رواية – سر الليالي الممنوعة – الجزء الثامن: الانهيار والرغبة اللامتناهية – قصص سكس محارم أخوات

الفصل الثالث والعشرون: التوتر يزيد والجلسات السرية تستمر
الأمور في بيت مدام سهام بدأت تخرج عن السيطرة، السر الكبير ده اللي كان مخفي زي الجوهرة في الظلام، دلوقتي بقى زي القنبلة اللي هتنفجر في أي لحظة من التوتر والرغبة اللامتناهية اللي مش بتنتهي. طارق، الضابط الطيار الوسيم في الـ35، كان يحس بالخوف شوية لأول مرة، جسمه العضلي القوي ده اللي كان أداة المتعة الأساسية، دلوقتي بقى يرتعش من الإثارة والقلق معاً، زبه السميك اللي زي العمود الحديدي اللي مش بينام، رأسه الأحمر الملتهب دايماً جاهز للنيك، عروقه البارزة زي الأنهار اللي مليانة دم ساخن، بيضاته الثقيلة مليانة لبن غزير يغلي داخلها زي البركان اللي هينفجر. سهام، الأم الخمسينية الممتلئة، كانت خايفة أوي من الجارة اللي هددت بالبلاغ، جسمها الطري زي الفاكهة الناضجة اللي بتنفجر من العصارة الغزيرة، بزازها الكبار الثقيلة تتمايل مع كل خطوة زي الجيلي الساخن اللي يجنن، حلماتها الوردية الكبيرة دايماً منتصبة ومنتفخة من الشهوة اللي تحرقها من الداخل زي النار اللي مش طفيت، طيزها المدورة الطرية زي الوسادة اللي بتدعو للضرب والعصر والنيك بعنف شديد لحد ما تحمر وتصرخ من المتعة، كسها المشعر الدافئ مبلل دايماً يحرقها زي النار اللي عايزة زب سميك يدخل جواها ويضرب في رحمها بعمق لحد ما تجيب نشوتها زي الشلال المتفجر اللي يغرق كل حاجة؛ هبة البنت الكبيرة الـ18، الطالبة الجامعية الشرموطة الصغيرة اللي أدمنت النيك زي المخدر، جسمها النحيف المثير زي الغزال اللي بيجري في الصحرا بسرعة مجنونة، بزازها الصغيرة المدببة زي الرماح حساسة جداً تتنفخ وتحمر وترتعش من أقل لمسة أو نسمة هواء ساخن زي اللي بتنفجر من المتعة، طيزها الصغيرة المدورة تتحرك زي الراقصة الشرقية اللي بتجنن الرجالة بعنف، كسها الوردي الضيق زي العذراء اللي جربت النيك العنيف وأدمنته لحد الجنون اللي يخليها تصرخ كل مرة، شعرها الأشقر المتماوج ينزل على كتفها زي الشلال الذهبي اللي يلمع من العرق بعد النشوة المتفجرة، عيونها الخضراء زي الزمرد اللي بيبرق من الرغبة الحيوانية اللي مش طفيت أبداً؛ آية الصغيرة الـ16، طالبة الثانوي اللي كانت بريئة وبقت مولعة زي النار اللي اشتعلت ومش هتنطفي، جسمها الصغير الناشئ زي الوردة اللي تتفتح بسرعة مجنونة، بزازها الناشفة زي البراعم الحساسة اللي تترعش وتنتفخ من اللمس زي اللي بتنفجر من المتعة الأولى، كسها الناعم الوردي الطري زي العسل الجديد اللي يسيل بسهولة ويغرق كل حاجة، طيزها الصغيرة البارزة جاهزة للتوسيع والنيك الأول اللي يخليها تصرخ من المتعة المختلطة بالألم زي اللي اكتشفت عالم جديد.
التوتر ده زاد الإثارة أكتر، الجلسات السرية استمرت بس بحرص مجنون، في ليلة، بعد ما الجارة راحت تنام، الجميع اجتمعوا في الغرفة، موسيقى عالية تغطي الأصوات، طارق بدأ يخلع يونيفورمه بسرعة، جسمه العضلي بارز زي التمثال اللي مليان قوة، زبه السميك منتصب زي السيف الحديدي اللي مش بينام، رأسه الأحمر الملتهب يلمع من الشهوة اللي تغلي داخل عروقه البارزة زي الأنهار الساخنة، بيضاته الثقيلة مليانة لبن غزير ينتظر ينفجر زي البركان اللي هيدمر كل حاجة. سهام خلعت روبها، بزازها الكبار تطلع زي الجبال الثقيلة اللي تترعش، حلماتها منتصبة زي الزراير المنتفخة، طيزها المدورة بارزة زي الدعوة للنيك، كسها مبلل يلمع زي البحيرة الساخنة. “تعالوا يا بناتي، التوتر ده هيزيد النشوة أكتر.” هبة خلعت هدومها، جسمها النحيف ملط، بزازها المدببة حساسة تنتفخ، كسها الضيق جاهز، آية خلعت بيجامتها، جسمها الصغير بريء بس مولع، بزازها الناشفة حساسة، كسها الناعم مبلل.
طارق جذب سهام أول، رماها على السرير بعنف، فتح رجليها زي الكتاب المفتوح للشهوة اللامتناهية، لحس كسها بعمق مجنون زي اللي عطشان في الصحرا، لسانه الخشن يدخل جوا الفتحة المبللة بعسلها الغزير اللي يسيل زي النهر الحلو الساخن، يدور على بظرها المنتفخ زي الفراولة اللي بتنفجر من الضغط، يمصها بعنف لحد ما تنتفخ أكتر وتصرخ من المتعة اللي تحرق جسمها كله زي النار اللي مش طفيت، إصبعين سميكين زي زبه الصغير يدخلان في طيزها، يحركهم داخل وخارج بسرعة زي الآلة اللي هتفتحها لحد الانهيار، عسلها ينفجر في بقه زي الشلال المتفجر اللي يغرق وشه كله، هي تئن بصوت عالي زي الشرموطة في أوج نشوتها: “أه أه يا طارق، لحس كسي أقوى لحد ما أجيب، اشرب عسلي كله زي اللي عطشان من سنين، افتح طيزي بأصابعك السميكة لحد ما تحترق وتصرخ، أه أه أه، النشوة دي جاية زي الإعصار اللي هيدمر كل حاجة، جسمي بيرتعش كله زي اللي بيصعق بالكهربا الساخنة، عضلاتي تتشنج بعنف، كسي ينبض زي القلب اللي بيدق بسرعة مجنونة، ينفجر عسلاً غزيراً زي الشلال المتفجر اللي يغرق السرير والأرض، صرخاتي تملأ الغرفة زي الرعد الساخن، عيوني تتقلب من المتعة اللي تخليني أشعر إني في الجنة والنار معاً!” النشوة جات لسهام زي الإعصار اللي يدمر كل حاجة، جسمها الممتلئ يرتج بعنف مجنون، طيزها تترعش زي الزلزال، عسلها ينفجر غزيراً يغرق وش طارق والسرير زي النهر الأبيض الساخن، صرخاتها تملأ الغرفة رغم الموسيقى، قلبها يدق بسرعة اللي هيخرج من مكانه، عيونها تتقلب زي اللي في غيبوبة المتعة اللامتناهية.
هبة راحت لأمها، لحست بزازها الكبار بعنف زي الجائعة اللي مشبعش، تمص حلماتها الوردية بعمق مجنون زي اللي بترضع من نبع الشهوة الغزير، عضتهم لحد ما احمرت وانتفخت وترتعشت زي اللي بتنفجر من المتعة، “بزاز ماما ثقيلة أوي ومليانة متعة ساخنة، عايزة أرضع منهم لحد ما أجيب نشوتي المتفجرة.” آية، مولعة من المشهد زي النار اللي اشتعلت في كسها الصغير، قعدت على وش أمها بعنف، كسها الناعم على فمها زي الدعوة للأكل الساخن اللي يغلي، “ماما، لحسي كسي الصغير أقوى لحد ما أجيب.” سهام لحست بعمق مجنون زي اللي أدمنت كس بنتها، لسانها يدخل جوا الكس الناعم، يدور على البظر الصغير لحد ما ينتفخ ويحمر زي الفراولة المنفجرة، تمص الشفايف الناعمة بعنف، إصبعها في طيز آية يوسعها بسرعة زي اللي عايز يفتحها للنيك العنيف، آية تئن زي البريئة اللي اكتشفت النشوة في عالم الرغبة اللامتناهية: “لسانك حلو أوي يا ماما، لحسي أقوى لحد ما أجيب، كسي بيحرق زي النار اللي بتنفجر بعنف، أه أه، النشوة دي جاية زي الإعصار الصغير اللي هيدمر جسمي، جسمي بيرتعش كله زي الورقة في العاصفة الساخنة، عضلاتي تتشنج بعنف، كسي ينبض زي القلب اللي بيدق بسرعة اللي هيخرج، ينفجر عسلاً طازجاً زي المطر الوردي الساخن على فمك!” النشوة جات لآية زي الزلزال الصغير اللي يهز الأرض، جسمها الناشئ يرتج بعنف مجنون، طيزها تترعش زي اللي بتنهار، عسلها الطازج ينفجر غزيراً يغرق فم أمها زي النهر الوردي الساخن، صرخاتها البريئة تملأ الغرفة، عيونها تتقلب من المتعة اللي تخليها تشعر إنها ملكة الرغبة اللامتناهية.
طارق راح لهبة، رماها على السرير بعنف زي الوحش اللي يفترس فريسته، دخل زبه في طيزها الصغيرة من ورا بعنف مجنون زي اللي عايز يفتحها لحد الانهيار، يوسع الفتحة الضيقة بسرعة اللي مش هتوقف، يضرب خدود طيزها لحد ما تحمر وتنتفخ وترتعش زي اللي بتنفجر من الضغط، هي تبكي من المتعة اللي تحرق طيزها زي النار اللي مش طفيت: “طيزي بتحترق أقوى يا عمي، نيكني بعنف لحد ما أجيب نشوتي المتفجرة، ملاها لبنك الساخن زي البركان، أه أه أه، النشوة دي جاية زي البركان اللي هينفجر، جسمي بيرتعش كله زي اللي بيصعق، عضلاتي تتشنج بعنف، طيزي تنبض زي القلب اللي بيدق مجنون، تنفجر متعة زي اللي بتنهار من الضغط والحرارة!” النشوة جات لهبة زي البركان اللي يدمر كل حاجة، جسمها النحيف يرتج بعنف مجنون، طيزها تترعش زي الزلزال، متعتها تنفجر زي النار اللي تغرق السرير، صرخاتها تملأ المكان رغم الموسيقى.
دلوقتي دور آية، طارق رفعها بعنف، دخل زبه في كسها الناعم ببطء أول عشان يوسع الشفايف الوردية الناعمة زي اللي بيفتح وردة جديدة بلطف، الرأس الأحمر الملتهب يفتحها، ثم أقوى لحد ما يضرب في رحمها الصغير بعمق مجنون زي اللي عايز يملاها، صوت التصفيق الخفيف يرن زي الموسيقى الساخنة، آية تصرخ من الألم والمتعة المختلطة زي اللي اكتشفت سر النشوة الأول في عالم الرغبة اللامتناهية: “زبك كبير أوي يا عمي، بيفتحني بلطف ثم أقوى لحد ما أجيب، كسي بيحرق زي النار اللي بتنفجر بعنف، أه أه أه، النشوة دي جاية زي الإعصار الصغير اللي هيدمر جسمي، جسمي بيرتعش كله زي الورقة في العاصفة، عضلاتي تتشنج بعنف، كسي ينبض زي القلب اللي بيدق مجنون، ينفجر عسلاً طازجاً زي المطر الوردي الساخن على زبك!” النشوة جات لآية زي الزلزال الصغير اللي يهز الأرض، جسمها الناشئ يرتج بعنف مجنون، طيزها تترعش، عسلها الطازج ينفجر غزيراً يغرق زب طارق زي النهر الوردي الساخن، صرخاتها البريئة تملأ الغرفة، عيونها تتقلب من المتعة اللي تخليها تشعر إنها ملكة الرغبة اللامتناهية.
الجلسة دي استمرت ساعة كاملة مليانة نشوات متفجرة ومفصلة زي اللي في فيلم إيروتيكي مجنون: الثلاثة يمصوا زب طارق معاً، فم سهام يبلع الرأس بعمق زي اللي عطشانة للبن، لسان هبة يدور على العروق البارزة لحد ما تنتفخ أكتر، لسان آية على البيضات الثقيلة تمصهم بعنف، النشوة جات لطارق زي البركان، لبنه ينفجر غزيراً يغطي وجوهم زي المطر الأبيض الساخن. طارق ينيك بزاز سهام الكبار، زبه بينهم يتحرك داخل وخارج، النشوة جات لسهام من الضغط، بزازها تنفجر متعة زي اللي بتنفجر من الحليب الساخن. أخيراً، الجميع في نشوة مشتركة، السرير غرق بعسل ولبن.
الفصل الثالث والعشرون: المخاطر تتحقق والانهيار يبدأ
الجارة بلغت الشرطة، الشرطي جاء يسأل، سهام خافت، بس طارق هدأها، السر هينكشف، والرغبة اللامتناهية هتستمر رغم الانهيار، القصة مستمرة في الجزء التاسع، مليان دراما وإثارة.

