اول مره اجرب سوفت تبادل مع صحبي
كان عمرى ١٤ سنه وهو أكبر منى سنه
صحبي كان نفس دماغى وفاهمين بعض وكل يوم مع بعض من اول اليوم لاخره
اول مره جربنا تبادل كنا بنلعب انا وهو وصاحبنا التالت وبنسهر كل يوم بالليل نتمشي فى اى مكان بعيد عن الناس وبنتعلم نشرب سجاير
مره فكرنا كل واحد يطلع زبه ونشوف مين اكبر
كل واحد طلع بتاعه وقعدنا نضحك وعدى اليوم عادى
مره تانيه صحبي قالي تعالى نطلع سوا نجيب سيارتين ونشربهم بعيد وطلعنا وبعد ما شربنا قعدنا نفتكر مين كان بتاعه اكبر ومره واحده قالى تعالى نجرب من بره كل واحد يحطه بين طياز التانى شويه وقالى اعمل انت الاول
وفعلا قلع قدامى وفنس وقالى حطه بينهم وعملت كدا و اول مره حسيت زبى وقف وبقيت شغال انيك من بره بس وبعدين قالى تعالى بقي دورى وخلانى قدامه وطيازى اول مره كانت بتترعش معرفش ليه وفجأه مسك كل فلقه من طيزى وبعدهم عن بعض وفى لحظه لقيت راس زبره على خرمى كأنه متعود يعمل كدا وساب طيازى تقفل على زبره والغريب أنه كان بيزنقهم من تحت لفوق فبقت طيازى تترج اوى على زبره كل دا وراس زبه حرفيا راشقه فى خرمى مولعه طيازى ومسيحيانى فضل على الوضع دا شويه كل ما أقوله تعالى بقي يقولى استنى وهو شغال نيك لحد ما لفيت ورا وحاولت اعمل زيه معرفتش قالى تعالى وطى وفنس طيزك كدا وبردو زبه كأنه عارف مكانه لسع خرمى وفضل شغال نيك لحد ما قرب ينزل قعدنا نلعب لبعض لحد ما نزلت وهو كمان نزل
وفضلنا كل يوم نتقابل يقولى اعمل انت الاول ويجى دوره يطول اوى اوى ويزنق طيازى اوى بجد لحد ما الاقي نفسي نزلت وهو كان بيطول اوى لدرجة أن أيدى كانت بتوجعني وانا بلعبله
من وقتها وحبيت الاحساس دا بس من غير ما انفتح
استنوا قصتى مع صحبي التاني
كان عمرى ١٤ سنه وهو أكبر منى سنه
صحبي كان نفس دماغى وفاهمين بعض وكل يوم مع بعض من اول اليوم لاخره
اول مره جربنا تبادل كنا بنلعب انا وهو وصاحبنا التالت وبنسهر كل يوم بالليل نتمشي فى اى مكان بعيد عن الناس وبنتعلم نشرب سجاير
مره فكرنا كل واحد يطلع زبه ونشوف مين اكبر
كل واحد طلع بتاعه وقعدنا نضحك وعدى اليوم عادى
مره تانيه صحبي قالي تعالى نطلع سوا نجيب سيارتين ونشربهم بعيد وطلعنا وبعد ما شربنا قعدنا نفتكر مين كان بتاعه اكبر ومره واحده قالى تعالى نجرب من بره كل واحد يحطه بين طياز التانى شويه وقالى اعمل انت الاول
وفعلا قلع قدامى وفنس وقالى حطه بينهم وعملت كدا و اول مره حسيت زبى وقف وبقيت شغال انيك من بره بس وبعدين قالى تعالى بقي دورى وخلانى قدامه وطيازى اول مره كانت بتترعش معرفش ليه وفجأه مسك كل فلقه من طيزى وبعدهم عن بعض وفى لحظه لقيت راس زبره على خرمى كأنه متعود يعمل كدا وساب طيازى تقفل على زبره والغريب أنه كان بيزنقهم من تحت لفوق فبقت طيازى تترج اوى على زبره كل دا وراس زبه حرفيا راشقه فى خرمى مولعه طيازى ومسيحيانى فضل على الوضع دا شويه كل ما أقوله تعالى بقي يقولى استنى وهو شغال نيك لحد ما لفيت ورا وحاولت اعمل زيه معرفتش قالى تعالى وطى وفنس طيزك كدا وبردو زبه كأنه عارف مكانه لسع خرمى وفضل شغال نيك لحد ما قرب ينزل قعدنا نلعب لبعض لحد ما نزلت وهو كمان نزل
وفضلنا كل يوم نتقابل يقولى اعمل انت الاول ويجى دوره يطول اوى اوى ويزنق طيازى اوى بجد لحد ما الاقي نفسي نزلت وهو كان بيطول اوى لدرجة أن أيدى كانت بتوجعني وانا بلعبله
من وقتها وحبيت الاحساس دا بس من غير ما انفتح
استنوا قصتى مع صحبي التاني
