دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل الحادي عشر من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات

السر بدأ من لما كانت كريستين 16 سنة ولينا 17، في صيف حار في الإسكندرية، أمهم مسافرة لشهر كامل مع أصحابها، والبيت صار ملكهم الثلاثة. جمال كان قد علم كل بنت لوحدها النيك، زبه الأسمر السميك فشخ كسهم الصغيرة، بس قرر يجمعهم في حفلة عائلية سرية، علشان “يربيهم على الشهوة مع بعض”. أول حفلة كانت في غرفة النوم الكبيرة، جمال شغل موسيقى خفيفة، أضواء خافتة، ودعى بناته، كريستين لبست كلوت أحمر رفيع وبرا يضغط على بزازها اللي كانت بدأت تكبر، بشرتها البيضاء تلمع، ولينا في شورت أسود قصير يبيّن طيزها الصغيرة المشدودة، شعرها الأحمر مجعد. جمال قعد عريان على السرير، زبه واقف زي العمود، رأسه أحمر لامع، وقال: “تعالوا يا بناتي، النهاردة هنلعب لعبة عائلية، محدش يعرف خارج البيت”.
بدأوا بالبوس، كريستين راحت لباباها، باسته بعمق، ألسنتهم تتلاقى، إيده تمسك بزازها من فوق البرا، يعصرهم جامد، يشد الحلمات الوردية لحد ما صاحبت: “آه يا بابا، بزازي حساسة أوي”. لينا انضمت، باست أختها، أول قبلة بينهم، ألسنتهم تلعب مع بعض، جمال يشوف ويدعك زبه، بعدين مسك رؤوسهم، دفعها لزبه، الاثنتين نزلوا على ركبهم، كريستين لحست الرأس، تمصه بشهوة، تبتلع نصه، ولينا تلحس البيضتين، تمصهم زي الحلوى، ألسنتهم تتلاقى على طول زبه، يتبادلن القبلات مع الرأس في الوسط، جمال يئن: “مصوا زب أبوكم يا شراميط، أنتم أخوات في الشرمطة”. كريستين صاحبت: “بابا، زبك طعمه حلو مع أختي، هبتلعه كله”. لينا تضيف: “وأنا هلحس اللبن اللي هيخرج”.
بعد دقايق، جمال رفع كريستين على السرير، قلع كلوتها، كسها الوردي الصغير مبلول، نزل يلحسه، لسانه يدور حول البظر، يمص الشعر الخفيف، إصبع واحد يدخل جوا، يحركه ببطء، ولينا جلست على وجه أبوها، كسها على بقه، يلحس كسها مع أختها، لسانه ينتقل بينهم، الاثنتين يئنوا: “لحس كسنا يا بابا، أقوى، كس أختي حلو زي كسي”. كريستين ترتعش، قذفت عسلها على إصبعه، جسدها النحيف يرتجف، ولينا تقذف على وشه، عسلها ينزل كثير. جمال قلب كريستين على بطنها، دخل زبه في طيزها الضيقة، ينيك ببطء أولاً، يوسعها بسمكه، إيده تدعك كس لينا جنبها، ولينا تمص بزاز أختها، تلحس الحلمات الوردية، الاثنتين يبوسوا بعض، جمال يسرع، طيز كريستين تهتز، تصرخ: “فشخ طيزي يا بابا، زبك يؤلمني بس أنا مدمنة عليه”. قذف لبنه في طيزها، يسيل خارج، ولينا لحسته نظيف، تمص اللبن من طيز أختها، تقاسمه مع كريستين في قبلة.
الحفلة التانية كانت في الحمام، تحت الدش، الماء الساخن ينزل على أجسادهم الثلاثة، جمال وقف عريان، زبه واقف، بناته عريانين، كريستين مسكت زبه، دعكته تحت الماء، صابون ينزل عليه، تمصه بشهوة، الماء يغرق بقها، ولينا من الخلف، تلحس طيز أبوها، لسانها يدخل جوا، تمص البيضتين من تحت، جمال يئن: “يا بناتي، أنتم تعرفوا تكيفوا أبوكم”. رفع لينا على الحائط، دخل زبه في كسها الضيق، ينيكها واقفة، الماء ينزل على جسدها، طيزها تهتز مع كل دفعة، كريستين تحت، تلحس كس أختها وزب أبوها مع بعض، لسانها يلمس الاثنين، تمص البظر والرأس، لينا تصرخ: “نيكني يا بابا، كس أختي بلل زبك أكتر”. قذفت عسلها مع الماء، جسدها يرتجف، بعدين جمال قلب كريستين، دخل زبه في طيزها تحت الدش، ينيك بقوة، إيده تعصر بزاز لينا، الاثنتين يلحسوا بعض، ألسنتهم تتلاقى، جمال قذف في طيز كريستين، لبنه ينزل مع الماء، ولينا وكريستين لحسوه مع بعض، يتقاسموا الطعم تحت الدش.
الحفلات دي استمرت كل أسبوع لما أمهم تغيب، مرة في المطبخ، جمال جلس على الكرسي، كريستين ركبت عليه، كسها ينزل على زبه، تنط بسرعة، بزازها ترقص في وشه، يمصهم زي الجعان، ولينا على الطاولة، فاتحة رجليها، كريستين تلحس كسها، لسانها يدخل جوا، تمص البظر، ولينا تئن: “لحسي كسي يا أختي، بابا بينيكني بعدك”. جمال نقل لينا، دخل زبه في طيزها على الطاولة، ينيك بقوة، كريستين تلحس كس أختها وزبه، بعدين الاثنتين ركبوا عليه مع بعض، كريستين في كسها ولينا تلحس من تحت، عسل ولبن يختلطوا. قذف في فم كريستين، تسيله على بزاز لينا، يلحسوا بعض نظيف. السر ده خلاهم أقرب، يخبوه عن العالم، بس يعيشوه في حفلات سرية، جمال يقول: “أنتم شراميط العيلة، وزبي هيفشخكم دايماً”.
لما خلصت كريستين الحكي، جمال قال: “النهاردة هنعيد الحفلة العائلية دي قدام الجميع”. بدأ حفلة جديدة، جمال نك كريستين ولينا مع بعض، زبه في كس واحدة ثم التانية، الاثنتين يلحسوا بعض، تصرخان: “بابا، فشخنا زي زمان”. الرجالة التانيين انضموا، محمد في طيز لينا، أحمد في كس كريستين، حفلة عائلية كبيرة مليانة نيك. أنا شفت كل ده، قذفت لوحدي، سعيد بالذل.
ده الفصل، يا جماعة، مليان تفاصيل الحفلات السرية. اللي جاي أكبر، ربما أبويا اللي مسافر يرجع وينضم، أو سر جديد عن ماما. انتظروا، القصة بتسخن.


