متسلسلة – حكايتي مع عمتي وازاي فشخت كسها (حقيقية) قصة سكس محارم – سكس جديد 2026
(أكبر منه ب 10 سنين) وتقيم في القاهرة مع بنتها وإبنها بعد ما طلقها زوجها منذ 8 سنوات وتركها وتزوج بأخرى وسافر معها للخارج وإنتهت علاقته بها هي وبنته وإبنه.
وكانت منى تعمل مديرة إستقبال في أحد الفنادق الفاخرة بالقاهرة، وهي كانت إمرأة رائعة الجمال متأججة الأنوثة ولها جسم مثير وخلاب وتبدو وكأنها مازالت بنت في العشرينات من العمر ولم تتزوج وذلك لمحافظتها على وزنها ورشاقتها وجمالها للآن، وكانت إمرأة متحررة جداً في لبسها وفي تعاملاتها مع الآخرين، وكان لها عشيق رجل أربعيني متزوج تمارس معه الجنس منذ مدة لتروي عطشها وشهوتها الجنسية في شقة مفروشة كان هو قد إستأجرها ليقضوا فيها أوقات المتعة الجنسية كلما تتاح لهما الفرصة، وكانت تقضي معه يوم كامل أو يومين كل أسبوع في هذه الشقة بعيداً عن بنتها وإبنها وكانت تقول لهم إنها في ورديات عمل إضافية في شغلها بالفندق.
هذا بالإضافة إلى أنها كانت لبوه شهوانية ومتحرره جنسياً مع إبنها وبنتها، ودائماً وهي وحدها في غرفتها كانت تشاهد الأفلام الإباحية وتفرك كسها وكل جسمها لإشباع غريزتها الجنسية، وكانت تعلم بنتها سوسو (18 سنه) الرقص بشرمطة وكذلك فنون الجنس واللبونه وتمارس معها السحاق بجنون سراً وهما لوحدهم.
وكانت سوسو فتاة دلوعه وشقيه ومتحررة جداً في لبسها، وتبدو دائماً أكبر من سنها لانوثتها وجمالها وصوتها الحنون، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو مثيرة دائماً لانوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً…. وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي.. و فخادها المرمرية البيضاء.
وفي عدم وجود سوسو كانت منى أمها تتعرى سراً
أمام إبنها زيزو (13 سنه) الذي كان في بداية مرحلة البلوغ الجنسي والتعرف على المواضع الحساسة في جسم الولد والبنت وكانت أمه دائماً لما تكون لوحدها معاه تلعبله في زبه الصغير حتى ينتصب وينزل منه السائل اللزج الذي يسبق السائل المنوي وتلحسه بلسانها وتمصله زبه ببوقها وتحضنه وهي عريانه وترضعه من حلمات بزازها ويمصهم وهو نايم عريان فوقيها ويدخل زبه الصغير شوية وهو منتصب وواقف في كسها وهي بتنزل عسل شهوتها وترتاح.
وكانت تمارس هذه الأفعال الماجنة الجنونية مع كل من بنتها وتتساحق معها، أو مع إبنها سراً وعلى إنفراد في عدم وجود التاني وتحذر كل منهم من أن يقول للتاني وإلا ستُحرمه أو تُحرمها من هذه اللذة والمتعة الجنسية معها، فكان إبنها وبنتها بيطيعوها جداً في هذه الأمور.
وخلال وجودهم هم التلاتة في البيت كانت منى تلبس هي وبنتها سوسو كل ما هو مثير ويكشف جسمهم ومفاتنهم المثيرة مثل قمصان النوم القصيرة والشفافه والشبه عارية بكلوتات وسنتيانات سكسية أو بدون، وزيزو يكون بالسليب فقط.
ولما كان ولادها يخلصوا مذاكرتهم كانت تشغل أفلام رومانسية شبه إباحية ويقعدوا يشاهدوها مع بعض وهم لازقين في بعض أو أياً منهم على حجر التاني ويتبادلوا الأحضان والقبلات المثيرة وكلهم ممحونين وهايجين على بعض وبيكون الجو كله إثارة وسكس ومنى متلذذه من كده أوي .
وفي نهاية السهرة تدخل منى أوضتها لوحدها وتكمل مع نفسها مشاهدة أفلام ومقاطع سكس وتهيج وتريح نفسها بإيدها.
وسوسو وزيزو يدخلوا أوضتهم وهما هايجين من مشاهدة العلاقات الحميمية في الأفلام وكان لكل منهم سرير منفصل ولكن سوسو كانت الكبيرة وأكثر جراءة من أخوها فكانت دايماً (منذ عدة سنوات منذ بداية فترة بلوغها) قبل ما تنام تحضن أخوها الصغير زيزو وتبوسه في شفايفه بشهوه وتنيمه جنبها في سريرها وتاخذه في حضنها وترفع قميصها لفوق وتعري فخادها وتلزقها في فخاده العاريه وهو نايم بالسليب فقط وتمسك زبه من على السليب
وتقوله: وريني حمامتك أشوفها كده كبرت ولا لسه.. وتخرج زبه وتلعبله فيه وتحطه على كلوتها وساعات تدخل زبه لما يبدأ ينتصب جوه كلوتها على كسها الموحوح كانت تضم أخوها أوي في حضنها وتخرج له بزازها وتخليه يمصلها حلمات بزازها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض من البوس ..
ويستمروا كده شوية لحد ما يجيبوا مية شهوتهم مع بعض ويرتاحوا هما الإتنين، وساعات كانت تنام على بطنها وترفع القميص لفوق
وتقوله : زيزو يا حبيبي أنا ضهري بيوحعني تعالى نام على ضهري بتقلك عشان ضهري يفك، وكان أخوها ينام عليها وزبه يقف على طيزها وهو يخرج زبه من السليب ويسحب كلوتها للجنب شوية وهي عاملة مش واخده بالها ويحط زبه بين فلقتي طيزها وهي تسحب إيديه لداخل السنتيان وتحطهم على حلمات بزازها عشان يقفش فيهم وهي بتتلوى تحته وتقوله بمُحن: أيوه كده إضغط بجسمك أوي يا حبيبي عشان ضهري يفك أنا تعبانه أوي وإنت بتريحني كده يا حبيبي، ويفضل زيزو ينيك أخته الكبيرة سوسو في طيزها لحد ما ينزل لبنه في طيزها وعلى فخادها.
وكانت منى أمهم دايماً بتتلصص وتتفرج عليهم خِلسة وهما بيمارسوا جنس المراهقين ده بين إبنها وبنتها وتتلذذ بالفرجة عليهم وتفرك كسها وتنزل عسل شهوتها الجارفه…. ودي كانت الحياة المثيرة الماجنة لها مع إبنها وبنتها المراهقين.
نرجع تاني لأخوها سامي الذي يقيم وحده في الإسكندرية….
تم تكليف سامي من الشركة التي يعمل بها في الأسكندرية لحضور دورة تدريبية في فرع الشركة بالقاهرة لمدة شهر وتم منحه أسبوع أجازه قبل بدء الدورة التدريبية، وسافر سامي للقاهرة على أن يقيم خلال هذه الفترة في بيت أخته منى وأن يقضي معهم أسبوع الأجازة قبل بدء الدورة.
وعند وصول سامي لبيت أخته منى بالقاهره سلموا عليه بالأحضان والقبلات الحاره من أخته وبنتها سوسو وزيزو إبنها.
وفوجئ سامي بهذا الإستقبال الحار على غير العادة وخاصة لما شاف منظرهم المتحرر والغير معتاد أن يشوفهم كده.
فكانت أخته منى لابسه قميص نوم بحمالات وشفاف وضيق جداً وقصير لفوق الركبة بشوية وتظهر سمانة رجلها وجزء من فخادها البيضا الملبن ومفتوح أوي من فوق ويظهر منه نص صدرها وكتافها ونص ضهرها ويبرز منها تفاصيل ولون الكلوت والسنتيان وحلمات بزازها من تحتها وجسمها كله سكس وإثارة
وكانت سوسو لابسه هوت شورت قصير جداً وضيق وعليه بلوزة قصيرة بحمالات وعارية الصدر والكتاف وكل ماتتحرك تترفع البلوزة وتتعرى بطنها وسرتها وضهرها.
وحتى زيزو كان لابس سليب ملون صغير فقط وشكله سكسي أوي وكأنه كلوت بناتي وطيزه بارزه أوي ومكورة زي البنات، وهو كان جسمه أبيض ومدور وفخاده حلوه وشعره طويل وحركاته مايصه وكلامه ناعم زي البنات و زيزو كان عنده ميول بنوتيه وخَولنه أُنثوية وبيحب دايماً إن حد يلعبله في طيزه وأمه وأخته كانوا عارفين كده ودايماً بيلعبوا له في طيزه ويبعبصوه بصوابعهم لما يكون نايم في حضن أياً منهما.
وسامي شعر أنه وقع في بحر لبن ومتعة من منظرهم وكلامهم وحركاتهم معاه في إستقباله وحس إنه هيتعب وهيعاني جداً في مقاومة كل هذه الإثارات الجنسية ولكنه كان مكسوف شوية من الوضع ده الغريب عليه.
وبعد السلامات قامت أخته منى وسحبته من إيده وقعدت جنبه على الكنبه ولازقه في جسمه وواخداه في حضنها وبتحسس على خدوده وبتلعب له في شعره وباسته في خده وقالتله بمُحن : وحشتني أوي أوي يا حبيبي ينفع كده أكتر من سنه ماتشوفش أختك الكبيرة ولا تسأل عنها يا مجرم.
سامي : معلش يا ست الكل إنتي عارفه ظروف الشغل.
منى : وحشتني وكنت مشتقالك أوي أوي يا حبيبي وكويس إنك جيت تقعد معانا الفترة دي هنا عشان تعيش معانا ونشبع منك.
وراحت ضماه تاني بشوق في حضنها أوي لدرجة إن قميصها إترفع لفوق أكتر شوية وفخدها إتعرى جزء منه وهي لازقة في سامي وبزازها كانوا مدفونين في صدره وهو حاسس بحلمات بزازها وبدأ يهيج وزبه يقف ويكون باين شوية في بنطلونه مما أثار منى وبنتها سوسو وحتى زيزو البنوتي الخول المايص، وراحت مقربة وشها منه وباسته تاني في خده برضه ولكن بمُحن أكتر وبتلحس خده شوية وبشكل كله سكس
وقالتله:
شوف يا سامي يا حبيبي إنت مش غريب وانت هنا في بيتك بالضبط يعني كل حاجة براحتك تلبس براحتك وتنام وتاكل وتخرج وتدخل وتسهر براحتك وأي حاجة عايز تعملها ماتتكسفش وتعملها وأنا هنا يا حبيبي أختك وأمك وسوسو وزيزو تعتبرهم ولادك أو إخواتك الصغيرين ومفيش أي تكليف أو كسوف بينكم في أي حاجه وإنت شايف يا حبيبي إننا هنا عايشين براحتنا ومحدش واخد منها حاجة المهم ندلع نفسنا وأنا متأكده إنك إنت هنا هتنبسط وترتاح أوي معانا.
سامي شكرها جداً وباس إيدها وبدأ يتعود عليهم ولكنه كان لسه مستغرب الوضع المثير ده شوية،
وسألها : وأنا هنام فين يا حبيبتي القمر.
منى عجبها أوي كلمة قمر وإن سامي بدأ ياخد عليها وبدأت تشعر ناحيته بشهوة وإثارة جنسية وقالتله : تنام مطرح ما يعجبك يا حبيبي إنت مش غريب وممكن تنام معايا في أوضتي ولو حتى عايزني أنيمك على حجري زي زمان لما كنت صغير ماعنديش مانع ولو تحب تنام مع سوسو وزيزو في أوضتهم زي ما تحب، وعلى العموم يا حبيبي غرفة النوم التالته أنا مجهزها ليك من ساعة ما عرفت إنك هتقعد معانا الفترة دي عشان تكون براحتك يا قلبي.
سامي: خلاص أنام أنا لوحدي في الأوضة التالته عشان لما أسهر محدش يتضايق.
سوسو راحت ناطه وقعدت جنب خالها سامي ولزقت فيه بجسمها المثير وحوطت جسمه بدراعها ودخلت في حضنه بدلع وقالتله: تضايق مين بس يا خالو ، ده إنت وحشتنا أوي وعايزين نشبع منك يا حبيبي، عشان خاطري خليك معانا في أوضتنا.
سامي كان متجاوب معاها أوي وضمها لجسمه وباسها في خدها وقال لها: يا حبيبتي أنا تحت أمرك ومعاكم طول الوقت بس خليني براحتي في الأوضة التالته يا أحلى سوسو في الدنيا.
منى: خلاص يا سوسو سيبي خالك سمسم براحته.
ووجهت كلامها لسامي: شوف يا سمسم يا حبيبي سوسو وزيزو صاروا من دلوقتي إخواتك الصغيرين وإنت أخوهم الكبير في كل شئ ومفيش بينكم أي تكليف أو كسوف، وتلاقيك يا عينيا تعبان من السفر أدخل وضب ورتب هدومك وحاجتك في الدولاب وخُدلك شاور وريحلك شوية وأكون أنا حضرت الغدا وخد العيال إخواتك دول يساعدوك.
سامي: تسلميلي يا أحلى وأجمل أخت في الدنيا، وحلوه أوي سمسم دي من شفايفك الحلوين يا روحي، وخلاص أنا إسمي من دلوقتي سمسم أنا مش بحب كلمة خالو دي بحس إني عجوز.
سوسو وزيزو شالوا شنطة سامي ودخلوا معاه الأوضة، وأول ما دخل لقى جدران الأوضة كلها صور بنات وشباب شبه عرايا في أوضاع رومانسية ساخنه وبوس وأحضان، وهو بص بذهول وسوسو خدت بالها وضحكت بدلع ومرقعة وقالت لخالها سامي : عجبتك الأوضة يا سمسم ماتستغربش أصل إحنا هنا كلنا بنحب الرومانسيه والدلع وكل أوضنا في البيت كده.
وبدأوا يرتبوا هدومه في الدولاب ومما زاد إثارته أن سوسو كانت بتحط غياراته الداخلية وتفردها وتُعيد تطبيقها تاني وتحسس على مكان الزب في كل بوكسر بإثارة واضحه، وكل شوية تلزق جسمها في جسمه وكأنها بطريقة عفوية وكذلك زيزو واقف أمام سامي وعمل نفسه بيرتب الرف التحتاني وكل شوية يوطي ويلزق طيزه في زب سامي.
سامي هاج أوي وكان زبه هينفجر من الإثارة ودخل على الحمام بسرعة وضرب عشرة وحلب زبه وريح نفسه وخد شاور ودخل يحاول ينام شوية وكان بالشورت والفانلة، وأول ما رجع أوضته قفل الباب وكان زيزو نايم صاحي في السرير ولابس سليب أحمر بس شبه الكلوت الحريمي وهو جسمه أبيض وناعم ومثير وشعره طويل وناعم زي البنات وقال لسامي بمياصة ودلع بنات : سوسو وماما منى في المطبخ بيحضروا الأكل وفاضلهم ساعة عشان يخلصوا إقفل الباب وتعالى نام جنبي ندردش شوية أنا مشتاقلك أوي.
سامي نام جنب زيزو وزيزو لزق فيه وقاله : نيمني على دراعك وخُدني في حضنك أنا زهقت من النوم في حضن ماما وأختي.
سامي : يا عبيط وهو حد ممكن يزهق من حضن سوسو أو ماما منى… وخده في حضنه وحس إنه بيحضن بنت مثيرة مش ولد وهاج وزبه وقف تاني جوه الشورت وخاصة إن زيزو قرب وشه منه وبيحسس على شعر صدره وبيقوله : شعر صدرك حلو أوي وأنا نفسي يكون عندي شعر في صدري زيك يا حبيبي ضُمني أوي حضنك دافي وحنين أوي.
سامي هاج عليه وأخده في حضنه وبيقفش في طيزه الملبن من ورا وفي كل حته في جسمه الملبن المثير وبيبوسه في كل حته وتعانقت فخادهم ببعض وراح بايسه من شفايفه وزيزو متجاوب معاه وكأنه بنت عايزه تتناك من عشيقها، ولف جسمه ولزق طيزه في زب سامي ومد إيده ومسك زب رامي المنتصب بالشورت وقاله : ياااه دي حمامتك كبيرة أوي.
سامي تجرأ وخاصة إنه كان هايج على جسم زيزو البنوتي والباب مقفول، وزيزو لف بجسمه وصار ضهره في حضن خاله سامي وطيزه في مواجهة زبه المنتصب في الشورت، وسامي أخد زيزو في حضنه وحط راس زبه بين فلقتي طيز زيزو وحس إنه بينيك طيز بنت هايجة وزيزو كان ممحون وهايج وبيهز طيزه وبيتنهد من حلاوة الوضع ده وسامي راح راشق زبه في طيز زيزو الملبن وهما لسه لابسين وبيقفش ويبوس كل حته في جسمه الأنثوي وبينيك فيه بالهدوم بشهوه وكأنه بينيك شرموطة هايجة.
وفجأة وهما كده سامي سمع صوت حد بيفتح باب الأوضه فسحب الملاية بسرعة وغطى بيها نفسه هو وزيزو بس كان واضح جداً وضعهم ، ودخلت سوسو عليهم وأخذت بالها طبعاً
وبتضحك بشرمطة وبتعض على شفايفها وقالت : يا واد يا زيزو يا شقي كفاية هزار مع سمسم وماتتعبوش من أول ساعه ماهو قاعد معانا أكتر من شهر يا عفريت، يللا قوموا الغدا جاهز.
وقفلت عليهم الباب تاني.
سامي طبعاً زبه إنكمش من الخضة وقاموا بسرعة وخرجوا وقعدوا يتغدوا على السفرة وسوسو قعدت جنب خالها سامي ولازقه فخادها في فخاده ، وأخته منى قاعده قدامه ونص بزازها عريانين وهينطوا من القميص والسنتيان، وسامي مش عارف يركز في الأكل من الإثارة الجنسية من فخاد سوسو السخنين إللي لازقين فيه وبسبب بزاز أخته إللي قدامه، ولما خلصوا قعدوا في الصالة يتفرجوا على التليفزيون ويهزروا كلهم مع بعض وكلام وهزار وتلميحات كلها دلع ومياصة ومرقعة وتلزيق في بعض وإيحاءات جنسية واضحه.
سامي كان قد أخد عليهم أوي وحس إنه هيعيش معاهم في مليطة ومتعة ودلع.
منى : إيه رأيكم تعالوا نخرج شوية.
كلهم وافقوا وقاموا لبسوا ونزلوا وتوجهوا لأحد المولات الراقية، وكانت منى لابسه فستان شيك جداً بدون أكمام وقصير لفوق الركبة بشوية، وسوسو لابسه بادي كات ضيق على بنطلون جينز بناتي ضيق مثير جداً مقطوع من على ركبتيها لفوق لحد نص فخادها ويظهر منه لحم فخادها البيضا الملبن، وزيزو لابس شورت وفانلة رياضيه بحمالات.
وكانت منى هي إللي سايقة العربية والفستان إترفع لفوق لحد نص فخادها وسامي قاعد جنبها هايج على منظرها المثير وعينه ما إترفعتش من على فخادها العريانه وهي واخده بالها ومبسوطه أوي من تأثيرها على أخوها سامي وسوسو وزيزو قاعدين في الخلف واخدين بالهم وقاعدين يهزروا مع بعض ويحضنوا بعض.
ولما وصلوا المول كانوا ماشيين يتفرجوا على المحلات ومنى ماسكه إيد إبنها زيزو وسوسو مع خالها سامي لازقه فيه و محوطه وسطه بدراعها وسامي حاطط دراعه على كتفها بيحسس عليها، ولما تعبوا قعدوا في إحدى الكافيهات وكان المكان مزدحم ولم يكن يوجد كراسي تكفيهم غير 3 كراسي فقط على الترابيزه وصمم زيزو يقعد على كرسي لوحده وسوسو طلبت من زيزو يقوم عشان هي تقعد ورفض وحاول سامي يقوم وهي تقعد مكانه فرفضت وحطت دراعها على كتفه وهي بتميل عليه وقالت له بدلع:
لأ يا سمسم خليك إنت مستريح وأنا هقعد على حرف رِجلك.
منى عجبها الوضع ده وتلذذت بيه وبتعض على شفايفها وقالت: خليك قاعد مستريح إنت يا سمسم يا حبيبي وخُدها على رجلك وسوسو زي أختك الصغيرة برضه.
سوسو كانت هايجه وسايحه خالص و زودت في الدلع والمياصه وحضنت خالها سامي أكتر وهي على حجره وفخادها على فخاده وقربت طيزها شوية لزبه ولزقت بزازها في صدره وباسته في خده بدلع ومياصة وقالت لأمها: طبعاً سمسم أخويا حبيبي وعمري ما كنت أحلم إن يكون ليا أخ أكبر مني حلو ومُز زي العسل باللبن كده… كل ده وهي شفايفها على خد سامي بتبوسه بدلع ومياصه.
منى: أهو أخوكي حبيبك العسل باللبن جالك وعندك أهو وإشبعي منه بس ماتخلصيش العسل واللبن كله وسيبيلي شوية منه ليا أنا وأخوكي.
وكلهم ضحكوا بمياصة ولكن سامي كان مستغرب أوي من تحررهم وجراءتهم وتلميحاتهم الجنسية الجريئة دي، بس كان مبسوط وهايج أوي وزبه واقف ومنتصب أوي أوي في البنطلون تحت فخاد سوسو ومش مصدق إللي بيحصل ده ومش داريان بنفسه من الشهوه وتجرأ شوية ومسك ياسمين من وسطها وبإيده التانيه حطها على فخادها وبيحسس عليها من الجزء المقطع في بنطلونها وكل شوية يحط شفايفه على كتفها ويبوس فيهم وسوسو كانت متجاوبه معاه وهايجة وممحونه وبتزحلق نفسها بدلع لحد ما كانت طيزها الملبن كلها على زبه، وهي بتعدل وضع طيزها على زبه المنتصب في البنطلون.
رغم إن سامي كان مُتلذذ من الوضع ده ولكنه كان ملاحظ إن الناس واخدين بالهم منهم ومن وضعهم المثير فطلب منهم إن يرجعوا البيت لأنه تعبان ومحتاج ينام.
فقاموا ورجعوا البيت وغيروا هدومهم وكل واحد دخل أوضته ينام، ولما كان سامي لسه بيغير هدومه وواقف عريان بالسليب فقط وزبه واقف وخارج شوية من السليب وتفاجئ بأخته منى بتفتح باب أوضته ولابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير فاجر وبدون ملابس داخليه وبتقوله: سمسم يا حبيبي مش عايز حاجه ؟
سامي إتكسف وبيحاول يداري زبه بسرعة.
منى: مالك يا واد !! إنت هتتكسف مني ولا إيه !! إنت ناسي إني كنت بحميك وإنت صغير يا حبيبي !!
سامي بصلها بشهوه وقالها: آسف يا ست الكل بس كنت لسه بلبس.
منى كانت عيونها على زبه المنتصب وشعر صدره العاري وبتعض على شفايفها بشهوة وقالت له بمحن: براحتك يا حبيبي ولو عايز حاجه في أي وقت إبقا نادي عليا أو تعالى عندي قولي، هنا البيت بيتك يا روحي … تصبح على خير يا سمسم.
سامي: وإنتي من أهل الخير يا قمر.
وخرجت منى وحاول سامي ينام ولكنه مش عارف من التفكير في هذه الأوضاع المثيرة وإزاي يستغل كده في إنه يمتع نفسه مع أخته الكبيرة المثيرة منى ومع بنت أخته المراهقة الدلوعة الهايجة سوسو بعد ما لاحظ محاولتهم إثارته طول اليوم، ومن كتر التعب غلبه النعاس ونام للصبح بالسليب فقط بدون فانله.
يتبع ..
اسم الرواية : رواية عائلة سامي سمسم
لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)


