Uncategorized

محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء الثالث: مغامرة الخطر والإثارة الجامحة – قصص سكس محارم أخوات


بعد الأيام اللي مرت في الجزء التاني، الشهوة بيني وبين أمي فاطمة بقت زي بركان مولع مش بينطفي، كل لحظة بنقضيها في نيك جامد، مشاهد شهوانية صريحة تخلي الدم يغلي في العروق، وتفاصيل جنسية تجنن أي راجل. أنا أحمد، اللي زبي الكبير السميك دايمًا جاهز يغوص في كس أمي الساخن الضيق، أو طيزها الطرية المدورة، وهي اللي جسمها المليان ده، صدرها حجم 38D بيتقافز زي البالونات المولعة، وحلماتها الغامقة دائمًا واقفة زي الرصاص اللي عايز ينفجر. بس الدراما والإثارة زادت لما قررنا نخرج الشهوة دي برا جدران البيت، نضيف لها طعم الخطر والاكتشاف، عشان النيك يبقى أقوى وأكثر جنونًا. ده الجزء الثالث، هحكي فيه عن مغامرة خارجية مليانة تفاصيل جنسية صريحة، حوارات مثيرة تجعل الزب يقف لوحده، ونيك درامي مشوق يخلي القلب يدق بسرعة.

الصبح ده، بعد ما صحينا من ليلة نيك طويلة جامحة، أمي كانت قاعدة في المطبخ، لابسة روب خفيف مفتوح من قدام، صدرها الكبير بارز تمامًا، الحلمات البنية الغامقة واقفة ومنتفخة زي كأنها بتنادي على فمي يمصها، وشفرات كسها بانة شوية من تحت الروب لما فتحت رجليها خفيف. قربت منها زي الوحش الجوعان، حضنتها من ورا بقوة، وزبي الواقف زي الحديد لزق في طيزها الطرية، حسيت بلحمها الناعم يضغط على رأس زبي المنتفخ. قلت لها بصوت خشن مليان شهوة: “صباح الخير يا ماما، زبي مشبعش من كسك إمبارح، عايز يغوص جواك دلوقتي ويملى طيزك بللبن ساخن.” ردت بضحك شهواني مثير، وهي تحرك طيزها على زبي: “صباح النور يا حبيبي، بس النهارده عايزة نخرج شوية، الدنيا حرة مولعة زي كسي ده، نروح النادي أو حديقة هادئة، وهناك هنيكك في الخفاء، الخطر ده هيخلي النشوة أقوى.” ابتسمت بجرأة وقالت: “فكرة تجنن يا ماما، بس هناك هقدر أنيكك قدام الناس؟ زبي هيقف ويخرق البنطلون.” ردت بإثارة جامحة، وعيونها تلمع زي اللي مولعة: “هنشوف يا ولد، الخطر ده يزود الشهوة أكتر، هخليك تلمس كسي تحت الشجرة، وأنا أمص زبك في الزاوية المظلمة.”

لبسنا هدوم مثيرة، أمي لبست تيشرت ضيق جدًا يبرز صدرها الكبير زي كأنه هيخرق القماش، الحلمات بارزة بوضوح، وبنطلون يوغا أسود يلزق على طيزها المدورة، يرسم شكل فلقتيها وشفرات كسها المنتفخة، خلاها تبدو زي عاهرة مثيرة مش أم محترمة. في الطريق بالعربية، كنت أقود وإيدي على فخدها الناعم، ألمس كسها من فوق البنطلون، حسيت بعصارتها بتنزل وتبلل القماش. صاحت خفيف: “آه يا أحمد، إيدك على كسي، متوقفش، دخل صباعك شوية تحت البنطلون.” سحبت البنطلون شوية، ودخلت إصبعي في كسها المبلول، حركته سريع داخل وخارج، أحس بجدران كسها الساخنة الرطبة تضغط على إصبعي زي قفاز مولع. قالت بصوت مكتوم مليان أنين: “آه آه، دخل صباع تاني يا ابني، مدد كسي وأنا في العربية، السيارات اللي جنبنا ممكن تشوف، بس ده يجننني أكتر.” وإيديها كانت على زبي من فوق البنطلون، تلعب فيه بقوة، تمسك رأسه المنتفخ وتعصره: “زبك وقف أوي يا ولد، سميك زي ذراع، هيجنني قبل ما نوصل، عايزة أمصه دلوقتي.”

وصلنا النادي الرياضي، مكان مزدحم شوية بالناس اللي بيتمرنوا، بس فيه حديقة خلفية هادئة، شجر كثيف وأماكن مخفية. مشينا هناك، جلست جنبها على بنش تحت شجرة كبيرة، والناس بعيدة شوية بس ممكن تشوف لو حد قرب. إيدي نزلت بين رجليها بجرأة، حسيت بكسها من فوق البنطلون، مبلول زي النهر، الشفرات منتفخة والقماش لزق عليها. صاحت خفيف بإثارة: “آه يا أحمد، هنا برا البيت، حد ممكن يشوفنا ويبلغ، بس متوقفش.” رديت بصوت خشن: “ده اللي يزود الإثارة يا ماما، كسك ده مولع نار، خليني أدخل إصبعي جواه دلوقتي.” سحبت البنطلون شوية لتحت بحذر، ودخلت صباعين في كسها الرطب الساخن، حركتهم ببطء أول ثم سريع، أحس بجدران كسها تضغط قوي، وعصارتها بتنزل على إيدي زي المطر الحار. قالت بأنين مكتوم، وعيونها تتلفت حواليها: “آه آه، دخل صباع تالت يا ابني، مدد كسي هنا في البراح، النسيم ده بيحرق البظر، وأنا خايفة حد يشوف بس الشهوة أقوى.” حركت أصابعي أسرع، مصيت رقبتها خفيف، لحد ما جسمها ارتعش ونزلت عصارتها الغزيرة على إيدي، كسها ينبض زي القلب اللي هيخرج من مكانه: “آه يا حبيبي، قذفت في النادي، كسي فاض بلعصارة، الخطر ده خلاني أحس بنشوة مجنونة.”

رجعنا البيت مولعين نار أكتر، زبي واقف زي الصخرة طول الطريق، وأمي تلعب فيه من تحت البنطلون. بس الدراما والإثارة زادت لما جات خالتي سمية زيارة مفاجئة. خالتي عندها 42 سنة، جسمها مليان زي أمي، صدر كبير وطيز مدورة، لبست فستان ضيق يبرز تفاصيل جسمها، وأنا لأول مرة ألاحظ إنها مثيرة. دخلت البيت، وأمي قالت: “تعالي يا سمية، أحمد هنا، اجلسي.” قعدنا نتكلم، بس أمي كانت ترمي نظرات شهوانية لي، وأنا زبي وقف تحت الترابيزة، الانتفاخ بارز. فجأة، أمي قالت بصوت عادي: “أنا هروح أعمل شاي، يا أحمد تعالى ساعدني في المطبخ.” دخلنا المطبخ، قفلت الباب خفيف، دارت بسرعة وقالت بإثارة جامحة: “يا ولد، زبك وقف قدام خالتك سمية؟ شفتها ازاي مثيرة، بس أنا غيرانة، عايزة تنيكني دلوقتي.” رديت بشهوة: “أيوة يا ماما، بس أنتي الأحلى، عايز أنيكك هنا والخطر إن خالتك تسمع.” سحبت بنطلونها لتحت بسرعة، شفت كسها مبلول لامع، دخلت زبي فيه من ورا بضربة قوية، غاص جواه زي السكين في الزبدة الساخنة. صاحت خفيف: “آه يا أحمد، زبك ملى كسي، نيك بسرعة قبل ما خالتك تشك، بس أقوى، خليه يضرب في الرحم.” حركت زبي داخل وخارج بقوة جامحة، أحس بعصارتها بتنزل على زبي، جدران كسها تضغط قوي زي كأنها عايزة تعصره، إيدي تمسك صدرها من تحت التيشرت، تعصر الحلمات. قالت بأنين مكتوم: “آه آه، نيك أمك يا ولد، زبك سميك بيمدد كسي، الخطر ده يجنن، قذف جوايا دلوقتي.” قذفت لبني الساخن الكثيف جواها، يملى كسها ويخرج شوية على فخادها، وهي بتنزل معايا، جسمها يرتعش: “آه يا حبيبي، خلصتني في دقايق، لبنك حرق كسي من جوا.”

خرجنا بالشاي كأن مفيش حاجة، وخالتي مش لاحظت، بس الإثارة خلت اليوم ده مجنون. بالليل، أمي جات أوضتي عريانة تمامًا، جسمها يتلمع من العرق، وقالت بصوت مثير زي العاهرة: “النهارده عايزة نجرب حاجة جديدة ومجنونة، عايزة زبك الكبير ينيك طيزي الضيقة، خليها تتمدد وتمتلى بللبن.” ترددت شوية، بس الشهوة غلبتني: “حاضر يا ماما، طيزك دي طرية ومدورة زي الجيلي، هأنيكها لحد ما تصرخي.” خليتها على ركبتها على السرير، طيزها لفوق، فلقتيها مفتوحة، الفتحة الوردية الضيقة بتنادي. لحست طيزها أول بشهوة، لساني يدور على الفتحة، يرطبها بعابي، دخلته جوا شوية، وهي بتأن بصوت عالي: “آه يا ابني، لحس طيزي كده أقوى، لسانك بيحرق الفتحة، رطبها كويس عشان زبك السميك يدخل.” بعدين، وضعت رأس زبي المنتفخ على الفتحة، دخلته ببطء درامي، سنتيمتر بسنتيمتر، طيزها الضيقة زي العذراء تتمدد حوالين زبي، أحس بجدرانها الساخنة تضغط قوي زي كأنها هتكسره. صاحت من الألم والمتعة: “آه آه، زبك كبير أوي يا ولد، بيمدد طيزي ويحرقها، نيك ببطء أول عشان أتعود.” زادت السرعة تدريجيًا، نيك طيز جامد وقوي، طيزها تترجرج مع كل دفعة عميقة، إيدي تلعب في كسها من قدام، أصابعي تدخل جواه وتحرك سريع، مصيت رقبتها وعضيتها خفيف. قالت بصرخات شهوانية: “نيك طيز أمك يا ولد، زبك بيغوص عميق ويحرق الجدران، آه آه، قذف جواها دلوقتي، ملاها بللبن الساخن.” قذفت لبني الكثيف في طيزها، ينفجر جواها زي البركان، يملى الفتحة ويخرج شوية، وهي تصرخ من النشوة الجامحة: “آه يا حبيبي، طيزي فاضت بللبنك، المتعة دي مجنونة، خلصتني زي العاهرة.”

الشهوة المحرمة دي بتزيد يوم بعد يوم، والخطر بيضيف لها طعم جنوني، بس في الجزء الرابع هنشوف إيه هيحصل لما يبدأ الشك يدور حوالينا، ربما خالتي تشك أو حد تاني.

(نهاية الجزء الثالث… انتظروا الجزء الرابع في حلقة جديدة)



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى