دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل الثاني عشر من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات

السر بدأ من لما كانت ماري 14 سنة، في بيت العيلة القديم في القاهرة، أبوها، جدي اسمه فؤاد، راجل في الخمسينات وقتها، بشرته سمراء خشنة من الشغل في الورشة، جسمه قوي، لحيته سوداء كثيفة، زبه الأسود الطويل والسميك زي الحديد، كان متجوز أمها بس علاقتهم باردة، أمها دايماً نايمة مبكراً من التعب. ماري كانت بنت فضولية، بشرتها بيضاء ناعمة، بزازها بدأت تنمو صغيرة مدببة، حلماتها بنية صغيرة، طيزها صغيرة مشدودة، كسها الوردي لسة مشعر خفيف جدًا. مرة، سمعت أصوات غريبة من غرفة أبوها، تسللت وشافته عريان، زبه واقف، يدعكه بإيده الخشنة، يئن وهو يشوف مجلات إباحية قديمة، صور نسوان عريانة. ماري حسّت ببلل في كلوتها الأول، راحت غرفتها، قلعت هدومها، مستلقية على السرير، أصابعها تدعك بظرها الصغير، تدخل صبع رفيع جوا كسها الضيق، تتخيل زب أبوها يملّيها، تقذف عسلها الأول، جسدها يرتعش، تئن خفيف: “آه يا بابا، زبك ده كبير أوي”.
اليوم اللي بعده، ماري قررت تثيره، لبست قميص نوم قصير شفاف، يبيّن نص فخادها البيضاء وبداية بزازها، راحت غرفته تقوله: “بابا، أنا خايفة أنام لوحدي، خليني أقعد معاك”. فؤاد تردد، بس عيونه راحت على جسمها، زبه بدأ يقف. قعدت جنبه، راحت إيدها على بنطلونه، حسّت بانتفاخه، قالت بصوت ناعم: “بابا، أنا شفتك امبارح، خليني ألمس زبك ده”. فتحت بنطلونه، طلعت زبه الأسود السميك، مسكته بإيديها الصغيرة، دعكته ببطء، تشعر بريدانه البارزة وحرارته، لسانها يلحس الرأس الأحمر، تمصه زي اللي في المجلات، تبتلع ربع طوله، تروح وترجع بسرعة، صوت الشفط يملّي الغرفة، وفؤاد يمسك شعرها: “آآآه، يا بنتي، بقك ده حلو أوي، مصي أقوى، أنتي شرموطة صغيرة”. دخلت أكتر، لحد نصه، تختنق شوية بس تواصل، إيده تمسك بزازها من تحت القميص، يعصرهم جامد، يشد الحلمات البنية لحد ما صاحبت من الإثارة.
بعد دقايق، فؤاد رفعها، قلع قميصها، جسدها العاري بان، بزازها الصغيرة مدببة، كسها الوردي مبلول، نزل بوجهه بين فخادها، لسانه يلحس البظر بسرعة، يمص الشعر الخفيف، إصبع خشن يدخل في كسها الضيق، يحركه ببطء علشان يوسعه، وماري ترفع طيزها، تضغط وشه على كسها: “لحس كسي يا بابا، أقوى، ده أحلى من أحلامي”. قذفت عسلها على لسانه، جسدها يرتعش زي اللي في نشوة كبيرة. فؤاد ما صبرش، رفع رجليها على كتافه، حط زبه على باب كسها، دخل ببطء أول سنتيمتر، ضيقها يؤلمها، تصرخ: “آه يا بابا، بيوجعني بس عايزة أكتر”، دفع أقوى، زبه يدخل نصه، جدران كسها تضغط عليه، بدأ ينيك بسرعة، زبه يدخل ويخرج، صوت البلل يرن، بزازها ترقص، يعصرهم ويمص الحلمات، يعضهم خفيف، وهي تصرخ: “نيكني جامد يا بابا، فشخ كسي الصغير، زبك الأسود ده نار”. ضرب طيزها بإيده، ترك علامات حمراء، سرع أكتر، السرير يهتز، لحد ما صاح: “هقذف يا ماري، كسك ده ضيق يقتلني”. قذف لبنه الساخن جواها، يملّي كسها حتى يسيل خارج على الملاءة، وماري قذفت معاه، عسلها يختلط بلبنه.
السر ده تحول لحفلات عائلية سرية استمرت سنين، كل ما أمها تغيب أو تنام، فؤاد يجمعها في غرفته، يعلّمها كل الأوضاع. مرة في المطبخ، ماري منحنية على الطاولة، فؤاد من الخلف، زبه في طيزها الضيقة الأولى، يدخل بصعوبة، يستخدم زيت الطبخ علشان يسهل، ينيك ببطء أولاً، إيده تدعك كسها من الأمام، أصابعها تدخل جوا، تصرخ: “فشخ طيزي يا بابا، زبك يؤلمني بس حلو أوي، ملّيها لبن أسود”. قذف في طيزها، لبنه ينزل مع الزيت، وهي تقذف على إيده. مرة تانية في الحمام، تحت الدش، الماء الساخن ينزل، ماري على ركبتها تمص زبه، تبتلع طوله كله دلوقتي، تختنق وتشرب الماء معاه، بعدين وقفت، رفع رجل واحدة، دخل زبه في كسها، ينيكها واقفة، الماء يغرق جسمهم، بزازها تضغط على صدره، تصرخ: “نيكني تحت المية يا بابا، كسي مبلول منك”. قذف جواها، لبنه ينزل مع الماء.
في حفلة أكبر، فؤاد دعى صاحبه السري، راجل اسمه حسين، زبه رفيع طويل، بشرته سمراء، لحيته بيضاء، علشان يشارك في الحفلة العائلية. ماري كانت خايفة أولاً، بس متحمسة، لبست كلوت فقط، جسدها اللي كبر شوية عريان، الاثنين رجالة عريانين، زبهم واقف، ماري نزلت تمص زب أبوها، تلحس الرأس، تمصه بعمق، ولحسين في بقها التاني، تمص الاثنين مع بعض، ألسنها تلعب على الرؤوس، يئنوا: “مصي يا ماري، بقك نار”. فؤاد رفعها، دخل زبه في كسها، ينيك بقوة، طيزها تهتز، حسين في طيزها، يدخل طوله الرفيع، ينيك أسرع، ماري بينهم تصرخ: “فشخوني يا بابا وعم حسين، ملّوا كسي وطيزي لبن”. قذفت مرتين، عسلها ينزل كثير، الرجالة قذفوا جواها، لبنهم يختلط، يسيل على فخادها. الحفلات دي علمّت ماري الجنس الجماعي، وده اللي خلاها تزني مع عمرو بعدين، وتكسر شخصيتي من الصغر.
لما خلصت ماما الحكي، جمال ضحك وقال: “ده يشبه سري مع بناتي، خلينا نعمل حفلة عائلية كبيرة النهاردة”. بدأوا حفلة، ماما مع جمال وفؤاد في الخيال، بس في الواقع مع عمرو وأحمد، زبهم يفشخها، تصرخ: “فشخوني زي أبويا”. الكل انضم، أنا شفت وقذفت لوحدي.
ده الفصل، يا جماعة، مليان تفاصيل السر العائلي عن ماما. اللي جاي أسخن، ربما سر عن أبويا اللي مسافر، أو حفلة مع الجميع. انتظروا، القصة مستمرة.

