Uncategorized

مكتملة – خمسة وعشرون قصة جنسية قصيرة عن فيتيش الزب غير المختون – أفلام سكس مصري محارم جديد


زوجة تكتشف أن عشيقها الجديد غير مختون لأول مرة في حياتها، فتُصاب بهوس وتترك زوجها المختون نهائياً.
كانت دينا ٣٤ سنة، متجوزة من ١٠ many years، جوزها «عمرو» راجل محترم، شغله كويس، بيحبها، بس في السرير كان دايمًا «روتيني»: نيك سريع، نفس الوضعيتين، وطبعًا زي كل الرجالة اللي عرفتهم في حياتها، مختون من زمان.
من شهور قليلة بدأت تشتغل في شركة تصدير في المهندسين، ولقت نفسها بتشتغل مع مدير المبيعات الجديد «كريم»، لبناني، ٣٨ سنة، طويل، بشرة بيضاء، عيون خضرا، وكاريزما بتخلّي كل البنات في الشركة يتكلموا عنه في الحمام.
في يوم، بعد اجتماع متأخر، كريم عرض يوصلها البيت. في العربية، الجو سخن، إيد على إيد، قبلة سريعة، وبعدين قال لها بصوت أجش: «أنا عايزك الليلة».
دينا قالت «موافقة» قبل ما تفكر. حجزوا أوضة في فندق صغير في الزمالك، دخلوا، قلّعوا بعض في ثواني.
لما كريم نزّع البوكسر… دينا اتجمدت. زبه كان كبير، سميك، وغير مختون. القلفة طويلة ناعمة، بتغطي الرأس كلها، والرأس لما انكشف كان وردي لامع، مبلول، وكأنه لسه طالع من حلم.
دينا ما شافت زب غير مختون في حياتها قبل كده. كانت دايمًا بتسمع عنه من صاحباتها اللي سافروا بره، بس عمرها ما جربت.
كريم شاف نظرتها، ضحك وقال: «أول مرة؟» دينا هزت راسها وهي مش قادرة تبعد عينيها.
في الدقيقة دي بدأ الهوس.
كريم خلّاها تمسكه بإيدها، تحرك القلفة فوق وتحت ببطء، وهي بتتأوه من الإحساس الناعم الجديد ده. بعدين نزل يلحس كسها، وهي بتمص زبه وبتلعب في القلفة بلسانها، بتسحبها لورا وتدخل الرأس كله في بقها، وبتحس إنها بتاكل حاجة مختلفة تمامًا عن كل اللي جرّبته.
لما دخلها، الإحساس كان مختلف: القلفة بتتحرك جواها، بتضغط على الشفرات من جوا، الرأس بيحك في نقطة الجي بطريقة ما كانتش بتحسها قبل كده. دينا جابت في أقل من دقيقة، صرخت صرخة ما طلعتهاش من ١٠ سنين، وجابت تاني وتالت، وهي بتترجاه: «متطلعش… كمّل… أنا عايزة أحس كده كل يوم».
في اليوم ده دينا قررت.
رجعت البيت، جمعت هدوم عمرو في شنتتين، وحطتهم بره الباب. عمرو رجع من الشغل لقى مراته قاعدة على الكنبة بهدوء وقالتله: «أنا عايزة أطلّق… أنا لقيت اللي كنت بدوّر عليه طول عمري».
عمرو حاول يفهم، صرخ، بكى، سأل «فيه حد تاني؟» دينا ابتسمت ابتسامة غريبة وقالت: «أيوه… وهو أحلى حاجة حصلتلي في حياتي».
من يومها، دينا بقت تعيش مع كريم في شقته في المهندسين، كل ليلة بتستنى لحد ما يرجع من الشغل، تقلّع وتركع قدامه، تمص زبه ساعة كاملة وهي بتلعب في القلفة زي **** بلعبة جديدة، وبعدين ينيكها في كل حتة في الشقة: على الكنبة، في المطبخ، على الترابيزة، في الحمام، وهي بتصرخ: «أيوه كده… زبك ده أحلى من أي زب جرّبته».
كريم بقى يضحك ويقولها: «أنا كنت خايف إنك تتضايقي إني مش مختون». دينا ترد وهي بتلحس الرأس من تحت القلفة: «أنا لو كنت عارفة إن فيه زب كده في الدنيا… كنت سبت عمرو من أول يوم».
من يومها، كل ما دينا تشوف زب مختون (في فيلم أو صورة)، بتتخض وتقول: «يا حرام… ده ناقص نصّه». وكريم بقى يلبسها سوار صغير في رجلها مكتوب عليه: «ملكية خاصة لزب غير مختون». ودينا بقت تتباهى بيه قدام صاحباتها المتجوزات… وعدد كبير منهم بدأوا يسألوا: «طب فين كريم ده… عندك نسخة تانية؟» 😈
فتاة جامعية بريئة ترى قضيب صديقها غير المختون في السكن وتصبح مدمنة على شد القلفة بأسنانها كل ليلة.
كانت لين ١٩ سنة، أول سنة جامعة أمريكية في القاهرة، بنت هادية جدًا، من بيت محافظ في الإسكندرية، أول مرة تسكن بعيد عن الأهل، وأول مرة تكون لها علاقة حقيقية.
صديقها اسمه لوكا، إيطالي-مصري، ٢١ سنة، طالب هندسة، طويل، شعر أشقر مموج، بشرة بيضاء، وعيون زرقا. بدا العلاقة ببطء: قبلات في الكافيه، إيد في إيد في السينما، وبعد شهرين قالها: «تعالي السكن عندي الليلة… مفيش حد».
لين كانت متوترة، بس وافقت.
دخلوا أوضته في السكن الجامعي، نور خافت، قلّعوا بعض بالتدريج، ولما لوكا نزّع البوكسر… لين اتجمدت. زبه كان واقف، كبير، أبيض، والقلفة طويلة ناعمة بتغطي الرأس كلها، زي غطا حرير وردي.
لين ما شافت زب غير مختون في حياتها قبل كده. كانت دايمًا بتتخيل إن كل الرجالة زي أي صورة شافتها في أفلام مصرية قديمة أو صور طبية: كلها مختونة.
سألته بصوت واطي وهي مش قادرة تبعد عينيها: «ده… ده إيه كده؟» لوكا ضحك وقال: «ده طبيعي يا حبيبتي… في أوروبا كده، مش مختون».
لين قربت بإيدها براحة، مسكت القلفة بصباعين، سحبتها لورا ببطء… الرأس الوردي بان، لامع، مبلول. حست إنها فتحت كنز.
في أول ليلة، لين ما قدرتش تكمل نيك عادي. قعدت ساعة كاملة تركع قدامه، تمسك زبه بإيد وبتلعب في القلفة بلسانها وأسنانها:

  • تسحب القلفة لورا بأسنانها براحة لحد الآخر،
  • تدخل الرأس في بقها وتسحب القلفة لقدام تاني،
  • تعض على القلفة خفيف وتشدّها وهي بتضحك وبتتأوه.

لوكا كان بيتمسكن من اللذة، بيقولها: «إنتي هتجننيني… أنا أول مرة بنت تعمل كده».
لين بقت مدمنة من أول لحظة. كل يوم بعدها، كانت بتروح السكن بتاعه بعد المحاضرات، تقفل الباب، وأول حاجة تعملها: تنزل على ركبها، تطلّع زبه، وتبدأ تلعب في القلفة بأسنانها ولسانها لحد ما يترجاها يدخلها.
بعد أسبوعين، لوكا قالها وهو بيضحك: «إنتي مش بتشبعي من الجزء ده؟» لين ردت وهي بتشد القلفة بأسنانها براحة: «أنا كنت عايشة من غير ما أعرف إن فيه متعة كده… دلوقتي لو شفت زب مختون هبكي».
بقت كل ليلة روتين:

  • تدخل الأوضة، تقفل الباب،
  • تركع، تطلّع زبه، وتبدأ تمص وتشد القلفة بأسنانها ساعة كاملة،
  • وبعدين ينيكها وهي بتصرخ من اللذة المضاعفة لأن القلفة بتزوّد الإحساس جواها.

بعد شهر، لين بقت تكلم صاحباتها في السكن وتقولهم بفخر: «أنا لو اتجوزت لازم يكون غير مختون… وإلا هطلّق في نفس اليوم».
ولوكا بقى يستنى كل ليلة زي المدمن هو كمان، يقولها: «إنتي خليتيني أحب إني مش مختون… كنت بفكر أعمل العملية قبل ما أقابلك».
ولين بقت تلبس سوار صغير في رجلها مكتوب عليه بخط صغير: «Addicted to foreskin». ومحدش في السكن فاهم ليه هي بتضحك كل ما حد يسألها عن معناه. 😈
معالجة جنسية متخصصة تعالج رجالاً غير مختونين فقط، وتستخدم فمها كـ”جلسة علاج” يومية. وقم اضا بالتفصيل فى النيكة
د. يارا، ٣٥ سنة، دكتوراه في علم النفس الجنسي من جامعة فيينا، وشهادة معتمدة في العلاج الجنسي الجسدي (Sexual Somatic Therapy). عيادتها في فيلا صغيرة فخمة في التجمع الخامس، جدران عازلة للصوت، سرير علاجي جلد أسود عريض، إضاءة دافية، وريحة خشب الصندل دايمًا مالية المكان.
اللوحة على باب العيادة مكتوب عليها بوضوح: «د. يارا – معالجة جنسيّة متخصصة في الرجال غير المختونين فقط».
مش بتعالج أي حالة تانية. كل اللي بيحجزوا لازم يبعتوا صورة واضحة لزبهم نايم وواقف (من غير وش)، وهي اللي بتوافق أو ترفض بنفسها.
الجلسة اليومية بتبقى كده:
المريض بيدخل، بيقلّع كل حاجة، بيستلقي على السرير العلاجي، رجليه في الدعامات الجلد، إيده مربوطة برباطات حرير أسود (عشان يركز في الإحساس بس).
د. يارا بتدخل لابسة روب حرير أبيض قصير جدًا، تحتها لانجري أسود شفاف، كعب عالي، وشعرها الأسود منسدل على كتافها.
بتقعد على كرسي جلد بين رجليه، بتلبس جوانتي لاتكس أسود رفيع، وبتبدأ «التقييم»:

  • تمسك الزب بإيد واحدة، تسحب القلفة لورا ببطء شديد، بتفحص الرأس، اللون، الرطوبة، حساسية الـ frenulum.
  • بتكتب ملاحظات على تابلت صغير: «قلفة طويلة جدًا – Type F3، حساسية عالية، إفرازات طبيعية».

وبعدين تبدأ الجلسة العلاجية الحقيقية… بفمها فقط.
القاعدة الأساسية: ممنوع المريض يتحرك أو يجيب إلا لما هي تقول.
بتبدأ كده:
تمسك الزب من القاعدة، تسحب القلفة لقدام كلها لحد ما تغطي الرأس تمامًا.
تحط شفايفها على طرف القلفة، تبدأ تمص الهواء من جوا القلفة برفق، فالرأس بينفش جوا بقها زي بالون صغير.
بأسنانها الأمامية (ناعمة جدًا) بتشد القلفة لورا ببطء شديد، لحد ما الرأس يبان كله، وبتسيب أسنانها تحك في الـ frenulum ثواني.
بلسانها بتلف حوالين الرأس ٢٠ مرة بسرعة متغيرة، وكل مرة بتدخل القلفة لقدام تاني وتسحبها بأسنانها.
بعد ١٠ دقايق بتاخد الزب كله في زورها، القلفة بتكون متجمعة تحت شفايفها، وبتبدأ تعمل «مص عميق» مع سحب القلفة لورا وقدام بإيدها في نفس الوقت.
المريض بيبدأ يتنفض، بيترجاها، بس هي بتفضل هادية وبتقوله: «العلاج بيكتمل لما تجيب ٣ مرات متتالية… من غير ما تلمس نفسك».
النيك في الجلسة بيحصل كده:

  • بعد ما يجيب أول مرة في بقها (بتبلع كل قطرة وبتكمل مص)، بتروح تلبس «الكرسي العلاجي» الخاص: كرسي جلد بفتحة في النص، بتقعد فوقه، كسها مفتوح تمامًا.
  • بتفك رباطات إيده، بتخليه يقف قدامها، وبتقوله: «ادخل… بس ممنوع تتحرك، أنا اللي هتحرك».
  • بتركب عليه، بتضغط عضلات كسها على القلفة، بتسحبها لورا وقدام جواها، وبتخليه يحس إن الكس بيمص القلفة لوحده.
  • بتزود السرعة تدريجيًا، وكل ما يقرب يجيب بتبطّئ، لحد ما يترجاها.
  • في المرة التانية بتخليه يجيب جوا كسها، وبتكمل تركب وهي بتدلّك البيض بإيد والقلفة بكسها.
  • المرة التالتة بتخليه يقف، بتركع قدامه تاني، بتمص وبتشد القلفة بأسنانها لحد ما يجيب على وشها وبزازها، وهي بتفرك الكس بإيدها وتجيب معاه.

في نهاية الجلسة (ساعة ونص بالظبط)، بتمسح الزب بمنديل دافئ، بتدهنه زيت لوز، وبتقوله: «العلاج اليومي ضروري لمدة شهر… هتبقى هنا كل يوم الساعة ٨ بليل».
المرضى بييجوا من كل حتة: لبنانيين، أوروبيين، أتراك، خليجيين عايشين بره وراجعين مخصوص… والعيادة محجوزة ٦ شهور قدام.
ود. يارا بقت مشهورة في الدواير الخاصة باسم: «دكتورة القلفة» ومفيش مريض واحد فكر يعمل ختان بعد ما عالجته… بالعكس، كلهم بقوا يتباهوا إنهم «تحت علاج د. يارا». 😈
أستاذة جامعية تُعطي درجات إضافية للطلاب غير المختونين مقابل أن يتركوها تلعب بالقلفة في مكتبها.
د. سارة عماد، ٤١ سنة، أستاذة علم نفس اجتماعي في جامعة خاصة كبيرة في القاهرة الجديدة. طويلة، جسمها رشيق حتى بعد الـ٤٠، شعرها أسود ناعم لحد وسطها، دايمًا لابسة بدل تنورة ضيقة وبلوزة حرير بأزرار مفتوحة زرار أو اتنين، ونظارة طبية شيك تخلّي الطلاب يتلخبطوا في المحاضرة.
الكل عارف إن درجات الميدتيرم والفايف ماركس عندها صعبة جدًا… لكن من سنتين بدأت شائعة سرية بين الطلاب اللي «غير المختونين» فقط:
«لو عندك قلفة… د. سارة هتديك ١٠-١٥ درجة زيادة… مقابل زيارة خاصة في مكتبها بعد الدوام».
الطريقة كانت كده:
الطالب بيحجز موعد «استشارة أكاديمية» في الأجندة الإلكترونية (آخر ميعاد ٦ مساءً يوم الأربعاء أو الخميس). لما بيدخل المكتب، د. سارة بتقفل الباب بالمفتاح، بتطفي النور الرئيسي، بتسيب لمبة المكتب الصغيرة بس، وبتقوله بهدوء:
«نزّل البنطلون والبوكسر… واستند على المكتب».
الطالب بينفذ، زبه بيكون واقف من مجرد ريحة عطرها.
د. سارة بتقعد على كرسيها الجلد، بتقرب وشها على بعد سنتيمترات، وبتبدأ «التقييم»:

  • بتمسك الزب بإيد واحدة من القاعدة، بتفحص طول القلفة، مرونتها، شكل الـ frenulum.
  • بتسأل بصوت واطي: «طويلة كده من زمان؟ ولا بتتحرك لوحدها لما بتبقى واقف؟»
  • بتلبس جوانتي لاتكس أسود رفيع (للنظافة الأكاديمية)، وتبدأ اللعب:
  • تسحب القلفة لورا ببطء شديد لحد ما الرأس يبان كله، وبعدين تسيبها ترجع لوحدها.
  • بتدخل صباعها السبابة تحت القلفة من الناحية التحتية وتلف بيه دايرة كاملة حوالين الرأس.
  • بأظافرها الطويلة الأحمر بتحك خفيف جدًا في الـ frenulum لحد ما الطالب يترعش.
  • بتطلع لسانها (محاط بأحمر شفايف غامق) وبتلحس الرأس من تحت القلفة من غير ما ترفعها كلها، زي ما بتاكل آيس كريم من غير ما تقلّع الغلاف.
  • وأخيرًا بتشد القلفة بأسنانها الأمامية برفق، تسحبها لقدام ولورا ١٠-١٥ مرة وهي بتبص في عين الطالب من فوق النظارة.

ممنوع الطالب يجيب إلا لما هي تقول «امسك نفسك… دلوقتي».
لما بتكون راضية (غالبًا بعد ١٥-٢٠ دقيقة)، بتقوله: «تمام… +١٢ درجة في الميدتيرم… ولو جيت الأسبوع الجاي هيبقى +١٥».
الطالب بيلبس هدومه وهو بيترعش، وبيطلع من المكتب ماشي بالعافية.
في الفصل اللي فات، ولد اسمه «ماركو» (مصري-إيطالي) كان متوقع يرسب… جالها ٣ زيارات في الأسبوع الواحد، وفي النهاية خد ٩٤٪ وهو كان متوقع ٤٥٪ بالكتير.
الطلاب المختونين بقوا يحسدوا، وبعضهم فكر يسألها: «يا دكتورة لو عملت ترميم قلفة… هينفع؟»
د. سارة بتضحك وتقول: «للأسف الترميم مش بيبقى نفس الإحساس… لازم تكون أصلية ١٠٠٪».
والشائعة بقت أكبر… والمكتب بقى يتقفل كل خميس من ٦ لـ ٩ بليل، والطلاب اللي عندهم «قلفة طويلة» بيتراصوا في الدور زي ما بيتراصوا على تذاكر ماتش الأهلي والزمالك.
ود. سارة بقت تكتب في نهاية كل فصل في التقرير السنوي: «ملحوظة: نسبة النجاح في المادة ارتفعت بشكل ملحوظ بين الطلاب من أصول أوروبية ولبنانية وتركية». ومحدش بيسأل ليه بالظبط. 😈

السماح الخاص (اللي محدش بيحكي عنه برا المكتب):

لما د. سارة تشوف إن الطالب عنده قلفة «درجة أولى» (طويلة بزيادة، ناعمة، والفرينيولم زي خيط حرير)، بتبتسم ابتسامة شيطانية وبتقوله بهمس: «تمام يا حبيبي… النهاردة مش بس +١٥… النهاردة هتاخد الـ Full Package».

بتقوم تقفل الباب مرتين (القفل العادي والقفل الأمان)، بتطفي لمبة المكتب الصغيرة كمان، بتسيب بس ضوء الـ LED الأزرق الخافت اللي تحت المكتب، وبترجع تقعد قدامه وهي بتفك أزرار البلوزة لحد السرة.

مراحل النيكة الكاملة (من أول لحظة لآخر قطرة):

  1. الإحماء الشفوي تحت القلفة بتفضل لابسة الجوانتي الأسود، بتسحب القلفة لقدام لحد ما تغطي الرأس كله، وبعدين بتدخل لسانها جوا القلفة من تحت وتبدأ تلف بيه دايرة بطيئة جدًا، بتزق القلفة بلسانها لورا وهي بتمص الرأس من غير ما تقلّع القلفة خالص. الطالب بيحس إن فيه شفاية دافية بتمص زبه وفي نفس الوقت القلفة بتدلك الرأس من كل ناحية.
  2. الـ “Gliding Torture” بتقلّع الجوانتي، بتحط زيت جونسون بيبي دافي على إيديها، بتمسك الزب بإيد واحدة من النص، وبالإيد التانية تبدأ تسحب القلفة لقدام ولورا بسرعة متوسّطة، بس كل ما الرأس يبان تروح راجعة بسرعة تغطيه تاني. بتفضل كده ٥-٧ دقايق، والطالب بيبقى بيترجّى يجيب، وهي بتقوله: «لأ، لسه بدري».
  3. الـ Frenulum Snap بتجيب مشبك ورق صغير معدني (نظيف طبعًا)، بتحطه على الفرينيولم من تحت وتشدّه برفق لتحت، في نفس الوقت بتدخل صباعها الوسطى جوا القلفة وتلف بيه بسرعة. الإحساس بيبقى خليط بين ألم خفيف جدا ولذة ما تتوصفش.
  4. النيكة الفعلية بالقلفة (الـ Foreskin Fuck) بتقوم توقف الطالب، بتخلّيه يستند على المكتب وهي لسه قاعدة، بترفع التنورة لحد فخادها، بتلبس كوندوم رفيع جدًا (عشان النظافة الأكاديمية برضو 😈)، وبعدين تمسك زبه وتدخله جوا كسها… بس القلفة تبقى لسه مغطّية الرأس كله. بتبدأ تتحرك لقدام ولورا، والقلفة هي اللي بتدلك رأس زبه من جوا، بينما هي بتضغط على قاعدته بإيديها. الطالب بيحس إن فيه كس ناعم وفي نفس الوقت إيده بتدلك زبه من برا. بتفضل كده لحد ما تحس إنه على وشك يجيب.
  5. الـ Finale (السماح الرسمي) في آخر ٣٠ ثانية بتقوم تسحب القلفة لورا كلها مرة واحدة، بتفضل تنيكه عادي جدًا بسرعة مجنونة، وبتقوله في ودنه: «دلوقتي… جي (جيب) جوايا… كل قطرة». بتسيبه يجيب وهي بتضغط على قاعدة زبه عشان تطوّل النشوة، وبعدين تسحب ببطء وهي بتبص على القلفة وهي بترجع تغطي الرأس تاني وعليها لبنها اللي لسه ساخن.

بتقوم تمسح كل حاجة بمناديل مبللة بريحة اللافندر، بتديه علبة صغيرة فيها كريم مرطب للقلفة (هدية منها)، وبتقوله: «الأسبوع الجاي نفس الميعاد… ولو جبت صاحبك اللي قلفيته أطول منك… هياخد +٢٠ وأنت +٢٥».

الطالب بيطلع من المكتب ماشي على الحيطة، ركبه بتخبط في بعض، ودرجاته بتبقى في السما… ومن يومها بيبقى مستعد يعمل أي حاجة عشان يفضل «غير مختون» طول العمر.

ود. سارة بتكتب في دفترها السري جنب اسم الطالب: «ماركو – ٣ زيارات كاملة – قلفة ٩.٨/١٠ – لبن كثيف – رجع تاني بعد ٤٨ ساعة». 😈

الخميس الجاي ٦ مساءً… المكتب مقفول رسمي.

عروس في شهر العسل تُفاجأ أن زوجها غير مختون، فتقضي الأسبوع كاملاً تتذوق وتسحب القلفة حتى يتوسلها للراحة.
فيلا صغيرة على شاطئ نوبيع، البحر الأحمر لازوردي، والأسبوع كاملاً محجوز لشهر العسل. لونا، ٢٧ سنة، عروس من القاهرة، أول مرة تتجوز وأول مرة تطلع من مصر. عريسها ماركو، مصري-إيطالي، ٣٠ سنة، كان دايمًا يقولها «أنا فيه حاجة هتفاجئك في ليلة الدخلة»… وهي كانت فاكرة إنه بيهزر.
ليلة الدخلة، بعد الزفة والرقص، دخلوا الفيلا، النور خافت، الشمبانيا مفتوحة، والسرير مليان ورد. لونا قلّعت الفستان الأبيض، وقفت باللانجري الأبيض الشفاف، وماركو قلّع البدلة وبوكسره.
لما البوكسر نزل… لونا شهقت. زبه كان واقف، كبير، أبيض، والقلفة طويلة ناعمة جدًا، بتغطي الرأس كله وبتتدلّى حتة صغيرة زيادة. كانت أول مرة في حياتها تشوف زب غير مختون.
بصتله وقالت بصوت مرتجف: «ده… ده إيه كده؟» ماركو ضحك وقال: «ده الإيطالي الأصلي يا حبيبتي… أهلاً بيكي في العالم الجديد».
لونا قربت زي المغناطيس، ركعت قدامه، مسكت الزب بإيد مرتعشة، وسحبت القلفة لورا ببطء… الرأس الوردي بان، لامع، مبلول، زي جوهرة لسه متكشفة. حست إنها اكتشفت كنز.
من اللحظة دي، الأسبوع كله اتقلّب.
اليوم الأول: لونا ما سمحتش لماركو يدخلها أصلاً. قعدت ٣ ساعات متواصلة تمص وتلحس وتسحب القلفة بأسنانها، بلسانها، بأطراف صوابعها. كل ما يقرب يجيب كانت توقف وتقوله: «لأ… لسه بدري». في الآخر جاب على وشها، وهي جمعت اللبن بإيدها ودهنت بيه القلفة تاني وكمّلت تلعب.
اليوم التاني: صحي ماركو لقاها نايمة على صدره، إيدها ماسكة زبه، والقلفة متجمعة بين صوابعها زي خاتم. قامت الصبح، قالتله «ممنوع تلبس بوكسر طول الأسبوع». كانت تمشي وراه في الفيلا عاريانة، وكل ما يقعد كانت تركع قدامه وتبدأ تسحب القلفة لقدام ولورا زي لعبة yo-yo.
اليوم الرابع: ماركو بدأ يترجاها، زبه أحمر من كتر المص والشد، حساس جدًا، كل لمسة بتوجعه وبتمتعه في نفس الوقت. قالها: «يا لونا أنا هموت… دخليني جواكي شوية». لونا ردت وهي بتشد القلفة بأسنانها برفق: «لأ… أنا لسه بتذوق… ده أحلى من أي حاجة».
في اليوم الخامس: خلّته يستلقي على السرير، ربطت إيده برباط الفستان، وجابت زيت جوز الهند، دهنت القلفة كلها، وبدأت تسحبها لورا وقدام بإيدها الاتنين ساعة كاملة، وهي بتلحس الرأس كل ما يبان. ماركو كان بيترعش، بيعيط من اللذة، وبيقول: «كفاية يا مجنونة… أنا هتجنن».
اليوم السادس: أخيرًا سمحتله يدخلها… بس بشرط: هي اللي تتحرك، وهو ممنوع يتحرك. ركبت عليه، وكل ما تطلع وتنزل كانت تضغط عضلات كسها على القلفة، تسحبها جواها، وتسيبها ترجع لوحدها. جاب جواها ٣ مرات في نص ساعة، وهي جابت ٦ مرات، وكل مرة بتقوله: «أنا مدمنة القلفة بتاعتك… مش هسيبها أبدًا».
اليوم السابع والأخير: ماركو كان خلاص بيترجاها ترتاحه، زبه متورم من كتر اللعب، حساس لدرجة إن نسمة الهوا كانت بتوجعه. لونا ضحكت وقالتله وهي بتدخل القلفة بصباعها وتلف بيه دايرة: «خلاص… هسيبك ترتاح… بس من بكرة في القاهرة هتبقى لعبة يومية قبل النوم».
في الطيارة راجعين، ماركو كان لابس بنطلون واسع عشان يرتاح، ولونا كانت ماسكة إيده وبتبتسم ابتسامة شقية، وكل شوية تهمسله: «أنا هلغي كل السفريات الجاية… أنا دلوقتي متجوزة القلفة دي… مش متجوزة ماركو».
ورجعوا القاهرة… والأسبوع ده بقى أسطورة بينهم، ولونا بقت تلبس سوار صغير في رجلها مكتوب عليه: «Foreskin Owned – 7 days in Nuweiba». وماركو بقى يترجاها كل ليلة… مش هي. 😈
راقصة تعري ترفض أي زبون مختون، وتُقدم عروضاً خاصة مجانية لمن يملك قلفة طويلة وناعمة.
كان اسمها «ليلى لونا»، أشهر راقصة تعري في كباريه «ليل الشرق» على طريق صلاح سالم. الكل في القاهرة عارف إن ليلى مختلفة: جسمها نحيف وعضلات بطن مشدودة، طيز مرفوعة، بزاز طبيعية مرفوعة، وشعر أسود طويل لحد وسطها، وعيون مكحلة كحل ثقيل دايمًا.
بس اللي محدش كان عارف إن ليلى عندها قاعدة حديدية: «ممنوع أي زبون مختون يقرب مني… حتى لو دفع مليون».
في الكباريه، لو زبون عايز عرض خاص (private dance أو VIP room)، لازم يبعت صورة واضحة لزبه (نايم وواقف) على واتساب الخاص بيها قبل ما يحجز. لو مختون… بيجيله رد فوري: «آسفة يا حبيبي… أنا ألترا سبيشالست في القلفة فقط 😈»
لو غير مختون… بيجيله الرد ده: «أهلاً بيك يا ملك… العرض الخاص مجاني تمامًا… بس لازم القلفة تكون طويلة وناعمة… لو F3 أو F4 هتاخد عرضين».
العرض الخاص بيحصل كده:
الزبون بيدخل الأوضة الـ VIP (جدران سودا، مرايا من كل حتة، سرير دائري جلد أحمر، إضاءة موف خافتة). ليلى بتدخل لابسة لانجري أسود شفاف أو روب حرير بيفتح من قدام، وكعب ١٥ سم.
بتقعد الزبون على الكرسي الجلد، بتربط إيده ورا الكرسي برباط حرير، وبتقوله: «ممنوع تلمسني… إنت بس هتتفرج وتحس».
بتبدأ الرقص:

  • بترقص قدامه ببطء، بتلف وتتحرك، وكل ما تقرب بترفع رجلها على الكرسي وتفرجيه كسها من تحت اللانجري.
  • بعد ٥ دقايق بتنزل على ركبها قدامه، بتفك السوستة، بتطلّع الزب، وبتبدأ «التقييم»:
  • بتمسك القلفة بصباعين، بتسحبها لورا ببطء شديد، بتفحص الرأس، اللمعان، طول القلفة الزيادة.
  • لو القلفة طويلة جدًا (بتعدي الرأس بـ ٢ سم أو أكتر)، بتصرخ «يااه يا ملك!» وبتبوس الرأس من فوق القلفة.

العرض الرئيسي:

  • بتاخد زيت جوز الهند الدافي، بتدهن القلفة كلها، وبتبدأ تسحبها لقدام ولورا بإيديها الاتنين زي آلة موسيقية.
  • بتحط شفايفها على طرف القلفة، بتمص الهوا من جواها، فالرأس بينتفخ جوا بقها.
  • بأسنانها الأمامية بتشد القلفة لورا برفق، وبتسيبها ترجع لوحدها، وتعمل الحركة دي ٣٠-٤٠ مرة.
  • بتدخل لسانها تحت القلفة من الناحية التحتية، وتلف بيه دايرة كاملة حوالين الرأس وهي بتبص في عين الزبون.
  • في النهاية بتركب عليه (من غير إدخال لو هو عايز بس يتفرج)، وبتحك كسها على القلفة من بره، بتسحبها بكسها من غير ما يدخل، لحد ما يجيب على بطنها أو بزازها.

لو القلفة «ممتازة جدًا» (طويلة، ناعمة، حساسة)، بتديله عرض إضافي مجاني:

  • بتخلّيه ينام على السرير الدائري، بتربط إيديه ورجليه، وبتقعد فوقه عكس (reverse cowgirl)، بتدخل الزب كله، وبعدين تطلع وتنزل ببطء شديد عشان القلفة تتحرك جواها زي بستوني ناعم.
  • وبتكمل تركب وهي بتشد القلفة بإيدها من ورا، وتخلّيه يجيب جواها أو على طيزها.

كل زبون بيطلع من عندها بيبقى مذهول، وبيحجز تاني في نفس الأسبوع. والكباريه بقى مليان لافتات صغيرة مكتوب عليها: «ليلى لونا – No cut, no entry».
وصاحب الكباريه بقى يضحك ويقول: «أحسن راقصة عندي مش بتاخد فلوس من نص الزبائن… بالعكس، هي اللي بتدفع عشان ترقصلهم».
وليلى بقت تلبس خاتم صغير في إصبع رجلها مكتوب عليه بخط دقيق: «Foreskin Only». والزبائن المختونين بقوا يقفوا بره يستنوا دورهم… وهما عارفين إنهم مش هيدخلوا أبدًا. 😈
فتاة تُدير حساب OnlyFans سري اسمه “قلفة فقط” وتُصور نفسها تمص وتلحس أزباراً غير مختونة من كل الأحجام.
حساب OnlyFans سري اسمه @QelafaOnly (بالعربي والإنجليزي معاً). الـ bio مكتوب فيه جملة واحدة: «أنا مدمنة القلفة. ممنوع المختونين تمامًا. لو عايز تشترك ابعت صورة واضحة لزبك نايم وواقف، لو عجبني هتدخل مجانًا».
الصاحبة: بنت ٢٥ سنة، اسمها الحقيقي محدش يعرفه، بيسموها على الحساب «لونا». جسمها صغير وملفوف، بزاز ٣٤C طبيعية، طيز مدورة، بشرة قمحاوية ناعمة، وشعر أسود طويل دايمًا متغطي بباروكة شقرا أو حمراء في الفيديوهات عشان السرية.
المحتوى كله واحد: مص ولحس وتذوق قلفة فقط، من غير كده.
أشهر السلسلات على الحساب:
سلسلة «Taste Test» كل فيديو ١٥-٢٠ دقيقة، لونا قاعدة على ركبها، الكاميرا قريبة جدًا، بتطلّع زب غير مختون جديد، وبتبدأ تتكلم للكاميرا بصوت ناعم مبحوح: «النهاردة عندنا زب لبناني، قلفة Type F4، طويلة أوي وناعمة زي الحرير… نشوف طعمه إيه». بتدهن القلفة بزيت جوز الهند، بتسحبها لورا بأسنانها، بتدخل لسانها تحتها، بتلف حوالين الرأس ٣٠-٤٠ مرة، وبتقول تعليقات زي: «الرأس ده وردي أوي… أحلى من اللي فات». في الآخر بتخلّيه يجيب في بقها وهي بتفضل تمص القلفة حتى آخر قطرة.
سلسلة «قلفة vs قلفة» بتجيب اتنين غير مختونين في نفس الفيديو (توأم أحيانًا)، بتحط زبهم جنب بعض، بتقارن طول القلفة، مرونتها، طعم الرأس، وبعدين تمص واحد وإيدها على التاني، وبتخلّيهم يجيبوا مع بعض على وشها.
سلسلة «Morning Routine» بتصحى الصبح، الكاميرا على tripod، بتطلّع زب واحد نايم جنبها (غالباً زبون دائم)، بتبدأ تسحب القلفة بأسنانها برفق لحد ما يصحى ويقف، وبعدين تمصه لحد ما يجيب في بقها وهي لسه بعزّق.
Live Sessions كل خميس بتعمل لايف ساعتين، اللي عنده قلفة ممتازة بيدخل اللايف مجانًا ويقدر يطلب منها تعمل حاجة معينة (شد القلفة بأسنانها ١٠٠ مرة، لحد ما يجيب من غير ما تلمس الرأس، أو تدخل لسانها تحت القلفة وتسيبه جوا ٥ دقايق من غير حركة… إلخ).
الإحصائيات في أقل من سنة:

  • ٨٧ ألف مشترك مدفوع
  • متوسط الدخل الشهري ٦٠-٧٠ ألف دولار
  • أكتر من ٤٥٠ زب غير مختون تم تصويرهم (من لبنان، إيطاليا، ألمانيا، تركيا، البرازيل، وحتى خليجيين سافروا مخصوص عشان يتصوروا معاها)

قواعدها صارمة:

  • ممنوع الإدخال في الكس أو الطيز قدام الكاميرا («أنا بتذوق بس، مش بنيك»).
  • ممنوع يبان وش الزبون أبدًا.
  • لو اكتشفت إن حد مختون وبعت صورة مفبركة، بتبنده فورًا وبتفضحه في ستوري.

لونا بقت أسطورة في مجتمع محبي القلفة، وبيسموها في الشاتات الخاصة: «ملكة القلفة الشرقية».
وكل فيديو جديد بينزل بتكتب تحته تعليق واحد: «لو عندك قلفة وبتحب تشوفها تتدلع… الحساب ده جنتك. لو مختون… باي». 😈
سائحة أوروبية في بلد آسيوي تُصاب بالجنون من كثرة الأزبار غير المختونة، فتُمضي العطلة تنتقل من سرير لآخر.
كانت إيما، سويدية ٢٨ سنة، شقراء طويلة، عيون زرقا، جسم رياضي من الجيم واليوجا، أول مرة تسافر لوحدها في جنوب شرق آسيا. حجزت شهر كامل في بالي، إندونيسيا… ومن أول يوم اكتشفت الحقيقة اللي غيّرت مسار العطلة كلها.
في أول ليلة في هوستيل على شاطئ كوتا، دخلت بار صغير، اتعرفت على ولد إندونيسي اسمه «ريان»، ٢٤ سنة، بشرة برونزية، ضحكة بيضاء. راحوا مع بعض على شاطئ مظلم، قلّعوا، ولما شافت زبه… اتجمدت. غير مختون، قلفة طويلة بنية ناعمة، رأس وردي لامع لسه مخفي. في أوروبا كانت نادرًا ما تشوف غير المختونين، وهنا كان ده الطبيعي ١٠٠٪.
إيما مسكت القلفة بإيديها الاتنين، سحبتها لورا، لحست الرأس، وفي الدقيقة دي قررت: «أنا هفضل هنا الشهر كله… وبس عشان الأزبار دي».
من اليوم التاني بدأت الرحلة:

  • الأسبوع الأول في بالي: كل يوم زب جديد. سرير فيلا، هوستيل، شاطئ، حتى في الغابة ورا الشلال. كانت تطلب من كل واحد يقلّع الأول، ولو القلفة عجبتها كانت تقول «Yes», ولو قصيرة كانت تقول «Sorry, next». في يوم واحد نامت مع ٤ شباب إندونيسيين مختلفين، كل واحد قلفة شكل: واحدة طويلة جدًا بتتدلّى، واحدة ضيقة بتتحرك بالعافية، واحدة سميكة، واحدة رقيقة زي الورق.
  • الأسبوع التاني طارت على جزر جيلي: هناك الشباب أصغر وأجسامهم أنحف، والقلفة غالبًا أطول وأنقى. كانت تقعد في البار على الشاطئ، تختار بالعين، وفي ساعة تروح مع واحد على كوخ خشبي مطل على البحر. أكتر حاجة كانت بتعملها: تربط الشاب على الكرسي البامبو، وتقعد ساعة كاملة تلعب في القلفة بلسان. تسحبها لورا بأسنانها، تدخل لسانها تحتها، تمص الرأس من جوا القلفة من غير ما ترفعها كلها… لحد ما الواد يترجاها.
  • الأسبوع الثالث في لومبوك: اتعرفت على مجموعة سائحين محليين (٥ شباب) في رحلة تسلق بركان رينجاني. في الليل في الكامب على ارتفاع ٢٥٠٠ متر، قالتلهم: «كل واحد يوريني قلفة… والأحلى هيبات معايا في الخيمة». الخمسة كانوا غير مختونين طبعًا، وفي الآخر نامت مع ٣ منهم في خيمة واحدة، واحد في الكس، واحد في الطيز، والتالت في بقها… وكلهم بيصرخوا من البرد واللذة في نفس الوقت.
  • الأسبوع الأخير رجعت بالي عشان الطيارة: آخر يومين حجزت فيلا خاصة، ودعت ٧ شباب مختلفين كانت اتعرفت عليهم في الشهر (كلهم محفوظين في موبايلها بأسماء «Long Foreskin», «Tight Foreskin», «Brown Foreskin»… إلخ). عملت «حفلة وداع» ٤٨ ساعة متواصلة: كل واحد يجيب دوره، هي عارية طول الوقت، بتستقبلهم على ركبها عند الباب، تمص وتلحس القلفة نص ساعة، وبعدين تنتقل للي بعده. في النهاية خلّتهم كلهم يقفوا حواليها في دايرة، وجابوا على وشها وبزازها وجسمها كله في نفس اللحظة.

لما ركبت الطيارة راجعة، كانت ماشية بالعافية، جسمها مليان علامات، وابتسامة غريبة على وشها. في الاستمارة بتاعة الجوازات، لما سألوها: «غرض الزيارة؟» كتبت بصراحة: «Foreskin tourism».
ورجعت السويد، ومن يومها بقت تحجز كل إجازة في بلد آسيوي مختلف (تايلاند، فيتنام، الفلبين…) وألبوم صور موبايلها بقى اسمه: «My uncut Asian collection – 197 and counting».
وكل ما حد يسألها «بتحبي آسيا ليه؟» بترد بهمس: «لأن هناك الرجالة لسه كاملين». 😈

إيما رجعت بالي في الأسبوع الأخير، وحجزت فيلا فخمة على الجرف مطلّة على المحيط، حمّام سباحة إنفينيتي وسرير كبير بحجم ملعب تنس. قالت لنفسها: «آخر ٤٨ ساعة… هعيشهم زي ما يكونوا آخر ٤٨ ساعة في حياتي».

دعت الـ «Top 7» اللي اختارتهم بعناية فائقة خلال الشهر كله، وكانت حاطة لكل واحد كود سري في موبايلها:

  1. Gede – قلفة طويلة جدًا بتتدلّى ٣ سم بعد الرأس حتى وهو نايم
  2. Putu – قلفة ضيقة جدًا، الرأس بيطلع بالعافية ويرجع بفرقعة
  3. Made – قلفة سميكة بنية، جواها ريحة جوزة الهند من كثرة زيت المساج
  4. Ketut – قلفة ناعمة زي الحرير، فرينيولم طويل بيترعش من أقل لمسة
  5. Nyoman – قلفة شفافة تقريبًا، عروق الرأس باينة من تحتها
  6. Wayan – قلفة «متموجة»، فيها طيّات كتير زي الستارة الحرير
  7. Komang – الوحيد اللي قلفيته طويلة وفي نفس الوقت واسعة، بتتشال زي جورب

اليوم الأول (من الظهر للصبح):

إيما استقبلتهم كلهم مرة واحدة، عارية تمامًا غير جلد، واقفة في مدخل الفيلا، ركبها مفتوحة، وكسها مبلول من مجرد التفكير. قالتلهم بالإندونيسية المكسرة: «قلّعوا كلكم… وممنوع حد يمسك زبه غيري».

السبعة قلّعوا، والأزبار السبعة وقفوا زي الأعمدة، كل قلفة شكل ولون وطول. إيما نزلت على ركبها في النص، وبدأت الـ «Opening Ceremony»:

  • تمسك زبين في إيديها (Gede و Komang)، وتسحب القلفة لقدام ولورا مع بعض بنفس الإيقاع، وهي بتبص لفوق بعيونها الزرقا.
  • في نفس الوقت بتدخل لسانها تحت قلفة Putu (الضيقة)، وتحاول تلوّن الرأس من جوا وهي بتصرخ من صعوبة الدخول.
  • بترفع رجلها الشمال عشان Made يلحس كسها، والرابع (Ketut) بيجيب أصابعه يلعب في طيزها.

نص ساعة بالظبط، وكلهم كانوا بيترجّوها يجيبوا، وهي تقول: «Not yet».

بعدين قامت، مشّتهم كلهم على السرير الكبير، وربطت إيديهم في عمود السرير بحبل حرير أحمر. قالت: «دلوقتي هختار مين الأول… واللي يجيب من غير إذني هيترمي برا الفيلا».

بدأت الجولة الفعلية:

  1. Gede (القلفة المتدلية): خلّته ينام على ضهره، ركبت عليه، ودخلت زبه جوا كسها من غير ما تسحب القلفة خالص. القلفة الطويلة كانت بتتحرك جوا زي كم مطاطي ناعم بيدلّك الرأس من كل ناحية. إيما كانت بترفع جسمها لفوق وتنزل ببطء، وكل نزلة القلفة بترجع تغطي الرأس تاني. بعد ٨ دقايق قالتله «Cum inside the skin»… جاب جوا القلفة، واللبن ملّى الفراغ بين القلفة والرأس، وإيما سحبت ببطء وهي بتضغط عشان اللبن يطلع زي الكريمة من فتحة القلفة.
  2. Putu (القلفة الضيقة): خلّته يوقف، مسكت القلفة بإيديها الاتنين وسحبتها لورا بالعافية لحد ما الرأس طلع أحمر ومنتفخ. بعدين دخلته في طيزها مرة واحدة، والقلفة رجعت لوحدها بفرقعة قوية وهو جواها. كل طالع نازل كانت القلفة بتتعصر وبتطلع صوت «تشك». جاب في طيزها وهو بيصرّخ.
  3. Made و Ketut مع بعض: خلّتهم يناموا جنب بعض، ركبت على Made عادي، وفي نفس الوقت Ketut دخل طيزها. كانت بتتحكم في الحركة عشان القلفة بتاعة Made تتحرك جوا كسها، والقلفة بتاعة Ketut تتحرك جوا طيزها في نفس الإيقاع. الإحساس كان زي إن فيه إيدين ناعمة بتدلكها من جوا في نفس الوقت.
  4. Nyoman و Wayan و Komang: عملتلهم «Foreskin Circle». خلّتهم يقفوا في دايرة حواليها وهي على ركبها، كل واحد يحط زبه في بقها بالدور، بس ممنوع يحركوا. إيما هي اللي كانت بتمص القلفة بس، تدخلها كلها في بقها، تمصها زي المصاصة، تسحبها بأسنانها، وتسيبها ترجع بفرقعة. كل واحد جاب في بقها جوا القلفة، وإيما كانت بتبلع اللبن وتسيب القلفة تتروش بالباقي.

اليوم التاني كان أوحش:

صحوا الصبح، إيما كانت لسه عارية وجسمها مليان لبن متجمد من الليل. قالتلهم: «دلوقتي الكل هيجيب على جسمي… بس بالقلفة».

خلّتهم يقفوا حواليها في حمام السباحة، وهي قاعدة على ركبها في المية الضحلة. كل واحد كان لازم يجيب جوا قلفيته الأول، وبعدين إيما تمسك القلفة وتفتحها زي كيس وتفرغ اللبن على بزازها، بطنها، وشها، وفي شعرها الشقراء. السبعة جابوا في أقل من ٤ دقايق، واللبن كان بيترمي في الهوا زي الشلالات البيضاء.

آخر لحظة، Komang (القلفة الواسعة) رفعها بين إيديه، دخّل زبه كله جوا كسها، والقلفة كانت بتتحرك زي جورب كبير فوق الزب وهو بينيكها وقف. جاب جواها مرة تانية، وإيما كانت بتصرخ بالسويدية وهي بتجيب معاه في نفس اللحظة.

لما خلصوا، إيما كانت مغطاة لبن من راسها لرجليها، واقفة في حمام السباحة والمية بتغسل اللبن ببطء. بصت لهم وقالت: «Thank you for the best foreskin vacation ever».

ركبت الطيارة وهي لابسة فستان صيفي أبيض… واللبن اللي نشف في شعرها كان بيلمع تحت شمس بالي. في المطار كتبت في استمارة الخروج: Purpose of visit: Cultural foreskin research, extremely satisfying.

ومن يومها كل سنة بترجع… ودلوقتي عندها ٣٥٤ قلفة في الألبوم، ولسه بتدور على الرقم ٣٥٥. 😈🏝️

زوجة تخون زوجها المختون مع جارهما الغربي غير المختون، وتصور له فيديوهات وهي تُدخل لسانها تحت القلفة كل يوم.
كانت منى ٣٢ سنة، متجوزة من ٨ سنين من «أحمد»، راجل مصري محترم، شغل حكومي، زب مختون زي ٩٩٪ من اللي عرفتهم في حياتها. النيك كان روتيني، سريع، ومنى بقت بتحس إن فيه حاجة ناقصاها من زمان.
في العمارة اللي جنبهم، سكن جارهم الجديد «ليام»، إنجليزي ٣٥ سنة، مهندس بترول، طويل، أشقر، عيون خضرا، وعضلات من الجيم. من أول يوم شافته في الأسانسير، لاحظت نظرته الجريئة وابتسامته الماكرة.
بعد شهر، في يوم أحمد كان في شغله لحد بالليل، ليام خبط على الباب وقال: «محتاج سكر». منى فتحتله بالروب القصير، وفي ثواني كانوا بيبوسوا بعض في الصالة.
لما نزلوا هدومهم، منى شافت زبه لأول مرة: كبير، أبيض، قلفة طويلة ناعمة جدًا، رأس وردي مخفي تمامًا. صرخت من الفرحة، ركعت قدامه، ودخلت لسانها تحت القلفة من أول لحظة، وهي بتتأوه زي واحدة لقيت كنز.
من اليوم ده بدأت الخيانة اليومية… والفيديوهات.
كل يوم الساعة ٤ العصر (أحمد بيكون في الشغل)، ليام بييجي الشقة، منى بتستقبله عارية أو بملابس داخلية شفافة، وبتبدأ الروتين:
بتلبس الكاميرا الصغيرة GoPro على راسها (زاوية POV).
بتركع قدامه على الأرض في الصالة.
بتطلّع زبه، بتدهنه زيت لوز دافي، وبتبدأ الكلام للكاميرا بصوت مبحوح: «النهاردة يوم ٤٧… زب ليام لسه أحلى من الأول… نشوف القلفة هتستجيب إزاي».
بتدخل لسانها تحت القلفة من كل الجهات، بتلف بيه دايرة كاملة ٣٠-٤٠ مرة، وبتقول: «الطعم هنا أحلى من بارح… أكيد عشان أنا خلّيته يستحما من غير صابون عشان أحس الطعم الطبيعي».
بتشد القلفة بأسنانها برفق، بتسحبها لورا لحد الآخر، وبعدين تسيبها ترجع لوحدها.
بتخلّيه يجيب في بقها، وهي بتفضل تمص القلفة حتى آخر قطرة، وبعدين تبتسم للكاميرا وتقول: «أحمد لو شاف الفيديو ده هيطلّقني… بس أنا مش هسيب القلفة دي أبدًا».
بتبعت الفيديو كل يوم لليام على Telegram (مجلد اسمه «منى’s Daily Foreskin»). ليام بقى يحتفظ بـ ١١٧ فيديو لحد دلوقتي، كل واحد مدته ١٥-٢٥ دقيقة.
في يوم من الأيام أحمد رجع بدري من الشغل، لقى منى في الحمام بتغسل وشها، وريحة زب ليام لسه مالية الشقة. سألها: «إيه الريحة دي؟» منى ردت بهدوء وهي بتبتسم في نفسها: «بخور جديد جربته».
بالليل لما أحمد نام، منى فتحت الدولاب، طلّعت زب صناعي مختون (كانت بتستخدمه زمان لما أحمد يسافر)، وبصتله وقالت: «يا حرام… أنا دلوقتي مدمنة حاجة تانية خالص».
من يومها منى بقت تحجز لليام كل خميس يبات في الشقة (بتقوله لأحمد إنها عند مامتها)، وبتصحى الصبح بدري قبل أحمد، تروح لليام في أوضة الضيوف، وتصور فيديو جديد وهي بتلحس القلفة وبتقول: «ده فطارى المفضل… أحلى من أي قهوة».
والمجلد على تليجرام بقى اسمه: «منى vs أحمد… والفائز واضح». 😈

منى قررت إن الخيانة مش كفاية… لازم توصل للذروة. بعد ١٣٧ يوم من الفيديوهات اليومية، قالت لليام: «النهاردة مش بس لساني… النهاردة هتدخل جوايا بالقلفة كلها».

الخميس اللي بعده، أحمد كان في مهمة شغل في الإسكندرية من الأربعاء للسبت. منى قالتله: «هبات عند ماما». في نفس اللحظة اللي العربية مشيت بيها، ليام دخل الشقة بمفتاح نسخة كان عنده من زمان.

الساعة ٨ بالليل، منى جهزت كل حاجة:

  • الكاميرا GoPro على حامل tripod عالي، زاوية واسعة تصور السرير كله.
  • كاميرا تانية صغيرة على صدرها (بين بزازها) عشان POV قريب جدًا.
  • زيت جوز الهند الدافي، مناديل مبلولة، وكوندومات رفيعة جدًا (بس في الآخر ماستخدمتهمش).
  • السرير مرشوش بريحة فانيليا، والإضاءة خافتة حمراء.

لبست روب حرير أسود قصير، وتحته مفيش حاجة. فتحت الباب لليام، سحبته من قميصه، باسته في المدخل، وهي بتمسك زبه من فوق البنطلون وبتقول: «النهاردة هصور أحلى فيديو في المجموعة… اسمه Day 138 – First Full Foreskin Fuck».

دخلوا الأوضة، ليام قلّع كل حاجة، زبه واقف بالعافية، القلفة الطويلة مغطية الرأس كله وفيها عروق زرقا باينة. منى ركعت، شغلت التسجيل، وبدأت التحية المعتادة: «السلام عليكم يا متابعيني السريين… النهاردة يوم تاريخي، أول مرة القلفة الإنجليزية دي هتدخل كسي وأنا متجوزة… جاهزين؟»

المراحل بالتفصيل:

  1. الإحماء الشفوي (١٥ دقيقة متوصلة) منى دهنت زبه زيت جوز الهند، مسكت القلفة بإيديها الاتنين، سحبتها لقدام لحد ما بقت زي كيس حرير طويل، وبدأت تدخل لسانها جوا من كل حتة:
    • من تحت (جنب الفرينيولم) → بتلف لسانها ٣٦٠ درجة ببطء.
    • من فوق → بتدخل لسانها بين القلفة والرأس وتزق القلفة لورا بلسانها بس.
    • بتمص القلفة كلها في بقها زي المصاصة، وتطلّع صوت «بوب» كل ما تسيبها ترجع. ليام كان بيترعش وبيحاول يمسك راسها، وهي بتزق إيده: «ممنوع، ده عرض للكاميرا».
  2. الـ “Skin only” Tease خلّته ينام على ضهره، ركبت فوقه، ودخلت رأس زبه بس جوا كسها… لكن القلفة لسه مغطية الرأس كله. بدأت تتحرك لقدام ولورا ببطء شديد، والقلفة هي اللي بتتحرك جوا كسها زي كم ناعم بيدلك الرأس من برا ومن جوا في نفس الوقت. منى كانت بتتكلم للكاميرا: «شايفين؟ ده إحساس أحمد عمره ما هيحسه… القلفة بتدلك جي سبوت من برا ومن جوا… أنا هجيب دلوقتي لو كملت كده».
  3. اللحظة التاريخية (الدخول الكامل بالقلفة) بعد ٨ دقايق من التعذيب، منى رفعت جسمها، مسكت القلفة بإيديها، سحبتها لورا ببطء شديد لحد ما الرأس الوردي المنتفخ بان كله… وبعدين نزلت مرة واحدة دخلت الزب كله جوا كسها. صرخت صرخة طويلة وقالت: «أخيرًا… أول زب غير مختون بيدخل كسي وأنا لابسة دبلة أحمد». بدأت تركب بسرعة جنونية، بزازها بتترج حواليه، وهي بتمسك القلفة من تحت وتسحبها لقدام ولورا مع كل طالع نازل عشان تحس الدلك المزدوج.
  4. التغيير في الطيز قامت، خلّته يوقف، دخلت زبه في طيزها من غير أي زيت زيادة (كانت مبلولة من كسها). القلفة كانت بتتعصر جوا طيزها الضيقة، وكل ما يدخل كانت بترجع تغطي الرأس، وكل ما يطلع كانت بتتسحب لورا. منى بصت للكاميرا وقالت وهي بتلهث: «شايفين الفرق؟ أحمد لما بيدخل طيزي بيوجعني… ليام بيحسسني إن فيه مخدة حرير بتدلكني من جوا».
  5. الـ Finale الملكي رجعوا على السرير، منى نامت على بطنها، ليام فوقها، دخل كسها من ورا، وهو بيسحب القلفة لورا بإيده ويسيبها ترجع لوحدها مع كل ضربة. بعد ٦ دقايق منى قالتله: «جيب جوايا… عايزة أحس اللبن السخن وهو بيملى القلفة من جوا وأنا لسه متجوزة». ليام جاب كمية كبيرة، منى حسّت بالدفء وهو بيطلع من القلفة وينزل على فخادها. قامت بسرعة، حطت الكاميرا قريب جدًا، وفتحت القلفة بإيديها عشان تبيّن اللبن الأبيض وهو بيترمي من جوا القلفة زي الكريمة.

آخر ٣٠ ثانية في الفيديو: منى بتبص للكاميرا، وشها مليان عرق وابتسامة شيطانية، وبتقول بهمس: «أحمد لو شاف الفيديو ده هيقتلني… بس أنا مستعدة أموت وأنا بلحس القلفة دي كل يوم. Day 138 – Completed. مجموع اللبن اللي دخل جسمي من ليام لحد دلوقتي: ٤٨٣ مل (حسبّته بالسرنجة). أحمد في ٨ سنين جواز: ٢٩١ مل بس. النتيجة واضحة».

قفلت التسجيل، بصت لليام وقالتله: «من بكرة هنصور حلقة جديدة… في سرير أحمد بالظبط». ليام ابتسم وقال: «وأنا هجيب لبن أكتر». 😈

من يومها المجلد بقى اسمه: «منى & Liam – The Uncut Takeover». ولسه بيضيف فيديو جديد كل يوم… والعدد وصل ٢٦٤ ومازال مستمر.

ممرضة في قسم المسالك تُصاب بفيتيش مرضي، فتطلب من المرضى غير المختونين “فحص إضافي” بالفم.
قسم المسالك البولية، مستشفى خاص في مدينة نصر، الدور الخامس. الممرضة ريم، ٢٩ سنة، طول ١٦٨، جسم ممتلئ في الأماكن الصح، بالطو الأبيض الضيّق دايمًا، وشعر أسود مربوط كحكة عالية. من شهور قليلة بدأت تشتغل في القسم ده… ومن أول أسبوع اكتشفت إن ٨٠٪ من المرضى العرب غير مختونين (بسبب تأخر العملية أو مشاكل طبية أو أجانب).
في البداية كان مجرد فضول. بعدين صار هوس. وبعدين صار فيتيش مرضي ما تقدرش تتحكم فيه.
الآن، كل مريض جديد بيخش القسم، ريم هي اللي بتاخد الملف الأول وبتدخل الأوضة لوحدها «عشان الخصوصية».
السيناريو بيحصل كده:
المريض بيلبس الروب الطبي الأزرق القصير، بيستلقي على سرير الفحص، رجليه في الدعامات. ريم بتدخل، بتقفل الباب بالمفتاح، بتطفي النور الرئيسي، بتسيب لمبة الفحص الصغيرة بس، وبتقوله بهدوء:
«الدكتور طلب فحص إضافي للقلفة والحساسية… عشان نأكد إن مفيش التهاب تحتها… لازم يتعمل بالطريقة الدقيقة».
المريض (غالبًا بيبقى خايف أو متفاجئ) بيوافق لأنه بيفتكر إن ده إجراء طبي عادي.
ريم بتلبس جوانتي لاتكس أسود رفيع، وبترفع الروب.
بتبدأ الـ «فحص»:
بتمسك الزب من القاعدة، بتسحب القلفة لورا ببطء شديد، بتفحص الرأس والـ frenulum باللمبة.
بتقول بصوت هادي: «القلفة عندك طويلة… كويس جدًا… لازم نتأكد إنها بتتحرك بحرية».
بتطلع لسانها (تحت الماسك الطبي)، بتدخله تحت القلفة من كل الجهات، بتلف بيه دايرة كاملة ٢٠-٣٠ مرة.
بتسحب القلفة لقدام تاني، وبعدين بتمص طرفها برفق، فالرأس بينتفخ جوا بقها.
بتشد القلفة بأسنانها الأمامية (براحة جدًا)، تسحبها لورا ولقدام ١٠-١٥ مرة، وبتبص في عين المريض من فوق الماسك وهي بتقول: «الحساسية عالية… ده كويس… يعني مفيش مشكلة».
المريض بيبقى خلاص بيترعش، بيترجاها بصمت، وهي بتكمل:
بتدخل الزب كله في بقها، القلفة بتتجمع تحت شفايفها، وبتعمل مص عميق بسرعة متغيرة، وإيدها بتداعب البيض.
لما بيحس إنه هيجيب، بتطلعه من بقها، بتشد القلفة لقدام كلها، وبتخلّيه يجيب على لسانها أو على القلفة نفسها.
بتمسح كل حاجة بمنديل مطهر، بترجع القلفة مكانها، وبتكتب في الملف: «فحص القلفة: طبيعي جدًا، لا التهابات، حساسية ممتازة».
في اليوم بتعمل ٥-٧ «فحوصات إضافية» كده، ومحدش بيشتكي… بالعكس، نص المرضى بيرجعوا بأعراض وهمية عشان يتكرر الفحص.
في يوم، دكتور القسم لاحظ إن معدل الحالات «اللي محتاجة فحص إضافي» عند ريم وصل ٩٤٪، فسألها: «إيه الحكاية يا ريم؟ كل المرضى عندك محتاجين فحص بالفم؟» ريم ابتسمت من تحت الماسك وقالت: «دكتور… أنا بأكد بس… القلفة لو مش اتفحصت كويس ممكن تحصل مضاعفات خطيرة جدًا».
الدكتور هز كتفه وقال: «خلاص… كمّلي شغلك… المهم المريض يطلع مبسوط».
وريم بقت تلبس تحت البالطو الأبيض لانجري أسود، وفي جيبها دايمًا علبة نعناع قوي… عشان طعم الفحص الإضافي يفضل في بقها طول اليوم. 😈
الجمعة بالليل، آخر يوم دوام في الأسبوع، قسم المسالك فاضي تقريبًا. ريم كانت محضرة كل حاجة من الصبح: آخر حالة في الجدول اسمها «ياسر – ٢٧ سنة – شكوى: ضعف انزلاق القلفة». الولد داخل متوتر، أول مرة يخش قسم مسالك، وشايف الممرضة ريم قدام السرير ببالطو أبيض مفتوح زرارين من فوق، وتحتية لانجري أسود باين من الفتحة.

