Uncategorized

هي وطني الصغير – أفلام سكس مصري محارم جديد


أحبّها كما يُحبّ الوردُ ندى الفجر،
وأعشقُ في ضحكتِها ارتباكَ الضوءِ حين يلمسُ وجهَ الصباح.
في شقاوتِها سكرٌ خفيّ، يُذيبُ عن القلب ما تراكمَ من وجع،
وفي طفولتِها نكهةُ البدايات، حين كان الفرحُ بريئًا لا يعرف التمثيل.
وحين تخاف، أكونُ لها وطنًا من صدري،
وجدارًا من دفءٍ لا يسقط،
أضمّها كما يحتضنُ البحرُ موجتَهُ العائدة من التيه،
وأهمسُ لها: لا تقلقي…
فما دمتِ في قلبي، فلن يمسكِ البردُ يومًا،
ولا يُصيبكِ الحزنُ وأنا هنا.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى