Uncategorized

محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء الرابع: الشك والشهوة المزدوجة – قصص سكس محارم أخوات


يا جماعة، بعد المغامرات اللي حصلت في الجزء الثالث، الشهوة المحرمة بيني وبين أمي فاطمة بقت زي إعصار جامح مش بيهدأ، كل لحظة في حياتنا بقت مليانة بنيك صريح ومشاهد شهوانية تجنن اللي يسمعها، مع تفاصيل حسية تخلي الجسم يرتعش لوحده: ريحة العرق النسواني المخلوط بريحة الجنس، طعم العصارة الحلوة اللي بتنزل من كسها، لمس الجلد الساخن اللي زي الحرير المبلول، وأصوات الأنين والتصادم اللي زي موسيقى محرمة. أنا أحمد، الابن اللي زبي الكبير السميك طوله 20 سم بقى مدمن على كس أمي الضيق الساخن وطيزها الطرية المدورة زي البطيخة الناضجة، وهي فاطمة اللي جسمها المليان ده، صدرها حجم 38D بيتقافز زي البالونات المولعة نار، حلماتها البنية الغامقة دائمًا واقفة ومنتفخة زي كأنها بتنادي على فمي يمصها ويعضها، وكسها ده اللي دائمًا مبلول زي النهر، شعره الأسود الخفيف يغطي شفرات منتفخة وبظر وردي بارز زي زر الإثارة. الدراما زادت دلوقتي مع الشك اللي بدأ يدور حوالينا، خاصة من خالتي سمية اللي جسمها كمان مثير ومليان، وده خلى الشهوة أقوى وأكثر جنونًا، مع خطر الاكتشاف اللي بيضيف طعم حارق لكل لحظة. ده الجزء الرابع، هحكي فيه بالتفصيل الأكبر، مع حوارات شهوانية تجعل الزب يقف والكس يبلل، ومشاهد نيك درامية مشوقة طويلة تخليكم مش قادرين تنتظروا الجزء الخامس.

اليوم ده بدأ عادي، بس جوايا كنت مولع نار من ذكريات نيك طيز أمي إمبارح، اللي كانت ضيقة زي العذراء وجدرانها الساخنة ضغطت على زبي لحد ما قذفت لبن كثيف جواها، يملى الفتحة ويخرج شوية على فلقتيها الطرية. صحيت الصبح، روحت المطبخ، لقيت أمي واقفة بتعمل الإفطار، لابسة قميص نوم خفيف شفاف، صدرها الكبير بارز من تحته، الحلمات الغامقة بانة بوضوح زي أزرار التحكم في الشهوة، وطيزها المدورة بتترجرج مع كل حركة وهي بتقلب البيض. ريحة الطعام مخلوطة بريحتها النسواني، عرق خفيف من الليلة اللي فاتت، خلتني أحس بنار في زبي يقف لوحده. قربت منها من ورا، حضنتها بقوة، وزبي المنتفخ لزق في طيزها، حسيت بلحمها الناعم الدافئ يضغط عليه زي وسادة ساخنة. قلت لها بصوت خشن مليان شهوة: “صباح الخير يا ماما، طيزك دي لسة حساسة من نيكي إمبارح؟ زبي عايز يدخل تاني دلوقتي، يحس بضغط جدران طيزك الضيقة.” دارت وجهها بابتسامة شهوانية، عيونها السودا تلمع زي اللي جوعانة، وقالت بصوت مثير زي همس العاهرة: “صباح النور يا حبيبي، أيوة يا ولد، طيزي لسة مولعة من زبك الكبير ده، جدرانها حرقتها من المدد اللي عملته، بس كسي ده كمان مبلول من الصبح، عايزة أحس برأس زبك المنتفخ يحك في شفراتي.” مسكت إيديها زبي من فوق البنطلون، عصرته بلطف ثم بقوة، حسيت بدفء كفها ينتقل لزبي زي كهربا، وقالت: “يا إلهي، زب ابني سميك أوي، وريدانه منتفخة زي كأنها هتنفجر، تعالى نيك أمك قبل الإفطار.”

مش قدرتش أصبر، سحبت القميص لفوق، شفت جسمها العريان، صدرها يتقافز حرًا، حلماتها واقفة ومحمرة شوية من المص اللي عملته إمبارح. خليتها تنحني على الترابيزة، طيزها لفوق، فلقتيها مفتوحة، الفتحة الخلفية لسة ممددة شوية من النيك السابق، وكسها من تحت مبلول لامع، عصارته بتنزل على فخادها زي قطرات الندى الساخنة. لحست كسها أول بشهوة جامحة، لساني يدخل بين الشفرات المنتفخة، يلحس الجدران الرطبة، طعمها مالح حلو زي العسل المخلوط بعرق، مصيت البظر الوردي زي الفاكهة الناضجة، وهي بتصرخ خفيف: “آه يا أحمد، لسانك بيحرق كسي، لحس أقوى، دخله جوا ودور على البظر، ريحة كسي ده تجننك صح؟” رديت وأنا ألحس أسرع: “أيوة يا ماما، طعم كسك شهي أوي، مبلول وعصارته حلوة زي الشراب، هأمصه لحد ما تنزلي في بقي.” زادت حركة لساني، دخلته عميق جوا الفتحة الساخنة، أحس بجدران كسها تنبض حوالينه، وإيدي تلعب في طيزها، صباعي يدخل في الفتحة الخلفية الدافئة، يحركها بلطف ثم بقوة. صاحت بأنين عالي: “آه آه يا ابني، صباعك في طيزي ولسانك في كسي، الإحساس ده مزدوج ومجنون، هقذف دلوقتي، شرب عصارتي كلها.” نزلت عصارتها الغزيرة في بقي، طعمها قوي وحار، شربتها زي اللي عطشان، وجسمها يرتعش زي اللي مصعوقة بالكهربا، ريحة الجنس تملأ المطبخ مخلوطة بريحة الإفطار.

بعد كده، دخلت زبي في كسها من ورا، رأسه المنتفخ يحك في الشفرات أول، ثم غاص جوا بضربة بطيئة درامية، أحس بجدران كسها الضيقة تتمدد حوالين زبي زي قفاز مبلول ساخن، دفءها يحرق زبي من جوا. بدأت أنيك ببطء، كل دفعة أحس بتفاصيلها: رأس زبي يضرب في الرحم، عصارتها بتنزل وتجعل الدخول أسهل، صوت التصادم الرطب زي صفقة لحم على لحم. صاحت: “نيك أقوى يا أحمد، زبك بيملى كسي ويحرقه، خليه يغوص أعمق، آه آه.” زادت السرعة، ضربات قوية جامحة، الترابيزة تهتز تحتنا، صدرها يتقافز مع كل حركة، إيدي تمسكه من تحت، تعصر الحلمات المنتفخة، عض خفيف يخليها تحمر أكتر. ريحة عرقنا بتختلط، جسمنا الملزوق ينزلق مع بعض، وعرقها ينزل على ظهرها زي قطرات المطر الساخن. غيرنا الوضع، خليتها تركب فوقي على الكرسي، زبي يغوص عميق في كسها، طيزها تترجرج على فخادي، حسيت بفلقتيها الطرية تضغط عليّ زي وسادة دافئة. قالت بصوت ملهث: “دلوقتي أنا اللي هنيكك يا ولد، شوف كسي بيطلع وينزل على زبك ازاي، جدرانه بتضغط عليه زي كأنها عايزة تعصره، آه يا حبيبي.” رديت: “كسك ضيق وساخن زي الفرن يا ماما، بيحلب زبي، هقذف جواكي دلوقتي.” قذفت لبني الساخن الكثيف جواها، ينفجر زي البركان، يملى كسها ويفيض على فخادنا، وهي بتنزل معايا تاني، عصارتها تخلط بللبني، جسمها يرتعش في نشوة محرمة طويلة، وتقول: “آه يا ابني، لبنك حرق رحمي، المتعة دي مش هتنتهي أبدًا.”

أكلنا الإفطار بعد كده، بس العيون مليانة شهوة، كل نظرة زي شرارة تشعل نار جديدة. الدراما بدأت لما تليفون خالتي سمية رن، قالت هتيجي تزورنا النهارده، وأمي قالت: “يا أحمد، خالتك جاية، لازم نحترز، بس الشهوة دي مش هتوقف.” رديت بإثارة: “خلاص يا ماما، الخطر ده هيزود الجنون، ربما ننيك قدامها في الخفاء.” وصلت خالتي، جسمها مليان زي أمي، فستان ضيق يبرز صدرها الكبير وطيزها المدورة، ريحتها النسواني القوية خلتني أفكر فيها لأول مرة، زبي وقف شوية. قعدنا في الصالة، نتكلم عن أخبار العيلة، بس أمي كانت تجلس جنبي، إيديها خفيف تحت الترابيزة تلمس زبي، تعصره بلطف، وهي تقول لخالتي: “الدنيا حرة أوي يا سمية، أحمد ده راجل البيت دلوقتي.” خالتي ضحكت وقالت: “أيوة، أحمد كبر وبقى راجل جامد، عيونه دي فيها حاجة غريبة النهارده.” حسيت بالشك في صوتها، بس الإثارة زادت، أمي قالت: “تعالى يا أحمد، ساعدني في المطبخ تاني، عشان نعمل غدا.” دخلنا، قفلت الباب، وسحبت بنطلوني لتحت، مصت زبي بشهوة، بقها الدافئ يبتلع زبي لحد الحلق، لسانها يدور على الرأس المنتفخ، وهي بتغرغر: “ممم، زب ابني شهي أوي قدام خالتك، مصه بسرعة قبل ما تشك.” رديت: “آه يا ماما، بقك ساخن زي كسك، مصي أقوى.” قذفت في بقها، لبن كثيف يملى فمها، شربته كله، وقالت: “طعمه حلو زي العسل.”

خرجنا، بس خالتي لاحظت وجه أمي الأحمر، وقالت: “في إيه يا فاطمة، وشك أحمر أوي؟” أمي ردت: “الدنيا حرة.” بس الشك بدأ يدور، وخالتي قالت: “أنا هبات عندكم النهارده.” اللي خلى الليلة دي مجنونة، بالليل، أمي جات أوضتي، وخالتي في الأوضة التانية، نيكنا خفيف، زبي في كسها، وهي بتكتم أنينها: “نيك ببطء يا أحمد، خالتك ممكن تسمع.” بس الخطر زاد الإثارة، قذفت جواها، وهي تصرخ خفيف. الصبح، خالتي قالت: “سمعت أصوات غريبة بالليل، في إيه؟” أمي ردت: “حلم وحش.” بس الشك زاد، والشهوة كمان.

الشهوة دي مش هتنتهي، والشك هيزود الدراما في الجزء الخامس.

(نهاية الجزء الرابع… انتظروا الجزء الخامس في حلقة جديدة)



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى