Uncategorized

محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل الثامن عشر – قصص سكس محارم أخوات


مرحباً يا أصدقائي في منتدى نسوانجي، أنا علي مرة تانية، الشاب اللبناني اللي عايش في السويد ويروي لكم قصته الحقيقية المليئة بالشهوة والمغامرات مع لينا، زوجة أخي، وكل اللي دخلوا في عالمنا السري زي سارة وأحمد والرحلات اللي فاتت خاصة البرازيل والهرب والتوتر العائلي والقانوني اللي زد في الفصل اللي فات. شكراً لكل اللي علقوا وطلبوا الاستمرار، اليوم رح أروي لكم الفصل الثامن عشر بالتفاصيل الكاملة، مليء بالإثارة والأحداث الجديدة اللي بنيتها على الضغط العائلي اللي صار في الفصل اللي فات. بعد ما واجهنا العائلة ورفض أخي الصلح، زدت التفاصيل عن التوتر العائلي بطريقة تخلي القلب يدق أسرع: بدء إجراءات الطلاق الرسمية من أخي، تدخل محامي عائلي من لبنان، وتهديدات العائلة بنشر الفيديو على السوشيال ميديا العامة، اللي خلتنا نواجه خطر الفضيحة العالمية والخسارة المالية، ودفعنا لمغامرات أجرأ تحت الضغط اللي بيجنن، مع مواجهات قانونية وهرب سري وشهوة مليئة بالخوف من الانهيار الكامل. كل شيء هون جديد تماماً، رح تشوفوا كيف تحول التوتر العائلي والقانوني إلى وقود للشهوة، مع مخاطر حقيقية، توتر يزيد الإثارة، ومتعة في الأماكن السرية تجاوزت كل اللي قبلها.

مع مرور الأسابيع بعد الاجتماع العائلي الكبير، صارت الأمور أسوأ من المتوقع: أخي بدأ إجراءات الطلاق الرسمية في محكمة السويد، جاب محامي عائلي من لبنان متخصص في قضايا الخيانة، يقول “رح أثبت الخيانة بالفيديو وأطلب تعويض مالي كبير، ورح أفضحكم قدام القاضي!” أمي وأبي بقوا في المنزل، يصرخون كل يوم، أمي تبكي: “يا بنتي، الطلاق رح يدمر حياتك، والعائلة في لبنان عم تموت من الخجل!” أبي يهدد يومياً: “رح أشهد في المحكمة ضدكم، وأحرمكم من الإرث!” العائلة الموسعة زدت الضغط بشكل مرعب، عمامي أرسلوا رسائل جماعية: “إذا ما وقفتوا، رح ننشر الفيديو على فيسبوك وإنستغرام، ورح يشوفه كل أصدقاءنا وأقاربنا!” خالاتي يتصلن يومياً يبكوا ويهددن: “يا لينا، المحامي رح يأخذ كل فلوسكم، رجعي قبل ما تخسري كل شيء!” الأخوات يرسلن كلام قاسي: “أنتم دمرتوا سمعتنا، الطلاق رح يكون نهايتكم!” التوتر العائلي كان قاتل: لينا محبوسة في المنزل، تبكي كل ليلة، ما تقدر تخرج أو تتكلم معايا بحرية، وأنا تحت تهديد المحكمة اللي رح تكلفنا فلوس كتير، والخوف من النشر العام يخلينا نعيش في رعب دائم.

بس في السر، التوتر العائلي ده زد حماسنا بشكل غريب ومجنون: في ليلة، بعد جلسة مع المحامي حيث صاح أخي “رح أطلب حضانة الأولاد إذا كان في، وأفضحكم في المحكمة!”، تسللت لينا إلى غرفتي، ارتجافة من الخوف: “علي، المحامي قال رح ينشر الفيديو كدليل، والعائلة كلها رح تشوف!” حضنتها، وبدأت أقبلها بعنف، يدي تفرك بزازها الكبيرة من تحت الروب، والأصوات من غرفة أخي تردد في رأسنا: “خلينا ننسى بالشهوة، لينا، التوتر ده بيخلي كل شيء أحلى.” مدت يدها إلى زبي، فركته بشراهة، وهي تهمس: “آه، علي، إذا استيقظ أخوك أو سمعت أمك أو نشروا الفيديو في المحكمة دلوقتي؟ نيكني سريع قبل ما يفضحونا!” دفشتها على السرير، دخلت زبي في كسها دفعة واحدة، أدقها بقوة، أغطي فمها عشان ما تصيح، والخوف من الطلاق خلاها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، عمك رح يشهد ضدنا، بس أقوى!” أنزلت داخلها، ثم جبتهم على طيزها، وهي تبكي من المتعة والضغط العائلي.

قررت نزيد الإثارة رغم التوتر: أقنعت لينا نلتقي خارج المنزل في أماكن أخطر، زي غرفة فندق قريبة، عشان نفكر في الحل، بس في الواقع عشان نزيد الشهوة تحت الضغط. في الطريق، رن موبايلها مرات عديدة من أخي وأمي وأبي وعمامي، يهددوا: “وينك؟ المحامي رح ينشر الفيديو في المحكمة!” لينا ارتجفت، تبكي: “علي، خالتك أرسلت رسالة، قالت الطلاق رح يكلفنا كل فلوسنا!” بس التوتر خلاها حميت أكتر. في الفندق، وجدنا غرفة معزولة، جعلتها تستلقي على السرير، خلعت فستانها، دهنت جسمها بالزيت، أدلك بزازها وطيزها بلطف حتى حميت. فجأة، رن موبايلها تاني: أختي تقول “المحامي جاهز للنشر، رح يشوفه القاضي!” صاحت لينا بخوف: “علي، رح يفضحونا في المحكمة، شو نعمل؟” بس التوتر خلاها تستسلم أكتر. بدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقاً، بينما هي تمسك رأسي: “آه، علي، إذا جاء أخوك هون أو بلغ المحامي الشرطة؟ نيكني قبل ما يمسكونا!” دخلت زبي في طيزها، أدقها بعنف، أضربها حتى صارت علامات، والخوف من الخسارة المالية يجعلها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، أمك رح تقتلني، بس أكتر!”

مع مرور الأيام، زد التوتر العائلي بشكل درامي: المحامي أرسل استدعاء رسمي للمحكمة، العائلة زدت الضغط بنشر شائعات في الجالية اللبنانية في السويد، أقارب يتصلوا يسبونا، والكل صار يقول “الطلاق رح يكون نهايتكم، ورح نخسر سمعتنا!” أخي بدأ يجمع أدلة مالية للطلب تعويض، أمي تبكي في المنزل: “يا ولدي، رجعوا قبل ما يدمر الطلاق حياتكم!” أبي هدد يبلغ السلطات اللبنانية أيضاً. لينا انهارت، تبكي ساعات، ما تقدر تأكل، والضغط خلاها تشعر بالذنب الشديد. بس الضغط ده خلاها أكثر وحشية في الشهوة: في لقاء سري في سيارة متوقفة في غابة، ربطتها بالحزام، شغلت هزاز داخل كسها على أعلى سرعة، وأنا أنيك فمها بعنف: “شوفي، لينا، إجراءات الطلاق رح تخليكي تنزلي أكتر!” ارتجفت، تنزل شهوتها مرات عديدة، وهي تهمس: “آه، علي، العائلة كلها ضدنا، بس أكتر!” دخلت زبي في كسها، أدقها لساعات، أقرص بزازها حتى صاحت، والرسائل من المحامي تردد في السيارة.

في النهاية، قررت نحل التوتر العائلي بطريقة جريئة: ذهبنا إلى المحكمة مع محامي خاص، حاولنا نكذب ونقول إن الفيديو مزيف، بس أخي رفض الصلح، وصار يصر على الطلاق. العائلة هدأت شوي بعد تدخل أكبر، بس التوتر بقي. لينا بقيت في المنزل تحت المراقبة، بس في السر، صارت تلتقي بي في أماكن أخطر، والتوتر زد الإثارة. في لقاء سري، قالت: “علي، الضغط ده خلاني أدمن عليك أكتر، بدي نستمر رغم الطلاق.” ابتسمت: “تمام، رح نخطط لمغامرة جديدة تحت الضغط ده.” عرفت أن التوتر غير كل شيء، مع وعود بمغامرات أكبر تحت التهديد.

هذه نهاية الفصل الثامن عشر. إذا حبيتوا التفاصيل الإضافية عن التوتر والإثارة، قلولي، ورح أكمل بالفصل التاسع عشر، مع تطورات الطلاق والمفاجآت أكبر!



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى