رواية – سر الليالي الممنوعة – الجزء العاشر: النهاية المفتوحة والشهوة الأبدية – قصص سكس محارم أخوات

الفصل السادس والعشرون: النهاية تبدأ والشهوة تستمر رغم كل شيء
الانهيار ده كان زي الإعصار اللي ضرب البيت كله بعنف مجنون، الشرطة جات بعد بلاغ الجارة اللي سمعت الأصوات رغم الموسيقى العالية والحرص اللي كان زي الستار الرقيق اللي مش هيحمي من العاصفة، طرقوا الباب بعنف زي اللي هيفتحوا أبواب الجحيم اللي كانوا عايشين فيه، صوتهم يرن في الغرفة زي الرعد اللي يعلن نهاية العالم الشهواني اللي بنوه طارق وسهام والبنات بعرقهم وعسلهم ولبنهم الساخن. سهام، الأم الخمسينية الممتلئة، وقفت خلف الباب زي اللي بتحارب قدرها، جسمها الطري زي الفاكهة الناضجة اللي بتنفجر من العصارة الغزيرة الساخنة اللي تسيل مع كل تفكير في الخطر اللي هيدمر كل حاجة، بزازها الكبار الثقيلة تتمايل مع كل نفس متوتر زي الجيلي الساخن اللي يرتج من الخوف والشهوة المختلطة، حلماتها الوردية الكبيرة منتصبة ومنتفخة من الرغبة اللي تحرقها من الداخل زي النار اللي مش طفيت رغم الانهيار، طيزها المدورة الطرية زي الوسادة اللي بتدعو للنيك بس دلوقتي ترتعش من الرعب اللي يخليها تحس إن كل نشوة سابقة كانت خطأ، كسها المشعر الدافئ مبلل دايماً يحرقها زي النار اللي عايزة زب سميك يطفيها بس الخوف خلاها يجف شوية زي اللي بيحرق من الداخل بدون متعة حقيقية. طارق، الضابط الطيار الوسيم، حاول يهدأ الجميع زي البطل اللي بيحارب عاصفة، جسمه العضلي القوي يرتعش من التوتر زي اللي بيحس بالنهاية القريبة، زبه السميك اللي زي العمود الحديدي ينكمش شوية من الخوف لأول مرة زي اللي بيفقد قوته، رأسه الأحمر الملتهب يفقد لمعانه مؤقتاً زي اللي بيطفي من الرعب، عروقه البارزة زي الأنهار اللي مليانة دم بارد دلوقتي بدل الساخن، بيضاته الثقيلة مليانة لبن غزير بس الرعب خلاها تنكمش زي اللي بتنسحب من المعركة. هبة، البنت الكبيرة الـ18، وقفت خلف أمها، جسمها النحيف المثير زي الغزال اللي بيجري من الخوف، بزازها الصغيرة المدببة حساسة تتنفخ من القلق زي اللي بتنفجر من الضغط، طيزها الصغيرة المدورة ترتعش زي الراقصة اللي بتفقد إيقاعها، كسها الوردي الضيق يجف شوية من الرعب زي اللي بيحرق بدون عسل، عيونها الخضراء زي الزمرد اللي بيبرق من الرغبة المكبوتة؛ آية، الصغيرة الـ16، بكت من الخوف، جسمها الصغير الناشئ زي الوردة اللي تتقفل من العاصفة، بزازها الناشفة حساسة ترتعش، كسها الناعم يجف، طيزها الصغيرة بارزة بس خايفة.
الشرطي دخل بعد ما فتحوا الباب، شاف البيت الهادئ على الظاهر، بس حس بالجو الغريب زي اللي بيشتم ريحة الجنس الساخن اللي مش مختفي تماماً، سأل أسئلة حادة زي السكين اللي بيقطع السر: “في شكاوي من أصوات غريبة كل ليلة، إيه اللي بيحصل هنا؟” سهام، بصوت مرتعش زي اللي بتكذب لأول مرة، قالت: “ده تلفزيون يا باشا، بنشوف أفلام، متقلقش.” الشرطي شك، بس ما لقاش دليل قوي زي اللي يثبت النيك العائلي، راح بعد تحذير زي السيف اللي معلق فوق الرؤوس: “لو الشكاوي استمرت، هنجي تاني ونفتش.” الباب انقفل، والعائلة تنفست الصعداء زي اللي نجت من موت، بس الشهوة عادت زي النار اللي اشتعلت تاني.
في الليل ده، رغم الخوف، الرغبة غلبتهم زي الإدمان اللي مش هيوقف، اجتمعوا في الغرفة السفلى، موسيقى عالية تغطي، طارق بدأ يخلع هدومه بسرعة، زبه وقف تاني زي اللي بيعود للحياة، سهام خلعت روبها، بزازها تتمايل، هبة وآية ملط، الجلسة بدأت خفيفة بس مولعة.
طارق جذب سهام، لحس كسها بلطف أول ثم بعنف، لسانه يدخل جوا، يمص بظرها لحد ما تنتفخ، إصبعين في طيزها، هي تئن مكبوت: “أه، لحس أقوى رغم الشرطة، أجيب عسلي.” النشوة جات لسهام زي الإعصار الهادئ، جسمها يرتج خفيف، عسلها ينفجر بصمت.
هبة راحت تلحس كس أمها، آية لحست بزاز هبة، النشوات جات متتالية بصمت، السر عاد مع مفاجآت جديدة.
الفصل السادس والعشرون: المفاجآت الجديدة والشهوة الأبدية
المفاجأة جات من الجارة، اللي طلعت مولعة سراً، جات لسهام، قالت: “شفت اللي حصل، عايزة أشارك عشان أسكت.” الجارة، ست في الـ40، جسمها مثير، انضمت، الشهوة بقت أبدية، النهاية مفتوحة لشهوة لا تنتهي.

