Uncategorized

بقايا روح عند حافة الوداع – أفلام سكس مصري محارم جديد


تنتهي الحكاية بصمتٍ يشبه انطفاء شمعةٍ في آخر الليل،
بعد أن اشتعلت طويلًا في وجه الريح كي لا تنطفئ.
ينقسم الطريق نصفين، أحدهما يمضي بخطواتٍ ثابتة نحو النسيان،
والآخر يغرق في وحل الذكرى، كجدارٍ ما زال يحتفظ بصدى الأصوات القديمة.
تمضي الأيام كأنها تُهرول لتنسى،
لكن بعض اللحظات تبقى عالقة هناك،
عند حافة وداعٍ لم يُغلق بابه بعد،
كجرحٍ يُخفيه الزمن، لكنه ما زال ينزف في صمتٍ ثقيل.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى