رواية – سر الليالي الممنوعة – الجزء السابع: الذروة العائلية والسر الكبير – قصص سكس محارم أخوات

الفصل العشرون: الذروة اليومية والرغبات المتفجرة
الإدمان على الخيالات الواقعية ده وصل لمرحلة مجنونة في بيت مدام سهام، اللي بقى زي البركان اللي يتنفجر كل لحظة من الشهوة الممنوعة والمشاركة العائلية الكاملة. طارق، الضابط الطيار الوسيم في الـ35، كان يعيش في قمة السعادة الجنسية، جسمه العضلي القوي ده بقى أداة المتعة للثلاث ستات: سهام الأم الخمسينية الممتلئة، جسمها الطري زي الفاكهة الناضجة اللي بتنفجر من العصارة، بزازها الكبار الثقيلة تتمايل مع كل حركة، حلماتها الوردية الكبيرة دايماً منتصبة من الشهوة اللي مش طفيت، طيزها المدورة الطرية زي الوسادة اللي بتدعو للضرب والعصر والنيك بعنف، كسها المشعر الدافئ مبلل دايماً يحرقها من الداخل زي النار اللي عايزة زب سميك يطفيها ويملاها لبن ساخن؛ هبة البنت الكبيرة الـ18، الطالبة الجامعية الشرموطة الصغيرة، جسمها النحيف المثير زي الغزال اللي بيجري في الصحرا، بزازها الصغيرة المدببة زي الرماح حساسة تتنفخ وتحمر من أقل لمسة، طيزها الصغيرة المدورة تتحرك زي الراقصة الشرقية، كسها الوردي الضيق زي العذراء اللي جربت النيك العنيف وأدمنته، شعرها الأشقر المتماوج ينزل على كتفها زي الشلال الذهبي، عيونها الخضراء زي الزمرد اللي بيبرق من الرغبة الحيوانية؛ آية الصغيرة الـ16، طالبة الثانوي اللي كانت بريئة وبقت مولعة، جسمها الصغير الناشئ زي الوردة اللي تتفتح، بزازها الناشفة زي البراعم الحساسة، كسها الناعم الوردي الطري زي العسل الجديد، طيزها الصغيرة البارزة جاهزة للتوسيع والنيك الأول.
الذروة العائلية دي كانت تيجي كل يوم، مش بس ليلاً؛ في الصباح الباكر، قبل ما طارق يروح شغله في القاعدة، يجمع الثلاثة في الغرفة، يبدأ بجلسة سريعة بس مثيرة أوي. في يوم، سهام كانت نايمة على السرير، روبها مفتوح يظهر بزازها الكبار الثقيلة وحلماتها المنتصبة زي الزراير الوردية، طارق دخل، جذبها من رجليها، فتح رجليها بعنف زي الوحش الجائع، لحس كسها المشعر بعمق شديد، لسانه يدخل جوا الفتحة الدافئة المبللة بعسلها الغزير، يدور على بظرها المنتفخ زي الفراولة الساخنة، يمصها بعنف لحد ما تنتفخ أكتر وتصرخ، إصبعين سميكين يدخلان في طيزها الضيقة الكبيرة، يحركهم داخل وخارج بسرعة زي الآلة، عسلها يسيل في بقه زي النهر الحلو، هي تئن بصوت عالي زي الشرموطة اللي مشبعش: “أه أه يا طارق، لحس كسي أقوى، اشرب عسلي كله، افتح طيزي بأصابعك السميكة، جيب شهوتي في بقك.” هبة دخلت الغرفة، مولعة من الصوت، خلعت هدومها فوراً، جسمها النحيف ملط يبرق تحت الشمس اللي داخلة من الشباك، قعدت على وش أمها، كسها الوردي الضيق على فم سهام: “ماما، لحسي كسي زي ما عمي بلحس كسك.” سهام لحست بعنف، لسانها يدخل جوا كس بنتها، تمص بظرها الصغير لحد ما ينتفخ، إصبعها في طيز هبة يوسعها، هبة تئن: “لسانك ده حلو أوي يا ماما، لحسي أقوى، كسي مولع نار.” آية دخلت، عيونها البريئة اتسعت من الإثارة، خلعت بيجامتها بسرعة، جسمها الصغير ملط، بزازها الناشفة حساسة، كسها الناعم مبلل، راحت تحت طارق، لحست بيضاته الثقيلة من تحت، لسانها الصغير يدور عليهم زي الطفلة اللي بتلحس حلوى، تمصهم بعمق: “عمي، بيضاتك مليانة لبن ساخن، عايزاه في كسي اليوم.”
طارق رفع رأسه من كس سهام، زبه السميك منتصب زي السيف الحديدي، سحب آية، دخل زبه في كسها الناعم بلطف أول عشان ما يؤذيهاش، الرأس الأحمر يفتح الشفايف الوردية ببطء، ثم أقوى شوية، يضرب في رحمها الصغير، صوت التصفيق الخفيف يرن، آية تصرخ من الألم والمتعة المختلطة: “أه أه، زبك كبير أوي يا عمي، بيفتحني زي عذراء كل مرة، نيكني أقوى، كسي بيحرق من الشهوة.” هبة نزلت من وش أمها، راحت تلحس كس آية من الجانب، لسانها يدور على البظر الصغير بينما زب طارق داخل وخارج، سهام قامت، لحست طيز آية من ورا، لسانها يدخل جوا الفتحة الصغيرة، إصبعها تحركها: “طيز بنتي الصغيرة طرية أوي، عايزة توسيع.” النشوات جات متتالية: آية جابت أول، عسلها الطازج ينفجر على زب طارق زي الشلال الصغير، جسمها يرتعش زي الورقة في العاصفة؛ ثم هبة تلعب في كسها وتشوف، جابت نشوة، عسلها يسيل على السرير؛ سهام من اللحس والتفرج، كسها ينفجر عسلاً غزيراً. طارق نفجر لبنه في كس آية، ساخن زي البركان، يملاها لحد ما يسيل خارج، الثلاثة يلحسوه بعض في قبلات مجنونة، ألسنتهم متشابكة مليانة لبن وعسل.
الجلسة الصباحية دي استمرت ساعة كاملة، مواقف سريعة بس مثيرة أوي: طارق ينيك بزاز سهام الكبار، زبه السميك بينهم يتحرك داخل وخارج زي الآلة، رأسه الأحمر يلمس شفايفها، هبة وآية يلحسوا الجانبين، لسانهم يدور على العروق البارزة؛ ثم هبة تركب زبه، كسها الضيق ينزل عليه ببطء ثم بسرعة زي الراقصة الشرموطة، طيزها الصغيرة تتصفع على فخاذه القوية، سهام تلحس بيضاته من تحت، آية تعض بزاز هبة المدببة لحد ما تحمر. النشوات كانت متعددة، السرير غرق بعسل الثلاثة ولبن طارق، الجو مليان ريحة الجنس الساخن.
الفصل الحادي والعشرون: الخيالات الواقعية في الأماكن الجديدة والمخاطر المتزايدة
الإدمان على الخيالات الواقعية ده خلاهم يبحثوا عن إثارة جديدة خارج البيت، عشان الروتين ما يملش. طارق، اللي يطير طيارات، اقترح رحلة خاصة في طيارة صغيرة للعائلة. في الرحلة دي، فوق السحاب، الطيارة تهتز شوية من الريح، الجميع خلعوا هدومهم، أجسامهم ملط تحت الشمس اللي داخلة من النوافذ. طارق قفل الطيار الآلي، راح لسهام أول، رماها على الكرسي، فتح رجليها، لحس كسها بعنف زي الجائع اللي مشبعش، لسانه يدخل جوا الفتحة المبللة، يمص بظرها لحد ما يصرخ، إصبعين في طيزها يحركهم بسرعة، هي تصرخ أعلى من صوت المحرك: “لحس كسي فوق السحاب، أه أه، جيب شهوتي في السماء.” هبة راحت تلحس بزاز أمها الكبار، تمص حلماتها الوردية بعنف، عضتهم لحد ما احمرت: “بزاز ماما ثقيلة أوي، عايزة أرضع منهم.” آية، مولعة من المشهد، قعدت على وش أمها، كسها الناعم على فمها: “ماما، لحسي كسي الصغير.” سهام لحست بعمق، لسانها يدور على البظر الصغير، تمص الشفايف الناعمة، آية تئن: “لسانك حلو أوي يا ماما، كسي بيحرق.”
طارق سحب لسانه، دخل زبه في كس سهام بقوة، ينيكها زي الآلة فوق الغيوم، زبه السميك يضرب في رحمها بعمق، صوت التصفيق يختلط مع صوت الطيارة، هي تصرخ: “نيكني أقوى يا طارق، زبك ده في السماء بيجنني، افتح كسي لحد ما يتقطع.” هبة نزلت، لحست طيز أمها من ورا، لسانها يدخل جوا الفتحة، إصبعها تحركها، آية تلعب في بزاز هبة من فوق. النشوة جات لسهام، عسلها ينفجر زي الشلال فوق السحاب، جسمها يرتعش مع اهتزاز الطيارة.
غيروا المواقف في الطيارة الضيقة، طارق راح لهبة، رماها على الكرسي التاني، دخل زبه في طيزها الصغيرة بعنف، يوسعها زي الوحش، يضرب خدود طيزها لحد ما تحمر وتصرخ: “طيزي بتحترق فوق السحاب، نيكني أقوى يا عمي، ملاها لبنك.” سهام لحست كس هبة من تحت، لسانها يشرب العسل الغزير، آية لحست بيضات طارق، تمصهم بعمق زي الطفلة الشهوانية. هبة جابت نشوة عنيفة، عسلها يسيل على وش أمها، جسمها يرتعش زي الطيارة في العاصفة.
دلوقتي دور آية، طارق رفعها بلطف، دخل زبه في كسها الناعم ببطء أول عشان ما يؤذيهاش، الرأس الأحمر يفتح الشفايف الوردية، ثم أقوى شوية، يضرب في رحمها الصغير، صوت التصفيق الخفيف يرن، آية تصرخ: “زبك كبير أوي يا عمي، بيفتحني فوق السماء، نيكني بلطف ثم أقوى، كسي مولع نار.” هبة لحست طيز آية من ورا، لسانها يدخل جوا، سهام عضت بزاز آية الناشفة، مصت حلماتها لحد ما احمرت. آية جابت نشوة أولى فوق السحاب، عسلها الطازج ينفجر زي المطر الصغير.
الجلسة في الطيارة استمرت ساعة كاملة، مواقف مجنونة مع الاهتزاز: الثلاثة يمصوا زب طارق معاً فوق، فم سهام يبلع الرأس بعمق، لسان هبة يدور على العروق البارزة، لسان آية على البيضات الثقيلة تمصهم؛ طارق ينيك بزاز سهام الكبار، زبه بينهم يتحرك زي الآلة، هبة وآية يلحسوا الرأس من الجانبين، يمصوه بعنف. أخيراً، نفجر لبنه على أجسامهم المبللة بالعرق والعسل، اللبن الساخن يغطي بزازهم ووجوههم، هم يلحسوه بعض في قبلات مجنونة متشابكة، ألسنتهم مليانة لبن وعسل، الطيارة تهتز مع نشوتهم.
الفصل الثاني والعشرون: المخاطر الكبيرة والسر يقرب للانهيار
الإدمان ده زاد، بس المخاطر كمان: في يوم، الجارة اللي سألت قبل كده، سمعت الأصوات أقوى، راحت لسهام: “مدام سهام، الأصوات دي مش طبيعية، لو مش هتوقفوا، هبلغ الشرطة.” سهام خافت أوي، قلبها دق، بس قالت: “ده تلفزيون، متقلقيش.” رجعت البيت، حكت لطارق والبنات، الجميع خاف، بس الشهوة غلبتهم، استمروا في الجلسات، بس بحرص أكتر، يستخدموا موسيقى عالية عشان تغطي الأنين.
طارق اقترح خيال جديد للإثارة: “نخرج لرحلة في الغابة، ننيك تحت الشجر.” في رحلة كده، في مكان نائي، الجميع ملط تحت الشجر، طارق نيك سهام على الأرض، زبه في كسها، الأوراق تحت طيزها، هي تصرخ: “نيكني في الطبيعة، زبك ده وحش.” هبة وآية لحسوا بعض جنبهم، النشوة جات مع صوت الطيور.
السر الكبير ده هيستمر، بس الانهيار قرب، والقصة مستمرة في الجزء الثامن، مليان توتر وإثارة أكتر.


