متسلسلة – الرعيان ناكوني بالإجبار بدون رحمة واقعية _ حتى الجزء الثانى 8/11/2025 – أفلام سكس مصري محارم جديد

خرجت في ذلك اليوم من المدرسة و كالعادة توجهت مباشرة الى المزرعة، استحممت بماء بارد لأنني كنت اسمع بأنه يجعل الإنسان قوياً و بدأت بممارسة حركاتي الرياضية الخطيرة ![]()
![]()
مرت حوالي دقيقتين و بينما كنت انظر الى السياج، رأيت بعض الأغنام يأكلون من اشجار المزرعة، و كان معروفاً في منطقتي أن رعاة الإغنام ينتهزون الفرصة حين لا يتواجد احد في المزارع ليطلقوا اغنامهم على الأشجار.
رمضت بسرعة و بدأت بإبعاد الأغنام عن الاشجار.
سأكمل بالعامية حتى تكون الصورة اوضح
وقت وصلت ع السياج و بلشت بعد الغنم، شفت 2 من رعاة الأغنام واقفين وراهم. طلبت منهم يبعدوهم عن المزرعة. بس لأن شافوني صغير و وحدي ما اهتموا ولا حتى ردوا عليي كانوا بس عم يبتسموا ابتسامة غبية.
حملت حجر و ضربت غنمة فيه على رجلها هربت و صارت تعرج. واحد منهم حمل حجر و ضربوا عليي و بالصدفة يعني نزلت راسي و مر الحجر من فوقي. ف تهيألي انو تدريباتي جابت نتيجة و صرت اتفادى الرصاص متل الماتريكس ![]()
قويت قلبي و صرت صرخ عليهم : طلعوا الغنم من هون احسنلكم! ضرب حجر تاني و صابني بكتفي هالمرة.
من الألم و الوجع صرت صرخ عليهن ع امل حدا يسمعني: يا ولاد الشرموطة أأأاه كتفي كس امكم …. الخ
ركضوا لعندي و دخلوا ع المزرعة كان الاول عمرو فوق الاربعين طويل نحيف جدا و ريحتو بشععععةةةةة و الثاني اقصر منو و سمين شوي و مبين اكبر بالسن و شايب
مسكوني بالاول و صاروا يتأكدوا اذا كتفي مكسور او لا الي فهمتوا انو جايين يساعدوني بس انا ما هديت يعني لسى متخيل حالي قوي
و عم اشتمهم و اضربهم بأيدي و رجلي و هنن مش حاسين بشي اصلا جايين يساعدوني ضلت كل الامور تمام حتى ضربت واحد منهم برجلي على وجهو ضربة قوية.
هالشي كتير زعجوا و عصب كتير مني و صار يصرخ و يشتم فيني يقلي “يا ابن الشرموطة اني تضربني على وجهي؟؟” و ضربني كف زلزل كياني صرت ابكي فورا و اشتمو و اضربو التاني الطويل و نحيف كان عم يهديه و انا مكمل ضرب و شتم، ف النحيف قلي “ما سامعني عم هديه؟؟ اتركوا عليك ؟؟” و بعد عن صاحبو و تركو ركض عليي و حطني ع الارض فورا
و قلي بلهجتو البدوية “أني ودك تنيج أمي؟؟؟ ولله غير أنيجك !”
