Uncategorized

مكتملة – سارة | منتديات ميلفات سكس عربي – أفلام سكس مصري محارم جديد


أنا سارة 24 سنة ومخطوبة أو كنت مخطوبة. بنت من عيلة مستواها المادي عالي وعايشة في كومباوند. شكلا أنا جميلة وجسمي حلو جدا ومثير وبنجذب عاطفيا للولاد عادي وعمري ما كان عندي أي ميول مثلية ولا حتى ميول للخضوع لأي حد. حكايتي بدأت بسبب زيارة لطبيبة نفسية حولت حياتي 180 درجة. دكتورة دينا طبيبة نفسية عندها 35 سنة ومن الستات اللي ينطبق عليهم فعلا لفظ ميلف. حميلة جدا وشيك ولبسها ملفت جدا ومش بتلبس غير كعب عالي. رغم إنها تعتبر لسة صغيرة لكنها شاطرة جدا في شغلها لأنها حضرتك مؤتمرات وورش عمل كتير عن الطب النفسي وتعرف أساليب كتير في العلاج من الصعب إنك تلاقيها في مصر وده كمان اللي خلاها في مستوى مادي عالي زي مستوايا وبرضه ساكنة في بيت مستقل في كومباوند. الحاجة الغريبة فيها إنها كانت مثلية وكانت بالفعل على علاقة بصديقة ليها اتعرفت عليها في مؤتمر من المؤتمرات وعلاقتهم استمرت فترة لحد ما الخلافات ينهم زادت وعلى حظي الوحش آخر مكالمة صاحبتها قالتلها فيها إن كل اللي بينهم انتهى كانت في نفس اليوم اللي كنت فيه أول مرة أروحلها والمكالمة كانت قبل ما ادخل مكتبها على طول.

أنا كنت سألت على اشطر طبيبة نفسية وطبعا هي كانت رقم واحد وكنت رايحالها عشان عندي مشكلة إني عصبية جدا وده طبعا كان بيعملي مشكلة كمان مع خطيبي لأن ساعات كنت بتعصب قدام الناس في أي خروجة وكان بيبقى موقف محرج جدا. اخد ميعاد منها وكانت لطيفة جدا في كلامها معايا على التليفون. زي ما قلت اخر مكالمة بينها وبين صاحبتها كانت قبل ما ادخل مكتبها على طول وهي طبعا بشر فكانت في حالة نفسية سيئة وعايزة تنتقم من الدنيا كلها لأن مش من السهل في مجتمع زي مجتمعنا تلاقي واحدة مثلية زيها ومن نفس مستواها وتقبل تكون معاها في علاقة طويلة أو دائمة. أول ما دخلتلها بان عليها انها متعصبة شوية ومتضايقة. وسألتني بعصبية (مشكلتك إيه) قلتلها إنتي شكلك متضايقة شوية يا دكتورة دينا ممكن نأجل الميعاد لو تحبي قالتلي لا لا قوليلي بس مشكلته إيه. قلتلها مشكلتي إني بتعصب جدا وساعات مش بميز أنا فين ولا بتكلم مع مين واعصابي بتفلت مني ومحتاجة منك نعالج السبب بتمارين نفسية أو حتى ادوية. كانت ماسكة قلم في ايديها، فجأة كده وهي باصة لي ابتسمت ابتسامة خفيفة صفرا وسابت القلم من ايديها على والمكتب وكأنها كانت واقعة في مشكلة مش لاقية لها حل وفجأة لقت الحل.. ابتدت تفك في الكلام وقالتلي لا دي حاجة بسيطة جدا ما تقلقيش خالص وممكن اخلصك منها النهاردة على طول كمان. قلتلها بجد!!!! ده أنا أكون مبسوطة جدا. قالتلي أنا عايزة أسألك كام سوأل الأول عشان دي بيانات مهمة جدا بالنسبة لي إني اعرفها عشان اعالجك مظبوط. إنتي مرتبطة؟ قلتلها آه. قالتلي إن نوع الارتباط؟ صداقة ولا حب ولا إيه؟ قلتلها لأ أنا مخطوبة. أول ما قلتله كده ابتسمت أكتر وما كنتش فاهمة ليه!! قالتلي حد عارف إن جاية عندي أو إنك يعني قررتي تستشيري طبيب نفسي؟ قلتلها لأ بصراحة اتكسفت أقول لحد. قالتلي هايل برافو عليكي!!

قالتلي بصي يا سارة أنا عدى عليا حالات كتير اوي زي حالتك والحالة دي رغم إنها سهلة جدا لكن ما ينفعش معاها جلسات تمارين ولا ادوية. هي حاجة واحدة تخلصك من المشكلة دي في نفس الجلسة. قلتلها وأنا ملهوفة (إيه إيه يا دكتورة) قالتلي التنويم المغناطيسي. أنا طبعا كنت فاكرة إن ده أي كلام، قلتلها هو في حاجة اسمها كده بجد؟! قالتلي أيوه طبعا وسهل جدا كل فكرته إني هخاطب عقلك الباطن والغي منه موضوع العصبية ده تماما، إيه رأيك؟ قلتلها آه طبعا أنا جاهزة. كانت هتضحك بس كتمت الضحك وما كنتش عارفة إنها بتضحك على مدى السذاجة اللي أنا فيها ولا كنت أعرف إني على بعد خطوة من إني اتحول لسليف ومثلية بكامل ارادتي. قالتلي بصي للسلسلة اللي في ايدي دي وركزي فيها اوي. فضلت مركزة معاها وصوتها كانت جميل ودافي جدا وناعم وهي بتقولي ريلاكس، ركزي في صوتي وركزي في السلسلة، إنتي حاسة إنك مستريحة دلوقتي، طايرة فوق السحاب شوية بشوية بتنسي الدنيا ومش سامعة صوت غير صوتي وفضلت كده شوية لحد ما عدت من 10 لحد 1 وساعتها أنا بقيت تحت سيطرتها تماما ومش دريانة بأي حاجة. قبل ما تقول أي حاجة ولا تؤمرني بأي أمر فضلت تحسس بإيديها على شعري ورقبي وعلى رجلي من فوق الجينز اللي أنا كنت لابساه. وقالتلي إنتي دلوقتي تحت سيطرتي تماما وهتنفذي أي حاجة اؤمرك بيها. وأنا اقولها آه . قالتلي إنتي من النهاردة مش هتتعصبي ابدا وأول ما يحصل موقف ممكن يعصبك هتلاقي نفسك اوتوماتيك بتعدي من 1 لـ 10 عشان تاخدي وقتك في الرد وما تتعصبيش. لكن من الليلة دي هتبقى عندك رغبة غير عادية إنك تتفرجي على أفلام سكس وبالذات أفلام السحاق وبعد أسبوع من ادمان الأفلام دي وإني بتحسي إنك بتهيجي عليها جدا هتكلميني عشان تجيلي تاني عشان احللك المشكلة دي وهتتحايلي عليا ويبقى عندك استعداد تبوسي ايدي ورجلي عشان أعمل تنويم مغناطيسي تاني عشان اخلصك من الموضوع ده. قلتلها امرك. قالتلي دلوقتي لازم اختارلك كلمة اجربها عليكي أول ما تفوقي عشان أشوف إذا كان كل كلامي وصل لعقلك الباتي ولا لأ. الكلمة دي اسم دوا مش موجود في مصر عشان محدش يعرف يحركك بالكلمة دي غيري. الكلمة هي بروزاك.. أول لما اقولك الكلمة دي هتمسكي بزازك الحلوة دي ماسكة واحدة كأنك بتعصيرهم وهتفوقي لنفسك بعدها بثانيتين وتعتذريلي. قلتلها امرك. قالتلي جاهزة؟ قلتلها جاهزة. عدت من 10 لـ 1 وطرقعت بصباعها صحيت من النوم. قالتلي إيه الاخبار؟ حاسة بإيه؟ قلتلها يعني حاسة إني فايقة ومركزة. قالتلي هنشوف بقى اخبار العصبية وابقي طمنيني عشان ممكن لو لسة في مشكلة نلجأ لدوا مخصوص اسمو بروزاك، فجأة لقيت نفسي من غير ما أحس بمسك بزازي الإتنين وبفعصهم تفعيص ودينا باصة لي وبتضحك. هزيت دماغي كأني بفوق نفسي وقلتلها أنا آسفة جدا بجد شكلي لسة مدروخة شوية من الجلسة ومش مركزة. ضحكت بصوت عالي جدا وقالتلي لا لا ولا يهمك. احنا كده خلصنا وهستنى منك تليفون تطمنيني عشان أكيد مش هتحتاجي تجيلي تاني. قلتلها أكيد هتصل بيكي استني مني تليفون. وقمت عشان أمشي وعملتلها بايدي باي، لقيتها بتعملي باي ولسانهـا بيلحس شفتها اللي فوق بس ما ركزتش ومشيت

بعد ما مشيت من عند دكتور دينا كنت متفائلة وبتمنى فعلا طريقة التنويم المغناطيسي دي تجيب مفعول كويس وسريع. روحت البيت واخدت شاور واتصلت بـخطيبي اتكلمنا شوية وبعد كده بدأت اقلب شوية على فيسبوك في التابلت بتاعي وأنا في السرير. وأنا بقلب ظهرلي طبعا بروفايلات الناس اللي فيسبوك بيفترض إني ممكن أكون اعرفهم عشان بينا أصدقاء مشتركين. لأول مرة لقيت نفسي بفتح بروفايلات البنات واقلب في صورهم المتاحة وكنت بركز على تفاصيل جسمهم وأحس من جوايا إني حابة اتفرج عليهم.. على فخادهم ورجليهم وصدرهم وطيازهم تحت الهدوم الضيقة. للحظات كنت بستغرب نفسي لكن مش قادرة ما اكملش فرجة ومش عارفة ليه. طبعا لاني مش عارفة ولا كنت واعية للي عملته فيا دينا وأنا عندها في العيادة. حسيت إن الاندر بدأ يتبل بس أنا كنت خلاص ميتة من التعب قفلت ونمت.

تاني يوم كنت نازلة على الظهر كده اشتري شوية حاجات وأروح اتفرج على لبس عشان كنت بجمع لبس كتير لبعد الجواز واتفقت مع واحدة صاحبتي اسمها نورا هقابلها في نفس المول بعد ما اخلص شوبينج. وأنا في محل من المحلات طلبت لون معين من بلوزة عجبني شكلها، البنت اللي شغالة في المحل بكل جرأة قالتلي (اللون موجود بس مش هيبقى حلو عليكي). أنا طبعا غير إني عصبية فأنا كمان ما اتعودتش اطلب حاجة من حد المفروض إنه بيقدملي خدمة انه يعدل عليا!! لكن لقيت نفسي هادية وباخد نفسي بالراحة وبعد من 1 لـ 10 وفضلت هادية زي ما أنا وقلتلها معلش هاتيه اجربه برضه يمكن يطلع حلو. لما البنت راحت تجيبلي اللي أنا طلبته كنت مبسوطة جدا إني تمالكت اعصابي وكنت هادية وقلت دكتور دينا عبقرية فعلا! دي عالجت المشكلة من أول جلسة. بس طبعا قلت بلاش استعجل أكلمها إلا لما اجرب نفسي كده كام يوم. المهم خلصت شوبنج وكانت نورا صاحبتي وصلت ولأول مرة برضه الاقي نفسي مش مركزة في لبسها وشياكتها قد ما أنا مركزة في تفاصيل جسمها في اللبس اللي لابساه.. بس عديت الموضوع بسرعة وقعدنا شربنا حاجة وبعدين روحنا.

على ميعاد نومي وكالعادة مسكت التابلت شوية في السرير وبعد ما لليوم الثاني على التوالي فضلت اقلب في بروفايلات البنات ولقيت نفسي كمان بفترح بروفايل نورا وبتفرج على صورها وبقول لنفسي نورا دي جامدة اوي وجسمها يجنن. يا بخت اللي هيتجوزها!! كنت لسة مصحصحة شوية رحت فاتحة موقع سكس وكان حاطط في أول صفحة عناوين كل كل أنواع الأفلام. وأنا مش عارفة إزاي بأعمل كده فتحت أفلام السحاق وفضلت اتفرج اتفرج واخرج من فيلم ادخل على فيلم وعمالة العب بإيدي في كسي لحد ما نزلت.. أول ما جبت حسيت إني قرفانة من نفسي! إيه اللي أنا عملته ده!! من امتى بتفرج على سكس! وكمان على سحاق!!! إزاي وأنا عمري ما كنت ميالة للبنات! إيه اللي بيحصل!! قلت لنفسي معلش أكيد أنا جوايا طاقة جنسية بتزيد مع كل يوم بيقربني من الجواز وأهو أفلام السحاق سكس برضه في الاخر زي غيرها. لكن الموضوع بقى بيزيد جدا وكل لما يوم التابلت في ايدي ما بعملش حاجة تقريبا غير الفيسبوك والفرجة على أفلام سحاق.. صبح وظهر وليل وكل مرة بجيب من كسي وأنا هايجة.. وفي أفلام ببقى ببوس التابلت وأنا بتخيل نفسي ببوس الممثلات اللي في الفيلم.

بعد أسبوع كان فيه العصبية تحت السيطرة في أكتر من موقف لكن السكس وافلام السحاق خارجة عن السيطرة وأنا مش فاهمة ده بيحصل ليه قلت لازم اتصل بدينا عشان تساعدني. وفعلا اتصلت بيها وسألتني اخبارنا إيه؟ قلتلها العصبية خلاص خلصت منها تماااما. قالتلي ممتاز كده احتمال كبير مش هنحتاج دوا بروزاك! من غير ما أحس الموبايل وقع من ايدي وايديا الاتنين راحوا على بزازي بعصر فيهم عصر وأنا مش حاسة بنفسي!! بس ركزت بسرعة وأنا سامعة دينا من التليفون بتضحك وبتقول (ألو ألو.. رحتي فين). مسكت التليفون وقلتلها أنا لازم اشوفك تاني ضروري جدا عشان أنا في مشكلة كبيرة. لازم النهاردة. قالتلي طبعا تشرفي.. هستناكي الساعة 7 بالليل. هتبقي آخر ميعاد عندي عشان نبقى براحتنا. ما كنتش عارفة ولا دريانة إني بروح برجلي لواحدة سحاقية بتحولني لأني أكون أنا كمان سحاقية وكمان بتعوض الصدمة اللي حصلت لها في صاحبتها بإنها تنتقم. تحولني لسحاقية وكمان سليف وخدامة عندها وتحت سيطرتها.

وصلت العيادة قبل الميعاد بنص ساعة تقريبا وعمالة اطمن نفسي إنها شاطرة واكيد هتخلصني من المصيبة دي وبسرعة. وأنا قاعدة مستنية كان في صورة ليها في مؤتمر من المؤتمرات وكانت لابسة جيبة سودا قصيرة فوق الركبة ويادوب على قدها بالضبط وبليزر اسود مقفول من تحت ومفتوح من عند صدرها وتحته بلوزة حرير بيضا ولابسة كعب عالي ورجليها في الصورة حلوة اوي وجسمها كله كان مثير بالنسبة لي. قلت لنفسي أنا في إيه ولا في إيه بس!!! أول ما دخلتها سلمت عليا وقالتلي شكلك عندي مشكلة كبيرة بس كويس مش هنحتاج للبروزاك في مشكلة العصبية!! وقعت الشنطة من ايدي ومسكت بزازي جامد جدا!! قاطعتني وهي بتضحك وقالتلي مالك يا سارة فيكي حاجة!! قلتلي ارجوكي تلحقيني أنا في مشكلة كبيرة ومكسوفة حتى احكيلك!! قالتلي ارتاحي بس وما تكسفيش مني خالص. إيه المشكلة! قلتلها وأنا هموت من الكسوف (أنا بقالي أسبوع بتفرج على أفلام سكس زي المجنونة وأنا عمري ما عملت كده!!).. دينا كتمت الضحك وقالتلي طيب وإيه المشكلة؟ إنتي داخلة على جواز وممكن تكوني مشتاقة يعني وبعدين مفيش أذى ولا ليكي ولا لأي حد. قلتلها أصل المشكلة في كده. قالتلي امال إيه طيب؟! قلتلها (أنا بتفرج على أفلاممممم. أفلام سحاق.. ومبسوطة ومثارة جدا وأنا بتفرج.. وكمان بقيت بقلب في بروفايلات بنات على فيسبوك واتفرج على جسمهم. حتى نورا صاحبتي الانتيم اللي أنا عارفة شكلها وجسمها من زمان وعادي يعني عمري ما ركزت لان ما عنديش أصلا ميول مثلية بقيت فاتحة بروفايلها طول الوقت اتفرج على صورها عشان أشوف جسمها). لقيتهـا بتكتب في البلوك نوت اللي معاها (نورا).. سألتها إني كتبتي اسمها ليه؟؟ قالتلي لا لا دي مجرد ملاحظات. طيب إنتي محتاجة إيه؟ قلتلها ارجوكي اعمليلي تنويم مغناطيسي تاني خلصيني من اللي أنا فيه ده!!قالتلي بس مش المفروض إن الطبيب النفسي يستخدم التنويم المغناطيسي عشان يغير الميول الجنسية لشخص. أنا ما اقدرش أعمل كده!! احنا ممكن نمشي على علاج طويل المدى شوية.قلتلها لا لا لا ابوس ايدك مش هينفع أنا لازم اخلص من المصيبة دي من أول جلسة. ارجوكي يا دكتور.

قامت حطت رجل على رجل والجيبة بتاعتها اترفعت فوق ركبتها شوية كتير ولابسة كعب عالي لدرجة إني لثانيتين تلاتة كده ركزت فيهم. قاطعتني وقالتلي اهدي بس يا سارة. صدقيني ما اقدرش أعمل كده. فضلت بشطارة طبعا تضغط على اعصابي بالرفض وتضعفني أكتر لحد ما لقيت نفسي بنزل على رجليها ابوسها واقولها (ابوس رجليكي ساعديني).. مسكتني بهدوء وقالتلي خلاص خلاص اهدي. هعملك اللي إنتي عايزاه. استعدى

دينا مسحتلي دموعي بإيديها وطبطبت عليَّا وقالتلي عايزاكي تبقي هادية خالص وفضي دماغك تماما وإنتي بتسمعيني عشان جلسة التنويم تنفع تتعمل وكمان تجيب نتيجة من أول مرة. قلتلها حاضر وفعلا بقيت بتنفس بهدوء عشان اهدي اعصابي. سألتني (جاهزة)؟ قلتها جاهزة جدا. وبدأت الجلسة لحد ما نيمتني فعلا. أول ما نمت هي ضحكت جدا وكانت بتكلمني كأني سامعاها (معلش بقى يا سارة. إنتي اللي جيتيلي في وقت غير مناسب ليكي تماما. حظك كده وانا مستحيل هسيبك ولا هرجعك زي ما كنتي قبل ما تجيلي. أولا انسي خالص كلمة “بروزاك” دي. مش هيكون ليها عليكي أي تأثير تاني لو سمعتيها وهتبقى كلمة عادية. ثانيا من النهاردة فرجتك على أفلام السكس هتزيد ومش هتتفرجي غير على أفلام السحاق لكن مش من الليلة دي على طول. خليكي كام ساعة كده لحد الصبح تحسي إنك خفيتي فعلا وبقيتي أحسن. من بكرة الصبح موبايلك أو التابلت بتاعك معاكي هتتفرجي وإنتي في اوضتك وإنتي في سريرك, وإنتي في التواليت, وإنتي في عربيتك. فاهمة؟ قلتلها (أيوه فاهمة). من النهاردة هتفكري فيَّا أنا كمان زي نورا صاحبتك وهتتفرجي على صوري وهتتمني إنك تنامي معايا وتتمني أنك تبوسي رجلي زي ما عملتي النهاردة لكن هتخبي عليَّا ومش هتصارحيني بحاجة زي كده غير لما أنا اقرر, فاهمة؟ (أيوه فاهمة). هممممم أنا هطول عليكي المدة المرة دي. مش هتكلميني بعد أسبوع, خليها أسبوعين تكوني استويتي على الآخر. بعد أسبوعين بالضبط من النهاردة هتتصلي بيَّا تاني وتترجيني إنك تاخدي ميعاد في نفس اليوم. أول ما هتيجي ومن غير حتى ما تسلمي هتنزلي على رجلي تفضلي تبوسي فيها وتترجيني اخلصك من مصيبة أفلام السكس والسحاق اللي سيطرت عليكي وهتترجيني انيمك تاني ونحاول مرة تانية. فاهمة؟ (أيوه فاهمة). علاقتك مع خطيبك خليها عادي زي ما هي أنا لسة ما قررتش أعمل إيه معاكم لكن مفيش أي حد هيعرف إنك بتيجي عندي هنا ولا أنا بعالجك إزاي. فاهمة؟ (أيوه فاهمة). ودلوقتي هعد من واحد لتلاتة وتصحي ما تعرفيش أي حاجة من اللي أنا عملتها ومتأكدة إني ساعدتك لكن في عقلك الباطن اوامري دي هتتنفذ. واحد, إتنين, تلاتة.

.

أول ما صحيت. قالتلي (ها؟ اخبارك إيه؟). قلتلها حاسة إني كويسة ومتفائلة جدا. مش عارفة من غير مساعدتك كنت هعمل إيه. قالتلي خلي بالك أنا ما كانش المفروض إني أعمل كده زي ما قلتلك بس تراجعت عشان خاطرك وعشان كنتي منهارة. قلتلها ميرسي اوي اوي اوي. واكيد هتصل بيكي ابلغك إني اتحسنت. قالتلي آه أكيد أنا متأكدة إنك هتبقي أحسن. ومشيت من عندها وأنا متفائلة جدا ونفسي يعدي بس عليا يومين وأنا احسن عشان اتأكد إني خلصت من المصيبة دي. لما روحت البيت ما حسيتش خالص إني عايزة اتفرج على حاجة ولا حتى في حاجة شديتني على فيسبوك وأنا بشوفه قبل ما انام وده اللي خلاني متفائلة أكتر إن دينا عالجتني من اللي كنت فيه.

.

أول ما صحيت الصبح ودخلت التواليت كان الموبايل معايا. وأنا بقلب فيه دورت في فيسبوك على الأكاونت بتاع دينا ولما لقيته فضلت اقلب في الصور بتاعتها وكنت حاسة إني عمالة بهيج جدا وأنا بتفرج عليها وقد إيه جسمها مثير جدا ورجليها تجنن خصوصا وهي لابسة كعب عالي. ما حسيتش بنفسي غير وأنا عمالة العب في كسي زي المجنونة وأنا بقلب في صورها وعمالة ابوس في الموبايل وفضلت كده لحد ما الموبايل وقع من ايدي من قوة الرعشة اللي حسيت بيها وأنا بجيب على صورها. الغريبة إن رغم صدمتي ما حسيتش إني عايزة اتصل بيها دلوقتي لسة وقلت ادي نفسي كام يوم. بعد ما خلصت واخدت شاور ونزلت أعمل فطار وكنت لوحدي في البيت لاني مش بشتغل طبعا وماما خرجت تعمل شوبنج. وأنا في المطبخ وكان معايا التابلت فتحت موقع سكس وأنا بفطر وجبت أفلام سحاق وكنت معلية الصوت على الآخر وتاني ما حسيتش بنفسي وانا بفشخ كسي دعك وفرك لحد ما جبت تاني وبصريخ عالي أول ونزلت لدرجة إني غرقت بنطلون البيجامة كأني عاملة على نفسي. رغم إني كنت بتضايق كده أول ما بجيب وافوق من اللي كنت بأعمله لكن برضه ما كنتش حاسة إني عايزة اتصل بدينا. اليوم ده أنا ما خرجتش خالص من البيت وكان طول الوقت معايا يا الموبايل يا التابلت ومش بأعمل حاجة غير إني بأتفرج على أفلام سحاق وعلى صور دينا وصور نورا وكنت كل لما ادخل التواليت في اوضتى بفضل العب في كسي لحد ما أجيب. وزي العبيطة كنت متخيلة إني لسة في مرحلة الاستجابة لجلسة التنويم بتاعة امبارح وأكيد هبقى أحسن.

الأسبوعين اللي دينا حطيتهم في عقلي عشان اتصل بيهم أول ما يخلصوا كان فاضل عليهم يوم واحد بس. وخلال الأسبوعين دول أنا كنت في عذاب صحيح لكن ممزوج بالمتعة. دينا خلت عقلي يرتبط بأفلام السكس والسحاق أكتر وأكتر. كنت بنسى نفسي وأنا بتفرج على الفيلم من دول أو بتفرج على صور نورا صاحبتي أو دينا وأنا عمالة العب في كسي وبفرك فيه زي المجنونة لحد ما أجيب. كنت بس ببقى حاسة بحزن كبير جدا وإني في مصيبة مش عارفة اخلص منها بعد ما أجيب على طول.. رغم الحزن القوي جدا ده بس ما كنتش بقدر اسيطر على نفسي. كنت بضرب واجيب في اليوم بالست والسبع مرات كل لما الظروف تسمح إني أكون لوحدي. وانا في اوضتى، وأنا في التواليت، وأنا في المطبخ، حتى وأنا في العربية في أي مشوار كنت استنى لما أكون في الباركينج بتاع المكان واتاكد إن مفيش كاميرا جايبني ولا حد شايفني واشغل فيلم قصير أجيب عليه بسرعة عشان اطفي نار كسي. وكل ده مش في بالي خالص إن دينا ليها أي علاقة بيه. الموضوع كان تطور معايا بعد أول يومين إني حتى ما بطلت آخد شاور بعد كل مرة بضرب وأنزل فيها فيها من كتر ما كنت بضرب وكنت بخلي الشاور قبل ما انام على طول.

تاني يوم بالضبط أول ما صحيت وكنت في التواليت كررت نفس اللي كنت بعمله على مدار أسبوعين. طلعت البوم عملته على موبايلي لصور نورا ودينا وقطعت كسي فرك وأنا بتفرج على صورهم وجسمهم لحد ما نزلت. لأول مرة بقى من أسبوعين قررت إني لازم اتصل بـدينا تشوفلي حل وأنا مش عارفة إن هي اللي عملت فيَّا كده. المهم اتصلت بيها بعد ما خرجت من التواليت وأنا منهارة من العياط وقلتلها لازم اشوفك النهاردة. فضلت في الأول تقولي إن جدولها النهاردة مليان على الآخر، قلتلها ابوس ايدك هجيلك بعد ما تخلصي كل الناس بس لازم اشوفك. قالتلي خلاص تمام هستناكي بعد اخر مريض ولأول مرة تكلمني بنبرة فيها أمر. قالتلي (اخر ميعاد عندي الساعة 8 والجلسة مدتها بالضبط نص ساعة. الساعة 8 ونص افتح باب مكتبي الاقيكي برة). قلتلها حاضر هكون موجود من قبل كده كمان.

نزلت من الساعة 6 ونص واتحركت بعربيتي على العيادة بتاعة دينا وكنت هناك من 7 ونص مستنياها. الساعة 8 ونص واخر عيان ماشي فتحت الباب كنت أنا مستنية، شاورلتي بصباعها كده من غير ما تكلمني عشان ادخل. دخلت جري وقبل حتى ما تقعد على الكرسي اترميت تحت رجليها على الأرض وفضلت أقول لها (ابوس رجليكي يا دينا خلصيني من اللي بيحصل لي ده. أنا حاسة إني بضيع وحتى جوازتي هتبوظ لو فضلت كده وفضلت ميولي تتحول للسحاق بالشكل العنيف ده). كل ده وأنا قافشة في رجليها عمالة ابوس فيها واترجاها. من غير حتى ما تحاول تواسيني ولا تشيلني بايديها من على الأرض، سحبت رجليها من ايدي ورجعت لورا قعدي على الكرسي وقالتلي (قومي قومي.. اقعدي قدامي هنا على الكرسي).. قمت وأنا الدموع مالية وشي، اديتني منديل من قدامها على المكتب وقالتلي بس بس اسمحي دموعك. (همممممم إنتي حالتك بقت صعبة اوي يا سارة ومش عارف إيه اللي وصلك لكده!! مش يمكن دي ميولك أصلا؟) فضلت احلف لها إني عمري ما كنت كده وهي متقنة تماما دور البريئة اللي بتحاول تساعدني. قالتلي (أنا لازم كده اجرب معاكي جلسة تنويم مغناطيسي تاني بس المرة دي هدرب عقلك الباطن على تعليمات اصعب واعنف شوية ونشوف هتنفع ولا لأ). قلتلها أنا تحت امرك اعملي اللي إنتي عايزاه بس خلصيني من اللي أنا فيه ده. قالتلي أنا عايزة اجرب معاكي حاجة الأول كده عشان اعاين حالتك على الطبيعة. مسكت التابلت بتاعها وفضلت تعمل حاجة عليه أنا مش شايفاها واتاريها كانت بتفتح موقع سكس ومجهزة فيلم سحاق على التشغيل. وقالتلي (افتحي موبايلك وهاتيلي فيسبوك عشان هحتاجه في الاختبار ده.). فتحت موبايلي وفتحتلها فيسبوك واديتها الموبايل. فضلت برضه تلعب فيه وأنا مش عارفة بتعمل إيه. المهم داست بلاي على التابلت ومسكته قدامي ما شالتهوش من قدام عيني وأنا زي ما أكون حد داس على زرار يشغلني من غير تفكير ايدي راحت على كسي وفضلت ادعك فيه من فوق البنطلون وبدأت اضعف أكتر وأكتر واحاول ادخل ايدي من تحت الهدوم بس كنت بمنع نفسي على قد ما اقدر. والفيلم شغال وأنا عمالة اضرب معاه ومش حاسة باللي حواليا كانت هي مطلعة من فيسبوك على موبايلي بروفايل نورا صاحبتي وراحت ماسكة الموبايل بايديها التانية قدام وشي وساعتها اترعشت شوية وقلت (آآآآآه) أول ما شفت صورة نورا وفضلت بصباعها تقلب في صورها وأنا اهيج أكتر لحد ما بقيت مش قادرة فتحت زرار البنطلون اللي أنا لابساه ودخلت ايدي من تحت الاندر لكسي اللي كان مبلول على الآخر وفضلت ادعك وافرك فيه وأنا عمالة انقل عيني بين الفيلم وصور نورا لحد ما جبت وكانت رعشة عمري ما حسيت بيها قبل كده. أو ما انهرت خالص بعد ما جبت وكانت دينا قفلت التابلت والموبايل وحطيتهم على المكتب، دينا حطت رجل على رجل وكانت مستنياني افوق واتكلم. أول ما حسيت بنفسي شوية وفقت بدأت اعيط تاني ونزلت تاني زي المجنونة على رجل دينا اللي على الأرض وفضلت ابوس فيها واقولها (ارجوكي ابوس رجليكي ساعديني) وهي لسة حاطة رجل على رجل وباصة لي ومبتسمة ابتسامة خفيفة. شاورتلي بايديها كده من غير اهتمام اوي وقالتلي (اقعدي مكانك على الكرسي). طبعا هي لما عملت فيَّا كده كانت بتشوف أنا وصلت لأي مرحلة من حبي في السحاق وقد إيه بهيج على نورا صاحبتي الانتيم اللي عمري ما فكرت فيها ولا في أي بنت غيرها تفكير جنسي. وساعتها هي كانت متأكدة إني رغبتي ناحيتها بنفس قوة رغبتي ناحية نورا.

دينا قالتلي خلاص يلا هنبدأ جلسة التنويم. بعد دقيقة بالكتير كنت نايمة وعقلي تحت سيطرتها. قالتلي (إنتي من اللحظة دي هتعيشي حياتك وإنتي مقتنعة إنك سحاقية ومش هتضايقي من ميولك دي تاني. ومن اللحظة دي هتملي الكمبيوتر بتاعك أفلام سكس عن السحاق وهتتفرجي كل يوم. ولما تضربي وتنزلي من كسك على أي فيلم سكس أو صور لنورا أو ليَّا مش هتحسي انك متضايقة أو مخنوقة بالعكس هتبقي مبسوطة جدا وبتحلمي باليوم اللي تنامي فيه مع نورا أو معايا. احساسك ناحية نورا غير الصحوبية هيكون رغبة جنسية وبس لكن احساسك ناحتي غير إني الطبيبة بتاعتك مش هيكون رغبة جنسية بس إنتي كمان هتحسي إن زي الملكة وإنتي خدامة عندي ونفسك تكوني خاضعة ليَّا وكل ما تفكري فيَّا وتشوفي صوري هتفتكري نفسي وإنتي مرمية على الأرض تحت رجلي بتبوسي فيها وهتبقي نفسك تعملي كده على طول. خطيبك هتبدأي تتجاهليه وتبقي باردة من ناحيته عشان يحس إنك مليتي من علاقتك بيه ومش عايزة تكملي لحد ما أنا اقرر هتسيبيه امتى. ثقتك فيَّا مش هيبقى ليها حدود ومفيش مخلوق يعرف إنك بتيجي عندي هنا مهما كان. فهمتي كل اوامري؟) قلتلها (آه فهمت). قالتلي (أنا كمان زهقت ومش هفضل كل مرة انيم فيكي من الأول. بعد كده لو عايزة انيمك عشان اديكي إي تعليمات هطرقع بصوابعي قدام وشك واقولك نفس الكلمة “بروزاك” ولما هصحيكي هطرقع بصوابعي قدام وشك واقولك اصحي. فاهمة؟) قلتلها (آه فاهمة). قالتلي (وفي كلمة كمان تحفظيها في عقلك مش ممكن هتسمعيها من حد غيري. كلمة فارسية اسمها “خوبام” يعني كويسة أو تمام بالمصري. أول ما تسمعي الكلمة دي هتكوني خاضعة جنسيا تماما ومش هتقدري تقاومي أي أمر اديهولك مهما كان مذل أو مهين لكن وأنا بديكي الامر ده وكمان وإنتي بتنفذيه مش هتحسي إني بأعمل فيكي حاجة غلط. فاهمة؟) قلتلها (آه فاهمة). قالتلي (دلوقتي أنا هصحيكي وهجرب معاكي الكلمات دي. وكمان هدردش معاكي في اللي إنتي عملتيه وإنتي بتتفرجي على الفيلم وصور نورا وهتعترفيلي إنك بتهيجي عليَّا أنا كمان وبتتفرجي على صوري. هتكوني مكسوفة وإنتي بتقولي بس أنا هتقبل اللي إنتي بتقوليه ومش هزعل عشان المفروض إني بساعدك. فاهمة؟). قلتلها (آه فاهمة). قلتلي هعد من واحد لتلاتة واطرقع بصباعي تصحي.

أول ما صحيت قالتلي (أنا المرة دي عملت معاكي مجهود جبار. من النهاردة ما تقلقيش خالص موضوع السحاق ده مش هيسببلك مشكلة في حياتك تاني). طبعا أنا كنت فاكرة من كلامها إني خلصتني منه لكن هي كان قصدها إني هتعايش معاه طول عمري. حبت تجرب معايا الكلمات اللي زرعتها في عقلي فطرقعت بصوابعها قدام وشي وقالت (بروزك). رحت نايمة في ساعتها زي ما بتنيمني بالضبط تنويم مغناطيسي. طرقعت بصوابعها وقالتلي اصحي فصحيت على طول وكملت كلام عادي. قالتلي (بس أنا لما قلت اختبر رد فعلك على فيلم سحاق وصور نورا ما كنت أعرف إن هتهيجي بعنف كده) وفضلت تضحك وأنا كمان ضحكت بس بكسوف. بعد كده سألتني (يا ترى في أي واحدة تانية من صاحباتك بتيجي في بالك وإنتي بتفكري في السحاق وبتضربي؟) قلتلها (هو في واحدة بتيجي في بالي وبتخيلها كتير وأنا بضرب وبشوف صورها كمان بس مش من صاحباتي.. الواحدة دي تبقى إنتي يا دكتورة). طبعا دينا عملت متفاجئة ومكسوفة شوية بس كان بتحاول تكتب الضحك وقالتلي (معلش أنا متضايقة ومتقبلة ده. أنا هنا عشان اساعدك). وسألتني (بس ليه أنا آجي في بالك؟ هو إنتي شايفاني حلوة؟). ساعتها كسي كان قايد نار وطلعت كل اللي جوايا وقلتلها (حلوة بعقل يا دينا!! ده إنتي زي القمر وجسمك يجنننننننن ورجليكي حلوين اوي اوي اوي) وبعدين فقت لنفسي وقلتلها (سوري أنا آسفة جدا) قالتلي (ما أنا قلتلك مش هزعل. أنا عايزة اساعدك). بعد كده قالتلي صحيح أنا المرضى اللي بحبهم بحب كده بحب ادلعهم في التعامل شوية ونتكلم كلام مخصوص كده مش رسمي، فبعد كده لما احب اطمن عليكي عاملة إيه هقولك كلمة فارسي كده اتعلمتها من طبيبة إيرانية في مؤتمر، كلمة معناها تمام أو كويسة بالمصري اسمها “خوبام”).. أول ما قالتها انا ابتسمت بتركيز كده زي ما أكون عارفة الكلمة دي أو سمعتها قبل كده بس مش فاكرة. طبعا هي حبت تشوف الأمر اشتغل ولا لأ فبصت على جزمتها وقالتلي (يوووه! جزمتي جه عليها تراب وأنا نازلة من العربية. خدي منديل من على المكتب وانزلي على الأرض نضفيلي الجزمة من التراب ده). من غير تفكير لثانية واحدة قلتلها (تحت امرك) واخدت المنديل ونزل على الأرض تحت رجليها امسح الجزمة. قالتلي (إيه بقت خوبام؟!) قلتلها آه. قالتلي (اعملي حتة التراب الصغيرة دي بلسانك عشان مخلية الجزمة مش بتلمع). برضه من غير تفكير ولا أي إحساس اني بأعمل حاجة غريبة أو غلط لحست الجزمة بلساني. قالتلي (خلاص خوبام.. بوسي رجلي وقومي يلا). بوست رجليها وأنا دايبة فيهم دوب وقمت قعدت على الكرسي تاني. قالتلي (أنا عملت معاكي النهاردة مجهود جبار في جلسة التنويم وزي ما قلتلك من النهاردة كل المعاناة بتاعتك مع السحاق هتخلص. وكل التعليمات اللي في عقلك الباطن هتتنفذ بالحرف وما تحاوليش تقاومي حاجة منها لو عايزة تخفي طبعا). قلتلها (طبعا هعمل كل اللي إنتي شايفاه). قالتلي هستنى منك تليفون بعد أسبوعين ونتقابل تاني. خرجت من عندها وأنا كلي تفاؤل تاني ومش عارفة ولا حاسة إنها خلاص سيطرت عليَّا تماما وحولتني لسحاقية وسليف ليها كمان. وأنا خارجة كنت حاسة إنها باصة عليَّا وبتضحك وأكيد ضحكت أكتر وأكتر لما مشيت.

“صورة تخيلية لدكتورة دينا وهي بتضحك عليَّا وأنا ماشية”​



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى