مكتملة – خمسة وعشرون قصة جنسية قصيرة عن رجل مستقيم يفقد بكارته الشرجية لرجل مثلى – أفلام سكس مصري محارم جديد

كان أحمد رجلاً في منتصف الأربعينيات، مطلقاً منذ عامين فقط بعد زواج دام خمسة عشر عاماً. كانت حياته السابقة مليئة بالروتين: عمل في شركة تجارية، زوجة تهتم بالأطفال، وأمسيات هادئة أمام التلفاز. لكن الطلاق غيّر كل شيء. انتقل إلى شقة صغيرة في عمارة هادئة في حي راقٍ في القاهرة، وأصبح يعيش وحيداً مع أفكاره. كان أحمد رجلاً مستقيماً تماماً، لم يفكر يوماً في أي تجربة خارج إطار الزواج التقليدي مع زوجته السابقة. جسده كان قوياً من التمارين الرياضية اليومية، لكنه لم يكن يعرف شيئاً عن المتعة الشرجية؛ عذريته في ذلك المكان كانت كاملة، لم يلمسها أحد سوى أصابعه أحياناً أثناء الاستحمام دون أي نية جنسية.
جاره الجديد، سامي، كان رجلاً في الثلاثينيات المتأخرة، مثلي الجنس علناً، يعمل مصمماً داخلياً ودوداً دائماً. كان سامي طويل القامة، نحيفاً ولكنه عضلي، بشعر أسود قصير وابتسامة دافئة تجعل الجميع يشعرون بالراحة. انتقل سامي إلى الشقة المقابلة قبل شهرين، وبدأ يبني علاقة ودية مع أحمد. يتبادلان التحية في المصعد، يتحدثان عن الطقس أو أخبار الحي، وأحياناً يدعو سامي أحمد لفنجان قهوة سريع.
في إحدى الليالي، كان أحمد جالساً في شقته يشاهد مباراة كرة قدم، يشعر بالوحدة كالعادة. سمع طرقاً على الباب، ففتح ليجد سامي يحمل زجاجة نبيذ أحمر فاخرة. “مساء الخير يا أحمد! سمعت صوت التلفاز، فكرت إننا نستمتع بليلة هادئة معاً. عندي نبيذ إيطالي رائع، وأنا وحيد الليلة أيضاً. ما رأيك؟” قال سامي بابتسامة عريضة.
تردد أحمد قليلاً، لكنه كان يشعر بالملل الشديد. “حسناً، لماذا لا؟ أنا لست شارباً كثيراً، لكن ليلة واحدة لن تضر.” دخل سامي الشقة، وجلسا على الأريكة أمام التلفاز. فتح سامي الزجاجة، وسكب كأسين. النبيذ كان حلواً ولذيذاً، يدفئ الجسم تدريجياً. بدأ الحديث خفيفاً: عن العمل، عن الطلاق الذي مر به أحمد، عن حياة سامي كمصمم.
مع مرور الوقت، ومع الكأس الثانية والثالثة، أصبح الحديث أعمق. قال أحمد بحزن: “الطلاق دمرني يا سامي. كنت أعتقد أن حياتي مستقرة، لكن الآن أشعر بالفراغ. الجنس مع زوجتي كان روتينياً، ولم أجرب شيئاً جديداً منذ سنوات.” ضحك سامي بلطف وقال: “الوحدة قاسية، أليس كذلك؟ أنا مثلي، وأعرف كيف تكون التجارب الجديدة مخيفة لكنها مثيرة. هل فكرت يوماً في استكشاف جانب آخر من نفسك؟”
هز أحمد رأسه بسرعة: “لا، أنا رجل مستقيم. النساء فقط.” لكن النبيذ كان يجعله يشعر بالاسترخاء، والكلام يتدفق. سأل سامي بهدوء: “وماذا عن المتعة الجسدية البحتة؟ بدون عواطف، فقط تجربة. كثير من الرجال المستقيمين يجربون مرة واحدة ويكتشفون شيئاً جديداً.” بدأ سامي يروي قصصاً عامة عن أصدقاء مستقيمين جربوا مع رجال مثليين، يصف كيف أن الشرج يمكن أن يكون مصدر متعة هائلة للرجل، خاصة إذا كان عذراً كما في حالة أحمد.
شعر أحمد بالفضول يتسلل إليه. كان سامي يتحدث بثقة، يصف النقاط الحساسة داخل الجسم، كيف أن البروستاتا تشبه نقطة الـG عند المرأة، وكيف يمكن أن تؤدي إلى نشوة أقوى من أي شيء آخر. “تخيل يا أحمد، أنت عذر شرجياً تماماً. أول إصبع يدخل سيكون مؤلماً قليلاً، لكن بعد ذلك… المتعة لا حدود لها.” كان صوت سامي ناعماً، مغرياً، ويداه تتحركان بلطف على فخذ أحمد أثناء الكلام.
مع الكأس الرابعة، أصبح أحمد مخموراً قليلاً، جسده دافئاً. قال سامي: “دعنا نجرب شيئاً بسيطاً. فقط تدليك. لا التزام.” وقف سامي وقاد أحمد إلى غرفة النوم، حيث أضاء شموعاً خافتة. خلع أحمد قميصه بتردد، ثم بنطاله، تاركاً بوكسره. استلقى على السرير على بطنه، وسامي بدأ يدلك ظهره بزيت عطري. كانت يداه قويتين ولطيفتين، تنزلان تدريجياً إلى أسفل الظهر، ثم إلى الأرداف.
“أرخِ يا صديقي،” همس سامي. رفع أحمد وركيه قليلاً دون وعي، وسامي خلع البوكسر بلطف. كشف عن أرداف أحمد البكر، الضيقة والعذراء. بدأ سامي يدلك الفتحة الشرجية بإصبع مبلل بالزيت، بلطف شديد. “آه… ماذا تفعل؟” تمتم أحمد، لكنه لم يتحرك. كان الإحساس غريباً، لكنه مثير. دفع سامي إصبعه ببطء داخل الفتحة الضيقة، يشعر بعذرية أحمد الكاملة. كانت الجدران الداخلية ساخنة وناعمة، تضغط على الإصبع.
“انظر كم أنت عذر، يا أحمد. هذا المكان لم يُمس من قبل. دعني أعلمك المتعة.” حرك سامي إصبعه داخل وخارج ببطء، يصل إلى البروستاتا ويضغط عليها بلطف. صاح أحمد من النشوة المفاجئة: “يا إلهي… هذا… رائع!” كان قضيبه يتصلب تحت بطنه، يفرز سائلاً مسبقاً. أضاف سامي إصبعاً ثانياً، يوسع الفتحة تدريجياً، يشرح كل خطوة: “الآن أنت مستعد للمزيد. تخيل قضيبي داخلك، يملأك تماماً.”
كان أحمد يتنفس بصعوبة، الإغراء يسيطر عليه. “حسناً… جرب، لكن بلطف.” خلع سامي ملابسه، كاشفاً عن قضيبه المنتصب، كبيراً وسميكاً، مغطى بطبقة من الزيت. وضع رأسه عند الفتحة العذراء، ودفع ببطء. صاح أحمد من الألم الأولي: “آه… بطيء!” لكن سامي توقف، يدلك البروستاتا من الخارج حتى يرتاح أحمد. ثم دفع أكثر، يخترق العذرية الشرجية لأول مرة.
كان الإحساس مذهلاً: الفتحة الضيقة تمتد حول القضيب، الجدران الداخلية تحتضن كل سنتيمتر. بدأ سامي يتحرك ببطء، داخل وخارج، يضرب البروستاتا مع كل دفعة. “أنت رائع يا أحمد، عذريتك تجعلني أفقد السيطرة.” زاد السرعة تدريجياً، يمسك بوركي أحمد، يدفع بعمق. كان أحمد يئن بصوت عالٍ، قضيبه ينبض تحت جسده، يقذف دون لمس بعد دقائق من النشوة الشرجية الجديدة.
استمر سامي في النيك لساعة كاملة، يغير الوضعيات: أحمد على ظهره، ساقاه مرفوعتين، يرى قضيب سامي يدخل ويخرج من فتحته الموسعة الآن. ثم على جانبه، ثم راكباً فوق سامي، يتحرك بنفسه طواعية. كان العرق يغطي أجسادهما، الأنين يملأ الغرفة. في النهاية، قذف سامي داخل أحمد، يملأه بسائل حار، بينما يقذف أحمد مرة أخرى.
استلقيا معاً، أحمد يشعر بالرضا التام لأول مرة منذ الطلاق. “كانت تجربة لا تُنسى،” قال بابتسامة. ابتسم سامي: “ويمكن أن تكون البداية فقط.” كانت هذه الليلة الطوعية قد غيرت أحمد إلى الأبد، مكتشفاً متعة جديدة في عذريته المفقودة.
1.2s
الأرمل في النادي الليلي: أرمل يخرج لأول مرة، يُغري من رجل gay في البار، يقبل الدعوة غصباً عنه بسبب الوحدة.
الأرمل في النادي الليلي
كان خالد في الخمسين من عمره، أرملًا منذ ثمانية أشهر فقط. فقد زوجته في حادث سيارة مفاجئ، تاركًا إياه مع ذكريات ثلاثين عامًا من الزواج الهادئ والحب التقليدي. لم يكن خالد يعرف الحياة خارج إطار الأسرة: عمل مهندسًا في شركة بناء، ثلاثة أبناء الآن متزوجون ويعيشون بعيدًا، وبيت كبير أصبح فارغًا. كان جسده لا يزال قويًا، بطن مسطحة من المشي اليومي، شعر رمادي قصير، ووجه يحمل تجاعيد الحزن. لكنه لم يفكر يومًا في الجنس سوى مع زوجته؛ عذريته الشرجية كانت مطلقة، لم يُلمس ذلك المكان أبدًا بأي نية جنسية، حتى في أحلامه.
في ليلة باردة من نوفمبر، قرر خالد الخروج لأول مرة منذ الجنازة. كان أصدقاؤه يلحون عليه: “اخرج يا رجل، الحياة لم تنتهِ.” اختار ناديًا ليليًا هادئًا نسبيًا في وسط القاهرة، مكانًا يجمع بين البار والموسيقى الخفيفة، ليس من النوع الصاخب. دخل مرتديًا قميصًا أبيض وبنطال جينز، جلس على كرسي عند البار، وطلب كأس ويسكي ليخفف من توتره. كانت الوحدة تطبق على صدره كحجر ثقيل؛ المنزل فارغ، الأسرة نائم، والليل طويل.
لاحظ رجلًا يجلس بجانبه بعد دقائق. كان اسمه لؤي، في الأربعينيات، مثلي الجنس علنًا، يعمل مدير تسويق في شركة إعلانات. لؤي كان جذابًا: بشرة سمراء ناعمة، عضلات محددة تحت قميص أسود ضيق، عيون سوداء لامعة، وابتسامة تجعل الآخرين يشعرون بالأمان. بدأ الحديث عفويًا: “مساء الخير، أنت تبدو جديدًا هنا. أنا لؤي.” رد خالد بتردد: “خالد. نعم، أول مرة أخرج منذ… وقت طويل.”
سكب لؤي كأسًا أخرى لخالد دون سؤال، وبدأ يتحدث عن الحياة، عن الوحدة بعد الفقدان. كان لؤي يعرف كيف يستمع، يسأل عن زوجة خالد الراحلة، يشاركه قصصًا عن أصدقاء فقدوا أحباءهم. مع كل كأس، أصبح خالد يفتح قلبه أكثر: “أشعر بالفراغ يا لؤي. السرير بارد، لا أحد يلمسني. حتى الجنس… كان معها فقط، روتينيًا، لكن الآن لا شيء.” شعر خالد بالدفء ينتشر في جسده من الويسكي، والكلام يتدفق رغمًا عنه.
ابتسم لؤي بلطف وقال: “الوحدة تجعلنا نجرب أشياء جديدة، يا خالد. أنا مثلي، وأعرف رجالًا مثلك – أرامل، مستقيمين – جربوا مرة واحدة ليملأوا الفراغ. الجسد يحتاج لمسة، حتى لو من رجل.” هز خالد رأسه: “لا، أنا لست كذلك. النساء فقط.” لكن صوته كان ضعيفًا، والوحدة كانت تآكله. بدأ لؤي يغري تدريجيًا، يصف المتعة الجسدية البحتة: “تخيل يدًا قوية تدلك ظهرك، تنزل إلى أسفل، تكتشف أماكن لم تعرفها. الرجال يعرفون جسد الرجل أفضل.”
كان البار يغلق، والناس يغادرون. قال لؤي: “شقتي قريبة، لدي نبيذ أفضل، وأريكة مريحة. فقط نتحدث، لا التزام. أنت وحيد، وأنا أيضًا.” تردد خالد، لكنه شعر بالوحدة كسكين في قلبه. “حسنًا… فقط حديث.” غصباً عنه، بسبب الفراغ الذي يملأ حياته، وافق.
في شقة لؤي الفاخرة، أضاء أنوارًا خافتة، وسكب نبيذًا أحمر. جلسا على الأريكة، والحديث استمر. بدأ لؤي يلمس كتف خالد بلطف، يدلك رقبته. “أرخِ يا صديقي، التوتر يقتلك.” شعر خالد بالراحة، عيناه تغمضان. خلع لؤي قميص خالد، يكشف عن صدر مشعر قليلاً. “دعني أدلكك تمامًا.” استلقى خالد على بطنه، ولؤي بدأ تدليكًا احترافيًا بزيت دافئ.
نزلت اليدين إلى أسفل الظهر، ثم إلى الأرداف فوق البنطال. “هل تسمح؟” همس لؤي. أومأ خالد برأسه، الوحدة تجعله يستسلم. خلع لؤي البنطال والبوكسر، يكشف عن أرداف خالد العذراء، الضيقة والناعمة رغم السن. بدأ يدلك الفتحة الشرجية بإصبع مبلل، بلطف شديد. “آه… ماذا؟” تمتم خالد، لكنه لم يتحرك. كانت الوحدة أقوى من المقاومة.
“أنت عذر تمامًا هنا، يا خالد. لم يلمسك أحد. دعني أريك المتعة التي فقدتها.” دفع لؤي إصبعه ببطء داخل الفتحة الضيقة، يشعر بالعذرية الكاملة، الجدران الساخنة تضغط. كان الألم أوليًا، لكن لؤي حرك الإصبع بلطف، يصل إلى البروستاتا. صاح خالد: “يا ****… هذا… غريب لكنه… جيد!” كان قضيبه يتصلب تحت بطنه، النشوة تتسلل غصباً عنه.
أضاف لؤي إصبعًا ثانيًا، يوسع تدريجيًا، يهمس: “الوحدة انتهت الليلة. تخيل قضيبي يملأك، يضرب هذه النقطة مرارًا.” كان خالد يئن، الإغراء يسيطر بسبب الفراغ العاطفي. “حسنًا… لكن بلطف، أنا خائف.” خلع لؤي ملابسه، قضيبه كبير ومنتصب، مغطى بالزيت. وضعه عند الفتحة العذراء، ودفع ببطء.
كان الاختراق مؤلمًا أولاً: “آه… توقف!” لكن لؤي توقف، يدلك البروستاتا حتى يرتاح خالد. ثم دفع أكثر، يخترق العذرية، يملأ الفراغ الداخلي. “أنت رائع، عذريتك تجعلني أذوب.” بدأ يتحرك ببطء، داخل وخارج، كل دفعة تضرب البروستاتا، تحول الألم إلى نشوة.
استمر النيك لوقت طويل: خالد على بطنه، ثم على ظهره يرى قضيب لؤي يدخل فتحته الموسعة، ساقاه مرفوعتين. كان يئن بصوت عالٍ، قضيبه يقذف دون لمس مرتين من المتعة الشرجية. غير لؤي الوضعيات، يدفع بعمق، يمسك بوركي خالد. في النهاية، قذف داخل خالد، يملأه بحرارة، بينما يقذف خالد مرة أخيرة.
استلقيا، خالد يشعر بالامتلاء لأول مرة منذ أشهر. “كانت الوحدة تدفعني… لكنها كانت رائعة،” قال غصباً عن إرادته الأولية. ابتسم لؤي: “يمكن أن نملأ الفراغ معًا أحيانًا.” غادر خالد في الصباح، عذريته مفقودة، لكن الوحدة أقل حدة، تجربة غصباً عنه بسبب الفراغ تحولت إلى ذكرى مثيرة.
1.4s
الزوج والابتزاز من الزوجة: زوجة تكتشف سراً قديماً وتبتز زوجها بإجباره على لقاء مع صديقها الـgay.
الزوج والابتزاز من الزوجة
كان علي رجلاً في الثامنة والثلاثين، متزوجًا منذ عشر سنوات من منى، امرأة طموحة في الثلاثينيات المتأخرة، تعمل مديرة تسويق في شركة كبرى. حياتهما كانت تبدو مثالية من الخارج: شقة فاخرة في المعادي، سيارة فارهة، رحلات سنوية إلى شرم الشيخ. لكن في الداخل، كانت العلاقة الجنسية روتينية، وعلي – رجل مستقيم تمامًا – لم يعرف سوى زوجته في السرير. عذريته الشرجية كانت كاملة، لم يُفكر يومًا في لمس ذلك المكان، حتى في خيالاته السرية. جسده كان رياضيًا، عضليًا من الجيم، لكنه يخفي سرًا قديمًا دفينًا.
قبل الزواج بعامين، في أيام الجامعة، كان علي قد شارك في حفلة سكر مع أصدقاء، وانتهى الأمر بصور فاضحة له عاريًا تمامًا مع صديق حميم، يقبلانه في لحظة غير واعية. لم يحدث شيء جنسي حقيقي، لكن الصور كانت كافية لتشويه سمعته إذا انتشرت في مجتمعه المحافظ. احتفظ بها صديقه القديم في هاتفه، ثم اختفى. لم يفكر علي فيها منذ سنوات، حتى تلك الليلة المشؤومة.
كانت منى تجلس في غرفة المعيشة، تحمل هاتف علي الذي نسيه على الطاولة. اكتشفت رسالة من رقم غريب: “الصور القديمة لا تزال عندي. هل تريد استرجاعها؟” مع مرفق صورة واحدة من تلك الليلة. تجمدت منى، ثم بحثت في الهاتف واكتشفت المزيد من الرسائل القديمة. لم تكن الصور تظهر فعلاً جنسيًا، لكنها كافية لفضيحة. في الصباح، واجهته بها: “ما هذا يا علي؟ أنت… مع رجل؟” كان صوتها هادئًا لكنه حاد كالسكين.
دافع علي: “كانت حفلة سكر، لا شيء حدث! مجرد صور غبية!” لكن منى ابتسمت ببرود: “في مجتمعنا، هذا يكفي لتدميرك. عملك، عائلتك، سمعتي أنا أيضًا.” كانت منى صديقة لرجل مثلي يدعى كريم، في الأربعينيات، مصمم أزياء مشهور، جذاب بجسد نحيف وعضلي، بشرة بيضاء ناعمة، وعيون خضراء مغرية. كان كريم يزور منى أحيانًا، وعلي يعرفه كصديق عادي.
في تلك الليلة، قالت منى: “لدي عرض. سأحذف الرسائل وأتأكد من اختفاء الصور إلى الأبد… مقابل شيء واحد.” توقف قلب علي. “ماذا؟” سأل بصوت مرتجف. “ستقابل كريم غدًا في شقته. ستقضي ليلة معه. تجربة كاملة. إذا رفضت، الصور تنتشر على فيسبوك، وإلى عائلتك، ومديرك في العمل.” كانت عيناها تلمعان بانتصار. اعترض علي: “هذا جنون! أنا لست مثليًا!” لكن منى كانت حازمة: “الصور تقول غير ذلك. وأنا أريد أن أرى إلى أي مدى ستذهب لحماية سرك.”
غصباً عنه، تحت تهديد الابتزاز، وافق علي. في اليوم التالي، ذهب إلى شقة كريم في الزمالك، قلب يدق بقوة. فتح كريم الباب بابتسامة دافئة: “أهلاً يا علي. منى أخبرتني بالتفاصيل. لا تقلق، سأجعلها تجربة لا تُنسى.” كانت الشقة فاخرة، أنوار خافتة، موسيقى هادئة، رائحة بخور. جلسا على الأريكة، وكريم سكب نبيذًا أحمر: “اشرب، يساعد على الاسترخاء.”
بدأ كريم يتحدث بهدوء، يشرح أن منى تريد “تأديبًا” لعلي، لكن هو سيجعلها متعة. “أعرف أنك عذر شرجيًا، يا علي. منى أخبرتني. لم يلمسك أحد هناك. سأكون لطيفًا في البداية.” شعر علي بالذل، لكن الخوف من الفضيحة كان أقوى. مع الكأس الثانية، بدأ كريم يلمس كتفه، يدلك رقبته. “أرخِ، هذا ليس عقابًا، بل اكتشاف.”
قاد كريم علي إلى غرفة النوم، أضاء شموعًا. خلع قميص علي بلطف، يكشف عن صدره العضلي. “جسد رائع.” ثم البنطال، تاركًا البوكسر. استلقى علي على بطنه، وكريم بدأ تدليكًا بزيت دافئ. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البوكسر، يكشف عن الفتحة العذراء الضيقة. “يا إلهي، أنت بكر تمامًا هنا.” بدأ كريم يدلك الفتحة بإصبع مبلل، بلطف شديد.
“لا… توقف،” تمتم علي، لكن كريم همس: “منى تراقب عبر الكاميرا. إذا توقفت، الصور تنتشر.” كان الابتزاز يجبره. دفع كريم إصبعه ببطء داخل الفتحة الضيقة، يشعر بالعذرية الكاملة، الجدران الساخنة تضغط بقوة. كان الألم حادًا أولاً: “آه… يؤلمني!” لكن كريم حرك الإصبع بلطف، يصل إلى البروستاتا ويضغط. تحول الألم إلى إحساس غريب، ثم مثير. “انظر، قضيبك يتصلب. جسمك يحب ذلك.”
أضاف كريم إصبعًا ثانيًا، يوسع تدريجيًا، يشرح: “الآن أنت مستعد لي. سأخترق عذريتك، وستشعر بمتعة لم تعرفها مع منى.” كان علي يئن رغمًا عنه، الإغراء يتسلل تحت الضغط. خلع كريم ملابسه، قضيبه كبير وسميك، منتصب تمامًا، مغطى بالزيت. وضعه عند الفتحة العذراء، ودفع ببطء.
كان الاختراق مؤلمًا: “آه… لا أستطيع!” صاح علي، لكن كريم توقف، يدلك البروستاتا حتى يرتاح. ثم دفع أكثر، يمزق العذرية الشرجية، يملأ علي سنتيمترًا سنتيمترًا. “أنت ضيق جدًا، عذريتك تجعلني أفقد السيطرة.” بدأ يتحرك ببطء، داخل وخارج، كل دفعة تضرب البروستاتا، تحول الذل إلى نشوة قسرية.
استمر النيك لساعات: علي على بطنه، يدي كريم تمسكان وركيه، يدفع بعمق. ثم على ظهره، ساقاه مرفوعتين، يرى قضيب كريم يدخل فتحته الموسعة الآن، دم خفيف من العذرية المفقودة. “انظر كيف ابتلعتك، يا عذر.” غير الوضعيات: على جانبه، ثم راكبًا فوق كريم رغمًا عنه، جسده يتحرك تلقائيًا من المتعة. كان قضيب علي يقذف مرات دون لمس، النشوة الشرجية تغلبه.
في النهاية، قذف كريم داخل علي، يملأه بسائل حار، بينما يقذف علي مرة أخيرة. استلقيا، علي يلهث: “كان… مريعًا لكنه… رائع.” ابتسم كريم: “منى ستحذف الصور الآن.” غادر علي في الصباح، عذريته مفقودة غصباً عنه، الابتزاز قد نجح، لكن ذكرى المتعة القسرية ستظل تطارده، ربما تفتح بابًا جديدًا في حياته الجنسية.
2.4s
الأعزب في الساونا: رجل أعزب يدخل ساونا رجالية، يُجبر بلطف من رجل آخر على تجربة أولى بسبب الإغراء الشديد.
الأعزب في الساونا
كان مروان في الثانية والثلاثين، أعزبًا منذ ولادته تقريبًا. عمل مهندسًا في شركة نفط بالخليج، يعود إلى القاهرة كل شهرين لزيارة العائلة، لكنه يفضل العيش وحيدًا في شقة صغيرة بالمهندسين. لم يكن لديه علاقات جدية؛ النساء كنّ يأتين ويذهبن، لكن الجنس كان نادرًا وتقليديًا. عذريته الشرجية كانت مطلقة، لم يُلمس ذلك المكان أبدًا بأي نية، حتى في أكثر خيالاته جرأة. جسده كان مثاليًا: طول ١٨٥ سم، عضلات محددة من الجيم، بشرة سمراء ناعمة، وشعر أسود كثيف.
في إحدى الزيارات، قرر مروان تجربة نادٍ رياضي فاخر في المهندسين يحتوي على ساونا رجالية. كان يحتاج للاسترخاء بعد رحلة طويلة. دخل الساونا مرتديًا منشفة بيضاء فقط، الجو حار ورطب، الإضاءة خافتة، رائحة خشب الأرز تملأ المكان. كان وحيدًا في البداية، جلس على المقعد العلوي، يغلق عينيه ويترك العرق يتساقط من جسده.
بعد دقائق، دخل رجل آخر. كان اسمه طارق، في الأربعين المبكرة، مثلي الجنس متمرس، يعمل مدرب يوغا في النادي نفسه. طارق كان جذابًا بشكل مذهل: جسد منحوت كالتمثال، عضلات بطن واضحة، ذراعان قويتان، بشرة برونزية، وابتسامة عريضة تكشف عن أسنان بيضاء. منشفته كانت منخفضة قليلاً على وركيه، يكشف عن خط الـV الواضح. جلس طارق على المقعد السفلي أمام مروان مباشرة، وقال بصوت ناعم: “حرارة رائعة اليوم، أليس كذلك؟”
رد مروان بابتسامة مهذبة: “نعم، أحتاجها بعد الطائرة.” بدأ الحديث خفيفًا: عن التمارين، عن النادي، عن الطقس. لكن طارق كان ينظر إلى جسد مروان بنظرات طويلة، يمدح عضلاته: “جسدك مثالي، يا مروان. تبدو كأنك تمارس الرياضة يوميًا.” شعر مروان بالإطراء، لكنه لم يفكر في شيء. مع مرور الدقائق، أصبح الجو أكثر حرارة، والعرق يغطي أجسادهما.
بدأ طارق يغري بلطف: “في الساونا، الجسم يحتاج تدليكًا ليخرج السموم. دعني أساعدك.” قبل أن يرد مروان، وقف طارق وقال: “أرخِ كتفيك.” بدأ يدلك كتفي مروان بيدين قويتين، يضغط بلطف على العضلات المتوترة. كان الإحساس رائعًا، مروان أغمض عينيه وترك نفسه. نزلت يدا طارق إلى أسفل الظهر، ثم إلى حدود المنشفة.
“هل تسمح؟” همس طارق. تردد مروان، لكنه كان مسترخيًا جدًا، والحرارة تجعله يشعر بالدوار. أومأ برأسه. خلع طارق منشفة مروان بلطف، يكشف عن جسده العاري تمامًا. كان قضيب مروان شبه منتصب من الحرارة، لكن طارق لم يعلق. جلس مروان على المقعد، وطارق خلفه، يدلك الأرداف الآن. “عضلاتك هنا مشدودة جدًا.”
بدأ طارق يدلك الفتحة الشرجية بإصبع مبلل بعرقه، بلطف شديد. “آه… ماذا تفعل؟” تمتم مروان، لكنه لم يتحرك. كانت الحرارة والاسترخاء تجعلانه يستسلم. “أنت عذر تمامًا هنا، أليس كذلك؟” سأل طارق بهمس. أومأ مروان بخجل. “لم يلمسني أحد.” ابتسم طارق: “دعني أريك شيئًا لن تنساه.”
دفع طارق إصبعه ببطء داخل الفتحة الضيقة العذراء، يشعر بالجدران الساخنة تضغط بقوة. كان الألم خفيفًا بسبب الاسترخاء، لكن الإحساس غريب ومثير. حرك طارق الإصبع بلطف، يصل إلى البروستاتا ويضغط. صاح مروان: “يا إلهي… هذا… لا أصدق!” كان قضيبه يتصلب تمامًا الآن، يقطر سائلاً مسبقًا على المقعد.
أضاف طارق إصبعًا ثانيًا، يوسع تدريجيًا، يهمس: “الإغراء هنا لا يُقاوم، أليس كذلك؟ جسمك يطلب المزيد.” كان مروان يئن، الإغراء الشديد يسيطر، الحرارة تجعله يفقد السيطرة. خلع طارق منشفته، يكشف عن قضيبه الكبير المنتصب، أكبر من قضيب مروان، مغطى بعرقه. “دعني أدخلك، بلطف شديد.”
وضع طارق رأس قضيبه عند الفتحة العذراء، ودفع ببطء. كان الاختراق بطيئًا: “آه… بطيء!” صاح مروان، لكن طارق توقف، يدلك البروستاتا من الخارج حتى يرتاح. ثم دفع أكثر، يخترق العذرية، يملأ مروان سنتيمترًا سنتيمترًا. “أنت ضيق جدًا، عذريتك تجعلني أذوب.” بدأ يتحرك ببطء، داخل وخارج، كل دفعة تضرب البروستاتا، تحول الإحساس إلى نشوة هائلة.
استمر النيك في الساونا الحارة: مروان على المقعد، طارق خلفه يدفع بعمق، العرق يخلط بين أجسادهما. ثم غيّر الوضعية: مروان على ظهره على المقعد السفلي، ساقاه مرفوعتين، يرى قضيب طارق يدخل فتحته الموسعة الآن. كان يئن بصوت عالٍ، قضيبه يقذف دون لمس مرتين من المتعة الشرجية. “أنت تحب ذلك، أليس كذلك؟” همس طارق، يزيد السرعة.
غير الوضعيات مرات: مروان راكبًا فوق طارق، يتحرك بنفسه من الإغراء، ثم على جانبه. استمر لأكثر من ساعة، الجو الحار يجعل كل شيء أكثر كثافة. في النهاية، قذف طارق داخل مروان، يملأه بحرارة، بينما يقذف مروان مرة أخيرة على بطن طارق.
استلقيا في الساونا، مروان يلهث: “لم أتخيل أبدًا…” ابتسم طارق: “الإغراء الشديد يغير كل شيء.” غادر مروان بعد ساعة، عذريته مفقودة بلطف، جبرًا بالإغراء، لكن المتعة جعلته يفكر في العودة إلى الساونا… قريبًا.
2.6s
المطلق وقريب الزوجة: ابن عم الزوجة الـgay يزور المنزل، يبتز المطلق بصور قديمة لتجربة سرية.
المطلق وقريب الزوجة
كان سامح في الأربعين من عمره، مطلقًا منذ ثلاث سنوات بعد زواج دام اثنتي عشرة عامًا من لمى، التي تركته لأسباب مالية وعاطفية. انتقل سامح إلى شقة صغيرة في مدينة نصر، يعمل محاسبًا في شركة متوسطة، ويحاول إعادة بناء حياته. كان رجلاً مستقيمًا تمامًا، لم يعرف سوى زوجته السابقة في السرير؛ علاقاته الجنسية كانت تقليدية، ولم يفكر يومًا في أي شيء خارج ذلك. عذريته الشرجية كانت كاملة، لم يُلمس ذلك المكان أبدًا، حتى في أكثر لحظاته الخاصة. جسده كان قويًا، بطن مسطحة من المشي، شعر أسود ممزوج بالشيب، ووجه يحمل آثار الإرهاق.
ابن عم زوجته السابقة، يدعى رامي، كان في الثلاثينيات المتأخرة، مثلي الجنس علنًا في دائرته الخاصة، يعمل مصورًا فوتوغرافيًا محترفًا. رامي كان جذابًا: طويل القامة، نحيف ولكنه عضلي، بشرة بيضاء ناعمة، عيون بنية عميقة، وابتسامة ساحرة. كان يزور لمى أحيانًا أثناء الزواج، ويتبادل التحية مع سامح، لكن علاقتهما كانت سطحية. بعد الطلاق، توقف التواصل، حتى تلك الرسالة المفاجئة.
وصلت رسالة على هاتف سامح من رقم غريب: “أتذكر تلك الليلة في الجامعة؟ الصور لا تزال عندي. تعال إلى منزلك غدًا، أو سأرسلها إلى لمى وعائلتك.” مع مرفق صورة قديمة: سامح في حفلة جامعية، مخمورًا، عاري الصدر، يرقص مع صديق حميم في وضع يبدو فاضحًا رغم أنه لم يحدث شيء جنسي. كانت تلك الصور منذ عشرين عامًا، التقطها رامي نفسه كمصور للحفلة. تجمد سامح؛ في مجتمعه، هذا يكفي لفضيحة، خاصة مع لمى التي قد تستخدمها في قضية الحضانة للأطفال.
في اليوم التالي، طرق رامي الباب في المساء. دخل مرتديًا قميصًا أسود ضيقًا وبنطال جينز، يحمل حقيبة صغيرة. “مساء الخير يا سامح. دعنا نتحدث.” جلسا في غرفة المعيشة، ورامي أخرج هاتفه يكشف المزيد من الصور. “هذه يمكن أن تدمر حياتك. لمى ستغضب، عائلتك، عملك… لكن لدي عرض.” توقف قلب سامح: “ماذا تريد؟ مال؟”
ابتسم رامي ببرود: “لا. ليلة واحدة معي. تجربة سرية كاملة. أعرف أنك عذر شرجيًا، لمى أخبرتني ذات مرة أنك تقليدي جدًا. سأحذف الصور إلى الأبد بعد ذلك.” هز سامح رأسه بعنف: “أنا لست مثليًا! هذا جنون!” لكن رامي ضغط على إرسال الصورة الأولى إلى بريد لمى كتحذير: “المزيد قادم إذا رفضت.” غصباً عنه، تحت الابتزاز، وافق سامح بصوت مرتجف.
قاد رامي سامح إلى غرفة النوم، أغلق الباب، أضاء أنوارًا خافتة. “أرخِ، سأجعلها سهلة.” سكب كأس نبيذ من الحقيبة: “اشرب، يساعد.” مع الكأس الأولى، بدأ رامي يتحدث بهدوء، يصف كيف أن المتعة الجسدية لا علاقة لها بالتوجه، فقط اكتشاف. خلع قميص سامح، يكشف عن صدره المشعر قليلاً. “جسد قوي.” ثم البنطال، تاركًا البوكسر.
استلقى سامح على بطنه، ورامي بدأ تدليكًا بزيت من الحقيبة. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البوكسر بلطف. “يا إلهي، أنت عذر تمامًا.” بدأ يدلك الفتحة الشرجية بإصبع مبلل، بلطف. “لا… توقف،” تمتم سامح، لكن رامي همس: “الصور تنتظر. استرخِ.” دفع الإصبع ببطء داخل الفتحة الضيقة العذراء، يشعر بالجدران الساخنة تضغط بقوة. كان الألم حادًا: “آه… يؤلمني!”
توقف رامي، يدلك من الخارج حتى يرتاح سامح، ثم حرك الإصبع بلطف، يصل إلى البروستاتا. تحول الألم إلى إحساس غريب، ثم مثير رغمًا عنه. “انظر، قضيبك يتصلب. جسمك يحب.” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع تدريجيًا، يشرح: “الآن مستعد لي. سأخترق عذريتك، وستنسى الابتزاز في المتعة.”
خلع رامي ملابسه، قضيبه كبير ومنتصب، مغطى بالزيت. وضعه عند الفتحة، دفع ببطء. “آه… بطيء!” صاح سامح، دموع في عينيه من الألم والذل. توقف رامي، يضغط على البروستاتا حتى يرتاح. ثم دفع أكثر، يمزق العذرية، يملأ سامح تمامًا. “ضيق جدًا، عذريتك رائعة.” بدأ يتحرك ببطء، داخل وخارج، كل دفعة تضرب النقطة الحساسة.
استمر النيك لساعات تحت التهديد: سامح على بطنه، رامي يمسك وركيه يدفع بعمق. ثم على ظهره، ساقاه مرفوعتين، يرى قضيب رامي يدخل فتحته الموسعة، دم خفيف من العذرية. “أنت الآن ملكي لهذه الليلة.” غير الوضعيات: على جانبه، ثم راكبًا فوق رامي قسرًا، جسده يتحرك من النشوة رغم الغضب. قضيب سامح يقذف مرات دون لمس، المتعة تغلبه.
في النهاية، قذف رامي داخل سامح، يملأه بحرارة. حذف الصور أمام عينيه. “انتهى الابتزاز.” غادر رامي، تاركًا سامح يلهث على السرير، عذريته مفقودة سرًا، الذل يمزج بالنشوة القسرية التي قد تطارده في أحلامه.
3.1s
المتزوج في رحلة العمل: زميل gay في الفندق يغري الزوج المتزوج، يوافق طوعاً بعد ليلة شراب.
المتزوج في رحلة العمل
كان إسلام في السابعة والثلاثين، متزوجًا منذ تسع سنوات من سارة، مع طفلين صغيرين في المدرسة الابتدائية. يعمل مدير مبيعات في شركة اتصالات كبرى، ويُرسل دائمًا في رحلات عمل إلى دبي والرياض. حياته الجنسية مع سارة كانت مريحة لكن روتينية، مرة أو مرتين أسبوعيًا، دائمًا في الوضع التقليدي. عذريته الشرجية كانت مطلقة؛ لم يُفكر يومًا في لمس ذلك المكان، حتى في الاستمناء السري. جسده كان رياضيًا، طول ١٨٠ سم، عضلات بطن واضحة من الجيم، بشرة قمحية، وشعر أسود قصير.
في رحلة عمل إلى دبي، شارك إسلام الغرفة مع زميله الجديد في القسم، أدهم، في الثلاثينيات المتأخرة، مثلي الجنس علنًا في الشركة الدولية. أدهم كان وسيمًا بشكل لافت: بشرة بيضاء ناعمة، عضلات محددة تحت بدلة أنيقة، عيون عسلية، وابتسامة دافئة تجعل الجميع يشعرون بالراحة. كانا يعملان معًا منذ أشهر، لكن هذه أول رحلة مشتركة. في الفندق الفاخر على شاطئ جميرا، حجزا غرفة مزدوجة بسريرين منفصلين، لتوفير التكاليف.
انتهى اليوم الأول من الاجتماعات متأخرًا. عاد الاثنان إلى الغرفة، متعبين، لكن أدهم اقترح: “ما رأيك في كأس في البار قبل النوم؟ اليوم كان ناجحًا.” وافق إسلام، فهو يحب الاسترخاء بعد العمل. في البار الفاخر، طلبا ويسكي سكوتش، ثم كأسًا ثانيًا، ثالثًا. النبيذ كان قويًا، والحديث تدفق: عن العمل، عن عائلة إسلام، عن حياة أدهم كمثلي في دبي الحرة نسبيًا.
مع الكأس الرابع، أصبح إسلام مخمورًا قليلاً، يضحك بسهولة. قال أدهم بهمس: “أنت جذاب جدًا يا إسلام. زوجتك محظوظة. لكن هل جربت يومًا شيئًا خارج الصندوق؟” هز إسلام رأسه: “لا، أنا رجل عائلة. النساء فقط.” لكن أدهم ابتسم: “في رحلات العمل، الجميع يجرب شيئًا جديدًا. الجسد يحتاج تنوعًا. سمعت أن كثيرًا من المتزوجين يجربون مع رجال، سرًا، ثم يعودون إلى حياتهم.”
شعر إسلام بالفضول يتسلل مع الخمر. عادا إلى الغرفة، والجو لا يزال دافئًا. أغلق أدهم الباب، أضاء مصباحًا خافتًا، وفتح زجاجة نبيذ أحمر من البار. “ليلة واحدة، لا أحد يعلم.” بدأ يلمس كتف إسلام بلطف، يدلك رقبته. “أرخِ، أنت متعب.” كان الإحساس رائعًا، إسلام أغمض عينيه. خلع أدهم قميصه، ثم قميص إسلام، يكشف عن صدره العضلي.
“دعنا نستحم معًا، الدش كبير.” في الحمام الرخامي، خلعا ملابسهما. كان قضيب أدهم منتصبًا جزئيًا، كبيرًا وسميكًا. بدأ يغسل ظهر إسلام بالصابون، يداه تنزلان إلى الأرداف. “أنت عذر هنا، أليس كذلك؟” همس أدهم. أومأ إسلام بخجل، الخمر يجعله يستسلم طواعية. دلك أدهم الفتحة الشرجية بإصبع مبلل، بلطف. “آه… هذا غريب،” تمتم إسلام، لكنه لم يتحرك.
عاد إلى السرير، إسلام على بطنه، أدهم يدلكه بزيت من حقيبته. دفع إصبعه ببطء داخل الفتحة العذراء، يشعر بالضيق الشديد. “يا إلهي، أنت بكر تمامًا.” حرك الإصبع، يصل إلى البروستاتا. صاح إسلام: “هذا… رائع!” قضيبه يتصلب تحت بطنه. أضاف أدهم إصبعًا ثانيًا، يوسع تدريجيًا: “تخيل قضيبي داخلك، يملأك.”
وافق إسلام طواعية الآن، الإغراء بعد الشراب يسيطر. خلع أدهم ملابسه، قضيبه منتصب تمامًا. وضعه عند الفتحة، دفع ببطء. كان الألم أوليًا: “آه… بطيء!” لكن أدهم توقف، يدلك حتى يرتاح إسلام. ثم دفع أكثر، يخترق العذرية، يملأه. “ضيق جدًا، متعتك ستكون هائلة.” بدأ يتحرك ببطء، داخل وخارج، كل دفعة تضرب البروستاتا.
استمر النيك لساعات في الغرفة الفاخرة: إسلام على بطنه، أدهم يدفع بعمق. ثم على ظهره، ساقاه على كتفي أدهم، يرى قضيبه يدخل فتحته الموسعة. غيّر الوضعيات: على جانبه، ثم راكبًا فوق أدهم، يتحرك بنفسه طواعية. قضيب إسلام يقذف مرات دون لمس، النشوة الشرجية تغمره. في النهاية، قذف أدهم داخل إسلام، يملأه بحرارة.
استلقيا، إسلام يلهث: “لم أتخيل أبدًا…” ابتسم أدهم: “سرنا الصغير.” في الصباح، عاد إسلام إلى زوجته، عذريته مفقودة طواعية بعد ليلة شراب، ذكرى دبي ستظل تثيره في كل رحلة عمل قادمة.
4.1s
الأرمل والمعالج النفسي: معالج gay يستخدم جلساته لإغراء الأرمل، يتحول الأمر إلى تجربة غصباً عنه عاطفياً.
الأرمل والمعالج النفسي
كان فاروق في الثانية والخمسين، أرملًا منذ عام ونصف بعد وفاة زوجته نادية بسرطان الثدي. كانا متزوجين ثلاثين عامًا، أنجبا ابنًا وبنتًا الآن في الجامعة، وعاشا حياة هادئة في شقة واسعة بالدقي. بعد الوفاة، انهار فاروق عاطفيًا؛ توقف عن الخروج، يعمل من المنزل كمحامٍ، ينام قليلاً، ويبكي كل ليلة. كان رجلاً مستقيمًا تمامًا، لم يعرف سوى نادية في السرير؛ الجنس كان دافئًا لكن تقليديًا، ولم يُلمس مكان آخر في جسده أبدًا. عذريته الشرجية كانت كاملة، لم يُفكر فيها حتى في أحلامه. جسده لا يزال قويًا رغم السن، طول ١٧٨ سم، عضلات من المشي اليومي، شعر رمادي كثيف، ووجه يحمل تجاعيد الحزن العميق.
ألحّ ابنه عليه لزيارة معالج نفسي. حجز جلسة مع الدكتور ياسر، معالج معروف في عيادة فاخرة بالمهندسين، متخصص في الاكتئاب والفقدان. ياسر كان في الأربعينيات المبكرة، مثلي الجنس سرًا في عمله، لكنه علني في حياته الخاصة. كان وسيمًا بشكل استثنائي: بشرة سمراء ناعمة، عضلات محددة تحت بدلة رمادية أنيقة، عيون سوداء عميقة، وصوت هادئ يشبه الهمس. يجلس المرضى على أريكة جلدية مريحة، والغرفة معطرة برائحة اللافندر، إضاءة خافتة، وموسيقى هادئة في الخلفية.
في الجلسة الأولى، استلقى فاروق على الأريكة، يروي قصة نادية بدموع. استمع ياسر بانتباه، يسأل أسئلة عميقة: “كيف تشعر بالفراغ الجسدي؟ هل تشتاق للمسة؟” أجاب فاروق: “نعم، السرير بارد، لا أحد يلمسني منذ شهور.” كتب ياسر ملاحظات، لكنه بدأ يغري عاطفيًا منذ البداية: “الجسد يحتاج للشفاء مثل العقل. أحيانًا، لمسة جديدة تفتح أبوابًا.”
في الجلسات التالية (مرة أسبوعيًا)، أصبح ياسر أكثر جرأة. في الجلسة الثالثة، طلب من فاروق الاستلقاء على بطنه لتمرين تنفس: “أساعدك على إرخاء عضلاتك.” بدأ يضغط بلطف على ظهره، يدلك الكتفين. “أرخِ، يا فاروق. تخيل أن الحزن يخرج مع كل ضغطة.” كان الإحساس مريحًا، فاروق يغمض عينيه. في الجلسة الخامسة، نزلت يدا ياسر إلى أسفل الظهر، فوق الملابس. “عضلاتك مشدودة هنا.”
مع مرور الأسابيع، أصبح الإغراء أعمق. ياسر يتحدث عن “الطاقة الجنسية المكبوتة”، يروي قصصًا عامة عن مرضى اكتشفوا متعة جديدة بعد الفقدان. “كثير من الأرامل يجربون مع رجال، عاطفيًا وجسديًا، لملء الفراغ.” كان فاروق يشعر بالارتباط العاطفي بياسر، يثق به كصديق. في جلسة ليلية خاصة (طلبها ياسر لـ”تقدم أسرع”)، أحضر ياسر زيت تدليك. “دعنا نجرب علاجًا جسديًا. خلع قميصك.”
استلقى فاروق، ياسر يدلك ظهره بزيت دافئ. “أنت عذر شرجيًا، أليس كذلك؟” سأل ياسر بهدوء. أومأ فاروق بخجل: “نعم، لماذا تسأل؟” رد ياسر: “لأن البروستاتا مركز طاقة هائل. دعني أريك.” خلع فاروق بنطاله بتردد، تاركًا البوكسر. دلك ياسر الأرداف، ثم خلع البوكسر بلطف. “أرخِ تمامًا.”
بدأ يدلك الفتحة العذراء بإصبع مبلل، بلطف شديد. “آه… ماذا تفعل؟” تمتم فاروق، لكنه لم يتحرك؛ الثقة العاطفية تجعله يستسلم. “هذا جزء من الشفاء.” دفع ياسر إصبعه ببطء داخل الفتحة الضيقة، يشعر بالعذرية الكاملة. كان الألم خفيفًا، لكن ياسر حرك الإصبع بلطف، يصل إلى البروستاتا. صاح فاروق: “يا ****… هذا… لا أصدق!” قضيبه يتصلب تحت بطنه، النشوة تتسلل غصباً عنه عاطفيًا.
أضاف ياسر إصبعًا ثانيًا، يوسع تدريجيًا: “الفراغ الذي تشعر به سيملأه هذا.” كان فاروق يئن، الإغراء العاطفي يسيطر؛ يشعر أن ياسر “يعالجه”. “حسنًا… استمر،” همس غصباً عن إرادته الأولية. خلع ياسر ملابسه، قضيبه كبير ومنتصب، مغطى بالزيت. وضعه عند الفتحة العذراء، دفع ببطء.
كان الاختراق مؤلمًا أولاً: “آه… توقف!” لكن ياسر همس: “تخيل نادية تريدك سعيدًا. هذا شفاء.” توقف، يدلك البروستاتا حتى يرتاح فاروق. ثم دفع أكثر، يخترق العذرية، يملأه. “أنت رائع، عذريتك تجعلني أشعر بكل شيء.” بدأ يتحرك ببطء، داخل وخارج، كل دفعة تضرب النقطة الحساسة، تحول الحزن إلى نشوة قسرية عاطفيًا.
استمر النيك لساعات في العيادة الهادئة: فاروق على بطنه، ياسر يدفع بعمق. ثم على ظهره، ساقاه مرفوعتين، يرى قضيب ياسر يدخل فتحته الموسعة. غيّر الوضعيات: على جانبه، ثم راكبًا فوق ياسر، جسده يتحرك تلقائيًا من المتعة الممزوجة بالدموع. قضيب فاروق يقذف مرات دون لمس، النشوة الشرجية تغلبه عاطفيًا.
في النهاية، قذف ياسر داخل فاروق، يملأه بحرارة، يهمس: “هذا بداية الشفاء.” استلقيا، فاروق يبكي ويضحك: “شعرت بندى معي للحظة.” غادر العيادة في منتصف الليل، عذريته مفقودة غصباً عنه عاطفيًا، الإغراء النفسي جعله يعود لجلسات أخرى… ليس للعلاج فقط.
3s
الأعزب والصديق القديم: صديق جامعي gay يعود، يبتزه بذكريات ليجبره على ليلة أولى.
الأعزب والصديق القديم
كان زياد في الثلاثين من عمره، أعزبًا منذ تخرجه من الجامعة قبل ثماني سنوات. يعمل مهندسًا مدنيًا في شركة بناء بالقاهرة الجديدة، يعيش في شقة فاخرة وحيدًا، يقضي أمسياته في الجيم أو أمام الشاشة. علاقاته الجنسية كانت نادرة ومؤقتة مع نساء يلتقي بهن عبر التطبيقات، دائمًا تقليدية، سريعة، وتنتهي دون التزام. عذريته الشرجية كانت مطلقة؛ لم يُفكر يومًا في استكشاف ذلك المكان، حتى في أكثر لحظاته الخاصة جرأة. جسده كان مثاليًا: طول ١٨٣ سم، عضلات محددة، صدر واسع، بشرة قمحية ناعمة، وشعر أسود مموج.
في أيام الجامعة، كان لزياد صديق حميم يدعى عمر، في السن نفسه الآن، مثلي الجنس سرًا آنذاك، لكنه الآن علني تمامًا بعد انتقاله إلى كندا وعمله كمهندس برمجيات. كان عمر جذابًا: بشرة بيضاء، عضلات رياضية من اليوغا، عيون خضراء، وابتسامة ساحرة. في الجامعة، كانا يقضيان ساعات معًا في السكن الجامعي، يدرسان، يضحكان، وأحيانًا يسكران في حفلات. في إحدى الليالي المجنونة، بعد شرب زائد، التقط عمر صورًا لزياد عاريًا تمامًا في الحمام الجماعي، يضحك وهو يرقص تحت الدش مع صديق آخر. لم يحدث شيء جنسي، لكن الصور كانت فاضحة بما يكفي لتدمير سمعة زياد في مجتمعه المحافظ إذا انتشرت.
فقد زياد الاتصال بعمر بعد التخرج، حتى تلك الرسالة المفاجئة على الواتساب: “يا صديقي القديم، عدت إلى القاهرة لأسبوع عمل. الصور لا تزال عندي. تعال إلى شقتي غدًا، أو سأرسل واحدة إلى عائلتك ومديرك.” مع مرفق صورة واحدة من تلك الليلة. تجمد زياد؛ كان يعرف أن عمر لم يكن يمزح. في اليوم التالي، ذهب إلى شقة عمر في الزمالك، قلب يدق بقوة.
فتح عمر الباب بابتسامة عريضة، مرتديًا روب حريري أسود: “أهلاً يا زياد! كبرت وأصبحت أكثر جاذبية.” دخلا غرفة المعيشة الفاخرة، أنوار خافتة، رائحة عطر رجالي. أخرج عمر هاتفه يكشف المزيد من الصور. “هذه الذكريات الجميلة. لكن لدي عرض: ليلة واحدة معي، تجربة كاملة. أعرف أنك عذر شرجيًا، لم يلمسك أحد هناك. بعد ذلك، أحذف كل شيء.” هز زياد رأسه: “أنا لست مثليًا! هذا ابتزاز!” لكن عمر ضغط على إرسال صورة إلى بريد والد زياد كتحذير: “المزيد قادم.”
غصباً عنه، تحت التهديد، وافق زياد. قاد عمر زياد إلى غرفة النوم، أغلق الباب، أضاء شموعًا عطرية. “أرخِ، سأجعلها تذكرة لا تُنسى.” سكب كأس نبيذ أحمر: “اشرب، يساعد على نسيان الذكريات السيئة.” مع الكأس الثانية، بدأ عمر يتحدث عن أيام الجامعة، يذكر زياد بتلك الليلة، يغري بذكريات مشتركة. خلع قميص زياد، يكشف عن صدره العضلي: “جسدك تحسن كثيرًا.”
استلقى زياد على بطنه، وعمر بدأ تدليكًا بزيت دافئ من السرير. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال والبوكسر بلطف. “يا إلهي، أنت عذر تمامًا.” بدأ يدلك الفتحة الشرجية بإصبع مبلل، بلطف. “لا… توقف،” تمتم زياد، لكن عمر همس: “الصور تنتظر. استرخِ، تذكر كيف كنا نثق ببعضنا.” دفع الإصبع ببطء داخل الفتحة الضيقة العذراء، يشعر بالجدران الساخنة تضغط بقوة. كان الألم حادًا: “آه… يؤلمني!”
توقف عمر، يدلك من الخارج حتى يرتاح زياد، ثم حرك الإصبع بلطف، يصل إلى البروستاتا. تحول الألم إلى إحساس غريب، ثم مثير رغمًا عنه. “انظر، قضيبك يتصلب. جسمك يتذكر الثقة.” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع تدريجيًا، يذكر زياد بذكريات الجامعة ليخفف التوتر: “تخيل لو كنا جربنا هذا آنذاك.” كان زياد يئن، الابتزاز بالذكريات يجبره على الاستسلام.
خلع عمر روبه، قضيبه كبير ومنتصب، مغطى بالزيت. وضعه عند الفتحة العذراء، دفع ببطء. “آه… بطيء!” صاح زياد، دموع في عينيه من الألم والذل. توقف عمر، يضغط على البروستاتا حتى يرتاح. ثم دفع أكثر، يمزق العذرية، يملأ زياد تمامًا. “ضيق جدًا، عذريتك تجعلني أفقد السيطرة، يا صديقي القديم.” بدأ يتحرك ببطء، داخل وخارج، كل دفعة تضرب النقطة الحساسة، تحول الذل إلى نشوة قسرية.
استمر النيك لساعات تحت التهديد: زياد على بطنه، عمر يمسك وركيه يدفع بعمق، يهمس ذكريات جامعية. ثم على ظهره، ساقاه مرفوعتين، يرى قضيب عمر يدخل فتحته الموسعة، دم خفيف من العذرية المفقودة. “أنت الآن جزء من ذكرياتنا الجديدة.” غير الوضعيات: على جانبه، ثم راكبًا فوق عمر قسرًا، جسده يتحرك تلقائيًا من المتعة رغم الغضب. قضيب زياد يقذف مرات دون لمس، النشوة تغلبه.
في النهاية، قذف عمر داخل زياد، يملأه بحرارة. حذف الصور أمام عينيه: “انتهت الذكريات السيئة.” غادر زياد في الصباح، عذريته مفقودة غصباً عنه، الابتزاز بالصداقة القديمة جعله يشعر بالخيانة، لكن لمسة المتعة القسرية ستطارد أحلامه، ربما يبحث عن عمر مرة أخرى… طواعية.
2.3s
الزوج وأخت الزوجة: أخت الزوجة تكشف سراً وتدفع صديقها الـgay لابتزاز الزوج. قم بالتنويع فى اوضاع فض البكارة الشرجية فى كل قصة مرة وضع كلبى ومرة تبشيرى ومرة فارس ومرة جانبى
الزوج وأخت الزوجة
كان هشام في التاسعة والثلاثين، متزوجًا من ريهام منذ إحدى عشرة سنة، مع ولدين في المدرسة الإعدادية. يعمل مديرًا ماليًا في بنك خاص، يعيشون في فيلا صغيرة بالتجمع الخامس. علاقته الجنسية مع ريهام كانت منتظمة لكن مملة، مرة أسبوعيًا، دائمًا في الوضع التقليدي. عذريته الشرجية كانت مطلقة؛ لم يُلمس ذلك المكان أبدًا، حتى في خيالاته. جسده كان رياضيًا، طول ١٧٩ سم، عضلات بطن واضحة، بشرة سمراء، شعر أسود قصير.
أخت ريهام الصغرى، لينا، في الثلاثين، عانس وجريئة، تعمل مصممة جرافيك وتخرج كثيرًا. كانت تعرف سرًا قديمًا عن هشام: قبل الزواج بعامين، في حفلة عائلية، سكر هشام ونام في غرفة الضيوف، والتقطت لينا صورًا له عاريًا تمامًا بعد أن خلع ملابسه في نومه العميق، يبدو كأنه يداعب نفسه. لم يحدث شيء، لكن الصور كانت كافية لفضيحة. احتفظت لينا بها في هاتفها، تنتظر اللحظة.
في ليلة عائلية، اكتشفت لينا أن هشام يخون ريهام برسالة نصية مع زميلة عمل. قررت الانتقام نيابة عن أختها. في اليوم التالي، أرسلت له الصور القديمة: “أعرف سرك القديم، وأعرف خيانتك الجديدة. تعال إلى شقتي الليلة، أو الصور تذهب إلى ريهام، عائلتك، وبنكك.” مع مرفق صورة واحدة.
ذهب هشام إلى شقة لينا في مدينة نصر، مرتجفًا. فتحت الباب، ووراءها صديقها المقرب، شريف، في الأربعين المبكرة، مثلي الجنس علني، يعمل مدرب لياقة شخصي. شريف كان عملاقًا: طول ١٩٠ سم، عضلات هائلة، بشرة برونزية، عيون سوداء، قضيب هائل (كما سيكتشف هشام لاحقًا). قالت لينا ببرود: “الصور مقابل ليلة مع شريف. تجربة كاملة. إذا رفضت، كل شيء ينفجر.”
اعترض هشام: “هذا جنون!” لكن لينا أرسلت صورة إلى هاتف ريهام كتحذير. غصباً عنه، وافق. أغلقت لينا الباب، تركتهما في غرفة النوم، وقالت: “سأراقب عبر الكاميرا. لا تتوقف.” أضاء شريف أنوارًا خافتة، موسيقى هادئة، رائحة مسك.
بدأ شريف بلطف قسري: “أرخِ، يا هشام. لينا تريد درسًا.” سكب نبيذًا، خلع قميص هشام، يكشف صدره. استلقى هشام على بطنه، شريف يدلك ظهره بزيت. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال والبوكسر. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… يؤلمني!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع، يصل إلى البروستاتا. تحول الألم إلى نشوة قسرية.
فض البكارة الشرجية في وضع الكلبي (Doggy Style):
رفع شريف وركي هشام، وضع رأس قضيبه الضخم (٢٢ سم، سميك) عند الفتحة العذراء. دفع ببطء، يخترق العذرية من الخلف، هشام على أربع، يصرخ من الألم. توقف شريف، يدلك البروستاتا حتى يرتاح. ثم دفع بعمق، يملأه تمامًا، الجدران الضيقة تمتد لأول مرة. بدأ يتحرك بقوة، كل دفعة تصفع الأرداف، تضرب البروستاتا، يمسك شريف بخصر هشام كالكلب.
استمر في هذا الوضع نصف ساعة، هشام يئن رغمًا عنه، قضيبه يتصلب ويقذف على السرير دون لمس. ثم غيّر الوضعية.
وضع التبشيري (Missionary):
قلب شريف هشام على ظهره، رفع ساقيه على كتفيه. أعاد إدخال قضيبه في الفتحة الموسعة قليلاً الآن، يدفع بعمق وهشام يرى كل سنتيمتر يغوص. كان الإحساس أعمق، البروستاتا تُضرب مباشرة، عيون هشام مفتوحة على اتساعها. زاد شريف السرعة، يقبل صدر هشام قسرًا، يديه تمسكان فخذيه.
وضع الفارس (Cowboy/Reverse Cowboy):
جلس شريف على السرير، رفع هشام فوقه، وجهه للأمام (Reverse). أنزل هشام ببطء على قضيبه، الفتحة تأكل القضيب سنتيمترًا سنتيمترًا. بدأ هشام يتحرك قسرًا، يرتفع ويهبط، شريف يمسك وركيه يدفع لأعلى. ثم قلب هشام ليواجهه (Cowboy)، يرى عضلات شريف، يتحرك بنفسه من النشوة.
وضع الجانبي (Sideways/Spooning):
استلقيا على جانبيهما، شريف خلف هشام، أدخل قضيبه من الخلف بلطف، ذراعه حول صدر هشام. حركة بطيئة عميقة، يد شريف تداعب قضيب هشام، يضغط على البروستاتا من الداخل. استمر طويلًا، همسات شريف: “عذريتك انتهت في كل الوضعيات.”
استمر النيك ثلاث ساعات، تغيير الوضعيات مرات، هشام يقذف خمس مرات من النشوة الشرجية. في النهاية، في وضع التبشيري مرة أخيرة، قذف شريف داخل هشام، يملأه بسائل حار غزير. خرجت لينا، حذفت الصور: “الدرس انتهى.”
غادر هشام في الفجر، عذريته مفقودة في تنويع قسري، الذل يمزج بالنشوة، لكنه عاد إلى ريهام… مع سر جديد أكبر.
2s
المطلق في الجيم: مدرب gay يغري المطلق، يوافق طوعاً بعد تمارين مشتركة.
المطلق في الجيم
كان طارق في الأربعين، مطلقًا منذ عامين بعد زواج دام ثلاثة عشر عامًا من سلمى، التي تركته لأسباب عاطفية ومالية. انتقل إلى شقة صغيرة في المهندسين، يعمل مدير تسويق في شركة إعلانات، ويحاول إعادة تشكيل حياته. كان رجلاً مستقيمًا تمامًا، لم يعرف سوى زوجته السابقة في السرير؛ الجنس كان روتينيًا، ولم يُفكر يومًا في استكشاف أي شيء آخر. عذريته الشرجية كانت كاملة، لم يُلمس ذلك المكان أبدًا، حتى في أكثر لحظاته الخاصة. جسده كان قويًا، طول ١٨١ سم، عضلات محددة من الجيم اليومي، بشرة قمحية، شعر أسود ممزوج بالشيب، ووجه يحمل ابتسامة حزينة.
انضم طارق إلى جيم فاخر في المهندسين ليملأ وقته. مدربه الشخصي الجديد، مالك، في الثلاثينيات المتأخرة، مثلي الجنس علني في الجيم، يعمل مدربًا محترفًا. مالك كان جذابًا بشكل مذهل: طول ١٨٨ سم، عضلات منحوتة كالتمثال، صدر عريض، بطن مقسمة، بشرة برونزية، عيون عسلية، وابتسامة تجعل الجميع يشعرون بالراحة. كان يرتدي شورت ضيق يكشف عن فخذين قويين، وتيشرت يبرز عضلاته.
في الجلسات الأولى، كان مالك يركز على التمارين: رفع أثقال، كارديو، تمارين بطن. لكن مع الأسابيع، أصبحت الجلسات أكثر حميمية. يساعد مالك طارق في التمارين، يضع يديه على خصره لتصحيح الوضعية، يمدح جسده: “عضلاتك تتحسن بسرعة، يا طارق. الطلاق جعلك أقوى.” يضحك طارق، لكنه يشعر بالإطراء. بعد كل جلسة، يجلسان في الساونا أو يشربان بروتين شيك معًا.
في جلسة مسائية متأخرة، كان الجيم شبه فارغ. انتهيا من تمارين السكوات، عرق يغطي أجسادهما. قال مالك: “دعنا نجرب تمرين جديد للأرداف، يحتاج تدليك بعد.” في غرفة التدليك الخاصة بالجيم، استلقى طارق على الطاولة، مرتديًا شورت فقط. بدأ مالك يدلك فخذيه، يصعد إلى الأرداف. “عضلاتك مشدودة هنا.” خلع الشورت بلطف، يكشف عن أرداف طارق العذراء.
“أنت عذر تمامًا هنا، أليس كذلك؟” همس مالك. أومأ طارق بخجل، العرق والإرهاق يجعلانه مسترخيًا. دلك مالك الفتحة بإصبع مبلل بزيت، بلطف. “آه… هذا جزء من التمرين؟” تمتم طارق، لكنه لم يتحرك. دفع مالك إصبعه ببطء داخل الفتحة الضيقة، يشعر بالعذرية الكاملة. حرك الإصبع، يصل إلى البروستاتا. صاح طارق: “يا إلهي… هذا… مذهل!” قضيبه يتصلب تحت بطنه.
أضاف مالك إصبعًا ثانيًا، يوسع تدريجيًا: “التمارين المشتركة تفتح آفاقًا جديدة.” كان طارق يئن، الإغراء بعد التمارين يسيطر. “حسنًا… استمر،” قال طواعية. خلع مالك ملابسه، قضيبه كبير ومنتصب، مغطى بالزيت.
فض البكارة الشرجية في وضع الفارس (Cowboy):
جلس مالك على طاولة التدليك، رفع طارق فوقه، وجهه لمالك. أنزل طارق ببطء على قضيبه، الفتحة العذراء تأكل الرأس أولاً، ثم الجذع. كان الألم حادًا: “آه… بطيء!” توقف مالك، يدلك البروستاتا حتى يرتاح طارق. ثم هبط أكثر، يخترق العذرية، يملأه. بدأ طارق يتحرك بنفسه طواعية، يرتفع ويهبط، يمسك كتفي مالك، عيونهما تلتقيان.
استمر في هذا الوضع، طارق يتحكم بالإيقاع، النشوة الشرجية تجعله يقذف على بطن مالك دون لمس. ثم غيّر الوضعية.
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى طارق على ظهره على الطاولة، ساقاه مرفوعتين على كتفي مالك. أعاد مالك إدخال قضيبه، يدفع بعمق، طارق يرى كل سنتيمتر يغوص في فتحته الموسعة. زاد السرعة، يقبل فخذي طارق، يضرب البروستاتا مباشرة.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف طارق على أربع على الأرض، مالك خلفه يدفع بقوة، يصفع الأرداف، يمسك الخصر. كل دفعة عميقة، العرق يتساقط.
وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا على جانبيهما على الطاولة، مالك خلف طارق، يدخل بلطف، ذراعه حول صدر طارق، يداعب حلماته. حركة بطيئة ممتدة.
استمر النيك ساعتين، تنويع الوضعيات، طارق يقذف أربع مرات من المتعة. في النهاية، في وضع الفارس مرة أخيرة، قذف مالك داخل طارق، يملأه بحرارة.
استلقيا، طارق يلهث: “التمارين المشتركة… غيرت كل شيء.” ابتسم مالك: “جلسة أسبوعية جديدة.” غادر طارق الجيم، عذريته مفقودة طواعية، يعود كل يوم… للتمارين والمزيد.
3.9s
الأرمل في حفلة العزاء: صديق العائلة الـgay يقدم الدعم، ينتهي بتجربة أولى بإرادة مشتركة.
الأرمل في حفلة العزاء
كان عادل في الثالثة والخمسين، أرملًا منذ أربعة أشهر فقط بعد وفاة زوجته منى في حادث سيارة مفاجئ. كانا متزوجين سبعًا وعشرين عامًا، أنجبا ثلاثة أبناء الآن متزوجون ويعيشون في مدن أخرى. عادل كان محاسبًا متقاعدًا مبكرًا، يعيش في فيلا كبيرة بالشيخ زايد أصبحت فارغة تمامًا. كان رجلاً مستقيمًا تمامًا، لم يعرف سوى منى في السرير؛ الجنس كان دافئًا لكن تقليديًا، ولم يُفكر يومًا في أي شيء خارج ذلك. عذريته الشرجية كانت مطلقة، لم يُلمس ذلك المكان أبدًا، حتى في أكثر لحظاته الخاصة. جسده لا يزال قويًا، طول ١٧٧ سم، عضلات من المشي اليومي، شعر رمادي كثيف، ووجه يحمل تجاعيد الحزن العميق.
حفلة العزاء استمرت ثلاثة أيام في الفيلا، مليئة بالأقارب والأصدقاء. من بينهم كان حازم، صديق العائلة منذ الطفولة، في الخمسين المبكرة، مثلي الجنس علني في دائرته الخاصة، يعمل مهندس ديكور داخلي. حازم كان جذابًا: بشرة بيضاء ناعمة، عضلات محددة تحت بدلة سوداء أنيقة، عيون بنية دافئة، وابتسامة تجعل الجميع يشعرون بالأمان. كان يزور العائلة دائمًا، ويعتبر عادل أخًا أكبر.
في اليوم الأخير من العزاء، بعد أن غادر الجميع، بقي حازم ليساعد في التنظيف. جلسا في الصالة الكبيرة، يشربان شايًا، والصمت يملأ المكان. قال حازم بهدوء: “أعرف كم كانت منى مهمة لك، يا عادل. الفراغ قاسٍ.” بكى عادل، وحازم وضع يده على كتفه، يعانقه بلطف. “أنا هنا لك، كما كنت دائمًا.”
مع مرور الساعات، تحول الحديث إلى الوحدة. “السرير بارد، لا أحد يلمسني منذ شهور،” قال عادل بحزن. ابتسم حازم بلطف: “الجسد يحتاج لمسة، حتى لو للدعم فقط. أنا مثلي، وأعرف كيف يمكن للرجال أن يقدموا الراحة لبعضهم.” هز عادل رأسه أولاً، لكن الحزن جعله يستمع. روى حازم قصصًا عن أرامل وجدوا السلام في لمسة جديدة، بدون عواطف معقدة.
انتقل إلى غرفة الضيوف، أضاء أنوارًا خافتة، أحضر زيت تدليك من حقيبته. “دعني أدلكك، فقط للاسترخاء.” خلع عادل قميصه طواعية، استلقى على بطنه. بدأ حازم يدلك ظهره، ينزل إلى الأرداف فوق البنطال. “أرخِ تمامًا.” خلع البنطال والبوكسر بلطف، يكشف عن أرداف عادل العذراء.
“أنت عذر هنا، أليس كذلك؟” همس حازم. أومأ عادل: “نعم، لماذا؟” رد حازم: “لأن هذا المكان يحمل طاقة هائلة.” دلك الفتحة بإصبع مبلل، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… هذا غريب،” تمتم عادل، لكنه استمر. حرك حازم الإصبع، يصل إلى البروستاتا. صاح عادل: “يا ****… رائع!” قضيبه يتصلب.
أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع: “بإرادة مشتركة، دعنا نكمل.” وافق عادل طواعية، الحزن يتحول إلى رغبة. خلع حازم ملابسه، قضيبه كبير ومنتصب.
فض البكارة الشرجية في وضع الجانبي (Spooning):
استلقيا على جانبيهما، حازم خلف عادل، أدخل قضيبه بلطف من الخلف، ذراعه حول صدر عادل. دفع ببطء، يخترق العذرية، الجدران الضيقة تمتد. توقف ليعتاد عادل، يقبل رقبته. ثم حركة عميقة بطيئة، يضغط على البروستاتا، يداعب قضيب عادل.
استمر في هذا الوضع، عادل يئن من الدفء المشترك. ثم غيّر.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف عادل على أربع، حازم خلفه يدفع بقوة، يمسك الخصر، يصفع الأرداف بلطف. كل دفعة عميقة، النشوة تتزايد.
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى عادل على ظهره، ساقاه على كتفي حازم، يرى القضيب يغوص، عيونهما تلتقيان في دعم مشترك.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس حازم، عادل فوقه يتحرك بنفسه، يرتفع ويهبط، يمسك يدي حازم.
استمر النيك ساعتين، تنويع الوضعيات بإرادة مشتركة، عادل يقذف ثلاث مرات من المتعة الشرجية. في النهاية، في وضع الجانبي، قذف حازم داخل عادل، يملأه بحرارة، يعانقه.
استلقيا، عادل يبتسم لأول مرة: “شكرًا للدعم.” قال حازم: “العزاء انتهى، لكن الصداقة مستمرة.” بقي حازم يزور الفيلا أسبوعيًا… للدعم والمزيد، عذرية عادل مفقودة بإرادة مشتركة، الحزن يتحول إلى دفء جديد.
1.5s
المتزوج والجار الجديد: جار gay يبتز الزوج بفيديو سري من الكاميرا الأمنية.
المتزوج والجار الجديد
كان بسام في الخامسة والأربعين، متزوجًا من لمياء منذ سبعة عشر عامًا، مع ابنتين في الثانوية وابن في الإعدادية. يعمل مديرًا للمبيعات في شركة سيارات بالتجمع الخامس، يعيشون في فيلا صغيرة في كمبوند هادئ بالقاهرة الجديدة. علاقته الجنسية مع لمياء كانت مستقرة لكن نادرة، مرة كل أسبوعين، دائمًا في الوضع التقليدي. عذريته الشرجية كانت مطلقة؛ لم يُفكر يومًا في لمس ذلك المكان، حتى في خيالاته السرية. جسده كان قويًا، طول ١٨٢ سم، عضلات بطن واضحة من الجيم، بشرة سمراء، شعر أسود قصير.
انتقل جاره الجديد، كريم، إلى الفيلا المجاورة قبل شهرين. كريم في الثامنة والثلاثين، مثلي الجنس علني، يعمل مصورًا محترفًا للإعلانات. كان جذابًا: طول ١٨٥ سم، عضلات محددة، بشرة بيضاء ناعمة، عيون سوداء لامعة، وابتسامة دافئة. كانا يتبادلان التحية في الحديقة، يتحدثان عن الطقس أو صيانة الكمبوند.
في إحدى الليالي، كان بسام وحيدًا في المنزل – لمياء مع الأولاد في زيارة عائلية. شعر بالملل، فخرج إلى الحديقة الخلفية ليستحم في الجاكوزي الخارجي، عاريًا تمامًا كعادته عندما يكون وحيدًا. لم يعلم أن كاميرا أمنية جديدة لكريم (موجهة نحو حديقته لأسباب أمنية) التقطت الفيديو كاملاً: بسام يستحم، يدلك جسده، يستمني ببطء تحت الماء الساخن، يئن بصوت مسموع.
في الصباح التالي، وصلت رسالة على هاتف بسام من رقم كريم: “فيديو رائع من الليلة الماضية. تعال إلى منزلي الساعة ٨ مساءً، أو يذهب إلى لمياء، عائلتك، وعملك.” مع مرفق مقطع قصير. تجمد بسام؛ الفيديو واضح، صوته عالٍ، يكفي لفضيحة تدمر حياته.
ذهب إلى فيلا كريم في المساء، مرتجفًا. فتح كريم الباب بابتسامة باردة، مرتديًا روب حريري أسود: “أهلاً يا جاري. ادخل.” في غرفة المعيشة الفاخرة، أنوار خافتة، رائحة بخور، أخرج كريم اللابتوب يكشف الفيديو كاملاً. “عرضي: ليلة واحدة معي، تجربة كاملة. أعرف أنك عذر شرجيًا، لمياء أخبرتني ذات مرة في دردشة جيران. بعد ذلك، أحذف كل شيء.” هز بسام رأسه: “هذا ابتزاز!” لكن كريم ضغط على إرسال المقطع إلى بريد لمياء كتحذير: “المزيد قادم.”
غصباً عنه، وافق بسام. قاد كريم بسام إلى غرفة النوم، أغلق الباب، أضاء شموعًا. “أرخِ، سأجعلها سريعة.” سكب نبيذًا أحمر، خلع قميص بسام، يكشف صدره. استلقى بسام على بطنه، كريم يدلك ظهره بزيت. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال والبوكسر. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… يؤلمني!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع، يصل إلى البروستاتا. تحول الألم إلى نشوة قسرية.
فض البكارة الشرجية في وضع التبشيري (Missionary):
استلقى بسام على ظهره، ساقاه مرفوعتين على كتفي كريم. وضع كريم رأس قضيبه الضخم (٢١ سم) عند الفتحة العذراء، دفع ببطء، يخترق العذرية، بسام يرى كل سنتيمتر يغوص، يصرخ من الألم. توقف كريم، يدلك البروستاتا حتى يرتاح. ثم دفع بعمق، يملأه، يبدأ حركة منتظمة، عيونهما تلتقيان في ابتزاز.
استمر في هذا الوضع، بسام يئن رغمًا عنه، قضيبه يتصلب ويقذف على بطنه دون لمس. ثم غيّر.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف بسام على أربع على السرير، كريم خلفه يدفع بقوة، يمسك الخصر، يصفع الأرداف. كل دفعة تصل للعمق، الجدران الداخلية تتمدد.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس كريم، رفع بسام فوقه (وجهه للأمام أولاً Reverse)، أنزله على قضيبه، بسام يتحرك قسرًا، يرتفع ويهبط. ثم قلب ليواجه كريم.
وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا على جانبيهما، كريم خلف بسام، يدخل بلطف، ذراعه حول صدره، حركة بطيئة عميقة، يداعب حلمات بسام.
استمر النيك ثلاث ساعات، تنويع الوضعيات تحت التهديد، بسام يقذف خمس مرات من النشوة الشرجية القسرية. في النهاية، في وضع التبشيري، قذف كريم داخل بسام، يملأه بسائل حار غزير. حذف الفيديو أمام عينيه: “سرنا انتهى.”
غادر بسام في الفجر، عذريته مفقودة غصباً عنه، الذل يمزج باللذة، لكنه عاد إلى لمياء… مع كاميرا أمنية جديدة في حديقته، خوفًا من جاره الجديد.
4.7s
الأعزب في التطبيق: يدخل تطبيق مواعدة عن طريق الخطأ، يلتقي رجل gay ويوافق على لقاء طوعي.
الأعزب في التطبيق
كان رامي في الثلاثين، أعزبًا منذ تخرجه من الجامعة قبل سبع سنوات. يعمل مصمم جرافيك في شركة إعلانات بالمعادي، يعيش في شقة صغيرة وحيدًا، يقضي أمسياته في الرسم أو مشاهدة الأفلام. علاقاته الجنسية كانت قليلة ومؤقتة مع نساء يلتقي بهن في الحفلات، دائمًا تقليدية وتنتهي سريعًا. عذريته الشرجية كانت كاملة؛ لم يُفكر يومًا في استكشاف ذلك المكان، حتى في خيالاته. جسده كان مثاليًا: طول ١٨٠ سم، عضلات محددة من اليوغا، بشرة قمحية ناعمة، شعر أسود كثيف، وعيون بنية دافئة.
في ليلة ملل، كان رامي يتصفح هاتفه، يبحث عن تطبيق للدردشة مع أصدقاء. حمل عن طريق الخطأ تطبيق مواعدة شهير للمثليين (Grindr)، ظنًا أنه للجميع. أنشأ حسابًا بصورة شخصية عادية، كتب في البايو “جديد هنا، أبحث عن دردشة”. بعد دقائق، بدأت الرسائل تتدفق. معظمها مباشر، لكنه تجاهلها حتى رسالة من “أمير”: “مساء الخير، صورك جذابة. أنت جديد؟ أنا أمير، ٣٥، مصور.”
أمير كان في الخامسة والثلاثين، مثلي الجنس متمرس، يعمل مصورًا فوتوغرافيًا. جذابًا: طول ١٨٧ سم، عضلات رياضية، بشرة سمراء لامعة، عيون خضراء، ابتسامة ساحرة. بدأ الحديث خفيفًا: عن العمل، الهوايات، القاهرة. اكتشف رامي أنه في تطبيق مثليين، لكنه لم يغلق؛ الفضول سيطر. “أنا مستقيم، دخلت بالخطأ،” كتب رامي. رد أمير: “لا مشكلة، كثير من المستقيمين يجربون دردشة. هل جربت يومًا شيئًا جديدًا؟”
استمر الحديث أيامًا، يتحول إلى مكالمات صوتية. أمير يروي قصصًا عن متعة جسدية بحتة، يصف البروستاتا كنقطة نشوة هائلة. “تخيل يد قوية تدلكك، بدون عواطف.” شعر رامي بالفضول يتزايد، الخمر في إحدى الليالي جعله يوافق على لقاء: “فقط قهوة، طوعي.”
التقيا في شقة أمير في الزمالك، أنوار خافتة، موسيقى جاز. سكبا نبيذًا، حديث عميق. خلع أمير قميص رامي بلطف، يدلك كتفيه. “أرخِ.” استلقى رامي على بطنه، أمير يدلك ظهره بزيت. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع الشورت. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… هذا…” حرك الإصبع، يصل إلى البروستاتا. صاح رامي: “رائع!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع.
وافق رامي طواعية. خلع أمير ملابسه، قضيبه كبير منتصب.
فض البكارة الشرجية في وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف رامي على أربع، أمير خلفه يدفع ببطء، يخترق العذرية، رامي يئن من الألم ثم النشوة. توقف أمير، يدلك حتى يرتاح، ثم يتحرك بعمق، يصفع الأرداف بلطف.
ثم غيّر:
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى رامي على ظهره، ساقاه مرفوعتين، يرى القضيب يغوص، عيونهما تلتقيان.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس أمير، رامي فوقه يتحرك بنفسه طواعية، يرتفع ويهبط.
وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا جانبيًا، أمير خلف رامي، حركة بطيئة عميقة، يعانقه.
استمر النيك ساعتين، تنويع الوضعيات طواعية، رامي يقذف أربع مرات. في النهاية، في وضع الكلبي، قذف أمير داخل رامي، يملأه بحرارة.
استلقيا، رامي يبتسم: “خطأ التطبيق غير حياتي.” ابتسم أمير: “لقاءات أخرى؟” بقي رامي يستخدم التطبيق… عمدًا الآن، عذريته مفقودة طواعية بعد خطأ تحول إلى اكتشاف.
5.5s
المطلق وقريبته المتحررة: قريبة تبتزه بمال وتدفع صديقها الـgay لتجربة معه.
المطلق وقريبته المتحررة
كان نادر في الثانية والأربعين، مطلقًا منذ ثلاث سنوات بعد زواج دام خمسة عشر عامًا من سارة، التي تركته بعد فضيحة مالية صغيرة في عمله. انتقل إلى شقة متواضعة في مدينة نصر، يعمل محاسبًا في شركة صغيرة، ويعاني من ديون متراكمة. كان رجلاً مستقيمًا تمامًا، لم يعرف سوى زوجته السابقة في السرير؛ الجنس كان روتينيًا، ولم يُفكر يومًا في أي شيء آخر. عذريته الشرجية كانت كاملة، لم يُلمس ذلك المكان أبدًا. جسده كان قويًا، طول ١٧٨ سم، عضلات بطن مسطحة من المشي، بشرة سمراء، شعر أسود ممزوج بالشيب.
قريبته المتحررة، دينا، في الثلاثين، ابنة خالته، عانس وجريئة، تعمل مديرة تسويق في شركة سياحة، تملك شقة فاخرة في التجمع. كانت دينا تعرف سرًا قديمًا عن نادر: قبل الطلاق بعام، اقترض منها ٥٠ ألف جنيه لتسديد ***، ولم يسدد سوى النصف، وله وثائق موقعة. كانت دينا صديقة حميمة لرجل مثلي يدعى زياد، في الخامسة والثلاثين، يعمل مدرب يوغا ومصمم أزياء. زياد كان جذابًا: طول ١٨٦ سم، عضلات منحوتة، بشرة برونزية، عيون عسلية، قضيب هائل.
في ليلة، دعت دينا نادر إلى شقتها بحجة “مناقشة المال”. عندما وصل، وجد زياد جالسًا بجانبها. قالت دينا ببرود: “الـ٥٠ ألف مع الفوائد ٨٠ ألف الآن. ليس لديك المال، أليس كذلك؟” أومأ نادر بخجل. “عرضي: ليلة واحدة مع زياد، تجربة كاملة. أمزق الوثائق بعد ذلك.” هز نادر رأسه: “هذا جنون!” لكن دينا أخرجت هاتفها: “أو أرسل الوثائق إلى سارة، عائلتك، وبنكك. ستصبح مفلسًا.”
غصباً عنه، تحت ابتزاز المال، وافق نادر. أغلقت دينا الباب، تركتهما في غرفة النوم الفاخرة، وقالت: “سأراقب عبر الكاميرا. لا تتوقف.” أضاء زياد أنوارًا خافتة، موسيقى هادئة، رائحة لافندر.
بدأ زياد بلطف قسري: “أرخِ، يا نادر. دينا تريد تسديد الدين.” سكب نبيذًا، خلع قميص نادر، يكشف صدره. استلقى نادر على بطنه، زياد يدلك ظهره بزيت. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال والبوكسر. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… يؤلمني!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع، يصل إلى البروستاتا. تحول الألم إلى نشوة قسرية.
فض البكارة الشرجية في وضع الفارس (Cowboy):
جلس زياد على السرير، رفع نادر فوقه، وجهه لزياد. أنزل نادر ببطء على قضيبه الضخم (٢٣ سم)، الفتحة العذراء تأكل الرأس أولاً، ثم الجذع. صاح نادر من الألم، توقف زياد، يدلك البروستاتا حتى يرتاح. ثم هبط أكثر، يخترق العذرية، يملأه. بدأ نادر يتحرك قسرًا، يرتفع ويهبط، زياد يمسك وركيه يدفع لأعلى.
استمر في هذا الوضع، نادر يئن، قضيبه يتصلب ويقذف على صدر زياد دون لمس. ثم غيّر.
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى نادر على ظهره، ساقاه مرفوعتين على كتفي زياد، يرى القضيب يغوص عميقًا، عيونهما تلتقيان في ابتزاز.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف نادر على أربع، زياد خلفه يدفع بقوة، يصفع الأرداف، يمسك الخصر.
وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا جانبيًا، زياد خلف نادر، يدخل بلطف، ذراعه حول صدره، حركة بطيئة عميقة.
استمر النيك ساعتين ونصف، تنويع الوضعيات تحت التهديد، نادر يقذف أربع مرات من النشوة الشرجية القسرية. في النهاية، في وضع الفارس، قذف زياد داخل نادر، يملأه بسائل حار غزير. خرجت دينا، مزقت الوثائق: “الدين انتهى.”
غادر نادر في الصباح، عذريته مفقودة غصباً عنه بسبب المال، الذل يمزج باللذة، لكنه عاد إلى شقته… مفلسًا عاطفيًا، لكن الديون انتهت، وربما بدأ يفكر في زياد مرة أخرى… بدون ابتزاز.
2.1s
الزوج في الرحلة العائلية: حمو الزوجة الـgay يغريه في الفندق، يقبل غصباً عنه خوفاً من الفضيحة.
الزوج في الرحلة العائلية
كان عمرو في الأربعين، متزوجًا من سها منذ اثنتي عشرة سنة، مع ابن وبنت في المدرسة الابتدائية. يعمل مهندسًا في شركة بترول بالقاهرة، يعيشون في فيلا متواضعة بالرحاب. علاقته الجنسية مع سها كانت مريحة لكن روتينية، مرة أو مرتين شهريًا، دائمًا في الوضع التقليدي. عذريته الشرجية كانت مطلقة؛ لم يُفكر يومًا في لمس ذلك المكان، حتى في خيالاته. Billboardجسده كان رياضيًا، طول ١٨١ سم، عضلات بطن واضحة من الجيم، بشرة قمحية، شعر أسود قصير.
في رحلة عائلية سنوية إلى شرم الشيخ، حجزت العائلة غرفًا في فندق فاخر على البحر. حمو سها، والد زوجها، يدعى فؤاد، في الخامسة والخمسين، مثلي الجنس سرًا في العائلة، مطلق منذ سنوات، يعمل رجل أعمال ناجح. فؤاد كان جذابًا رغم السن: طول ١٨٤ سم، عضلات محافظ عليها من السباحة، بشرة سمراء ناعمة، عيون سوداء عميقة، ابتسامة دافئة تخفي أسرارًا. كان يعامل عمرو كابن، لكنه ينظر إليه بنظرات طويلة أحيانًا.
في الليلة الثانية، خرجت سها مع الأولاد والأم إلى عرض في الفندق، تاركين عمرو وفؤاد في الجناح المشترك (غرفتين متصلتين). كان عمرو يستحم في الجاكوزي الخاص بالجناح، عاريًا، يعتقد أنه وحيد. لم يعلم أن فؤاد نصب كاميرا صغيرة في الحمام (من عادته في السفر لأسباب أمنية، كما يدعي)، التقطت فيديو كاملاً: عمرو يدلك جسده، يستمني ببطء تحت الماء الساخن، يئن بصوت واضح يذكر اسم سها.
في الصباح، بعد أن عادت العائلة للنوم، طرق فؤاد باب غرفة عمرو: “تعالى، لدي شيء مهم.” في غرفته، أخرج اللابتوب يكشف الفيديو. “هذا من الليلة الماضية. صوتك عالٍ، وإذا سمعت سها أو الأولاد…” تجمد عمرو؛ الفيديو فاضح، يكفي لتدمير زواجه. “ماذا تريد؟” سأل مرتجفًا. ابتسم فؤاد: “ليلة واحدة معي في الجناح. تجربة كاملة. أعرف أنك عذر شرجيًا، سها أخبرتني ذات مرة. بعد ذلك، أحذف كل شيء، ولا فضيحة.”
هز عمرو رأسه: “أنت حموي! هذا محرم!” لكن فؤاد ضغط على إرسال المقطع إلى هاتف سها كتحذير: “المزيد قادم، والعائلة كلها ستعرف.” خوفًا من الفضيحة، غصباً عنه، وافق عمرو.
أغلق فؤاد الباب، أضاء أنوارًا خافتة، موسيقى هادئة، رائحة عود. “أرخِ، يا ابني. هذا سر بيننا.” سكب نبيذًا أحمر، خلع قميص عمرو، يكشف صدره. استلقى عمرو على بطنه، فؤاد يدلك ظهره بزيت دافئ. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال والبوكسر. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع مبلل، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… يؤلمني!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع، يصل إلى البروستاتا. تحول الألم إلى نشوة قسرية رغم الذل.
فض البكارة الشرجية في وضع الجانبي (Sideways/Spooning):
استلقيا على جانبيهما، فؤاد خلف عمرو، أدخل قضيبه الكبير (٢٠ سم، سميك) بلطف من الخلف، ذراعه حول صدر عمرو كأب يعانق ابنه. دفع ببطء، يخترق العذرية، الجدران الضيقة تمتد. صاح عمرو من الألم، توقف فؤاد، يدلك البروستاتا حتى يرتاح، يهمس: “لا تخف، هذا لسلامة العائلة.” ثم حركة عميقة بطيئة، يضغط على النقطة الحساسة، يداعب قضيب عمرو قسرًا.
استمر في هذا الوضع، عمرو يئن رغمًا عنه، قضيبه يتصلب ويقذف على السرير دون لمس. ثم غيّر.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف عمرو على أربع، فؤاد خلفه يدفع بقوة، يمسك الخصر، يصفع الأرداف بلطف. كل دفعة تصل للعمق، العرق يتساقط.
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى عمرو على ظهره، ساقاه مرفوعتين على كتفي فؤاد، يرى قضيب حموه يغوص، عيونهما تلتقيان في خوف وابتزاز.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس فؤاد، رفع عمرو فوقه (وجهه للأمام Reverse أولاً)، أنزله على قضيبه، عمرو يتحرك قسرًا، يرتفع ويهبط تحت التهديد.
استمر النيك ثلاث ساعات، تنويع الوضعيات غصباً عنه، عمرو يقذف خمس مرات من النشوة الشرجية القسرية. في النهاية، في وضع الجانبي مرة أخيرة، قذف فؤاد داخل عمرو، يملأه بسائل حار غزير، يهمس: “سرنا انتهى.” حذف الفيديو أمام عينيه.
في الصباح، عادت العائلة، عمرو يبتسم مزيفًا، عذريته مفقودة غصباً عنه خوفًا من الفضيحة، الذل يطارده في كل نظرة لحموه، لكن الرحلة استمرت… والسر دفن في البحر.
5.3s
الأرمل والفنان: فنان gay يرسم الأرمل، يتحول الرسم إلى تجربة أولى بارادته.
الأرمل والفنان
كان صلاح في الثامنة والأربعين، أرملًا منذ عامين بعد وفاة زوجته إيمان بمرض عضال. كانا متزوجين خمسًا وعشرين عامًا، أنجبا ابنة وحيدة الآن في الخارج تدرس. صلاح كان أستاذًا جامعيًا في الأدب العربي، يعيش في شقة واسعة بالدقي أصبحت مليئة بالكتب والذكريات. كان رجلاً مستقيمًا تمامًا، لم يعرف سوى إيمان في السرير؛ الجنس كان عاطفيًا لكن تقليديًا، ولم يُفكر يومًا في أي شيء آخر. عذريته الشرجية كانت كاملة، لم يُلمس ذلك المكان أبدًا. جسده لا يزال جذابًا، طول ١٧٩ سم، عضلات محافظ عليها من اليوغا، بشرة قمحية ناعمة، شعر رمادي أنيق، وعيون بنية حزينة.
في إحدى الندوات الأدبية، التقى صلاح بفنان تشكيلي يدعى تامر، في الأربعين المبكرة، مثلي الجنس علني في الوسط الفني، يعمل رسامًا مشهورًا ببورتيريهاته العاطفية. تامر كان ساحرًا: طول ١٨٣ سم، جسد نحيف عضلي، بشرة بيضاء لامعة، عيون خضراء، شعر أسود طويل مربوط، وابتسامة تجعل الآخرين يفتحون قلوبهم. اقترح تامر رسم بورتيريه لصلاح: “وجهك يحمل قصة، يا أستاذ. دعني ألتقط حزنك وجمالك.”
وافق صلاح، يرى في الرسم علاجًا للوحدة. في استوديو تامر بالزمالك، جلسات أسبوعية: صلاح يجلس على كرسي مريح، تامر يرسم، يتحدثان عن الأدب، الفن، الفقدان. مع الجلسات، أصبح الحديث أعمق. “الجسد يحتاج تعبيرًا مثل الروح،” قال تامر. في جلسة مسائية، اقترح تامر رسمًا عاريًا جزئيًا: “لألتقط الضعف الحقيقي.” تردد صلاح، لكنه وافق طواعية، الثقة تنمو.
خلع صلاح قميصه، ثم بنطاله، تاركًا البوكسر. استلقى على أريكة مخملية، تامر يرسم، يمدح جسده: “عذر تمامًا في كل شيء.” نزلت يدا تامر إلى التدليك بعد الرسم: “للاسترخاء.” خلع البوكسر بلطف، يكشف أرداف صلاح العذراء. دلك الفتحة بإصبع مبلل بزيت، دفع ببطء داخل الضيق. “آه… هذا…” حرك الإصبع، يصل إلى البروستاتا. صاح صلاح: “رائع!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع.
وافق صلاح بارادته، الفن يتحول إلى رغبة. خلع تامر ملابسه، قضيبه منتصب.
فض البكارة الشرجية في وضع التبشيري (Missionary):
استلقى صلاح على ظهره على الأريكة، ساقاه مرفوعتين، تامر فوقه يدفع ببطء، يخترق العذرية، صلاح يرى القضيب يغوص، عيونهما تلتقيان في إبداع مشترك. توقف تامر، يدلك حتى يرتاح، ثم حركة عميقة، يرسم لوحة بالجسد.
ثم غيّر:
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف صلاح على أربع أمام لوحة فارغة، تامر خلفه يدفع بقوة، يصفع الأرداف، يمسك الخصر.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس تامر، صلاح فوقه يتحرك بارادته، يرتفع ويهبط، يرسم حركته كفن.
وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا جانبيًا، تامر خلف صلاح، يدخل بلطف، ذراعه حول صدره، حركة بطيئة كضربات فرشاة.
استمر النيك ساعتين، تنويع الوضعيات بارادته، صلاح يقذف ثلاث مرات من المتعة. في النهاية، في وضع التبشيري، قذف تامر داخل صلاح، يملأه بحرارة، يهمس: “لوحتك مكتملة.”
استلقيا، صلاح يبتسم: “الرسم غيرني.” قال تامر: “جلسات أخرى؟” بقي صلاح يزور الاستوديو أسبوعيًا… للرسم والمزيد، عذريته مفقودة بارادته، الفن يشفي الفقدان.
6.5s
الأعزب والمدير في العمل: مدير gay يبتز الموظف الأعزب بترقية مقابل ليلة.
الأعزب والمدير في العمل
كان ياسر في الثلاثين، أعزبًا منذ تخرجه قبل ست سنوات. يعمل موظف مبيعات في شركة تسويق كبرى بالقاهرة الجديدة، يعيش في شقة صغيرة بالتجمع، يقضي أمسياته في الجيم أو مع أصدقاء قليلين. علاقاته الجنسية كانت نادرة، مع نساء عابرة عبر التطبيقات، دائمًا تقليدية وسريعة. عذريته الشرجية كانت كاملة؛ لم يُفكر يومًا في استكشاف ذلك المكان، حتى في خيالاته. جسده كان مثاليًا: طول ١٨٢ سم، عضلات محددة، صدر واسع، بشرة سمراء ناعمة، شعر أسود قصير.
مديره المباشر، المهندس رائد، في الأربعين المبكرة، مثلي الجنس سرًا في الشركة، مطلق، يعمل مدير قسم المبيعات. رائد كان جذابًا بشكل مهيب: طول ١٨٨ سم، عضلات هائلة من الجيم، بشرة برونزية، عيون سوداء حادة، ابتسامة رسمية تخفي رغبات. كان يعامل ياسر باهتمام خاص، يمدحه في الاجتماعات، يعطيه مهام إضافية.
في إحدى الليالي المتأخرة في المكتب، كان ياسر يعمل على تقرير ترقية. اكتشف رائد خطأ ماليًا صغيرًا في حسابات ياسر من شهر سابق (تلاعب بسيط لتغطية مصروفات شخصية، ١٠ آلاف جنيه). في الصباح، دعا رائد ياسر إلى مكتبه الخاص: “هذا الخطأ يكفي لفصلك، يا ياسر. الشركة صارمة.” أخرج تقريرًا مطبوعًا. “لكن لدي عرض: ترقية فورية إلى منسق مبيعات، زيادة راتب ٥٠٪، مقابل ليلة واحدة معي في شقتي. أعرف أنك عذر شرجيًا، سمعتك تتحدث مع زميل.”
هز ياسر رأسه: “هذا ابتزاز!” لكن رائد أرسل التقرير إلى المدير العام كتحذير: “المزيد قادم، والشرطة إذا لزم.” غصباً عنه، تحت تهديد الوظيفة والترقية، وافق ياسر.
في شقة رائد الفاخرة بالتجمع، أنوار خافتة، رائحة مسك، موسيقى هادئة. “أرخِ، هذا استثمار في مستقبلك.” سكب ويسكي، خلع بدلة ياسر، يكشف جسده. استلقى ياسر على بطنه على السرير الملكي، رائد يدلك ظهره بزيت. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البوكسر. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… يؤلمني!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع، يصل إلى البروستاتا. تحول الألم إلى نشوة قسرية.
فض البكارة الشرجية في وضع الكلبي (Doggy Style):
رفع رائد وركي ياسر، وضع قضيبه الضخم (٢٢ سم) عند الفتحة العذراء. دفع ببطء، يخترق العذرية من الخلف، ياسر على أربع يصرخ من الألم. توقف رائد، يدلك البروستاتا حتى يرتاح. ثم دفع بعمق، يملأه، يبدأ حركة قوية، يصفع الأرداف، يمسك الخصر كمدير يسيطر.
استمر في هذا الوضع، ياسر يئن رغمًا عنه، قضيبه يتصلب ويقذف على السرير دون لمس. ثم غيّر.
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى ياسر على ظهره، ساقاه مرفوعتين على كتفي رائد، يرى القضيب يغوص، عيونهما تلتقيان في ابتزاز مهني.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس رائد، رفع ياسر فوقه (وجهه للأمام Reverse)، أنزله على قضيبه، ياسر يتحرك قسرًا، يرتفع ويهبط تحت الضغط.
وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا جانبيًا، رائد خلف ياسر، يدخل بلطف، ذراعه حول صدره، حركة بطيئة عميقة كمكافأة.
استمر النيك ساعتين ونصف، تنويع الوضعيات تحت التهديد، ياسر يقذف أربع مرات من النشوة الشرجية القسرية. في النهاية، في وضع الكلبي، قذف رائد داخل ياسر، يملأه بسائل حار غزير. في الصباح، وقّع رائد أوراق الترقية: “استثمار ناجح.”
غادر ياسر المكتب الجديد، عذريته مفقودة غصباً عنه مقابل الترقية، الذل يمزج بالراتب الأعلى، لكنه بدأ يتجنب الاجتماعات المتأخرة… خوفًا من “عروض” أخرى.
3.2s
المتزوج وصديقة الزوجة: صديقة الزوجة الـgay (فتى) تبتز الزوج بصور زوجته.
المتزوج وصديقة الزوجة
كان أحمد في السابعة والثلاثين، متزوجًا من ليلى منذ تسع سنوات، مع ابنة في الخامسة. يعمل مديرًا للتسويق في شركة عقارات بالتجمع، يعيشون في شقة فاخرة بالرحاب. علاقته الجنسية مع ليلى كانت جيدة لكن روتينية، مرة أسبوعيًا، دائمًا في الوضع التقليدي. عذريته الشرجية كانت مطلقة؛ لم يُفكر يومًا في لمس ذلك المكان، حتى في خيالاته. جسده كان رياضيًا، طول ١٨٠ سم، عضلات بطن واضحة من الجيم، بشرة قمحية، شعر أسود قصير.
صديقة ليلى المقربة، لين، في الثلاثين، فتى متحول جنسيًا (trans boy)، مثلي الجنس علني في دائرته، يعمل مصمم جرافيك. لين كان جذابًا: طول ١٧٥ سم، جسد نحيف عضلي، بشرة بيضاء ناعمة، عيون خضراء، شعر قصير أسود، وصوت ناعم. كان يزور ليلى كثيرًا، يتبادل مع أحمد تحية عادية، لكنه يلاحظ جسد أحمد بنظرات خفية.
في إحدى الليالي، كانت ليلى تسافر لعمل في الإسكندرية، تاركة أحمد وحيدًا. اكتشف لين أن ليلى تخونه مع زميل عمل، والتقط صورًا وفيديوهات فاضحة من هاتفها (كان لين يعرف كلمة السر). في اليوم التالي، أرسل لأحمد رسالة: “لدي صور ليلى مع حبيبها. تعال إلى شقتي الليلة، أو ترسل إليك، لعائلتك، وعملك.” مع مرفق صورة واحدة.
ذهب أحمد إلى شقة لين في المهندسين، مرتجفًا. فتح لين الباب مرتديًا روب حريري أحمر: “أهلاً يا أحمد. ادخل.” في غرفة المعيشة، أنوار خافتة، رائحة فانيليا، أخرج لين اللابتوب يكشف الصور والفيديوهات. “عرضي: ليلة واحدة معي، تجربة كاملة. أعرف أنك عذر شرجيًا، ليلى أخبرتني. بعد ذلك، أحذف كل شيء.” هز أحمد رأسه: “أنت صديقة زوجتي!” لكن لين ضغط على إرسال صورة إلى هاتف أحمد كتحذير: “المزيد قادم، والطلاق مضمون.”
غصباً عنه، تحت ابتزاز صور زوجته، وافق أحمد. قاد لين أحمد إلى غرفة النوم، أغلق الباب، أضاء شموعًا. “أرخِ، سأجعلها سريعة.” سكب نبيذًا، خلع قميص أحمد، يكشف صدره. استلقى أحمد على بطنه، لين يدلك ظهره بزيت. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال والبوكسر. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… يؤلمني!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع، يصل إلى البروستاتا. تحول الألم إلى نشوة قسرية.
فض البكارة الشرجية في وضع التبشيري (Missionary):
استلقى أحمد على ظهره، ساقاه مرفوعتين على كتفي لين. وضع لين قضيبه (١٩ سم، سميك بعد العلاج الهرموني) عند الفتحة العذراء، دفع ببطء، يخترق العذرية، أحمد يرى كل سنتيمتر يغوص، يصرخ من الألم. توقف لين، يدلك البروستاتا حتى يرتاح. ثم دفع بعمق، يملأه، يبدأ حركة منتظمة، عيونهما تلتقيان في ابتزاز.
استمر في هذا الوضع، أحمد يئن رغمًا عنه، قضيبه يتصلب ويقذف على بطنه دون لمس. ثم غيّر.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف أحمد على أربع، لين خلفه يدفع بقوة، يمسك الخصر، يصفع الأرداف بلطف.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس لين، رفع أحمد فوقه (وجهه للأمام Reverse)، أنزله على قضيبه، أحمد يتحرك قسرًا، يرتفع ويهبط.
وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا جانبيًا، لين خلف أحمد، يدخل بلطف، ذراعه حول صدره، حركة بطيئة عميقة.
استمر النيك ساعتين، تنويع الوضعيات تحت التهديد، أحمد يقذف أربع مرات من النشوة الشرجية القسرية. في النهاية، في وضع التبشيري، قذف لين داخل أحمد، يملأه بسائل حار غزير. حذف الصور أمام عينيه: “سرنا انتهى.”
غادر أحمد في الفجر، عذريته مفقودة غصباً عنه بسبب صور زوجته، الذل يطارده، لكنه عاد إلى ليلى… مع سر أكبر، وخوف من لين في كل زيارة.
5.3s
المطلق في البار: رجل gay يدفع المشروبات، يجبر المطلق بلطف على العودة إلى شقته.
المطلق في البار
كان سامي في الثالثة والأربعين، مطلقًا منذ عام ونصف بعد زواج دام أربعة عشر عامًا من منال، التي تركته بعد خيانة متبادلة. انتقل إلى شقة صغيرة في المهندسين، يعمل مديرًا للمشتريات في شركة استيراد، ويحاول نسيان الماضي. كان رجلاً مستقيمًا تمامًا، لم يعرف سوى زوجته السابقة في السرير؛ الجنس كان تقليديًا، ولم يُفكر يومًا في أي شيء آخر. عذريته الشرجية كانت كاملة، لم يُلمس ذلك المكان أبدًا. جسده كان قويًا، طول ١٨٠ سم، عضلات بطن مسطحة من الجيم، بشرة سمراء، شعر أسود ممزوج بالشيب.
في ليلة جمعة، ذهب سامي إلى بار فاخر في الزمالك ليشرب وينسى. كان البار مظلمًا، موسيقى جاز هادئة، رائحة دخان وسيجار. جلس على الكرسي العالي، طلب ويسكي مزدوج. بعد كأسين، اقترب منه رجل يدعى مراد، في الأربعين المبكرة، مثلي الجنس متمرس، يعمل مهندس ديكور. مراد كان جذابًا: طول ١٨٦ سم، عضلات محددة تحت قميص أسود ضيق، بشرة برونزية، عيون عسلية، ابتسامة دافئة. “دعني أدفع هذه،” قال مراد، يشير إلى كأس سامي الثالثة.
رفض سامي أولاً، لكن مراد أصر بلطف: “ليلة صعبة؟ أنا مراد، أعمل قريبًا. دعنا نتحدث.” بدأ الحديث خفيفًا: عن العمل، الطلاق، الوحدة. مع كل كأس يدفعها مراد، يصبح سامي أكثر انفتاحًا، يضحك، ينسى. بعد الكأس الخامسة، قال مراد بهمس: “شقتي قريبة، لدي نبيذ أفضل. نكمل الدردشة؟” تردد سامي، لكنه مخمور، واللطف يسيطر. “حسنًا، فقط كأس.”
في شقة مراد الفاخرة، أنوار خافتة، رائحة بخور، أريكة جلدية. سكب مراد نبيذًا أحمر، جلس بجانب سامي. “أنت جذاب جدًا، يا سامي. الطلاق يجعل الرجال أحرارًا.” بدأ يلمس كتفه بلطف، يدلك رقبته. “أرخِ، هذا مجرد استرخاء.” خلع قميص سامي، يكشف صدره. استلقى سامي على الأريكة، مراد يدلك ظهره. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع مبلل، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… ماذا تفعل؟” تمتم سامي، لكنه لم يتحرك؛ الخمر واللطف يجبرانه.
حرك مراد الإصبع، يصل إلى البروستاتا. صاح سامي: “يا إلهي… هذا…” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع. خلع مراد ملابسه، قضيبه كبير منتصب.
فض البكارة الشرجية في وضع الفارس (Cowboy):
جلس مراد على الأريكة، رفع سامي فوقه، وجهه لمراد. أنزل سامي ببطء على قضيبه، الفتحة العذراء تأكل الرأس أولاً، ثم الجذع. صاح سامي من الألم، توقف مراد، يدلك البروستاتا بلطف حتى يرتاح. ثم هبط أكثر، يخترق العذرية، يملأه. بدأ سامي يتحرك جبرًا باللطف، يرتفع ويهبط، مراد يمسك وركيه يوجه.
استمر في هذا الوضع، سامي يئن، قضيبه يتصلب ويقذف على صدر مراد دون لمس. ثم غيّر.
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى سامي على ظهره على الأريكة، ساقاه مرفوعتين، مراد فوقه يدفع بعمق، يرى كل سنتيمتر يغوص.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف سامي على أربع على الأرض، مراد خلفه يدفع بقوة لطيفة، يصفع الأرداف بلطف.
وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا جانبيًا، مراد خلف سامي، يدخل بلطف، ذراعه حول صدره، حركة بطيئة عميقة.
استمر النيك ساعتين، تنويع الوضعيات جبرًا باللطف والخمر، سامي يقذف أربع مرات من النشوة الشرجية. في النهاية، في وضع الفارس، قذف مراد داخل سامي، يملأه بحرارة.
استلقيا، سامي يلهث: “لم أتخيل…” ابتسم مراد: “البار يفتح أبوابًا.” غادر سامي في الفجر، عذريته مفقودة جبرًا باللطف، يعود إلى البار أحيانًا… يبحث عن مراد.
3s
الأرمل والشرطي: شرطي gay يساعده في قضية، يطلب مقابل تجربة طوعية.
الأرمل والشرطي
كان حسام في الخمسين، أرملًا منذ ثمانية أشهر بعد وفاة زوجته سلمى في حادث سيارة غامض. كانا متزوجين ثمانية وعشرين عامًا، أنجبا ابنًا في أمريكا وابنة متزوجة في الإسكندرية. حسام كان تاجر أقمشة متقاعدًا، يعيش في فيلا كبيرة بالمعادي أصبحت فارغة. كان رجلاً مستقيمًا تمامًا، لم يعرف سوى سلمى في السرير؛ الجنس كان دافئًا لكن تقليديًا، ولم يُفكر يومًا في أي شيء آخر. عذريته الشرجية كانت كاملة، لم يُلمس ذلك المكان أبدًا. جسده لا يزال قويًا، طول ١٧٦ سم، عضلات من المشي اليومي، شعر رمادي كثيف، وجه يحمل آثار الحزن.
بعد الحادث، شك حسام في أنه لم يكن عرضيًا؛ وجد رسائل غريبة في هاتف سلمى. ذهب إلى قسم الشرطة، التقى بالملازم أول كريم، في الأربعين المبكرة، مثلي الجنس سرًا في عمله، يعمل محققًا في الحوادث. كريم كان جذابًا: طول ١٨٥ سم، عضلات هائلة تحت الزي الرسمي، بشرة سمراء لامعة، عيون سوداء عميقة، صوت هادئ يوحي بالثقة. ساعد كريم حسام في التحقيق، زار الفيلا، فحص السيارة، وعد بكشف الحقيقة.
مع الأسابيع، أصبح كريم يزور حسام أكثر، يقدم دعمًا عاطفيًا: “الوحدة قاسية بعد الفقدان.” في زيارة مسائية، بعد كأس شاي، قال كريم: “اكتشفت أن الحادث كان متعمدًا، شركة منافسة. يمكنني إغلاق القضية سريعًا، لكن… مقابل شيء شخصي.” تردد حسام، لكن كريم همس: “ليلة واحدة معي، تجربة طوعية. أعرف أنك عذر شرجيًا، سلمى أخبرتني ذات مرة في تحقيق سابق. لا أحد يعلم، والقضية تنتهي.”
شعر حسام بالامتنان والفضول، الدعم جعله يثق. “طوعي… حسنًا،” قال بارادته، يرى فيها شفاءً للوحدة. قاد كريم حسام إلى غرفة النوم في الفيلا، أغلق الباب، أضاء أنوارًا خافتة. “أرخِ، هذا مكافأة.” خلع زيه، يكشف جسده العضلي. استلقى حسام على بطنه، كريم يدلك ظهره بزيت. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… غريب،” حرك الإصبع، يصل إلى البروستاتا. صاح حسام: “رائع!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع.
خلع كريم ملابسه، قضيبه كبير منتصب.
فض البكارة الشرجية في وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا على جانبيهما، كريم خلف حسام، أدخل قضيبه بلطف من الخلف، ذراعه حول صدر حسام كحامي. دفع ببطء، يخترق العذرية، الجدران الضيقة تمتد. توقف كريم، يدلك حتى يرتاح حسام، يهمس: “هذا للعدالة.” ثم حركة عميقة بطيئة، يضغط على البروستاتا، يداعب قضيب حسام طواعية.
استمر في هذا الوضع، حسام يئن من الدعم المشترك. ثم غيّر.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف حسام على أربع، كريم خلفه يدفع بقوة، يمسك الخصر، يصفع الأرداف بلطف.
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى حسام على ظهره، ساقاه مرفوعتين، يرى القضيب يغوص، عيونهما تلتقيان في ثقة.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس كريم، حسام فوقه يتحرك بارادته، يرتفع ويهبط، يشعر بالسيطرة.
استمر النيك ساعتين، تنويع الوضعيات طواعية، حسام يقذف ثلاث مرات من المتعة. في النهاية، في وضع الجانبي، قذف كريم داخل حسام، يملأه بحرارة، يهمس: “القضية مغلقة.”
استلقيا، حسام يبتسم: “شكرًا للمساعدة.” قال كريم: “زيارات أخرى للدعم؟” أغلق كريم القضية رسميًا، حسام يزور القسم أحيانًا… للتحديثات والمزيد، عذريته مفقودة طواعية، الشرطي يشفي الفقدان.
6.3s
الزوج والمدرب الشخصي: زوجة ترتب مدرباً gay يبتز الزوج بفيديوهات الجيم.
الزوج والمدرب الشخصي
كان خالد في الثامنة والثلاثين، متزوجًا من دينا منذ عشر سنوات، مع ولدين في المدرسة الابتدائية. يعمل مديرًا تنفيذيًا في شركة اتصالات بالقاهرة الجديدة، يعيشون في فيلا صغيرة بالتجمع. علاقته الجنسية مع دينا كانت منتظمة لكن روتينية، مرة أسبوعيًا، دائمًا في الوضع التقليدي. عذريته الشرجية كانت مطلقة؛ لم يُفكر يومًا في لمس ذلك المكان، حتى في خيالاته. جسده كان رياضيًا، طول ١٨١ سم، عضلات بطن واضحة من الجيم، بشرة قمحية، شعر أسود قصير.
دينا، زوجته الجريئة في الثلاثينيات المتأخرة، كانت تعاني من ملل جنسي، فقررت ترتيب مدرب شخصي لخالد ليحسن لياقته… ولأغراض أخرى. حجزت جلسات مع أيمن، في الثلاثينيات، مثلي الجنس علني، يعمل مدرب لياقة في جيم فاخر. أيمن كان عملاقًا: طول ١٩٠ سم، عضلات هائلة، بشرة برونزية، عيون سوداء، ابتسامة ساحرة. كان يرتدي شورت ضيق يكشف عن فخذين قويين.
في الجلسات الأولى في الجيم، كان أيمن يساعد خالد في التمارين، يضع يديه على خصره، يمدح جسده: “عضلاتك مثالية، يا خالد.” لم يلاحظ خالد الكاميرات الصغيرة التي نصبها أيمن في غرفة التبديل (بتشجيع من دينا سرًا). التقطت الفيديوهات خالد عاريًا يستحم بعد التمرين، يدلك جسده، يستمني ببطء تحت الدش، يئن بصوت مسموع.
في جلسة منزلية (دينا سافرت مع الأولاد)، دعا أيمن خالد إلى غرفة اللياقة في الفيلا. بعد التمرين، أخرج أيمن هاتفه يكشف الفيديوهات: “هذه من الجيم. دينا طلبتها، لكن يمكنني إرسالها إليها، عائلتك، عملك.” تجمد خالد؛ الفيديوهات فاضحة. “ماذا تريد؟” سأل مرتجفًا. ابتسم أيمن: “ليلة واحدة معي هنا. تجربة كاملة. أعرف أنك عذر شرجيًا، دينا أخبرتني. بعد ذلك، أحذف كل شيء.”
هز خالد رأسه: “دينا ترتب هذا؟” لكن أيمن أرسل مقطعًا إلى بريد دينا كتحذير: “المزيد قادم.” غصباً عنه، تحت ابتزاز الفيديوهات، وافق خالد.
أغلق أيمن الباب، أضاء أنوارًا خافتة، رائحة زيت تدليك. “أرخِ، يا خالد. دينا ستحب النتيجة.” خلع ملابس خالد، يكشف جسده. استلقى خالد على بطنه على طاولة التمارين، أيمن يدلك ظهره بزيت. نزلت اليدين إلى الأرداف. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… يؤلمني!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع، يصل إلى البروستاتا. تحول الألم إلى نشوة قسرية.
فض البكارة الشرجية في وضع الكلبي (Doggy Style):
رفع أيمن وركي خالد، وضع قضيبه الضخم (٢٣ سم) عند الفتحة العذراء. دفع ببطء، يخترق العذرية من الخلف، خالد على أربع يصرخ من الألم. توقف أيمن، يدلك البروستاتا حتى يرتاح. ثم دفع بعمق، يملأه، يبدأ حركة قوية، يصفع الأرداف، يمسك الخصر كمدرب يسيطر.
استمر في هذا الوضع، خالد يئن رغمًا عنه، قضيبه يتصلب ويقذف على الطاولة دون لمس. ثم غيّر.
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى خالد على ظهره على الطاولة، ساقاه مرفوعتين على كتفي أيمن، يرى القضيب يغوص، عيونهما تلتقيان في ابتزاز.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس أيمن، رفع خالد فوقه (وجهه للأمام Reverse)، أنزله على قضيبه، خالد يتحرك قسرًا، يرتفع ويهبط.
وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا جانبيًا، أيمن خلف خالد، يدخل بلطف، ذراعه حول صدره، حركة بطيئة عميقة.
استمر النيك ساعتين ونصف، تنويع الوضعيات تحت التهديد، خالد يقذف أربع مرات من النشوة الشرجية القسرية. في النهاية، في وضع الكلبي، قذف أيمن داخل خالد، يملأه بسائل حار غزير. حذف الفيديوهات أمام عينيه: “الجلسة انتهت.”
عادت دينا في الصباح، خالد يبتسم مزيفًا، عذريته مفقودة غصباً عنه بترتيب زوجته، الذل يطارده في كل تمرين، لكن دينا حجزت جلسات أسبوعية… “للياقة”.
4.4s
الأعزب في المصعد: مصعد يتعطل مع رجل gay، يبدأ الأمر غصباً ثم يصبح إرادياً.
الأعزب في المصعد
كان بلال في الثلاثين، أعزبًا منذ تخرجه قبل سبع سنوات. يعمل مهندس برمجيات في شركة تقنية بالقاهرة الجديدة، يعيش في شقة فاخرة بالدور الخامس عشر في برج حديث بالتجمع. علاقاته الجنسية كانت قليلة، مع نساء عابرة عبر التطبيقات، دائمًا تقليدية وسريعة. عذريته الشرجية كانت كاملة؛ لم يُفكر يومًا في استكشاف ذلك المكان، حتى في خيالاته. جسده كان مثاليًا: طول ١٨١ سم، عضلات محددة من الجيم، بشرة قمحية ناعمة، شعر أسود مموج.
في مساء يوم عمل طويل، دخل بلال المصعد في البرج ليعود إلى شقته. معه رجل غريب، يدعى طارق، في الخامسة والثلاثين، مثلي الجنس متمرس، يعمل مصورًا ويسكن في الدور الثامن عشر. طارق كان جذابًا: طول ١٨٧ سم، عضلات رياضية تحت قميص أبيض ضيق، بشرة بيضاء لامعة، عيون خضراء، ابتسامة ساحرة. تبادلا تحية سريعة.
فجأة، توقف المصعد بين الدورين الثالث عشر والرابع عشر، الأنوار خفتت، ثم أضاءت إضاءة طوارئ حمراء خافتة. ضغط بلال زر الطوارئ، لكن الرد كان: “الفني قادم، قد يستغرق ساعة بسبب عطل كهربائي.” أصبح الجو حارًا، العرق يتصبب. قال طارق بهدوء: “لا تقلق، حدث هذا من قبل. دعنا نجلس.” جلسا على أرضية المصعد الضيقة.
بدأ الحديث: عن العمل، البرج، الوحدة. مع مرور الدقائق، أصبح طارق أكثر جرأة: “أنت جذاب جدًا، يا بلال. أعيش فوقك، وألاحظك في الجيم.” لمس كتف بلال بلطف. هز بلال رأسه: “أنا لست…” لكن طارق همس: “المصعد مغلق، لا أحد يرى. ساعة كاملة، دعنا نستغلها.” بدأ يدلك رقبة بلال، ينزل إلى صدره فوق القميص. شعر بلال بالخوف والحرارة، لكنه لم يتحرك؛ الضيق يجبره.
خلع طارق قميص بلال بلطف قسري، يكشف صدره. “أرخِ، هذا مجرد استرخاء.” استلقى بلال على ظهره في الزاوية، طارق يدلك بطنه. نزلت اليدين إلى البنطال، خلع الحزام. “لا…” تمتم بلال، لكن طارق خلع البنطال والبوكسر. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع مبلل بعرقه، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… توقف!” صاح بلال، لكن طارق همس: “الصوت يخرج، والفني قد يسمع. استرخِ.”
حرك الإصبع، يصل إلى البروستاتا. تحول الألم إلى إحساس غريب، ثم مثير رغم الغصب. أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع. خلع طارق ملابسه، قضيبه كبير منتصب.
فض البكارة الشرجية في وضع التبشيري (Missionary):
استلقى بلال على ظهره في المساحة الضيقة، ساقاه مرفوعتين على جدار المصعد، طارق فوقه يدفع ببطء، يخترق العذرية، بلال يرى القضيب يغوص في الإضاءة الحمراء، يصرخ من الألم غصبًا. توقف طارق، يدلك البروستاتا حتى يرتاح بلال، النشوة تتسلل رغمًا عنه. ثم دفع بعمق، يملأه، يبدأ حركة منتظمة محدودة بالمساحة.
مع الدقائق، تحول الغصب إلى استسلام، ثم إرادة: بلال يئن طواعية، قضيبه يتصلب ويقذف على بطنه دون لمس. ثم غيّر.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف بلال على أربع في الزاوية، طارق خلفه يدفع بقوة، يمسك الخصر، المساحة الضيقة تجعل كل دفعة أعمق.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس طارق على الأرض، رفع بلال فوقه (وجهه للأمام بسبب الضيق)، أنزله على قضيبه، بلال يتحرك إراديًا الآن، يرتفع ويهبط.
وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا جانبيًا على الأرض، طارق خلف بلال، يدخل بلطف، ذراعه حول صدره، حركة بطيئة عميقة في الدفء المشترك.
استمر النيك خمسين دقيقة، تنويع الوضعيات من غصب إلى إرادي، بلال يقذف ثلاث مرات من النشوة الشرجية. في النهاية، في وضع التبشيري، قذف طارق داخل بلال، يملأه بحرارة.
عندما تحرك المصعد فجأة، استلقيا يلهثان. ابتسم طارق: “تجربة المصعد.” قال بلال بارادته: “شقتك فوق، أليس كذلك؟” غادر بلال، عذريته مفقودة بدأت غصبًا ثم أصبحت إرادية، يستخدم المصعد عمدًا الآن… يأمل في “عطل” آخر.
6.5s
المطلق وقريب الزوج: ابن خال الزوج الـgay يزور ويغري المطلق طوعاً.
المطلق وقريب الزوج
كان علاء في الثانية والأربعين، مطلقًا منذ عامين بعد زواج دام خمسة عشر عامًا من منى، التي تركته لأسباب عاطفية ومالية. انتقل إلى شقة صغيرة في مدينة نصر، يعمل مهندسًا في شركة بناء، ويحاول إعادة بناء حياته. كان رجلاً مستقيمًا تمامًا، لم يعرف سوى زوجته السابقة في السرير؛ الجنس كان تقليديًا، ولم يُفكر يومًا في أي شيء آخر. عذريته الشرجية كانت كاملة، لم يُلمس ذلك المكان أبدًا. جسده كان قويًا، طول ١٨٠ سم، عضلات بطن مسطحة من الجيم، بشرة سمراء، شعر أسود ممزوج بالشيب.
ابن خال زوجته السابقة، يدعى سيف، في الثلاثينيات المتأخرة، مثلي الجنس علني في دائرته الخاصة، يعمل مصمم أزياء. سيف كان جذابًا: طول ١٨٥ سم، عضلات محددة، بشرة بيضاء ناعمة، عيون بنية عميقة، ابتسامة ساحرة. كان يزور منى أحيانًا أثناء الزواج، ويتبادل التحية مع علاء، لكن علاقتهما كانت سطحية. بعد الطلاق، توقف التواصل، حتى تلك الرسالة: “مرحبًا يا علاء، أنا في القاهرة أسبوعًا. هل أزورك؟ أحمل هدية من منى.”
وصل سيف في المساء، يحمل زجاجة نبيذ أحمر فاخرة. دخل الشقة مرتديًا قميصًا أبيض ضيقًا وبنطال جينز، رائحة عطره تملأ المكان. “مساء الخير، يا علاء. الطلاق يجعل الرجال أحرارًا.” جلسا في غرفة المعيشة، يشربان النبيذ، يتحدثان عن الماضي، العمل، الوحدة. مع الكأس الثالثة، أصبح سيف أكثر جرأة: “أنت جذاب جدًا، يا علاء. منى كانت محظوظة. هل جربت يومًا شيئًا جديدًا بعد الطلاق؟”
هز علاء رأسه بخجل، لكن النبيذ والدفء جعلاه يستمع. روى سيف قصصًا عن متعة جسدية بحتة، يصف البروستاتا كنقطة نشوة هائلة. “تخيل يد قوية تدلكك، بدون عواطف.” شعر علاء بالفضول يتسلل، الوحدة تجعله مستعدًا. “حسنًا… أرني،” قال طواعية.
قاد سيف علاء إلى غرفة النوم، أضاء أنوارًا خافتة، موسيقى هادئة من هاتفه. خلع قميص علاء، يكشف صدره. استلقى علاء على بطنه، سيف يدلك ظهره بزيت من حقيبته. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال والبوكسر بلطف. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع مبلل، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… هذا…” حرك الإصبع، يصل إلى البروستاتا. صاح علاء: “رائع!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع.
خلع سيف ملابسه، قضيبه كبير منتصب.
فض البكارة الشرجية في وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا على جانبيهما، سيف خلف علاء، أدخل قضيبه بلطف من الخلف، ذراعه حول صدر علاء. دفع ببطء، يخترق العذرية، الجدران الضيقة تمتد. توقف سيف، يدلك البروستاتا حتى يرتاح علاء طواعية. ثم حركة عميقة بطيئة، يضغط على النقطة الحساسة، يداعب قضيب علاء.
استمر في هذا الوضع، علاء يئن طواعية من الدفء. ثم غيّر.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف علاء على أربع، سيف خلفه يدفع بقوة، يمسك الخصر، يصفع الأرداف بلطف.
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى علاء على ظهره، ساقاه مرفوعتين، يرى القضيب يغوص، عيونهما تلتقيان في إغراء مشترك.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس سيف، علاء فوقه يتحرك طواعية، يرتفع ويهبط، يمسك يدي سيف.
استمر النيك ساعتين، تنويع الوضعيات طواعية، علاء يقذف أربع مرات من المتعة الشرجية. في النهاية، في وضع الجانبي، قذف سيف داخل علاء، يملأه بحرارة، يهمس: “زيارة أخرى؟”
استلقيا، علاء يبتسم: “الطلاق فتح أبوابًا.” غادر سيف في الصباح، علاء يدعوه أسبوعيًا… طواعية، عذريته مفقودة بإغراء قريب الزوج، الوحدة تحولت إلى دفء جديد.
6.6s
المتزوج في المؤتمر: زميلة تدفع رجل gay لابتزاز الزوج بمعلومات سرية.
المتزوج في المؤتمر
كان رامي في الخامسة والثلاثين، متزوجًا من سلمى منذ ثماني سنوات، مع ابنة في الرابعة. يعمل مدير تسويق في شركة أدوية بالقاهرة، يعيشون في شقة واسعة بالمعادي. علاقته الجنسية مع سلمى كانت مريحة لكن نادرة، مرة كل أسبوعين، دائمًا في الوضع التقليدي. عذريته الشرجية كانت مطلقة؛ لم يُفكر يومًا في لمس ذلك المكان، حتى في خيالاته. جسده كان رياضيًا، طول ١٧٩ سم، عضلات بطن واضحة من الجيم، بشرة قمحية، شعر أسود قصير.
في مؤتمر طبي دولي في شرم الشيخ، شارك رامي كممثل للشركة. زميلته في القسم، نورا، في الثلاثينيات، جريئة ومغرية، كانت تعرف سرًا عن رامي: قبل الزواج بعام، أرسل رسائل نصية فاضحة لزميلة سابقة، يطلب لقاءً جنسيًا، ونورا حصلت على نسخ منها عبر صديق مشترك. في اليوم الثاني من المؤتمر، أرسلت نورا الرسائل إلى رامي: “أعرف سرك القديم. تعال إلى غرفتي في الفندق الليلة، أو ترسل إلى سلمى، عائلتك، وعملك.” مع مرفق رسالة واحدة.
ذهب رامي إلى غرفة نورا في الفندق الفاخر، مرتجفًا. فتحت الباب، ووراءها صديقها المقرب، لؤي، في الثلاثينيات المتأخرة، مثلي الجنس علني، يعمل مصورًا في المؤتمر. لؤي كان جذابًا: طول ١٨٨ سم، عضلات محددة، بشرة برونزية، عيون عسلية، قضيب هائل. قالت نورا ببرود: “الرسائل مقابل ليلة مع لؤي. تجربة كاملة. إذا رفضت، كل شيء ينفجر.”
اعترض رامي: “هذا ابتزاز!” لكن نورا أرسلت رسالة إلى هاتف سلمى كتحذير. غصباً عنه، وافق. أغلقت نورا الباب، تركتهما في الغرفة، وقالت: “سأراقب عبر الكاميرا. لا تتوقف.” أضاء لؤي أنوارًا خافتة، موسيقى هادئة، رائحة عطر رجالي.
بدأ لؤي بلطف قسري: “أرخِ، يا رامي. نورا تريد درسًا.” سكب نبيذًا، خلع قميص رامي، يكشف صدره. استلقى رامي على بطنه، لؤي يدلك ظهره بزيت. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال والبوكسر. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… يؤلمني!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع، يصل إلى البروستاتا. تحول الألم إلى نشوة قسرية.
فض البكارة الشرجية في وضع الفارس (Cowboy):
جلس لؤي على السرير، رفع رامي فوقه، وجهه للؤي. أنزل رامي ببطء على قضيبه الضخم (٢٢ سم)، الفتحة العذراء تأكل الرأس أولاً، ثم الجذع. صاح رامي من الألم، توقف لؤي، يدلك البروستاتا حتى يرتاح. ثم هبط أكثر، يخترق العذرية، يملأه. بدأ رامي يتحرك قسرًا، يرتفع ويهبط، لؤي يمسك وركيه يدفع لأعلى.
استمر في هذا الوضع، رامي يئن، قضيبه يتصلب ويقذف على صدر لؤي دون لمس. ثم غيّر.
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى رامي على ظهره، ساقاه مرفوعتين على كتفي لؤي، يرى القضيب يغوص عميقًا، عيونهما تلتقيان في ابتزاز.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف رامي على أربع، لؤي خلفه يدفع بقوة، يصفع الأرداف، يمسك الخصر.
وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا جانبيًا، لؤي خلف رامي، يدخل بلطف، ذراعه حول صدره، حركة بطيئة عميقة.
استمر النيك ساعتين، تنويع الوضعيات تحت التهديد، رامي يقذف أربع مرات من النشوة الشرجية القسرية. في النهاية، في وضع الفارس، قذف لؤي داخل رامي، يملأه بسائل حار غزير. خرجت نورا، حذفت الرسائل: “الدرس انتهى.”
غادر رامي الفندق في الفجر، عذريته مفقودة غصباً عنه بترتيب زميلة، الذل يمزج باللذة، لكنه عاد إلى سلمى… مع سر جديد في كل مؤتمر قادم.
3.5s
الأرمل والكاتب: كاتب gay يكتب سيرته، ينتهي الأمر بتجربة أولى بارادة مشتركة بعد جلسات حوار.
الأرمل والكاتب
كان وحيد في السابعة والخمسين، أرملًا منذ ثلاث سنوات بعد وفاة زوجته ليلى بمرض طويل. كانا متزوجين أربعين عامًا، أنجبا ثلاثة أبناء الآن متزوجون ويعيشون في الخارج. وحيد كان أستاذًا متقاعدًا في التاريخ، يعيش في شقة هادئة بالدقي مليئة بالكتب والصور. كان رجلاً مستقيمًا تمامًا، لم يعرف سوى ليلى في السرير؛ الجنس كان عاطفيًا لكن تقليديًا، ولم يُفكر يومًا في أي شيء آخر. عذريته الشرجية كانت كاملة، لم يُلمس ذلك المكان أبدًا. جسده لا يزال قويًا رغم السن، طول ١٧٥ سم، عضلات من المشي اليومي، شعر أبيض كثيف، وجه يحمل تجاعيد الحكمة والحزن.
في إحدى الندوات الأدبية، التقى وحيد بكاتب شاب يدعى يامن، في الأربعين المبكرة، مثلي الجنس علني في الوسط الأدبي، يكتب سير ذاتية لشخصيات عامة. يامن كان ساحرًا: طول ١٨٢ سم، جسد نحيف عضلي، بشرة سمراء ناعمة، عيون سوداء عميقة، شعر أسود مموج، وابتسامة تجعل الكلمات تتدفق. اقترح يامن كتابة سيرة وحيد: “حياتك قصة، يا أستاذ. دعني أكتبها، جلسات حوار أسبوعية.”
وافق وحيد، يرى في الكتابة علاجًا للوحدة. في شقة يامن بالزمالك، جلسات مسائية: وحيد يروي ذكرياته، يامن يكتب، يسأل أسئلة عميقة. مع الأسابيع، تحول الحديث إلى الجسد والعواطف. “الجسد يحمل قصصًا مثل العقل،” قال يامن. في جلسة ليلية، بعد كأس نبيذ، اقترح يامن: “دعنا نتحدث عن اللمسة بعد الفقدان.” روى يامن عن متعة جسدية بحتة، يصف البروستاتا كنقطة شفاء. شعر وحيد بالفضول يتسلل، الحوار جعله يثق.
“أريد أن أجرب،” قال وحيد بارادة مشتركة، الكلمات تخرج بعد جلسات الحوار. ابتسم يامن: “بإرادة مشتركة، دعنا نكتب فصلًا جديدًا.” قاد يامن وحيد إلى غرفة النوم، أضاء أنوارًا خافتة، موسيقى كلاسيكية. خلع قميص وحيد، يكشف صدره. استلقى وحيد على بطنه، يامن يدلك ظهره بزيت. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… هذا…” حرك الإصبع، يصل إلى البروستاتا. صاح وحيد: “مذهل!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع.
خلع يامن ملابسه، قضيبه منتصب.
فض البكارة الشرجية في وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا على جانبيهما، يامن خلف وحيد، أدخل قضيبه بلطف من الخلف، ذراعه حول صدر وحيد ككاتب يحتضن قصته. دفع ببطء، يخترق العذرية، الجدران الضيقة تمتد. توقف يامن، يدلك حتى يرتاح وحيد بارادته. ثم حركة عميقة بطيئة، يضغط على البروستاتا، يداعب قضيب وحيد.
استمر في هذا الوضع، وحيد يئن من الشفاء المشترك. ثم غيّر.
وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف وحيد على أربع، يامن خلفه يدفع بقوة، يمسك الخصر، يصفع الأرداف بلطف.
وضع التبشيري (Missionary):
استلقى وحيد على ظهره، ساقاه مرفوعتين، يرى القضيب يغوص، عيونهما تلتقيان في حوار جسدي.
وضع الفارس (Cowboy):
جلس يامن، وحيد فوقه يتحرك بارادته، يرتفع ويهبط، يكتب إيقاعه.
استمر النيك ساعتين، تنويع الوضعيات بارادة مشتركة، وحيد يقذف ثلاث مرات من المتعة. في النهاية، في وضع الجانبي، قذف يامن داخل وحيد، يملأه بحرارة، يهمس: “الفصل مكتمل.”
استلقيا، وحيد يبتسم: “السيرة الآن كاملة.” قال يامن: “جلسات أخرى للتحرير؟” أكمل يامن الكتاب، وحيد يزور الشقة أسبوعيًا… للحوار والمزيد، عذريته مفقودة بارادة مشتركة، الكاتب يكتب نهاية جديدة للحزن.


