Uncategorized

واقعية – الأعزب في التطبيق – سكس جديد 2026



في ليلة ملل، كان رامي يتصفح هاتفه، يبحث عن تطبيق للدردشة مع أصدقاء. حمل عن طريق الخطأ تطبيق مواعدة شهير للمثليين (Grindr)، ظنًا أنه للجميع. أنشأ حسابًا بصورة شخصية عادية، كتب في البايو “جديد هنا، أبحث عن دردشة”. بعد دقائق، بدأت الرسائل تتدفق. معظمها مباشر، لكنه تجاهلها حتى رسالة من “أمير”: “مساء الخير، صورك جذابة. أنت جديد؟ أنا أمير، ٣٥، مصور.”

أمير كان في الخامسة والثلاثين، مثلي الجنس متمرس، يعمل مصورًا فوتوغرافيًا. جذابًا: طول ١٨٧ سم، عضلات رياضية، بشرة سمراء لامعة، عيون خضراء، ابتسامة ساحرة. بدأ الحديث خفيفًا: عن العمل، الهوايات، القاهرة. اكتشف رامي أنه في تطبيق مثليين، لكنه لم يغلق؛ الفضول سيطر. “أنا مستقيم، دخلت بالخطأ،” كتب رامي. رد أمير: “لا مشكلة، كثير من المستقيمين يجربون دردشة. هل جربت يومًا شيئًا جديدًا؟”

استمر الحديث أيامًا، يتحول إلى مكالمات صوتية. أمير يروي قصصًا عن متعة جسدية بحتة، يصف البروستاتا كنقطة نشوة هائلة. “تخيل يد قوية تدلكك، بدون عواطف.” شعر رامي بالفضول يتزايد، الخمر في إحدى الليالي جعله يوافق على لقاء: “فقط قهوة، طوعي.”

التقيا في شقة أمير في الزمالك، أنوار خافتة، موسيقى جاز. سكبا نبيذًا، حديث عميق. خلع أمير قميص رامي بلطف، يدلك كتفيه. “أرخِ.” استلقى رامي على بطنه، أمير يدلك ظهره بزيت. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع الشورت. “عذر تمامًا.” دلك الفتحة بإصبع، دفع ببطء داخل الضيق العذراء. “آه… هذا…” حرك الإصبع، يصل إلى البروستاتا. صاح رامي: “رائع!” أضاف إصبعًا ثانيًا، يوسع.

وافق رامي طواعية. خلع أمير ملابسه، قضيبه كبير منتصب.

فض البكارة الشرجية في وضع الكلبي (Doggy Style):
وقف رامي على أربع، أمير خلفه يدفع ببطء، يخترق العذرية، رامي يئن من الألم ثم النشوة. توقف أمير، يدلك حتى يرتاح، ثم يتحرك بعمق، يصفع الأرداف بلطف.

ثم غيّر:

وضع التبشيري (Missionary):
استلقى رامي على ظهره، ساقاه مرفوعتين، يرى القضيب يغوص، عيونهما تلتقيان.

وضع الفارس (Cowboy):
جلس أمير، رامي فوقه يتحرك بنفسه طواعية، يرتفع ويهبط.

وضع الجانبي (Sideways):
استلقيا جانبيًا، أمير خلف رامي، حركة بطيئة عميقة، يعانقه.

استمر النيك ساعتين، تنويع الوضعيات طواعية، رامي يقذف أربع مرات. في النهاية، في وضع الكلبي، قذف أمير داخل رامي، يملأه بحرارة.

استلقيا، رامي يبتسم: “خطأ التطبيق غير حياتي.” ابتسم أمير: “لقاءات أخرى؟” بقي رامي يستخدم التطبيق… عمدًا الآن، عذريته مفقودة طواعية بعد خطأ تحول إلى اكتشاف.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى