محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء السادس: الشكوك تكبر والشهوة تنفجر – قصص سكس محارم أخوات

اليوم ده، بعد ليلة النيك الخفيف الجامح في الجزء الخامس، صحيت الصبح مولع نار أكتر من أي وقت، زبي واقف زي الحديد الصلب من ذكريات طيز أمي الضيقة اللي جدرانها ضغطت على زبي زي قفاز دافئ مولع، وعصارتها نزلت مخلوطة بللبني الساخن اللي قذفته جواها، ريحة الجنس لسة عالقة في الأوضة زي عطر ثقيل يثير الغريزة ويخلي الجسم يرتعش لوحده. روحت الحمام أغسل وجهي، بس سمعت صوت أمي وخالتي سمية في الصالة بيتكلموا بصوت عالي شوية، صوت خالتي مليان شك وغضب: “يا فاطمة، أنا متأكدة دلوقتي، الريحة دي في البيت كله ريحة جنس، وأصوات الأنين اللي سمعتها بالليل مش حلم وحش، ده نيك حقيقي، أحمد ابنك بنيكك يا أختي؟ ده حرام وفضيحة، هتقولي الحقيقة ولا أروح أبلغ العيلة كلها؟” أمي ردت بصوت متوتر بس مثير شوية، زي كأنها خايفة بس الشك ده مولعها أكتر: “يا سمية، أنتي مجنونة، مفيش حاجة زي دي، أحمد ابني وأنا أمه، الريحة دي من الأكل والحر، خلينا ننسى ومتكبريش الموضوع.” بس خالتي صاحت: “مش هسكت، عيون أحمد عليكي زي راجل على مراته، وأنتي جسمك مولع دائمًا، أنا هتابعكم وأكشف السر ده، بس لو صح، هيكون فضيحة كبيرة.” الشك ده خلاني أحس بخوف جامد مخلوط بإثارة مجنونة، زي كأن الخطر بيضيف نار جديدة للشهوة، وزبي وقف أكتر في البنطلون، حسيت برأسه المنتفخ يضغط على القماش زي كأنه عايز يخرج وينيك دلوقتي.
دخلت الصالة، لقيت أمي قاعدة على الكنبة، لابسة روب خفيف مفتوح شوية من قدام، صدرها الكبير بارز، الحلمات الغامقة بانة تحت القماش الرقيق زي كأنها بتنادي عليّ تمصها، وريحتها النسواني القوي تنبعث منها زي موجة حرارة تخلي زبي ينبض لوحده. خالتي سمية واقفة قدامها، فستانها الضيق يبرز صدرها المليان وحلماتها البارزة شوية من الغضب، طيزها مدورة وطرية زي أمي، وعيونها السودا بتبص عليّ بطريقة غريبة مليانة شك وإثارة مخفية، زي كأنها تشك وفي الوقت نفسه مولعة من الفكرة. قلت صباح الخير بصوت هادئ، وأمي ردت بابتسامة خفيفة مليانة شهوة مخفية: “صباح النور يا حبيبي، اجلس جنبي.” جلست جنب أمي، وتحت الترابيزة، إيديها لمست فخدي خفيف، حسيت بدفء جلدها الناعم ينتقل لي زي تيار كهربي ساخن، وزبي وقف أكتر، رأسه يحك في البنطلون. خالتي قالت بصوت حاد: “يا أحمد، أنا سمعت أصوات غريبة بالليل، وأمك مش عايزة تقول الحقيقة، في إيه بينكم؟” رديت بجرأة خفيفة: “مفيش حاجة يا خالتي، ده حلم، بس إنتي ليه شكاكة كده؟” بس عيون خالتي راحت على الانتفاخ في بنطلوني، وقالت بصوت مثير شوية: “الانتفاخ ده إيه يا ولد، زبك وقف قدام خالتك؟ الشهوة دي مش طبيعية.” أمي ضغطت على فخدي أقوى تحت الترابيزة، زي كأنها غيرانة بس مولعة، والإثارة زادت، ريحة قهوتهم مخلوطة بريحة جسمهم النسواني خلتني أحس بنار جوايا زي بركان هينفجر.
خالتي قالت هتروح تشتري حاجات تاني، وطلعت، بس أنا عرفت إنها هتتابعنا أكتر. فور ما سمعت الباب يقفل، أمي دارت عليّ بشهوة جامحة مجنونة، عيونها تلمع زي اللي مولعة نار من الشك ده: “يا أحمد، خالتك سمية شكاكة أوي وهتفضحنا، بس ده خلاني مولعة نار أكتر، الخطر ده يجنن، عايزة تنيكني دلوقتي بقوة قبل ما ترجع، خلي زبك ينفجر جوايا.” رديت بصوت خشن مليان شهوة: “أيوة يا ماما، الشك ده خلاني مولع أكتر، زبي وقف من الصبح عليكي، عايز يغوص في كسك الساخن ده ويحس بعصارتك بتنزل زي شلال حار، وطيزك كمان عايزة نيك جامد.” خلعت الروب بسرعة، شفت جسمها العريان كله، صدرها الكبير يتقافز حرًا زي موج بحر مولع، حلماتها واقفة ومنتفخة محمرة شوية من الإثارة، كسها مبلول لامع زي جوهرة ساخنة، شعره الأسود الخفيف مغطي شفرات حمراء منتفخة زي الورد اللي فتح من الشهوة الجامحة، ريحة كسها النسواني القوي تنبعث زي عطر يسكر الراس ويخلي زبي ينبض أقوى. مسكت صدرها بإيدي الاتنين، عصرتهم بقوة جامحة، حسيت بلحمها الطري الناعم ينزلق تحت أصابعي زي عجينة دافئة مبلولة بعرق، مصيت الحلمة اليمنى بشهوة مجنونة، لساني يدور حواليها سريع زي دوامة، عض خفيف ثم قوي يخليها تحمر وتؤلم شوية من المتعة، طعم حلمتها مالح حلو من العرق والشهوة، وهي بتصرخ خفيف بأنين مثير: “آه يا ابني، مص صدري أقوى زي الوحش، عض الحلمات دول بقوة، هما حساسين أوي ومولعين نار من الشك ده، ريحة عرقي وعرقك مخلوطة تجنن، آه ممم.” رديت وأنا أمص اليسرى بنهم أكبر: “أيوة يا ماما، صدرك شهي زي البطيخة الناضجة اللي بتنزل عصير، حلماتك حلوة وصلبة تحت لساني، هأعضهم لحد ما تصرخي من المتعة والألم المشوق.”
نزلت على ركبتي أمامها بسرعة، فتحت رجليها السمينة واسع، شفت كسها بوضوح تحت الضوء: شفرات منتفخة حمراء زي لحم ناضج مولع، البظر الوردي بارز زي زر صغير ينبض زي قلب مولع، وعصارة بيضاء شفافة بتنزل من الفتحة زي خيط حرير ساخن مبلول، ريحته قوية زي عطر نسواني يخلي راسي يدور وفمي يعطش. لحست كسها بشهوة جامحة مجنونة، لساني يدخل بين الشفرات بقوة، يلحس الجدران الرطبة الساخنة زي كأنه بيأكل فاكهة ناضجة، طعمها مالح حلو قوي زي شراب مثير يذوب على لساني، مصيت البظر بقوة زي الفاكهة الناضجة اللي بتنفجر في الفم، حسيت بنبضه تحت لساني زي قلب صغير يدق بسرعة جامحة من الإثارة. إيدي تلعب في طيزها من ورا، صباعي يدخل في الفتحة الخلفية الدافئة الضيقة، يحركها بلطف أول ثم بقوة سريعة، أحس بجدران طيزها تضغط عليه زي كأنها تمتصه وتشد عليه، ريحة كسها وطيزها مخلوطة زي دخان مثير يملأ الراس. صاحت بأنين عالي مثير زي صرخة متعة محرمة: “آه آه يا أحمد، لسانك بيحرق كسي من جوا، لحس أقوى على البظر ده زي الوحش، دخله عميق جوا الشفرات ودور بسرعة، وصباعك في طيزي خلاني أحس بنار مزدوجة مجنونة ومشبعة، ريحة كسي ده تسكرك وتجننك، هقذف دلوقتي في بقك زي الشلال.” زادت حركة لساني سريع مجنون، دخلته عميق جوا الفتحة الساخنة، أحس بجدران كسها تنبض وتضغط على لساني زي كأنها عايزة تمتصه وتشد عليه، لحد ما نزلت عصارتها الغزيرة في بقي زي شلال ساخن قوي، طعمها قوي وحار مالح حلو، شربتها كلها زي اللي عطشان من سنين طويلة، وجسمها يرتعش بعنف زي اللي في زلزال شهواني، رجليها تهتز وتضغط على راسي، وعرقها ينزل على بطنها وبين صدرها زي قطرات مطر حارة مبلولة.
قمت بسرعة، قلعت هدومي كلها، زبي طلع واقف زي الصخرة الحديدية، رأسه أحمر منتفخ زي الفراولة الناضجة اللي بتنزل عصير ساخن، وريدانه منتفخة تنبض زي قلب مولع نار من الشهوة. أمي مسكته بإيديها الدافئة الناعمة، عصرته بلطف أول ثم بقوة جامحة، حسيت بكفها ينزلق على جلد زبي المبلول بعرقي زي زيت ساخن، وقالت بصوت مثير زي همس عاهرة مولعة: “زب ابني كبير أوي وسميك زي ذراع راجل قوي، رأسه أحمر ومنتفخ زي كأنها هتنفجر دلوقتي، عايزة أحس به جوايا يملى كسي ويحرق جدرانه.” خليتها تنام على الكنبة، فتحت رجليها واسع زي كأنها عايزة تبتلع زبي كله، وضعت رأس زبي على باب كسها، حكيته في الشفرات أول ببطء، حسيت بعصارتها الساخنة تبلل رأسي زي زيت دافئ يجعله ينزلق أسهل، ثم دخلته ببطء درامي مشوق، سنتيمتر بسنتيمتر، أحس بجدران كسها الضيقة تتمدد حوالين زبي زي قفاز مبلول مولع نار، دفء داخلها يحرق زبي من جوا زي فرن يذوب الحديد ويشبع الغريزة. بدأت أنيك ببطء أول، كل دفعة أحس بتفاصيلها الحسية الجامحة: رأس زبي يضرب في الرحم بلطف ثم بقوة، جدران كسها تضغط وتضغط زي كأنها تحلب زبي وتستخرج كل قطرة، عصارتها بتنزل غزيرة وتجعل الدخول أسهل وأكثر سلاسة وإثارة، صوت التصادم الرطب عالي زي صفقة لحم على لحم مبلول بعرق وعصارة، ريحة الجنس القوية تملأ الصالة زي دخان مثير يسكر الراس. صاحت بأنين عالي مثير: “نيك أقوى يا أحمد زي الوحش، زبك بيملى كسي ويحرقه من جوا زي نار، خليه يغوص أعمق لحد الرحم ويضرب بقوة، آه آه، إحساس جدران كسي بتضغط عليك ده يجنن ويشبع.”
زادت السرعة، ضربات قوية جامحة مجنونة، الكنبة تهتز تحتنا زي زلزال شهواني، صدرها يتقافز قدام عيوني زي موج بحر مولع نار، إيدي تمسكه وتعصره بقوة، أصابعي تغوص في لحمه الطري الناعم، عض الحلمات بلطف ثم بقوة جامحة، حسيت بطعم عرقها على شفايفي زي ملح ساخن مثير. غيرنا الوضع عدة مرات عشان الإثارة تستمر طويلًا وتزيد: خليتها تركب فوقي على الأرض، زبي يغوص عميق في كسها زي سيف في غمده ساخن، طيزها المدورة تترجرج على فخادي زي جيلي طري مبلول، حسيت بفلقتيها تضغط عليّ زي وسادة دافئة مبلولة بعرقنا المختلط، إيديها على صدري تخدش بلطف ثم بقوة، وهي بتطلع وتنزل بسرعة جامحة زي راكبة حصان مولع: “دلوقتي أنا اللي هنيكك يا ولد زي العاهرة، شوف كسي بيطلع وينزل على زبك ازاي بسرعة، جدرانه بتضغط عليه وتحلبه زي كأنها عايزة تستخرج كل قطرة لبن ساخن، آه يا حبيبي، ريحة عرقنا ده تسكر وتجنن.” رديت وأنا أدفع زبي لفوق بقوة: “كسك ضيق وساخن زي الفرن يا ماما، بيحلب زبي ويحرقه من جوا، طيزك دي طرية أوي تحت إيدي، هأعصرها لحد ما تحمر وتصرخي.” بعدين، خليتها على ركبتها على السجادة، نيك كلبي من ورا جامد، زبي يدخل في كسها عميق زي سيف يغوص في لحم ساخن، إيدي تمسك طيزها بقوة، أضرب فلقتيها خفيف ثم قوي يخليها تحمر وتؤلم شوية من المتعة، حسيت بلحمها يترجرج مع كل ضربة جامحة، صوت التصادم عالي زي طبول شهوانية مجنونة، عرقنا ينزل على ظهرها زي شلال حار مبلول، ريحته قوية تخلي الراس يدور زي سكران. صاحت بصرخات متعة: “نيك كسي من ورا أقوى يا ابني زي الوحش اللي مشبعش، زبك بيضرب في الرحم ويحرق الجدران زي نار، آه آه، دخل صباعك في طيزي كمان بقوة، الإحساس المزدوج ده مجنون ومشبع أوي.” دخلت صباعي في طيزها الدافئة، حركته سريع مجنون، أحس بجدرانها الضيقة تضغط عليه زي كأنها تمتصه وتشد عليه بقوة، لحد ما صاحت بصوت عالي: “هقذف يا أحمد زي الشلال، قذف معايا دلوقتي، ملى كسي بللبن الساخن ده، خليه يفيض على فخادي زي نهر أبيض مولع.”
النيك استمر دقايق طويلة جدًا، جسمنا ملزوق بعرقنا المختلط زي زيت ساخن يجعل الحركة أسهل وأكثر إثارة، ريحة الجنس القوية تملأ البيت كله زي دخان مثير يسكر الراس، أصوات أنيننا وصرخاتنا تتردد زي أغنية محرمة جامحة، لحد ما حسيت بزبي ينتفخ أكتر زي كأنه هينفجر، قذفت لبني الساخن الكثيف جواها زي بركان ينفجر بعنف، يملى كسها ويفيض على فخادنا زي نهر أبيض ساخن قوي، طعمه لو لحسته هيكون مالح حار مثير، وهي بتنزل معايا تاني وتالت، عصارتها تخلط بللبني زي مزيج شهواني، جسمها يرتعش بعنف زي اللي في نشوة لا تنتهي أبدًا، وتقول بصوت ملهث مثير: “آه يا حبيبي، لبنك حرق رحمي من جوا زي نار جامحة، المتعة دي مجنونة ومشبعة أوي، بس الشك من خالتك خلاها أقوى وأكثر إثارة.”
بعد شوية، رجعت خالتي، وعيونها مليانة شك أكتر من أي وقت، قالت بصوت حاد: “الريحة دي تاني في البيت؟ زي ريحة نيك جامد، أنا متأكدة دلوقتي، هتابعكم وأكشف السر ده، بس لو صح، هيكون فضيحة كبيرة للعيلة.” أمي ردت: “يا سمية، أنتي مجنونة، مفيش حاجة.” بس خالتي قالت: “أنا هبات عندكم كمان يومين، وهشوف بنفسي.” الشك ده زاد التوتر والخطر، بس الشهوة كمان زادت، وبالليل، لما نامت خالتي، أمي جات أوضتي تاني خفية، نيكنا خفيف بس جامد مجنون، زبي في طيزها وكسها بالتناوب، الفتحة الضيقة تتمدد، جدرانها تحرق زبي زي نار، مع خطر إن خالتي تسمع أو تدخل فجأة، اللي خلى النشوة أقوى وأطول وأكثر جنونًا.
الشهوة المحرمة دي بتزيد يوم بعد يوم، والشكوك من خالتي هتؤدي لمفاجآت كبيرة وخطرة في الجزء السابع.
(نهاية الجزء السادس… انتظروا الجزء السابع في حلقة جديدة)

