رواية – سر الليالي الممنوعة – الجزء الثاني: الاقتراب من الواقع الممنوع – قصص سكس محارم أخوات

الجزء الثاني: الاقتراب من الواقع الممنوع
الفصل الخامس: الزواج والليلة الأولى الساخنة
بعد شهور من الحب والجلسات الجنسية عبر الكام اللي كانت بتجنن سهام وطارق، جاء يوم الزواج أخيراً. سهام كانت متوترة أوي، جسمها الممتلئ ده كان يرتعش تحت الفستان الأبيض الضيق اللي يظهر بزازها الكبار وطيزها المدورة، عيونها البنية مليانة خوف وشهوة معاً. طارق، الضابط الطيار الوسيم ده، كان في بدلته الرسمية، عضلاته بارزة، زبه السميك ينتفخ تحت البنطلون كل ما يشوف سهام. البنات، هبة وآية، كانوا موجودين في الفرح الصغير ده في قاعة متواضعة في القاهرة، هبة في فستان أحمر قصير يظهر ساقيها الناعمة وطيزها الصغيرة، عيونها الخضراء تنظر لطارق بإعجاب خفي، آية بريئة في فستان أزرق، بس جواها فضول طفولي.
الفرح خلص بسرعة، والجميع بارك للعروسين. هبة حضنت طارق، جسمها النحيف لمس جسمه القوي، قالت له بهمس: “مبروك يا عمي طارق، ماما محظوظة بيك.” طارق حس بزبه يقف شوية من ريحة شعرها الأشقر، بس ابتسم وقال: “شكراً يا هبة، أنتِ اللي جميلة زي أمك.” سهام شافت المشهد ده، غارت قليلاً، بس كسها بلل تحت الفستان، تفكيرها في الخيالات اللي بقت جزء من حياتها.
في ليلة الدخلة، في فندق فاخر على النيل، سهام وطارق لوحدهم أخيراً. الغرفة كانت مضاءة بضوء خافت، سرير كبير، منظر النيل من الشباك. طارق خلع بدلته بسرعة، جسمه العضلي بارز، زبه السميك منتصب زي العمود، رأسه الأحمر يلمع من الشهوة. سهام خلعت فستانها ببطء، روبها الشفاف ينزل، بزازها الكبار تطلع زي الفاكهة الناضجة، حلماتها الوردية منتصبة، طيزها المدورة تتحرك مع كل خطوة، كسها المشعر مبلل ينتظر.
طارق مسكها من خصرها، جذبها للسرير: “يا سهام، أخيراً هانيكك في الواقع، زبي ده مولع من شهور عشان كسك ده.” هي تئن بخجل مثير: “أيوة يا حبيبي، نيكني زي ما كنت بتنيك في الخيال، افتح كسي اللي مشبعش.” طارق بدأ بلحس بزازها، فمه يمص حلمة واحدة بعنف، يعضها لحد ما احمرت، يديه تعصر البز التاني، سهام تئن: “أه، مص أقوى، بزازي دول لك.” ثم نزل لكسها، فتح رجليها بعنف، لسانه يدخل جوا الفتحة الدافئة، يدور على بظرها المنتفخ، إصبعين سميكين يدخلان في كسها، يحركهم داخل وخارج بسرعة، عسلها يسيل في بقه زي النهر الحلو. سهام تصرخ: “لسانك ده بيجنني، لحس أقوى، جيب شهوتي في بقك.” هو استمر دقائق طويلة، يلحس ويمص، إصبعه الثالث في طيزها يوسعها، هي جابت أول نشوة، عسلها ينفجر زي الشلال، جسمها يرتعش.
بعد كده، طارق وقف، زبه في يده: “دلوقتي دور زبي، يا شرموطتي.” دخله في كسها بقوة، السميك ده يفتحها، يضرب في رحمها بعمق، صوت جلد جسمه يضرب في طيزها الكبيرة يرن في الغرفة زي الموسيقى الساخنة. سهام تصرخ: “أه أه، زبك كبير أوي، نيكني أقوى، افتح كسي.” هو ينيكها بعنف زي الوحش، يغير الموقف: يرفع رجليها على كتفه، زبه يدخل أعمق، يضرب بيضاته في طيزها، هي تلعب في بظرها، جابت نشوة تانية. ثم قلبها على بطنها، نيكها من ورا، زبه في طيزها الضيقة، يفتحها ببطء أول ثم بعنف، يضرب خدود طيزها لحد ما احمرت، هي تبكي من المتعة: “طيزي بتحترق، نيكني أقوى، ملاها لبنك.” طارق استمر ساعة كاملة، مواقف مختلفة: هي تركب زبه، كسها ينزل عليه، طيزها تتصفع على فخاذه، بزازها تتمايل في وشه، هو يمصهم؛ ثم ينيك بزازها، زبه بينهم، يتحرك داخل وخارج، رأسه يلمس شفايفها. أخيراً، نفجر لبنه في كسها، ساخن زي البركان، هي جابت نشوة أخيرة، جسمها يرتعش.
بعد النشوة، وهم في حضن بعض، طارق همس: “يا سهام، الليلة دي كانت أحلى من الخيالات، بس أنا لسه بحلم بهبة.” سهام غضبت شوية، بس كسها بلل تاني: “يا مجنون، بس قولي، إيه الخيال الجديد؟”
الفصل السادس: العودة إلى المنزل والاقتراب من هبة
بعد أسبوع العسل في شرم الشيخ، رجعوا البيت، طارق انتقل يعيش مع سهام وبناتها. الجو في البيت بقى مشحون جنسياً، طارق كل يوم ينيك سهام في الغرفة، بس عيونه على هبة. هبة، الطالبة الجامعية دي، بدأت تلبس هدوم قصيرة في البيت، شورت يظهر طيزها الصغيرة، تيشرت ضيق يبرز بزازها المدببة، تنظر لطارق بشهوة خفية، تلمس ذراعه خفيف لما تمر جنبه. آية كانت بريئة أكتر، بس تسمع أصوات الأنين من غرفة أمها كل ليلة، فضولها يزيد.
في ليلة، بعد ما البنات ناموا، طارق وسهام في السرير، هو ينيكها بعنف، زبه في كسها، يهمس: “تخيلي هبة معانا دلوقتي، تشوف زبي ينيك كسك.” سهام تئن: “يا مجنون، بس كمل.” طارق وصف خيال طويل: “هبة تدخل الغرفة فجأة، تشوفنا، عيونها الخضراء تبرق من الإثارة، تخلع هدومها بسرعة، جسمها النحيف ملط، بزازها المدببة منتصبة. هي تقرب، تلحس كسك وأنا أنيكك، لسانها الصغير يدور على بظرك، تمص عسلك المختلط بلبني. بعدين أسحب زبي منك، أدخله في فمها، فمها الضيق يبلعه، هي تمصه بعمق، عيونها تنظر لي زي الشرموطة الصغيرة، أنتِ تلحسي طيزها من ورا، إصبعك في كسها الوردي يحركه.” سهام جابت نشوة قوية، تصرخ: “أيوة، خليها تمص زبك، وأنا ألحس كسها الطازج.”
الخيال ده استمر، طارق يستمر في النيك: “ثم أنيك هبة، زبي في كسها الضيق، يفتحها بعنف، هي تصرخ ‘عمي طارق، نيكني زي ماما’، أنتِ تمصي بزازها، تعضي حلماتها. بعدين نغير، هبة تركب زبي، كسها ينزل عليه، طيزها تتحرك صعوداً ونزولاً، أنتِ تلحسي بيضاتي من تحت، تشوفي زبي يملى كس ابنتك.” سهام استخدمت إصبعها في طيزها، جابت مرات كتير، النشوة تستمر دقائق طويلة، طارق نفجر لبنه في كسها.
بس الواقع بدأ يقرب. في يوم، طارق كان لوحده في البيت مع هبة، سهام في الشغل، آية في المدرسة. هبة دخلت المطبخ في شورت قصير، طيزها بارزة، طارق وقف خلفها، لمس خصرها خفيف: “هبة، أنتِ جميلة أوي النهاردة.” هي ارتجت، بس ما بعدتش: “شكراً يا عمي، أنت كمان قوي ووسيم.” يده نزلت شوية، لمس طيزها، إصبعه يحرك تحت الشورت، حس بكسها الدافئ يبلل، هي تئن خفيف: “عمي، إيه ده؟” بس جسمها مال عليه. طارق همس: “متخافيش، ده سر.” إصبعه دخل جوا كسها الضيق، حركه ببطء، بظرها انتفخ، هي جابت نشوة صغيرة، عسلها سايل على يده.
لما رجعت سهام، طارق حكالها، هي غضبت أولاً، بس مولعت: “يا مجنون، بس قولي التفاصيل.” في الليل، نيكها وهو يصف: “إصبعي في كس هبة الضيق، مولع زي كسك، عايز أنيكها حقيقي.” سهام جابت من الخيال.
الفصل السابع: الإدمان والذروة المشتركة
الأيام مرت، والخيالات تحولت لأفعال خفيفة. طارق بدأ يلمس هبة أكتر، في حضن سريع، قبلة على الخد تطول، هبة بدأت تحب الإحساس، كسها يبلل كل ما تشوفه. سهام عرفت، غارت بس شاركت في الخيال، في جلسة طويلة: “تخيلي هبة تدخل علينا دلوقتي، تشاركنا السرير.” طارق وصف: “هبة ملط، كسها الوردي مبلل، تركب زبي، أنتِ تلحسي طيزها، بعدين أنيككم الاتنين معاً، زبي يتنقل بين كسك الكبير وكسها الضيق، لبني يملى الاتنين.” النشوة كانت عنيفة، استمرت ساعات.
الرواية تستمر في توتر، السر الممنوع يقرب للانكشاف، سهام مدمنة على الإثارة الجديدة، والنهاية مفتوحة لجزء ثالث مليان مفاجآت.

