
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
عادل بوتوم
سكساوي متقحرط
عضو
Online
في أيام الجامعة، كان لزياد صديق حميم يدعى عمر، في السن نفسه الآن، مثلي الجنس سرًا آنذاك، لكنه الآن علني تمامًا بعد انتقاله إلى كندا وعمله كمهندس برمجيات. كان عمر جذابًا: بشرة بيضاء، عضلات رياضية من اليوغا، عيون خضراء، وابتسامة ساحرة. في الجامعة، كانا يقضيان ساعات معًا في السكن الجامعي، يدرسان، يضحكان، وأحيانًا يسكران في حفلات. في إحدى الليالي المجنونة، بعد شرب زائد، التقط عمر صورًا لزياد عاريًا تمامًا في الحمام الجماعي، يضحك وهو يرقص تحت الدش مع صديق آخر. لم يحدث شيء جنسي، لكن الصور كانت فاضحة بما يكفي لتدمير سمعة زياد في مجتمعه المحافظ إذا انتشرت.
فقد زياد الاتصال بعمر بعد التخرج، حتى تلك الرسالة المفاجئة على الواتساب: “يا صديقي القديم، عدت إلى القاهرة لأسبوع عمل. الصور لا تزال عندي. تعال إلى شقتي غدًا، أو سأرسل واحدة إلى عائلتك ومديرك.” مع مرفق صورة واحدة من تلك الليلة. تجمد زياد؛ كان يعرف أن عمر لم يكن يمزح. في اليوم التالي، ذهب إلى شقة عمر في الزمالك، قلب يدق بقوة.
فتح عمر الباب بابتسامة عريضة، مرتديًا روب حريري أسود: “أهلاً يا زياد! كبرت وأصبحت أكثر جاذبية.” دخلا غرفة المعيشة الفاخرة، أنوار خافتة، رائحة عطر رجالي. أخرج عمر هاتفه يكشف المزيد من الصور. “هذه الذكريات الجميلة. لكن لدي عرض: ليلة واحدة معي، تجربة كاملة. أعرف أنك عذر شرجيًا، لم يلمسك أحد هناك. بعد ذلك، أحذف كل شيء.” هز زياد رأسه: “أنا لست مثليًا! هذا ابتزاز!” لكن عمر ضغط على إرسال صورة إلى بريد والد زياد كتحذير: “المزيد قادم.”
غصباً عنه، تحت التهديد، وافق زياد. قاد عمر زياد إلى غرفة النوم، أغلق الباب، أضاء شموعًا عطرية. “أرخِ، سأجعلها تذكرة لا تُنسى.” سكب كأس نبيذ أحمر: “اشرب، يساعد على نسيان الذكريات السيئة.” مع الكأس الثانية، بدأ عمر يتحدث عن أيام الجامعة، يذكر زياد بتلك الليلة، يغري بذكريات مشتركة. خلع قميص زياد، يكشف عن صدره العضلي: “جسدك تحسن كثيرًا.”
استلقى زياد على بطنه، وعمر بدأ تدليكًا بزيت دافئ من السرير. نزلت اليدين إلى الأرداف، خلع البنطال والبوكسر بلطف. “يا إلهي، أنت عذر تمامًا.” بدأ يدلك الفتحة الشرجية بإصبع مبلل، بلطف. “لا… توقف،” تمتم زياد، لكن عمر همس: “الصور تنتظر. استرخِ، تذكر كيف كنا نثق ببعضنا.” دفع الإصبع ببطء داخل الفتحة الضيقة العذراء، يشعر بالجدران الساخنة تضغط بقوة. كان الألم حادًا: “آه… يؤلمني!
خلع عمر روبه، قضيبه كبير ومنتصب، مغطى بالزيت. وضعه عند الفتحة العذراء، دفع ببطء. “آه… بطيء!” صاح زياد، دموع في عينيه من الألم والذل. توقف عمر، يضغط على البروستاتا حتى يرتاح. ثم دفع أكثر، يمزق العذرية، يملأ زياد تمامًا. “ضيق جدًا، عذريتك تجعلني أفقد السيطرة، يا صديقي القديم.” بدأ يتحرك ببطء، داخل وخارج، كل دفعة تضرب النقطة الحساسة، تحول الذل إلى نشوة قسرية.
استمر النيك لساعات تحت التهديد: زياد على بطنه، عمر يمسك وركيه يدفع بعمق، يهمس ذكريات جامعية. ثم على ظهره، ساقاه مرفوعتين، يرى قضيب عمر يدخل فتحته الموسعة، ددمم خفيف من العذرية المفقودة. “أنت الآن جزء من ذكرياتنا الجديدة.” غير الوضعيات: على جانبه، ثم راكبًا فوق عمر قسرًا، جسده يتحرك تلقائيًا من المتعة رغم الغضب. قضيب زياد يقذف مرات دون لمس، النشوة تغلبه.
في النهاية، قذف عمر داخل زياد، يملأه بحرارة. حذف الصور أمام عينيه: “انتهت الذكريات السيئة.” غادر زياد في الصباح، عذريته مفقودة غصباً عنه، الابتزاز بالصداقة القديمة جعله يشعر بالخيانة، لكن لمسة المتعة القسرية ستطارد أحلامه، ربما يبحث عن عمر مرة أخرى… طواعية.


