي طارق. لم يتراجع. القبلة الثانية كانت أعمق، ألسنة، أنفاس متلاحقة. يد طارق نزلت إلى صدر علي، تلعب بحلمته، ثم أسفل… تسحب البوكسر وتتركه يطفو على الماء.
منى كانت تراقب، عيناها تلمعان. خلعت البكيني كله، جلست على حافة الجاكوزي، ساقاها مفتوحتان، أصابعها تتحرك بين فخذيها ببطء وهي تشاهد زوجها يقبّل رجلاً لأول مرة في حياته.
طارق دفع علي برفق للخلف حتى استلقى على المقعد المغمور جزئياً. نزل بين ساقيه، أخذ قضيبه في فمه بسلاسة مذهلة. علي أطلق أنيناً عالياً، رأسه يرتفع للسماء. منى اقتربت، جلست فوق وجه زوجها، كسها المبلل يلامس شفتيه، وهي تواجه طارق. بدأت تقبّل طارق وهو يمص زوجها، ألسنتهما تتلاقيان فوق وجه علي.
ثم تبادلا الأماكن. طارق جلس، علي، بتشجيع من همسة منى “تعالى… جرب طعمه”، نزل على ركبتيه في الماء الساخن، أمسك بقضيب طارق لأول مرة، كان أكبر قليلاً، أثخن، الجلد ساخن وبنبض واضح. تردد ثانية، ثم فتح فمه، أخذه ببطء، يحاول يتذكر ما يحبه هو نفسه. طارق أمسك بشعره بلطف، يوجهه، يصدر أنيناً عميقاً.
منى لم تعد تشاهد فقط. نزلت في الماء، وقفت خلف علي، صدرها على ظهره، تداعب مؤخرته بأصابع مبللة بالماء والزيت الذي وجدته على الطاولة الصغيرة. دخلت إصبعاً واحداً، ثم اثنين، وعلي تأوه حول قضيب طارق.
“حبيبي… أنا عايزاكم إنتوا الاتنين جوايا دلوقتي.”
استلقت منى على حافة الجاكوزي، ظهرها على المقعد الواسع. طارق دخلها أولاً من الأمام، بقوة، الماء يتناثر. علي وقف خلف طارق، يقبّله من الخلف، يداعب صدره، ثم، بمساعدة منى التي بلّلت يدها، بدأ يدخل طارق ببطء. طارق توقف لحظة، أنينه مختلط بالماء والمتعة والألم الخفيف، ثم دفع مؤخرته للخلف بنفسه، يبتلع علي كاملاً.
ثلاثتهم الآن متصلين: علي ينيك طارق، طارق ينيك منى، منى تمسك بيد زوجها وهي تصرخ من المتعة. الإيقاع تسارع، أصوات الماء، الأنين، التنفس المتقطع، كلها تمتزج مع الموسيقى.
ثم أضافوا الأوضاع بين الرجلين: وضع الفارس: علي صعد فوق طارق، ركب قضيبه ببطء، منى تجلس بجانبهما تمسك يده. وضع الكلبي: علي على أربع، طارق من الخلف، منى تحت علي تمص قضيبه. وضع الجانبي: الاثنان على جانبهما، طارق يدخل علي، حركة بطيئة.
للزوجة: فارس مزدوج (تركب طارق، علي من الخلف)، جانبي مزدوج، كلبي مزدوج.
طارق كان الأول، انفجر داخل منى بصوت حشرجة عميق. علي تبعه بعد ثوانٍ، يملأ طارق من الداخل، جسده يرتعش في أول تجربة نيك رجل لرجل في حياته. منى وصلت إلى ذروتها وهي تشاهد زوجها يقذف داخل جارهم، أصابعها تضغط على بظرها بقوة.
ظلوا في الماء طويلاً بعد ذلك، متشابكين، يتبادلون القبلات الثلاثية البطيئة، الماء يهدأ حولهم. طارق همس أخيراً: “أ warm welcome to the neighborhood… وأحلى جاكوزي في المدينة.”
منى ضحكت، قبلت زوجها، ثم قبلت طارق، وقالت: “ده بس الافتتاح الرسمي… البيت لسه فيه أوض كتير.”
1.7s
Fast
اضف مصها وتدليكها لقضيب المتناك بيدها وفمها وهو يتناك رحلة التخييم: زوجان وصديقهما يتشاركون خيمة كبيرة، يستيقظ الجميع في منتصف الليل ويبدأ الزوج بمداعبة الصديق أمام زوجته.
الليلة كانت باردة في الجبل، لكن داخل الخيمة العائلية الكبيرة كان الدفء يملأ المكان من أكياس النوم الثلاثة المتراصة جنباً إلى جنب. أحمد ونور وصديقهم القديم سامح كانوا قد قضوا اليوم كله في المشي والضحك وشواء اللحم على النار، ثم شربوا نبيذاً محلياً حتى ناموا مبكراً… أو هكذا ظنوا.
في الثالثة فجراً، استيقظ أحمد على حركة خفيفة بجانبه. كيس نوم سامح كان مفتوحاً قليلاً، ويد سامح تتحرك ببطء تحت غطائه. أحمد لم ينم بعمق أصلاً؛ كان يفكر منذ أيام في شيء قالته نور له مازحة قبل الرحلة: “لو حصل ونمنا كلنا في خيمة واحدة… أنت هتعرف تتحكم في نفسك لو سامح نام جنبك؟” كانت تضحك، لكن عينيها كانتا جادتين.
الآن، في الظلام الخافت الذي يتسلل من فتحة الخيمة، رأى أحمد أن سامح ليس نائماً. كان مستيقظاً، يداعب نفسه ببطء، عيناه مفتوحتان، ينظر إلى أحمد مباشرة. لم يقل أحد كلمة. أحمد شعر بقضيبه يتصلب فوراً داخل بنطاله الحراري. نور كانت نائمة بينهما، ظهرها لأحمد، صدرها يعلو ويهبط بهدوء.
سامح مد يده ببطء، عبر المسافة الصغيرة، ووضعها على فخذ أحمد. أحمد لم يتحرك. ثم تحركت يد سامح أعلى… أعلى… حتى وصلت إلى انتفاخه، ضغطت عليه بلطف. أحمد أطلق تنهيداً خافتاً. في تلك اللحظة، تحركت نور. استدارت بهدوء، عيناها مفتوحتان تماماً. لم تتفاجأ. ابتسمت فقط ابتسامة ناعسة وقالت بصوت خافت جداً:
“كنت عارفة إنكم مش هتقدروا تناموا.”
ثم، بدل أن تتظاهر بالنوم، جلست على مرفقيها، رفعت كيس نومها، وخلعت القميص الحراري ببطء. ثدياها الكبيران ظهرا في الظلام، حلماتها منتصبة من البرد والإثارة. اقتربت من أحمد، قبلته قبلة طويلة بطيئة، ثم همست على أذنه:
“عايزاك تلمسه… أنا عايزة أشوف.”
أحمد، كأن كل حواجزه سقطت مرة واحدة، مد يده داخل كيس نوم سامح، أمسك بقضيبه لأول مرة. كان ساخناً، صلباً، أكبر قليلاً مما تخيل. بدأ يحرك يده صعوداً ونزولاً ببطء. سامح أغلق عينيه، أنينه خافت لكنه واضح.
نور لم تكتفِ بالمشاهدة. نزلت برأسها إلى أسفل، فتحت سحاب كيس نوم زوجها، وأخرجت قضيبه المنتصب تماماً. بدأت تلحسه ببطء، من الأسفل إلى الأعلى، ثم أخذته كله في فمها. أحمد كان يلهث، يد واحدة تمسك قضيب سامح، والأخرى تمسك رأس زوجته وهي تمصه.
ثم حدث ما لم يتوقعه أحد. سامح فتح كيس نومه كله، استلقى على ظهره، ودفع أحمد بلطف حتى يركب فوقه. نور تراجعت قليلاً، جلست على ركبتيها بجانبهما، عيناها تلمعان في الظلام. أحمد، بمساعدة لعاب نور التي بصقته على يدها ودهنت به مؤخرة زوجها، بدأ ينزل ببطء على قضيب سامح. الألم الأول جعله يعض شفته، لكن نور كانت تمسك بيده، تهدئه، تقبّله، ثم فجأة… دخل كله.
سامح أنين بصوت عميق، رفع وركه قليلاً. أحمد بدأ يتحرك صعوداً ونزولاً ببطء، يتعود على الإحساس الجديد. نور، الآن، لم تعد تشاهد فقط. صعدت فوق وجه سامح، جلست عليه، كسها المبلل يغطي فمه. سامح بدأ يلحسها بنهم، بينما أحمد يركب قضيبه.
لكن نور أرادت أكثر. نزلت من على وجه سامح، واتجهت إلى الرجل الذي ينيك زوجها. جلست على ركبتيها بجانب سامح، يدها تمتد إلى قضيبه وهو يدخل ويخرج من مؤخرة أحمد. بدأت تداعبه بيدها، تمسك به من القاعدة، تضغط بلطف، ثم تنزل برأسها وتلحس البيضتين، تمرر لسانها على القضيب نفسه كلما خرج من أحمد، تمصه لثانيتين قبل أن يعود إلى الداخل.
أحمد كان يفقد عقله. الإحساس بقضيب صديقه داخل مؤخرته، وزوجته تمص وتداعب القضيب نفسه الذي ينيكه، كان أكثر مما يحتمل. بدأ يتحرك أسرع، أنينه يملأ الخيمة. نور الآن كانت تمص رأس قضيب سامح كلما خرج من زوجها، فمها يبتلع الرأس ثم تتركه يعود إلى الداخل، يدها تفرك الباقي بقوة، أحياناً تدخل لسانها مع القضيب قليلاً في مدخل أحمد، تجعل كل شيء مبللاً أكثر.
سامح لم يعد يتحمل. أمسك بورك أحمد بقوة، رفع نفسه، وبدأ ينيكه بقوة من الأسفل. نور تراجعت لثانية، وضعت يدها على بظرها، ثم عادت وأخذت قضيب سامح كله في فمها لحظة خروجه، مصته بعمق، ثم تركته يعود إلى زوجها. ثلاث دفعات أخيرة… وانفجر سامح داخل أحمد، يملأه بسخونة لم يشعر بها من قبل.
أحمد قذف في نفس اللحظة، دون أن يلمس نفسه، على بطن سامح، موجة بعد موجة. نور صرخت صرخة مكتومة وهي تصل إلى ذروتها بأصابعها فقط من شدة المشهد.
ظلوا متشابكين دقائق طويلة، الأنفاس الثقيلة الوحيدة التي تسمع في الخيمة. نور قبلت زوجها، تذوق طعم الاثنين على شفتيه، ثم قبلت سامح. أحمد كان لا يزال فوق صديقه، قضيبه ينبض داخل مؤخرته.
نور همست أخيراً، صوتها لا يزال مرتجفاً:
“ده أحلى بياض ليل في حياتي… وإحنا لسه أول ليلة في الرحلة.”
وسحبت الغطاء عليهم الثلاثة، متعانقين، عرايا، دافئين… ومستعدين لكل ليالي الرحلة القادمة.
رحلة التخييم – النسخة الكاملة المُعدّلة (ليلة البياض الأولى في الجبل)
الليلة الثانية في المخيم… المطر بدأ ينهمر فجأة بعد منتصف الليل، والخيمة العائلية الكبيرة تهتز مع الريح. أحمد ونور وسامح الآن عرايا تمامًا داخل كيس نوم عملاق جمعوه الثلاثة معًا، أجسادهم متلاصقة من الحرارة والعرق والسائل اللي ما جفّش من الليلة اللي فاتت.
نور هي اللي بدأت هذه المرة.
استيقظت، وجدت قضيب أحمد منتصب على بطنها، وقضيب سامح يضغط على مؤخرتها من الخلف. ابتسمت في الظلام، ثم همست: “الليلة عايزة أشوفكم تنيكوا بعض… بس أنا هكون معاكم في كل لحظة.”
١. وضعية الفارسة (أحمد bottom، نور تشارك) نور دفعت أحمد بلطف حتى يستلقي على ظهره، ثم ساعدت سامح يركب فوقه. دهنت قضيب سامح بالزيت اللي جابته خصيصًا في شنطتها، وبصقت على مؤخرة أحمد، فتحتها بأصابعها ببطء. أحمد أنين وهو يحس رأس قضيب سامح يدخل سنتيمتر سنتيمتر… لحد ما سامح قعد كله عليه، يتحرك صعودًا ونزولًا ببطء. نور جلست على ركبتيها جنبهم، يدها تمسك قضيب سامح من القاعدة، تدلكه وتفركه بقوة وهو يدخل ويخرج من زوجها. كل ما يطلع شوية، تنزل فمها تمص الرأس بعمق، تلحس الجزء المبلل من سوائل أحمد، ثم تسيبه يرجع يغوص تاني. أحيانًا كانت تدخل لسانها مع القضيب شوية في فتحة أحمد، تجعل كل حاجة مبللة أكتر، وأحمد يصرخ من اللذة والألم معًا.
٢. الوضع الجانبي – الملعقة (سامح bottom هذه المرة) استلقى سامح على جنبه، أحمد خلفه. نور كانت قدام سامح، تفتح رجليه وتدهن مؤخرته بلسانها أولًا، تلحس الفتحة لحد ما تترجاه يدخل. أحمد دخل ببطء، يحرك خصره حركة دائرية عميقة. نور مدت يدها من الأمام، مسكت قضيب سامح المنتصب، بدأت تدلكه بإيقاع مطابق لنيك أحمد… كل ما يدخل أحمد، تضغط بقوة على رأس القضيب، كل ما يطلع، تفرك الطول كله بسرعة. ثم نزلت برأسها، أخذت قضيب سامح كله في فمها، تمصه بعمق وهو يتأوه داخل حلقها، بينما أحمد ينيكه من الخلف أقوى وأقوى. كانت تسحب القضيب من فمها لحظة وتلحس البيضتين، ثم ترجعه تاني، فمها مليان لعاب يقطر على كيس النوم.
٣. وضعية الكلبي (تبادل كامل) أولًا: نور على أربع، أحمد ينيكها من الخلف بعنف، وهو يضرب مؤخرتها ويشد شعرها. سامح كان تحتها، يلحس كسها وبظرها وهي تتناك، وكل ما أحمد يطلع شوية، سامح يلحس رأس القضيب قبل ما يرجع يدخل تاني. بعدين تبادلوا: أحمد على أربع، سامح ينيكه من الخلف، ونور قدام أحمد، ترتدي الحزام الكبير اللي جايباه معاها في الشنطة. دخلت فم أحمد أولًا، نكت حلقه لحد ما عينيه دمعت، ثم نزلت، فتحت رجليه أكتر، ودخلت مؤخرته ببطء وهو لسه فيه قضيب سامح. أحمد صرخ صرخة مكتومة من الامتلاء… اثنين ينيكوه في نفس الوقت. نور كانت تمسك قضيب أحمد بيدها، تدلكه بقوة وهي تنيكه، وكل ما تطلع منه، تنزل تمص رأسه لحظة، تلحس السائل اللي بينزل منه، ثم ترجع تدخل تاني. سامح من ورا كان يمسك خصره بقوة ويدخل أعمق، ونور قدام تنيكه بنفس الإيقاع… لحد ما أحمد قذف بقوة على الأرضية، وجسمه يرتعش بينهم.
آخر المطر كان بينزلق على الخيمة، والثلاثة انهاروا فوق بعض، أجسادهم مبللة بكل شيء: مطر، عرق، مني، لعاب. نور همست وهي بتضحك بهدوء: “غدا هنحتاج نغيّر مكان المخيم… الأرض هنا بقت كلها مبلولة بينا.”
وسحبت الغطاء عليهم تاني، متشابكين، عرايا، دافئين… والليل لسه طويل قدام الجبل.
2s
Fast
3. حفلة المسبح (النسخة المعدلة)
حفلة المسبح: زوجة تدعو زميلها الوسيم، ينتهي الحفل بثلاثي في غرفة النوم حيث يتبادل الزوج والزميل القبلات واللمسات.
كانت الساعة تقترب من العاشرة مساءً، والشمس قد غربت منذ ساعة، لكن أضواء المسبح الزرقاء لا تزال ترقص على وجوه المدعوين القليلين الذين بقوا. معظم الضيوف رحلوا، تاركين وراءهم كراسي مبللة وكؤوساً فارغة. الموسيقى خفّت إلى إيقاع هادئ، والهواء يحمل رائحة الكلور والشمس والعرق الممزوج بالعطر.
ريم كانت ترتدي بكيني أحمر نار، مبلل تماماً، يلتصق بجسدها كأنه جلد ثانٍ. شعرها الأسود المبلل يلتصق بظهرها، وهي تضحك بصوت عالٍ وهي ترقص على حافة المسبح مع ضيف واحد فقط بقي: مراد، زميلها في العمل منذ سنتين، الرجل الذي كل الفتيات في المكتب يتحدثن عنه بهمس. طويل، عريض الكتفين، بشرة قمحية، وابتسامة تجعل الركب تضعف.
خالد، زوج ريم، كان يجمع الأكواب بهدوء، لكنه لم يكن غاضباً. على العكس. كان يراقب. منذ اللحظة الأولى التي رأى فيها مراد يدخل البيت بمايوه أسود ضيق يكشف عن كل شيء تقريباً، شعر بشيء يتحرك داخله. غيرة؟ نعم. لكن غيرة حلوة، مثيرة، من النوع الذي يجعل الدم يغلي.
ريم اقتربت من خالد فجأة، أمسكت بيده، وقادته إلى المسبح. “تعالى، المياه لسه دافية… ومراد قال إنه عايز يشكرنا على الحفلة بطريقة خاصة.”
مراد كان واقفاً في الماء حتى خصره، يبتسم ابتسامة عريضة. ريم دفعت خالد بلطف فنزل، ثم نزلت هي بينهما. في ثوانٍ، كانت ريم تقبّل خالد بعمق، لسانها يداعب لسانه، بينما يدها اليمنى تمتد تحت الماء… وتمسك بقضيب مراد. خالد شعر بذلك، لم يرَ، لكنه شعر بحركة يدها. توقف عن القبلة للحظة، نظر إلى مراد.
مراد لم يتراجع. اقترب خطوة واحدة، حتى أصبح الثلاثة متلاصقين. الماء يغطي أحدهم حتى الصدر، والآخر حتى الخصر. مراد مد يده، وضعها على كتف خالد، ثم انزلق بها إلى عنقه، ثم… قرّب وجهه. قبلة أولى خفيفة على زاوية الفم. خالد لم يتحرك. القبلة الثانية كانت كاملة، شفتين على شفتين، دافئتين، مبللتين بماء المسبح. خالد فتح فمه، استقبل لسان مراد، وشعر بقضيبه ينبض تحت الماء.
ريم تراجعت خطوة، تبتسم وهي تشاهد زوجها يقبّل رجلاً لأول مرة في حياته. يدها نزلت إلى مايوه خالد، سحبته للأسفل، ثم فعلت الشيء نفسه مع مراد. الآن كان الرجلان عاريين تماماً تحت الماء، أجسادهما تلامس، قضيباهما يحتكّان ببعضهما مع كل حركة صغيرة.
“يلا نطلع…” همست ريم، صوتها مرتجف من الإثارة.
في غرفة النوم الرئيسية، الأنوار خافتة، والسرير الكبير مغطى بملاءة بيضاء. ريم دفعت الرجلين على السرير، ثم صعدت فوقهما. بدأت تقبّل خالد، ثم مراد، ثم تركتهما يقبّلان بعضهما بينما هي تنزل بفمها إلى أسفل. أخذت قضيب خالد في فمها أولاً، تمصه بعمق، ثم انتقلت إلى مراد، تمصّه بنفس الطريقة، يديها تتحركان على الاثنين معاً.
خالد ومراد كانا الآن مستلقيين جنباً إلى جنب، يقبّلان بعضهما بنهم، أيديهما تتجول على صدر كل منهما، على بطنه، على فخذيه. خالد وجد نفسه يمسك قضيب مراد لأول مرة، يحركه ببطء، يستغرب حرارته وصلابته. مراد أنين في فمه، ثم نزل برأسه، أخذ قضيب خالد في فمه، يمصه بمهارة واضحة.
ريم جلست على ركبتيها بينهما، تشاهد، ثم انضمت. الآن كان فمها وفم مراد يتقاسمان قضيب خالد، لساناهما يتلاقيان حول الرأس، يلحسان معاً. خالد كان يمسك رأسيهما، يلهث، عيناه مغمضتان.
ثم تبادلا الأدوار. ريم استلقت على ظهرها، ومراد دخلها أولاً، بقوة، بينما خالد يقبّله من الأعلى، يداعب حلماته، يلحس عنقه. بعد دقائق، خرج مراد، ودخل خالد زوجته، بينما مراد يدخل خالد من الخلف ببطء، بعد أن دهن كل شيء بزيت اللوز الذي كان على الطاولة.
الثلاثة الآن متصلون: مراد ينيك خالد، خالد ينيك ريم، وريم تمسك بيد زوجها وهي تصرخ من المتعة. كانا يقبّلان بعضهما فوق جسد ريم، ألسنتهما تتلاقى، أنفاسهما تختلط، وكل دفعة من مراد تدفع خالد أعمق في زوجته.
ريم كانت الأولى التي وصلت، جسدها يرتعش بينهما، كسها يضغط على خالد بقوة. خالد تبعها بعد ثوانٍ، يقذف داخلها وهو يشعر بقضيب مراد يحتك به من الداخل. مراد كان الأخير، انفجر داخل خالد بصوت عميق، يمسك بوركيه بقوة.
ثم أضافوا مص وتدليك: ريم نزلت بينهما أثناء نيك مراد لخالد، تمص قضيب مراد كلما خرج، تدلكه بيدها.
للرجلين: فارس (خالد يركب مراد)، كلبي (خالد على أربع، مراد من الخلف)، جانبي (متلاصقين على الجانب).
للزوجة: فارس مزدوج، كلبي مزدوج، جانبي مزدوج.
انهار الثلاثة على السرير، متشابكين، مبللين بالعرق والماء والسائل. ريم كانت في الوسط، تقبّل خالد، ثم مراد، ثم تضحك بهدوء.
“كنت عارفة إنك هتحبه…” همست لخالد.
خالد، لا يزال يلهث، مد يده، مسك يد مراد، ضغطها، ثم قال بصوت خافت: “أنا… أنا مش مصدق إني عملت كده… بس أنا عايز أعملها تاني.”
مراد ابتسم، قبل كتف خالد، ثم قال: “الحفلة لسه مخلّصتش… اللي جاي أحلى.”
2s
Fast
الدرس الخصوصي: زوجة تعلم زوجها اليوغا مع مدرب، يتحول الدرس إلى ثلاثي يشمل تقبيل الزوج للمدرب. واضف مص الزوجة وتدليكها لقضيب المتناك وهو يتناك
الساعة السابعة مساءً، غرفة المعيشة في البيت تحولت إلى استوديو يوغا مؤقت: السجادة الكبيرة مفرودة، الشموع مضاءة، رائحة البخور الخفيفة تملأ المكان.
لينا قررت أن زوجها ياسر لازم يجرب اليوغا «علشان يهدّي أعصابه»، ودبرت له أفضل مدرب في المدينة: رامي، طويل القامة، جسده منحوت من سنين التمارين، يرتدي شورت أسود ضيق وتيشيرت أبيض يبرز كل عضلة.
بدأ الدرس عادي جداً: تمارين التنفس، وضعية الكلب المنحني، الجسر… لينا بجانب ياسر، ترتدي ليقنز رمادي شفاف وبدون أي شيء تحته، وتوب قصير يكشف بطنها المشدود. رامي يصحح وضعياتهما بيديه، يلمس خصر لينا، يرفع ورك ياسر، يضغط على فخذيه… وكل لمسة كانت تطول ثانية أو اثنتين أكثر من اللازم.
في منتصف الدرس، طلب رامي منهما وضعية «الشريك»: لينا تستلقي على ظهرها، ياسر فوقها في وضعية البلانك، ورامي يقف خلف ياسر يساعده على التوازن. يد رامي كانت على بطن ياسر… ثم انزلقت للأسفل قليلاً… ثم أكثر. لينا رفعت رأسها، رأت انتفاخ الشورت عند رامي، ثم رأت انتفاخ زوجها أيضاً. ابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت بهمس:
«يبدو إن الطاقة عالية جداً النهاردة.»
رامي لم يعلق. فقط أشار بيده أن ياسر ينزل على ركبتيه. ثم، ببساطة، خلع التيشيرت. لينا فعلت الشيء نفسه، ثم خلعت الليقنز كله. ياسر كان آخر من خلع، لكن قضيبه كان منتصباً بالفعل ولا يخفى.
رامي اقترب من ياسر، وضع يده على صدره، ثم مال وقبّله. قبلة بطيئة، عميقة، لسان يداعب لسان. ياسر تردد نصف ثانية فقط، ثم رد القبلة بنفس الحماس. لينا جلست على ركبتيها بجانبهما، عيناها مفتوحتان على وسعهما، يدها بين فخذيها تتحرك ببطء.
رامي دفع ياسر بلطف على السجادة، على بطنه أولاً، ثم رفعه على أربع. لينا سارعت، أحضرت زجاجة الزيت الدافئ، صبت منه على ظهر زوجها، ثم على مؤخرته. رامي دهن قضيبه، ثم بدأ يدخل ياسر ببطء شديد… سنتيمتر… سنتيمتر… حتى اختفى كله. ياسر أنين بصوت عميق، لم يشعر به من قبل.
لينا لم تكتفِ بالمشاهدة. زحفت تحت زوجها، استلقت على ظهرها بحيث يكون وجهها تحت قضيبه المتدلي. بدأت تلحسه من الأسفل، تمصه، تمرر لسانها على البيضتين، بينما رامي يتحرك داخل ياسر بإيقاع منتظم.
ثم فعلت الشيء الذي جعل ياسر يفقد عقله تماماً: كلما خرج رامي من زوجها، كانت لينا تمسك قضيب رامي بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق لثوانٍ، تمرر لسانها على طوله، ثم تتركه يعود إلى داخل ياسر مرة أخرى. كانت تتذوق زوجها على قضيب المدرب، وتتذوق المدرب على زوجها. يدها الثانية كانت تفرك قضيب ياسر بنفس الإيقاع.
«أنا… أنا هقذف…» تمتم ياسر بصوت مكسور.
لينا سحبت قضيب رامي بفمها مرة أخيرة، مصته حتى الجذور، ثم تركته يدخل ياسر دفعة قوية واحدة. رامي أنين بصوت حيواني، قذف داخل ياسر موجة بعد موجة. ياسر تبعه في نفس اللحظة، يقذف في فم زوجته التي كانت لا تزال تمص قضيبه بجنون.
لينا ابتلعت كل شيء، ثم صعدت، قبلت زوجها بعمق حتى يتذوق نفسه، ثم قبلت رامي حتى يتذوق هو الآخر. الثلاثة انهاروا على السجادة، أجسادهم لامعة بالعرق والزيت.
بعد دقائق طويلة من الصمت، قال رامي وهو يبتسم:
«الدرس الجاي هيبقى متقدم أكتر… وضعية (الشريك المزدوج).»
لينا ضحكت، مسكت يد زوجها ويد رامي معاً، وقالت:
«أنا حاجزاه أسبوعي… ومش هيبقى فيه لبس خالص المرة الجاية.»
وياسر، لا يزال يلهث، هز رأسه موافقاً… وهو يعرف أنه لن يعود أبداً إلى اليوغا «العادية» مرة أخرى.
الدرس الخصوصي – النسخة الكاملة المُعاد كتابتها (ثلاثي اليوغا المتقدم)
الساعة سبعة ونص مساءً، غرفة المعيشة تحولت لاستوديو ساخن. الشموع مطفأة الآن، والإضاءة الخافتة فقط من أباجورة حمراء. السجادة الكبيرة مبللة بالعرق والزيت، وريحة المسك والجنس تملأ المكان.
لينا، ياسر، ورامي… عرايا تمامًا. الدرس الخصوصي الثاني بدأ من حيث انتهى الأول.
١. وضعية الفارسة (ياسر bottom، لينا تشارك بالمص والتدليك) رامي استلقى على ظهره، قضيبه منتصب كالعمود. لينا دهنت زيت دافئ على مؤخرة زوجها، فتحتها بإصبعين أولًا، ثم ثلاثة، وهي تلحس حلمات ياسر من الخلف عشان يرتخي. ياسر نزل ببطء على قضيب رامي، يأخذه سنتيمتر سنتيمتر حتى قعد كله. بدأ يتحرك صعودًا ونزولًا بإيقاع بطيء. لينا زحفت قدامه على ركبتيها، يدها تمسك قضيب رامي من القاعدة كل ما يطلع من ياسر، تفركه بقوة، تدلكه من الأسفل للأعلى، ثم تنزل فمها تمص الرأس بعمق، تبتلعه كله لثواني، تلحس الجزء المبلل من سوائل زوجها، ثم تسيبه يرجع يغوص تاني في مؤخرة ياسر. كانت أحيانًا تدخل لسانها مع القضيب شوية في فتحة ياسر، تجعل كل حاجة زلقة ولزجة، وياسر يصرخ من اللذة وهو يركب أسرع.
٢. الوضع الجانبي – الملعقة (تبادل الأدوار: رامي bottom الآن) استلقى رامي على جنبه، ياسر خلفه. لينا قدام رامي، تلحس فتحته أولًا بلسانها لحد ما يترجى، ثم تساعد ياسر يدخل ببطء. ياسر بدأ ينيك رامي حركة دائرية عميقة، يدخل للآخر ويطلع نصه بس. لينا مدت يدها من الأمام، مسكت قضيب رامي المنتصب، بدأت تفركه بنفس إيقاع نيك ياسر: كل دفعة من ياسر = ضغطة قوية على رأس القضيب. ثم نزلت برأسها، أخذت قضيب رامي كله في فمها، تمصه بعمق وهو يتأوه في حلقها، وكل ما ياسر يطلع شوية، لينا تمص رأس قضيب ياسر اللي لسه مبلل من مؤخرة رامي قبل ما يرجع يدخل تاني. فمها كان بيتنقل بين القضيبين كل ثانية، يديها تدلك البيضتين بالتناوب.
٣. وضعية الكلبي – التبادل الكامل أولًا: لينا على أربع، ياسر ينيكها من الخلف بعنف، يشد شعرها ويضرب مؤخرتها. رامي تحتها، يلحس كسها وبظرها، وكل ما ياسر يطلع، رامي يلحس رأس قضيبه ثم يرجعه بفمه داخل لينا تاني. ثانيًا: ياسر على أربع، رامي ينيكه من الخلف، ولينا ترتدي الحزام الأسود الكبير. دخلت فم ياسر أولًا، نكت حلقه لحد الدموع، ثم نزلت قدامه ودخلت مؤخرته وهو لسه فيه قضيب رامي. ياسر صرخ من الامتلاء المزدوج. لينا كانت تمسك قضيب ياسر بيدها، تدلكه وتفركه بقوة وهي تنيكه، وكل ما تطلع منه، تنزل تمص رأسه لحظة، تمرر لسانها على الفتحة المفتوحة، ثم ترجع تدخل تاني. رامي من ورا كان ينيك أقوى، والثلاثة بقوا إيقاع واحد: دخول… خروج… مص… تدليك… لحس…
آخر المشهد، الثلاثة قذفوا مع بعض: رامي ملأ ياسر، ياسر قذف على وش لينا، ولينا رجت الحزام وهي بتصرخ من النشوة وأصابعها في كسها.
انهاروا على السجادة، أجسادهم لامعة، أنفاسهم ثقيلة. لينا همست وهي بتضحك بصوت مبحوح: «الدرس الجاي هيبقى Tantra Yoga… وهنجيب سجادة جديدة، دي اتبهدلت خالص.»
ورامي ابتسم وقال: «ومرة جاية هنجرب وضعية (الشريك الثلاثي المقلوب)… بس لازم تدريب يومي.»
ياسر، لسه بيلهث وبيحس بحرارة المني جواه، بسط إيده وقال بصوت منهك: «حجزوني شهر كامل… مش هفوت درس.»
وضحكوا الثلاثة… والسجادة تحت منهم كانت مبلولة بكل شيء إلا العرق.
2.6s
Fast
الليلة في الفندق: زوجان في إجازة يلتقيان بسائح أعزب، يدعوانه إلى جناحهما ويبدأ الزوج باستكشاف جسد السائح. ومصها وتدليكها لقضيب الشخص الذى يتم نيكه من الاخر
الليلة الأخيرة في شرم الشيخ، الفندق الفاخر على البحر، الجناح الواسع بباب زجاجي يفتح على شرفة تطل على الأمواج.
سارة وكريم كانا قد قضيا اليوم كله على الشاطئ، ثم في البار المطل على المسبح. هناك التقيا بـ«لوكا»، الإيطالي الأشقر الطويل الذي يسافر لوحده، عيون زرقاء، جسد رياضي من السباحة والجيم، وابتسامة تجعل الكؤوس ترتجف في الأيدي.
بعد ثلاث كؤوس مارتيني، قالت سارة بصوت لا يقبل الرفض:
«المنظر من جناحنا أحلى بكتير من البار… تعالى نشرب آخر كاس معانا فوق.»
لوكا ابتسم، رفع كأسه تحية، وقال فقط: «Con piacere.»
في الجناح، الأضواء خافتة، الموسيقى هادئة، الستائر مفتوحة على البحر.
سارة خلعت فستانها الصيفي ببطء، بقيت بملابس داخلية سوداء من الدانتيل. كريم صبّ ثلاث كؤوس شمبانيا، ثم جلس على الكنبة الكبيرة وهو يراقب. لوكا وقف في المنتصف، لم يتحرك بعد.
سارة اقتربت من لوكا، قبلته قبلة طويلة بطيئة، ثم استدارت إلى زوجها وقالت:
«حبيبي… أنا عايزاك تجرب حاجة جديدة الليلة.»
كريم لم يرد بالكلام. وقف فقط، اقترب من لوكا، ووضع يده على صدره العاري (كان لوكا قد خلع قميصه في البار). عضلات صلبة، دافئة. كريم مرر أصابعه ببطء، نزل إلى البطن، ثم توقف عند حزام الشورت. لوكا لم يتحرك، فقط تنفس بعمق ونظر إلى كريم بعيون نصف مغمضة.
سارة جلست على الكنبة، ساق فوق ساق، تبتسم وهي تشاهد زوجها يفتح زر شورت لوكا، ينزله ببطء. القضيب الإيطالي وقف أمام كريم، كبير، مستقيم، رأسه لامع. كريم تردد ثانية واحدة، ثم نزل على ركبتيه، أمسكه بيده لأول مرة، حسّ بحرارته، ثم فتح فمه وأخذه ببطء. لوكا أطلق أنيناً إيطالياً طويلاً.
سارة لم تتحمل المشهد أكثر. خلعت ملابسها الداخلية، اقتربت، ثم دفعت لوكا بلطف على السرير الكبير. كريم تبعها، لا يزال يلحس ويمص قضيب لوكا. سارة صعدت فوق لوكا عكس الاتجاه، جلست على وجهه، كسها المبلل يغطي فمه تماماً، وهي تواجه زوجها.
ثم حدث ما كانت تنتظره منذ ساعات: كريم وقف، دهن نفسه بزيت جوز الهند الذي على الطاولة، ثم رفع ساقي لوكا، وببطء شديد بدأ يدخل. لوكا أنين داخل كس سارة، جسده يرتعش. سنتيمتر… سنتيمتر… حتى دخل كريم كله.
سارة الآن كانت في الوضع المثالي. كلما خرج كريم من لوكا، كانت تمسك قضيب زوجها بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق، تمرر لسانها على طوله، ثم تتركه يعود إلى داخل لوكا مرة أخرى. كانت تتذوق زوجها وتتذوق لوكا في نفس الوقت، فمها يبتلع كريم حتى الحلق ثم تتركه ينيك الرجل الذي يلحسها بجنون.
كريم كان يفقد السيطرة. الإحساس بضيق لوكا حوله، وفم زوجته يمصّه كلما خرج، كان أكثر مما يحتمل. بدأ ينيك أقوى، أسرع. سارة كانت تمص رأس قضيب زوجها بقوة، تدخل إصبعين في فمها معه، ثم تسحبهما وتداعب بهما مدخل لوكا من حول قضيب زوجها.
لوكا كان الأول: انفجر في فم سارة وهي لا تزال جالسة عليه، جسده يرتعش بعنف. سارة ابتلعت كل شيء، ثم نزلت، وفي نفس اللحظة قذف كريم داخل لوكا بصوت مكتوم، يمسك بوركيه بقوة. سارة عادت ومصّت قضيب زوجها وهو يخرج من لوكا، نظفته بلسانها، ثم قبلت لوكا ليتذوق نفسه، ثم قبلت زوجها ليتذوق هو الآخر.
ثلاثتهم انهاروا على السرير، البحر يضرب الأمواج خارج الشرفة، أنفاسهم الثقيلة تمتزج مع صوت الموج.
بعد دقائق، همس كريم، صوته لا يزال مرتجفاً:
«أنا… أنا مش مصدق إني عملت كده.»
لوكا ضحك بهدوء، مسك يد كريم وقبّلها، وقال:
«Benvenuto nel club, amico.»
وسارة، بينهما، ابتسمت وقالت:
«الإجازة لسه مخلّصتش… وبكرة عندنا يوم كامل على الشاطئ الخاص.»
ثم أطفأت النور، وتركت البحر يغني لثلاثة أجساد متشابكة حتى الصباح.
الليلة في الفندق – النسخة الكاملة المُعدّلة (شرم الشيخ، الجناح ٨١٢)
الليلة الثانية والأخيرة… البحر هادئ، لكن داخل الجناح كل شيء يغلي.
سارة، كريم، ولوكا عرايا تمامًا على السرير الملكي الكبير، الستائر مفتوحة على القمر اللي بيرسم خطوط فضية على أجسادهم اللامعة بالعرق وزيت جوز الهند.
سارة همست بصوت مبحوح: «الليلة عايزة أشوفكم تنيكوا بعض… وأنا هكون فمكم وإيديكم في كل لحظة.»
١. وضعية الفارسة (كريم bottom، سارة تمص وتدلك القضيب اللي بينيكه) لوكا استلقى على ظهره، قضيبه الإيطالي منتصب زي الصاروخ. سارة دهنت مؤخرة كريم بالزيت بإصبعين، ثم ثلاثة، وهي تلحس رقبته من الخلف عشان يرتاح. كريم نزل ببطء على قضيب لوكا، يأخذه كله لحد القاعدة، وبدأ يركب صعودًا ونزولًا بإيقاع بطيء شهي. سارة زحفت قدامه، يدها تمسك قضيب لوكا من القاعدة كل ما يطلع من كريم، تفركه من تحت لفوق بقوة، تمرر إبهامها على الوريد البارز، ثم تنزل فمها تمص الرأس بعمق، تبتلعه كله لثواني، تلحس السائل اللي نازل من كريم، ثم تسيبه يرجع يغوص تاني في زوجها. كانت أحيانًا تدخل لسانها مع القضيب في فتحة كريم، تلفه حوالين الرأس وهو داخل، وكريم يصرخ من اللذة ويركب أسرع.
٢. الوضع الجانبي – الملعقة (لوكا bottom الآن) استلقى لوكا على جنبه، كريم خلفه. سارة قدام لوكا، تلحس فتحته بلسانها لحد ما يترجاها بالإيطالي، ثم تساعد كريم يدخل ببطء عميق. كريم بدأ ينيك لوكا حركة دائرية بطيئة، يطلع نصه بس ويرجع يدخل للآخر. سارة مدت يدها من الأمام، مسكت قضيب لوكا، بدأت تفركه بنفس الإيقاع: كل دفعة من كريم = ضغطة قوية على الرأس. ثم نزلت برأسها، أخذت قضيب لوكا كله في فمها، تمصه بعمق وهو يتأوه باسمها، وكل ما كريم يطلع شوية، سارة تمص رأس قضيب كريم اللي مبلل من لوكا قبل ما يرجع يدخل تاني. فمها كان بيتنقل بين القضيبين كل لحظة، لعابها يقطر على الملاءة.
٣. وضعية الكلبي – التبادل الكامل أولًا: سارة على أربع، كريم ينيكها من الخلف بعنف، يشد شعرها ويضرب مؤخرتها. لوكا تحتها، يلحس كسها وبظرها، وكل ما كريم يطلع، لوكا يلحس رأس القضيب ثم يرجعه بفمه داخل سارة تاني. ثانيًا: كريم على أربع، لوكا ينيكه من الخلف، وسارة ترتدي الحزام الأسود الكبير اللي جايباه في شنطة الإجازة. دخلت فم كريم أولًا، نكت حلقه لحد الدموع، ثم نزلت قدامه ودخلت مؤخرته وهو لسه فيه قضيب لوكا. كريم صرخ من الامتلاء المزدوج. سارة كانت تمسك قضيب كريم بيدها، تدلكه وتفركه بقوة وهي تنيكه، وكل ما تطلع منه، تنزل تمص رأسه لحظة، تلحس الفتحة المفتوحة، ثم ترجع تدخل تاني. لوكا من ورا كان ينيك أقوى، والثلاثة بقوا إيقاع واحد: دخول… خروج… مص… تدليك… لحس…
آخر الموج، الثلاثة قذفوا مع بعض: لوكا ملأ كريم، كريم قذف على وش سارة وصدرها، وسارة رجّت الحزام وهي بتصرخ وأصابعها في كسها.
انهاروا على السرير، البحر يغني برا، القمر ينور على أجسادهم المبلولة بكل شيء. سارة همست وهي بتلحس آخر قطرة من صدرها: «الإجازة خلّصت… بس إحنا لسه مخلّصناش.»
ولوكا ضحك وقال: «Il mio volo domani alle 6… ma posso cambiare il biglietto.»
وكريم، لسه بيلهث وبيحس بحرارة المني جواه، ابتسم وقال: «غيّره… الجناح محجوز لأسبوع كمان.»
وأطفأوا النور، والبحر استمر يغني لثلاثة أجساد متشابكة… والليل لسه طويل قدام شرم الشيخ.
2.4s
Fast
الجيم المشترك: زوج وزوجته يتدربان مع مدرب شخصي، بعد الجلسة يدعوانه للمنزل ويبدأ ثلاثي يشمل الزوج والمدرب. مصها وتدليكها لقضيب البوتوم
الساعة التاسعة مساءً، الجيم الخاص في الكمبوند أصبح شبه فارغ.
نورا وعمرو ينهيان آخر جلسة أسبوعية مع مدربهم الشخصي «زياد»، الشاب الرياضي ذو الـ 28 سنة، بشرة برونزية، عضلات بارزة، وابتسامة دائمة تخفي خلفها نظرات لا تخطئها عين تعرف ما تبحث عنه.
اليوم كان التمرين أقسى من المعتاد: سكوات ثقيلة، ديدليفت، تمارين كور. نورا بليجن أسود لامع يظهر كل منحنى، وتوب رياضي قصير. عمرو بشورت رياضي رمادي لا يخفي شيئاً عندما يتصلب. زياد كان يصحح حركتهم بيديه، يضغط على أسفل ظهر نورا، يمسك ورك عمرو، وكل لمسة كانت تطول ثانية زيادة.
عندما انتهى التمرين، كان الثلاثة مبللين بالعرق، يتنفسون بصعوبة.
نورا مسحت جبينها وقالت وهي تبتسم:
«إحنا عندنا ساونا خاصة في البيت… وثلاجة بيرة باردة. تعالى نكمل الاسترخاء هناك بدل ما ترجع لوحدك.»
زياد لم يرفض.
في الفيلا، دخلوا الساونا الصغيرة الموجودة بجوار غرفة النوم الرئيسية. الأنوار خافتة، الحرارة عالية، الخشب يفوح برائحة الأرز.
الثلاثة جلسوا عرايا تماماً (المنشفة الصغيرة لم تعد تكفي لإخفاء أي شيء). العرق يسيل على أجسادهم. نورا في الوسط، عمرو على يمينها، زياد على يسارها.
بعد خمس دقائق صمت، نورا مدت يدها، وضعتها على فخذ زياد، ثم على فخذ عمرو. لا أحد تكلم. زياد وقف، قضيبه منتصب بالفعل، اقترب من عمرو، وجلس أمامه على الدرج الخشبي. قبلة أولى، بطيئة، من الرجل الذي يدربه منذ شهور. عمرو ردّها بنفس الجوع.
نورا خرجت من الساونا، عادت بزجاجة زيت جوز الهند، ثم دفعت زياد بلطف على ظهره على أرضية الساونا الدافئة. عمرو، بتشجيع من نظرة زوجته، صعد فوق زياد، رفع وركه، ودهن نفسه جيداً. ببطء شديد، بدأ ينزل على قضيب المدرب. زياد أنين بصوت عميق وهو يدخل فيه لأول مرة.
نورا لم تشاهد فقط. زحفت بين ساقي زياد، يدها تمسك قاعدة قضيبه بينما عمرو يركبه صعوداً ونزولاً. كلما خرج القضيب من زوجها، كانت تمصه بعمق، تدلكه بيدها بقوة، تمرر لسانها على طوله، ثم تتركه يعود إلى داخل عمرو مرة أخرى. أحياناً كانت تدخل لسانها مع القضيب قليلاً في مدخل عمرو، تجعل كل شيء مبللاً وزلقاً أكثر.
عمرو كان يلهث، يمسك صدر زياد، يقبّله بنهم، وكل دفعة من الأسفل تدخل زياد أعمق. نورا الآن كانت تمص رأس قضيب زياد بجنون كلما ظهر، ثم تدخل إصبعين مبللين بجانب القضيب داخل زوجها، تزيد الضغط والمتعة.
زياد لم يتحمل أكثر. أمسك بورك عمرو بقوة، رفع نفسه، وانفجر داخل عمرو بصوت حشرجة طويلة. عمرو تبعه في نفس اللحظة، يقذف على بطن زياد دون أن يلمس نفسه. نورا مصّت قضيب زياد وهو يخرج من زوجها، نظفته بلسانها، ثم مصّت قضيب عمرو حتى آخر قطرة.
ثلاثتهم انهاروا على أرضية الساونا، أجسادهم لامعة بالعرق والزيت والسائل.
بعد دقائق، همس زياد وهو يبتسم:
«الجلسة الجاية هتبقى في البيت من الأول… وهنحتاج برنامج تغذية جديد كمان.»
نورا ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت زياد، وقالت:
«من بكرة الجيم هيبقى هنا… ومش هيبقى فيه لبس خالص.»
وعمرو، لا يزال يلهث، هز رأسه موافقاً… وهو يعرف أن عضلاته لن تكون الشيء الوحيد الذي سيتدرب من الآن فصاعداً.
الجيم المشترك – النسخة الكاملة المُعدّلة (برنامج التدريب الخاص الجديد)
الفيلا، الساعة ١٠ بالليل. الساونا لسه بتفوح حرارة، والأرضية الخشبية مبللة بالعرق والزيت والمني. نورا، عمرو، وزياد عرايا تمامًا، أجسادهم لامعة تحت الإضاءة الحمراء الخافتة.
نورا وقفت، مسكت إيد زياد وإيد عمرو، وسحبتهم لغرفة النوم الرئيسية. السرير الكبير مفرود، والمراية اللي على السقف هتكون شاهدة على كل حاجة.
قالت بصوت مبحوح من الشهوة: «الليلة عايزة أشوفكم تنيكوا بعض في كل وضع… وأنا هفضل أمص وأدلّك القضيب اللي بينيك كل مرة.»
١. وضعية الفارسة (عمرو bottom، نورا تمص وتدلك قضيب زياد) زياد استلقى على ظهره، قضيبه البرونزي منتصب زي الحديد. نورا دهنت مؤخرة عمرو بزيت جوز الهند الدافئ، فتحتها بثلاث أصابع وهي تلحس حلماته من الخلف لحد ما يترجاها. عمرو نزل ببطء على قضيب زياد، أخده كله لحد القاعدة، وبدأ يركب صعودًا ونزولًا بإيقاع منتظم. نورا زحفت بين ساقيه، يدها تمسك قاعدة قضيب زياد كل ما يطلع من عمرو، تفركه بقوة من تحت لفوق، تمرر إبهامها على الوريد، ثم تنزل فمها تمص الرأس بعمق، تبتلعه كله، تلحس السائل اللي نازل من زوجها، ثم تسيبه يرجع يغوص تاني. كانت بتدخل لسانها مع القضيب في فتحة عمرو، تلفه حوالين الرأس وهو داخل، وعمرو يصرخ ويركب أسرع وأسرع.
٢. الوضع الجانبي – الملعقة (زياد bottom، نورا تمص وتدلك القضيبين بالتناوب) استلقى زياد على جنبه، عمرو خلفه. نورا قدام زياد، تلحس فتحته بلسانها لحد ما يتأوه باسمها، ثم تساعد عمرو يدخل ببطء عميق. عمرو بدأ ينيك زياد حركة دائرية بطيئة، يطلع نصه ويرجع يدخل للآخر. نورا مدت يدها من الأمام، مسكت قضيب زياد، بدأت تفركه بنفس الإيقاع: كل دفعة من عمرو = ضغطة قوية على الرأس. ثم نزلت برأسها، أخذت قضيب زياد كله في فمها، تمصه بعمق، وكل ما عمرو يطلع شوية، نورا تمص رأس قضيب عمرو اللي مبلل من مؤخرة زياد قبل ما يرجع يدخل تاني. فمها كان بيتنقل بين القضيبين كل ثانية، لعابها يقطر على الملاءة، إيديها تدلك البيضتين بالتناوب.
٣. وضعية الكلبي – التبادل الكامل أولًا: نورا على أربع، عمرو ينيكها من الخلف بعنف، يشد شعرها ويضرب مؤخرتها بقوة. زياد تحتها، يلحس كسها وبظرها، وكل ما عمرو يطلع، زياد يلحس رأس القضيب ثم يرجعه بفمه داخل نورا تاني. ثانيًا: عمرو على أربع، زياد ينيكه من الخلف، ونورا ترتدي الحزام الأسود الكبير (اللي جايباه مخصوص للمناسبات دي). دخلت فم عمرو أولًا، نكت حلقه لحد الدموع، ثم نزلت قدامه ودخلت مؤخرته وهو لسه فيه قضيب زياد. عمرو صرخ من الامتلاء المزدوج. نورا كانت تمسك قضيب عمرو بيدها، تفركه وتدلكه بقوة وهي تنيكه، وكل ما تطلع منه، تنزل تمص رأسه لحظة، تلحس الفتحة المفتوحة، ثم ترجع تدخل تاني. زياد من ورا كان ينيك أقوى، والثلاثة بقوا إيقاع واحد: دخول… خروج… مص… تدليك… لحس… ضرب…
آخر الجلسة، الثلاثة قذفوا مع بعض في نفس اللحظة: زياد ملأ عمرو، عمرو قذف على وش نورا وصدرها، ونورا رجّت الحزام وهي بتصرخ وأصابعها في كسها.
انهاروا على السرير، المراية فوق بتعكس ثلاث أجساد مبللة بكل شيء. نورا همست وهي بتلحس آخر قطرة من صدرها: «من بكرة الجيم هنا… والاشتراك شهري، ومش هيبقى فيه لبس ولا منشفة.»
وزياد ضحك وقال: «هنزوّد البرنامج بوضعية جديدة كل جلسة… وهنحتاج بروتين أعلى كمان.»
وعمرو، لسه بيلهث وبيحس بحرارة المني جواه، ابتسم وقال: «حجزوني سنة كاملة… أنا مش هروح جيم تاني في حياتي.»
وضحكوا الثلاثة… والساونا برا لسه بتفوح، والليل لسه طويل قدام الفيلا.
2.3s
Fast
حفلة تنكرية: زوجان يلتقيان بغريب ملثم، يكتشفان لاحقاً أنه صديق قديم، ينتهي الأمر بثلاثي في الجناح. ومصها وتدليكها لقضيب البوتوم
القاهرة، ليلة رأس السنة، أكبر حفلة تنكرية في فندق على النيل.
الأقنعة، الريش، الدخان، الموسيقى الصاخبة، والأجساد تتحرك كأنها في حلم.
سارة ترتدي قناعاً فضياً يغطي نصف وجهها، فستان أسود قصير مفتوح الظهر، وكعب عالٍ يجعل ساقيها لا نهائيتين.
مازن ببدلة سوداء كاملة وقناع فانتوم الأوبرا الأبيض، يبدو كشبح أنيق يطارد زوجته في الزحام.
في منتصف الصالة، ظهر هو: رجل طويل بقناع أسود كامل، معطف جلدي طويل، لا يكشف شيئاً سوى عينين رماديتين وعضلات ذراع بارزة. اقترب من سارة، رقص معها رقصة بطيئة، يده على أسفل ظهرها… ثم أنزلها أكثر. مازن كان يراقب من بعيد، يشعر بالغيرة الحلوة التي يعرفها جيداً.
بعد ساعة، وجدوا أنفسهم الثلاثة في المصعد الصاعد إلى الجناح الرئيسي. لا أحد تكلم. عندما أغلق الباب، خلع الغريب معطفه. تحتها كان عارياً تماماً تقريباً، سوى بوكسر أسود. سارة أمسكت يده، قادته إلى غرفة النوم، مازن تبعها بصمت.
في الجناح، الأضواء خافتة، الشرفة مفتوحة على النيل والألعاب النارية بدأت تطلق في السماء.
سارة خلعت فستانها، بقيت بالكورسيه الأسود والجوارب فقط. مازن خلع البدلة، ثم وقف الغريب أمامهما… وخلع القناع أخيراً.
كان «تامر»، صديق مازن من أيام الجامعة، الذي اختفى سنوات وعاد الآن بجسد أكثر رجولة ونظرات أكثر جرأة. مازن فتح فمه ليتكلم، لكن تامر وضع إصبعه على شفتيه وقال بهمس:
«متتكلمش… الليلة إحنا غرباء.»
ثم قبل مازن. قبلة عميقة، جائعة، من صديق لم يره منذ عشر سنوات. سارة جلست على السرير، تبتسم وهي تشاهد زوجها يقبّل رجلاً لأول مرة منذ عرفته.
تامر دفع مازن على السرير، على بطنه، ثم رفع وركه. سارة أحضرت الزيت الدافئ، صبّته على ظهر زوجها، ثم على مؤخرته. تامر دهن نفسه جيداً، ثم بدأ يدخل مازن ببطء شديد… سنتيمتر… سنتيمتر… حتى اختفى كله. مازن أنين بصوت مكتوم في المخدة.
سارة زحفت تحت زوجها من الأمام، وجهها تحت قضيبه المتدلي، بدأت تلحسه، تمصه، بينما تامر يتحرك داخل مازن بإيقاع ثابت.
لكنها أرادت أكثر. غيّرت مكانها، ذهبت إلى الخلف، جلست على ركبتيها بين ساقي تامر ومازن. كلما خرج قضيب تامر من زوجها، كانت تمسكه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق حتى الحلق، تمرر لسانها على كل سنتيمتر، ثم تتركه يعود إلى داخل مازن مرة أخرى. أحياناً كانت تدخل لسانها مع القضيب في مدخل مازن، تزيد الرطوبة والجنون.
مازن كان يصرخ في المخدة، جسده يرتعش من المتعة المزدوجة: تامر ينيكه من الخلف، وزوجته تمص وتدلك القضيب الذي ينيكه. تامر تسارع، أنينه يعلو مع الألعاب النارية خارج النافذة.
تامر كان الأول: انفجر داخل مازن بصوت عميق، يملأه تماماً. مازن تبعه في نفس اللحظة، يقذف في فم سارة التي كانت لا تزال تمص قضيب تامر وهو يخرج. سارة ابتلعت كل شيء، ثم مصّت قضيب زوجها حتى آخر قطرة، ثم عادت ونظفت تامر بلسانها ببطء.
الثلاثة انهاروا على السرير، الألعاب النارية لا تزال تضيء السماء.
بعد دقائق طويلة، رفع تامر قناعه المرمي على الأرض وقال وهو يبتسم:
«كل سنة وإنتوا طيبين… وكل سنة وإحنا نكرر الحفلة دي، بس من غير أقنعة المرة الجاية.»
سارة ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت تامر، وقالت:
«السنة الجاية الجناح محجوز من دلوقتي… وهيبقى فيه مفاجأت أكبر.»
ومازن، لا يزال يلهث، مسك يد تامر ويد سارة معاً… وهو يعرف أن هذه السنة الجديدة بدأت بطريقة لن ينساها أبداً.
حفلة تنكرية – النسخة الكاملة المُعدّلة (رأس السنة على النيل، الجناح ٢٧٠١)
الساعة ٢ بعد منتصف الليل… الألعاب النارية لسه بتضوي السماء، والنيل ساكت تحت الشرفة. سارة، مازن، وتامر عرايا تمامًا على السرير الملكي، الملاءات الحرير السودا مبلولة بالعرق والزيت والمني.
سارة وقفت، مسحت شفايفها بلسانها، وبصوت مبحوح من الشهوة قالت: «الليلة لسه في أولها… وعايزة أشوفكم تنيكوا بعض في كل وضع، وأنا هفضل أمص وأدلّك القضيب اللي بينيكم كل مرة.»
١. وضعية الفارسة (مازن bottom، سارة تمص وتدلك قضيب تامر) تامر استلقى على ظهره، قضيبه منتصب زي السيف تحت ضوء الألعاب النارية اللي بيدخل من الشرفة. سارة دهنت مؤخرة مازن بزيت دافئ، فتحتها بثلاث أصابع وهي تلحس رقبته من الخلف لحد ما يترجاها. مازن نزل ببطء على قضيب تامر، أخده كله لحد القاعدة، وبدأ يركب صعودًا ونزولًا بإيقاع بطيء شهي. سارة زحفت قدامه، يدها تمسك قاعدة قضيب تامر كل ما يطلع من مازن، تفركه بقوة، تمرر إبهامها على الوريد المنتفخ، ثم تنزل فمها تمص الرأس بعمق، تبتلعه كله، تلحس السائل اللي نازل من زوجها، ثم تسيبه يرجع يغوص تاني. كانت بتدخل لسانها مع القضيب في فتحة مازن، تلفه حوالين الرأس وهو داخل، ومازن يصرخ ويركب أسرع وهو بيبص لتامر في عينيه.
٢. الوضع الجانبي – الملعقة (تامر bottom، سارة تمص وتدلك القضيبين بالتناوب) استلقى تامر على جنبه، مازن خلفه. سارة قدام تامر، تلحس فتحته بلسانها لحد ما يقولها «كفاية» بالعربي والإنجليزي مع بعض، ثم تساعد مازن يدخل ببطء عميق. مازن بدأ ينيك تامر حركة دائرية بطيئة، يطلع نصه ويرجع يدخل للآخر. سارة مدت يدها من الأمام، مسكت قضيب تامر، بدأت تفركه بنفس الإيقاع: كل دفعة من مازن = ضغطة قوية على الرأس. ثم نزلت برأسها، أخذت قضيب تامر كله في فمها، تمصه بعمق، وكل ما مازن يطلع شوية، سارة تمص رأس قضيب مازن اللي مبلل من مؤخرة تامر قبل ما يرجع يدخل تاني. فمها كان بيتنقل بين القضيبين كل لحظة، لعابها يقطر على الحرير الأسود، إيديها تدلك البيضتين بالتناوب.
٣. وضعية الكلبي – التبادل الكامل أولًا: سارة على أربع، مازن ينيكها من الخلف بعنف، يشد شعرها ويضرب مؤخرتها لحد ما تطلع صوتها مع الألعاب النارية. تامر تحتها، يلحس كسها وبظرها، وكل ما مازن يطلع، تامر يلحس رأس القضيب ثم يرجعه بفمه داخل سارة تاني. ثانيًا: مازن على أربع، تامر ينيكه من الخلف، وسارة ترتدي الحزام الأسود الكبير (اللي جايباه في شنطة الحفلة خصيصًا). دخلت فم مازن أولًا، نكت حلقه لحد الدموع، ثم نزلت قدامه ودخلت مؤخرته وهو لسه فيه قضيب تامر. مازن صرخ من الامتلاء المزدوج. سارة كانت تمسك قضيب مازن بيدها، تفركه وتدلكه بقوة وهي تنيكه، وكل ما تطلع منه، تنزل تمص رأسه لحظة، تلحس الفتحة المفتوحة، ثم ترجع تدخل تاني. تامر من ورا كان ينيك أقوى، والثلاثة بقوا إيقاع واحد: دخول… خروج… مص… تدليك… لحس… ضرب…
آخر الألعاب النارية في السماء، الثلاثة قذفوا مع بعض: تامر ملأ مازن، مازن قذف على وش سارة وصدرها، وسارة رجّت الحزام وهي بتصرخ وأصابعها في كسها.
انهاروا على السرير، النيل ساكت برا، والألعاب النارية خلّصت… لكن أجسادهم لسه بتولّع.
سارة همست وهي بتلحس آخر قطرة من صدرها: «كل سنة وإنتوا طيبين… والسنة الجاية الجناح هيبقى محجوز من أول يناير.»
وتامر ضحك وقال: «المرة الجاية هنيجي من غير أقنعة خالص… وهنبدأ من الشارع.»
ومازن، لسه بيلهث وبيحس بحرارة المني جواه، ابتسم وقال: «السنة دي بدأت صح… ومش هتخلّص أبدًا.»
وأطفأوا النور، والنيل استمر يجري تحت ثلاث أجساد متشابكة… والسنة الجديدة لسه في أول ساعة من عمرها.
2.4s
Fast
الرحلة البحرية: زوجان على يخت مع قبطان أعزب، يتحول العشاء إلى ثلاثي على سطح السفينة تحت النجوم.
اليخت الأبيض كان يهزّه البحر الأحمر بهدوء، ثلاثتهم فقط على متنه: ليلى وطارق، وزياد القبطان الشاب الذي استأجراه لأسبوع كامل في عرض البحر.
الشمس غربت منذ ساعتين، السماء صافية، النجوم كثيفة كأن أحداً نثر ماساً على مخمل أسود. العشاء كان على السطح العلوي: جمبري مشوي، نبيذ أبيض بارد، موسيقى خفيفة من مكبرات مخفية.
ليلى ترتدي فستاناً أبيض شفافاً قصيراً، لا شيء تحته، الريح تلعب به فيكشف ويغطي بالتناوب. طارق بشورت كتان أبيض وقميص مفتوح. زياد بقميص بحاري أزرق وبنطال كتان، لكنه خلعهما منذ ساعة وبقي بالشورت الأسود الضيق فقط، جسده البرونزي لامع تحت ضوء القمر.
بعد الكأس الثالثة، ليلى وقفت، رقصت ببطء على إيقاع أغنية إسبانية، ثم اقتربت من زياد، وضعت يديها على كتفيه، ورقصت أمامه مباشرة. طارق كان يراقب من كرسيه، كأسه في يده، ابتسامة خفيفة على شفتيه.
زياد لم يصبر أكثر. أمسك خصر ليلى، جرّها إليه، قبّلها بعمق. ليلى أنينت في فمه، ثم استدارت إلى زوجها وقالت بصوت ناعم:
«تعالى… البحر الليلة واسع لثلاثة.»
طارق وقف، اقترب، وقبّل زوجته من الخلف بينما زياد يقبّلها من الأمام. ثم، في لحظة صامتة، مال زياد وقبّل طارق مباشرة على الشفاه. قبلة أولى، تجريبية، مالحة من البحر والنبيذ. طارق لم يتراجع. ردّها، يده تمتد تلقائياً إلى صدر زياد.
ليلى تراجعت خطوتين، جلست على الأريكة الدائرية الكبيرة في وسط السطح، خلعت الفستان تماماً، وفتحت ساقيها ببطء.
الرجلان خلعا ما تبقّى من ملابسهما، وقفَا عاريين تحت النجوم، قضيباهما منتصبان، يقبّلان بعضهما بنهم متزايد.
زياد دفع طارق بلطف على الأريكة بجانب ليلى، ثم رفع ساقيه. ليلى صبّت زيتاً دافئاً من زجاجة كانت جاهزة، دهنت زوجها، ثم دهنت زياد. زياد بدأ يدخل طارق ببطء شديد، عيناه في عيني ليلى التي كانت تبتسم وهي تشاهد زوجها يؤخذ لأول مرة في عرض البحر.
ليلى لم تكتفِ بالمشاهدة. زحفت إلى الخلف، وضعت نفسها تحت طارق بحيث يكون قضيبه فوق وجهها. بدأت تلحسه، تمصه، بينما زياد يتحرك داخل زوجها بإيقاع الموج.
ثم فعلت ما جعل الاثنين يفقدان صوابهما: كلما خرج زياد من طارق، كانت ليلى تمسك قضيبه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق حتى الجذور، تمرر لسانها على كل سنتيمتر، ثم تتركه يعود إلى داخل طارق مرة أخرى. أحياناً كانت تدخل لسانها مع القضيب في مدخل طارق، تزيد الرطوبة والجنون، وتتذوق زوجها على قضيب القبطان.
طارق كان يصرخ بصوت يختلط بصوت الأمواج، يمسك رأس زوجته، يقبّل زياد من الأعلى. زياد تسارع، أنينه يعلو مع كل دفعة.
زياد كان الأول: انفجر داخل طارق بصوت عميق، يملأه تماماً. طارق تبعه في نفس اللحظة، يقذف في فم ليلى التي كانت لا تزال تمص قضيب زياد وهو يخرج. ليلى ابتلعت كل شيء، ثم نظفت الاثنين بلسانها ببطء، تتذوق خليط البحر والرجلين معاً.
ثلاثتهم انهاروا على الأريكة، البحر يهزّ اليخت بلطف، النجوم فوق رؤوسهم كأنها تشهد.
بعد دقائق طويلة من الصمت، همس زياد:
«الرحلة لسه مخلّصتش… فيه جزر كتير قدامنا، وكل ليلة هتبقى أحلى من اللي قبلها.»
ليلى ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت زياد، وقالت:
«اليخت ده هيفضل ملكنا أسبوع كامل… وإحنا لسه ما جربناش الكابينة الرئيسية تحت.»
وطارق، لا يزال يلهث، مسك يد زياد ويد ليلى معاً، وابتسم لأول مرة بصوت عالٍ:
«تمام… بس المرة الجاية أنا اللي هقود.»
واستمروا طوال الليل تحت النجوم، ثلاثة أجساد تتحرك مع الموج، لا حدود، لا قواعد، فقط البحر والمتعة والحرية المطلقة.
الرحلة البحرية – النسخة الكاملة المُعدّلة (ليالي البحر الأحمر تحت النجوم)
اليخت يهتز بلطف على الأمواج، منتصف الليل، والسماء مفتوحة كأنها قبة ماسية. ليلى، طارق، وزياد عرايا تمامًا على الأريكة الدائرية الكبيرة في السطح العلوي، أجسادهم لامعة بزيت جوز الهند والعرق والبحر.
ليلى وقفت، مسحت شفايفها بلسانها، وهمست بصوت مبحوح: «الليلة لسه طويلة… وعايزة أشوفكم تنيكوا بعض في كل وضع، وأنا هفضل أمص وأدلّك القضيب اللي بينيكم كل لحظة.»
١. وضعية الفارسة (طارق bottom، ليلى تمص وتدلك قضيب زياد) زياد استلقى على ظهره على الأريكة، قضيبه البرونزي منتصب تحت ضوء القمر. ليلى دهنت مؤخرة طارق بزيت دافئ، فتحتها بثلاث أصابع وهي تلحس حلماته لحد ما يترجاها، ثم ساعدته ينزل ببطء على قضيب القبطان. طارق أخد زياد كله لحد القاعدة، وبدأ يركب صعودًا ونزولًا بإيقاع الموج. ليلى زحفت قدامه، يدها تمسك قاعدة قضيب زياد كل ما يطلع من طارق، تفركه بقوة من تحت لفوق، تمرر إبهامها على الوريد المنتفخ، ثم تنزل فمها تمص الرأس بعمق، تبتلعه كله، تلحس السائل اللي نازل من زوجها، ثم تسيبه يرجع يغوص تاني. كانت بتدخل لسانها مع القضيب في فتحة طارق، تلفه حوالين الرأس وهو داخل، وطارق يصرخ ويركب أسرع وهو بيبص لزياد في عينيه.
٢. الوضع الجانبي – الملعقة (زياد bottom، ليلى تمص وتدلك القضيبين بالتناوب) استلقى زياد على جنبه على الأريكة، طارق خلفه. ليلى قدام زياد، تلحس فتحته بلسانها لحد ما يقولها «كفاية يا ليلى»، ثم تساعد طارق يدخل ببطء عميق. طارق بدأ ينيك زياد حركة دائرية بطيئة، يطلع نصه ويرجع يدخل للآخر مع كل موجة. ليلى مدت يدها من الأمام، مسكت قضيب زياد، بدأت تفركه بنفس الإيقاع: كل دفعة من طارق = ضغطة قوية على الرأس. ثم نزلت برأسها، أخذت قضيب زياد كله في فمها، تمصه بعمق، وكل ما طارق يطلع شوية، ليلى تمص رأس قضيب طارق اللي مبلل من مؤخرة زياد قبل ما يرجع يدخل تاني. فمها كان بيتنقل بين القضيبين كل ثانية، لعابها يقطر على الأريكة البيضاء، إيديها تدلك البيضتين بالتناوب.
٣. وضعية الكلبي – التبادل الكامل أولًا: ليلى على أربع على الأريكة، طارق ينيكها من الخلف بعنف، يشد شعرها ويضرب مؤخرتها لحد ما صوتها يعلو فوق صوت الموج. زياد تحتها، يلحس كسها وبظرها، وكل ما طارق يطلع، زياد يلحس رأس القضيب ثم يرجعه بفمه داخل ليلى تاني. ثانيًا: طارق على أربع، زياد ينيكه من الخلف، وليلى ترتدي الحزام الأسود الكبير (اللي مخبياه في شنطة اليخت من أول يوم). دخلت فم طارق أولًا، نكت حلقه لحد الدموع، ثم نزلت قدامه ودخلت مؤخرته وهو لسه فيه قضيب زياد. طارق صرخ من الامتلاء المزدوج. ليلى كانت تمسك قضيب طارق بيدها، تفركه وتدلكه بقوة وهي تنيكه، وكل ما تطلع منه، تنزل تمص رأسه لحظة، تلحس الفتحة المفتوحة، ثم ترجع تدخل تاني. زياد من ورا كان ينيك أقوى، والثلاثة بقوا إيقاع واحد مع الموج: دخول… خروج… مص… تدليك… لحس… ضرب…
آخر موجة كبيرة هزّت اليخت، والثلاثة قذفوا مع بعض تحت النجوم: زياد ملأ طارق، طارق قذف على وش ليلى وصدرها، وليلى رجّت الحزام وهي بتصرخ وأصابعها في كسها.
انهاروا على الأريكة، البحر يهزّهم بلطف، النجوم فوق رؤوسهم كأنها بتشهد وبتضحك.
ليلى همست وهي بتلحس آخر قطرة من صدرها: «الرحلة لسه ٦ ليالي… وكل ليلة هنغيّر مكان على اليخت.»
وزياد ضحك وقال: «بكرة هنرسي عند جزيرة مهجورة… وهنعمل الجلسة الجاية على الشاطئ تحت القمر.»
وطارق، لسه بيلهث وبيحس بحرارة المني جواه، ابتسم وقال: «أنا هقود اليخت بنفسي المرة الجاية… وهختار المرسى اللي مفيهوش حد غيرنا.»
واستمروا طوال الليل، ثلاث أجساد متشابكة مع الموج، لا قواعد، لا حدود، فقط البحر الأحمر والنجوم والحرية المطلقة.
3.4s
Fast
الجلسة الفوتوغرافية: زوجة ترتب جلسة تصوير عارية مع مصور، ينضم الزوج ويبدأ بمداعبة المصور.
الاستوديو كان في شقة علوية قديمة في وسط البلد، جدران بيضاء عالية، نوافذ كبيرة تطل على النيل، أرضية خشبية تصدر صوتاً خفيفاً مع كل خطوة.
ريهام قررت منذ شهر أن تحتفل بعيد ميلادها الأربعين بطريقة لن تنساها: جلسة تصوير عارية تماماً مع أشهر مصور فني في القاهرة، «عمر».
كريم، زوجها، لم يعترض. على العكس، كان متحمساً، لكنه طلب شرطاً واحداً: «أكون موجود… من بعيد، أشوف بس.»
اليوم هو اليوم.
ريهام ترتدي روب حرير أسود فقط، شعرها منسدل، مكياج خفيف يبرز عينيها السوداوين.
عمر يجهز الكاميرا، عاري الصدر، بنطال جينز منخفض، جسد منحوت، ذراعان مغطيان بالوشوم الدقيقة.
كريم جالس في الزاوية على كرسي جلدي قديم، كأس ويسكي في يده، يراقب بصمت.
بدأت الجلسة.
ريهام خلعت الروب ببطء، وقفت عارية تماماً أمام النافذة، ضوء الشمس الشتوية يرسم خطوطاً ذهبية على جسدها. عمر يعطيها تعليمات بصوت هادئ: «ارفعي ذقنك… افتحي كتافك… انزلي يدك على فخذك…»
كل لمسة منه لتصحيح الوضع كانت تطول أكثر من اللازم، أصابعه تلامس ثديها، خصرها، مؤخرتها، وكريم يشاهد… ويشعر بقضيبه يتصلب داخل بنطاله.
بعد نصف ساعة، كانت ريهام مستثارة تماماً، حلماتها منتصبة، كسها لامع.
عمر وضع الكاميرا على الحامل، اقترب منها، وقبّلها بعمق. ريهام أنينت، يديها تتجولان على صدره.
كريم لم يتحرك من مكانه… في البداية.
لكن عندما رأى عمر ينزل على ركبتيه، يلحس كس ريهام ببطء، لم يعد يحتمل.
وقف، خلع قميصه وقال بصوت خافت لكنه واضح:
«خلّصت الجلسة؟… ولا لسه فيه لقطات تانية؟»
عمر رفع رأسه، ابتسم، وقال:
«تعالى نكمّلها مع بعض.»
كريم اقترب، وقف خلف عمر، نزع بنطاله ببطء. قضيب عمر وقف أمامه، كبير، نبضه واضح. كريم، دون كلام، نزل على ركبتيه، أمسك به لأول مرة، حسّ بحرارته، ثم فتح فمه وأخذه ببطء. عمر أنين بصوت عميق، يده تمسك شعر كريم بلطف.
ريهام جلست على الأريكة المخملية، فتحت ساقيها، أصابعها تتحرك بين فخذيها وهي تشاهد زوجها يمص رجلاً لأول مرة في حياته.
ثم انتقل الثلاثة إلى الأريكة الكبيرة.
ريهام استلقت على ظهرها، عمر دخلها أولاً بقوة، بينما كريم يقبّله من الأعلى، يلحس حلماته، يداعب مؤخرته.
بعد دقائق، خرج عمر، ودفع كريم على أربع بجانب زوجته. ريهام صبّت زيتاً دافئاً، دهنت زوجها، ثم دهنت عمر.
عمر بدأ يدخل كريم ببطء شديد، سنتيمتر… سنتيمتر… حتى اختفى كله. كريم أنين بصوت مكتوم، يده تمسك يد ريهام.
وريهام فعلت ما كانت تحلم به منذ بدأت الفكرة: زحفت تحت زوجها، ثم إلى الخلف، وضعت نفسها بين ساقي عمر وكريم. كلما خرج قضيب عمر من كريم، كانت تمسكه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق حتى الحلق، تمرر لسانها على كل نقطة، ثم تتركه يعود إلى داخل زوجها مرة أخرى. كانت تتذوق كريم على قضيب عمر، وتتذوق عمر على كريم، فمها ويدها لا تتوقفان.
كريم كان يصرخ من المتعة، جسده يرتعش بين زوجته التي تمص القضيب الذي ينيكه، وعمر الذي ينيكه بإيقاع متزايد.
عمر كان الأول: انفجر داخل كريم بصوت حشرجة، يملأه تماماً. كريم تبعه في نفس اللحظة، يقذف على وجه ريهام التي كانت لا تزال تمص قضيب عمر وهو يخرج. ريهام ابتلعت كل شيء، ثم نظفت الاثنين بلسانها ببطء، تتذوق الخليط كأنه أغلى عطر.
الثلاثة انهاروا على الأريكة، أنفاسهم الثقيلة تمتزج مع صوت النيل خارج النافذة.
بعد دقائق طويلة، رفع عمر الكاميرا وقال وهو يبتسم:
«اللقطات دي… مش هتترفع على أي موقع. دي لينا وبس.»
ريهام ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت عمر، وقالت:
«أحلى عيد ميلاد في حياتي… والألبوم الجاي هيبقى بثلاث عدسات.»
وكريم، لا يزال يلهث، مسك يد عمر ويد ريهام… وهو يعرف أن هذه الجلسة لم تكن الأخيرة.
الجلسة الفوتوغرافية – النسخة النهائية المُعدّلة بالكامل (استوديو النيل، الطابق العاشر)
الساعة تعدّت الواحدة بعد منتصف الليل، والنيل ساكت برا، والاستوديو بقى مسرحًا لثلاثة أجساد فقط: ريهام، كريم، وعمر… عرايا تمامًا، الكاميرا لسه بتسجّل، والأضواء الخافتة بترسم ظلال ذهبية على الخشب والمخمل.
ريهام وقفت، عينيها بتلمع، وقالت بصوت أجش: «الألبوم لسه ناقصه أهم ثلاث لقطات… وعايزة أشوفكم تنيكوا بعض فيهم كلهم، وأنا هفضل أمص وأدلّك القضيب اللي بينيكم… وفي الآخر أنا كمان هاخد نصيبي بالأوضاع الثلاثة.»
١. وضعية الفارسة (الرجلين ينيكان بعض + نيك ريهام)
- أولًا: كريم bottom عمر استلقى على ظهره، كريم نزل عليه ببطء، أخد قضيبه كله، وركب بإيقاع بطيء. ريهام زحفت قدامهم، يدها تمسك قاعدة قضيب عمر كل ما يطلع، تفركه وتمصه بعمق، تلحس السائل من زوجها، ثم تسيبه يرجع يغوص تاني.
- ثم تبادل: عمر bottom كريم استلقى، عمر ركب عليه بنفس الطريقة. ريهام كررت نفس الحركة: تمص وتدلك قضيب كريم كل ما يطلع من عمر، تدخل لسانها معاه في فتحة عمر، تجعل كل حاجة مبللة أكتر.
- نيك ريهام بالفارسة ريهام ركبت على كريم (كسها يبتلع قضيبه)، وعمر وقف قدامها، دخل فمها بعمق. كريم ينيكها من تحت، وعمر ينيك حلقها من فوق، وريهام بتأوه وبتبلع الاثنين بالتناوب.
٢. الوضع الجانبي – الملعقة (الرجلين ينيكان بعض + نيك ريهام)
- أولًا: كريم bottom كريم على جنبه، عمر خلفه يدخل عميق حركة دائرية. ريهام قدام كريم، تمص قضيبه وتدلكه، وكل ما عمر يطلع، تمص رأس قضيبه قبل ما يرجع يدخل تاني.
- ثم تبادل: عمر bottom عمر على جنبه، كريم خلفه ينيكه بنفس الإيقاع. ريهام بتتنقل بفمها بين القضيبين، تمص وتدلك اللي بينيك واللي بيتناك.
- نيك ريهام بالملعقة ريهام على جنبها، كريم خلفها ينيك كسها، وعمر قدامها يدخل فمها. الاثنين ينيكوها بنفس الإيقاع البطيء العميق، وريهام بتتأوه وبتمسك قضيب عمر وهو في بقها.
٣. وضعية الكلبي (الرجلين ينيكان بعض + نيك ريهام + الامتلاء المزدوج)
- أولًا: كريم bottom كريم على أربع، عمر ينيكه من الخلف بعنف. ريهام تحت كريم، تمص قضيبه، وكل ما عمر يطلع، تمص رأس قضيبه وتدلكه قبل ما يرجع يدخل.
- ثم تبادل: عمر bottom عمر على أربع، كريم ينيكه من الخلف. ريهام بتكرر نفس الحركة بالمص والتدليك.
- نيك ريهام بالكلبي العادي ريهام على أربع، كريم ينيك كسها من الخلف، وعمر يدخل فمها من قدام.
- الامتلاء المزدوج لريهام ريهام بقيت على أربع، كريم دخل كسها من الخلف، وعمر دخل طيزها في نفس الوقت. ريهام صرخت من اللذة والألم معًا، جسدها يرتعش بين قضيبين ينيكوها مع بعض بنفس الإيقاع. كريم وعمر بيبصوا لبعض فوق ظهرها وبيقبلوا بعض وهما بينيكوها، وهي بتتلوى وبتصرخ وبتقذف موجة ورا موجة.
آخر لقطة في الألبوم… الثلاثة قذفوا مع بعض تحت ضوء النيل: عمر ملأ طيز ريهام، كريم ملأ كسها، وريهام قذفت بقوة على الأريكة وهي بتصرخ اسميهم.
انهاروا على بعض، الكاميرا وقفت أخيرًا، والنيل برا بيجري ساكت.
ريهام همست وهي بتلهث: «ده أحلى ألبوم في التاريخ… والجلسة الجاية هنعمل فيديو… مش صور بس.»
عمر ضحك وقال: «تمام… هنستأجر الاستوديو ده شهر كامل.»
وكريم، لسه جواه حرارة المني من الجهتين، ابتسم وقال: «وأنا هختار الموديل الثالث المرة الجاية… عشان نكمّل السلسلة.»
وضحكوا الثلاثة… والنيل استمر يجري، والليل لسه طويل قدام عدساتهم وأجسادهم.
3.1s
Fast
البار الليلي: زوجان يخرجان ويلتقيان برقاص أعزب، يدعوانه إلى المنزل ويبدأ الزوج بتقبيله.
الساعة الثانية بعد منتصف الليل، نادي ليلي في الزمالك، الأضواء الحمراء والزرقاء تتراقص على الأجساد، الدي جي يضرب إيقاعاً ثقيلاً، ورائحة العطور والعرق تملأ الهواء.
منى وشريف جالسان في ركن VIP صغير، كأسان مارتيني أمامهما. منى بفستان أحمر قصير جداً، ظهر مكشوف، شعرها منسدل. شريف بقميص أسود مفتوح الأزرار العلوية، يراقب زوجته وهي ترقص بمفردها على المنصة الصغيرة أمامهما.
فجأة ظهر هو: راقص محترف يعمل في النادي من حين لآخر، اسمه «ليث». طويل، بشرة سمراء لامعة من الزيت، عضلات بارزة، شورت جلدي أسود ضيق لا يترك مجالاً للخيال. بدأ يرقص حول منى، يدور، يلامس، يبتسم ابتسامة تعرف طريقها.
منى نظرت إلى شريف بعيون تقول «موافق؟»، شريف رفع كأسه تحية، ثم أشار بإصبعه: «تعالى».
بعد نصف ساعة، الثلاثة في السيارة متجهين إلى فيلا المعادي. لا أحد يتكلم كثيراً، فقط موسيقى خفيفة وأنفاس متسارعة.
في الصالة الكبيرة، الأنوار خافتة، الستائر مغلقة.
منى خلعت فستانها ببطء، بقيت باللانجري الأحمر والكعب العالي فقط.
ليث خلع الشورت، بقي عارياً تماماً، قضيبه منتصب بالفعل.
شريف وقف، اقترب من ليث، ودون مقدمات… قبّله.
قبلة أولى عميقة، جائعة، شفتين على شفتين، لسان يداعب لسان. ليث أمسك وجه شريف، ردّ بنفس القوة. منى جلست على الكنبة، فتحت ساقيها، أصابعها تتحرك ببطء وهي تشاهد زوجها يقبّل رجلاً لأول مرة أمامها.
ثم دفع ليث شريف بلطف على الكنبة، رفع ساقيه. منى أحضرت الزيت الدافئ بسرعة، صبّته على زوجها، ثم على ليث. ليث بدأ يدخل شريف ببطء شديد، سنتيمتر… سنتيمتر… حتى اختفى كله. شريف أنين بصوت عميق، عيناه مغمضتان.
منى زحفت إلى الخلف، وضعت نفسها بين ساقي ليث وشريف. كلما خرج قضيب ليث من زوجها، كانت تمسكه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق حتى الحلق، تمرر لسانها على كل نقطة، ثم تتركه يعود إلى داخل شريف مرة أخرى. أحياناً كانت تدخل لسانها مع القضيب في مدخل شريف، تزيد الرطوبة والمتعة، وتتذوق زوجها على قضيب الراقص.
شريف كان يمسك رأس منى، يقبّل ليث من الأعلى، جسده يرتعش من النشوة المزدوجة. ليث تسارع، أنينه يعلو مع الإيقاع الذي لا يزال يدور في رأسه من النادي.
ليث كان الأول: انفجر داخل شريف بصوت حيواني، يملأه تماماً. شريف تبعه في نفس اللحظة، يقذف على صدر منى التي كانت لا تزال تمص قضيب ليث وهو يخرج. منى ابتلعت كل شيء، ثم نظفت الاثنين بلسانها ببطء، تتذوق الخليط كأنه أغلى مشروب.
الثلاثة انهاروا على الكنبة، أنفاسهم الثقيلة تملأ الصالة.
بعد دقائق، همس ليث وهو يبتسم:
«الدعوة الجاية… أنا هجيب معايا واحد صاحبي كمان.»
منى ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت ليث، وقالت:
«الكنبة دي كبيرة… والليلة دي كانت مجرد الافتتاح.»
وشريف، لا يزال يلهث، مسك يد ليث ويد منى… وهو يعرف أن البار الليلي لن يكون هو المكان الوحيد الذي يرقصون فيه من الآن فصاعداً.
البار الليلي – النسخة النهائية المُعدّلة بالكامل (فيلا المعادي، بعد منتصف الليل)
الصالة بقت استوديو إضاءة حمراء خافتة، الستائر مسحوبة، والموسيقى اللي جاية من النادي لسه بتضرب في السماعات. منى، شريف، وليث عرايا تمامًا، أجسادهم لامعة بالعرق والزيت والمني، والكنبة الكبيرة بقت مسرح الجزء الثاني من الليلة.
منى وقفت، عينيها بتلمع تحت الضوء الأحمر، وقالت بصوت أجش: «الليلة لسه في أولها… وعايزة أشوفكم تنيكوا بعض في الثلاث أوضاع، وأنا هفضل أمص وأدلّك القضيب اللي بينيكم… وبعدين أنا كمان هاخد حقي بالأوضاع الثلاثة كلها.»
١. وضعية الفارسة (الرجلين ينيكان بعض + نيك منى)
- أولًا: شريف bottom ليث استلقى على الكنبة، شريف نزل عليه ببطء، أخد قضيبه كله، وركب بإيقاع الدي جي. منى زحفت قدامهم، تمسك قاعدة قضيب ليث كل ما يطلع، تفركه وتمصه بعمق، تلحس السائل من زوجها، ثم تسيبه يرجع يغوص تاني.
- ثم تبادل: ليث bottom شريف استلقى، ليث ركب عليه بنفس الطريقة، يتحرك صعودًا ونزولًا بعنف. منى كررت الحركة: تمص وتدلك قضيب شريف كل ما يطلع من ليث، تدخل لسانها معاه في فتحة ليث.
- نيك منى بالفارسة منى ركبت على شريف (كسها يبتلع قضيبه)، وليث وقف قدامها، دخل فمها بعمق. شريف ينيكها من تحت، وليث ينيك حلقها من فوق، ومنى بتأوه وبتبلع الاثنين بالتناوب.
٢. الوضع الجانبي – الملعقة (الرجلين ينيكان بعض + نيك منى)
- أولًا: شريف bottom شريف على جنبه، ليث خلفه يدخل عميق حركة دائرية. منى قدام شريف، تمص قضيبه وتدلكه، وكل ما ليث يطلع، تمص رأس قضيبه قبل ما يرجع يدخل تاني.
- ثم تبادل: ليث bottom ليث على جنبه، شريف خلفه ينيكه بنفس الإيقاع. منى بتتنقل بفمها بين القضيبين، تمص وتدلك اللي بينيك واللي بيتناك.
- نيك منى بالملعقة منى على جنبها، شريف خلفها ينيك كسها، وليث قدامها يدخل فمها. الاثنين ينيكوها بنفس الإيقاع البطيء العميق، ومنى بتتلوى بينهم وبتمسك قضيب ليث وهو في بقها.
٣. وضعية الكلبي (الرجلين ينيكان بعض + نيك منى + الامتلاء المزدوج)
- أولًا: شريف bottom شريف على أربع، ليث ينيكه من الخلف بعنف. منى تحت شريف، تمص قضيبه، وكل ما ليث يطلع، تمص رأسه وتدلكه قبل ما يرجع يدخل.
- ثم تبادل: ليث bottom ليث على أربع، شريف ينيكه من الخلف. منى بتكرر نفس الحركة بالمص والتدليك.
- نيك منى بالكلبي العادي منى على أربع، شريف ينيك كسها من الخلف، وليث يدخل فمها من قدام.
- الامتلاء المزدوج لمنى منى بقت على أربع، شريف دخل كسها من الخلف، وليث دخل طيزها في نفس الوقت. منى صرخت من اللذة والألم معًا، جسدها يرتعش بين قضيبين ينيكوها مع بعض بنفس الإيقاع الثقيل. شريف وليث بيبصوا لبعض فوق ظهرها وبيقبلوا بعض وهما بينيكوها، وهي بتتلوى وبتقذف موجة ورا موجة.
آخر إيقاع من الدي جي… الثلاثة قذفوا مع بعض على الكنبة: ليث ملأ طيز منى، شريف ملأ كسها، ومنى قذفت بقوة على الأرضية وهي بتصرخ اسميهم.
انهاروا على بعض، الموسيقى لسه بتضرب، والأضواء الحمراء بترقص على أجسادهم المبلولة.
منى همست وهي بتلهث: «الليلة دي كانت مجرد الافتتاح… الجمعة الجاية هنروح نفس البار، وهنرجع باثنين مش واحد.»
ليث ضحك وقال: «أنا عارف واحد صاحبي بيرقص أحلى مني… هجيبه معايا المرة الجاية.»
وشريف، لسه جواه حرارة المني من الجهتين، ابتسم وقال: «الكنبة دي هتتبهدل خالص… بس أنا هجيب واحدة جديدة أكبر.»
وضحكوا الثلاثة… والموسيقى لسه بتضرب، والليل لسه طويل قدام فيلا المعادي.
3.1s
Fast
المنتجع الصحي: زوجان يحجزان جلسة تدليك مزدوجة مع معالج ذكر، يتحول التدليك إلى ثلاثي كامل.
المنتجع في سيناء، على شاطئ خليج نبق، كان هادئاً تماماً في منتصف الأسبوع.
هدى ومروان حجزا جناحاً مطلّاً على البحر، وكان هدفهما الوحيد: «نرتاح وننسى الدنيا».
في اليوم الثاني، حجزا جلسة تدليك مزدوجة في السبا الخاص، معالج واحد فقط للاثنين لأن المنتجع كان شبه فارغ.
اسمه «أمير»، مصري من أصل لبناني، بشرة برونزية، شعر أسود مربوط، جسد رياضي يظهر من تحت التيشيرت الأبيض الضيق.
دخلوا الغرفة المعتمة: سريران جنباً إلى جنب، شموع، زيوت دافئة، موسيقى أمواج.
طُلب منهما خلع كل شيء وارتداء منشفة صغيرة فقط.
استلقيا على بطونهما، وجوههما في الفتحة، أنفاسهما متزامنة.
بدأ أمير بتدليك هدى أولاً، يديه قويتان، دافئتان، يمرران الزيت على ظهرها، خصرها، فخذيها… ثم ينزلان أكثر، يلامسان أطراف المؤخرة.
مروان كان يسمع أنفاس زوجته تتوتر قليلاً، ثم تهدأ، ثم تتوتر أكثر.
ثم انتقل أمير إلى مروان. نفس اليدين، نفس الضغط، لكن عندما وصل إلى أسفل الظهر، أزاح المنشفة تماماً. مروان لم يعترض. أمير صبّ زيتاً دافئاً على مؤخرته، بدأ يدلك العضلات… ثم فتح الخدود بلطف، مرر إصبعه ببطء على المدخل. مروان أنين بصوت خافت.
هدى رفعت رأسها، رأت المشهد، ابتسمت، ثم خلعت منشفتها تماماً وقالت بهمس:
«ما تكملش لوحدك… إحنا معاك.»
أمير لم يتكلم. خلع ملابسه ببطء، وقف عارياً بين السريرين، قضيبه منتصب بالفعل.
دفع مروان على أربع، صبّ زيتاً أكثر، ثم بدأ يدخله ببطء شديد… سنتيمتر… سنتيمتر… حتى اختفى كله. مروان أغلق عينيه، أنينه يملأ الغرفة.
هدى زحفت تحت زوجها، استلقت على ظهرها بحيث يكون قضيبه فوق وجهها، بدأت تمصه ببطء.
ثم انتقلت إلى الخلف، وضعت نفسها بين ساقي أمير ومروان. كلما خرج قضيب أمير من زوجها، كانت تمسكه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق حتى الحلق، تمرر لسانها على كل نقطة، ثم تتركه يعود إلى داخل مروان مرة أخرى. كانت تتذوق زوجها على قضيب المعالج، وتتذوق المعالج على زوجها.
مروان كان يصرخ من المتعة، يمسك صدر أمير، يقبّله بعنف. أمير تسارع، أنينه يعلو مع صوت الموسيقى الهادئة.
أمير كان الأول: انفجر داخل مروان موجة بعد موجة، يملأه تماماً.
مروان تبعه في نفس اللحظة، يقذف في فم هدى التي كانت لا تزال تمص قضيب أمير وهو يخرج.
هدى ابتلعت كل شيء، ثم نظفت الاثنين بلسانها ببطء، تتذوق الخليط كأنه أفضل زيت تدليك.
الثلاثة انهاروا على السرير الواحد، أجسادهم لامعة بالزيت والعرق.
بعد دقائق طويلة، همس أمير:
«الجلسة الجاية مجاناً… وبدون مناشف من الأول.»
هدى ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت أمير، وقالت:
«إحنا حجزنا الجناح أسبوع كامل… والسبا هيبقى مفتوح لنا 24 ساعة.»
ومروان، لا يزال يلهث، مسك يد أمير ويد هدى… وهو يعرف أن الراحة التي جاءا من أجلها لن تكون كما تخيلا أبداً.
المنتجع الصحي – النسخة النهائية المُعدّلة بالكامل (سبا خليج نبق، الليلة الثانية)
الغرفة لسه بتفوح بريحة الزيوت والمسك، الشموع بتتراقص على الجدران، وصوت الأمواج برا بيخلّي كل حاجة أبطأ وأعمق. هدى، مروان، وأمير عرايا تمامًا، السريرين اتجمّعوا جنب بعض، والمناشف مرمية على الأرض من زمان.
هدى وقفت، عينيها بتلمع تحت ضوء الشموع، وقالت بصوت أجش: «الجلسة لسه في أولها… وعايزة أشوفكم تنيكوا بعض في الثلاث أوضاع، وأنا هفضل أمص وأدلّك القضيب اللي بينيكم… وبعدين أنا كمان هاخد نصيبي بالأوضاع الثلاثة كلها.»
١. وضعية الفارسة (الرجلين ينيكان بعض + نيك هدى)
- أولًا: مروان bottom أمير استلقى على السرير، مروان نزل عليه ببطء، أخد قضيبه كله، وركب بإيقاع الموج. هدى زحفت قدامهم، تمسك قاعدة قضيب أمير كل ما يطلع، تفركه وتمصه بعمق، تلحس السائل من زوجها، ثم تسيبه يرجع يغوص تاني.
- ثم تبادل: أمير bottom مروان استلقى، أمير ركب عليه بعنف لذيذ. هدى كررت الحركة: تمص وتدلك قضيب مروان كل ما يطلع من أمير، تدخل لسانها معاه في فتحة أمير.
- نيك هدى بالفارسة هدى ركبت على مروان (كسها يبتلع قضيبه)، وأمير وقف قدامها، دخل فمها بعمق. مروان ينيكها من تحت، وأمير ينيك حلقها من فوق، وهدى بتأوه وبتبلع الاثنين بالتناوب.
٢. الوضع الجانبي – الملعقة (الرجلين ينيكان بعض + نيك هدى)
- أولًا: مروان bottom مروان على جنبه، أمير خلفه يدخل عميق حركة دائرية. هدى قدام مروان، تمص قضيبه وتدلكه، وكل ما أمير يطلع، تمص رأس قضيبه قبل ما يرجع يدخل تاني.
- ثم تبادل: أمير bottom أمير على جنبه، مروان خلفه ينيكه بنفس الإيقاع. هدى بتتنقل بفمها بين القضيبين، تمص وتدلك اللي بينيك واللي بيتناك.
- نيك هدى بالملعقة هدى على جنبها، مروان خلفها ينيك كسها، وأمير قدامها يدخل فمها. الاثنين ينيكوها بنفس الإيقاع البطيء العميق، وهدى بتتلوى بينهم وبتمسك قضيب أمير وهو في بقها.
٣. وضعية الكلبي (الرجلين ينيكان بعض + نيك هدى + الامتلاء المزدوج)
- أولًا: مروان bottom مروان على أربع، أمير ينيكه من الخلف بعنف. هدى تحت مروان، تمص قضيبه، وكل ما أمير يطلع، تمص رأسه وتدلكه قبل ما يرجع يدخل.
- ثم تبادل: أمير bottom أمير على أربع، مروان ينيكه من الخلف. هدى بتكرر نفس الحركة بالمص والتدليك.
- نيك هدى بالكلبي العادي هدى على أربع، مروان ينيك كسها من الخلف، وأمير يدخل فمها من قدام.
- الامتلاء المزدوج لهدى هدى بقت على أربع، مروان دخل كسها من الخلف، وأمير دخل طيزها في نفس الوقت. هدى صرخت من اللذة والألم معًا، جسدها يرتعش بين قضيبين ينيكوها مع بعض بنفس الإيقاع. مروان وأمير بيبصوا لبعض فوق ظهرها وبيقبلوا بعض وهما بينيكوها، وهي بتتلوى وبتقذف موجة ورا موجة.
آخر موجة في البحر برا… الثلاثة قذفوا مع بعض على السرير: أمير ملأ طيز هدى، مروان ملأ كسها، وهدى قذفت بقوة على الملاءة وهي بتصرخ اسميهم.
انهاروا على بعض، الشموع بتتراقص، والبحر لسه بيغني برا.
هدى همست وهي بتلهث: «الأسبوع ده هيبقى كله جلسات تدليك… والسبا هيبقى ملكنا لوحدنا.»
أمير ضحك وقال: «من بكرة هنبدأ بجلسة (Tantric Massage)… ومش هيبقى فيه مناشف ولا زيوت بس.»
ومروان، لسه جواه حرارة المني من الجهتين، ابتسم وقال: «حجزوا الجناح شهر كامل… أنا مش راجع القاهرة أبدًا.»
وضحكوا الثلاثة… والشموع لسه بتحرق، والبحر لسه بيغني، والليل لسه طويل قدام منتجع نبق.
3.4s
Fast
الكازينو: زوجان يفوزان بجائزة كبيرة، يحتفلان مع لاعب آخر في الجناح ويستكشف الزوج الجانب المثلي.
لاس فيجاس، الساعة الثالثة فجراً، طاولة الـ Blackjack في الكازينو الفاخر.
لينا وأحمد كانا يلعبان منذ ساعتين، الكؤوس تتراكم، الضحكات تعلو، والحظ الليلة كان حليفهما بجنون.
الفيش الأسود الأخير رُمي… والديلر قلب الورقة: 21 بالضبط.
الجائزة ٢٥٠ ألف دولار. صرخة لينا هزّت الصالة، قبلت زوجها بعنف، ثم التفتت إلى اللاعب الوحيد الذي بقي على الطاولة: «داني»، أمريكي طويل، عيون خضراء، بدلة سوداء مفتوحة، ابتسامة عريضة كأنه كان ينتظر هذه اللحظة منذ سنين.
لينا همست في أذن أحمد:
«الجناح اللي فوق بـ ٨٠٠٠ دولار الليلة… محجوز باسمي دلوقتي. تعالى نحتفل صح.»
نظرت إلى داني وقالت بصوت عالٍ: «إنت معانا… ومش هتدفع سنت.»
في الجناح الرئاسي، الدور ٤٨، إطلالة على النافورة والأضواء.
زجاجات الشمبانيا فُتحت، الموسيقى عالية، الجاكوزي يغلي في الشرفة.
لينا خلعت فستانها الأسود اللامع، بقيت باللانجري الأحمر والكعب العالي فقط.
أحمد خلع الجاكيت والبنطلون، بقي بالبوكسر الأسود.
داني خلع كل شيء إلا البوكسر الرمادي، جسده منحوت، وشم كبير على صدره، وقضيبه يبرز واضحاً.
لينا صبت ثلاث كؤوس، رفعت كأسها وقالت:
«للفلوس… ولليلة ما تنتساش.»
بعد الكأس الثانية، لينا دفعت داني بلطف على الكنبة الجلدية الكبيرة، ثم جلست بجانبه وقبّلته بعمق.
أحمد وقف يشاهد، قلبه يدق، قضيبه ينبض.
لينا استدارت إليه وقالت بهمس:
«تعالى… الليلة دي ليك إنت كمان.»
أحمد اقترب، وقف أمام داني… ثم نزل على ركبتيه لأول مرة في حياته أمام رجل آخر.
مد يده، سحب البوكسر، أخرج قضيب داني الكبير، أمسكه، حسّ بحرارته، ثم فتح فمه وأخذه ببطء.
داني أنين بصوت أمريكي عميق، يده تمسك شعر أحمد بلطف.
لينا خلعت كل شيء، صعدت على الجاكوزي، جلست على الحافة، فتحت ساقيها، وأشارت لهما.
داني رفع أحمد، قبّله قبلة طويلة، ثم دفع أحمد على أربع على السجادة الفاخرة.
لينا أحضرت زيتاً دافئاً من الطاولة، صبّته على مؤخرة زوجها، ثم على داني.
داني بدأ يدخل أحمد ببطء شديد… سنتيمتر… سنتيمتر… حتى اختفى كله.
أحمد أنين بصوت مكتوم، عيناه مغمضتان، جسده يرتعش من المتعة الجديدة.
لينا زحفت تحت زوجها من الأمام أولاً، مصّت قضيبه، ثم انتقلت إلى الخلف، وضعت نفسها بين ساقي داني وأحمد.
كلما خرج قضيب داني من أحمد، كانت تمسكه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق حتى الحلق، تمرر لسانها على كل نقطة، ثم تتركه يعود إلى داخل زوجها مرة أخرى. كانت تتذوق أحمد على قضيب داني، وتتذوق داني على أحمد، فمها ويدها لا يتوقفان.
أحمد كان يقبّل داني من الأعلى، يداه تمسكان صدره، أنينه يختلط بصوت النافورة خارج النافذة.
داني تسارع، ينيك أحمد بقوة، أنفاسه تتسارع.
داني كان الأول: انفجر داخل أحمد موجة بعد موجة، يملأه تماماً.
أحمد تبعه في نفس اللحظة، يقذف على صدر لينا التي كانت لا تزال تمص قضيب داني وهو يخرج.
لينا ابتلعت كل شيء، ثم نظفت الاثنين بلسانها ببطء، تتذوق خليط الفوز والمتعة.
الثلاثة انهاروا على السجادة، الأضواء الملونة من الشارع ترقص على أجسادهم.
بعد دقائق طويلة، همس داني:
«أنا هنا كل الويك إند… والطاولة لسه فيها مكان.»
لينا ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت داني، وقالت:
«الجناح محجوز لثلاث ليالي كمان… والجائزة الجاية هتبقى أكبر.»
وأحمد، لا يزال يلهث، مسك يد داني ويد لينا… وهو يعرف أن أكبر فوز الليلة لم يكن الفيش الأسود على الطاولة.
الكازينو – النسخة النهائية المُعدّلة بالكامل (جناح رئاسي، لاس فيجاس – الدور ٤٨)
الساعة ٤:٣٠ فجرًا، النافورة برا بتغني، الجاكوزي لسه بيغلي، والجناح بقى كازينو خاص بثلاث لاعبين فقط. لينا، أحمد، وداني عرايا تمامًا، الشمبانيا لسه بتفور، والأضواء الملونة من الشارع بترقص على أجسادهم اللامعة.
لينا وقفت على حافة الجاكوزي، قطرات المية بتسيل على جسمها، وقالت بصوت أجش: «الجائزة الكبرى لسه مخلّصتش… وعايزة أشوفكم تنيكوا بعض في الثلاث أوضاع، وأنا هفضل أمص وأدلّك القضيب اللي بينيكم… وبعدين أنا كمان هاخد الجائزة الكاملة بالأوضاع الثلاثة.»
١. وضعية الفارسة (الرجلين ينيكان بعض + نيك لينا)
- أولًا: أحمد bottom داني استلقى على الكنبة الجلدية، أحمد نزل عليه ببطء، أخد قضيبه الأمريكي كله، وركب بإيقاع النافورة. لينا زحفت قدامهم، تمسك قاعدة قضيب داني كل ما يطلع، تفركه وتمصه بعمق، تلحس السائل من زوجها، ثم تسيبه يرجع يغوص تاني.
- ثم تبادل: داني bottom أحمد استلقى، داني ركب عليه بعنف لذيذ. لينا كررت الحركة: تمص وتدلك قضيب أحمد كل ما يطلع من داني، تدخل لسانها معاه في فتحة داني.
- نيك لينا بالفارسة لينا ركبت على أحمد (كسها يبتلع قضيبه)، وداني وقف قدامها، دخل فمها بعمق. أحمد ينيكها من تحت، وداني ينيك حلقها من فوق، ولينا بتأوه وبتبلع الاثنين بالتناوب.
٢. الوضع الجانبي – الملعقة (الرجلين ينيكان بعض + نيك لينا)
- أولًا: أحمد bottom أحمد على جنبه، داني خلفه يدخل عميق حركة دائرية. لينا قدام أحمد، تمص قضيبه وتدلكه، وكل ما داني يطلع، تمص رأس قضيبه قبل ما يرجع يدخل تاني.
- ثم تبادل: داني bottom داني على جنبه، أحمد خلفه ينيكه بنفس الإيقاع. لينا بتتنقل بفمها بين القضيبين، تمص وتدلك اللي بينيك واللي بيتناك.
- نيك لينا بالملعقة لينا على جنبها، أحمد خلفها ينيك كسها، وداني قدامها يدخل فمها. الاثنين ينيكوها بنفس الإيقاع البطيء العميق، ولينا بتتلوى بينهم وبتمسك قضيب داني وهو في بقها.
٣. وضعية الكلبي (الرجلين ينيكان بعض + نيك لينا + الامتلاء المزدوج)
- أولًا: أحمد bottom أحمد على أربع على السجادة، داني ينيكه من الخلف بعنف. لينا تحت أحمد، تمص قضيبه، وكل ما داني يطلع، تمص رأسه وتدلكه قبل ما يرجع يدخل.
- ثم تبادل: داني bottom داني على أربع، أحمد ينيكه من الخلف. لينا بتكرر نفس الحركة بالمص والتدليك.
- نيك لينا بالكلبي العادي لينا على أربع، أحمد ينيك كسها من الخلف، وداني يدخل فمها من قدام.
- الامتلاء المزدوج للينا لينا بقت على أربع، أحمد دخل كسها من الخلف، وداني دخل طيزها في نفس الوقت. لينا صرخت من اللذة والألم معًا، جسدها يرتعش بين قضيبين ينيكوها مع بعض بنفس الإيقاع السريع. أحمد وداني بيبصوا لبعض فوق ظهرها وبيقبلوا بعض وهما بينيكوها، وهي بتتلوى وبتقذف موجة ورا موجة.
آخر جرس في الكازينو تحت… الثلاثة قذفوا مع بعض على السجادة الفاخرة: داني ملأ طيز لينا، أحمد ملأ كسها، ولينا قذفت بقوة على الأرض وهي بتصرخ اسميهم.
انهاروا في الجاكوزي، المية بتغلي حواليهم، والنافورة برا بتغني.
لينا همست وهي بتلهث: «الجائزة الكبرى كانت هنا… مش على الطاولة.»
داني ضحك وقال: «أنا هنا لحد الإثنين… والطاولة الخاصة دي أحلى من الـ Blackjack.»
وأحمد، لسه جواه حرارة المني من الجهتين، ابتسم وقال: «الجناح محجوز لأسبوع… والكازينو تحت هيفضل مفتوح… بس إحنا مش هننزل تاني.»
وضحكوا الثلاثة… والنافورة لسه بتغني، ولاس فيجاس لسه صاحية، والليل لسه طويل قدام الجناح الرئاسي.
2.3s
Fast
الساونا: زوجان يدخلان ساونا مختلطة، يلتقيان برجل أعزب وينتهي الأمر بثلاثي في الغرفة المجاورة.
الساونا في الجيم الفاخر بالتجمع الخامس كانت شبه فارغة مساء الإثنين.
درجة الحرارة ٨٥، بخار كثيف، إضاءة برتقالية خافتة، مقاعد خشبية على ثلاثة مستويات.
سارة وياسر دخلا معاً مرتديين منشفتين صغيرتين فقط، هي بمنشفة بيضاء ملفوفة حول صدرها، هو ملفوفة حول خصره.
جلسا في الصف الأعلى، عرق يسيل على أجسادهما من أول دقيقة.
بعد خمس دقائق فتح الباب، دخل رجل واحد: «كريم»، ثلاثيني، طويل، عضلي، بشرة سمراء لامعة من العرق، منشفة سوداء ملفوفة بإهمال، قضيبه شبه منتصب يظهر تحته بوضوح.
جلس في الصف المقابل، أغلق عينيه، ثم فتحهما ببطء ونظر مباشرة إلى سارة… ثم إلى ياسر… وابتسم.
الصمت استمر دقيقتين، ثم قالت سارة بهمس:
«حرّ أوي هنا… صح؟»
كريم رد بصوت عميق: «لسه هيبقى أحر.»
ثم وقف، فك المنشفة، جلس عارياً تماماً، قضيبه الآن منتصب كاملاً.
سارة فكت منشفتها أيضاً، ثدياها الكبيران ظهرا، حلماتها منتصبة من الحرارة والإثارة.
ياسر تردد ثانية واحدة… ثم فك منشفته هو الآخر.
كريم اقترب، جلس بينهما، يده اليمنى على فخذ سارة، يده اليسرى على فخذ ياسر.
سارة قبلته أولاً، ثم استدارت وقبّلت زوجها، ثم دفعتهما بلطف حتى يقبّلان بعضهما.
قبلة أولى بين ياسر وكريم، ساخنة، مالحة من العرق، ألسنة تتلاقى فوراً.
كريم وقف، مسك يد ياسر، وقال: «فيه أوضة جنب الساونا… أحسن بكتير.»
الغرفة المجاورة كانت غرفة استرخاء صغيرة: سرير تدليك واسع، إضاءة حمراء خافتة، زيوت دافئة على الطاولة.
كريم دفع ياسر على السرير على بطنه، ثم رفع وركه.
سارة صبّت زيتاً كثيراً على مؤخرة زوجها، ثم على قضيب كريم.
كريم دخل ياسر ببطء شديد، يستمتع بكل سنتيمتر، حتى اختفى كله.
ياسر أنين بصوت عميق، يديه تمسكان السرير بقوة.
سارة زحفت تحت زوجها من الأمام أولاً، مصّت قضيبه، ثم انتقلت إلى الخلف ووضعت نفسها بين ساقي كريم وياسر تماماً.
كلما خرج قضيب كريم من زوجها، كانت تمسكه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق حتى الحلق، تمرر لسانها على كل نقطة، ثم تتركه يعود إلى داخل ياسر مرة أخرى. أحياناً كانت تدخل لسانها مع القضيب في مدخل ياسر، تزيد الرطوبة والجنون.
ياسر كان يقبّل كريم بعنف، يداه تتجولان على صدره، أنينه يختلط بصوت البخار المتسرب من الباب.
كريم تسارع، ينيك ياسر بقوة، العرق يسيل على الثلاثة.
كريم كان الأول: انفجر داخل ياسر بصوت حشرجة طويلة، يملأه تماماً.
ياسر تبعه في نفس اللحظة، يقذف على صدر سارة التي كانت لا تزال تمص قضيب كريم وهو يخرج.
سارة ابتلعت كل شيء، ثم نظفت الاثنين بلسانها ببطء، تتذوق خليط العرق والبخار والرجلين.
الثلاثة انهاروا على السرير، أجسادهم لامعة، أنفاسهم ثقيلة.
بعد دقائق، همس كريم:
«أنا عضو بلاتينيوم هنا… الأوضة دي محجوزة لي كل يوم من ٩ لـ ١١.»
سارة ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت كريم، وقالت:
«يبقى من بكرة هنيجي ٨:٥٥… ومن غير مناشف خالص.»
وياسر، لا يزال يلهث، مسك يد كريم ويد سارة… وابتسم لأول مرة منذ دخل الساونا:
«وأنا هغيّر العضوية بتاعتي لبلاتينيوم كمان.»
الساونا – النسخة النهائية المُعدّلة بالكامل (جيم التجمع الخامس، غرفة الاسترخاء الخاصة)
الحرارة لسه ٨٥ درجة، البخار بيدخل من تحت الباب، والإضاءة الحمراء بتخلّي كل جسم يلمع زي البرونز. سارة، ياسر، وكريم عرايا تمامًا على سرير التدليك الواسع، العرق بيسيل على الأرضية، والمناشف مرمية من زمان.
سارة وقفت، قطرات العرق بتتساقط من صدرها، وقالت بصوت أجش: «الساونا كانت مجرد الإحماء… دلوقتي عايزة أشوفكم تنيكوا بعض في الثلاث أوضاع، وأنا هفضل أمص وأدلّك القضيب اللي بينيكم… وبعدين أنا كمان هاخد حقي بالأوضاع الثلاثة كلها.»
١. وضعية الفارسة (الرجلين ينيكان بعض + نيك سارة)
- أولًا: ياسر bottom كريم استلقى على السرير، ياسر نزل عليه ببطء، أخد قضيبه كله، وركب بإيقاع الحرارة. سارة زحفت قدامهم، تمسك قاعدة قضيب كريم كل ما يطلع، تفركه وتمصه بعمق، تلحس السائل من زوجها، ثم تسيبه يرجع يغوص تاني.
- ثم تبادل: كريم bottom ياسر استلقى، كريم ركب عليه بعنف لذيذ. سارة كررت الحركة: تمص وتدلك قضيب ياسر كل ما يطلع من كريم، تدخل لسانها معاه في فتحة كريم.
- نيك سارة بالفارسة سارة ركبت على ياسر (كسها يبتلع قضيبه)، وكريم وقف قدامها، دخل فمها بعمق. ياسر ينيكها من تحت، وكريم ينيك حلقها من فوق، وسارة بتأوه وبتبلع الاثنين بالتناوب.
٢. الوضع الجانبي – الملعقة (الرجلين ينيكان بعض + نيك سارة)
- أولًا: ياسر bottom ياسر على جنبه، كريم خلفه يدخل عميق حركة دائرية. سارة قدام ياسر، تمص قضيبه وتدلكه، وكل ما كريم يطلع، تمص رأس قضيبه قبل ما يرجع يدخل تاني.
- ثم تبادل: كريم bottom كريم على جنبه، ياسر خلفه ينيكه بنفس الإيقاع. سارة بتتنقل بفمها بين القضيبين، تمص وتدلك اللي بينيك واللي بيتناك.
- نيك سارة بالملعقة سارة على جنبها، ياسر خلفها ينيك كسها، وكريم قدامها يدخل فمها. الاثنين ينيكوها بنفس الإيقاع البطيء العميق، وسارة بتتلوى بينهم وبتمسك قضيب كريم وهو في بقها.
٣. وضعية الكلبي (الرجلين ينيكان بعض + نيك سارة + الامتلاء المزدوج)
- أولًا: ياسر bottom ياسر على أربع، كريم ينيكه من الخلف بعنف. سارة تحت ياسر، تمص قضيبه، وكل ما كريم يطلع، تمص رأسه وتدلكه قبل ما يرجع يدخل.
- ثم تبادل: كريم bottom كريم على أربع، ياسر ينيكه من الخلف. سارة بتكرر نفس الحركة بالمص والتدليك.
- نيك سارة بالكلبي العادي سارة على أربع، ياسر ينيك كسها من الخلف، وكريم يدخل فمها من قدام.
- الامتلاء المزدوج لسارة سارة بقت على أربع، ياسر دخل كسها من الخلف، وكريم دخل طيزها في نفس الوقت. سارة صرخت من اللذة والألم معًا، جسدها يرتعش بين قضيبين ينيكوها مع بعض بنفس الإيقاع السريع. ياسر وكريم بيبصوا لبعض فوق ظهرها وبيقبلوا بعض وهما بينيكوها، وهي بتتلوى وبتقذف موجة ورا موجة.
آخر بخار من الساونا برا… الثلاثة قذفوا مع بعض على السرير: كريم ملأ طيز سارة، ياسر ملأ كسها، وسارة قذفت بقوة على الملاءة وهي بتصرخ اسميهم.
انهاروا على بعض، العرق بيغرّق كل حاجة، والبخار لسه بيدخل من تحت الباب.
سارة همست وهي بتلهث: «من بكرة الساونا هتبقى محجوزة لنا لوحدنا من ٨ لـ ١٢… كل يوم.»
كريم ضحك وقال: «أنا هجيب المفتاح الخاص… وهنطفي الإضاءة البرتقالي ونخلّيها حمراء بس.»
وياسر، لسه جواه حرارة المني من الجهتين، ابتسم وقال: «وأنا هغيّر العضوية بتاعتي لبلاتينيوم… وهزوّد الاشتراك شهري.»
وضحكوا الثلاثة… والبخار لسه بيملى الجو، والساونا برا لسه سخنة، والليل لسه طويل قدام غرفة الاسترخاء الخاصة.
3.3s
Fast
المعرض الفني: زوجان يشتريان لوحة من فنان، يدعوانه للعشاء وينتهي الأمر بثلاثي في الاستوديو. والزوجة ايضا تتناك منهما
المعرض في حي الزمالك كان صغيراً لكنه مليء بالألوان والأضواء الخافتة.
اللوحة التي وقفت أمامها لمى وعلي لمدة عشر دقائق كانت عبارة عن جسدين متشابكين بالأحمر والذهبي، لا وجوه، مجرد حركة وشهوة واضحة.
الفنان نفسه، «رامي»، كان واقفاً بجانبهما، طويل، شعر أسود طويل مربوط، قميص أبيض مفتوح حتى الصدر، عيون سوداء تلمع كأنها تعرف كل سر.
لمى قالت بصوت واضح:
«هنشتريها… وهناخدك معاها على العشا الليلة، علشان تفسرلنا إزاي رسمتها بالطريقة دي.»
رامي ابتسم ابتسامة عريضة، وقال فقط: «تمام… بس العشا يبقى في الاستوديو بتاعي.»
في العاشرة مساءً، وصلوا إلى الاستوديو في عمارة قديمة في جاردن سيتي: سقف عالٍ، رائحة التربنتين والزيت، لوحات عارية في كل مكان، سرير كبير مغطى بملاءة بيضاء في الزاوية، كأنه جزء من الديكور.
العشاء كان خفيفاً: نبيذ أحمر، جبن، زيتون، لكن الكؤوس لم تفرغ إلا مرتين قبل أن تبدأ الأيدي في التجوال.
لمى خلعت فستانها الأسود الضيق، بقيت باللانجري الأسود والكعب العالي.
علي خلع قميصه، ثم بنطاله.
رامي خلع كل شيء، وقف عارياً، قضيبه منتصب كأنه فرشاة حية.
رامي اقترب من علي أولاً، قبّله قبلة طويلة بطيئة، يديه تتجولان على صدره.
علي ردّ القبلة بنفس الحماس، يده تنزل تلقائياً إلى قضيب رامي، تمسكه لأول مرة.
لمى جلست على السرير، تفرك بظرها وهي تشاهد زوجها يستكشف رجلاً آخر أمامها.
ثم دفع رامي علي على السرير على أربع، صبّ زيتاً دافئاً من زجاجة كبيرة على مؤخرته.
دخل علي ببطء شديد، يستمتع بكل سنتيمتر، حتى اختفى كله.
علي أنين بصوت عميق، يديه تمسكان الملاءة.
لمى زحفت إلى الخلف، وضعت نفسها بين ساقي رامي وعلي.
كلما خرج قضيب رامي من زوجها، كانت تمسكه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق حتى الحلق، تمرر لسانها على كل نقطة، ثم تتركه يعود إلى داخل علي مرة أخرى.
كانت تتذوق علي على قضيب رامي، وتتذوق رامي على علي.
بعد دقائق، خرج رامي من علي، دفع لمى على ظهرها، رفع ساقيها، ودخلها بقوة واحدة.
لمى صرخت من المتعة، كسها يبتلع رامي كاملاً.
علي، لا يزال مثاراً، وقف خلف رامي، دهن نفسه، ثم دخل رامي من الخلف ببطء، يديه تمسكان خصره.
الآن الثلاثة متصلون تماماً:
علي ينيك رامي، رامي ينيك لمى، لمى تتأوه بصوت عالٍ، يديها تمسكان ثدييها.
ثم غيّروا الوضع مرة أخيرة:
لمى على ظهرها، رامي فوقها ينيكها بعنف، علي فوق رامي ينيكه بنفس الإيقاع، أجسادهم الثلاثة تتحرك كوحدة واحدة، العرق يسيل، الأنين يملأ الاستوديو.
رامي كان الأول: انفجر داخل لمى بصوت حشرجة طويلة.
علي تبعه، قذف داخل رامي في نفس اللحظة.
لمى وصلت إلى ذروتها وهي تشعر بالاثنين يقذفان معاً، جسدها يرتعش بعنف.
ثلاثتهم انهاروا على السرير، اللوحات حولهم كأنها تشهد.
بعد دقائق طويلة، همس رامي وهو يرسم خطاً بالأصبع على بطن لمى:
«اللوحة الجاية هتبقى عن الليلة دي… وهتبقى بثلاث ألوان بس: أحمر، ذهبي… وأبيض كتير.»
لمى ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت رامي، وقالت:
«الاستوديو ده هيبقى بيتنا التاني… واللوحة الجاية نرسمها مع بعض بالليل كله.»
وعلي، لا يزال يلهث، مسك يد رامي ويد لمى… وابتسم لأول مرة منذ دخل المعرض:
«وأنا هعلّقها في الصالة… من غير إطار.»
3.5s
Fast
الرحلة البرية: زوجان يتوقفان عند محطة بنزين، يلتقيان بمسافر أعزب ويدعوانه للتخييم معهما.
الطريق الصحراوي بين القاهرة والساحل الشمالي، الساعة الثانية عشرة ليلاً.
السيارة جيب لاندروفر سوداء، الموسيقى هادئة، النجوم فوق الرؤوس كثيفة كأنها مرشوشة بالماس.
رنا ومالك كانا في رحلة برية لمدة ثلاث ليالٍ، خيمة كبيرة، ثلاجة مليانة بيرة وبلح بحر، وخطة وحيدة: لا خطة.
توقفوا عند محطة بنزين قديمة مضاءة بمصابيح فلورسنت بيضاء.
مالك نزل يملّي البنزين، رنا دخلت تشتري ثلج.
في الداخل كان هو: «سامي»، مسافر منفرد، ثلاثيني، لحية خفيفة، قميص جينز مفتوح، بنطال كارجو، حقيبة ظهر كبيرة، ونظرات تقول إنه لا ينام في فندق منذ أسابيع.
رنا ابتسمت له، اشترت له قهوة معاها، خرجت.
بعد دقيقتين كان سامي يقف بجانب الجيب، يحكي مع مالك عن الطريق والنجوم والأماكن السرية على الساحل.
رنا فتحت الباب الخلفي وقالت ببساطة:
«إحنا ناويين ننام على البحر الليلة… الخيمة كبيرة، والنار هتولع، والبيرة باردة. إنت معانا؟»
سامي لم يفكر كثيراً. رمى حقيبته في الصندوق، وركب.
وصلوا إلى شاطئ سري بعد ساعة، لا أحد غيرهم، القمر مكتمل، الأمواج هادئة.
نصبوا الخيمة الكبيرة، أشعلوا ناراً، فتحوا البيرة، وجلسوا الثلاثة حول النار.
بعد البيرة الرابعة، رنا وقفت، خلعت الفستان الصيفي، بقيت بالبكيني الأسود فقط، ثم خلعته هو الآخر.
جلست بينهما عارية تماماً، النار ترقص على جسدها.
مالك خلع قميصه وبنطاله، سامي فعل الشيء نفسه.
الثلاثة عرايا تحت النجوم، البحر يهمس خلفهم.
رنا قبلت مالك أولاً، ثم استدارت وقبّلت سامي، ثم دفعتهما بلطف حتى يقبّلان بعضهما.
قبلة أولى بين مالك وسامي، مالحة من البحر والبيرة، عميقة، جائعة.
سامي دفع مالك على بطانية كبيرة بجانب النار، رفع ساقيه.
رنا صبّت زيت جوز الهند الدافئ من الثلاجة الصغيرة، دهنت زوجها، ثم دهنت سامي.
سامي دخل مالك ببطء شديد، يستمتع بكل سنتيمتر، حتى اختفى كله.
مالك أنين بصوت يختلط بصوت الأمواج.
رنا زحفت إلى الخلف، وضعت نفسها بين ساقي سامي ومالك.
كلما خرج قضيب سامي من زوجها، كانت تمسكه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق حتى الحلق، تمرر لسانها على كل نقطة، ثم تتركه يعود إلى داخل مالك مرة أخرى.
كانت تتذوق مالك على قضيب سامي، وتتذوق سامي على مالك.
بعد دقائق، غيّروا الوضع:
رنا استلقت على ظهرها على البطانية، مالك دخلها من الأمام، سامي دخل مالك من الخلف، والثلاثة تحركوا كوحدة واحدة مع إيقاع الأمواج.
ثم أرادت رنا المزيد:
استلقت على بطنها، مالك دخلها من الخلف في كسها، وسامي دخلها في مؤخرتها في نفس الوقت.
رنا صرخت من المتعة، تشعر بالاثنين يملآنها تماماً، يتحركان بإيقاع متناوب، النار تضيء أجسادهم الثلاثة.
سامي كان الأول: انفجر داخل مؤخرة رنا بصوت عميق.
مالك تبعه داخل كسها في نفس اللحظة.
رنا وصلت إلى ذروتها وهي تشعر بالاثنين يقذفان داخلها معاً، جسدها يرتعش بعنف على الرمال.
ثلاثتهم انهاروا على البطانية، النجوم فوق رؤوسهم، البحر يغسل أقدامهم.
بعد دقائق طويلة، همس سامي:
«أنا كنت ناوي أكمل لحد أسوان… بس أظن هلغي الخطة.»
رنا ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت سامي، وقالت:
«الخيمة دي لأربع ليالي كمان… والشاطئ ده ملكنا لحد الصبح.»
ومالك، لا يزال يلهث، مسك يد سامي ويد رنا… وقال بصوت منخفض:
«المرة الجاية إحنا اللي هنختار المسافر اللي بعده.»
وناموا الثلاثة متشابكين على البطانية، النار تتلاشى ببطء، والنجوم تشهد على أول ليلة من رحلة لم تكن في الخطة أصلاً.
3.7s
Fast
حفلة العمل: زوجة تدعو زميل زوجها، ينتهي الحفل بثلاثي في غرفة الاجتماعات.
الساعة تجاوزت الحادية عشرة مساءً، مبنى الشركة في التجمع فارغ تماماً إلا من الدور العاشر.
كانت «حفلة نهاية المشروع» التي نظمتها دينا (زوجة أمير) تحت اسم «احتفال فريق العمل الصغير»، لكن المدعوين تقلصوا إلى شخص واحد فقط: كريم، زميل أمير منذ خمس سنوات، الوسيم الهادئ الذي كل البنات في الشركة يتحدثن عنه بهمس.
المكيف مطفأ، الستائر مفتوحة على أضواء المدينة، طاولة الاجتماعات الكبيرة مغطاة بزجاجات نبيذ أحمر، كؤوس، وصحون جبن وزيتون.
دينا بفستان أسود قصير مفتوح الظهر، حلماتها تبرز قليلاً تحت القماش الرقيق.
أمير بقميص أبيض مفتوح الأزرار العلوية، كمّيه مرفوع.
كريم بقميص أزرق داكن وبنطال رمادي، عيناه لا تفارقان دينا منذ أن دخل.
بعد الكأس الثالثة، قالت دينا بصوت ناعم:
«إحنا خلّصنا المشروع… يبقى الليلة نكافئ أنفسنا بطريقتنا الخاصة.»
ثم وقفت، أغلقت باب غرفة الاجتماعات بالمفتاح، وأطفأت الأنوار الرئيسية، تاركةً فقط إضاءة الـ LED الزرقاء الخافتة حول الطاولة.
دينا اقتربت من كريم، قبلته قبلة طويلة، يديها تفكان أزرار قميصه.
أمير وقف يشاهد، ثم اقترب من خلف كريم، خلع القميص تماماً، وبدأ يقبّل عنقه من الخلف.
كريم أنين بينهما، ثم استدار وقبّل أمير مباشرة، قبلة عميقة جائعة لم يتوقعها أحد.
دينا نزلت على ركبتيها، فكت بنطال كريم، أخرجت قضيبه المنتصب، بدأت تمصه ببطء.
أمير خلع ملابسه كلها، ثم دفع كريم بلطف على طاولة الاجتماعات الزجاجية الكبيرة، رفع ساقيه.
دينا صبّت زيتاً دافئاً من زجاجة كانت مخبأة في درج الطاولة، دهنت زوجها، ثم دهنت كريم.
أمير دخل كريم ببطء شديد، يستمتع بكل سنتيمتر، حتى اختفى كله.
كريم أنين بصوت عميق، يداه تمسكان حافة الطاولة.
دينا زحفت تحت الطاولة الزجاجية من الأسفل، وضعت نفسها بين ساقي أمير وكريم تماماً.
كلما خرج قضيب أمير من كريم، كانت تمسكه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق حتى الحلق، تمرر لسانها على كل نقطة، ثم تتركه يعود إلى داخل كريم مرة أخرى.
كانت ترى كل شيء من تحت الزجاج، وتتذوق زوجها على قضيب زميله، وتتذوق زميله على زوجها.
بعد دقائق، غيّروا الوضع:
دينا صعدت على الطاولة، استلقت على ظهرها، كريم دخلها بقوة، أمير دخل كريم من الخلف، والثلاثة تحركوا كوحدة واحدة، أنينهم يتردد في الغرفة الفارغة.
ثم أرادت دينا أن تُؤخذ من الاثنين معاً:
استلقت على جانبها على الطاولة، أمير دخل كسها من الأمام، كريم دخل مؤخرتها من الخلف في نفس الوقت.
دينا صرخت من المتعة، تشعر بالاثنين يملآنها تماماً، يتحركان بإيقاع متناوب، الزجاج تحتها يهتز.
كريم كان الأول: انفجر داخل مؤخرة دينا بصوت حشرجة.
أمير تبعه داخل كسها في نفس اللحظة.
دينا وصلت إلى ذروتها وهي تشعر بالاثنين يقذفان داخلها معاً، جسدها يرتعش بعنف على طاولة الاجتماعات.
ثلاثتهم انهاروا على الكراسي الجلدية، أنفاسهم ثقيلة، أضواء المدينة ترقص على أجسادهم العرقانة.
بعد دقائق طويلة، همست دينا وهي تبتسم:
«المشروع الجاي… هنخلّصو في أسبوع، ونحتفل في نفس الأوضة.»
كريم ضحك، قبل أمير ثم قبل دينا، وقال:
«أنا هطلب transfer لفريقكم من بكرة.»
وأمير، لا يزال يلهث، مسك يد كريم ويد دينا وقال:
«الاجتماع الجاي هيبقى بدون بنطال من الأول… وهيبقى فيه بند إضافي اسمه overtime خاص.»
وأغلقوا الأنوار، تاركين طاولة الاجتماعات تشهد على أكثر اجتماع إنتاجية في تاريخ الشركة.
4.5s
Fast
الكوخ الجبلي: زوجان يستأجران كوخاً مع صديق، تساقط الثلج يحبسهم ويبدأ ثلاثي دافئ واضف وضع الفارسة والوضع الجانبى والوضع الكلبى وليس فقط التبشيرى
الكوخ في جبل موسى، سانت كاترين، كان صغيراً لكنه دافئ: مدفأة حطب مشتعلة، نوافذ كبيرة تطل على الثلج الذي بدأ يتساقط بغزارة منذ الصباح.
نور وطارق استأجراه لأسبوع، ودعوا صديقهم القديم «يامن» ليشاركهما الرحلة.
في اليوم الثاني، العاصفة أغلقت الطريق تماماً، الكهرباء انقطعت، والهاتف لم يعد يلتقط شبكة.
بقوا ثلاثتهم محبوسين… مع مخزون نبيذ كافٍ وحطب يكفي أسبوعين.
الساعة التاسعة مساءً، المدفأة تطلق ضوءاً برتقالياً على الأجساد.
نور خلعت كل شيء إلا كنزة صوفية كبيرة تصل لمنتصف فخذيها.
طارق ويامن بقيا بالبوكسر فقط، جلدا على الأريكة الجلدية أمام النار.
بعد الكأس الرابعة، نور وقفت، رفعت الكنزة فوق رأسها، وقفت عارية تماماً، النار ترسم ظلالاً على جسدها.
اقتربت من يامن، قبلته قبلة طويلة، ثم استدارت وقبّلت طارق، ثم دفعتهما حتى يقبّلا بعضهما.
قبلة أولى بين طارق ويامن، دافئة، عميقة، ألسنة تتلاقى فوراً.
يامن دفع طارق على السجادة السميكة أمام المدفأة، رفع ساقيه، صبّ زيتاً دافئاً من زجاجة كانت تتدفأ بجانب النار.
دخل طارق ببطء شديد، حتى اختفى كله.
طارق أنين بصوت يتردد في الكوخ.
نور زحفت إلى الخلف، وضعت نفسها بين ساقي يامن وطارق.
كلما خرج قضيب يامن من زوجها، كانت تمسكه بيدها، تدلكه بقوة، تمصه بعمق، ثم تتركه يعود إلى الداخل.
بعد دقائق، غيّروا الأوضاع:
وضع الفارسة (Cowgirl)
نور صعدت فوق يامن، ركبت قضيبه ببطء، كسها يبتلعه كاملاً، بينما طارق وقف خلفها، دهن نفسه، ودخل مؤخرتها في نفس الوقت.
نور صرخت من المتعة، تتحرك صعوداً ونزولاً، الاثنان يملآنها تماماً، النار تضيء وجها المحمر.
وضع جانبي (Spooning)
استلقوا الثلاثة على جانبهم على السجادة:
طارق من الخلف يدخل كس نور، يامن من الأمام يدخل مؤخرتها، أجسادهم متلاصقة كملعقة كبيرة، أيديهم تتجول، أفواههم تقبّل بعضها، حركة بطيئة عميقة تدوم دقائق طويلة.
وضع الكلبي المزدوج (Double Doggy)
نور على أربع أمام المدفأة، طارق يدخل كسها من الخلف، يامن يدخل مؤخرتها من الخلف أيضاً، لكن بزاوية مختلفة، يتحركان بإيقاع متناوب: واحد يدخل والآخر يخرج.
نور كانت تصرخ بصوت يغطي صوت الثلج المتساقط خارج النافذة، جسدها يهتز بينهما، النار ترقص على ظهورهم العرقانة.
أخيراً، عادوا إلى وضع الفارسة مرة أخيرة:
نور فوق يامن تركبه بجنون، طارق فوقها من الخلف ينيك مؤخرتها، الثلاثة يتحركون كجسد واحد.
يامن كان الأول: انفجر داخل كس نور بصوت حشرجة.
طارق تبعه داخل مؤخرتها في نفس اللحظة.
نور وصلت إلى ذروتها وهي تشعر بالاثنين يقذفان داخلها معاً، جسدها يرتعش بعنف، صراخها يملأ الكوخ.
ثلاثتهم انهاروا على السجادة أمام المدفأة، متشابكين، الثلج يغطي النوافذ من الخارج، الحرارة داخل الكوخ لا تُطاق.
بعد ساعة، عندما هدأت الأنفاس، همست نور:
«العاصفة دي لو استمرت أسبوع… أنا موافقة.»
يامن ضحك، قبل طارق ثم قبل نور، وقال:
«أنا هلغي حجز الرجوع… والحطب يكفي شهر.»
وطارق، لا يزال يلهث، مسك يديهما وقال:
«الكوخ ده محجوز لنا الشتا كله… والعاصفة الجاية هتبقى مننا إحنا.»
وناموا متعانقين أمام النار، الثلج يغطي العالم بالخارج، والدفء بينهم لا ينتهي.
4s
Fast
النادي الرياضي: زوجان يتدربان مع لاعب كمال أجسام، يدعوانه للمنزل بعد التمرين. اضف وضع الفارس ووضع الكلبى والوضع الجانبى فى نيك الرجلين لبعضهما ونيكهما لها
الجيم في مدينة نصر كان فارغاً بعد الساعة العاشرة مساءً، إلا من ثلاثة أشخاص فقط: لارا وكريم (زوجان يتدربان معاً منذ سنة)، ومدربهما الجديد «مصطفى»، لاعب كمال أجسام محترف، ١٩٥ سم، ١٢٥ كجم عضل صافي، بشرة برونزية لامعة من العرق، وشورت أسود ضيق يكاد ينفجر.
التمرين كان قاسياً: ديدليفت، سكوات، بنش برس.
مصطفى يضع يده على أسفل ظهر لارا ليصحح وضعيتها، يضغط على ورك كريم ليرفعه أعلى… وكل لمسة تطول أكثر من اللازم.
عندما انتهى التمرين، كان الثلاثة مبللين تماماً، يلهثون، والإثارة واضحة في العيون.
لارا مسحت جبينها وقالت:
«إحنا عندنا جاكوزي وبار في البيت… تعالى نكمل الاسترخاء هناك بدل ما ترجع لوحدك.»
مصطفى ابتسم ابتسامة عريضة، وقال: «تمام… أنا معاكم.»
في الفيلا، الجاكوزي يغلي في التراس المغطى، الأنوار خافتة، موسيقى R&B هادئة.
الثلاثة خلعوا كل شيء ونزلوا في الماء الساخن عرايا.
بعد عشر دقائق، لم يعد أحد يتكلم.
لارا بدأت: قبلت كريم، ثم قبلت مصطفى، ثم دفعتهما حتى يقبّلا بعضهما.
قبلة أولى بين كريم ومصطفى، قوية، عضلية، ألسنة تتصارع.
مصطفى رفع كريم بسهولة، وضعه على حافة الجاكوزي، رفع ساقيه، وبدأ يدخله ببطء شديد… قضيب ضخم يختفي سنتيمتراً سنتيمتراً.
لارا زحفت بين ساقيهما، كلما خرج مصطفى من كريم كانت تمسك القضيب، تمصه بعمق، تدلكه، ثم تتركه يعود إلى الداخل.
ثم بدأت الأوضاع الثلاثة المطلوبة:
وضع الفارس (Cowgirl)
كريم صعد فوق مصطفى في الماء، ركب قضيبه ببطء، يتحرك صعوداً ونزولاً، عضلاته تبرز، بينما لارا جلست على وجه مصطفى، كسها يغطي فمه، وهي تواجه زوجها وتقبّله.
وضع الكلبي (Doggy)
خرجوا من الجاكوزي إلى السجادة الكبيرة في الصالة.
كريم على أربع، مصطفى من الخلف ينيكه بقوة، يدخل حتى الجذور في كل دفعة، بينما لارا تحت كريم، تمص قضيبه وتلحس بيضانه، وكلما خرج مصطفى كانت تمصّه أيضاً.
وضع جانبي (Spooning)
استلقوا الثلاثة على السجادة على جنبهم:
مصطفى من الخلف يدخل كريم، كريم من الأمام يدخل لارا، لارا ترفع رجلها العلوية لتسهّل الدخول، حركة بطيئة عميقة، أجسادهم متلاصقة تماماً، أنفاسهم متزامنة.
ثم أرادت لارا أن تُؤخذ من الاثنين معاً:
عادت إلى وضع الفارس: جلست فوق مصطفى تركب قضيبه في كسها، كريم وقف خلفها ودخل مؤخرتها، الاثنان ينيكانها في نفس الوقت، هي بينهما تصرخ من المتعة.
ثم وضع الكلبي المزدوج: لارا على أربع، مصطفى يدخل كسها من الخلف، كريم يدخل مؤخرتها من الخلف أيضاً بزاوية مختلفة، يتحركان بإيقاع متناوب.
أخيراً وضع جانبي مزدوج: لارا على جانبها، مصطفى من الأمام يدخل كسها، كريم من الخلف يدخل مؤخرتها، يتحركان معاً، يديهما تمسكان ثدييها، أفواههم تقبّل عنقها.
مصطفى كان الأول: انفجر داخل كس لارا بصوت حيواني.
كريم تبعه داخل مؤخرتها في نفس اللحظة.
لارا وصلت إلى ذروة عنيفة، جسدها يرتعش بين الرجلين، صراخها يتردد في الفيلا الفارغة.
ثلاثتهم انهاروا على السجادة، أجسادهم لامعة بالعرق والماء والسائل.
بعد دقائق طويلة، همس مصطفى:
«الجلسة الجاية في البيت من الأول… وهنحتاج برنامج تمرين جديد كلياً.»
لارا ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت مصطفى، وقالت:
«من بكرة الجيم هنا… ومش هيبقى فيه تيشيرتات خالص.»
وكريم، لا يزال يلهث، مسك يد مصطفى ويد لارا وقال:
«وأنا هزوّد الاشتراك الشهري… عشان نضمن إن العضلة الجديدة تتضاعف.»
وأغلقوا الأنوار، تاركين الجاكوزي يغلي وحده… والليل لسه طويل.
3.8s
Fast
السفر الجوي: زوجان في درجة الأعمال يجلسان بجانب رجل أعمال، يدعوانه للانضمام إلى نادي الميل العالي.
الرحلة من دبي إلى لندن، إيرباص A380، درج Behinde الأعمال، الساعة ٢:٤٠ فجراً بتوقيت الإمارات.
الكابينة خافتة الإضاءة، معظم الركاب نائمين، الستائر مسحوبة، وصوت المحركات همساً بعيداً.
ريم وهيثم جالسان جنباً إلى جنب في المقعدين 4A و4B، بطانيات حريرية فوق أرجلهما.
بجانبهما في 4C: «ليث»، رجل أعمال لبناني-بريطاني، بدلة رمادية مفتوحة الجاكيت، قميص أبيض مفتوح زرارين، عطر Creed Aventus يفوح منه، وابتسامة خفيفة منذ أن صعد إلى الطائرة.
بعد العشاء والنبيذ الثاني، ريم همست في أذن هيثم:
«نادي الميل العالي… مستعد؟»
هيثم ابتسم، ضغط على زر الستارة الخصوصية، فسحبها حتى أغلق المقاعد الثلاثة تماماً عن بقية الكابينة.
ريم وقفت، خلعت البلوزة الحريرية، بقيت بالتنورة الضيقة واللانجري الأسود.
ليث رفع حاجباً، ثم ابتسم وقال بصوت منخفض: «I was hoping the invitation was coming.»
هيثم خلع قميصه، ثم بنطاله، بقي بالبوكسر الأسود.
ليث فعل الشيء نفسه، جسده مشدود، قضيبه يبرز واضحاً تحت القماش.
ريم جلست على ركبتيها في المساحة الواسعة أمام المقاعد، أخرجت قضيبي الرجلين، بدأت تمصّهما بالتناوب، يدها تتحرك على الآخر.
هيثم مال وقبّل ليث لأول مرة، قبلة عميقة طويلة، لسان يداعب لسان، في ارتفاع ٣٩ ألف قدم.
ثم بدأت الأوضاع داخل المقعد الفاخر:
وضع الفارس (في المقعد)
ريم صعدت فوق ليث، رفعت تنورتها، أزاحت اللانجري جانباً، وركبت قضيبه ببطء، كسها يبتلعه كاملاً.
هيثم وقف خلفها، دهن نفسه بزيت صغير كان في حقيبة ريم، ودخل مؤخرتها ببطء.
ريم بينهما، تتحرك صعوداً ونزولاً، الاثنان يملآنها، أنفاسها مكتومة في وسادة حتى لا توقظ أحداً.
وضع الكلبي (على الأرض بين المقاعد)
ريم على أربع على السجادة الناعمة، هيثم من الخلف ينيك كسها، ليث من الأمام ينيك فمها، ثم تبادلا: ليث ينيك كسها، هيثم يدخل مؤخرتها، يديهما تمسكان خصرها بقوة، والطائرة تهتز معهم.
وضع جانبي (مستلقين على المقعد الممدود كسرير)
استلقوا الثلاثة على المقعد المسطح تماماً:
ليث من الخلف يدخل مؤخرة ريم، هيثم من الأمام يدخل كسها، ريم في الوسط كملعقة مزدوجة، أرجلهم متشابكة، أيديهم تتجول، حركة بطيئة عميقة حتى لا يصدر صوت، فقط أنفاس ثقيلة وأنين مكتوم.
ريم كانت الأولى: وصلت إلى ذروة صامتة، جسدها يرتعش بينهما، كسها ومؤخرتها يضغطان على الاثنين.
ليث تبعها، انفجر داخل مؤخرتها بصوت مكتوم في كتفها.
هيثم كان الأخير، قذف داخل كسها موجة بعد موجة، يعض شفتها ليصمت.
ثلاثتهم استلقوا متشابكين على المقعد الممدود، البطانيات فوق أجسادهم العرقانة، صوت المحركات يهزّهم بلطف.
عندما أضاءت علامة «اربطوا الأحزمة» للهبوط في هيثرو، همس ليث:
«رحلتي الأسبوع الجاي دبي-لندن تاني… نفس المقاعد؟»
ريم ابتسمت، كتبت رقمها على منديل وقالت:
«نفس الطائرة، نفس الصف… وهنجيب زيت أكتر.»
وهيثم، لأول مرة، قبل ليث قبلة صغيرة وقال:
«وأنا هحجز 4A, 4B, 4C… للشهر كله.»
وهبطت الطائرة، وهم يعرفون أن نادي الميل العالي أصبح الآن له ثلاثة أعضاء دائمين.
4.3s
Fast
الكاريوكي: زوجان يغنيان مع مغني أعزب، يدعوانه إلى المنزل ويبدأ الزوج بتقبيله. واجعل الاوضاع الفارس والجانبى والكلبى لنيك الرجلين لبعضهما ونيكها للمراة
البار في وسط البلد، الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، أضواء نيون حمراء وزرقاء، صوت الكاريوكي يهز الجدران.
مي وأيمن جالسان في ركن VIP صغير، يغنيان دويتو «أنا لسه بحلم» بصوت عالي، والكحول يجري في دمهم.
على المسرح الصغير كان هو: «زين»، مغني الكاريوكي المتجول، صوت أجش، قميص أسود مفتوح حتى السرة، جينز ممزق، وجسد منحوت من الرقص كل ليلة.
بعد الغناء الثالث معاً، زين نزل من المسرح، جلس بجانبهما، شرب معهم شوتات تكيلا، والضحكات صارت أعلى والنظرات أطول.
مي همست في أذن أيمن: «نكمّل الحفلة في البيت؟»
أيمن ابتسم، نظر إلى زين وقال: «الصوت عندنا أحلى… والسرير أوسع.»
زين رفع كأسه وقال: «أنا معاكم.»
في الفيلا، الصالة مضاءة بأنوار خافتة، نظام الصوت يعزف أغنية «ليلى» بصوت منخفض.
مي خلعت الفستان الأحمر القصير، بقيت باللانجري الأسود والكعب العالي.
أيمن وزين خلعا كل شيء، وقفا عاريين، قضيباهما منتصبان.
مي دفعت زين على الكنبة الكبيرة، ثم دفعت أيمن حتى يقف أمامه، وقالت بهمس: «غنّوا لي دلوقتي بطريقتكم.»
أيمن مال وقبّل زين، قبلة أولى طويلة، عميقة، لسان يداعب لسان، أنين خفيف يختلط بالموسيقى.
ثم بدأت الأوضاع الثلاثة:
وضع الفارس (Cowgirl)
أيمن صعد فوق زين على الكنبة، ركب قضيبه ببطء، يتحرك صعوداً ونزولاً، عضلاته تبرز، بينما مي جلست على وجه زين، كسها يغطي فمه، وهي تقبّل زوجها من الأعلى.
وضع الكلبي (Doggy)
انتقلوا إلى السجادة الكبيرة، أيمن على أربع، زين من الخلف ينيكه بقوة، يدخل حتى الجذور في كل دفعة، بينما مي تحت أيمن تمص قضيبه، وكلما خرج زين كانت تمصّه هي أيضاً، يدها تدلك البيضتين.
وضع جانبي (Spooning)
استلقوا الثلاثة على السجادة على جنبهم:
زين من الخلف يدخل أيمن، أيمن من الأمام يدخل مي، مي ترفع رجلها العلوية، حركة بطيئة عميقة، أجسادهم متلاصقة، أنفاسهم متزامنة، أيديهم تتجول على بعضها.
ثم أرادت مي أن تُؤخذ من الاثنين معاً بنفس الأوضاع:
عادت إلى الفارس: جلست فوق زين تركب قضيبه في كسها، أيمن وقف خلفها ودخل مؤخرتها، الاثنان ينيكانها في نفس الوقت، هي بينهما تصرخ من المتعة.
ثم الكلبي المزدوج: مي على أربع، زين يدخل كسها من الخلف، أيمن يدخل مؤخرتها من الخلف بزاوية مختلفة، يتحركان بإيقاع متناوب.
أخيراً الجانبي المزدوج: مي على جانبها، زين من الأمام يدخل كسها، أيمن من الخلف يدخل مؤخرتها، يقبّلان عنقها وثدييها، يداهما تمسكان خصرها.
زين كان الأول: انفجر داخل كس مي بصوت أجش يشبه صوته وهو يغني.
أيمن تبعه داخل مؤخرتها في نفس اللحظة.
مي وصلت إلى ذروة طويلة، جسدها يرتعش بينهما، صراخها يغطي الموسيقى.
ثلاثتهم انهاروا على السجادة، أنفاسهم ثقيلة، الأغنية انتهت والهدوء يعم الصالة.
بعد دقائق، همس زين:
«الدويتو الجاي هيبقى في أوضة النوم… والميكروفون هيبقى أنا.»
مي ضحكت، قبلت أيمن ثم قبلت زين، وقالت:
«من بكرة الكاريوكي هنا كل ليلة… والقايمة هتبقى أغنية واحدة بس: ليلى… طول الليل.»
وأيمن، لا يزال يلهث، مسك يد زين ويد مي وقال:
«وأنا هختار الأغنية اللي بعدها… وهتبقى ثلاثية برضو.»
وأطفأوا الأنوار، تاركين الموسيقى تعزف لوحدها… والليل لسه في أوله.
3.6s
Fast
الدرس الرقص: زوجة تأخذ دروس رقص مع زوجها ومدرب، ينتهي الدرس بثلاثي.
استوديو الرقص في المعادي، الساعة التاسعة مساءً، المرايا على كل الجدران، أرضية خشبية لامعة، موسيقى سالسا بطيئة تتردد في الصالة الكبيرة.
لينا وشريف حجزا درساً خاصاً مع «فابيو»، المدرب الكولومبي الجديد، ١٨٥ سم، جسد نحيل لكنه قوي، قميص أبيض مفتوح، بنطال أسود ضيق يبرز كل شيء.
الدرس بدأ عادياً: خطوات أساسية، دوران، إمساك الخصر، لمسات خفيفة لتصحيح الوضع.
لكن بعد نصف ساعة، الحرارة ارتفعت، العرق بدأ يلمع على الثلاثة، واللمسات صارت أطول، الأجساد أقرب.
فابيو وقف خلف لينا، يديه على خصرها، وركه يلتصق بمؤخرتها مع كل خطوة.
شريف كان يراقب من الأمام، عيناه تلتهمان المشهد، قضيبه يتصلب داخل البنطال الرياضي.
فجأة، فابيو مال وقبّل عنق لينا، ثم استدار إلى شريف وقال بصوت أجش:
«الرقصة دي محتاجة ثلاثة… مش اتنين.»
لينا أغلقت باب الاستوديو بالمفتاح، أطفأت الأنوار الرئيسية، تاركةً فقط الإضاءة الحمراء الخافتة.
خلعت التوب الرياضي، بقيت بالليقنز الأسود الشفاف والصدرية الرياضية.
شريف وفابيو خلعا كل شيء، وقفا عاريين أمام المرايا.
لينا دفعت شريف على الأرض الخشبية، ثم دفعت فابيو حتى يقف أمامه، وقالت:
«رقصوا لي دلوقتي.»
شريف مال وقبّل فابيو، قبلة أولى عميقة، لسان يداعب لسان، أنين خفيف يختلط بالموسيقى.
ثم بدأ الثلاثي بكل الأوضاع المطلوبة:
وضع الفارس (Cowgirl)
شريف صعد فوق فابيو على الأرض، ركب قضيبه ببطء، يتحرك صعوداً ونزولاً، بينما لينا جلست على وجه فابيو، كسها المبلل يغطي فمه، وهي تقبّل زوجها من الأعلى.
وضع الكلبي (Doggy)
انتقلوا أمام المرايا الكبيرة، شريف على أربع، فابيو من الخلف ينيكه بقوة، يدخل حتى الجذور في كل دفعة، بينما لينا تحت شريف تمص قضيبه، وكلما خرج فابيو كانت تمصّه هي أيضاً، يدها تدلك قاعدته.
وضع جانبي (Spooning)
استلقوا الثلاثة على الأرض على جنبهم:
فابيو من الخلف يدخل شريف، شريف من الأمام يدخل لينا، لينا ترفع رجلها العلوية، حركة بطيئة عميقة، أجسادهم متلاصقة، أنفاسهم متزامنة، المرايا تعكس المشهد من كل زاوية.
ثم أرادت لينا أن تُؤخذ من الاثنين معاً:
عادت إلى الفارس: جلست فوق فابيو تركب قضيبه في كسها، شريف دخل مؤخرتها من الخلف، الاثنان ينيكانها في نفس الوقت، هي بينهما تصرخ، المرايا ترجع صوتها أضعافاً.
ثم الكلبي المزدوج: لينا على أربع أمام المرآة، فابيو يدخل كسها من الخلف، شريف يدخل مؤخرتها من الخلف بزاوية مختلفة، يتحركان بإيقاع متناوب، وهي ترى نفسها تُنيك من الاثنين في كل مرآة.
أخيراً الجانبي المزدوج: لينا على جانبها، فابيو من الأمام يدخل كسها، شريف من الخلف يدخل مؤخرتها، يقبّلان ثدييها وعنقها، يداهما تمسكان خصرها، حركة بطيئة عميقة حتى النشوة.
فابيو كان الأول: انفجر داخل كس لينا بصوت لاتيني عميق.
شريف تبعه داخل مؤخرتها في نفس اللحظة.
لينا وصلت إلى ذروة طويلة، جسدها يرتعش بينهما، صراخها يملأ الاستوديو.
ثلاثتهم انهاروا على الأرض الخشبية، أنفاسهم تتردد بين المرايا.
بعد دقائق، همس فابيو:
«الدرس الجاي هيبقى خاص جداً… وهيبقى فيه خطوة جديدة اسمها (Tango Triple).»
لينا ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت فابيو، وقالت:
«من بكرة الاستوديو ده بيتنا… والموسيقى هتفضل شغالة طول الليل.»
وشريف، لا يزال يلهث، مسك يد فابيو ويد لينا وقال:
«وأنا هحجز الدرس كل يوم… والدفع هيبقى بالعرق بس.»
وأغلقوا الأنوار، تاركين المرايا تشهد على أجمل درس رقص في تاريخ الاستوديو.
3.6s
Fast
الليلة الماطرة: زوجان يقدمان مأوى لمسافر مبلل، يشكره بثلاثي في غرفة المعيشة.
الساعة الحادية عشرة ليلاً، عاصفة مطيرة تهزّ القاهرة الجديدة، الرعد يدوي، الشوارع غرقت، والكهرباء تقطعت منذ نصف ساعة.
ريم وعماد جالسان في الصالة أمام المدفأة الغازية، كاسات نبيذ أحمر، شموع مضاءة، والمطر يضرب الزجاج بقوة.
فجأة طرق قوي على الباب.
فتح عماد: رجل طويل مبلل تماماً، قميص أبيض ملتصق بجسده يكشف كل عضلة، بنطال جينز غامق، حقيبة ظهر صغيرة.
«آسف… العربية عطلت والمطر مش رحم… ممكن أستنى هنا لحد ما تهدأ؟»
ريم نظرت إليه من خلف زوجها، ابتسمت وقالت: «أدخل… أحسن ما تتكهرب بره.»
اسمه «مالك»، مهندس من الإسكندرية كان عائداً من شغل متأخر.
أعطوه منشفة كبيرة، كأس نبيذ، جلسوا الثلاثة أمام المدفأة.
بعد الكأس الثانية، المطر زاد، والكهرباء لسه مقطوعة، والجو بقى دافئ… دافئ جداً.
ريم وقفت، خلعت الروب الحريري، بقيت باللانجري الأسود فقط، جلست بجانب مالك وقالت بهمس:
«إنت مبلل أوي… خلّينا ندفّيك بطريقتنا.»
مالك لم يرد بالكلام، قبّلها فوراً، يداه تتجولان على جسدها.
عماد خلع قميصه، اقترب من خلف مالك، قبّل عنقه، ثم استدار مالك وقبّل عماد، قبلة أولى عميقة، ساخنة، أنين خفيف يغطي صوت المطر.
انتقلوا إلى السجادة الكبيرة أمام المدفأة، الشموع ترقص على أجسادهم الثلاثة.
مالك دفع عماد على ظهره أولاً، رفع ساقيه، دخله ببطء شديد، بينما ريم زحفت بين ساقيهما:
كلما خرج مالك من عماد، كانت تمصّه بعمق، تدلكه بيدها، ثم تتركه يعود إلى الداخل.
ثم بدأت الأوضاع الثلاثة:
وضع الفارس
عماد صعد فوق مالك، ركب قضيبه بجنون، يتحرك صعوداً ونزولاً، بينما ريم جلست على وجه مالك، كسها يغطي فمه، وهي تقبّل زوجها من الأعلى.
وضع الكلبي
عماد على أربع أمام المدفأة، مالك من الخلف ينيكه بقوة، بينما ريم تحت عماد تمص قضيبه، وكلما خرج مالك كانت تمصّه هي أيضاً، لسانها يمر على الاثنين.
وضع جانبي
استلقوا الثلاثة على السجادة على جنبهم: مالك من الخلف يدخل عماد، عماد من الأمام يدخل ريم، ريم ترفع رجلها العلوية، حركة بطيئة عميقة، أجسادهم متلاصقة، النار تضيء ظهورهم.
ثم أرادت ريم الاثنين معاً:
فارس مزدوج: جلست فوق مالك تركب قضيبه في كسها، عماد دخل مؤخرتها من الخلف، الاثنان ينيكانها في نفس الوقت، النار ترقص على أجسادهم.
كلبي مزدوج: ريم على أربع، مالك يدخل كسها، عماد يدخل مؤخرتها، يتحركان بإيقاع متناوب، المطر يضرب الزجاج بنفس السرعة.
جانبي مزدوج: ريم على جانبها، مالك من الأمام يدخل كسها، عماد من الخلف يدخل مؤخرتها، يقبّلان ثدييها، يداهما تمسكان خصرها.
مالك كان الأول: انفجر داخل كس ريم بصوت حشرجة.
عماد تبعه داخل مؤخرتها في نفس اللحظة.
ريم وصلت إلى ذروة طويلة، جسدها يرتعش بينهما، صراخها يختلط بالرعد.
ثلاثتهم انهاروا على السجادة، المدفأة تدفّئ أجسادهم العرقانة، المطر لا يزال يهطل بغزارة.
بعد ساعة، عندما هدأ المطر قليلاً، همس مالك:
«العربية لسه معطلة… أظن هبات هنا لحد الصبح.»
ريم ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت مالك، وقالت:
«الصبح بعيد أوي… والعاصفة ممكن ترجع تاني.»
وعماد، لا يزال يلهث، مسك يديهما وقال:
«والكهرباء لو رجعت… هنطفيها تاني.»
وأضافوا حطبًا للمدفأة، واستمروا طوال الليل، المطر يغني لهم من الخارج، والدفء بينهم لا ينتهي أبداً.
3.6s
Fast
المهرجان الموسيقي: زوجان يلتقيان بموسيقي في المخيم، يدعوانه إلى خيمتهما.
مهرجان «ساندستورم» في واحة سيوة، ثلاثة أيام من الموسيقى والتراب والنجوم.
اليوم الثاني، الساعة الثانية بعد منتصف الليل، المسرح الرئيسي لسه بيضرب إلكترونيك، لكن منطقة التخييم بدأت تهدأ.
فرح وياسر كانوا نازلين بخيمة كبيرة فاخرة (سرير مزدوج، سجاد بربري، ثلاجة صغيرة مليانة بيرة ونبيذ، ومروحة تعمل بالبطارية).
بعد آخر عرض، وهم راجعين للخيمة، لقوا «جاد»، الموسيقي اللي كان بيعزف دي جي سيت على المسرح الفرعي من ساعتين، واقف يدور على خيمة فاضية، حقيبة ظهر صغيرة وجيتار على كتفه، مليان تراب ومبلل عرق.
فرح نادت عليه من بعيد:
«يا دي جي! إحنا عندنا مكان… وكمان ثلاجة باردة، تعالى!»
دقيقتين وكان جاد داخل الخيمة، السحاب مقفول، الأنوار الحمراء الخافتة شغالة، مكبر صوت صغير بيعزف downtempo.
بعد أول بيرة، فرح خلعت التوب القصير، بقيت بالشورت الجينز والصدرية الجلدية فقط.
ياسر خلع التيشيرت، جاد خلع كل حاجة، وقف عارياً، جسده لامع من العرق والتراب، قضيبه شبه منتصب من الجو والموسيقى.
فرح دفعت ياسر على السرير، ثم دفعت جاد فوقه، وقالت:
«عزفوا لي دلوقتي مع بعض.»
ياسر قبّل جاد أول مرة، قبلة طويلة مالحة من العرق، ألسنتهم تتلاقى مع إيقاع الموسيقى.
فرح جلست على ركبتيها بينهما، تمص قضيبي الرجلين بالتناوب.
ثم بدأ الثلاثي بكل الأوضاع:
وضع الفارس
ياسر صعد فوق جاد على السرير، ركب قضيبه ببطء، يتحرك صعوداً ونزولاً مع الإيقاع، بينما فرح جلست على وجه جاد، كسها يغطي فمه، وهي تقبّل زوجها.
وضع الكلبي
انتقلوا على السجاد البربري داخل الخيمة، ياسر على أربع، جاد من الخلف ينيكه بقوة، بينما فرح تحت ياسر تمص قضيبه، وكلما خرج جاد كانت تمصّه هي أيضاً، يدها تدلك البيضتين.
وضع جانبي
استلقوا الثلاثة على السرير على جنبهم: جاد من الخلف يدخل ياسر، ياسر من الأمام يدخل فرح، فرح ترفع رجلها العلوية، حركة بطيئة عميقة، أجسادهم متلاصقة، الموسيقى تهز الخيمة من الخارج.
ثم أرادت فرح الاثنين معاً:
فارس مزدوج: جلست فوق جاد تركب قضيبه في كسها، ياسر دخل مؤخرتها من الخلف، الاثنان ينيكانها مع الإيقاع.
كلبي مزدوج: فرح على أربع، جاد يدخل كسها، ياسر يدخل مؤخرتها، يتحركان بإيقاع متناوب.
جانبي مزدوج: فرح على جانبها، جاد من الأمام يدخل كسها، ياسر من الخلف يدخل مؤخرتها، يقبّلانها من الجهتين.
جاد كان الأول: انفجر داخل كس فرح بصوت يشبه الـ drop في السيت بتاعه.
ياسر تبعه داخل مؤخرتها في نفس اللحظة.
فرح وصلت لذروة طويلة، جسدها يرتعش بينهما، صراخها يختلط بالبيس من المسرح البعيد.
ثلاثتهم انهاروا على السرير، الخيمة تهتز من الموسيقى الخارجية، التراب والعرق يلمع على أجسادهم.
بعد ساعة، همس جاد:
«عندي سيت بكرة الساعة ٤ الفجر… بس أظن هلغيه.»
فرح ضحكت، قبلت زوجها ثم قبلت جاد، وقالت:
«الخيمة دي محجوزة لآخر اليوم… والسيت الجاي هيبقى هنا، ثلاثي، ومن غير جمهور غيرنا.»
وياسر، لسه بيلهث، مسك إيد جاد وإيد فرح وقال:
«وأنا هجيب سماعات أكبر… عشان نعمل المهرجان جوا الخيمة طول الليل.»
وأغلقوا السحاب، الموسيقى من بره تتخافت تدريجياً، والموسيقى جوا الخيمة استمرت حتى الصبح.
3.7s
Fast
الذكرى السنوية: زوجة ترتب هدية لزوجها: رجل أعزب وسيم، يبدأ الزوج باستكشاف الجانب المثلي بينما تشاهد زوجته وتنضم.
الذكرى الخامسة لزواجهما، فيلا على البحر في الساحل الشمالي، ليلة منتصف يوليو، النوافذ مفتوحة على صوت الأمواج، شموع في كل ركن، مائدة عشاء فاخرة… وهدية مربوطة بشريطة حمراء واقفة في منتصف الصالة.
نور كانت لابسة فستان أسود طويل مفتوح الظهر تماماً، شعرها منسدل، ابتسامة خبيثة.
وقفت وقالت لزوجها كريم:
«عينيك مغمضة من ساعة ما دخلت… دلوقتي افتح.»
كريم فتح عينيه…
قدامو رجل وسيم جداً: «لورينزو»، إيطالي ثلاثيني، عيون خضراء، بشرة زيتونية، قميص أبيض مفتوح حتى أسفل الصدر، بنطال أسود ضيق، ابتسامة تعرف أنها الهدية بعينها.
نور همست في أذن كريم:
«كل اللي نفسك تجربو من سنين… الليلة متاح. وأنا هكون جنبك في كل خطوة.»
الأنوار خفتت، الموسيقى بدأت (أغنية إيطالية بطيئة).
نور خلعت فستانها ببطء، بقيت باللانجري الأسود والكعب العالي، جلست على الكرسي المخملي في الركن، فتحت رجليها قليلاً، وأشارت للرجلين:
«ابدأوا… أنا هتفرج الأول.»
لورينزو اقترب من كريم، خلع القميص ببطء، ثم قبّله.
قبلة أولى طويلة، عميقة، لسان يداعب لسان، كريم تردد نصف ثانية… ثم استسلم تماماً، يديه تتجولان على صدر لورينزو العاري.
نور أنينت بهدوء وهي تشاهد، يدها بين فخذيها.
ثم بدأت الأوضاع أمام عيون نور:
وضع الفارس
كريم صعد فوق لورينزو على السجادة الكبيرة، ركب قضيبه ببطء شديد، يتحرك صعوداً ونزولاً، بينما نور وقفت خلفه، تمسك خصره وتهمس في أذنه «كمان… أعمق»، وتمص حلماته من الخلف.
وضع الكلبي
كريم على أربع أمام نور، لورينزو من الخلف ينيكه بقوة، بينما نور تحت كريم تمص قضيبه، وكلما خرج لورينزو كانت تمصّه هي أيضاً، يدها تدلك الاثنين.
وضع جانبي
استلقيا الرجلين على جنبهما، لورينزو من الخلف يدخل كريم، حركة بطيئة عميقة، بينما نور استلقت أمام كريم، تدخل قضيبه في كسها، الثلاثة متصلين في سلسلة واحدة، أنفاسهم متزامنة.
ثم قررت نور تنضم كاملاً:
فارس مزدوج: جلست فوق لورينزو تركب قضيبه في كسها، كريم دخل مؤخرتها من الخلف، الاثنان ينيكانها وهي تصرخ من المتعة.
كلبي مزدوج: نور على أربع، لورينزو يدخل كسها، كريم يدخل مؤخرتها، يتحركان معاً وهي تنظر إلى زوجها في عيون مفتوحة على وسعها.
جانبي مزدوج: نور في الوسط على جانبها، لورينزو من الأمام يدخل كسها، كريم من الخلف يدخل مؤخرتها، يقبّلانها من الجهتين، أجسادهم الثلاثة تتحرك كجسد واحد.
لورينزو كان الأول: انفجر داخل كس نور بصوت إيطالي عميق.
كريم تبعه داخل مؤخرتها في نفس اللحظة.
نور وصلت لذروة طويلة عنيفة، جسدها يرتعش بين الرجلين، صراخها يغطي صوت الأمواج.
ثلاثتهم انهاروا على السجادة، البحر يهمس خارج النافذة.
بعد دقائق طويلة، همس لورينزو:
«أحلى ذكرى سنوية شفتها في حياتي.»
نور ضحكت، قبلت زوجها بعمق ثم قبلت لورينزو، وقالت:
«السنة الجاية الذكرى السادسة… والهدية هتبقى اتنين.»
وكريم، لسه بيلهث، مسك إيد نور وإيد لورينزو وقال بابتسامة:
«وأنا موافق… بس المرة الجاية أنا اللي هختار الهدية.»
واستمروا طوال الليل، الشموع تحترق ببطء، والذكرى الخامسة تصير أجمل ليلة في حياتهما… حتى الآن.



