Uncategorized

متسلسلة – سالب بنوتي ؟ – سكس جديد 2026


قصتي كفيمبوي او بنوتي
انا كنت طفله عاديه، كنت منطويه على نفسي جدا، كنت انا الولد الوحيد لبابا وماما، بس كان ليا اخت واحده اكبر مني بـ 8 سنين .

اهلي كانو بيعاملوني بطريقه صعبه وكلها ضرب وتهزيق من وانا طفله كانو حتى بيرفضو اخرج لوحدي في الشارع، فحتة احتكاكي بالناس كانت قليله، وده سبب فكرة ان انا انطوائيه ومبعرفش اتكلم مع الناس، ودايما خجوله.

في صيف 2010 كنت صغير… شعري كان طويل ولونه بني، بشرتي لونها ابيض.

~~~~~~~ الساعة 4 العصر .

كنت انا زهقانه وعايزه اخرج العب في الشارع او اتفرج على الناس وهي بتلعب كوره، لان دايما كنت بلاقي شباب كبار فوق ال30 سنه بيلعبو كوره دايما في ساحه كبيره في الوقت ده.

فقولت لماما ان صحابي مستنيني عند سوبر ماركت قريب من بيتنا، واني هروح معاهم هلعب ساعه وهرجع، ووافقت بالعافيه.

وبالفعل ماما وافقت… وانا خرجت.

انا كنت مبسوطه جدا ان انا نجحت ان اعمل كده.

بعدها بدقايق وصلت للساحه دي بس كانت فاضيه خالص نفيهاش اي حد.

المكان كان عباره عن ملعب كبير… ارضيته كانت تراب مش نجيله، وفي مبنى مكون من 4 ادوار، دايما بيكون فاضي…. بس هو اشبه بمدرسه قديمه لان في ابواب فصول كتير في كل دور، وده اللي باين لما حد بيبص ع المبنى.

المهم ان باقي المكان هو عباره عن اسوار محاوطه المدرسه دي بالملعب الكبير ده .

بس في بوابه للسور ده دايما مفتوحه، وده المكان اللي انا دخلت فيه للملعب، بس زي ما قولتلكم… المكان كان فاضي تماما، مفيهوش اي حد.

انا كنت زعلت جدا وقتها، بس قولت اتخيل نفسي بلعب معاهم… فبدات اجري في الملعب واكن في كوره بجري بيها وبسجل جون وبحتفل وانا مبسوطه.

لحد اما بعد 10 دقايق تقريبا في حد دخل من البوابه.

كان جاي ناحيتي وهو مبتسم ….

الشاب : ههههه بتعمل ايه هنا لوحدك

انا : كنت جاي اشوف الناس اللي بتلعب كوره هنا بس ملاقيتش حد

الشاب : فبدأت تلعب مع نفسك ؟

انا : عادي

الشاب : انت وشك لونه بدأ يحمر ليه ؟ هههه انت خايف مني ولا ايه

انا : لا انا مبخافش

الشاب : هههه طب عموما هما مش هيلعبو دلوقتي، هيلعبو على الساعه 5 .

انا : انت عرفت ازاي

الشاب : ما انا بلعب معاهم

انا : بجد ؟ انت عندك كام سنه ؟

الشاب : 27، انت بقا كام سنه ؟

انا :16

الشاب : ينهار ابيض،؟ طب خد بالك بقا انت كبرت وقربت تعجز، لازم تاخد بالك من صحتك .

انا : هههههه لا انا مش عجوز

الشاب : لالالا صدقني انت عجوز

انا : يوووه

الشاب : هههه خلاص طيب خلاص اهدى

انا : هههه حاضر

الشاب : انا كنت رايح اجيب عصير وشوفتك وانا معدي من جمب البوابه… تيجي معايا؟

انا : اممم … مش عارف

الشاب : خلاص يبقا هتيجي معايا… هنروح نجيب عصير ونرجع على البيت عندي نجيب الكوره اللي هنلعب بيها هنا، نلعب بيها انا وانت شويه على ما باقي الناس ييجو… ايه رأيك ؟

انا : هههه ماشي

الشاب : هههه يلا بينا

= مسك الشاب كف ايدي وكنا ماشيين جمب بعض، كان بيهزر معايا وانا كنت مكسوفه وخايفه شويه، بس كنت مبسوطه وانا ماشيه معاه.

= بعدها روحنا جبنا العصير اللي هو عايزه، بس لاقيته اشترالي عصير مانجا من اللي كان بيتباع في ازاه صغيره زمان ده، وجابلي بسكوت ونايتي كتير.

انا كنت مبسوطه اوي، وهو كان لطيف جدا معايا، وبيعاملني زي ما يكون يعرفني من زمان

بعدها سالته عن اسمه وهو قالي انه اسمه يبقا محمود .

بعدها روحنا البيت عنده، كان عايش لوحده في البيت.

المهم دخلت وقعدت في الصالون بتاع البيت بتاعه، كنت باكل النايتي على ما هو يدخل اوضته يغير هدومه ويلبس لبس الكوره بتاعه.

انا كنت قاعده على كرسي في وش الاوضه بتاعته اللي كان بابها مفتوح، وشوفته وهو بيغير التيشرت، هو كان رفيع بس مش اوي، كانت عضلات بطنه بارزه اوي وكبيره، وعضلات ايديه مش كبيره بس كانت بارزه، وايديه كانت مليانه عروق.

بعدها لاقيته لبس تيشرت كوره لكرستيانو رونالدو وهو في مانشستر يونايتد.

بعدها محمود خرج من اوضته وهو لابس تيشرت الكوره والكوتشي بتاعه، وجاب الكوره بتاعته وخرجنا سوا روحنا للملعب تاني.
لما وصلنا كان بدأ يلعب معايا ويهزر معايا، وكان بيعلمني ازاي العب كوره
لحد اما باقي صحابه جم وبدأو يلعبو مع بعض، وانا قعدت برا اتفرج عليهم، بس مكنش هاممني اتفرج على حد غيره
معرفش ليه… يمكن علشان انا حبيته كصاحب ليه بسبب اسلوبه الجميل معايا
كنت بشجعه وبسقفله لما كان بيجيب جون.
انا لاحظت ان صحابه كانو بيضحكو بس هو متكاسفش ولا تجاهلني… بالعكس، كان مبسوط وبييجي كل شويه يسلم عليا ويهزر معايا
المهم كنت سمعت منهم ان الساعة بقت 6 وربع وافتكرت كلام ماما ليا ان مينفعش اتأخر عن ساعه
ودلوقتي انا بقيت متأخر اكتر من ساعتين
فناديت لمحمود وقولتله ان انا هروح علشان اتأخرت
فاتفاجئت ان محمود نزل حد يكمل مكانه وجه معايا علشان يروحني، علشان مروحش لوحدي
بعدها فضل محمود يسألني عن نفسي، اللي بحبه واللي مبحبهوش واداني نصايح زي ان انا اذاكر وكده .
بعدها وصلت البيت وهو سلم عليا ومشي .
عدا وقت كبير وانا كنت عايزه اشوف محمود تاني بأي شكل، بس للاسف مكنش في اي وقت خالص اقدر اخرج فيه، وحتى اهلي منعوني من الخروج علشان مسمعتش الكلام اخر مره .

في مره كنت رايح درس بليل في الشتا على الساعه 6 بليل
كنت ماشيه لوحدي، وكنت عديت من جمب بيت محمود… فقولت هروحله اسلم عليه
المهم روحتله البيت خبطت على الباب
واستنيت شويه مكنش حد بيرد، وكنت لسه همشي
بس لاقيت الباب بيتفتح
كان محمود واحده من رجليه الاتنين متجبسه، ففهمت ان رجله مكسوره وبيتحرك بالعافيه بعكاز
المهم دخلني جوا وهو فرحان بزيارتي ليه
بعدها كنت انا بسنده لحد ما دخلته وقعد على الكرسي، وانا قفلت باب الشقه وقعدت
كان باين عليه انه بيتألم من قعدة الكرسي علشان مينفعش رجله تكون على الارض
وده اللي كان قالهولي وانه كان نايم على السرير لما انا خبطت، فقولتله اسنده لاوضته جوا ينام على السرير تاني
وفعلا ده اللي حصل
بقا هو نايم على السرير وانا قاعده جمبه على طرف السرير
محمود : اول مره حد يقعد معايا القعده دي
انا : قعدة ايه ؟
محمود : يعني …. ييجي يسندني ويقعد جمبي على السرير علشان عايز يتطمن عليا وكده
انا : مش انت عندك صحاب ؟
محمود : صحابي جم مره واحده اول لما انا اتكسرت من اسبوع، وكان عددهم اتنين بس، الباقيين اغلبهم اللي سافر برا مصر او محافظات تانيه، وفي اللي شغال في محافظات تانيه بعيد عننا، معدش حد فاضي .
انا : هو صح فين عيلتك
محمود : انا امي ماتت وانا عندي سنتين، وابويا مات وانا عندي 19 سنه، ومكنش عندي اخوات، وقرايبي كلهم في الصعيد وميعرفوش عني حاجه.
انا : يعني انت عايش لوحدك طول الوقت ده ؟
محمود : اه بس عادي… قولي بقا، ايه اللي فكرك بيا وخلاك تزورني
انا : انا كنت رايح الدرس، بس افتكرتك وانا معدي من جمب بيتك، بس بصراحه كان نفسي ازورك من زمان بس مكنش في اي فرصه تخليني اخرج واجيلك
محمود : ليه كده
انا : اهلي بيرفضو ان انا اخرج من البيت دايما
محمود : ايوا فهمت قصدك … انا مبسوط جدا ان انا شوفتك تاني، وياريت تكرر ده كتير كل اما تقدر
انا : حاضر هعمل كده …. تحب اساعدك في اي حاجه ؟
محمود : لا يا حبيبي تسلملي ايديك الحلوين
* وشي احمر وبدأت اتكسف من اللي قاله *
محمود : هههه انت لسه بتتكسف ؟
انا : عادي هههه
محمود : انت عسل اوي
* بصيت في الارض وانا مكسوفه *
محمود : شكلك جميل وانت مكسوف
انا : لا مش جميل هههه
محمود : انا بتكلم بجد… شكلك جميل اوي، خدودك وهي حمرا وشعرك الطويل الناعم، وعيونك وهم بيلمعو وانت مكسوف، كل حاجه فيك جميله اوي
انا : بطل اللي بتقوله ده ههههه
محمود : ليه ؟ استقبل كلامي عادي ومترفضهوش… انت خايف من حاجه ؟
انا : بصراحه اه، المفروض الكلام ده بيتقال للبنات بس
محمود : مين قال كده ؟
انا : الناس
محمود : طب وهو في ناس شايفنا دلوقتي ؟
انا : لا
محمود : طب خلاص انت قلقان ليه، وبعدين انت اجمل من كل البنات اللي شوفتهم في حياتي
انا : ههههه شكرا
* قلبي بدأ يدق بسرعة وبدأت احس بحرارة جسمي بتعلى من الخجل *
محمود : متتكسفش مني تاني بقا اتفقنا ؟
انا : حاضر …. انا همشي دلوقتي علشان وقت الدرس عدى وقرب يخلص، فهروح علشان أهلي ميعاقلونيش زي المره اللي فاتت
محمود : ماشي يحبيبي… هتوحشني
انا : هههه وانت كمان
= خرجت من عند محمود وانا شايفه بتاعي تحت بدا يقف اوي، كنت اول مره احس بالشعور ده، وكنت مكسوفه اوي
فمشيت من شارع ضلمه مختصر للبيت، كان شارع مهجور مفيهوش اي حاجه
كنت ماشيه وانا مبسوطه اوي ولاحظت انا بتاعي تحت هدي ونام تاني
المهم روحت وجه وقت النوم… كنت نايمه وانا بفتكر كلام محمود ليا… تحديداً وهو بيقولي انه شايفني اجمل من البنات، كنت مبسوطه اوي ومبتسمه، محمود اول حد يعاملني بطريقه لطيفه ويمدحني .
= عدت الايام وجه يوم كانت ماما في الشغل بتاعها وبابا في الشغل بتاعه واختي كانت في دروسها.
كنت انا لوحدي في البيت، وقتها كنت بدور على ريموت التلفزيون بس مكنتش لاقياه، فدخلت اوضة اختي ادور فيها عليه
وقتها لاقيت برا او سنتيانة اختي على السرير
وقتها افتكرت شكل البنات في الافلام والمسلسلات وهم لابسينها، ومعرفش ليه بردو وقتها افتكرت كلام محمود ليا ان انا اجمل من البنات ….
بعدها جالي شعور برغبه قويه جدا ان انا البس السنتيانه واشوفها عليا، بعدها فعلا قلعت التيشرت اللي كنت لابساه ولبست السنتيانه، كان شكلي اهبل اوي لان معنديش صدر فضحكت على شكلي.
بعدها دورت على بانتي او اندر البسه، ولاقيت بانتي لونه بينك او بامبي، فقلعت البنطلون والبوكسر ولبست البانتي
كنت حاسه بنعومة البانتي على جسمي
كنت حاسه براحه جميله اوي اكتر من البوكسر…
في اللحظه دي سمعت صوت ماما في الشارع وهي بتضحك وبتتكلم بصوت عالي، فبصيت من الشباك لاقيتها داخله بوابة العماره اللي فيها شقتنا
فبسرعه جريت حطيت السنتيانه مكانها تاني ولبست التيشرت والبنطلون، بعدها شوفت البوكسر بتاعب، فادركت ان انا ملبستهوش وان انا لسه لابسه البانتي مقلعتهوش.
فجريت خدت البوكسر وخرجت من اوضة اختي وانا في ايدي البوكسر، دخلت اوضتي وحطيت البوكسر في سلة هدومي
بعدها بثواني قليله كانت ماما دخلت البيت
بعدها ماما دخلتلي الاوضه ادتني فلوس وطلبت مني انزل اشتريلها ملح وبهارات من تحت بسرعه قبل ما بابا ييجي، وكانت بتزعق
فنزلت بسرعه من الخوف منها، وبردو كنت متوتره وانا ماشيه في الشارع وانا لابسه بانتي او اندر تحت البنطلون
المهم اشتريت الملح والبهارات ورجعت البيت تاني اديتهم لماما وبعدها دخلت اوضتي.
بس لما دخلت اوضتي حسيت ان انا مبسوطه اوي ان انا عملت كده، ان انا لبست هدوم البنات، حسيت ان انا واحده من البنات فعلا.
مع مرور الوقت بدأت اتفرج على الافلام والمسلسلات علشان اشوف طريقة كلام البنات وطريقة مشيهم، وكنت بشوف كل اللي اختي بتعمله، وكنت بقلدهم في اوضتي
وفي يوم كنت رايحه ازور بيت محمود بعد ما كانت اخر زياره من 5 شهور، بس عرفت للاسف انه سافر برا مصر علشان يشتغل.
زعلت جدا، وزعلت اكتر ان انا مكنتش عارفه ازوره ولا عرفت عنه اي حاجه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عدت 6 سنين ووصلت لأول يوم ليا في مرحلة الجامعة
كنت محتفظه بنظرتي لنفسي كأنثى جوايا من غير ما حد يعرف عني اي حاجه
خصوصا ان من وقت انتشار النت اكتر وتحديدا من وقت ما بقا عندي موبايل في مرحلة الثانويه وانا بدور على فهم نفسي وشخصيتي على النت، وانا مبسوطه بكل حاجه عرفتها عن نفسي
وكنت مبسوطه اكتر ان في ناس كتير جدا شبهي واتصاحبت على واحده منهم femboy او بنوتي يعني
كانت اكبر مني بسنه وفي كلية علوم
اما انا فكنت في كلية ####
المهم كليتي كانت في القاهرة، يعني بعيد عن بيتي ب 6 ساعات، فكنت اخدت سكن مع صاحبتي البنوتي التانيه
هي في الواقع مكنتش ساكنه …. ده كان بيتهم القديم قبل ما يتنقلو لبيت جديد في اسكندرية.
فبما ان البيت ده قريب من كليتها في القاهره فهي قاعده فيه.
وهي اللي طلبت مني اسكن عندها ببلاش وكانت هتزعل مني لو سكنت في مكان تاني .
المهم انها كانت اخدت تاكسي وجت استقبلتني اول مانا وصلت القاهره، اول ما شوفنا بعض اتعاملنا اكننا شباب عادي وده اللي كنا تفقين نعمله لحد اما نروح البيت عندها .
صاحبتي اسمها لينا، وقتها كان عندها 19 سنه، لونها قمحي غامق شوية، شعرها طويل زيي لحد كتفها، بس هي شعرها كيرلي واسمر وبتربط شعرها، هي رفيعه بس فخادها ملفوفه وكبيره شويه وعندها بطن صغيره، والتوته عندها مدوره وطريه اوي، احنا الاتنين شبه بعض في الجسم بس هي توتتها اكبر من بتاعتي، وانا بتاعتي مدوره اكتر ولوني ابيض وشعري ناعم .
لينا طولها 178 اما انا فطولي 175، يعني اطوالنا قريبه من بعض.
المهم اول ما روحنا البيت عندها لاقيت لينا بدات تتنطط وحضنتني وهي مبسوطه اوي.
وبعدها ورتني الشقه كلها وعرفتني ان احنا هننام مع بعض في اوضه واحده وانها مجهزلي دولاب في كل الهدوم البناتي اللي احب البسها كلها .
بس برا البيت هنلبس هدومنا كشباب عادي.
وعدت الايام …. وبقينا صحاب اكتر
كنا بنعاكس بعض وبنحط لبعض ميكاب كبنات ونذاكر مع بعض، ونرقص مع بعض بالليل .
كنا مبسوطين اوي .
لحد اما في مره كنا في جروب واتساب لحفلة صغيره عملاها واحده بنوتي صاحبتنا في بيتها في التجمع، وكانت عازمانا لعيد ميلادها وبيتها عايشه فيه لوحدها مع حبيبها.
حبيبها ده واحد عنده 63 سنه، واحد غني اوي وبيموت فيها واشترى الشقه دي علشانها وكتبها باسمها.
المهم صاحبتنا دي كانت بتتم ال 24 سنه وكانت عامله عيد الميلاد ده وعازمنا احنا وكذا بنوتي تانيين وكام شاب بس، والمفروض عددنا هيكون 11 غير صاحبتنا دي وجوزها .
وده اليوم اللي غير حاجات كتير بعد كده …..
———————————–
نهاية الجزء الاول



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى