متسلسلة – بنت عمى وازاى وصلتنى لمحارمى ـ حتى الجزء الثالث 12/11/2025 – أفلام سكس مصري محارم جديد

فى البداية دى اول مره اكتب قصة فيها ياريت لو فى تعديل تقول وسامحنى لو فى اخطاء إملائية ويلا بينا نبدأ يا صديقى.. (جميع الاسماء غير حقيقية والأحداث من خيالى)..

انا اسمى خالد سنى 22 سنة طولى 183 سم وزنى 85 جسمى مظبوط نتيجة الرياضة المستمرة زبى 18 سم وعريض..
بنت عمى ريم سنها 26 سنة طولها 168 وزنها 74 كيلو بزازها كبيرة ومشدودة مش مترهلة طيازها كبيرة جدا بالنسبة لباقى جسمها ومشدودة خرمها بنى فاتح اما بقى كسها و اااه من كسها وردى ومليان ومبلول دايما عشان شهوتها عالية جدا وده الى ساعدنى اوصلها..

فى يوم من الايام كنت راجع من الشغل مرهق جدا لقيت والدتى بتقولى اطلع لعمك عسان ريم تعبانة وحرارتها عالية
( احنا عايشين فى بيت عيلة عشان متستغربش يا صديقى)
طلعت سلمت على عمى (ملوش دور فى القصة) ودخلت الأوضة عشان اتفاجى بريم بنت عمى نايمة على سريرها ولابسة قميص نوم واصل لحد ركبتها بالعافية ونص بزازها طالعه منه عشان مش لابسة برا ولونه ابيض ولكن خفيف وده ساعدنى انى اشوف حلماتها من تحت القميص قعدت جنبها وطلبت ترمومتر من مرات عمى ( هاجر سنها 43 سنه بس جسمها كأنها بنت عشرين سنة طيزها كبيرة ومرفوعه لفوق وبزازها قد حبتين الرمان حلمتها بنى فاتح كسها ابيض جدا اول ما تشوفه تحس انك هتاكله مش هتلحسه من جماله، ليها دور فى القصة بس بعدين مش دلوقتي) المهم راحت جابت الترمومتر وجات خدته منها رفعت دراع بنت عمى مسحت العرق الناتج عن حرارتها العالية بمنديل حطيت الترمومتر ونزلت دراعها وبصيتلها لقيتها عرقانة جدا وفيه زى نقط مياه على وشها وصدرها طلعت الترمومتر ولقيت حرارتها 38.5 قولتلها لازم تاخدى دش عشان الحرارة تنزل ونركب محلول مرات عمى جات تقومها بس معرفتش ندهت على عمى الى كان نزل فى الوقت ف قالتلى قومها انت معايا انت زى اخوها مش غريب مسكت ريم من دراعها تحت باطها ومرات عمى نفس الكلام من الجنب التانى كف ايدى كان لازق فى بزها من الجنب وكانت بزازها طرية جدا و يعتبر شايف لحد فوق حلمتها بشوية عشان فرق الطول سندناها لحد الحمام وسبتهم وطلعت قعدت فى الصالون لحد ما طلعت بنت عمى لابسة فوطة مغطية نص بزازها وواصل لحد تحت طيزها يعنى لو ميلت حاجه بسيطة تقدر تشوف خرم طيزها و كسها من ورا دخلت هيا وامها لبستها هدومها وندهت عليا عشان اعلقلها محلول خافض حرارة علقتلها المحلول وقولتلها ساعة وهطلع اطمن عليكى نزلت خدت دش وطبعا ضربت عشرة على منظر بزازها وطلعت كلت ولبست تيشرت نص كم و شورت لحد الركبة وطلعتلها قستلها الحرارة لقيت 37 قولتلها تشرب حاجه دافية ونزلت نمت صحيت تانى يوم على صوت التيليفون لقيت مرات عمى بترن رديت عليها لقيتها بتقول اطلع لريم قسلها الحرارة عشان رنت عليا وقالت انها حاسها ان حرارتها عالية قولتلها عمى انتى مش فوق قالت لاء انا عند اختى وممكن اطول وعمك فى الشغل مش هيرجع قبل 8 بليل قولتلها خلاص هطلع طلعت وفتحت بالمفتاح كان موجود في الباب دخلت لقيتها نايمة وتقريبا كان مغمى عليها بسبب الحرارة العالية قست الحرارة طلعت 39 قولتلها لازم تاخدى دش وطبعا الكلام ده بعد ما فوقتها سندتها لحد الحمام وقولتلها حاولى تاخدى دش ساقع لقيتها هتقع تانى سندتها ودخلت معاها الحمام قولتلها هحميكى قالت لاء لما ماما ترجع قولتلها لازم دلوقتي عشان حرارتك عالية و رفعت قميص النوم لقيتها مش لابسة ولا أندر ولا برا حطت ايدها على بزازها عشان تغطيهم وبدأت احميها وجبت شاور جيل وبدأت ادعك لها رقبتها ونزلت بإيدى على صدرها وحوشت ايدها وقولتلها متخافيش وكملت دعك فى بزازها وطبعا زبى انتصب تحت الشورت احتراما لجسمها الفاجر ده ونزلت بإيدى على سوتها ودعكتها لحد ما بقيت قريب من كسها الى مفهوش ولا شعراية و نزلت على زنبورها ادلكه براحه لقيت صوت نفسها بقى عالى وبدات تأن بصوت واطى وانا زودت من سرعة تدليكى لزنبورها لحد ما كسها بدا ينزل افرازاته وصوتها كل شويه بيعلى ونزلت على شفرات كسها لحد ما نزلت عسلها على ايدى ببصلها لقيت وشها احمر جدا ومكسوفة وباصة فى الارض نشفت جسمها وطلعت خدتها على اوضة نومها قولتلها نامى عقبال ما اجيب الترمومتر رجعت لقيتها مغطية نفسها لحد فوق بزازها نزلت الغطا وحطيت الترمومتر سبته شويه وطلعته قولتلها الترمومتر مش راضى يقيس ولازم نقيس بطريقة تانية سألتنى ايه الطريقة التانية قولتلها rectal قالتلى يعنى ايه قولتلها من هنا وشاورت على طيزها طبعا دى لعبة منى عشان انيكها خليتها نامت على بطنها وسألتها على مرطب قالتلى فيه فازلين على التسريحة جبت الفازلين خدت من شويه على طرف صباعى وقولتلها تسيب نفسها بدات ادلك خرم طيزها من بره لحد ما لقيت خرم طيزها بقى طرى بدات ادخل صباعى قالتلى بتعمل ايه قولتلها بوسع الدنيا عشان اقيس الحرارة قالتلى ماشى ودخلت صباعى وبدات اطلع وادخل صباعى لحد ما صوتها بدا يعلى وكانت بتقول اااااه… كمان دخل كمان.. وطبعا هيا ساحت روحت دخلت صباعين وسبتهم لحد ما لقيتها بترجع على صوابعى بدات اطلع وادخل وانيكها بصباعى لحد ما اتعودت قومت حطيت شوية فازلين على راس زبى من غير ما تشوفنى وحطيت شوية على خرم طيزها وطلعت على رجلها بدات امشى راس زبى على طيزها وافرشلها خرم طيزها لقيتها بتزوم وترجع عليا قومت مدخل راس زبى وسبت شوية وبعدين دخلت لحد نص زبى وسبت لحد ما اتعودت قومت رازع باقى زبى مره واحده لقيتها بتصوت كتمت شفايفها بشفايفي وخدتها فى بوسة طويلة وبدات انيكها براحه وهيا مش طالع منها غير ااااه… احححححح…. نيك كمان… كان نفسي فيك من زمان وانت مش حاسس… بدات اسرع نيك فى طيزها لحد ما حسيت انى هجيب قولتها هجيب قالتلى هات جوه
ولقيتها بتترعش قومت دعكتلها زنبورها وسرعت نيك فيها لحد ما بقيت برزع فى طيزها لحد ما اتشنجت واترعشت وعسلها نزل على ايدى فى نفس الوقت كنت بجيب لبنى جواها وهيا قالت.. احححح لبنك سخن مولع.. قولتها عايز اكررها تانى قالت كفايه انا طيزى ورمت من كتر النيك خدتها ودخلنا ناخد دش ونكتها نيكة سريعة واستحمينا وطلعنا لقيت تيليفونى بيرن ومرات عمى بتقولى انا وصلت تحت البيت قفلت معاها وبوست ريم بوسة طويلة مفوقناش غير على صوت باب الشقة دخلت مرات عمى وشكرتنى وطمنتها على ريم قولتلها هيا كويسة دلوقتي وانى لازم امشي عشان معاد شغلى نزلت لبست وطلعت على المستشفى الى انا شغال فيها اشتغلت شوية وفى البريك كنت قاعد انا و ليلى زميلتى
( ليلى سنها 22 سنة بزازها وطيزها مش صغيرين ومش كبار يتعبر وسط وكان فيه علاقه بينى وبينها ايام الكلية)
وسط ما احنا قاعدين لقيتها بدات تتشرمط وتتلبون عليا
قالتلى متيجى نرجع لبعض ونبقى زى الاول قولتلها الى حصل بينا مش هيتكرر تانى غير بمزاجى
هيا زعلت وقعدت فى جنب لوحدها
وانا قاعد لقيت مسدج من ريم و دار بينا الحوار ده:
ريم: خالد فاضى عشان عاوزه اكلمك؟
انا: اه فاضى ولو مش فاضى افضالك يا قمر
ريم: الى حصل بينا ده مش هينفع يتكرر تانى
انا: ليه بس يا قمر
ريم: انا مكنتش فى وعيى
انا: والكلام الى قولتيه ده مش حقيقى يعنى؟
ريم: بص يا خالد انت ابن عمى ياريا نرجع ولاد عم وننسى الى حصل ده
انا: براحتك يا ريم بس خليكى فاكره كلامك
ريم: سلام يا خالد
انا: سلام
وطبعا اتبضنت من الى حصل وشربت القهوة وكملت شغل
….
لو فيه اى تعديل قول يا صديقى عشان انزل الجزء التانى الى هنعرف فيه ازاى خالد هينيك مرات عمه وهيعمل ايه مع ريم.
سلام يا صديقى

الجزء الثانى
يا صديقى النهارده هكمل الجزء التانى وهنعرف ازاى خالد وصل لهاجر مرات عمه.
وصف سريع للشخصيات للتذكير

خالد: 22 سنه طوله 183 وزنه 85 زبه عريض وطوله 18 سم

ريم: 26 سنه طولها 168 وزنها 74 بزاز كبيرة بس مشدودة
طيز كبيرة جدا بالنسبة لباقى جسمها

هاجر: 43 سنه طيز كبيرة بزازها قد حبتين الرمان كسها

شخصيات جديدة: ـ

ملك: اخت ريم الصغيرة 18 سنة طولها 166 سم وزنها 68 كيلو بزازها قد حبة برتقال طيزها مدورة ومرفوعه وحجمها وسط مش كبيرة ولا صغيرة ملك بتكراش على خالد من فترة كبيرة… شبه الى فى الصورة دى

جيهان: ام خالد ودى ملفاية 45 سنه بزاز كبيرة وطيز كبيرة وسطها منحوت.

مالك: صاحب خالد من ايام الطفولة 22 سنه طوله 179 سم زبره 16 سم بس عريض.

يارا: اخت خالد نفس سن ملك اخت ريم طولها 165 ببزازها وسط طيزها كبيرة ومشدوالنوم

نبدا بعد ما خالد خلص شغل ورجع البيت…
دخل خالد الشقه وهو رايح على اوضته سمع صوت اهات من اوضة يارا اخته الى كانت لابسة قميص نوم من غير اندر ولا برا ورافعه القميص لحد وسطها وبتدعك زنبورها وهيا بتتفرج على فيلم سكس.. خالد زبه بدا يقف وكان هيموت من الهيجان الى شايفه قصاد عينه بس مسك نفسه بالعافية ولما حس ان يارا قربت تخلص دخل الحمام ضرب عشره وهو بيتخيل انه بينيك يارا اخته وبعد كده دخل نام

تانى يوم كان اجازة خالد طلع عند عمه عشان يطمن على ريم ويصالحها.
خبط على الباب فتحتله ريم قالتله اتفضل عايز ايه قالها عايز اقعد معاكى شوية قالتله مفيش حد فى البيت قالها كده احسن ودخل قعد فى الصالون.. ودار بينهم الحوار ده:

ريم: مش قولتلك نرجع ولاد عم وننسى الى حصل
خالد: انا جاى اصالحك عشان عارف انك زعلانه
ريم: مش زعلانه ولا حاجه
ريم: تشرب ايه
خالد: اى حاجه من اديك حلوه

دخلت ريم المطبخ دخل خالد وراها وقف وراها وزنق زبره بين فلقتين طيزها وبدا يبوس رقبتها بشفايفه ويلحس حلمة ودنها.
ريم بتحاول تبعد عنه بس فى نفس الوفت هيا عايزه كده
خالد حس انها عايزه تكمل بس بتمانع كنوع من الحفاظ على الكرامه
نزل خالد ايده على كتافها وبيقرب من بزازها لحد ما بقى كف ايده على بزازها وهو مكمل بوس فى رقبتها وايده التانيه قافشه فى طيز ريم.
لف ريم خلا وشها فى وشه وبدا يبوس فى شفايفها ورفع الكروب توب الى لابساه وطلع بزازها من البرا وبدا يمص فى حلمتها وايده بتقرص حلمة البز التانى ويبدل بينهم وايده التانيه بتدعك فى زنبورها من فوق الشورت الى لابساه ومره واحده شال ريم قعدها على المطبخ ونزل الشورت الى هيا لابساه وبدا يلحس كسها بسرعه ويشفط زنبورها جامد لحد ما تصوت ويكمل لحس فى كسها

ويدخل لسانه جوه كسها كأنه بينيكها بلسانه
وبعدين خدها على اوضتها خلاها تعمل دوجى ستايل
ونزل على طيزها لحس وايده شغاله على زنبورها
ودخل زبه فى طيزها وبدا ينيكها براحه بعد كده بدا يرزع فى طيزها زى المجنون
ريم: احححح….. نيك كمان…….. اسرع… افشخ طيزى
….. انا الشرموطه بتاعتك….. نيك لبوتك
خالد: طيزك نار يا لبوة….. احححح

وفضل يرزع لحد ما حس انه هيجيب…

خالد: اححححح….. قربت اجيب يا متناكه
ريم: هات فى طيزى….. افشخها….. املاها بلبنك المولع..
انا قربت اجيب
ريم اترعشت وبدات تنزل فى نفس الوقت الى خالد بدا ينزل فيه
ريم: احححح…. لبنك مولع….. هات زبك عايزه امصه وادوق لبنك السخن

بعد كده خالد جاى يطلع من الاوضه حس بخيال وسمع صوت اوضة مرات عمه بيتقفل فهم ان مرات عمه شافته وهو بينيك ريم، خالد مرضيش يقول لريم عشان متخافش
وعشان يوصل لهدفه فإنه ينيك هاجر.
راح خالد لأوضة مرات عمه وبص من مكان المفتاح الى فى الباب لقى مرات عمه نايمه على ضهرها وعماله تبعبص فى كسها وتقول نيك كمان يا خالد… نيك مرات عمك اللبوة…

هنا خالد اتاكد ان مرات عمه عايزاه زى ما هو عاوزها بس قال يسيبها تستوى على الاخر

نزل خالد عشان معاده مع مالك صاحب عمره…..
لبس خالد وراح لصاحبه فى الكافيه الى متعودين يتقابلو فيه:
مالك: ايه يعم بقالك فتره مش باين ومش بترد على تيليفونات
خالد: كنت مشغول شويه وفيه كذا حاجه بخططلها
مالك: ايه واحده جديده هتنيكها؟
خالد: بس يا عرص انا بجهز ورق السفر
مالك: براحه يعم انا بهزر
خالد: متهزرش تانى يكسمك
مالك: حاضر حاضر
خالد: عامل ايه مع خطيبتك؟
مالك: ولا اى حاجه نفس الكلام بتاع كل يوم ومستعجله اوى على الجواز
خالد: مش يمكن كسها واكلها وعاوزه تتناك
مالك: لاء يا كسمك مش شبه اختك هيا
خالد: خخخ انا جبت سيرة اختك يا علق
مالك: شوفت بتزعل ازاى
خالد: فكك يا علق المهم انا همشى دلوقتي عشان عندى
مشوار مهم
مالك: مش بقولك هتنيك واحده جديده
خالد: اه هنيك امك
ومشى خالد من الكافيه وراح عشان يقابل ليلى الى كانت قالتلته عاوزه تقابله عشان موضوع مهم
(ملحقتش اكتبها من كل النيك الى فوق ده يا صديقى )
راح خالد ل ليلى الى عايشه لوحدها بعد موت امها وسفر ابوها.
ليلى: اتاخرت عن المعاد الى اتفقنا عليه
خالد: معلش يا ليلى كان ورايا كذا مشوار
ليلى: انا كنت قولتلك ان فيه موضوع مهم عايزه اكلمك فيه
خالد: ايه هو الموضوع المهم ده
ليلى: فيه واحد بيهددنى بصورى الى كنت ببعتهالك
خالد: وده جابها منين او مين بعتهاله
ليلى: انا معرفش عشان كده قولتلك… مفيش حد غيرك هيحل الموضوع ده
خالد: طب ابعتيلى رقمه وسيبيها عليا انا
ليلى: ماشى يا خالد…. بحبك
خالد: ليلى قولتلك الى بينا مش هيرجع غير بمزاجى
ليلى: وهفضل لحد امتى كده بجرى وراك
خالد: سيبيها بظروفها

نزل خالد من عند ليلى وراح لواحد صاحبه بيفهم فى الهاكر والبرمجه وكده

صاحبه: ايه يا معلم مش باين بقالك فتره ولا انت مبتظهرش غير عشان المصلحه
خالد: عندى شوية ظروف كده
صاحبه: ايه نزلتلك الدوره ؟
خالد: ولما اقوم انيكك دلوقتي واوريك مين الى عنده الدوره
صاحبه: متهدى يعم متقفش على طول كده
خالد: هديت يا سيدى… المهم كان فيه موضوع كده محدش هيحله غير.
صاحبه: اأمر يسطا
خالد: فيه واحد هكر موبايل واحد صاحبي وبيهدده بصور اخته وكنت عاوز برنامج يسحب كل الى على موبايله واقدر اتحكم فى موبايله
صاحبه: هبعتلك لينك تبعته للرقم هيعمل كل الى انت عاوزه بس اوعى تفتح انت اللينك
خالد: شكرا يسطا مش عارف اقولك ايه
صاحبه: ولا حاجه يعم

نزل خالد من عند صاحبه وبعت اللينك للى بيهدد ليلى بالصور ورجع بيته عشان ينام

دخل الشقه لقى البيت كله هادى راح لأوضة امه عشان يقعد معاها لقى امه بتنيك نفسها بصناعى طبعا هو شافها من خرم الباب.. هاج جدا على امه ودخل نام من غير ما يكلمها

تانى يوم وهو فى الشغل قابل ليلى وراح عشان يكلمها:
خالد: ازيك يا ليلى
ليلى: كويسه الحمد***
خالد: انا حليت المشكله ومسحت صورك من عنده
ليلى: كنت عارفه انك قدها
خالد: طبعا يا بنتى
ليلى: طب انا هستناك فى البيت عندى النهارده عازماك ع العشا .
خالد: ماشى يا قمر

رجع خالد البيت عشان يجهز نفيه عشان يروح عند ليلى.
دخل خالد البيت لقى هاجر قاعده مع امه:
خالد: ازيك يا جيجى (بيكلم امه الى دلعها جيجى )
جيهان: كويسه يا خالود
هاجر: وانا مليش نفس يعنى؟
خالد: ازاى ده انتى المزه بتاعتى
هاجر: ما هو واضح يا بكاش
خالد: مش بكاش دى الحقيقه
هاجر: ماشى يا نصاب …. كنت عاوزاك تساعدنى ننقل الدولاب الى فوق
خالد: طب استنى هغير هدومى وهطلعلك
هاجر: ماشى يا حبيبى
طلع خالد لمرات عمه هاجر عشان يساعدها فى نقل الدولاب
لقى هاجر لابسة قميص نوم اسود ومستنياه
خالد: ايه الحلويات دى
هاجر: دى حلاوتك يا حبيبى
خالد: انا لو مكان عمى مش هنزل من البيت
هاجر : وجوده زى قلته المكنه مبتقش بتشتغل
خالد: يعينى عليكى يا قمر
هاجر: يلا طب
دخلو الاوضه ومرات عمه قلتله هننزل الشنط الى فوق الدولاب بعد كده هنحركه
خالد: انا هطلع ع السلم وهناولك
هاجر: لاء خلينى انا عشان مش هعرف اشيل
خالد: ماشى
طلعت هاجر ع السلم وخالد شاف انها مش لابسه اندر وكسها باين كله… زبه بدا يقف وحس انه قرب من هدفه
مره واحده هاجر وقعت من ع السلم وبقى كسها العريان على زب خالد الواقف من تحت الشورت وطبعا حست بيه
ليلى: متلم اشيائك يعم
خالد: مبقاش ينفع خلاص وضحك
ليلى: ضحكت وشكلها عاجبها الوضع
خالد: قومى وكفايه كده عشان شويه كمان اشيائى هتبقى فى اشيائك
ليلى: لاء انا اقوم احسنلى
وجات تقف معرفتش واتألمت من رجلها
خالد وقفها وسندها لحد السرير
ليلى: معلش ادهلنى اى كريم عشان رجلى واجعانى جدا
خالد قام جاب كريم عشان يدهلنها وبدا يدهن من اول ركبتها لحد فوق وليلى طبعا واخده من عينه الى مفارقتش كسها….. خالد بدا يرفع ايده لفوق لحد جنب كسها ولاحظ ان عسلها بدا ينزل فحط ايده على كسها وبدا يفرك زنبورها وخدها فى بوسه طويله….. ونزل حمالات القميص وبدا يمص بزازها كل ده وايده على زنبورها بتدلكه
بدا يمص بزازها اسرع واسرع

وطلع زبه عشان يخلى هاجر تمصه
وهاجر نزلت مص فى بتاعه وعينها مليانه شهوة

بعد ما حس انه قرب يجيب من مصها قالها هيجيب قالتله هات على بزازى
وحط زبه بين بزازها ينيكها
وبدا يسرع في نيكه لبزازها

 وفضل ينيك فى بزازها لحد ما جاب على بزازها نزلت هاجر تمص فى زبه من تانى لحد ما وقف زب خالد……..
خالد مسك هاجر قلبها على بطنها وحط زبه على باب كسها ورزعه مره واحد
هاجرر: ااااااه…. زبك فشخنى….. نيك مرات عمك اللبوة
خالد كسك حلو يا شرموطة
وسرع خالد فى النيك وقلبها دوجى ستايل

وحط صباعه فى طيزها يبعبصها وهو بينيكها
وفضل ينيك لحد ما جاب على طيزها من بره ووعدها انه هيكررها تانى ونزل خد دش ولبس وراح لليلى الى كانت مستنياه….

سلام يا صديقى وتابع عشان تشوف هيعمل ايه مع ملك و يارا وازاى هينيك امه

اهلا بيك يا صديقي فى الجزء التالت من قصة بنت عمي وازاى وصلتنى لمحارمى.

هنبدا فى الجزء التالت بعد ما خالد ناك هاجر مرات عمه ووعدها انه هيكرر العلاقه تانى معاها..

نزل خالد من عند هاجر خد دش ولبس وراح لليلى الى كانت مستنياه:

ليلى: ايه يعم كل ده تأخير
خالد: معلش كان ورايا كام حاجه بخلصها
ليلى: طب يلا عشان الاكل هيبرد
خالد: يلا احسن انا جعان اوى

ليلى كانت لابسة قميص نبيتى وتحتيه برا واندر لونهم اسود
خالد مكنش متأثر بالمنظر لأنه متعود عليه لأن كان بينهم علاقة…. الواضح كده ليلى بدأت تصعب على خالد من محاولاتها انها ترضيه وخالد مكنش متأثر تأثر جنسى بالعكس ده كان فى عينيه نظرة شفقه وعطف تجاه ليلى والواضح انه هيرجع علاقته بيها..

ليلى: ايه رأيك في الاكل
خالد: تسلم ايدك بجد بقالى كتير مكلتش اكل بيتى (بسبب شغله وانه بيرجع البيت متأخر)
ليلى: يا**يكون عجبك
خالد: بقولك تسلم ايدك بجد الاكل تحفه
ليلى: من قلبك ولا زى ما بتقولى هنرجع ومبنرجعش
خالد: ليلى انا قولتلك هظبط امورى انا وضعى دلوقتي ميسمحش
ليلى: قبل ما تقول حاجه انا عايزة اقولك انى محتاجاك جنبى شعور الوحده هلاقيها من سفر ابويا ولا موت امى
انت الوحيد الى حسيت معاه بالأمان اوعى تفتكر انه سهل اسلم جسمى لحد واوعى تقول عليا رخيصة انا سلمتك جسمى عشان حبيتك عشان كنت شايفه فيك ابويا واخويا وحبيبى وجوزى وصاحبى مش مجرد واحد بريحه ويريحنى الى انا حاساه تجاهك مش جنس دى حاجات اكبر من الجنس بكتير الى بينا مشاعر وحب ياريت تراجع نفسك يا خالد وخليك دايما فاكر انى محتاجاك.

اتأثر خالد بكلام ليلى والدموع الى بدأت تسيل من عينها وافتكر زكرياتهم ولياليهم سوا وحس انه فعلا ظالم ليلى وحس انه قد ايه هيا محتاجاه وانها بتحس معاه بالأمان…

خالد: ليلى انا لما سبتك مكنش عشان شوفتك رخيصة او كنت بلعب بيكى ليلى انتى كنتى كل حاجه بالنسبالي مش سهل انى ابعد عنك وانا شايفك قصاد عينى كل يوم انا مشيلتش عينى من عليكى انا كنت معاكى فى كل لحظه وعارف عنك كل حاجه..
انتى كل حاجه بالنسبالي يا ليلى….. انا بحبك….
ليلى: وانا كمان بحبك يا خالد

دخلت ليلى فى حضن خالد وعينهم هما الاتنين بتنزل دموع على كل لحظه هما سابو بعض فيها

اتصل خالد بأمه وعرفها انه هيبات عند واحد صاحبه عشان تعبان… رجع خالد لليلى وقالها انه هيبات معاها وليلى كانت فرحانه جدا بكده… دخل خالد وليلى اوضة النوم ونامت ليلى فى حضن خالد لأول مره من ساعة لما سابو بعض…. صحى خالد من النوم فى الفجر وشاف ليلى وهيا حاضناه وقعد يتأمل فى وشها البريئ وحس ب قد ايه هو بيحبها وخدها فى حضنه وكمل نوم ودى كانت احسن مره خالد ينام فيها ليلة كانت كلها هدوء وأمان والاهم من كده كانت مليانه حب……

صحى خالد ملقاش ليلى جنبه طلع يدور عليها لقاها فى المطبخ بتحضر الفطار دخل وقف وراها باس رقبتها و ودنها وزبه بين فلقتين طيزها المدوره وقالها بحبك… ردت ليلى قالتله وانا كمان يا حبيبى…
قعد خالد وليلى فطروا ونزل خالد من عند ليلى رجع بيته
اول ما دخل الشقة سمع صوت اهات جاى من اوضة اخته دخل خالد عند اوضة اخته لقى الباب مش مقفول وفيه مكان يشوف منه ايه الى بيحصل جوه بص خالد لقى ملك ويارا بيتساحقوا وشاف يارا اخته وهيا بتنيك ملك بنت عمه فى طيزها بخياره وملك بتقول نيك كمان يا خالد… بحبك يا خالد.. يارا رزعت الخياره مره واحده فى طيز يارا وقالتلها لمى نفسك يا لبوة ده اخويا….
ملك: اااااه براحه يا شرموطه ما انتى كمان نفسك في زب خالد
يارا: انا اخته اولى بيه
ملك: انا بنت عمه يعنى حلال مش زيك
يارا: خالد بيعتبرك زى اخته يعنى مستحيل يبصله
ملك: انا لو مكان كان زمانى اتناكت منه مش زيك خايبه
يارا: انا شوفته قبل كده بيتجسس عليا ودخلت وراه الحمام لقيته بيضرب عشره ومغمض عينه
ملك: يبقى اكيد بيتخيلك يا لبوة
يارا: ياريت عشان هموت على زبه
خالد: دخل الاوضة… هتموتى على زبى يا لبوة وانتى يا متناكه لو اختى كان زمانك اتناكتى منى؟
اتخضت ملك ويارا واتغطو بملاية السرير..
خالد نزل بنطلونه مش نفسك في زبى يا لبوة؟!! تعالى هو برضو نفسه فيكى
جريت يارا على خالد ودخلت معاها فى بوسة طويله ونزل خالد ايده على طيز يارا العريانه وفضل يبوس فيها كل ده وملك طلعت زبه من البوكسر ونازل مص ولحس فى زبه
خالد: براحه يا لبوه مش هيطير
ملك: كان نفسي فيه من زمان ومش هسيبه
يارا: وسعى يا متناكه سيبينى امص شويه
خالد مصوا مع بعض

مسك خالد يارا نيمها على السرير وطلعت ملك قعدت على راس يارا وحاطه مسها على شفايف يارا
وخالد نازل اكل فى كس اخته الوردى الصغنن
بدلو الوضع ونام خالد على ضهره وطلعت يارا قعدت على زبه وملك قعدت على وش خالد

فضلت يارا تتنطط بطيزها على زب خالد وخالد نازل اكل فى كس ملك… فضلو شويه ع الوضع ده وبعد كده قامت ملك من على وش خالد ونزلت دوجى ستايل ونامت يارا قصادها وحطت وش ملك فى كسها ودخل خالد زبه فى طيز ملك

وفضل خالد يرزع فى طيز ملك لحد ما حس انه هيجيب
نزلو الاتنين على ركبهم وبدأ خالد ينزل على بزازهم

سابهم خالد ودخل خد دش ورجع على اوضته وناام…..
صحى خالد من النوم ونزل قعد مع مالك صاحبه فى نفس الكافيه الى بيقعدو فيه على طول.
مالك: اقعد يا خالد
خالد: ادينى قعدت يا وش الفقر
مالك: ليه يعم ده انا كنت هعزمك ع الغدا حتى
خالد: ده بمناسبة ايه
مالك: من غير مناسبه هو لازم يكون فيه سبب
خالد:اصل ما اتعودتش غير ع المشاكل من وراك
مالك:لاء المرادى غير
خالد:لما نشوف
مالك: طب يلا عشان نتحرك
مشى خالد ومالك عشان يروحو على بيت مالك واول ما خالد دخل بيت مالك لقى مكنه بتحضر الغدا المكنه دى كانت اخت مالك
اخت مالك: رشا سنها 20 سنه طولها 169 وزنها 76 يعنى بطاية فى نفسها طيز كبيره جدا وبزاز وسط حاجه اخر شرمطه ودى صوره قريبه ليها

ا
دخلت سلمت عليها وقابلت امها.. امها ملفايه مفيهاش غلطه اسمها نورهان سنها 42 سنه بزاز كبيرة وطيز اكبر

قعدنا ع السفرة كانت رشا قاعده قصادى ومالك جنبى و نورهان على راس السفرة.
واحنا بناكل حسيت برجل على زبى. بصيت على رشا لقيتها بتعض على شفتها وبتغمزلى خلصت اكل وانا كلى هيجامن جوز الشراميط الى جنبى.راح مالك يجيب حاجه ساقعه فى نفس الوقت اللي رشا ندهت على فيه قالتلى استأذنت من نورهان قولتلها تلاقى رشا محتاجه حاجه وروحت لرشا المطبخ اول ما دخلت خدتنى فى بوسة طويلة بعد كده فكت زرار البنطلون ونزلت البوكسر ونزلت مص فى بتاعى لحد ما قولتلها هجيب قالتلى هات فى بوقى قومت مسكت راسها وفضل ادخل واطلع وبى كأنى بنيكها فى بوقها لحد ما جبت فى بوقها وشربتهم كلهم ومسابتش ولا نقطه
وخدت رقمى وقالتلى لينا مقابلة طلعت انا وهيا فى نفس الوقت اللي جيه فيه مالك قعدت شويه ومشيت وانا كل ندم ازاى اعمل كده فى صاحب عمري ازاى اسمح لنفسى انى اوصل للمرحلة دى مع اخته.. رجعت البيت خدت دش ومكنش فى حد فى البيت غير امى قعدت معاها شويه وقولتلها هدخل انام اول ما دخلت سمعت امى وهى بتصوت
روحتلها لقيتها واقعه فى نص الحمام ولابسه اندر فتلة وبرا لونهم ابيض جيت اقومها قالتلى مش قادره رجلى واجعانى
قولتلها حاولى تقومى تدخلى اوضتك… مش قادرة يا حسام… طب استنى هشيلك… براحه يا خالد… شيلتها وكانت ايدى تحت طيزها وصدرها مفعوص فى صدرى وشايف صدرها لحد الهالة الوردى الى حوالين الحلمه.. نزلتها ع السرير وروحت جبتلها كريم…. استنى هدهنلك رجلك… براحه يا خالد بتوجعنى…. بدأت ادهن واطلع بإيدى من عند الركبه لحد جنب كسها وهيا مش طالع منها غير.. اااه..اممممم…. وعينى متشالتش من على كسها الى الاندر الفتله مش مداريه وشايف سوايله بتنزل براحه وهيا بتئن
خالد: نامى على ضهرك وانا هعملك مساج كامل لضهرك
جيهان: ماشى.. اممم
خالد بدأ يدلك ويرفع ايده لحد جنب كسها وصباعه بيلمس كسها من ع الجنب.. واحده واحده بدأ يدلك زنبورها بالراحه وامه مش ممانعه… نزل خالد بلسانه يلحس كس امه:
جيهان: اخيرا يا خالد… اخيرا يا ابن بطنى حسيت بيا.. انا نفسي فيك من زمان.. اااااه….. اححح…. خخخخخ. وبدأت تنزل عسلها وتترعش جامد
يارا: دورى انزل بقا
خالد: اقعدى اتفرجى وانتى ساكته يا شرموطه
جيهان: تعالى الحسلك كسك يا لبوة
يارا: انتى الى دايما مريحانى… بحبك يا متناكتى
خالد دخل زبه فى كس امه وفضل يرزع بغل و ندم انه مناكهاش من زمان
جيهان: اسرع.. اسرع… كمان يا خالد كمان
خالد: خدى يا متناكه
يارا نزلت عسلها ع وش امها ونامت جنبها
جيهان: عسلك حلو اوى يا لبوة
يارا:…….. مبتردش
خالد نزلها على زبه وخلاها تمصه لحد ما جاب على بزازها

دخل خالد الحمام خد دش ورجع على اوضته وناام….
صحى خالد على صوت رنة تيليفونه:
ليلى: ايه يعم كل ده نووم.. دى رابع مره اتصل
خالد: معلش يا روحى كنت مرهق شوية (حقه الصراحه ده ناك كل الى فى القصه )
ليلى: ولا يهمك… قوم البس عشان الشغل وهعدى عليك بالعربية متجبش عربيتك
خالد: ماشى يا روحى
قام خد دش ولبس ونزل لقى ليلى مستنياه قدام العربية
جريت ليلى عليه خدته بالحضن وقالتله وحشتنى جدا جدا… انتى اكتر يا قلبى… ركبوا العربية واتحركوا ع الشغل
ليلى: ده باينه هيبقى شيفت لوز
خالد: كده كده
ليلى: بحبك
خالد: وانا كمان
صوت من بعيد: هااى
ليلى: انتى مين
الصوت: انا هايا ممرضه جديده معاكو
ليلى: تشرفنا يا هايا
هايا لخالد: مش نتعرف؟
خالد: انا خالد ازيك يا هايا
هايا: كويسه جدا ومبسوطه انى شوفتك
خالد: احنا كمان مبسوطين اننا شوفناكى ولا ايه يا ليلى
ليلى بغيظ: طبعا يا حياتى
خالد: نسيت اقولك يا هايا اصل ليلى خطيبتى
ليلى بفرح: ايه ده بجد! اه صحيح احنا مخطوبين
هايا بغيظ: ر*** يخليكو لبعض
خالد: طب يلا ع الشغل ولا ايه؟
هيا وليلى فى صوت واحد: اكيد طبعا
فى البريك…..:
ليلى: انت بتتكلم بجد؟
خالد: فيه ايه
ليلى: انت قولتلها احنا مخطوبين
خالد: هو انتى متعرفيش؟
ليلى: اعرف ايه؟
خالد: اصلى كلمت باباكى وشرحتله وضعى وخطوبتنا الشهر الجاى
ليلى: انا بجد بحبك
خالد: وانا كمان بموت فيكي
خلص اليوم بسلام وليلى وصلت خالد لبيته وقالها انه هيجيلها بليل……..
خالد: انا قررت اخطب
جيهان: ومين سعيدة الحظ
خالد: ليلى زميلتى من ايام الكلية
جيهان: مبروك ياحبيبي
خالد: ا***يبارك فيكي
يارا و ملك: من بعيد… احنا سمعنا سيرة خطوبه
جيهان: خالد هيخطب
يارا: عندنا فرح قريب وبتتنطط من الفرحه
ملك بحزن: مبروك يا خالد
خالد خد باله: ا*** يبارك فيكي يا لوكا
جيهان: انا هتصل ب هاجر اقولها….. الو… ازيك يا هاجر
هاجر: كويسه يا جيجى
جيهان: خالد هيخطب
هاجر: بجد… الف مبروك ياحبيبتي… اديني خالد اباركله
خالد: الو.. ازيك يا هاجر
هاجر: مبروك يا خالود
خالد: ***يباركلك يا جوجو.
دخل خالد اوضته بعد ما عرف اهله انه هيخطب وبعت مسدج ل ريم
خالد: ازيك يا ريم… كده متسأليش عليا ولا خدتى غرضك وخلعتى
ريم: انا برضو اللي خدت غرضى وخلعت !
خالد: انا هخطب وخطوبتى الشهر الجاي
ريم: الف مبروك ياقلبي****يتمم على خير
خالد: عقبالك يا روحى
ريم: ان شاء***.
غير خالد لبسه ونزل ركب عربيته وراح على بيت ليلى…
خالد: انا جيت يا حياتى
ليلى: اطلع انا مستنياك من بدري
خالد طلع ونده عليها مردتش دخل اوضة النوم لقاها قاعده ولابسه قميص نوم جامد جدا:
خالد: مش قادر ع كل الجمال ده
ليلى: متقلقش مش هعمل حاجه… عاملالك مفاجأة
خالد: ايه هيا
ليلى: انا عملت ترقيع من اسبوع
خالد: ليه كده… انا حابك زى ما انتى
ليلى: عشان دخلتنا تبقى دخلة بجد
خالد: انا بحبك زى ما انتى من غير ما تغيري حاجه.. بحب كل حاجه فيكى.. شكلك، صوتك، ضحكتك واهم حاجه..
ليلى: ايه اهم حاجه
خالد: كسك طبعا
ليلى: انت سافل على فكره
خالد: مفيش حاجه كده ولا كده طب
ليلى : لاء يوم فرحنا
خالد: ماشى
نزل من عندها واتحرك فى طريقه للكافيه… قرر يكلم رشا ويعرف منها هيا ليه عملت كده
خالد: ممكن اعرف انتى عملتى معايا كده ازاى
رشا: انا عاوزه اقولك حاجه بس خايفه من رد فعلك
خالد: متخافيش وقولى كل حاجه
رشا : بص يا خالد انا وامى بنتساحق من ساعة موت ابويا
وفى يوم مالك اخويا دخل علينا وشافنا واحنا بنتساحق
فلاش باك:
مالك: انتو بتعملو ايه
نورهان: استنى يا مالك هفهمك
مالك: انا مش عايز افهم حاجه… انتو الاتنين هتسيبولى نفسكو والا هفضحكو
نورهان: حرام عليك يبنى انا امك
رشا: يا مالك احنا اهلك ازاى تعمل فينا كده
مالك: هتعملوا الى هقول عليه وبالحرف الواحد
رجعنا من الفلاش باك:
ومن ساعتها ومالك بينيكنا وبيعرص علينا لناس اونلاين…
خالد مصدوم من الى سمعه ومش متخيل ان صاحب عمره يعمل كده
رشا: انا مقدره صدمتك يا خالد بس دى الحقيقه
خالد: انا مش عارف اقولك ايه
رشا: متقولش حاجه بس انا محتاجاك جنبى
خالد: محتاجانى ازاى يعنى
رشا: مالك مبقاش زى الاول وبقى بيتكيف لما بيعرص علينا
اكتر من لما بينيكنا… ومخبيش عليك انا اتعودت على النيك ومش هينفع اروح لحد بره يفضحنى وشايفه انك اولى بينا
خالد: بيكو؟!!
رشا: انا وامى ما هو امى معايا فى نفس المشكله وشهوتها اعلى منى
خالد: مش عارف اقولك ايه سيبينى دلوقتي
رشا: فكر كويس يا خالد
خالد: سلام دلوقتي
رجع خالد بيته وهو مصدوم بسبب ان صاحبه بيعرص على اهل بيته مش انه بينيكهم ما هو خالد برضو بينيك امه واخته…..
سلام يا صديقي اشوفك فى الجزء الرابع..
تابع عشان تعرف ايه الى هيحصل فى الجزء الرابع وعشان تعرف خالد هيعمل ايه مع رشا ونورهان….