كان قاعد فوقي و ماسك ايديي بايد وحدة و انا نايم ع ضهري و عم يضربني على وجهي بكف ايدو ضربات مش قوية يعني، تقريبا انا هيك كنت قاعد بالارض و هو فوقي
مد ايدو وراه و كان تقريبا فوق صدري، و بلش يلمس زبي و يعصرو بأيدو من فوق التياب ، و انا كنت لسى عم صرخ و اتوجع
و كان عم يتحسس حجم زبري و يصرخ ” بهذا ودك تنيج امي؟ اقصلك ياه؟”و صرخ ع صاحبو “إنزع لباسه” يعني يقلعني البنطلون،
اجا التاني و بلش يحاول يقلعني يالبنطلون و نجح من اول محاولة ، انا اصلا كنت لابس بيجاما مش بنطلون جينز يعني، و لاني رايح من المدرسة ع المزرعة فورا و بعد م تحممت ما كنت اصلا لابس كيلوت
فأنا عم اتطلع بالتاني اشتمو و هو عم يقلعني البجاما و و كانت تعابير وجهو عم تتغير من عصبي لمستغرب لمبسوط و مش فهمان شو الموضوع كنت. دق عل كتف الاول و قلو “دحج دحج” يعني اتطلع او أنظر ، التفت لعندو و قلو هااااا اشرلو ع افخاذي و صاروا يضحكوا، كنت متل صورتي يعني الي فوق ناعم و ابيض و املس و فخادي بيض كتير و مربربين شوي صغيرة قلو السمين “صيدة زينة” يعني انو عجبو جسمي قام من فوقي و قلي “اوقف اوقف” وقفت و حاولت اهرب و انا عم صرخ ممكن حدا يسمعني يعني ، ما لحقت اركض مترين مسكني الطويل من ورا و حط هي الي بحطوها ع راسهن فوق تمي و سكرلي ياه فيها و كانت ريحتها مقززة لدرجة كنت رح يغمى عليي من الريحة
هو كان ماسكني من ورا و مد ايدو ع تيزي صار ينضفها من التراب الي لزق فيها وقت كان التاني فوقي و قلعوني،
اجا التاني و طلع قنينة مي من كيس كان معو و قلو “ابطحه ابطحه على ركبتك” يعني ينيمني على ركبتو و تيزي لفوق و وجهي لتحت
مسك القنينة و كب منها شوي ع تيزي من برا و صار يمسحهن بأيدو لتنضف من التراب
و انا عن صرخ بس تمي مسكر بالحرام يعني
و كان بيضربني ع تيزي بكف ايدو بقوة صارت لونها احمر متل الدم و يقول انيج طيزك افتحج يابن المنيوشة
بعدا قال لصاحبو افتح طيزه افتحها
فتح تيزي بأيديه التنين و مثبتني ع ركبتو لسا ، و التاني كب من المي على تيزي من جوا و صار ينضفها بأيدو قلو الاول نظيفة شفتها شفتها، شمها
نزل راسو و شم فتحة تيزي زو ضربني عليها كمان مسكني من شعري و لفني لعندو قلي عسل يابن المنييوجة عسل
سحبوني ع مكان فيه بلاط ربطوا ايديي و نيموني ع بطني
و السمين بلش معي و قلو روح انتا و انا بناديك
قعد على افخاذي و انا عم حاول اهرب او صرخ بس ما قدرت شد فردات تيزي بأيديه التنين و صار خرمي قدامو واضح تف عليه و على ايدو و انا عم اتطلع عليه و صرخ مسح زبرو بريقو و حط راسو على فتحة تيزي و نام فوقي بكل جسمو كان زبرو ثخين و قصير بس بسبب وزن جسمو دخل راسو بسرعة جواتي و بلش يدخلو فيني شوي شوي و كان عم يمص رقبتي و يتأوه بجنون و انا تحتو عم صرخ من الوجع ، ما بنكر عم حس بمتعة و شوي شوي بلشت تيزي تسترخي ع حجم زبو و بلشت ارتاح و صرت اتأوه بلا م حس ع حالي أه أي أه أحح أوتش تيزي، حس عليي استرخيت قعدني على ركبي متل وضعية الكلبة و كمل نيك فيني و صار يقلي هزها هزها و انا صرت هز راسي ما فهمت عليه قلي طيزج طيزج و مسكها و هزها يمين يسار بأيدو و قلي هيج صرت هزها متل م قلي سحب راسي لعندو و مصني من رقبتي و انا حسيت بهيجان مش طبيعي رفع التيشرت و قلعني و شال الشي الي كانوا مسكرين فيه تمي ما قلت غير أأأأأه تيزي أوتش عم توجعني ، صار يمص شفافي و مص شفافو و اعمل متل م بشوف بالافلام ، ولا مرة جربت انتاك قبلها بس كنت شوف سكس ، بعدا صار يضغط على بزازي و يعصرهم و يسرع بالنيك كتير، كانت تيزي عم ترج قدامو و فخاذي ملزقين ببعض سحب زبرو منها و حسيت بالهوا عم يفوت فيها من كتر م توسعت ضرب زبرو ضربتين جواتها بعدا قلبني ع ضهري و قعد فوق صدري ضرب زبرو بأيدو تلت اربع مرات و نترهم على وجهي و صار يصرخ ااااه و انا عم يفوت الهوا بتيزي و صرخ متلو أه ااح أأأأأأه و مغمض عيوني اتطلع فيني و قلي كل يوم بلاقيك هون؟؟ هزيتلو براسي و قلتلو متل هالوقت بكون هون ع طول ، بس بليز ما بدي التاني يجي ريحتو بشعة.
قلي باشر اجي لحالي بس اليوم لازم هو كمان ينيجك ولا بيفضحني، قلتلو بليز لا ما بدي خلص كتير تعبت خليه بكرا يتحمم و يجي يعمل هيك .
ناداه من بعيد بعد م لبس تيابو و اجا التاني كان واضح زبو واقف من الجلابية و مشدود كتيرررر قلو خلاص جا دوري؟؟
قلو السمين لا خليه حرام اخدت حقي منو
رد عليه قلو روح انتا و اني وراك
السمين قال: لا خله يروح اخاف يجي احد من اهلة
الطويل:خمس دقايق و الحقك (قالها بعصبية)
بكمللكم القصة بجزء تاني اذا عجبتكم هي القصة فعلاً صارت معي
الجزء الثاني:
بعد أن انتهى الاول من نياكتي و حاول إقناع صديقه الطويل أن يتركني و شأني و لكن دون اي نتيجة فقد كان مصمماً ان يحشر زبه داخل احشائي و ينتهك به تيزي الصغيرة، و بعد جدال بينهما استمر بيضع دقائق ادار السمين ضهره لنا و كنت ما زلت مستلقياً على الارض و ما زالت فتحة تيزي تنبض و يدخل الهواء فيها من حجم زبر الرجل السمين الذي ناكني بالبداية، و جسدي متهالك من الرعشة الجنسية التي شعرت بها خلال نيكي.
رفع الطويل جلابيتهة التي كان يرتديها و وضعها في فمه كان يرتدي تحتها بوكسر يبدو عليه ان لونه كان اسود في الماضي الغابر و قد تحول الى مزيج من الابيض و الاصفر و الرمادي و الازرق على كثرة استعماله لم يخلع البوكسر عنه فقط اخرج زبره الثخين و الطويل بشكل مبالغ به من جانب البوكسر و الشعر يغطيه حتى الوسط كان شعرا كثيفا و طويلا بشكل مقرف و منفر و زبره ضخم بشكل مرعب و منتصب لدرجة انه سوف يتقطع، جعلني اقفز و احاول الهرب و لكن طاقتي كانت اقل من ان اقاوم امسكني على الفور و وضع يده على فمي و قال : “ودي انيجك او اقتلك هون” حاولت الصراخ دون جدوى و لكنه لم يكتفى امسك رقبتي و عصرها بيده و صرخ : ” قول فهمت يا منيوج، قول فهمت يا عرص” هززت برأسي و بالكاد استطيع التنفس و قلت له فهمت فهمت خلص اترك رقبتي.
ترك رقبتي و قال “اركع قدامي نزل راسك”.
ركعت امامه فمسكني من شعري و اوقفني مجددا و قال لي “وقت اقلك تعمل شي قول حاضر يا عمي” هززت برأسي بالموافقة فضربني على وجهي ضربة خفيفة و قال ” قول حاضر عمي يا كلب” قلت حاضر عمي حاضر عمي
قال “اركع لعمك يا منيوج ” و انا قلت حاضر عمي
ركعت قدامو و مسك راسي و قال افتح تمك ، هزيت راسي بعدم الموافقة لكن ما عجبو و ضربني مرة تانية و قال افتحو يا ابن الشرموطة
دمعت عيني و قلت حاضر عمي و فتحت تمي
مسك زبو و كان واقف ع الاخر و دخلو بتمي و انا جسمي كتير صغير مقابل جسمو و زبو كان يا دوب بيدخل راسو جوا تمي و الريحة كانت بتوت لدرجة صرت اقطع التنفس و هو عم يحركو جوا تمي و ينيك وجهي و يصرخ ااااااخخ و انا صرخ بقوة بس اقدر و اكتر من مرة كنت رح رجع كل الي ببطني بس كان بيسحب زبرو بسرعة
مسكني من شعري و نيمني ع الارض و رفع رجليي ع اكتافو و كان محتار كيف رح ينكني صار يقلبني بدون م يدخلو مرة يرفع رجل وحدة ع كتفو و مرة رجليي التنين و مرة يفتحهن قدامو و مش عارف كيف يدخلو فيني و انا عم اتطلع فيه و بس بدي يخلص و يروح
بعدتو بايدي عني شوي قلتلو اتركني شوي بس ما رح اهرب ،وتركلي رجليي من ايدو و قلي اهرب بمسكك و بنيكك
وقفت قدامو و كان تقريبا طولي و هو قاعد بالارض ههههه
قلتلو نام ع ضهرك انتا، اتطلع فيني و هو مستغرب قال ليش انام؟ قلتلو نام خلص بدي نخلص و روح ع البيت
نام ع ضهرو ، حطيت من ريقي ع ايدي و دخلتن جووا تيزي متل م بشوف بالافلام و قعدت على زبو شوي شوي كان عم يصرخ تحتي بجنوووون اااااخ ااااح ااوف
و انا كمان كنت عم اتوجع من زبرو و صرخ اوتش اااح تيزي بس كنت عم اتمتع كتيييررر و حس بزبو فيها كتير سخن و كبير بلشت تيزي تتوسع ع حجم زبرو و ترتاح فيه لدرجة صارت حتى اوسع من حجمو و صار يفوت و يطلع فيها بدون اي وجع بس متعة و هو عم يصرخ تحتي و انا متل الشرموطة عم نط على زبرو و صرخ نيك تيزي اححح اهههه بحبك زبرك فيني نيكني بجنون، و صرت اعصر تيزي بايديي و من كتر المحنة مسكت ايديه حطيتن ع صدري خليتو يعصر صدري بايديه
صار يرجف بطريقة غريبة كتيرر و غمض عيونو و حسيت بلبنو و حرارتو و ليونتو عم تتحرك جواتي، كان كتيرررر لبن و انا مكملة شلامطة و عم نط ع زبرو و شد عليه بتيزي و هو بعد م كان عم يضربني لحتى ينيكني صار يضربني لحتى قوم عن زبرو لان ما رضيت قوم عنو ههههههه و كنت عم شد على جسمو بفخادي و و هو عم يحاول يرفعني عنو بايديه بس انا لفيت رجليي على رجليه حتى ما يقدر و كنت عم صرخ متل البورن ستارز و نط اسرع و اسرع على زبرو لحتى طار اللبن من كسكوسي (زبي الصغير) و هون دبت ع الاخر ما عاد قدرت اعمل شي تسطحت جنبو ع بطني و كان ما قادر يتحرك هو كمان مسك زبو بايدو و عصر الباقي من لبنو باصابعو و مسحهن ع فردة تيزي فتح فرداتا عن بعضن باصابعو اتطلع فيها قال صرت حامل يا منيوج ههههه و انا مبسووطك كتير كنت و مش عم حس عليه اصلا هههه بعبصني فيها بايدو و كانت غرقانة لبن مسحهن بحسمي و لبس و السمين كان صار كتير بعيد لان وقت بلش ينيكني و يضربني هو صار يمشي و يبعد عننا و راحو و بعدا صرت تقريبا كل يومين بلتقي فيهن
بكل القصة بجزء ثاني



