Uncategorized
عامية – رحلتي من الطفوله للدياثه – أفلام سكس مصري محارم جديد

امم اولا انا اول مره اكتب القصه دي حقيقيه لكن مع تغير الاسامي الشخصيات الاخرى والاماكن
المهم نبدأ على طول
انا احمد ٢١ سنه كليه سياحه وفنادق من مدينه الاسكندريه عايش فبيت فيه ابويا (ابراهيم) وامي (ايه) واختي (حبيبه) ابتدت علاقتي بالجنس من انا فاعدادي ويمكن قبل كمان انا اتولدت فمحيط لازم اطلع منه ديوث العماره بتاعتنا كلها مسيحين من انا صغير كانت امي بتسبني عندهم والمسحين بيبقوا عريانين فالشوارع مبالكم فالبيوت وانا كنت *** كيوت من اللي بيحبوا البنات يهزروا ويلعبوا معاهم المهم فيوم امي سبتني مع جارتنا اللي فالوش اسمها سالي عندها بنتين قمراات سمر و مهرائيل معرفش سنهم بس هما حاليا متجوزين سمر دي فرس حاجه كدا جسم ياسمين صبري ووشها ابيض وشعرها بني قمر ملكه جمال انا شفتها بشورت لحد دلوقتي مش قادر انسى منظر فخادها ولا فلقه بزازها اللي كانوا بايين من البره والتيشرت الخفيف اللي كان لبساه انا كنت *** خجول وفالوقت معرفش حاجه فالجنس بس كنت بحب اشوف سمر وكنت بحب لما تلعب معايا دا بالنسبه لجيرانا
فالبيت بقا انا كنت بخش استحمى انا وامي واختي سوا انا فاكر حتى ان بزاز اختي كانت عاديه وفاكر بزاز امي وجسمها انا كل دا فاكره كويس جدا رغم اني كنت صغير بس ذاكرتي فاكره كل دا كويس جدا لحد الوقت دا انا مكنتش اعرف حاجه عن العاده السريه ولا الجنس المهم مع الوقت اكتشفت اني امي ابتدت تخليني اخرج لما تغير هدومها اختي بقت فاوضه وانا فاوضه التليفزيون مبقتش بتفرجني عليه زي الاول ولو في فيلم وجه مشهد بوسه كانت تنقل على حاجه تانيه ودا خلا عندي نوع من الفضول انتو بتخبوا عني ايه فنفس الوقت امي كانت بتخليني ازاكر وكانت بتعاقبني لما انقص فامتحان فابتدائي المهم كبرت لحد اعدادي وهنا بقا عيال اعدادي دول كوم تاني خالص وكمان عشان نجحت ف ٦ فجبولي تليفون وخط وساعتها كان احدث حاجه السامسونج وتليفون اسمه موتو المهم هو تليفون حقير بس كان شغال ساعتها
فانا فالمرحله دي معايا تليفون و صحاب اعدادي وزاكره فدماغي كلها صور امي لما كنت بستحمى معاها وفخاد سمر وبزازها
مع الوقت فالمدرسه فهمت بقا الجنس وابتديت اهيج على الكلام اللي كنت بسمعه من صحابي وافتكر الحاجات اللي كنت بشوفها زمان وكانت اول مره فحياتي اشحن باقه نت من سنترال على التليفون كنت اعرف اني لو كتبت حاجه على جوجل هتظهر لي بعد ما شحنت باقه النت كانت ب ١٠ جني ساعتها دخلت كتبت على جوجل صور نساء عاريات بالظبط كدا وطلعت لي كميه صوره دا كان اول احساس لهيجان ونشوه انا حسيت احساس جديد و فجأ حاجه هتخرم البنطلون زبي ابتدى يقف على صور وابتديت اشوف فيديوز للعاده السريه وكنت بسمع عنها فالمدرسه بس مجربتهاش لحد ما بعدها بيومين انا فاكر كل دا بالتفاصيل كنت فالبيت بعد المدرسه روحت واتغديت وكانت ستي ام امي عندنا فالبيت وكانت امي عزماها وكان ابوبا فالشغل فستي مانت قعده براحتها فاكه الطرحه وقلعت جلابيه الجروب وقاعده بجلابؤه بيضا عاديه وانا قاعد بره فالصاله وهي وامي قاعدين جوا لقيتها بتقلع الجلابيه وبتقلع الستيان وشفت بزاز ستي (سمرا جسمها مليان كانت فالوقت دا لسه موصلتش لل ٦٠ ) بزازها دول هيجوني لدرجه ان زبي وقف وانا قاعد ساعتها دخلت الحمام واول مره اضرب عشره واحساس لايوصف احساس اول مره انا لحد دلوقتي مش قادر انساه وبعدها نضفت ورايا بحيث ميبنش حاجه خالص وخارج من الحمام وانا مبسوط اووي
عدت الايام بقيت كل يوم اضرب عشره مره على صور من التليفون مره على الصور اللي فدماغي ستي وامي وسمر جارتنا وهكذا تعدي الايام لحد ما فيوم بعدي من جنب اوضه اختي وكانت بتغير وشوفتها وهي لابسه شورت ضيق اووي لونه بني ومن فوق لابسه براه لونها بمبي وساعتها مكنش فيه غيري وغيرها فالبيت وبتاعي وقف كان نفسي ساعتها اخش قدامها عريان قالع كل هدومي ونعمل زي ما كنت بشوف فالافلام (نسيت اقولكو اننا دخلنا النت فالبيت وبقيت بشوف افلام بدل صور
) انا بعدها وصلت لحاله هيجان عمري ما اتخليها انا بقيت عاوز امسكهم فالبيت امي واختي وستي وانيكهم التلاته مكنتش قادر لكن مع الوقت والدراسه ابتديت انشغل ثانويه جت نستني كل دا بس طبعا كل يوم اضرب عشره والحياه مستمره واوصل لسن ال ٢٠ وزي ما يكون القدر بيلاعبني والحمام عندنا الباب بتتكسر منه حته واصبح اللي بيدخل ؤيستحمى بالدش بقدر اشوفه من الخرم الصغير وفي يوم امي كانت دخاله تستحمى واختي فالكليه البيت فاضي ابتديت ابص عليها م الخرم كنت خايف فالاول بس اتشجعت وشوفت اجمل منظر شفته فحياتي (فالسنين اللي فاتت انا مشفتش امي عريانه خالص كنت بس بشوفها بجلابيه بشورت حتى مشفتهاش وهي بتغير) شفتها وهي بتستحمى وافتكرت المنظر لما كنت صغير وكان نفسي اخش معاها زي زمان وانا صغير شفت جسم مشفتهوش غير فافلام السكس امي ست اربعانيه جسمها مش مليان بترهلات جسمها مليان بكيرفات جامده بزاز كبار ونازلين لحد سورتها وطيزها طيز مليانه وفخاد تحفه فنيه فضلت ابص عليها لحد ما خلصت وانا روحت اوضتي وضربت عشره وساعتها خدت قرار مكنت اتصور اني هاخده فحياتي قررت اني انيك امي وباي طريقه ومهما كلف الامر وابتديت احط خطه وافكر ازاي هنفذها لحد ما وصلت لخطه حلوه وقررت انفذها ……
دا الجزء الاول لو عجبكوا هنزلكو الجزء التاني باقي الحكايه ..
المهم نبدأ على طول
انا احمد ٢١ سنه كليه سياحه وفنادق من مدينه الاسكندريه عايش فبيت فيه ابويا (ابراهيم) وامي (ايه) واختي (حبيبه) ابتدت علاقتي بالجنس من انا فاعدادي ويمكن قبل كمان انا اتولدت فمحيط لازم اطلع منه ديوث العماره بتاعتنا كلها مسيحين من انا صغير كانت امي بتسبني عندهم والمسحين بيبقوا عريانين فالشوارع مبالكم فالبيوت وانا كنت *** كيوت من اللي بيحبوا البنات يهزروا ويلعبوا معاهم المهم فيوم امي سبتني مع جارتنا اللي فالوش اسمها سالي عندها بنتين قمراات سمر و مهرائيل معرفش سنهم بس هما حاليا متجوزين سمر دي فرس حاجه كدا جسم ياسمين صبري ووشها ابيض وشعرها بني قمر ملكه جمال انا شفتها بشورت لحد دلوقتي مش قادر انسى منظر فخادها ولا فلقه بزازها اللي كانوا بايين من البره والتيشرت الخفيف اللي كان لبساه انا كنت *** خجول وفالوقت معرفش حاجه فالجنس بس كنت بحب اشوف سمر وكنت بحب لما تلعب معايا دا بالنسبه لجيرانا
فالبيت بقا انا كنت بخش استحمى انا وامي واختي سوا انا فاكر حتى ان بزاز اختي كانت عاديه وفاكر بزاز امي وجسمها انا كل دا فاكره كويس جدا رغم اني كنت صغير بس ذاكرتي فاكره كل دا كويس جدا لحد الوقت دا انا مكنتش اعرف حاجه عن العاده السريه ولا الجنس المهم مع الوقت اكتشفت اني امي ابتدت تخليني اخرج لما تغير هدومها اختي بقت فاوضه وانا فاوضه التليفزيون مبقتش بتفرجني عليه زي الاول ولو في فيلم وجه مشهد بوسه كانت تنقل على حاجه تانيه ودا خلا عندي نوع من الفضول انتو بتخبوا عني ايه فنفس الوقت امي كانت بتخليني ازاكر وكانت بتعاقبني لما انقص فامتحان فابتدائي المهم كبرت لحد اعدادي وهنا بقا عيال اعدادي دول كوم تاني خالص وكمان عشان نجحت ف ٦ فجبولي تليفون وخط وساعتها كان احدث حاجه السامسونج وتليفون اسمه موتو المهم هو تليفون حقير بس كان شغال ساعتها
فانا فالمرحله دي معايا تليفون و صحاب اعدادي وزاكره فدماغي كلها صور امي لما كنت بستحمى معاها وفخاد سمر وبزازها
مع الوقت فالمدرسه فهمت بقا الجنس وابتديت اهيج على الكلام اللي كنت بسمعه من صحابي وافتكر الحاجات اللي كنت بشوفها زمان وكانت اول مره فحياتي اشحن باقه نت من سنترال على التليفون كنت اعرف اني لو كتبت حاجه على جوجل هتظهر لي بعد ما شحنت باقه النت كانت ب ١٠ جني ساعتها دخلت كتبت على جوجل صور نساء عاريات بالظبط كدا وطلعت لي كميه صوره دا كان اول احساس لهيجان ونشوه انا حسيت احساس جديد و فجأ حاجه هتخرم البنطلون زبي ابتدى يقف على صور وابتديت اشوف فيديوز للعاده السريه وكنت بسمع عنها فالمدرسه بس مجربتهاش لحد ما بعدها بيومين انا فاكر كل دا بالتفاصيل كنت فالبيت بعد المدرسه روحت واتغديت وكانت ستي ام امي عندنا فالبيت وكانت امي عزماها وكان ابوبا فالشغل فستي مانت قعده براحتها فاكه الطرحه وقلعت جلابيه الجروب وقاعده بجلابؤه بيضا عاديه وانا قاعد بره فالصاله وهي وامي قاعدين جوا لقيتها بتقلع الجلابيه وبتقلع الستيان وشفت بزاز ستي (سمرا جسمها مليان كانت فالوقت دا لسه موصلتش لل ٦٠ ) بزازها دول هيجوني لدرجه ان زبي وقف وانا قاعد ساعتها دخلت الحمام واول مره اضرب عشره واحساس لايوصف احساس اول مره انا لحد دلوقتي مش قادر انساه وبعدها نضفت ورايا بحيث ميبنش حاجه خالص وخارج من الحمام وانا مبسوط اووي
عدت الايام بقيت كل يوم اضرب عشره مره على صور من التليفون مره على الصور اللي فدماغي ستي وامي وسمر جارتنا وهكذا تعدي الايام لحد ما فيوم بعدي من جنب اوضه اختي وكانت بتغير وشوفتها وهي لابسه شورت ضيق اووي لونه بني ومن فوق لابسه براه لونها بمبي وساعتها مكنش فيه غيري وغيرها فالبيت وبتاعي وقف كان نفسي ساعتها اخش قدامها عريان قالع كل هدومي ونعمل زي ما كنت بشوف فالافلام (نسيت اقولكو اننا دخلنا النت فالبيت وبقيت بشوف افلام بدل صور
دا الجزء الاول لو عجبكوا هنزلكو الجزء التاني باقي الحكايه ..

