Uncategorized
خواطر – تائه في صحراء روحي – أفلام سكس مصري محارم جديد

كلماتك تشي بأنك بلغت مرحلةً لا يُفرّق فيها القلب بين التعب والهدوء… كأنك تسير على حافة البقاء، تنظر للخلف فلا تجد إلا ما أوجعك، وتنظر للأمام فلا ترى سوى سرابٍ يُعيدك إلى نفسك.
لكن، حتى الرماد الذي تصفه، كان يومًا نارًا مشتعلة، وما زال في رماده أثر دفءٍ يمكن أن يشتعل من جديد، فقط حين يؤمن القلب أن العتمة ليست النهاية، بل استراحة الضوء قبل العودة.