قفلت الباب، دارت المفتاح مرتين، طفّت النور الكبير، شغّلت لمبة الفحص الزرقا الخافتة، ونزلت الماسك تحت ذقنها عشان يشوف وشها كله. قالتله بصوت هادي وهي بتبتسم: «الدكتور خارج النهاردة… بس أنا هعملك الفحص الكامل بنفسي… وهيبقى أدق منه بكتير».

خلّته يقلّع البوكسر ويستلقي، رجليه في الدعامات، الروب مرفوع لفوق. زبه كان واقف من أول ما شافها، قلفة طويلة بنية ناعمة، الرأس مخفي تمامًا، والفرينيولم طويل ورفيع زي خيط.

ريم لبست جوانتي لاتكس أسود، دهنت إيدها وزبه بجل دافي بريحة نعناع، وبدأت الـ «فحص الشامل»:

1. الإحماء اليدوي والشفوي (٨ دقايق)

  • مسكت القلفة بين صباعين، سحبتها لورا ببطء شديد لحد ما الرأس الوردي بان كله وهو لامع ومنتفخ.
  • دخلت لسانها من تحت الفرينيولم، لفّت بيه دايرة كاملة ٤٠ مرة، وكل دورة بتزوّد السرعة شوية.
  • فتحت بقها كله، دخلت القلفة والرأس مع بعض جوا بقها من غير ما تسحب القلفة لورا، وبدأت تمص والقلفة بتتجمع زي كم حرير تحت شفايفها. ياسر كان بيصرخ بصوت مكتوم: «أنا… أنا هجيب»، وريم سحبت بقها وقالتله: «لأ… لسه بدري أوي».

2. الـ “Sensitivity Test” (الاختبار بالأسنان والأظافر)

  • قلّعت الجوانتي، طلّعت أظافرها الأحمر الطويلة، وبدأت تحك خفيف جدًا في الفرينيولم من تحت، وهي بتبص في عينيه من فوق النظارة الطبية.
  • بعدين مسكت القلفة بأسنانها الأمامية برفق شديد، وسحبتها لقدام ولورا ٢٠ مرة، كل مرة بتسيبها ترجع بفرقعة صغيرة.
  • ياسر كان بيترجّى، رجليه بتخبط في الدعامات.

3. النيكة الكاملة على سرير الفحص

ريم قامت، فكت البالطو كله، قلعته، وبقت باللانجري الأسود بس. رفعت رجلها اليمين على الدعامة جنب رجله، ونزلت ببطء شديد لحد ما رأس زبه (والقلفة لسه مغطية) دخل كسها. قالتله وهي بتلهث: «دلوقتي هنعمل اختبار الانزلاق الفعلي… داخل المريضة نفسها».

بدأت تتحرك لقدام ولورا، والقلفة هي اللي بتدلك رأس زبه من جوا كسها، من غير ما تكشف الرأس خالص. بعد ٤ دقايق بالوضع ده، رفعت جسمها، سحبت القلفة لورا بإيديها لحد الآخر، ونزلت مرة واحدة تانية، دخلت الزب كله جواها وهي بتصرخ: «آه… أول زب غير مختون بيدخل كسي وأنا لابسة بالطو المستشفى».

غيّرت الوضع ٣ مرات:

  • الأولى: هي فوق، تركب وهي بتمسك القلفة من تحت وتسحبها مع كل حركة.
  • التانية: خلّته يوقف، دخلته من ورا وهي متكية على سرير الفحص، وكل ضربة القلفة بترجع تغطي الرأس وهو جواها.
  • التالتة: نامت على ضهرها على السرير، رجلها في الدعامات زي المريض بالظبط، وخلّته ينيكها وهي بتشد القلفة لقدام بإيديها عشان تحس الدلك المزدوج.

4. الـ Grand Finale

لما حسّت إنه على وشك يجيب، رجعت تركع قدامه على الأرض، دخلت الزب كله في بقها، القلفة متجمعة تحت شفايفها، وبدأت تمص بسرعة جنونية. في آخر ١٠ ثواني، طلّعته، سحبت القلفة لقدام كلها، وخلّته يجيب جوا القلفة نفسها. اللبن ملّى الفراغ بين القلفة والرأس، وريم فتحت القلفة بإيديها زي كيس، وشربت كل قطرة قدام عينيه، وبعدين لحست الرأس نظيف تمامًا.

قامت، لبست البالطو تاني، زرّرته كويس، رجعت الماسك على وشها، وكتبت في الملف بإيد ثابتة: «نتيجة الفحص: قلفة مرنة جدًا، حساسية عالية جداً، لا التهابات، لا ضعف انزلاق. توصية طبية: تكرار الفحص الشفوي كل أسبوع لمدة شهرين على الأقل».

ياسر كان بيلبس هدومه وهو بيترعش، سألها بصوت مبحوح: «يعني… لازم أرجع الأسبوع الجاي؟» ريم ابتسمت من تحت الماسك وقالتله: «لازم… ولو جبت صاحبك اللي قلفيته أطول منك… هيبقى ليه موعد مجاني كمان».

قفلت الملف، فتحت الباب، وهي بتمشي في الكوريدور بتمص نعناع قوي… وبتفكر في أول حالة بكرة الصبح. الجدول مليان ٩ مواعيد جديدة… كلهم «شكوى في القلفة». 😈🏥

فتاة تُراهن صديقاتها أنها تستطيع تمييز الزب غير المختون وهي معصوبة العينين، فتفوز… وتُكافأ بأورجي غير مختونة.
لينا كانت دايماً اللي تُعتبر “الخبيرة” بين صحباتها في كل ما يخص الأزبار. البنات في المجموعة، أربعة منهن معاها في الشقة الجامعية الفاخرة في بيروت، كانوا يتكلموا ساعات عن تجاربهم الجنسية، وكل ما الموضوع يجي على الختان، لينا كانت تتحول لوحش. عيونها تلمع، وشفايفها ترجف، وتبدأ تتكلم بتفاصيل ما تخلي مجال للخيال: كيف القلفة الناعمة بتزحلق على اللسان، ريحة الزب الغير مختون اللي أثقل وألذ، طريقة الرأس اللي بيطلع من تحت القلفة زي هدية مخبية.
في ليلة جمعة، بعد ما شربوا نبيذ كتير ودخان أركيلة ملّى الصالة، قررت سارة، اللي كانت أكتر واحدة بتستفز لينا، تراهنها:
«يا بنت ال… أنا متأكدة إنك بتكذبي. كل هالكلام عن القلفة والحساسية والطعم؟ أكيد بتبالغي عشان تبيني مختلفة. طيب، لو قادرة تميّزي زب غير مختون من مختون وأنتِ معصوبة العينين، باللمس والطعم بس، أنا بحياتي ما أحكي كلمة تانية عن الموضوع. وإذا فزتِ…»
ابتسمت لينا ابتسامة شيطانية: «وإذا فزت، كل واحد من الشباب اللي هتجيبوهم يكون غير مختون، وهدية فوزي تكون أورجي كاملة معاهم. كلهم لي، ساعتين على الأقل، بدون ما حد يحسد أو يتدخل.»
البنات ضحكوا أول شيء، بس لما شافوا عيون لينا جد، وافقوا. في أسبوع واحد، سارة وميرا وريم وجويل جمعوا عشر شباب من أصحابهم وأصحاب أصحابهم: لبنانيين، سوريين، فلسطينيين، مصريين… كلهم عارفين إن في رهان، وكلهم متحمسين يجربوا “الاختبار”.
الليلة الكبيرة كانت في نفس الشقة. غرفة المعيشة تحولت لمسرح: أريكة كبيرة في النص، كراسي حواليها للبنات، إضاءة خافتة حمراء، وموسيقى خفيفة. الشباب دخلوا واحد واحد، كلهم عريانين من وسطهم لتحت، أزبارهم نايمة أو نص انتصبة من الجو.
لينا لبست فستان أسود قصير ضيق، بدون برا أو كلوت، وجلست على ركبها في النص. عصبوا عيونها بوشاح حرير أسود، وربطوه كويس.
«يلا، نبدأ.» قالت سارة بصوت متحمس.
أول زب جاء. لينا مدّت إيدها، لمست الزب برفق، مررت أصابعها على الرأس… سحبت القلفة لقدام ولورا مرتين. حسّت الجلد الناعم يزحلق، حسّت الرطوبة اللي تحت، شمّت ريحة المسك الثقيلة. فتحت فمها، دخّلت لسانها تحت القلفة مباشرة، لفّت حوالين الرأس، سحبت القلفة لورا بأسنانها برفق… طعم مالح حلو، ريحة رجولية ثقيلة.
«غير مختون.» قالت بهدوء وهي تلحس شفايفها.
الصوت طلع صح. البنات صاحوا.
التاني… التالت… الرابع… كل واحد كانت لينا تميّزو في ثواني. إما الرأس اللي بيطلع من تحت القلفة زي كنز مخبي، أو الجلد اللي بيتجعد لما تسحبيه، أو الريحة اللي ما بتكذب أبداً. لحد الزب العاشر، كلهم غير مختونين، ولينا فازت الرهان بدون ولا غلطة.
«خلصنا الرهان… دلوقتي الجايزة.» قالت لينا وهي تشد الوشاح عن عيونها ببطء.
نظرت حواليها: عشر أزبار غير مختونة، أحجامهم مختلفة، ألوانهم من الفاتح للغامق، قلفات طويلة وناعمة، وبعضها قصيرة وسميكة، كلهم بدأوا ينتعظوا من اللي شافوه.
لينا قامت، خلعت الفستان في لمح البصر، وقفت عارية تماماً. جسمها الرياضي، صدرها المتوسط المشدود، طيزها المستديرة، كسها المحلوق الناعم اللي بدأ يلمع من تحت.
«كلكم لي. دلوقتي.»
أول واحد، اسمه كريم، زب طويل ورفيع وقلفة طويلة جداً زي الجورب. لينا مسكته من ركبته، نزلت على ركبها قدامه، شدّت القلفة لقدام لحد ما غطت الرأس كله، وبعدين دخلت لسانها تحتها، بدأت تلف وتلحس الرأس من جوا. كريم أنّ بصوت عالي، مسك راسها، بدأ ينيك فمها ببطء. القلفة كانت تتحرك فوق لسانها زي حرير مبلول.
تاني واحد، اسمه أحمد، زب سميك وقلفة قصيرة بس عريضة. لينا حيّدت كريم على جنب (زبه لسه في إيدها بتدلّكه)، ودخلت زب أحمد في فمها كله، سحبت القلفة لورا بأسنانها لحد ما سمعت صوت “طق” خفيف، وبعدين بدأت تمصه بقوة وهي بتطلع وتنزل براسها. صوت المص القوي ملّى الغرفة.
البنات كانوا قاعدين يتفرجوا، بعضهم بدأ يلمس نفسه، بس لينا كانت ملكة الليلة.
واحد ورا التاني، لينا كانت تتنقل بينهم زي نحلة. تمص زب، تلحس بيضان، تدخل لسانها تحت القلفة، تسحب القلفة لورا وتتركها ترجع لوحدها، تضحك لما الزب يقفز. كانت تستلقي على الأريكة، رجلين مفتوحتين، وتطلب منهم يجوا يحكوا أزبارهم على وشها، على صدرها، على كسها. كل زب غير مختون كان يترك خط رطوبة من القلفة على جسمها.
لما صاروا خمسة انتصبوا كلهم، بدأت الأورجي الحقيقية.
لينا استلقت على ظهرها، ركبتين مرفوعتين، وطلبت أول اتنين. واحد دخل كسها، زبه السميك فتحها ببطء، القلفة كانت تتحرك داخلها مع كل ضربة، تحس إن في حرير بيزحلق على جدران كسها. التاني كان في فمها، ينيك حلقها بعنف، وهي بتمسك القلفة بإيدها وتشدّها لقدام ولورا مع كل دخلة.
التالت كان بين صدرها، ينيك بزازها وهي بتضغط عليهم، والرابع والخامس كانت بتدلك أزبارهم بإيديها، تلعب بالقلفات، تسحب وتترك، تضحك لما يطلع صوت “شبب” من الرطوبة.
كل ما واحد كان يقرب يجيب، كانت تسحب زبه برا وتخليه يجيب على بطنها أو صدرها أو وشها. المني كان يتراكم، سخن وثقيل، يلمع على جسمها. وهي كانت تلحس اللي يقع على شفايفها، وتقول بصوت مبحوح: «مني غير مختون… ألذ طعم في الدنيا.»
بعد ساعة ونص، لينا كانت مغطاة مني من راسها لرجليها، كسها أحمر ومنتفخ، حلقها وجعها من كتر المص، بس عيونها كانت لسه بتلمع. آخر اتنين رفعوها، واحد دخل كسها من قدام، والتاني من طيزها، أزبارهم الغير مختونة بتتحرك داخلها بإيقاع واحد، القلفات بتزحلق على جدرانها الداخلية، وهي كانت تصرخ من النشوة.
لما خلصوا، سقطت على الأريكة، جسمها يرتعش، وابتسمت للبنات اللي كانوا مذهولين.
«قلتلكم… ما في شيء زي القلفة.»
ومن يومها، صارت لينا أسطورة الشقة… وكل جمعة، كان في “رهان” جديد.
Add to chat

1.8s

أم مطلقة تُعلم ابنها البالغ 18 أن “الرجل الحقيقي هو اللي لسه محتفظ بقلفة”، ثم تُثبت له ذلك عملياً.
كان اسمه آدم، وكان قد أتمّ الثامنة عشرة من عمره قبل أسبوعين فقط. أمه، ليلى، أرملة منذ عشر سنوات، ما زالت في الخامسة والثلاثين، جسمها ممتلئ في الأماكن الصحيحة، بشرتها قمحية ناعمة، وشعرها الأسود الطويل يصل إلى وسط ظهرها. في البيت كانت دايماً ترتدي روب حريري قصير، يفضح فخذيها الممتلئين وأحياناً ينفتح على صدرها الكبير الذي لا يزال مرفوعاً رغم السنوات.
منذ أن بدأ آدم يلاحظ الفتيات، وهو يسمع من أمه عبارات غريبة: «الرجالة الحقيقية ما بيقصّوش حاجة من جسمهم.» «اللي بيختتن بيفقد نص رجولته.» «القلفة دي تاج الرجال، يا آدم.»
كان يضحك في البداية، يظنها تمزح، لكن ليلى كانت تتكلم بجدية تامة، وعينيها تلمعان بنوع من الحماس الذي لم يفهمه إلا في تلك الليلة.
كانت ليلة صيف حارة جداً، والكهرباء مقطوعة، والمكيف متوقف. آدم رجع من الجيم متعرّق، دخل البيت لقى أمه قاعدة في الصالة بالروب الأبيض الشفاف، رجل على رجل، وكأس نبيذ في إيدها. التلفزيون مطفي، والشموع هي اللي منوّرة المكان.
«تعال يا حبيبي، اقعد جنبي.»
جلس. ريحة عطرها الثقيلة ملأت أنفه، وهي مالت عليه شوية، فبان نص بزازها من فتحة الروب.
«أنت دلوقتي راجل كامل، صح؟» «أيوه يا ماما…» «طيب خليني أشوف الراجل الكامل ده بيبقى شكله إزاي.»
قامت فجأة، شدها من إيده، دخلت بيه أوضة نومها. أغلقت الباب، شغّلت مكيف صغير، وفتحت الدرج الأول في الكومودينو. طلعت منه علبة زيت جونسون الوردي، وكام كيس واقي، ومجموعة صور مطبوعة لأزبار غير مختونة، كبيرة وواضحة.
«شوف يا آدم… شوف الجمال ده.» بدأت تورّيه الصور واحدة واحدة، وهي بتشرح بصوت خافت ومتهيّج: «شايف القلفة دي إزاي طويلة وناعمة؟ لما بتسحبيها لورا بيطلع الرأس الوردي زي الجوهرة… شايف الجلد ده إزاي بيزحلق؟ ده اللي بيخلّي الست تحس بكل ملّيمتر جواها.»
آدم كان واقف مذهول، زبه بدأ يقف تحت الشورت رغم محاولته يخبّيه. ليلى لاحظت، ابتسمت ابتسامة عريضة.
«خلاص، ورّيني إنت بقى.» «إيه يا ماما؟!» «البنطلون يا حبيبي، نزّله. أنا أمك، مش هتكسف مني.»
نزل الشورت بتردد. زبه كان غير مختون تماماً، ورثه عن أبوه الذي توفي قبل ما يعمل له الختان. القلفة طويلة، تغطي الرأس كله وتتدلّى شوية في النهاية.
ليلى شهقت شهقة فرح حقيقية، عينيها دمّعت.
«يااه… يا ولدي… ده أجمل زب شفته في حياتي.» ركعت قدامه على طول، من غير مقدمات. مدت إيدها، مسكت الزب برفق، سحبت القلفة لقدام بلطف، وبعدين رجعتها لورا ببطء شديد. الرأس الوردي بدأ يطلع، لمّاع من الرطوبة الطبيعية.
«شايف؟ شايف إزاي القلفة بتتحرك زي الحرير؟ ده اللي بيخلّي الراجل يحس أكتر، ويخلّي الست تموت من اللذة.»
بدأت تلعب بالقلفة بأصابعها: تسحبها لقدام لحد ما تغطي الرأس كله، وبعدين تسحبها لورا تاني، ببطء مؤلم. زب آدم كان بينتفض في إيدها، وهو واقف مش قادر ينطق.
«دلوقتي هتعرف إيه يعني راجل حقيقي.»
نزلت رأسها، دخلت لسانها تحت القلفة مباشرة، من غير ما تمس الرأس أصلاً. بدأت تلف حواليه، تلحس الداخل الناعم، تمص الرطوبة اللي متجمعة هناك. آدم أنّ أنّة عميقة، مسك راسها بإيد مرتجفة.
ليلى رفعت راسها لحظة، عينيها مليانة شهوة: «الطعم ده… طعم الرجالة الحقيقية. مش زي المختونين اللي بيبقوا ناشفين ومفيهومش روح.»
رجعت تمص، دخلت الزب كله في فمها، القلفة بتزحلق على لسانها، وهي بتسحبها لورا بأسنانها برفق عشان الرأس يطلع جوا فمها. بدأت تنزل وتطلع براسها بسرعة، وصوت المص القوي يملأ الأوضة.
بعد دقايق، شدها من شعرها برفق، خلّته يقعد على طرف السرير. فتحت الروب، خلّته يقع على الأرض. جسمها العاري ظهر كله: بزاز كبيرة ثقيلة، حلمات بنية واقفة، بطن ناعمة، كس محلوق تماماً ومنتفخ من الإثارة.
ركبت فوقه، مسكت زبه، حطت القلفة لقدام لحد ما غطت الرأس، وبعدين نزلت عليه ببطء. حسّت القلفة بتزحلق داخلها أولاً، وبعدين الرأس يطلع منها زي هدية. أنّت أنّة طويلة وهي بتاخده كله.
«آهه… شايف يا آدم؟ شايف إحساس القلفة جوايا؟ دي الرجولة يا حبيبي… دي اللي هتخلّي أي ست تعبدك.»
بدأت تتحرك فوقيه، ببطء في الأول، عشان يحس كل حركة في القلفة. كانت تطلع لحد ما الرأس يقرب يطلع، وبعدين تنزل تاني، فالقلفة ترجع تغطيه جواها. بعدين زادت السرعة، بزازها بتترجح في وشه، وهو مسكهم بإيديه الاتنين، بدأ يعصرهم وهو بيلهث.
ليلى نزلت عنه فجأة، استدارت، ركبت على وضعية الكلب. شدّت طيزها الكبيرة لورا، فتحت خدودها بإيديها.
«يلا يا راجل… نيك أمك دلوقتي. خلّيني أحس بقلفة ابني جوايا من ورا.»
دخلها من ضربة واحدة. القلفة كانت بتزحلق على جدران كسها، وهو بينيكها بعنف متزايد. ليلى كانت تصرخ من اللذة، تمد إيدها لورا، تمسك بيضانه، وكل ما يدخل كله كانت تسحب القلفة لورا بأصابعها عشان تزيد الإحساس.
«أيوه كده… نيك أمك… نيكها بزبك الغير مختون… آآه يا ولدي… إنت أحلى راجل في الدنيا…»
غيّروا الوضعيات كتير: هي فوق تاني، هو ينيكها وهي مستلقية على بطنها، هي بتمصه وهو واقف… لحد ما حسّ إنه قرب يجيب.
ليلى ركعت قدامه بسرعة، مسكت زبه بإيديها الاتنين، بدأت تدلك القلفة بسرعة جنونية.
«جيب يا حبيبي… جيب على وش أمك… خلّيني أذوق مني الرجالة الحقيقية…»
جاب حمولة كبيرة، أول دفعة ضربت خدها، التانية دخلت فمها، الباقي نزل على بزازها. ليلى كانت تلحس كل نقطة، تمص الرأس من تحت القلفة عشان تنضف كل اللي باقي.
بعد ما هدأ، حضنته وهي لسه عارية، زبه لسه في إيدها بتدلّعه برفق.
«دلوقتي عرفت إيه يعني راجل حقيقي؟» «آه يا ماما…» «من هنا ورايح، كل ما تحس إنك محتاج تثبت رجولتك، أنا موجودة. القلفة دي ملكي، وأنا هعلمك إزاي تستعملها صح.»
ومن يومها، كل ليلة قبل النوم، كانت ليلى بتاخد «درس الرجولة» مع ابنها… وآدم صار يتباهى بقلفة ما حد يقدر ينافسه فيها.
1.2s

لاعبة تنس مشهورة تُعلن في مقابلة أنها تُفضل اللاعبين غير المختونين، فيتلقى وكيلها مئات الصور… وهي تختار بنفسها.
كان اسمها لارا صعب، 26 سنة، المصنّفة رقم 4 عالمياً في التنس النسائي، جسم رياضي مثالي، فخذين حديد، طيز مشدودة دائرية، وشعر أشقر مربوط ذيل حصان دايماً. وجهها الجميل كان يظهر في إعلانات نايكي وروlex، لكن اللي ما كانش حد يعرفه هو هوسها السري: القضيب الغير مختون.
في مؤتمر صحفي بعد فوزها بربع نهائي رولان غاروس، الصحفية السويدية سألتها سؤالاً خفيفاً: «لارا، كتير من المعجبين بيحبوا يعرفوا… إيه نوع الرجال اللي بيجذبك؟»
لارا ابتسمت ابتسامة شقية، شربت رشفة ماية، وقالت بصوت واضح وهادي: «أنا بحب اللاعبين اللي لسه محتفظين بكل حاجة **** خلقهم بيها… يعني، بصراحة؟ بحب الزب الغير مختون. القلفة دي بتفرق كتير… في الملعب وبره الملعب.»
القاعة انفجرت ضحك وتصفيق وصياح، والفيديو صار تريند في ساعات. تويتر، تيك توك، ريديت… كل الناس بتتكلم على «لارا والقلفة».
وكيل أعمالها، مارك، اتصل بيها في الفندق نفس الليلة وقال بصوت مرتجف: «لارا… الإيميل الخاص بتاعك اتفجر. أكتر من 2800 رسالة في 12 ساعة. صور. فيديوهات. قياسات. كل واحد بعت زبه وهو بيقول إنه غير مختون وجاهز يثبتلك بنفسه.»
لارا كانت قاعدة في الجاكوزي في جناحها في باريس، كأس شمبانيا في إيدها، وقالت بصوت هادي مليان حماس: «تمام. ابعتلي كل حاجة على الدرايف الخاص. هختار بنفسي.»
خلال أسبوع واحد، لارا كانت بتقضي كل ليلة بعد التدريب قاعدة على الآيباد، لانها على الأريكة، لابسة روب قصير، رجلينها مفتوحتين، وهي بتفتح ملفات الصور واحد واحد.
كان في من كل شيء: لاعب تنس صربي شاب، زبه طويل ورفيع وقلفة طويلة جداً زي الخرطوم. لاعب أرجنتيني محترف، زب سميك جداً وقلفة قصيرة بس لحمية. مدرب سويسري سابق، زب منحني لفوق وقلفة ناعمة بيضاء. لاعب إسباني من الجيل الجديد، زب متوسط الحجم لكن القلفة متدلية حتى وهو منتصب، زي جرس صغير.
كانت بتعلّق على كل صورة بصوتها في نوتس خاصة: «ده حلو أوي… القلفة دي هتزحلق جوايا زي الحرير.» «ده كبير أوي… هيوجعني بس هيستاهل.» «ده عايز أمصه ساعتين قبل ما أركب عليه.»
اختارت في النهاية 12 لاعب ومدرب، كلهم بين 21 و38 سنة، كلهم غير مختونين 100%، وكلهم في باريس أو ممكن يوصلوا بسرعة. رتّب مارك فيلا فاخرة خارج باريس، بعيدة عن الأنظار، فيها حمام سباحة داخلي وجاكوزي وسرير كينج في كل أوضة.
الليلة الموعودة كانت بعد نهائي البطولة (لارا خسرت النهائي، لكنها كانت مبسوطة أكتر من لو فازت).
دخلت الفيلا لابسة فستان أحمر قصير ضيق جداً بدون أي حاجة تحت، كعب عالي، وشعرها منسدل. الـ12 راجل كانوا واقفين في الصالة، كلهم بالشورت الرياضي بس، زي ما طلبت.
لارا وقفت قدامهم، ابتسمت، وقالت بالإنجليزية: «الليلة دي ملكي. كل واحد فيكم هيثبتلي إن اختياري كان صح. وأي زب مش هيعجبني… هيطلع بره.»
بدأت الدورة.
أول واحد، اللاعب الصربي، زبه الطويل. خلّته يقعد على الأريكة، ركعت قدامه، سحبت الشورت، القلفة الطويلة كانت متدلية زي وردة. دخلت لسانها تحتها على طول، بدأت تلف وتلحس الرأس من جوا. بعدين شدّت القلفة لقدام بفمها كله، وبعدين سحبتها لورا بأسنانها، سمعت صوت “شبب” من الرطوبة. وقفت، خلعت الفستان، ركبت عليه وهي بتواجهه، نزلت على زبه ببطء شديد عشان تحس بالقلفة بتتفتح جواها.
تاني واحد، الأرجنتيني السميك. خلّته ينيمها على طاولة البلياردو، فتح رجلينها، دخلها من ضربة واحدة. القلفة السميكة كانت بتملّي كسها، وهو بينيكها بعنف رياضي، بزازها بتترجح مع كل ضربة.
التالت، الإسباني صاحب القلفة المتدلية. خلّته يقف، هي ركعت، دخلت القلفة كلها في فمها زي كيس حرير، وبعدين بدأت تمصه وهي بتشد القلفة لورا بإيدها، لحد ما الرأس طلع وهي بتمصه بعنف.
كانت بتتنقل بينهم زي لاعبة تنس في مباراة: سرعة، قوة، تركيز. واحد في كسها، واحد في فمها، اتنين في إيديها بتدلك قلفاتهم، واحد بين بزازها. كل ما واحد يقرب يجيب، كانت تخلّيه يسحب ويجيب على جسمها: على بطنها، على فخادها، على وشها. المني كان بيتراكم، سخن وثقيل، وهي بتلحس كل نقطة تقع على شفايفها.
في نص الليل، خلّتهم كلهم يقفوا في دايرة حواليها وهي على ركبها في النصف. بدأت تمص واحد واحد، ثانية هنا، ثانيتين هناك، تلعب بالقلفات، تسحب وتترك، تسمع أنينهم الجماعي. واحد واحد جاب على وشها، على بزازها، في فمها… لحد ما وشها صار مغطى طبقة بيضاء لزجة.
آخر واحد، المدرب السويسري المنحني، رفعها، حطها على الطاولة الكبيرة، فتح رجلينها على الآخر، دخلها ببطء. الزب المنحني كان بيحك على النقطة اللي جواها، والقلفة كانت بتزحلق مع كل حركة. لارا جابت أول أورجازم قوي وهي بتصرخ باسمه، وبعدين تاني، وتالت… لحد ما هو جاب جواها وهي بتتشنج تحت منه.
في الصبح، لارا كانت قاعدة في الجاكوزي، جسمها مليان علامات حب، وشها لسه فيه بقايا مني لمّاعة. الـ12 راجل كانوا نايمين في كل حتة في الفيلا.
بصت على موبايلها، لقت رسالة من مارك: «لارا… الإيميل وصل 8000 صورة جديدة بعد الفيديو اللي اتسرب من البطولة.»
لارا ابتسمت، كتبت رد سريع: «حجز الفيلا لشهر كامل. اللي جاي أحلى.»
ومن يومها، صارت بطولات لارا مش بس على الملعب… بل في أسرّة نجوم التنس الغير مختونين في كل مدينة تلعب فيها.
1.4s

فتاة يابانية تُسافر إلى البرازيل خصيصاً لتجربة “القضبان اللاتينية غير المختونة” وتعود بـ 47 فيديو.
اسمها كان ميكي، 24 سنة، من طوكيو، جسم صغير نحيف، بشرة بيضاء زي الحليب، عيون لوزية كبيرة، وشعر أسود قصير بوب. في اليابان كانت تعمل مصممة أزياء، لكن في أوضتها السرية كان عندها هوس مرضي: القضيب الغير مختون اللاتيني.
بدأت القصة منذ سنتين لما شافت فيلم إباحي برازيلي قديم، رجل برازيلي أسمر، زبه كبير، قلفة طويلة بنية لمّاعة، بيتحرك جوا بنت بيضاء ببطء. من يومها وهي مدمنة. جمعت فلوس لمدة سنتين، اشترت تذكرة لريو دي جانيرو لمدة شهر كامل، وقالت لأهلها إنها «رحلة عمل».
وصلت ريو في يناير، موسم الكرنفال، الجو حار ورطب، وكل الناس عريانين تقريباً. ميكي حجزت شقة صغيرة في كوباكابانا، اشترت كاميرا GoPro صغيرة مقاومة للماء، وكاميرا Sony خفيفة، وخرجت تصطاد.
اليوم الأول: الشاطئ. لبست بكيني أحمر صغير جداً، جلست على الرمال، وكل ما تشوف رجل برازيلي أسمر أو أبيض لاتيني، كانت تبتسمله وترفع كباية الكايبيرينها. في ساعة واحدة كان معاها ثلاثة: ماركوس، جيوفاني، وليوناردو. دخلوا الشقة، خلّتهم يقلعوا، وكلهم غير مختونين 100%. صورت أول فيديو وهي على ركبها في الصالة، تمص زب ماركوس الطويل وهي بتلعب بقلفة جيوفاني بإيدها التانية، وليوناردو بيصور من فوق.
الأسبوع الأول: 11 فيديو

  • في الشقة
  • في حمام الشاطئ العام
  • في عربية أوبر في طريق العودة
  • في غرفة تبديل الملابس في جيم
  • على سطح بناية في لابا

كانت بتختار بعناية: لازم يكون لاتيني (برازيلي، أرجنتيني، كولومبي، فنزويلي)، لازم يكون غير مختون، ولازم القلفة تكون طويلة وناعمة. كانت بتسألهم بالبرتغالية اللي اتعلمتها من Duolingo: «Você é inteirão?» (أنت كامل؟) لما يقولوا «Sim»، كانت عيونها تلمع وتقول «Vem comigo».
الأسبوع الثاني: بدأت تصعد المستوى رقم 15: اثنين شرطيين عسكريين في دورية ليلية على الشاطئ، خلاهم يدخلوا الشقة، صورتهم وهم لابسين الزي العسكري بس من غير بنطلون، واحد بينيكها من ورا والتاني في فمها، القلفة بتتحرك جواها وهي بتصرخ بالياباني. رقم 19: لاعب كرة قدم شاطئية مشهور في ريو، زبه أسود ضخم وقلفة سميكة بنية، خلّته يجيب جواها ثلاث مرات وهي بتصور كل قطرة بتنزل من كسها. رقم 23: ثلاثة إخوة برازيليين في فيلا عائلية، أورجي لمدة 4 ساعات، كل واحد قلفة مختلفة، واحد طويلة جداً، واحد قصيرة لحمية، واحد منحنية. صورت كل زاوية، حتى لما كانت بتتناك من الثلاثة في نفس الوقت.
الأسبوع الثالث: الكرنفال هنا وصلت الذروة. في ليلة الكرنفال الكبيرة، لبست زي سامبا مفتوح من كل حتة، ريش ولمّاع، وخرجت للسامبادرونو. في وسط الزحمة، كانت بتختار رجالة وتأخدهم للأزقة الجانبية أو الحمامات المتنقلة. رقم 31: رجل أسود ضخم في زي تنين، زبه أكبر حاجة شافتها في حياتها، قلفة طويلة زي الجورب، خلّته ينيكها واقفة في زقاق مظلم وهي ماسكة الكاميرا بنفسها. رقم 38: خمسة موسيقيين في فرقة سامبا، خلّتهم يعزفوا على الطبول وهي بتمصهم واحد واحد، بعدين أورجي جماعي في شاحنة الفرقة. رقم 44: لاعبين كرة قدم من فريق فلامينجو، بعد الماتش، في غرفة اللاعبين، صورت وهي بتركب على واحد والباقيين بيحكوا أزبارهم عليها.
آخر يوم: رقم 47 كان في فيلا في ساو كونرادو، دعوة خاصة من رجل أعمال برازيلي شافها في الكرنفال. 9 رجالة، كلهم مختارين بعناية، كلهم غير مختونين، أجسام رياضية، أزبار من كل الأحجام والألوان. الليلة كانت 6 ساعات تصوير مستمر:

  • بدأت على ركبها في النص، تمص واحد واحد وهي بتلعب بالقلفات بإيديها
  • بعدين استلقت على طاولة زجاجية، واحد في كسها، واحد في طيزها، واحد في فمها، والباقي حواليها
  • خلّتهم يجيبوا على جسمها كله، بعدين تلحس المني من بزازها وكسها وهي بتضحك للكاميرا
  • آخر مشهد: كانت مغطاة مني من راسها لرجليها، وهي بتقول بالياباني «Arigatou Brazil… 47 inteirão… perfect».

رجعت طوكيو بعد شهر بالضبط. في شنطتها: هارد ديسك 4 تيرا مليان 47 فيديو عالي الجودة، كل واحد مرقم ومكتوب عليه اسم الرجل، طول القلفة، والمدينة. في أوضتها السرية، عملت قناة خاصة على موقع ياباني، اسمها «Miki no Brazil Quest»، وباعت الاشتراك بـ5000 ين في الشهر. في أسبوع واحد وصل عدد المشتركين 8000.
ميكي دلوقتي بتخطط لرحلة جديدة… المرة الجاية: الأرجنتين وكولومبيا معاً. وتقول لنفسها كل ليلة وهي بتشوف فيديوهاتها: «القلفة اللاتينية… أفضل إدمان في الدنيا.»
2.1s

زوجة رجل *** متشدد تكتشف متعة القضيب غير المختون مع سائقها الخاص، فتترك الحجاب وتتحول إلى نجمة إباحية.
اسمها كان «أمينة»، ٣٢ سنة، زوجة الشيخ عبد الرحمن العتيبي، إمام المسجد الكبير في حي الروضة بالرياض. كانت معروفة بين الجيران بـ «الحجاب الكامل»: نقاب أسود، قفازين، جوارب، حتى في عزّ الصيف. بيتها كان كله سجاد صلاة وكتب فقه، وهي نفسها ما كانتش بتخرج إلا للضرورة القصوى.
السائق الجديد اسمه «فهد»، ٢٨ سنة، يمني الأصل، بشرته سمراء لمّاعة، جسم رياضي من شغله في النقل، وأهم حاجة… غير مختون. أهله ما ختّنوه لما كان صغير بسبب ظروف، وكبر كده.
في البداية كان مجرد سائق. يوصّلها لزيارات الأرحام، يستناها في العربية ساعات. لكن في يوم من الأيام، في طريق العودة من بيت خالتها في النسيم، الزحمة كانت قاتلة، والمكيف عطلان، والجو ٤٨ درجة. أمينة كانت متعبية، فتحت النقاب شوية عشان تتنفس، وشافت عين فهد في المراية بيبصّلها.
«إيه يا فهد، حرارة؟» «أيوه يا مدام، و**** حرارة نار.» «طيب وقّف في أي مكان هادي، نرتاح شوية.»
وقف في شارع جانبي مهجور خلف مجمع طبي. أمينة نزلت تتمغط، فتحت العباءة من فوق عشان تهوّي، وظهرت لابسة فستان صيفي خفيف تحتها (كانت بتلبسه سراً لما تكون لوحدها في العربية). فهد نزل يشرب ماية، وقف جنبها.
فجأة، عينيها وقعت على الانتفاخ الواضح في بنطلونه الضيق. ما كانتش عارفة ليه، بس حسّت بشيء بيحركها من جوا. سألته بصوت خافت: «فهد… إنت… يعني… زي الناس كلهم ولا…؟» فهد ابتسم ابتسامة عريضة، فهم على طول: «لا يا مدام… أنا لسه زي ما **** خلقني.»
في ثانية، أمينة حسّت كسها بيبلّ زي ما عمره ما بلّ في حياتها. طلبت منه بصوت مرتجف: «ورّيني… بس ثانية.»
فهد فتح الزرار، نزّل البنطلون والboكسر، وطلع زبه. كان متوسط الحجم لكن القلفة طويلة وسميكة، بنية غامقة، متدلية حتى وهو نايم. أمينة شهقت، مدت إيدها بسرعة، مسكت القلفة بأصابع مرتعشة، سحبتها لقدام ولورا… حسّت الجلد الناعم يزحلق بين صوابعها.
«يا ****… ده إيه الجمال ده؟»
ما استنّتش أكتر. نزلت على ركبها في الزقاق، دخلت لسانها تحت القلفة على طول، لفّت حوالين الرأس، مصّت الرطوبة اللي متجمعة هناك. فهد أنّ، مسك راسها من فوق النقاب، وبدأ ينيك فمها ببطء. بعد خمس دقايق كان بيجيب في حلقها، وهي بتبلع كل نقطة وهي بتتأوه.
من يومها، صارت حياتها جحيم حلو.
كل يوم كان فيه «طلعة» جديدة:

  • في جراج البيت لما الشيخ يكون في المسجد
  • في استراحة على طريق مكة
  • في شقة صغيرة استأجرها فهد في حي الملز كل مرة كانت تكتشف حاجة جديدة: طعم القلفة، صوتها لما بتتسحب لورا، إحساسها جوا كسها لما فهد ينيكها وهي لابسة النقاب ومرفوع العباءة بس.

في ليلة من الليالي، بعد ما نيكها فهد ثلاث مرات متتالية، قالتله وهي لسه بتلهث: «أنا خلاص… مش قادرة أعيش كده. أنا عايزة ده كل يوم، قدام العالم، من غير خوف.»
بعد أسبوعين، الشيخ عبد الرحمن رجع من التراويح لقى البيت فاضي. على الطاولة كان فيه ورقة طلاق موقعة، وجواز سفر أمينة مفتوح على ختم الخروج من مطار الرياض.
بعد شهر، ظهرت أول فيديو لنجمة إباحية جديدة اسمها «Amina Uncovered». الكليب الأول: بنت لابسة نقاب كامل، في أوضة فندق في دبي، بتقلّع النقاب ببطء، وتحتها جسم ممتلئ، بزاز كبيرة، طيز مدورة، كس محلوق. رجل ملثم (فهد) بيدخل، زبه غير مختون واضح جداً. هي بتركع، بتقول بالعربي بصوت مبحوح: «أنا كنت *****… دلوقتي أنا حرة… وهوريكم إيه اللي خلاني أسيب كل حاجة.»
الفيديو في أسبوع واحد وصل ١٢ مليون مشاهدة.
بعد كده، صارت «Amina Uncovered» أشهر نجمة عربية في المواقع العالمية. كل فيديو كان فيه زب غير مختون على الأقل:

  • أورجي مع خمسة مغاربة في مراكش
  • مع لاتيني في ميامي
  • مع أتراك في إسطنبول
  • وأشهر فيديو: «Hajja No More»… جلسة ٤٥ دقيقة وهي لابسة النقاب بس، بتتناك من ثلاثة في نفس الوقت، وبتقول بين كل أنين: «القلفة حرّرتني… القلفة حرّرتني…»

في مقابلة لها مع موقع برازيلي، سُئلت: «إيه اللي خلّاكِ تسيبي حياتك السابقة؟» ابتسمت وقالت: «قطعة جلد صغيرة… بس لما تلمسها، تعرفي إن كل اللي كنتِ عايشاه كان كذب.»
دلوقتي أمينة عايشة في لوس أنجلوس، لابسة دايماً ميني جيب وكعب عالي، وكل شهر بتصدر فيديو جديد عنوانه دايماً فيه كلمة «Uncut». وآخر جملة بتقولها في كل فيديو قبل ما تجيب: «اللي لسه محتفظ بالقلفة… هو اللي يستاهل ينيكني.»
1.7s

فتاة في حفلة تبادل الزوجات ترفض أي رجل مختون، فينتهي بها الأمر مع ثلاثة غير مختونين في نفس الوقت.
كان اسمها سارة، 29 سنة، لبنانية من بيروت، متزوجة من رجل أعمال أميركي، لكنها هي اللي اقترحت عليه أول مرة يجربوا «سوينغ». كانوا مدعوين لحفلة خاصة في فيلا فاخرة على جبل لبنان، 12 زوج وزوجة، كلهم من الطبقة الراقية، والقاعدة الوحيدة: الكل يقلع، الكل يختار، وما فيش «لا» إلا لسبب حقيقي.
دخلوا الفيلا ليلاً. الموسيقى خفيفة، الإضاءة حمراء دافئة، حمام سباحة داخلي، وكل واحد بيسيب ملابسه في سلة مرقمة. سارة قلعت فستانها الأسود الضيق، وقفت بجسمها المشدود البرونزي، بزاز متوسطة واقفة، طيز مستديرة، وكس محلوق ناعم. زوجها راح يدور على شريكة، وهي ابتسمت وقالت له: «استمتع يا حبيبي… أنا هختار بعناية.»
بدأت الدورة. الرجال كانوا يقربوا منها واحد واحد، يقدموا نفسهم، يحكوا زبهم على فخدها أو بطنها، يبوسوها. كل ما واحد يقرب، سارة كانت تمد إيدها بهدوء، تمسك الزب، تسحب القلفة شوية… لو ما لقتش قلفة، كانت تبتسم بأدب وتقول: «Sorry… not my type.»
في ساعة واحدة رفضت 8 رجال، كلهم مختونين، بعضهم أزبار كبيرة وجميلة، لكن بالنسبة لها كانوا «ناقصين». البنات بدأوا يتكلموا: «سارة بتختار بالختان؟ دي مجنونة!»
لكن الثلاثة اللي بقوا كانوا مختلفين.
الأول: ريان، لبناني من الشمال، 34 سنة، زب طويل ورفيع، قلفة طويلة جداً بنية فاتحة، متدلية حتى وهو منتصب. الثاني: ماركو، إيطالي متزوج لبنانية، زب سميك بشكل مخيف، قلفة قصيرة لكن لحمية وطرية. الثالث: خالد، فلسطيني من حيفا، زب متوسط منحني لفوق، قلفة ناعمة بيضاء، بتزحلق بسهولة.
سارة وقفت في نص الصالة، ابتسمتلهم الثلاثة وقالت بصوت عالي عشان الكل يسمع: «دول اللي هينيكوني الليلة. الباقي يتفرج أو يروح يلعب مع غيري.»
أخدتهم للأوضة الكبيرة اللي فيها سرير دائري ضخم، وكاميرات مخفية (الفيلا كانت بتصور كل حاجة للأعضاء بعدين). قفلت الباب، وقفت قدامهم عارية تماماً.
بدأت بالثلاثة على ركبها. مسكت زب ريان بإيدها اليمين، زب ماركو بالشمال، وخالد دخلته في فمها على طول. بدأت تلعب بالقلفات: تسحب قلفة ريان لقدام لحد ما تغطي الرأس كله، وبعدين تسحبها لورا بأسنانها، تسمع صوت «شبب» من الرطوبة. في نفس الوقت كانت بتدلك قلفة ماركو بين صوابعها زي العجين، وخالد كان بينيك فمها وهي بتلف لسانها تحت قلفة زبه.
بعد دقايق قلّعتهم كلهم، واستلقت على السرير، رجلينها مفتوحتين على الآخر.
ريان دخل كسها أول واحد. القلفة الطويلة كانت بتزحلق جواها زي حرير مبلول، وهو بيدخل ببطء عشان هي تحس بكل ملّيمتر. ماركو ركب على صدرها، حط زبه السميك بين بزازها، وبدأ ينيك بزازها وهي بتضغط عليهم. خالد كان في فمها، ينيك حلقها بعنف، وكل ما يدخل كله كانت قلفة زبه بتتحرك على لسانها.
غيّروا الأماكن كل خمس دقايق. ماركو دخل كسها، الزب السميك فتحها على الآخر، والقلفة اللحمية كانت بتملّي كل فراغ. سارة بدأت تصرخ من اللذة، تمسك بيضانه وتشد القلفة لورا مع كل ضربة. ريان كان في طيزها دلوقتي، أول مرة تجرب دبل بنيتريشن، والقلفة الطويلة كانت بتدخل بسهولة بسبب الرطوبة. خالد كان بيصور بإيده وهو بينيك فمها.
كل ما واحد يقرب يجيب، كانت سارة تقول: «بره… عايزة أشوف المني على جسمي.» ثلاثتهم جابوا واحد ورا التاني: ريان على بطنها، ماركو على بزازها، خالد على وشها. المني كان سخن وكثيف، وهي كانت بتلحس اللي نزل على شفايفها وتقول بصوت مبحوح: «مني رجالة كاملة… أحلى طعم في الدنيا.»
لكنها ما خلّصتش. قامت، ركبت على ماركو وهو مستلقي، زبه السميك جوا كسها، ريان وقف قدامهم ودخل طيزها تاني، وخالد دخل فمها. الثلاثة بدأوا يتحركوا في نفس الإيقاع، أزبارهم الغير مختونة بتتحرك جواها وعليها، والقلفات بتزحلق في كل حتة. سارة جابت أورجازم قوي جداً، جسمها ارتعش، وهي بتصرخ باسمهم واحد واحد.
في النهاية، الثلاثة سحبوا في نفس اللحظة، وجابوا عليها مرة تانية، حمولة أكبر من الأولى، غطّوا جسمها كله من مني لزج لمّاع.
سارة استلقت على السرير، بتلهث، جسمها مغطى مني، وابتسمت للكاميرا اللي فوق وقالت: «لو كان في رابع غير مختون، كان دلوقتي جوايا… بس ثلاثة كفاية الليلة.»
في الصباح، لما الكل كان بيلبس، زوجها قرّب منها وقال: «شفتي؟ قلت لك هتبقي نجمة الحفلة.» سارة ضحكت وقالتله: «المرة الجاية، لازم يبقى في شرط في الدعوة: غير مختون فقط… وإلا مش هاجي.»
ومن يومها، صارت سارة ملكة حفلات السوينغ في بيروت… والثلاثة (ريان، ماركو، خالد) صاروا الفريق الخاص بتاعها، يتحركوا معاها في كل حفلة، وكل مرة يزيد واحد… طالما القلفة موجودة.
2.2s

طبيبة تجميل تُقنع زبائنها بعدم الختان، ثم تُعطيهم “جلسة تذوق مجانية” بعد العملية… بعدم إجرائها أصلاً.
اسمها د. لين الخوري، ٣٨ سنة، أشهر طبيبة تجميل في بيروت. عيادتها في الأشرفية، زجاج من الأرض للسقف، ديكور أبيض وذهبي، وريحة عود فواحة. معروفة بـ «حقن الفيلر للشفايف» و«البوتوكس الطبيعي»، لكن اللي ما حدش يعرفه هو التخصص السري اللي بتعمله للرجالة فقط، في الجناح الخلفي اللي مكتوب عليه «VIP Consultation – By Appointment Only».
كل أسبوع بيجيلها ٥–٧ زبائن جدد، أغلبهم آباء شباب بيفكروا يختنوا أولادهم، أو رجالة كبار عايزين يختنوا نفسهم لأسباب «صحية» أو «جمالية». لين كانت بتستقبلهم في مكتبها، لابسة بالطو الأبيض المفتوح على فستان ضيق، شعرها الأسود منسدل، وريحة عطرها بتدوّخ.
السيناريو كان دايماً واحد:
١. بتخلي الزبون يقلّع البنطلون والboكسر ويستلقي على سرير الفحص الجلدي الأبيض. ٢. بتلبس قفازين لاتكس، تمسك الزب، تفحصه ببطء، وتبدأ تتكلم بصوت هادي ومثير: «شايف القلفة دي؟ دي أجمل حاجة في جسم الرجل… دي اللي بتخلّي الست تحس بكل حركة، وبتخلّي الرجل نفسه يحس أكتر بعشر مرات. لو قطعتها، هتبقى زي أي زب شفته في حياتك، ناشف وعادي. خلّيها… خلّي الرجولة كاملة.»
٩٥٪ منهم كانوا بيوافقوا على طول، خصوصاً لما كانت بتلعب بالقلفة قدام عينيهم، تسحبها لقدام ولورا، تدخل صباعها الرفيع تحتهااً، وتضغط على الرأس برفق من جوا. أكتر من واحد كان بيجيب في إيدها وهي لسه بتفحص.
وبعد ما يوافقوا على «إلغاء العملية»، كانت بتقول بابتسامة: «تمام. دلوقتي عشان أثبتلك إن قرارك صح، هتاخد جلسة تذوق مجانية… مني شخصياً.»
بتقفل الباب بالمفتاح، تطفي النور الرئيسي، تسيب لمبة خافتة حمراء، وتبدأ.
أول زبون في اليوم ده كان اسمه طارق، ٣٢ سنة، متزوج جديد، جاي يختن «عشان مراتي بتشتكي من الريحة». لين خلّته يستلقي، فحصت زبه الطويل الرفيع وقلفة طويلة ناعمة بنية فاتحة، وقالتله: «لو ختّنت، مراتك هتسيبك في الشهر الجاي. خلّي القلفة دي، وهي هتترجاك كل ليلة.»
طارق وافق. لين خلعت البالطو، ظهرت لابسة فستان أسود قصير جداً، بدون أي حاجة تحت. ركعت بين رجليه، دخلت لسانها تحت القلفة على طول، بدأت تلف وتلحس الرأس من جوا، وهي بتمسك القلفة بإيديها وتسحبها لورا ببطء. بعدين دخلت الزب كله في فمها، وبدأت تمصه بقوة وهي بتسحب القلفة بأسنانها برفق. طارق جاب في حلقها في أقل من ٤ دقايق، وهي بلعت كل نقطة وهي بتبصله في عينيه.
الزبون التاني: أب شاب اسمه وسام، جاي عشان ابنه اللي عنده ٨ سنين. لين فحصت زبه (كان سميك وقلفة قصيرة لحمية)، وقالتله: «لو ختّنت ابنك، هيطلع زي أبوه… ناقص. خلّيه كامل، وهيبقى ملك الستات لما يكبر.»
وافق. لين خلّته يقعد على كرسي الفحص، ركبت فوقه، نزلت على زبه ببطء شديد عشان تحس بالقلفة بتتفتح جواها. بدأت تتحرك فوقيه، بزازها الكبيرة في وشه، وهي بتقول: «حسّيت؟ دي القلفة بتزحلق جوايا… دي اللي هتحسس مراتك بالجنة كل يوم.»
نيكته لحد ما جاب جواها، وبعدين نزلت ركعت، مصّت المني مع بقايا القلفة، ونضّفتله زبه بلسانها.
الزبون التالت: رجل أعمال سعودي كبير في السن، جاي يختن لأول مرة في حياته «عشان يبقى نضيف». لين شافت زبه الضخم وقلفة سميكة غامقة، وقالتله: «لو قطعت دي، هتندم طول حياتك. خلّيني أوريك ليه.»
خلّته يستلقي، ركبت على وشه الأول، خلّته يلحس كسها وهي بتلعب بقلفة زبه بإيديها الاتنين. بعدين استدارت، ركبت عليه ٦٩، دخلت زبه في فمها كله، وهي بتسحب القلفة لورا لحد الآخر، وترجعها تاني. الرجل الكبير جاب مرتين في فمها، وهي كانت بتضحك وتقول: «شايف؟ ده إزاي القلفة بتخلّي الرجل يجيب زي الشاب.»
في نهاية اليوم، لين كانت قاعدة في مكتبها، بتشرب قهوة، وبتبص على الجدول بتاع بكرة: ٦ مواعيد جديدة. ابتسمت، فتحت الدرج، طلعت هارد ديسك صغير مكتوب عليه «Uncut Sessions»، فيه أكتر من ٣٢٠ فيديو من الكاميرات المخفية في أوضة الفحص.
كانت بتقول لنفسها كل ليلة: «أنا مش بس بحافظ على القلفة… أنا بعلّم جيل كامل إزاي يستمتع بيها.»
ومن يومها، صارت عيادة د. لين الخوري أشهر عنوان في بيروت… لكل رجل عايز يحافظ على «رجولته الكاملة»، ولكل أب عايز ابنه يطلع «ملك». والجلسة المجانية؟ دايماً كانت تبقى أحلى جزء في العملية… اللي ما بتتعملش أصلاً.
2s

أخت زوجة تتسلل لغرفة صهرها ليلاً لترى إذا كان غير مختون مثلما سمعت، فتبقى حتى الصباح تمص القلفة.
اسمها ريم، ٢٦ سنة، أخت زوجة أخوها الصغيرة. متزوجة من سامي من سنتين، ومن أول يوم سمعت كلام من لين (مرات سامي) في سهرة عائلية وهي بتضحك مع صحباتها: «و**** سامي لسه محتفظ بكل حاجة… القلفة عنده طويلة كده وناعمة، بجد أحلى إحساس في الدنيا.»
ريم من يومها وهي مش عايشة. كل ما تكون في بيت أهلها وتسمع صوت سامي في الصالة، كسها يبلّ لوحده. هي نفسها متجوزة رجل مختون، ومن ساعة ما اتجوزت وهي حاسة إن في حاجة ناقصاها.
في ليلة من الليالي، أهل البيت كلهم كانوا نايمين في فيلا العائلة في جونية. لين وسامي في أوضتهم في الدور الأول، وريم نامت في أوضة الضيوف في نفس الدور عشان «السقف عندها بيصلّحوه». الساعة ٢ بالليل، البيت ساكت تماماً، وريم قامت من السرير، لابسة روب حريري قصير أبيض، تحتها كلوت بس.
مشيت حافية في الممر، وقفت قدام باب أوضة سامي ولين. سمعت صوت شخير لين الخفيف… يعني نايمة. دارت المقبض بهدوء شديد، دخلت، وقفلت الباب وراها بالراحة.
الأوضة كانت منوّرة بلمبة صغيرة خضراء على الكومودينو. سامي كان نايم على ضهره، الغطا نازل لحد وسطه، عاري تماماً من فوق. ريم قربت بهدوء زي الشبح، جلست على طرف السرير، وبدأت ترفع الغطا سنتيمتر سنتيمتر.
لما وصلت لتحت… شهقت شهقة مكتومة. زبه كان نايم على فخده الأيسر، قلفة طويلة بيضاء ناعمة، متدلية زي وردة مغلقة، حتى وهو نايم كان شكله ملكي. ريم حسّت إن قلبها هيطلع من مكانه.
مدّت إيدها براحة بالغة، مسكت الزب من تحت، رفعته شوية. القلفة كانت طرية زي الحرير المبلول. سحبتها لقدام برفق، وبعدين رجعتها لورا… الرأس الوردي طلع شوية، لمّاع من الرطوبة اللي متجمعة تحتها. ريم ما استحملتش. نزلت راسها، دخلت لسانها تحت القلفة على طول، بدأت تلحس الداخل ببطء، تلف حوالين الرأس من جوا.
سامي تحرك شوية في نومه، أنّ أنة خفيفة، بس ما صحيش. ريم استمرت، دخلت القلفة كلها في فمها زي كيس صغير، وبدأت تمصه برفق وهي بتسحب القلفة بأسنانها لورا. زبه بدأ ينتعب ببطء جوا فمها، القلفة بتتمدد، وهي بتزود المص.
بعد دقايق كان الزب واقف تماماً، طويل وسميك، القلفة لسه بتغطي نص الرأس. ريم خلعت الروب والكلوت في ثانية، ركبت على السرير بين رجليه، وبدأت تمص بجدية. كل ما تنزل براسها، كانت تسحب القلفة لورا بإيدها، ولما تطلع كانت تتركها ترجع لوحدها بصوت «شبب» خفيف. سامي بدأ يأن أنين واطي، فتح عينيه نص فتحة… شاف ريم قدامه عارية، زبه في فمها، وما استغربش ولا ثانية، مسك راسها وبدأ ينيك فمها بعنف خفيف.
ريم كانت في عالم تاني. القلفة كانت بتتحرك على لسانها زي ألذ حاجة ذاقتها في حياتها، الطعم المالح الحلو، الريحة الثقيلة… كل حاجة كانت بتحقق حلمها. سامي همس بصوت مبحوح: «إنتِ مجنونة… لين جنبي.» ريم رفعت راسها ثانية، عينيها مليانة شهوة: «مش مهم… أنا عايزة القلفة دي من سنتين.»
نزلت تمص تاني، أقوى وأسرع، لحد ما سامي مسك راسها جامد وجاب في حلقها. أول دفعة كانت كتيرة، دخلت حلقها على طول، والباقي نزل على لسانها. ريم بلعت كل حاجة، وبعدين دخلت لسانها تحت القلفة تاني عشان تنضف كل نقطة.
بعد ما هدّوا، ريم ما طلعتش. استلقت جنب سامي على السرير، راسها على فخده، زبه لسه في إيدها بتدلّعه برفق. كل شوية كانت تدخل القلفة في فمها، تمصها زي المصاصة، تسحبها لورا وترجعها، وهو كان بيحضنها وينام تاني.
الساعة ٥ الفجر، لين لسه نايمة زي الميتة. ريم كانت لسه بتمص القلفة بهدوء، زبه انتصب تاني، فركبت عليه بهدوء شديد، نزلت على زبه ببطء عشان ما تصحّيش لين. القلفة فتحت جواها زي حرير، وهي بتتحرك فوقيه بحركات بطيئة دائرية، بزازها الصغيرة في إيده، وهو بيحلب حلماته برفق.
جابوا مع بعض في صمت تام، مني دافئ جواها، وهي بتتشنج وبتعض على شفايفها عشان ما تصرخش.
الساعة ٦ والنور بدأ يدخل من الشباك. ريم نزلت من عليه، لحست زبه نضيف تماماً، لبست روبها، بوست راسه وهو نايم، وخرجت من الأوضة بهدوء زي ما دخلت.
في الفطار، لين كانت بتقول لأمها: «ناموا زي الموتى… أنا ولا حسيت بحاجة.» وريم كانت بتشرب قهوتها وبتبتسم ابتسامة سرية، طعم القلفة لسه في بقها.
ومن يومها، كل زيارة عائلية في الفيلا… ريم بتحجز أوضة الضيوف في نفس الدور. ولين لسه ما عرفتش ليه سامي بقى بيصحى كل صباح مبسوط وبيقول: «نميت أحلى نومة في حياتي».
2.6s

فتاة تشارك في تجربة علمية عن “حساسية القلفة”، فتُصبح المتطوعة الوحيدة التي تُطلب يومياً لمدة سنة.
اسمها لارا، ٢٤ سنة، طالبة دكتوراه في علم الأعصاب في جامعة السوربون بباريس. شافت الإعلان على لوحة الإعلانات في الكلية:
«مطلوب متطوعات لدراسة علمية سرية عن حساسية الأعصاب في القلفة (الجلد المتحرك للقضيب الغير مختون). المدة: سنة كاملة. الأجر: ٨٠٠ يورو لكل جلسة. الشروط: أنثى، ٢١–٣٠ سنة، خلفية علمية مرغوبة، سرية تامة، استعداد للتحفيز اليدوي والفموي.»
لارا كانت محتاجة فلوس لرسالتها، وكانت فضولية جنسياً من زمان. قدمت، واتقبلت في اليوم التالي.
المشروع كان بإشراف البروفيسور ماتيو لوران، عالم أعصاب شهير متخصص في اللذة الجنسية، وفريقه (٣ باحثين وكاميرات عالية الدقة وأجهزة قياس الإشارات العصبية).
اليوم الأول وصلت المختبر: غرفة بيضاء معزولة صوتياً، سرير طبي جلدي أسود، أضواء خافتة، و١٢ رجل غير مختون (كلهم بين ٢٢ و٤٠ سنة) مختارين بعناية: أحجام مختلفة، أطوال قلفة مختلفة، ألوان مختلفة. كل واحد متوصل بأسلاك رفيعة على زبه وبيضانه وفخاده لقياس النشاط العصبي.
المهمة الرسمية للارا:

  • تحفيز كل قضيب باليد والفم بطرق محددة (سحب القلفة بسرعات مختلفة، لمس الرأس من تحت القلفة، مصّ القلفة فقط بدون الرأس، إلخ).
  • تسجيل ردود الفعل العصبية والسوائل والوقت حتى القذف.

لكن من الدقيقة الأولى، كل شيء تغيّر.
لما لمست أول قلفة (طويلة، ناعمة، بنية فاتحة)، حسّت إن عقلها طار. دخلت لسانها تحتها، لفّت حوالين الرأس، سحبت القلفة لورا بأسنانها… الرجل الأول جاب في ٤٧ ثانية فقط، والبروفيسور ماتيو كتب في التقرير: «المتطوعة لارا تُحدث استجابة عصبية غير مسبوقة».
من يومها، صارت لارا هي المتطوعة الوحيدة. الباقيات (٥ بنات) اترفضوا بعد أسبوع لأن النتائج معاهم كانت «عادية».
الروتين اليومي لمدة سنة كاملة (٦ أيام في الأسبوع، ٤–٦ ساعات يومياً):
الصبح ٩:٠٠

  • ٤ رجال جدد كل يوم (أحياناً يرجعوا القدامى لو النتائج كانت مميزة).
  • لارا تدخل لابسة روب أبيض قصير فقط، بدون أي حاجة تحت.
  • تبدأ بالفحص البصري واللمسى: تقيس طول القلفة منتصبة وغير منتصبة، سمك الجلد، درجة الرطوبة الداخلية.
  • بعدين التحفيز العلمي (اللي بقى في الواقع نيك كامل).

أمثلة من الجلسات الشهيرة:
جلسة رقم ٣٧ رجل إيطالي، قلفة طويلة جداً زي الجورب. لارا حطت القلفة كلها في فمها، مصّتها زي المصاصة ١١ دقيقة بدون ما تمس الرأس أصلاً. الجهاز سجّل أعلى نشاط عصبي في تاريخ المشروع، والرجل جاب ٣ مرات متتالية بدون ما يلمسوه بإيده.
جلسة رقم ١٢٨ ثلاثة رجال في نفس الوقت (تجربة «القلفة المتزامنة»). لارا راكعة في النص، زب في فمها، واحد في كل إيد، بتسحب القلفات الثلاثة بنفس السرعة ونفس الزاوية. الثلاثة جابوا في نفس الثانية بالضبط، وهي كانت مغطاة مني من وشها لفخادها.
جلسة رقم ٢٩٩ رجل لبناني صاحب أكبر قلفة في العينة (٨.٤ سم وهو نايم). لارا ركبت عليه، نزلت على زبه ببطء شديد، القلفة فتحت جواها زي مظلة حرير. استمرت تتحرك ٤٥ دقيقة بدون ما يجيب، عشان تقيس «القدرة على التأخير». في النهاية جاب جواها كمية كبيرة، وهي جابت أورجازم ٦ مرات متتالية.
في نهاية السنة

  • لارا شاركت في ٣٦٥ جلسة (يومياً تقريباً).
  • تم تحفيز ١٨٧ قضيب غير مختون مختلف (بعضهم رجع أكتر من ١٠ مرات).
  • البحث نُشر في مجلة Nature Neuroscience بعنوان «The Foreskin as a Primary Erogenic Zone» وأصبح مرجع عالمي.
  • لارا حصلت على ٢٩٢,٠٠٠ يورو (أعلى أجر في تاريخ المتطوعين).
  • وأهم حاجة: صارت مدمنة مدى الحياة. بعد انتهاء المشروع، البروفيسور ماتيو عرض عليها وظيفة دائمة كـ «Senior Foreskin Stimulation Specialist» براتب ٩ آلاف يورو شهرياً.

لارا وقّعت في نفس اليوم، ومن ساعتها هي اللي بتختار الرجالة الجدد بنفسها، وبتقول لكل واحد وهي بتركع قدامه:
«أهلاً بيك في الجنة العلمية… القلفة هي الموضوع، وأنا الخبيرة الوحيدة في العالم.»
والمشروع لسه مستمر… للسنة الخامسة على التوالي.
3.9s

سكرتيرة تُحضر القهوة لمديرها كل صباح، لكن الشرط أن يتركها تسحب القلفة للخلف ببطء قبل أي اجتماع.
اسمها يارا، ٢٧ سنة، سكرتيرة تنفيذية في شركة إعلان كبرى في وسط بيروت. جسمها مثالي: خصر نحيف، طيز بارزة، بزاز متوسطة دايماً مرفوعة في قمصان حرير ضيقة. شعرها بني مموج، وشفايفها الممتلئة دايماً متلونة بلون أحمر غامق.
مديرها، السيد إيلي، ٤٢ سنة، لبناني-فرنسي، أنيق دايماً، زي باهظ، وريحة عطره بتملّي المكتب. والأهم… غير مختون، قلفة طويلة ناعمة بيضاء، زي اللي بتشوفه في الأفلام الإباحية الأوروبية الفاخرة.
الطقس بدأ من سنة ونص، يوم ما دخلت يارا بالصدفة الحمام الخاص بتاعه ولقته واقف بيغسل زبه بعد الجيم. شافت القلفة الطويلة دي وهي بتترجح وهو بينشف، وما قدرتش تطلع عينيها. إيلي لاحظ، ابتسم، وقال بصوت هادي: «بتحبي النوع ده، صح؟»
من يومها صار في اتفاق سري بينهم، مكتوب في ورقة واحدة بس موجودة في درج مكتبه:
كل صباح، الساعة ٨:٤٥ بالضبط، يارا تدخل المكتب بالصينية: فنجان قهوة عربي مر، كاسة ماي، ومعاها منديل حرير أبيض صغير.
تسكّر الباب بالمفتاح، تقفل الستارة الداخلية، وتركع قدام كرسيه الجلدي.
إيلي يفتح الزرار والسحاب ببطء، يطلّع زبه (دايماً يكون نص منتصب من الصبح بسبب التفكير فيها). يارا تمسك الزب بإيديها الاتنين الناعمتين، تبدأ تسحب القلفة لورا ببطء شديد جداً، سنتيمتر سنتيمتر، عشان الرأس الوردي يطلع زي وردة بتتفتح.
القاعدة الذهبية: ما ينطقش كلمة، ولا هي. صمت تام، غير صوت التنفس الثقيل وصوت «شبب» خفيف كل ما القلفة ترجع لورا.
يارا بتبص في عينيه وهي بتسحب، شفايفها مفتوحة، لسانها بارز شوية، عينيها مليانة شهوة. لما الرأس يطلع كله، بتسيب القلفة متجمدة لورا ثانيتين، تتأمل الرأس اللمّاع اللي بيتقطر رطوبة، وبعدين ترجع القلفة لقدام برفق عشان تغطيه تاني.
تعيد العملية دي من ٨ إلى ١٢ مرة، حسب المزاج. كل مرة أبطأ من اللي قبلها، لحد ما زب إيلي يبقى واقف زي الحديد ويتقطر من رأسه.
في النهاية، تمسك المنديل الحرير، تلفه حوالين الزب، وتسحب القلفة لورا مرة أخيرة وتسيبها كده، مكشوفة تماماً. تقوم، تضع الصينية على المكتب، وتخرج من غير كلمة.
إيلي يشرب القهوته، يرتاح ٥ دقايق، وبعدين يبدأ الاجتماعات الصباحية بطاقة ما حدش يعرف سرها.
في يوم من الأيام، كان في اجتماع مهم مع عميل خليجي كبير. يارا دخلت بالقهوة كالعادة، ركعت، بدأت الطقس… لكن المرة دي إيلي ما استحملش. لما القلفة رجعت لورا آخر مرة، جاب في المنديل الحرير، حمولة كبيرة وثقيلة. يارا ما اتفاجأتش، بلعت شفايفها، طوّت المنديل بعناية، وحطته في جيبها الداخلي.
خرجت، وإيلي دخل الاجتماع بابتسامة منتصر، والعميل الخليجي قاله بعد الاجتماع: «و**** يا أستاذ إيلي، ما شفت تركيز زي ده في حياتي.»
يارا دلوقتي عندها مجموعة منديل حرير مليانة بقع بيضاء قديمة في درج مكتبها الخاص، وكل صباح بتلبس نفس الروتين: تنورة ضيقة، قميص مفتوح زرارين، وابتسامة سرية.
والشرط لسه ساري: القهوة ما تتشربش إلا بعد ما القلفة تتراجع لورا… ببطء… كل يوم… من سنة ونص، ولسه مستمر.
2s

فتاة في منتجع عاري تُعلن مكافأة 1000 دولار لكل قضيب غير مختون يسمح لها بمصه ساعة كاملة.
المنتجع كان اسمه «كابو ليبرتيه»، على ساحل المكسيك، مكان خاص بالعراة فقط، كل الناس ماشية عريانة، شمس حارة، بحر فيروزي، وجو من الحرية المطلقة. فيه بنت واحدة بس كانت ملفتة الأنظار من أول يوم: اسمها لونا، ٢٥ سنة، أرجنتينية-إيطالية، جسم لاتيني مثالي: بزاز كبيرة طبيعية، خصر نحيف، طيز برازيلية مدورة، بشرة برونزية لمّاعة، وشعر أسود طويل لآخر ظهرها.
في اليوم الثالث من الرحلة، لونا وقفت على البار الرئيسي الساعة ٥ العصر، لابسة قبعة كاوبوي صغيرة بس، ومسكت المايك وقالت بالإنجليزية والإسبانية:
«أنا بعلن مكافأة رسمية: ألف دولار أمريكي كاش، لكل رجل غير مختون (uncut only) يسمح لي أمصه ساعة كاملة، هنا قدام الجميع، بدون ما يلمسني ولا يتحرك. اللي عايز يشارك ييجي يقف في الصف اللي هعملو دلوقتي.»
الناس ضحكوا أول ما سمعوا، لكن لما لونا طلعت ظرف فيه ٢٠ ألف دولار كاش من شنطتها وحطته على البار، الصمت وقع.
في عشر دقايق كان في صف طوله ٣٠ متر.
القواعد اللي حددتها لونا كانت صارمة ومثيرة:
لازم يكون غير مختون ١٠٠٪ (هي نفسها بتفحص باللسان قبل ما تبدأ).
لازم يقف واقف، إيديه ورا ظهره، ما يلمسهاش ولا يحرك وسطه أبداً.
ساعة كاملة بالثانية، بتوقّتها على موبايلها.
لو جاب قبل الساعة، المكافأة بتترفع لـ ١٥٠٠ دولار، ويطلع بره الصف.
لو صمد الساعة كاملة، ياخد الألف ويقدر يطلب جولة تانية بنص الثمن.
بدأت الساعة ٦ مساءً.
أول واحد: مكسيكي أسمر، زب متوسط، قلفة طويلة بنية. لونا ركعت قدامه على ركبها في الرمال، دخلت لسانها تحت القلفة على طول، بدأت تلف ببطء شديد، تمص القلفة فقط، تسحبها لقدام ولورا بفمها. الرجل جاب في ٩ دقايق و ٤٣ ثانية، صرّخ وهو بيجيب على وشها، ولونا ضحكت وناولته ١٥٠٠ دولار.
التاني: ألماني طويل، زب رفيع وقلفة طويلة بيضاء. لونا دخلت القلفة كلها في فمها زي كيس حرير، مصّتها ٢٢ دقيقة بدون ما تمس الرأس أصلاً، وبعدين بدأت تمص الرأس من تحتها. الرجل صمد ٤١ دقيقة، جاب في حلقها، أخد ١٥٠٠ دولار.
الثالث: برازيلي أسود ضخم، أكبر زب في الصف. القلفة كانت سميكة وطويلة، لونا فتحت فمها على الآخر، دخلت نصه بس، وبدأت تلعب بالقلفة بإيديها وهي بتمصه. الرجل جاب بعد ٥٨ دقيقة و ١٢ ثانية، أول واحد يكمل الساعة تقريباً، فأخد الألف دولار وطلب جولة تانية فوراً.
خلال ٨ ساعات متتالية (من ٦ المغرب لـ ٢ بعد منتصف الليل)، لونا مصّت ٢١ زب غير مختون، كل واحد ساعة أو أقل. كانت بتتنقل من واحد للتاني بدون ما تقوم من ركبها، جسمها مغطى مني من وشها لصدرها لفخادها، والناس واقفين يتفرجوا ويصفقوا.
الإجمالي في الليلة الأولى:

  • ١٨ واحد جابوا قبل الساعة → ١٨ × ١٥٠٠ = ٢٧,٠٠٠ دولار
  • ٣ صمدوا الساعة كاملة → ٣ × ١٠٠٠ = ٣٠٠٠ دولار
  • مجموع المكافآت اللي دفعتها: ٣٠,٠٠٠ دولار

لكن لونا كانت مبسوطة أكتر من أي حد. في آخر الليل، وقفت على البار تاني، وشها لسه لمّاع من المني، وقالت:
«بكرة نفس الميعاد… والمكافأة بقت ١٥٠٠ دولار لكل واحد من دلوقتي ورايح. واللي عايز يحجز مكان في الصف، يكلمني دلوقتي.»
في اليوم الخامس (آخر يوم في الرحلة)، لونا كانت مصّت ٩٣ زب غير مختون مختلف، دفعت أكتر من ١٤٠ ألف دولار كاش، وكانت مغطاة مني من راسها لرجليها كل ليلة.
قبل ما تمشي، وقفت على الشاطئ عارية تماماً، رفعت إيدها وقالت:
«كابو ليبرتيه… أحلى أسبوع في حياتي. القلفة هي الملك، وأنا كنت ملكتها هنا.»
ومن يومها، كل سنة في نفس الأسبوع، المنتجع بيحجز كامل… والصف بيبدأ يتكون من أول يوم وصول لونا. والمكافأة دلوقتي وصلت ٣٠٠٠ دولار للزب الواحد. لأن لونا بتقول دايماً: «ما فيش سعر لساعة كاملة مع قلفة حقيقية.»
2.6s

اضف نيك احدهم للونا نيكة كاملة وتفاصيلها
الليلة الرابعة في كابو ليبرتيه، الساعة ١١:٤٥ مساءً. لونا كانت لسه مخلّصة الرقم ٦٨، وشها وبزازها لمّاعين من المني، ركبها حمراء من كتر الركوع على الرمال. الصف كان لسه طويل، لكن واحد منهم كان مختلف تماماً.
اسمه ماتيو، برازيلي من ريو، ٣٢ سنة، لاعب كرة شاطئية محترف، جسم منحوت، بشرة برونزية غامقة، وعضلات بطن ستة باقات واضحة تحت ضوء القمر. زبه كان أسطوري: ٢٤ سم منتصب، سميك زي علبة ريد بول، قلفة طويلة سميكة بنية لمّاعة، متدلية زي خرطوم فيل صغير حتى وهو واقف كامل.
لما وصل دوره، لونا بصّتله من تحت لفوق، عينيها وسّعت، وبدون ما تتكلم قامت من ركبها لأول مرة في ٤ ليالي، وقالت في المايك بصوت مبحوح:
«الليلة دي… المكافأة بقت ١٠ آلاف دولار… بس لو صمد الساعة كاملة… ونيكني قدام الكل.»
الناس صاحت وصفقوا زي المجانين.
ماتيو ابتسم ابتسامة عريضة، مسك زبه بإيده، رجّه مرتين، القلفة ترجّت معاه، وقال بالبرتغالية: «Vem, princesa.»
لونا مشيت ناحيته زي اللي مسحورة، وقفت قدامه، جسمها الصغير قدام جسمه الضخم. مدت إيديها الاتنين، مسكت القلفة، سحبتها لورا ببطء شديد، الرأس الضخم طلع زي بيضة كبيرة وردية لمّاعة. دخلت لسانها تحت القلفة، لفّت حواليها، مصّت الرطوبة كلها، وبعدين فتحت فمها على الآخر وحاولت تدخله… دخل تلتين بس، حلقها انتفخ، عينيها دمّعت، لكنها ما طلعتهوش.
بعد ٧ دقايق مص، لونا سحبت زبه برا فمها بصوت «بوب» عالي، وقفت، استدارت، نزلت على ركبها وإيديها في الرمال (وضعية الكلب)، ونادت ماتيو بصوت واضح:
«حالاً.»
ماتيو وقف وراها، مسك وسطها الرفيع بإيديه الضخمتين، حط رأس زبه على مدخل كسها المحلوق اللي كان مبلول ومنتفخ من ٤ ليالي متواصلة. سحب القلفة لورا بإيده، وبعدين بدأ يدخل… ببطء مؤلم.
أول ١٠ سم دخلوا والقلفة بتتفتح جواها زي مظلة حرير كبيرة. لونا صرخت صرخة طويلة، جسمها ارتعش، إيديها غرزت في الرمال. ماتيو استمر يدخل… ١٥ سم… ١٨ سم… لحد ما بيضانه لمس طيزها. القلفة كانت لسه بتزحلق جوا جدران كسها مع كل حركة.
بدأ ينيكها بإيقاع بطيء وقوي، كل دخلة كانت بتطلّع صوت «شلپ» من الرطوبة والمني القديم اللي جواها. لونا كانت بتصرخ بصوت عالي بالإسبانية: «¡Más adentro, carajo! ¡Rompe mi coño con esa piel!»
الناس كانوا واقفين في دايرة حواليهم، الكاميرات الهواة بتصور من كل زاوية، وماتيو زاد السرعة. القلفة كانت بتتحرك جواها زي آلة حلب، بتحك على كل نقطة حساسة، لحد ما لونا جابت أورجازم أول بصوت حيواني، كسها بقى ينبض ويضغط على زبه.
ماتيو ما وقفش. رفعها فجأة، حملها وهي لسه متعلقة فيه، زبه جواها، واستلقى على ضهره في الرمال. لونا ركبت فوقه، بدأت تركب بنفسها زي المجنونة، بزازها الكبيرة بتترجح في وشه، وهي بتضرب طيزها على فخاده بقوة. القلفة كانت بتدخل وتطلع كلها جواها، وكل ما تنزل كانت تصرخ: «¡La piel! ¡La piel!»
بعد ٤٢ دقيقة من النيك المستمر، ماتيو مسك وسطها جامد، رفعها لفوق، سحب زبه برا، وقف، حطها على ركبها تاني. لونا فتحت فمها على الآخر، ماتيو مسك زبه، سحب القلفة لورا مرة واحدة، وجاب… حمولة ضخمة، أول دفعة ضربت وشها كله، التانية دخلت فمها، الباقي نزل على بزازها وبطنها زي الشلال.
لونا كانت بتلهث، بتلحس كل نقطة، وبعدين رفعت إيدها وقالت في المايك:
«هذا الرجل… صمد ٤٢ دقيقة ونيكني قدامكم كلكم… المكافأة ١٠ آلاف دولار… وجولة تانية مجاناً دلوقتي لو عايز.»
ماتيو ضحك، مسكها من شعرها، شدّها لورا تاني، ودخلها من ورا مرة ثانية وهي واقفة منحنية. النيك التاني كان أعنف وأسرع، لحد ما جاب جواها هذه المرة، وهي بتتشنج وبتصرخ من أورجازم ثاني.
في آخر الليلة، لونا كانت مستلقية في الرمال، جسمها مغطى مني من كل حتة، وماتيو قاعد جنبها بيشرب بيرة. بصّتله وقالتله بصوت مبحوح:
«إنت أحلى ١٠ آلاف دولار دفعتهم في حياتي.»
ومن يومها، ماتيو بقى ييجي كل سنة في نفس الأسبوع… والصف بيفتحله مكان خاص في الأول… لأن لونا بتقول دايماً:
«القلفة دي… تستاهل أكتر من ١٠ آلاف… تستاهل روحي كلها.»
3.3s

زوجة شرطي تُصادر “بضاعة” من تاجر مخدرات، لكنها تترك كل شيء مقابل أن يتركها تلعب بقلفة قضيبه الضخم.
اسمها نادين، ٣٤ سنة، رقيبة أول في شرطة مكافحة المخدرات ببيروت. جسمها رياضي صلب، صدر مشدود تحت الزي الرسمي الأسود، شعر أسود مربوط ذيل حصان، ونظارة شمس سوداء حتى في الليل. متزوجة من ضابط أكبر منها، لكنها هي اللي بتدير العمليات الميدانية.
الليلة دي كانت مداهمة كبيرة في منطقة الكرنتينا. المعلومات وصلت إن في تاجر كبير اسمه «ريّان» مخزّن ٤٠ كيلو كوكايين في مخزن مهجور. نادين قادت الفرقة بنفسها، ١٢ شرطي مدججين، اقتحموا المكان، مسكوا ريّان و٣ من رجالته.
ريّان كان ٣٨ سنة، لبناني-برازيلي، جسم عملاق، تاتوهات على صدره وظهره، وكان واقف بكل برود وهو مكلبش. البضاعة كانت موجودة فعلاً: صناديق مليانة كوكايين نقي، وقيمتها في السوق السوداء حوالي ٦ مليون دولار.
نادين دخلت المخزن الداخلي لوحدها مع ريّان عشان «تسجّل المضبوطات»، وقفلت الباب وراها. أول ما خلعت النظارة، عينيها وقعت على الانتفاخ الضخم في بنطلون ريّان الجينز الضيق… حتى وهو مكلبش كان واضح إنه شايل حاجة غير طبيعية.
بدون مقدمات، نادين قربت منه، فتحت السحاب بإيدها، وطلعت زبه.
يا ****. كان أكبر حاجة شافتها في حياتها: حتى وهو نايم كان أطول من زب جوزها المنتصب، وقلفة سميكة بنية غامقة، طويلة جداً، متدلية زي كيس حرير ثقيل. نادين شهقت، إيدها ترعشت وهي بتمسكه.
ريّان ابتسم ببرود وقال: «إيه يا رقيبة… عجبتك البضاعة التانية؟»
نادين ما ردّتش بكلام. نزلت على ركبها في الأرض المتسخة، مسكت القلفة بإيديها الاتنين، سحبتها لقدام ولورا ببطء، الرأس الضخم طلع وردي لمّاع، بيتقطر رطوبة. دخلت لسانها تحت القلفة على طول، بدأت تلف وتلحس الداخل، وهي بتأن زي اللي بتذوق أغلى مخدر في الدنيا.
ريّان كان لسه مكلبش من ورا، بس زبه انتصب في ثواني، بقى زي عمود حديد، القلفة بتتمدد وبتلمع. نادين فتحت فمها على الآخر، دخلت نصه بس، حلقها انتفخ، وبدأت تمص بقوة وهي بتسحب القلفة بأسنانها.
بعد ٨ دقايق، نادين قامت، خلعت بنطلونها الرسمي والكلوت في ثانية، استدارت، حطت إيديها على الحيطة، ورفعت طيزها المشدودة لورا.
«نيكني… دلوقتي… وكل البضاعة هتترمي في البحر… وإنت هتمشي بريء.»
ريّان ما ترددش. دخلها من ضربة واحدة، القلفة السميكة فتحت كسها زي سكينة في زبدة، وهو بيدخل كله لحد الآخر. نادين صرخت صرخة مكتومة، جسمها ارتعش، وهو بدأ ينيكها بعنف، كل ضربة بتطلّع صوت تصادم قوي.
القلفة كانت بتزحلق جواها بطريقة مجنونة، بتحك على كل نقطة، وهو بيمسك وسطها جامد ويضرب. نادين جابت أورجازم في أقل من دقيقة، كسها بقى ينبض ويضغط على زبه، لكن ريّان كان لسه في البداية.
غيّر الوضعية: رفعها، حطها على طاولة معدنية في المخزن، فتح رجلينها على الآخر، ودخل تاني. القلفة كانت بتتحرك جواها زي آلة، وهو بينيكها وهي بتصرخ: «القلفة دي… يا ابن المتناكة… أحسن من كل الكوكايين اللي عندك!»
بعد ١٨ دقيقة نيك متواصل، ريّان سحب زبه برا، مسك القلفة، سحبها لورا مرة واحدة، وجاب… حمولة ضخمة، أول دفعة ضربت وش نادين، الباقي نزل على بزازها وبطنها، حتى على الزي الرسمي.
نادين كانت بتلهث، بتلحس المني من شفايفها، وبعدين قامت، فتحت الباب، نادت الفرقة:
«كل البضاعة فاضية… بلاستيك ودقيق… خلّصوا الإجراءات واطلقوا سراح المتهمين.»
ريّان مشي بريء، والشرطة كلها صدّقت التقرير الرسمي.
لكن نادين رجعت البيت الساعة ٤ الفجر، دخلت الحمام، فتحت الزي الرسمي… لسه فيه بقع مني لمّاعة على الصدر. دخلت الدش، وهي بتدعك جسمها كانت بتبتسم وبتقول لنفسها:
«٦ مليون دولار… مقابل ١٨ دقيقة من أحلى قلفة في لبنان… أرخص صفقة في تاريخ الشرطة.»
ومن يومها، كل ما يجي تقرير عن ريّان، نادين هي اللي تتطوع تقود المداهمة بنفسها… والمخدرات دايماً بتترمي في البحر… والقلفة الضخمة بتترمي جواها.
5s

فتاة تكتب مدونة بعنوان “يوميات قلفة” وتوثق كل زب غير مختون تمصّه مع صور وتقييم من 1 إلى 10.
اسمها لين، ٢٨ سنة، من بيروت، تعمل مصممة جرافيك عن بُعد، ومن سنتين قررت تحول هوسها الحقيقي إلى مشروع حياتها: مدونة سرية اسمها «يوميات قلفة» (رابطها ينتقل فقط بالدعوة، وفيه الآن ١٤ ألف مشترك مدفوع).
كل يوم (أحياناً يومين) بتنزل بوست جديد، بنفس التنسيق الثابت:
رقم الزب (الآن وصل #٤٨٧)
تاريخ ومكان اللقاء
صور عالية الجودة (٣–٥ صور لكل زب: نايم، منتصب، قلفة مسحوبة لورا، لقطة close-up للرأس من تحت القلفة، ولقطة بعد القذف)
المواصفات الفنية:
طول الزب (نايم ومنتصب)
حجم القلفة (قصيرة/متوسطة/طويلة/طويلة جداً)
لون القلفة
ريحة (من ١ إلى ١٠)
طعم الرطوبة الداخلية
صوت «شبب» لما تتراجع القلفة
التقييم النهائي من ١ إلى ١٠ (مع شرح مفصّل)
قصة اللقاء كاملة (جنسية صريحة جداً)
أشهر ٥ تدوينات في تاريخ المدونة:
#٤٣ – «الإيطالي في المصعد» ★★★★★★★★★★ ١٠/١٠ أول ١٠/١٠ في تاريخ المدونة. قلفة طويلة بيضاء ناعمة زي الحرير، ريحة مسك خفيفة، طعم مالح حلو. مصّته في مصعد فندق في الحمرا لمدة ٢٣ دقيقة متواصلة، جاب مرتين في فمي، الصور اللي نزلتها بتظهر القلفة وهي بتتمدد لآخرها وهو بيجيب.
#١٢٧ – «التوأم السوري» ★★★★★★★★☆☆ ٩.٥/١٠ توأم متطابق، زبين متطابقين تماماً، قلفة قصيرة لحمية بنية. مصّتهم مع بعض في شقة في الأشرفية، واحد في فمي والتاني بين بزازي، جابوا في نفس الثانية، الصور البانوراما للمني على وشي صارت الأكثر تحميلاً في المدونة.
#٢٨٨ – «البرازيلي في الطيارة» ★★★★★★★★★☆ ٩.٨/١٠ قلفة طويلة جداً بنية غامقة، ريحة ثقيلة إدمانية. في رحلة بيروت-دبي، دخلنا الحمام مع بعض، مصّيت له ٤٧ دقيقة، جاب جوا فمي وأنا ماسكة القلفة بإيدي الاتنين، الصور من زاوية المراية صارت أيقونة.
#٤٥٥ – «السعودي في الفندق» ★★★★★★★★★★ ١٠/١٠ الـ ١٠/١٠ الثاني. زب ضخم، قلفة سميكة غامقة، طعم مالح مركّز زي الجبنة القديمة. نيك كامل في جناح الريتز كارلتون دبي، جاب جوايا ثلاث مرات، آخر جولة كانت وأنا راكبة عليه وقلفة بتزحلق جوا كسي زي آلة. الصور اللي بعد النيك (كسي مفتوح والمني بتنزل منه) كسرت كل الأرقام القياسية.
#٤٨٧ – «اليوم» ★★★★★★★★★★ ١٠/١٠ اللي نزل البارح فقط. لبناني من صيدا، قلفة طويلة بيضاء شفافة تقريباً، ريحة نظيفة بحرية، طعم حلو زي العسل. مصّيته في عربيته على كورنيش المنارة ساعة ونص، جاب أربع مرات (رقم قياسي جديد)، آخر مرة جاب على وشي وقلفة مفتوحة كلها، الصورة النهائية بتظهر المني بيتقطر من القلفة زي الشلال.
لين دلوقتي وثّقت ٤٨٧ زب غير مختون مختلف، كل واحد باسمه المستعار وتاريخه وصوره وتقييمه. المدونة بقت مرجع عالمي سري، وفيه ناس بتسافر من أوروبا والخليج مخصوص عشان يبقوا «إضافة جديدة» في يوميات قلفة.
آخر جملة بتكتبها لين في كل بوست:
«القلفة مش بس قطعة جلد… القلفة هي الفرق بين الزب العادي والزب اللي بيخلّيكِ تعيشي من جديد.»
والعدّاد لسه شغال… #٤٨٨ جاي الليلة.
4.5s

مدرسة موسيقى تُعلم تلاميذها العزف على “آلة القلفة” بفمها كجزء من الدرس الخصوصي.
اسمها مادام سيلين، ٣٦ سنة، أشهر مدرسة بيانو خصوصي في بيروت. شعر أشقر طويل، جسم نحيف أنيق دايماً لابسة فستان حريري ضيق، وصوتها الهادي بيخلّي الطالب يذوب من أول دقيقة.
لكن اللي ما حدش يعرفه (إلا التلاميذ الخصوصيين اللي اختارتهم بنفسها) هو إن عندها درس إضافي سري اسمه «آلة القلفة»، وهو الجزء الأهم في المنهج عندها.
الطلاب المختارين دايماً يكونوا:

  • فوق ١٨ سنة
  • عازفين موهوبين
  • وأهم حاجة… غير مختونين

الدرس الخصوصي بيحصل في أوضة العزف الخاصة في شقتها في الأشرفية: بيانو ستينواي أسود كبير، إضاءة خافتة دافية، ستاير مخملية ثقيلة، وريحة عود وفانيليا.
السيناريو الثابت كل خميس مساءً:
١. الطالب يدخل، يقلّع القميص والبنطلون، يقعد عريان تماماً على كرسي البيانو المخصوص (بدون مسند ظهر). ٢. مادام سيلين تقعد قدامه على كرسي منخفض، لابسة فستان قصير مفتوح من الصدر، وتبدأ «الدرس النظري»:
«القلفة هي أجمل آلة نفخ في الوجود… لما تسحبيها برفق بتطلّع نغمة منخفضة دافية… لما تلفي لسانك تحتها بتطلّع فيبراتو… ولما تمصيها بقوة بتطلّع كريشندو لحد الذروة.»
٣. بعدين تبدأ «التطبيق العملي»:
أول طالب مشهور عندها كان «ليث» (٢٠ سنة، عازف شاب واعد). قلفة طويلة بيضاء ناعمة، زبه متوسط لكن حساس بشكل مرضي.
مادام سيلين ركعت قدامه، مسكت القلفة بين إصبعين، سحبتها لقدام ببطء شديد، وبعدين دخلت لسانها تحتها، بدأت تلف حوالين الرأس زي ما بتلف حوالين مفتاح سول في سوناتة بيتهوفن. كل حركة لسان كانت بتطلّع أنين من ليث زي نغمة بيانو عميقة.
بعدين فتحت فمها، دخلت القلفة كلها جوا، وبدأت تعزف «مقطوعة» كاملة:

  • بطيء في البداية (مص خفيف مع سحب القلفة لورا ولقدام)
  • بعدين أسرع (مص عميق مع اهتزاز الرأس)
  • الذروة: حلقها بيضغط على الرأس وهي بتسحب القلفة بأسنانها برفق ليث جاب في ٦ دقايق و٤٢ ثانية، والمني نزل زي آخر نغمة في الكونشرتو.

ثاني طالب «كريم» (١٩ سنة) كان عنده قلفة قصيرة لحمية، فمادام سيلين علّمته «تقنية الناي»: حطت القلفة كلها في فمها زي أول فتحة في الناي، وبدأت تنفخ وتمص في نفس الوقت، صوت «شبب شبب» كان بيطلع مع كل حركة، وكريم كان بيأن أنغام مختلفة مع كل شدة.
أشهر درس كان مع «أمير» (٢٢ سنة)، عازف كمان محترف، قلفة طويلة جداً بنية فاتحة. مادام سيلين خلّته يقف، هي ركعت، وبدأت تعزف عليه مقطوعة «لا كامبانيلا» كاملة بفمها فقط:

  • السرعة المجنونة في المقطوعة = سرعة مصّها وسحبها للقلفة
  • النغمات العالية = لما كانت بتدخل لسانها تحت القلفة وتهز بسرعة أمير صمد ١١ دقيقة (رقم قياسي)، وجاب وهو بيصرخ زي آخر نغمة في المقطوعة، والمني نزل على وشها وبزازها زي رذاذ الورد.

في نهاية كل درس، مادام سيلين تمسح فمها بمنديل حريري، وتكتب تقييم في دفترها الجلدي:
«ليث – ٩.٧/١٠ – آلة الكمان الدافئة» «كريم – ٩.٢/١٠ – الناي الحساس» «أمير – ١٠/١٠ – الكونشيرتو الأسطوري»
دلوقتي عندها ٢٨ طالب خصوصي دائمين، كلهم غير مختونين، كلهم بيجوا كل خميس «لدرس آلة القلفة». واللي يتخرج من عندها بيطلع عازف محترف… مش بس على البيانو، لكن على أجمل آلة في الوجود، اللي مادام سيلين بتعزف عليها بفمها من ٨ سنين، ولسه ما ملّتش من لحنها أبداً.
3.4s

أرملة شابة تُعلن في إعلان زواج أنها تبحث عن رجل غير مختون فقط، فتتلقى 3000 طلب… وتُختبرهم جميعهم شخصياً.
اسمها جوليا، ٣١ سنة، أرملة من ٣ سنين، لبنانية-فرنسية، ورثت ثروة كبيرة من زوجها رجل الأعمال اللي توفى في حادث طيارة. جسمها مثالي: ١٧٠ سم، بشرة بيضاء ناعمة، بزاز كبيرة طبيعية، خصر نحيف، طيز مستديرة، وشعر أشقر مموج لآخر ظهرها. كل الناس كانت بتترجاها تتجوز تاني، لكن جوليا كان عندها شرط واحد فقط… وكان واضح جداً.
حطت إعلان زواج في أشهر ثلاث مواقع ومجلات لبنانية وأوروبية:
«أرملة شابة، جميلة، ميسورة الحال، تبحث عن زوج مستقبلي. الشروط الوحيدة:

  • عمر ٢٥–٤٥
  • غير مختون ١٠٠٪ (قلفة طويلة وناعمة مرغوبة)
  • مستعد لفحص شخصي فوري مني الصور إلزامية (منتصب + قلفة مسحوبة لورا). السرية مضمونة.»

في أسبوع واحد وصل الإيميل ٣٠٠٠ طلب بالضبط. من لبنان، سوريا، الأردن، فلسطين، تركيا، اليونان، إيطاليا، فرنسا، وحتى من الخليج والمغرب.
جوليا استأجرت فيلا فاخرة في فاريا، شمال بيروت، ١٠ غرف نوم، مسبح داخلي، وجاكوزي. حوّلت القبو إلى «غرفة الفحص»: سرير جلدي أبيض كبير، إضاءة دافية، كاميرات مخفية ٤K، وطاولة صغيرة عليها زيت جونسون ومناديل حرير.
الجدول اليومي لمدة شهرين كاملين:
كل يوم من ٩ الصبح لـ ١٢ بليل ٣٥–٤٠ رجل يومياً كل واحد ١٥ دقيقة بالضبط
الطريقة:
١. الرجل يدخل عاري تماماً، يقف قدامها. ٢. جوليا لابسة روب حريري أسود قصير فقط، تجلس على كرسي مرتفع، رجل على رجل. ٣. تطلب منه ينتصب لوحده (ممنوع يلمس نفسه). ٤. تمسك القلفة بإيديها الناعمتين، تقيس طولها، تسحبها لورا ببطء، تفحص الرأس، تشم الريحة، تدخل لسانها تحت القلفة ثواني. ٥. تقيّمه من ١ إلى ١٠ في دفترها الجلدي (طول، نعومة، ريحة، طعم، حساسية). ٦. لو عجبها (٨.٥ أو أكتر)، تخلّيه ينيكها على السرير فوراً، أي وضعية هي تختارها. ٧. لو أقل من ٨.٥، تلبّسه وتطلّعه بابتسامة مهذبة: «شكراً، هكلمك لو اتقبلت».
الأرقام النهائية بعد شهرين:

  • ٣٠٠٠ فحص دقيق
  • ٢٨٩٧ تم رفضهم (إما قلفة قصيرة، أو ريحة مش عاجباها، أو ما انتصبش بسرعة)
  • ١٠٣ نيكوا جوليا فعلاً (منهم ٢٧ نيكوها أكتر من مرة في نفس اليوم)

أبرز المختارين:
#٧٨٩ – اليوناني «نيكوس» قلفة طويلة بيضاء شفافة، ١٠/١٠. نيكها ٤٥ دقيقة متواصلة، جاب جواها مرتين، وكانت بتصرخ بالفرنساوي: «C’est la perfection!»
#١٩٤٢ – اللبناني «رامي» زب ضخم، قلفة سميكة غامقة، ريحة ثقيلة إدمانية. نيكها في الجاكوزي، جاب على وشها، وبعدين جواها، وهي بتتشنج من النشوة.
#٢٧٧٧ – الإيطالي «ماتيو» الفائز النهائي. قلفة طويلة جداً، ناعمة زي الحرير، ريحة وطعم مثاليين. نيكها ٣ ساعات متتالية في اليوم الأخير، في كل أوضة في الفيلا، جاب ٥ مرات (٣ جواها، ٢ على جسمها). جوليا بكت من اللذة وقالتله: «إنت اللي هتتجوزني.»
في اليوم الأخير، جوليا وقفت على شرفة الفيلا، عارية تماماً، ماتيو واقف وراها زبه لسه جواها، وكتبت بوست على إنستغرام (حساب خاص):
«شكراً لـ ٣٠٠٠ رجل قدموا قلفتهم… لقيت الملك. الزواج بعد شهر في جزيرة سانتوريني. الدعوة مفتوحة… لكل غير مختون يحب يبارك لنا بالطريقة اللي هو عارفها 😈»
المدونة بقت أسطورة، والفيلا في فاريا دلوقتي بتأجر للمناسبات الخاصة… بس شرط الدخول لسه واحد: «القلفة أولاً… الباقي بعدين.»



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى