محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء الخامس: الشكوك والشهوة الجامحة – قصص سكس محارم أخوات

اليوم ده، بعد ليلة الشكوك اللي مرت في الجزء الرابع، صحيت الصبح مولع نار، زبي واقف زي الصخرة من ذكريات نيك أمي الخفيف بالليل قدام غرفة خالتي، اللي كسها ضغط على زبي زي قفاز ساخن مبلول، وعصارتها نزلت مخلوطة بللبني الساخن اللي قذفته جواها، ريحة الجنس لسة عالقة في الأوضة زي عطر ثقيل يثير الغريزة. روحت الحمام أغسل وجهي، بس سمعت صوت أمي وخالتي في المطبخ بيتكلموا، صوت خالتي سمية فيه شوية شك: “يا فاطمة، أنا سمعت أصوات غريبة بالليل، زي أنين وهزة، ده إيه؟ مش هتقوليلي في إيه بينك وبين أحمد؟” أمي ردت بصوت هادئ بس متوتر: “يا سمية، ده حلم وحش، مفيش حاجة، أحمد ابني وأنا أمه، خلينا ننسى.” بس خالتي قالت: “مش مقتنعة، عيون أحمد عليكي مش زي ابن لأمه، وأنتي وشك أحمر دائمًا، أنا هتابع.” الشك ده خلاني أحس بخوف مخلوط بإثارة جامحة، زي كأن الخطر بيضيف نار جديدة للشهوة.
دخلت المطبخ، لقيت أمي لابسة جلابية خفيفة لزقة على جسمها من العرق، صدرها الكبير بارز، الحلمات الغامقة بانة تحت القماش الرقيق زي كأنها بتنادي عليّ، وريحتها النسواني القوي تنبعث منها زي موجة حرارة تخلي زبي ينتفخ في البنطلون. خالتي سمية قاعدة جنبها، فستانها الضيق يبرز صدرها المليان وحلماتها البارزة شوية، طيزها مدورة على الكرسي، وعيونها السودا بتبص عليّ بطريقة غريبة، زي كأنها تشك وفي الوقت نفسه مثيرة. قلت صباح الخير، وأمي ردت بابتسامة خفيفة: “صباح النور يا حبيبي، اجلس معانا.” جلست جنب أمي، وتحت الترابيزة، إيديها لمست فخدي خفيف، حسيت بدفء جلدها الناعم ينتقل لي زي تيار كهربي، وزبي وقف أكتر. خالتي قالت: “يا أحمد، إنت كبرت وبقيت راجل جامد، بس احترز من الشهوة دي، الدنيا مليانة إغراءات.” رديت بصوت هادئ: “معلش يا خالتي، الراجل محتاج يشبع شهوته.” أمي ضغطت على فخدي تحت الترابيزة، زي كأنها تقول متتكلمش كتير، بس الإثارة زادت، ريحة قهوتها مخلوطة بريحة جسمهم النسواني خلتني أحس بنار جوايا.
بعد الإفطار، خالتي قالت هتروح السوق تشتري حاجات، وطلعت. فور ما سمعت الباب يقفل، أمي دارت عليّ بشهوة جامحة، عيونها تلمع زي اللي مولعة نار: “يا أحمد، خالتك شكاكة أوي، بس ده خلاني مولعة أكتر، عايزة تنيكني دلوقتي قبل ما ترجع، الخطر ده يجنن.” رديت بصوت خشن: “أيوة يا ماما، زبي وقف من الصبح عليكي، عايز يغوص في كسك الساخن ده ويحس بعصارتك بتنزل زي المطر.” خلعت الجلابية بسرعة، شفت جسمها العريان، صدرها الكبير يتقافز، حلماتها واقفة ومنتفخة، كسها مبلول لامع، شعره الأسود الخفيف مغطي شفرات حمراء منتفخة زي الورد اللي فتح من الشهوة، ريحة كسها النسواني القوي تنبعث زي عطر يسكر الراس. مسكت صدرها بإيدي الاتنين، عصرتهم بقوة، حسيت بلحمها الطري الناعم ينزلق تحت أصابعي زي عجينة دافئة، مصيت الحلمة اليمنى بشهوة، لساني يدور حواليها، عض خفيف يخليها تحمر وتؤلم شوية، طعم حلمتها مالح من العرق، وهي بتصرخ خفيف: “آه يا ابني، مص صدري أقوى، عض الحلمات دول، هما حساسين أوي ومولعين نار، ريحة عرقي تجننك صح؟” رديت وأنا أمص اليسرى: “أيوة يا ماما، صدرك شهي زي البطيخة الناضجة، حلماتك حلوة وصلبة تحت لساني، هأعضهم لحد ما تصرخي من المتعة.”
نزلت على ركبتي أمامها، فتحت رجليها السمينة، شفت كسها بوضوح: شفرات منتفخة حمراء، البظر الوردي بارز زي زر مولع، وعصارة بيضاء شفافة بتنزل من الفتحة زي خيط حرير ساخن. لحست كسها بشهوة جامحة، لساني يدخل بين الشفرات، يلحس الجدران الرطبة الساخنة، طعمها مالح حلو قوي زي شراب مثير، مصيت البظر بقوة زي الفاكهة الناضجة، حسيت بنبضه تحت لساني زي قلب صغير يدق بسرعة. إيدي تلعب في طيزها من ورا، صباعي يدخل في الفتحة الخلفية الدافئة الضيقة، يحركها بلطف ثم بقوة، ريحة كسها وطيزها مخلوطة تخلي راسي يدور. صاحت بأنين عالي: “آه آه يا أحمد، لسانك بيحرق كسي، لحس أقوى على البظر ده، دخله جوا الشفرات ودور، وصباعك في طيزي خلاني أحس بنار مزدوجة مجنونة، ريحة كسي ده تسكرك، هقذف دلوقتي في بقك.” زادت حركة لساني سريع، دخلته عميق جوا الفتحة، أحس بجدران كسها تنبض وتضغط على لساني زي كأنها عايزة تمتصه، لحد ما نزلت عصارتها الغزيرة في بقي زي شلال ساخن، طعمها قوي وحار، شربتها كلها زي اللي عطشان من سنين، وجسمها يرتعش بعنف، رجليها تهتز زي اللي في زلزال، وعرقها ينزل على بطنها وبين صدرها زي قطرات مطر حارة.
قمت، قلعت هدومي، زبي طلع واقف زي الصخرة، رأسه أحمر منتفخ زي الفراولة اللي بتنزل عصير، وريدانه منتفخة تنبض زي قلب مولع. أمي مسكته بإيديها الدافئة، عصرته بلطف ثم بقوة، حسيت بكفها الناعم ينزلق على جلد زبي المبلول بعرقي، وقالت بصوت مثير: “زب ابني كبير أوي وسميك، رأسه أحمر ومنتفخ زي كأنها هتنفجر، عايزة أحس به جوايا دلوقتي.” خليتها تنام على الترابيزة، فتحت رجليها واسع، وضعت رأس زبي على باب كسها، حكيته في الشفرات أول، حسيت بعصارتها الساخنة تبلل رأسي زي زيت دافئ، ثم دخلته ببطء درامي، سنتيمتر بسنتيمتر، أحس بجدران كسها الضيقة تتمدد حوالين زبي زي قفاز مبلول مولع نار، دفء داخلها يحرق زبي من جوا زي فرن يذوب الحديد. بدأت أنيك ببطء أول، كل دفعة أحس بتفاصيلها الحسية: رأس زبي يضرب في الرحم بلطف، جدران كسها تضغط وتضغط زي كأنها تحلب زبي، عصارتها بتنزل وتجعل الدخول أسهل وأكثر سلاسة، صوت التصادم الرطب زي صفقة لحم على لحم مبلول، ريحة الجنس القوية تملأ المطبخ زي دخان مثير. صاحت: “نيك أقوى يا أحمد، زبك بيملى كسي ويحرقه من جوا، خليه يغوص أعمق لحد الرحم، آه آه، إحساس جدران كسي بتضغط عليك ده يجنن.” زادت السرعة، ضربات قوية جامحة، الترابيزة تهتز تحتنا زي زلزال، صدرها يتقافز قدام عيوني زي موج بحر مولع، إيدي تمسكه وتعصره، أصابعي تغوص في لحمه الطري، عض الحلمات بلطف ثم بقوة، حسيت بطعم عرقها على شفايفي زي ملح ساخن.
غيرنا الوضع عدة مرات عشان الإثارة تستمر طويلًا: خليتها تركب فوقي على الأرض، زبي يغوص عميق في كسها، طيزها المدورة تترجرج على فخادي زي جيلي طري، حسيت بفلقتيها تضغط عليّ زي وسادة دافئة مبلولة بعرقنا، إيديها على صدري تخدش بلطف، وهي بتطلع وتنزل بسرعة: “دلوقتي أنا اللي هنيكك يا ولد، شوف كسي بيطلع وينزل على زبك ازاي، جدرانه بتضغط عليه وتحلبه زي كأنها عايزة تستخرج كل قطرة لبن، آه يا حبيبي، ريحة عرقنا ده تسكر.” رديت وأنا أدفع زبي لفوق: “كسك ضيق وساخن زي الفرن يا ماما، بيحلب زبي ويحرقه، طيزك دي طرية أوي تحت إيدي، هأعصرها لحد ما تحمر.” بعدين، خليتها على ركبتها، نيك كلبي من ورا، زبي يدخل في كسها عميق، إيدي تمسك طيزها، أضرب فلقتيها خفيف يخليها تحمر وتؤلم شوية، حسيت بلحمها يترجرج مع كل ضربة، صوت التصادم عالي زي طبول شهوانية، عرقنا ينزل على ظهرها زي شلال حار، ريحته قوية تخلي الراس يدور. صاحت: “نيك كسي من ورا أقوى يا ابني، زبك بيضرب في الرحم ويحرق الجدران، آه آه، دخل صباعك في طيزي كمان، الإحساس المزدوج ده مجنون.” دخلت صباعي في طيزها الدافئة، حركته سريع، أحس بجدرانها الضيقة تضغط عليه زي كأنها تمتصه، لحد ما صاحت: “هقذف يا أحمد، قذف معايا، ملى كسي بللبن الساخن ده، خليه يفيض على فخادي.”
النيك استمر دقايق طويلة، جسمنا ملزوق بعرقنا، ريحة الجنس القوية تملأ البيت كله، أصوات أنيننا تتردد زي أغنية محرمة، لحد ما حسيت بزبي ينتفخ أكتر، قذفت لبني الساخن الكثيف جواها زي بركان ينفجر، يملى كسها ويفيض على فخادنا زي نهر أبيض ساخن، طعمه لو لحسته هيكون مالح حار، وهي بتنزل معايا تاني، عصارتها تخلط بللبني، جسمها يرتعش بعنف زي اللي في نشوة لا تنتهي، وتقول بصوت ملهث: “آه يا حبيبي، لبنك حرق رحمي من جوا، المتعة دي مجنونة ومشبعة، بس الشك من خالتك خلاها أقوى.”
بعد شوية، رجعت خالتي، وعيونها مليانة شك أكتر، قالت: “الريحة دي إيه في البيت؟ زي ريحة جنس.” أمي ردت: “ده ريحة الأكل.” بس خالتي قالت: “أنا مش مصدقة، هتابعكم.” الشك ده زاد التوتر، بس الشهوة كمان، وبالليل، لما نامت خالتي، أمي جات أوضتي تاني، نيكنا خفيف بس جامد، زبي في طيزها هالمرة، الفتحة الضيقة تتمدد، جدرانها تحرق زبي، مع خطر إن خالتي تسمع، اللي خلى النشوة أقوى وأطول.
الشهوة المحرمة دي بتزيد يوم بعد يوم، والشكوك هتؤدي لمفاجآت في الجزء السادس.
(نهاية الجزء الخامس… انتظروا الجزء السادس في حلقة جديدة)


