محارم – جوع الوحش: زوجي يشتهي لحم أمي | الحلقة السادسة: الشهوة في السر والنيك الممنوع – قصص سكس محارم أخوات

بعد النيك المتواصل ده، أحمد بدأ يطلب حاجات جديدة علشان يزيد الإثارة، يقول: “النيك في البيت ملل، خلينا ننيك في أماكن سرية، الخوف هيجننا أكتر.” أمي وافقت بسرعة، عينيها تلمع من الشهوة، وأنا رغم الخوف، كسي بلل مجرد التفكير. مرة، كنا في مول كبير في القاهرة، نتمشى زي العائلة العادية، أمي لابسة جيبة قصيرة حمراء ضيقة بتبرز فخادها المليانة البيضاء اللي زي الحرير، وتيشرت أسود رقيق بدون برا، بزازها الكبيرة بتتهز مع كل خطوة، حلماتها البنية الغامقة بارزة زي الزراير اللي عايزة تتمص. أحمد كان هايج من النظرة، زبه قام تحت البنطلون، رأسه الأحمر بيضغط على القماش، وهمس لنا: “تعالوا نروح الحمام، عايز أنيككم هناك.” أنا ارتبكت، بس أمي سحبتنا للحمام العائلي اللي فاضي، دخلنا وقفل الباب، والقلب يدق بسرعة من الخوف إن حد يدخل.
أحمد ما انتظرش، جذب أمي لحضنه، رفع جيبتها بسرعة، نزل كيلوتها الأسود الرقيق لحد الركب، ودخل أصابعه في كسها الرطب المشعر شوية، حس إنها مبللة من الإثارة، بدأ يحرك أصابعه داخل وخارج بسرعة، يضرب على بظرها المنتفخ لحد ما سمعتها تتأوه خفيف: “أه يا أحمد، أصابعك دي بتجنن كسي، أسرع، الخوف ده هيجنني!” أنا وقفت أتفرج، كسي بلل تحت الجينز، بس هو مد إيده ليا، فتح بنطلوني، ودخل إصبع في كسي الضيق، يحركه مع كس أمي، وأنا أتأوه: “أه، أحمد، كسي ضيق أوي، أدخل التاني، هاجيب من الإثارة!” أمي دارت، مصت زبه اللي طلعه من البنطلون، تمص رأس زبه الأحمر المتورم بقوة، تلحس الخصيتين لحد ما زبه انتصب أكتر، وبعدين أحمد رفعها على الحوض، دخل زبه في كسها من قدام ببطء، رأس زبه يفتح شفايف كسها الوردي، يدخل سنتي بعد سنتي لحد ما غرق كله داخلها، وبدأ يضرب بسرعة خفيفة علشان مش نسمع صوت، بس قوية، زبه يضرب في أعماق كسها الرطب، فخاده تضرب في فخادها المليانة، وطيزها الطرية تتهز زي الجيلي مع كل دفعة. أمي كتمت صوتها بإيدها، بس عينيها مليانة شهوة: “أه يا أحمد، زبك كبير أوي، بيملأ كسي كله، نيك أقوى، الخوف ده هيخليني أجيب سريع!”
أنا ما قدرتش أصبر، نزلت على ركبي تحت أمي، لحست بظرها من تحت وهو بينيكها، لساني يضرب على بظرها المنتفخ مع دفعات زبه، أمص شفايف كسها اللي مليانة عسل، وعسل كسها يتقطر في بوقي، وأمي ترتعد: “أه يا سارة، لسان بنتي ده نار، بيجنن بظري مع زب أحمد!” أحمد سحب زبه من كسها، دخله في بوقي، مصيته مليان عسل أمي، تمص رأسه الأحمر بقوة، وبعدين قلبني، رفع جينزي، ودخل زبه في طيزي الضيقة من ورا، رأس زبه يوسع فتحة طيزي ببطء، أنا صرخت خفيف: “أه، زبك كبير أوي، بيقطع طيزي، دفع أقوى!” بدأ ينيك طيزي بسرعة، زبه يدخل ويخرج في طيزي الضيقة، يوسعها مع كل حركة، لحم طيزي يتهز، وفخاده تضرب في لحمي، وأمي راحت لبزازي، مصت حلماتي بقوة لحد ما تورمت، عضتهم خفيف. حسيت شهوتي جاية، جبت عسلي على زبه، وبعدين أحمد نزل لبنه الساخن داخل طيزي، يملأني زي النار، وكتمنا الصوت علشان مش حد يسمع.
النيك السري ده زاد، في مرة تانية، كنا في عربية أحمد في جراج المول، الظلام حوالينا، أمي قعدت في الخلف، وأحمد جذبها، رفع روبها الأزرق الخفيف، نزل كيلوتها، ولحس كسها بلسانه الطويل، يمص شفايف كسها الوردي، يدخل لسانه داخل الفتحة الرطبة، يضرب على بظرها لحد ما أمي مسكت رأسه وصرخت خفيف: “أه يا أحمد، لسانك ده سحر، بيجنن كسي، لحس أقوى، السيارات حوالينا هيجنني!” أنا كنت في الأمام، بس داريت، نزلت تحت، مصيت زبه من تحت المقعد، تمص رأسه الأحمر المتورم، ألحس الخصيتين لحد ما انتصب، وبعدين أحمد قام، دخل زبه في طيز أمي من ورا في الخلف، رأس زبه يضغط على فتحة طيزها الطرية، دفع بقوة لحد ما دخل كله، وبدأ ينيك طيزها بسرعة، لحم طيزها المليان يتهز زي الجيلي، فخاده تضرب في لحمها، وأمي تتأوه: “أه يا أحمد، زبك بيقطع طيزي، نيك أقوى، والعربيات حوالينا تخليني أخاف وأهيج!” أنا راحت إيدي لكسي، حركت أصابعي داخل كسي الضيق، أضرب على بظري لحد ما جبت شهوتي، وبعدين أحمد سحب زبه، نزل لبنه على بزاز أمي الكبيرة، قطرات بيضاء لزجة تغطي حلماتها، وهي مسحتها بإيدها ومصت أصابعها.
الإدمان زاد في البيت كمان، مرة كنا في المطبخ، أمي بتعمل أكل، لابسة روب حريري أحمر مش لابسة تحتيه حاجة، بزازها الكبيرة بارزة، طيزها المدورة تتهز مع كل حركة. أحمد دخل، حضنها من ورا، زبه ضغط على طيزها، رفع الروب، ودخل زبه في كسها من ورا فورًا، رأس زبه الأحمر يفتح كسها، يدخل كله، وبدأ يضرب بقوة، زبه يضرب في أعماق كسها، طيزها ترج مع كل دفعة، وإيده راحت لبزازها، عصر فيهم بقوة لحد ما الحلمات تورمت، وأمي تتأوه: “أه يا أحمد، زبك بيملأ كسي، نيك أقوى، سارة هتدخل دلوقتي!” أنا دخلت فجأة، شفت المشهد، هايجت، نزلت تحت الطاولة، لحست بظر أمي من قدام، لساني يضرب عليه مع دفعات زبه، أمص شفايف كسها، وعسلها يتقطر في بوقي، لحد ما أمي جابت شهوتها في بوقي، وبعدين أحمد قلبني، دخل زبه في كسي الضيق على الطاولة، ينيك بسرعة، زبه يقطع جدران كسي، فخاده تضرب في طيزي، وأمي مصت بزازي، عضت حلماتي لحد ما جبت شهوتي، وأحمد نزل لبنه داخل كسي، يملأني ساخن.
الشهوة دي أصبحت إدمان حقيقي، كل لحظة نفكر في النيك، الخوف من الفضيحة يزيد المتعة، بس أنا خايفة إنها تنتهي بكارثة. انتظروا الحلقة الجاية، ربما يحصل فضيحة أو تطور جديد في الشهوة المحرمة دي.

