Uncategorized

رواية – سر الليالي الممنوعة – الجزء الرابع: السر ينكشف والشهوة تشتعل – قصص سكس محارم أخوات


الفصل الحادي عشر: الشكوك واللمسات السرية​

الأسابيع مرت بعد المشاركة الأولى بين طارق وسهام وهبة، والبيت بقى زي الجنة الممنوعة، مليان أسرار وشهوة مولعة مش بتنطفي. طارق، الضابط الطيار الوسيم ده، كان يرجع من شغله كل يوم مولع، زبه السميك ينتفخ تحت اليونيفورم لما يفكر في الليالي اللي بيمرها مع سهام وهبة. سهام، الست الخمسينية الممتلئة، كانت سعيدة أوي، جسمها الطري ده بقى مدمن على النشوات المشتركة، كسها يحرق كل ما تتذكر كس بنتها الضيق يتناك جنبها. هبة، الـ18 سنة، بقت شرموطة صغيرة حقيقية، جسمها النحيف المثير ده يرتعش من الإثارة كل ما تشوف طارق، عيونها الخضراء مليانة رغبة، كسها الوردي دايماً مبلل جاهز للنيك.

بس السر ده مش هيستمر مخفي إلى الأبد. آية، الصغيرة الـ16، البريئة دي، بدأت تشك أكتر. كل ليلة تسمع الأصوات من غرفة أمها: أنين سهام العالي زي الشرموطة اللي بتنيك بعنف، صوت هبة تئن معاها، صوت طارق يضرب جلده في الطياز، السرير يهتز زي الزلزال. آية كانت بريئة، جسمها الصغير الناشئ ده لسه ما جربتش الشهوة الحقيقية، بس الفضول بدأ يحرقها، كسها الناعم يبلل شوية تحت البيجاما لما تسمع، تلمس نفسها خفيف، بس متخافش تروح أبعد. في يوم، سألت هبة في الغرفة: “هبة، إيه الأصوات دي كل ليلة؟ ماما وعمي طارق بيعملوا إيه معاكي؟” هبة ابتسمت بشرمطة، عيونها برقت: “ده سر يا آية، بس لو عايزة تعرفي، خليكي هادئة، ربما يوم هتقدري تشاركي.” آية خافت، بس فضولها زاد.

طارق وسهام حاولوا يحافظوا على السر، بس الشهوة غلبتهم. في ليلة، بعد ما آية نامت، الثلاثة اجتمعوا في الغرفة الكبيرة. هبة دخلت أول، ملط تماماً، شعرها الأشقر متموج على كتفها، بزازها المدببة منتصبة، كسها الوردي يلمع من العسل. سهام خلعت روبها، بزازها الكبار تتمايل، طيزها المدورة بارزة، كسها المشعر مبلل. طارق وقف ملط، عضلاته بارزة، زبه السميك منتصب زي العمود الحديدي، رأسه الأحمر ملتهب. “تعالوا يا شراميطي، الليالي دي مش هتنتهي.” هبة انحنت أمامه، فمها بلع زبه، تمصه بعمق، لسانها يدور على الرأس، تحرك رأسها صعوداً ونزولاً، بيضاته في يدها تعصرهم: “زبك ده سميك أوي يا عمي، عايزاه في كسي.” سهام راحت ورا هبة، لحست طيزها الصغيرة، لسانها يدخل جوا الفتحة الضيقة، إصبعها في كس هبة يحركه: “كس بنتي طري زي العسل، لحسيه يا طارق بعدين.”

طارق سحب زبه من فم هبة، رماها على السرير، فتح رجليها، لحس كسها بعنف، لسانه يدخل جوا الشفايف الوردية، يمص بظرها الصغير لحد ما انتفخ، إصبعين في طيزها يوسعوها، هبة تصرخ: “أه أه، لحس أقوى، كسي مولع.” سهام قعدت على وش هبة، كسها على فمها: “لحسي كس أمك يا شرموطة، اشربي عسلي.” هبة لحست بعمق، لسانها يدور على بظر أمها، تمص الشفايف الكبيرة، سهام تئن: “لسانك ده حلو أوي، لحسي أقوى.” طارق دخل زبه في كس هبة، ينيكها بقوة، زبه يضرب في رحمها الضيق، صوت التصفيق يرن، هبة جابت نشوة، عسلها ينفجر على زبه. بعدين غير الموقف، نيك سهام من ورا، زبه في طيزها الكبيرة، يضرب خدودها لحد ما احمرت، هبة تلحس كس أمها من تحت، لسانها يشرب العسل السايل.

الجلسة استمرت ساعات طويلة، نشوات متعددة: طارق ينيك بزاز سهام الكبار، زبه بينهم يتحرك، هبة تلحس الرأس؛ هبة تركب زبه، كسها ينزل عليه بسرعة، طيزها تتصفع، سهام تعض بزاز هبة؛ طارق ينيك طيز هبة، زبه يفتحها بعنف، هي تبكي: “طيزي بتحترق، نيكني أقوى يا عمي.” أخيراً، نفجر لبنه في فم هبة، هي بلعته وشاركته مع أمها في قبلة ساخنة.

الفصل الثاني عشر: انكشاف السر وإشراك آية​

السر بدأ ينكشف حقيقي. في ليلة، آية ما قدرتش تنام، سمعت الأصوات أقوى من أي وقت، قامت خفية، راحت عند باب الغرفة، شافت من الشق: أمها سهام ملط، كسها مبلل، هبة تركب زب طارق، طيزها تتحرك، أنينهم يملى الغرفة. آية خافت، بس كسها الناعم بلل لأول مرة، جسمها الصغير ارتج، تلمست بزازها الناشفة خفيف. دخلت الغرفة فجأة: “ماما، إيه ده؟” الكل توقف، سهام خافت: “آية، يا بنتي، ده… سر عائلي.” طارق ابتسم: “تعالي يا آية، متخافيش، ده متعة.” هبة راحت لأختها، حضنتها: “آية، جربي، هيجننك.”

سهام ترددت، بس الشهوة غلبها: “تعالي يا بنتي، بس خفيف.” آية خلعت بيجامتها ببطء، جسمها الصغير بريء، بزازها ناشفة، كسها ناعم وردي. طارق لمسها خفيف، إصبعه على كسها، حرك بظرها الصغير: “كسك ده طري أوي.” آية تئن أول مرة: “أه، إيه الإحساس ده؟” هبة لحست كس أختها، لسانها يدور على الشفايف الناعمة، آية جابت نشوة صغيرة، تصرخ: “أه، مولع.” طارق دخل زبه في كس سهام، ينيكها، هبة وآية يلحسوا بعض، سهام تصرخ: “نيكني أقوى، وخلي البنات يتعلموا.”

الجلسة تحولت لأربعة: طارق ينيك هبة، زبه في كسها الضيق، آية تلحس بيضاته، سهام تلحس كس آية. نشوات عنيفة، عسل الجميع يغرق السرير، طارق ينفجر لبنه على وجوهم. السر انكشف، والشهوة اشتعلت أكتر.

الفصل الثالث عشر: الإدمان العائلي والمخاطر​

الآن العائلة كلها مشاركة، كل ليلة جلسة طويلة: طارق ينيك الثلاثة، مواقف مجنونة، نشوات لا تنتهي. بس المخاطر زادت، لو حد عرف؟ القصة مستمرة في توتر مثير، الشهوة تشتعل أكتر في الجزء القادم.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى