Uncategorized

قصص قصيرة – خول البيت – سكس جديد 2026


القصه مش بتعتي القصه علي لسان صاحبها
قصتنا بتبدأ مع أسرى مكونة من أنا اسمي مودي عندي 21سنة أبويا مات وأنا عندي 10 سنين من وأنا صغير ميولي غريبة بحب البنات تنيكني أو تبعبصني وده من كتر ما اتفرجت على فيديوهات لبنات بتنيك رجاله انا نسيت اوصف جسمي انا مش تخين اوي و عندي طيزز كبيره كلو بيقولي كده و بتتهز و انا ماشي و بزازي صغيرين و زبي حوالي 15سنتي .
أختي علا أكبر مني بي 3سنين عليها جسم حوار طيز كبيره و بزاز كبار و حلماتها علي طول واقفه
اختي امل دي اصغر نمني بي سنه لاكن ايجسم فرنسازي علي ابوه حاجه كده تحل من علي حبل المشنقه بزاز متوسطه ماسكه نفسها طيز كيرفي حوار
امي عزه 50سنه جسم فلاحي تخين بزاز كبار مدلدلين علطول عشان مبتلبس برا في البيت طيز مدوره و كبيره طريه فشخ بتتهز منها علي طول و هي ماشيه
انا واخد نفس شكل طيزها 🫣
ده جزء تعريفي علي الابطال نخش في القصه بقي انا مدمن سكس بتفرج كتير فشخ و علي طول بلعب في زبي و طيزي
لاكن عمر ما تخيلت او هجت علي حد من اخواتي او امي .
في يوم البيت كان فاضي مفهوش غيري انا و علا اختي الكبيره و انا زي العادي في اوضتي و بتفرك علي سكس و قالع و بلعب في طيزي و هجت علي نفسي قومت مدخل صباعين في طيزي مره وحدا و قومت مصوت من كتر الهيجان مكنتش حاسس بي نفسي فجأه لقيت الباب بيتفتح عليا و علا دخله عيا مخضوده فكره حصلي حاجه و شافتني و انا كده وقفت مكانها ثواني متسمره و انا بحاول اداري نفسي .
علا و هي بتضربني بالقلم علي وشي ايه الي بتعملو ده يا خول بتنيك نفسك و ضربتني تاني انا فضلت اعيط كانت اول مره تشتمني انا الكلمه سخنتني لاكن الضرب و الزعيق زعلوني قالتلي قوم البس و تعالي يا خول قبل ما حد يجي و قالتلي حسك عينك اشوفك بتعمل كده تاني يا خول و انا بكل حزن حاضر و سابتني و خرجت و انا مخرجتش من الاوضه بقيت اليوم امي و امل جم من بره و سالو علا عليا قالتلهم نايم فا مي قالت لي امل صحي عشان نتغده امل جت تصحيني قولتلها مش عاوز اكل مليش نفس قالتلي امك هتزعقلك لو منزلتش تاكل قلتلها مش عاوز و سابتني و نزل و قالت لي امي مش عاوزياكل اتغدو و كل واحد راح عل اوضتو و انا كل ده مرعوب اخرج من اوضي عشان علا متقولش لي امي حاجه بليل نزلت اشرب و لقيت علا في المكبخ بتعمل شاي حاولت ارجع قبل ما تشوفني قالتلي خد هنا يا خول .
ده الجزء الاول شويه تفاعل لو عازين تعرفو ايه حصل مع علا
معلش لو في غلطات إملائيه انا دي اول مره كتب

وقفت متسمر في مكاني مش عارف اعمل ايه ، قلبي بيدق من الرعب إن علا هتقول لحد من أهلي على اللي شافته. علا كانت واقفة قدام البوتاجاز، لابسة عباية بيتي ديقة بتظهر كل تفاصيل جسمها. بزازها الكبيرة كانت زي ما قولت زي الجيلي، وحلمتها واقفة وباينة من تحت العباية الرقيقة. طيزها الضخمة كانت بتتهز وهي بتحرك الشاي بالملعقة. بصتلي بنظرة فيها زعل واستغراب، بس كمان فيها حاجة غريبة، زي ما تكون مش عارفة تقرر هتزعق ولا هتضحك.
علا (بصوت حاد): “إيه يا مودي، واقف كده ليه انت الخايف؟ تعال هنا، مش هقول لحد، بس عاوزة أفهم إنت بتعمل إيه بالضبط!”
أنا كنت لسه بارتجف، مش عارف أرد. نزلت عيني في الأرض، وحسيت إن وشي بيحمر من الكسوف. كنت لسه زعلان من القلم اللي اديتهولي، بس كمان كلمة “خول” اللي قالتهالي كانت سخنتني بطريقة غريبة، رغم إني كنت متضايق.
أنا (بصوت واطي): “حاضر يا علا، أنا… أنا آسف، مكنتش عاوزك تشوفيني كده.”
علا بصتلي بنظرة طويلة، وبعدين هزت راسها وهي بتضحك بسخرية.
علا: “آسف إيه يا مودي؟ إنت بتلعب في طيزك وبتصوت زي البنات! إنت فاكر نفسك في فيلم سكس؟ قولي بقى، إنت بتعمل كده كتير؟”
كنت هتجنن من الكسوف، بس حسيت إني لازم أكون صريح معاها عشان ما تزعلش أكتر. قربت منها خطوة، وأنا ببص في الأرض.
أنا: “أيوة يا علا، بصراحة أنا… يعني بحب الحاجات دي. بتفرج على فيديوهات بنات بتعمل كده لرجالة، و… وأنا بحب أحس بالإحساس ده.”
علا سكتت ثواني، وبعدين بدل ما تزعق زي ما توقعت، ضحكت ضحكة خفيفة وهي بتبص للشاي اللي بيغلي.
علا: “يا نهارك إسود يا مودي، إنت طلعت خول بجد! بس يعني… إنت بتعمل كده لوحدك؟ ولا في حد بيساعدك؟”
سؤالها جه زي الصاعقة. حسيت إن وشي بقى زي الطماطم. كنت عاوز أقولها إني بعمل كده لوحدي، بس صوتي اترعش وما طلعش. هي لاحظت إني متلخبط، فقربت مني وهي ماسكة الملعقة بإيدها.
علا: “إيه، سكت ليه؟ رد يا مودي، ولا أروح أقول لأمك عزة إن ابنها بقى بيعمل حاجات غريبة في أوضته؟”
أنا (برعب): “لا لا، أرجوكي يا علا، متقوليش لحد! أنا هقولك كل حاجة، بس أرجوكي خلي الموضوع بيني وبينك.”
علا بصتلي بنظرة فيها شوية شماتة، بس كمان كانت فيها فضول. حطت الملعقة على الرخامة، واتسندت على المطبخ وهي بتبص لجسمي من فوق لتحت. حسيت إنها بتركز على طيزي اللي كنت لابس بنطلون ترينج ديق بيظهر شكلها.
علا: “طيب، قولي يا مودي، إنت بتحب إيه بالضبط؟ يعني عاوز بنت تنيكك زي الفيديوهات بتاعتك؟ ولا إيه؟”
كنت هتجنن من السؤال. حسيت إني عاوز أهرب، بس في نفس الوقت كنت عاوز أحكيلها. قربت منها خطوة، وقلت بصوت واطي.
أنا: “أيوة يا علا، بحب كده. يعني… بحب أحس إن في بنت هي اللي ماسكة الموضوع. بس ماعرفش حد يعمل كده معايا، فب… بعملها لوحدي.”
علا ضحكت ضحكة عالية، وبعدين حطت إيدها على كتفي بحركة فيها شوية حنية.
علا: “يا مودي، إنت غريب أوي! بس بصراحة، أنا مش هقول لحد. بس لازم تبطل الحركات دي في البيت، فاهم؟ لو أمك أو أمل عرفوا، هيتقلبوا عليك.”
أنا: “حاضر يا علا، أنا هحاول. بس أرجوكي خلي الموضوع سر.”
علا هزت راسها وهي بتبتسم، وبعدين رجعت للشاي بتاعها. وأنا رجعت أوضتي، قلبي لسه بيدق من الرعب والكسوف. بس في نفس الوقت، كنت حاسس إن علا مش زعلانة أوي زي ما كنت فاكر. كان في حاجة في نظرتها خلتني أحس إنها فضولية أكتر من إنها زعلانة.
تاني يوم
الصبح، صحيت وأنا لسه مرعوب من الموقف مع علا. نزلت الصالة، لقيت أمي عزة قاعدة بتشرب شاي، وعبايتها الفلاحي الواسعة مفتوحة من قدام، بزازها الكبيرة مدلدلة وباينة من تحت العباية. أمل كانت في المطبخ بتحضر فطار، وكانت لابسة بنطلون جينز ديق بيظهر طيزها الكيرفي اللي زي ما قولت زي اللي طالعة من فيلم. علا كانت قاعدة جنب أمي، بتبص للموبايل وهي بتضحك على حاجة.
أمي عزة: “إيه يا مودي، مالك نايم طول الليل؟ أمل قالتلي إنك مكلتش معاهم امبارح. مالك يا حبيبي، تعبان؟”
أنا (بكسوف): “لا يا ماما، بس كنت تعبان شوية. دلوقتي تمام.”
علا بصتلي من فوق الموبايل، وابتسمت ابتسامة خبيثة كده. حسيت إنها عاوزة تقول حاجة، بس سكتت عشان أمي موجودة. أمل خرجت من المطبخ وهي شايلة صينية فيها جبنة وبيض.
أمل: “يلا يا مودي، افطر بقى، مش عاوزينك تبقى زي العيال الصغيرة!”
كنت بأكل وأنا ببص لعلا كل شوية، خايف تقول حاجة. بس هي كانت هادية، وكل ما عيني تقع في عينيها، تبص لي بنظرة فيها سخرية وفضول. بعد الفطار، أمي قامت تروح السوق تشتري حاجات، وأمل قالت إنها هتروح لصاحبتها تشوفها. البيت فضل فيه أنا وعلا بس.
كنت هروح أوضتي، بس علا نادتني من الصالة.
علا: “خد هنا يا مودي، عاوزاك في كلمتين.”
قلبي دق تاني، بس مشيت وراها. قعدت على الكنبة، وهي قعدت جنبي. كانت لابسة عباية خفيفة بتظهر بزازها الكبيرة وحلمتها الواقفة. طيزها كانت لسه بتتهز من لما قعدت.
علا: “بص يا مودي، أنا فكرت في اللي شفته امبارح. بصراحة، أنا مستغربة، بس مش هحكم عليك. بس عاوزة أسألك، إنت بتعمل كده من امتى؟”
أنا (بتردد): “من… من بدري يا علا. يعني من وأنا عندي 15 سنة تقريبًا. بتفرج على فيديوهات، وبحب الحاجات دي.”
علا سكتت شوية، وبعدين بصتلي بنظرة غريبة، فيها فضول وشوية هيجان. قربت مني أكتر، وحطت إيدها على رجلي.
علا: “طيب، وإنت بتحب البنات تعملك كده؟ يعني زي الفيديوهات بتاعتك؟ لو… لو حد يعملك زي كده، هتبقى مبسوط؟”
كنت هتجنن من السؤال. حسيت إن قلبي هيطلع من مكانه. عيني نزلت على جسمها، وبزازها اللي كانت باينة من العباية. مش عارف ليه، بس أول مرة هجت عليها. طيزها الكبيرة اللي زي طيزي كانت مغرية أوي، وكنت حاسس إني عاوز أقرب منها.
أنا (بصوت واطي): “أيوة يا علا، بحب كده. بس… بس أنا مكسوف أقولك.”
علا ضحكت ضحكة خفيفة، وبعدين قربت مني أكتر لغاية ما حسيت بنفسها على وشي.
علا: “مكسوف إيه يا خول؟ إنت شكلك عيل صغير، بس جسمك… جسمك حلو، خصوصًا طيزك دي!”
مدت إيدها وحطتها على طيزي من فوق الترينج، وبدأت تحسس عليها. حسيت إن جسمي كله بيترعش. كنت خايف وهايج في نفس الوقت. علا كانت بتبص في عيني، وفجأة قربت وباستني من شفايفي. كانت بوسة سريعة، بس خلتني أحس إني في حلم.
علا (بهمس): “بص يا مودي، لو عاوز حد يعملك زي الفيديوهات بتاعتك، أنا ممكن أساعدك. بس الموضوع ده يفضل سر بينا، فاهم؟”
كنت هتجنن. مكنتش مصدق إن علا، أختي الكبيرة، بتقولي كده. بس كنت هايج أوي، وطيزي كانت بتترعش من لمسة إيدها.
أنا: “حاضر يا علا، بس… بس إنتِ بتتكلمي جد؟”
علا: “جد يا خول. بس لو عاوز، لازم تسمع كلامي. يلا، قوم معايا الأوضة.”
في أوضة علا
علا أخدتني لأوضتها، وقفلت الباب بالمفتاح. كنت لسه مش مصدق اللي بيحصل. هي قلعت العباية، وبقت ملط قدامي. بزازها الكبيرة كانت زي اللي في أحلامي، وحلمتها الواقفة كانت زي الكريز. كسها كان نضيف ووردي، وطيزها الضخمة كانت بتتهز مع كل خطوة. حسيت إن زبي الـ15 سنتي وقف زي الحديد.
علا: “إيه، بتبص على إيه يا خول؟ عاجبك جسم أختك؟”
أنا (بكسوف): “أيوة يا علا، إنتِ… إنتِ جسمك يجنن.”
علا ضحكت، وقربت مني. قلعتني الترينج والتيشيرت، وبقت بتبص على طيزي الكبيرة اللي كانت بتتهز زي جيلي.
علا: “يا نهار أبيض، طيزك دي ولا اجدعها شرموطة إنت فعلاً خول، بس حلو!”
مدت إيدها وبدأت تحسس على طيزي، وبعدين ضربتني عليها بخفة. حسيت إن جسمي كله بيترعش من الهيجان. هي قربت أكتر، وبدأت تبوسني من رقبتي وإيدها بتلعب في طيزي. فجأة، حطت صباعها على خرم طيزي، وبدأت تدخله براحة.
علا (بهمس): “إيه رأيك يا مودي؟ ده زي الفيديوهات بتاعتك؟”
أنا (بتأوه): “آه يا علا، كمان… أرجوكي!”
علا بدأت تدخل صباعين، وأنا كنت بتأوه زي البنات في الفيديوهات. كنت هايج أوي، وزبي كان بيترعش. علا كانت بتضحك وهي بتلعب في طيزي، وبعدين قالتلي أقعد على ركبي. نفذت كلامها على طول، وهي قعدت قدامي على الكرسي، وفتحت رجليها.
علا: “يلا يا خول، الحس كسي زي ما بتتفرج في الفيديوهات!”
كنت خايف وهايج في نفس الوقت. قربت من كسها الوردي، وبدأت ألحسه. كان طعمه غريب بس مثير. علا بدأت تتأوه وهي بتحسس على شعري. بعد شوية، قامت ولبست ستراب أون (حزام زب صناعي) كانت مخبياه في دولابها معرفش جابتو منين و ليه . كنت مصدوم، بس هايج أكتر.
علا: “إيه، فاكرني مش بعرف ألعب زيك؟ يلا، أطلع على السرير!”
فنست على السرير، وعلا بدأت تدخل الزب الصناعي في طيزي براحة. كنت بتأوه بصوت عالي، وحاسس إني في فيلم سكس. علا كانت بتضحك وهي بتتحرك، وبزازها كانت بتتهز قدامي. الموقف كان غريب أوي، بس كنت مبسوط وهايج زي ما كنت بحلم.
لما أمي وأمل رجعوا
فجأة، سمعنا صوت الباب الخارجي بيتفتح. أمي عزة وأمل رجعوا من برا! علا اتخضت، وأنا كنت هتجنن من الرعب. قامت بسرعة، قلعتني الستراب، ولبست عبايتها. أنا لبست الترينج بسرعة، وخرجت من أوضتها وأنا لسه بارتجف.
أمي كانت في الصالة، وهي بتحط كيس الخضار على الترابيزة. أمل كانت بتبص لي بنظرة استغراب.
أمل: “إيه يا مودي، مالك وشك أحمر كده؟ كنت بتعمل إيه؟”
أنا (بتلعثم): “لا… لا مفيش، كنت ب… بساعد علا في حاجة.”
علا خرجت من أوضتها، وهي بتضحك بهدوء.
علا: “آه، مودي كان بيساعدني أنضف الأوضة. مش كده يا مودي؟”
بصتلها وهزيت راسي بسرعة. أمي عزة بصت لنا بنظرة شك، بس ما قالتش حاجة. أمل كانت لسه بتبصلي، وكأنها حاسة إن في حاجة مش طبيعية.
الليلة دي
بليل، وأنا في أوضتي، كنت لسه مش مصدق اللي حصل مع علا. كنت هايج وخايف في نفس الوقت. سمعت خبط على الباب، وكانت أمل. دخلت وهي بتبص لي بنظرة غريبة.
أمل: “إيه يا مودي، مالك النهاردة غريب؟ في حاجة بينك وبين علا، مش كده؟”
أنا (برعب): “لا يا أمل، مفيش حاجة! إنتِ بتقولي إيه؟”
أمل (بضحك): “يا مودي، أنا مش هقول لحد. بس أنا شفتكم وإنتم بتبصوا لبعض غريب. قولي بقى، إيه اللي حصل؟”
كنت هتجنن. حسيت إن أمل كمان عاوزة تعرف أسراري زي علا. بس قبل ما أرد، سمعت صوت أمي عزة بتنادي علينا من الصالة.
عزة: “يلا يا مودي، يا أمل، تعالوا اتعشوا! مش عاوزة حد ينام من غير عشا النهاردة!”

الجزء التاني

قلبي كان لسه بيدق بسرعة وأنا ببص لأمل، خايف إنها فعلاً حست بحاجة. أمل كانت لسه واقفة قدامي، بنطلون الجينز الضيق بتاعها بيبرز كل تفاصيل جسمها الكيرفي، وبزازها المتوسطة كانت ماسكة نفسها في التيشيرت الضيق. نظرتها كانت فيها فضول، بس كمان فيها نوع من الخبث، زي ما تكون عارفة إن في سر كبير ومستمتعة إنها بتضغط عليا.

أنا (بتلعثم): “و**** يا أمل، مفيش حاجة. إنتِ ليه شايفة إن في حاجة؟ أنا بس كنت ب… بكلم علا عن حاجة عادية.”

أمل ضحكت ضحكة خفيفة، وبعدين قربت مني خطوة، صوتها واطي بس فيه نوع من التحدي:
أمل: “عادية إيه يا مودي؟ إنت فاكرني عبيطة؟ أنا شفت نظراتكم، وشفت علا وهي بتضحك النهاردة وإنت بتبصلها زي العيال الصغيرة اللي اتقفشت بتعمل حاجة غلط. قولي بقى، إيه اللي بيحصل؟”

كنت هنهار من الرعب. أمل لو عرفت اللي حصل بيني وبين علا، ممكن الموضوع يوصل لأمي، ودي هتبقى كارثة. بس في نفس الوقت، نظرة أمل وطريقتها وهي بتتكلم خلتني أحس إنها مش زعلانة، زي ما كانت علا. كان في حاجة في عينيها، فضول غريب، زي ما تكون عاوزة تدخل اللعبة دي.

قبل ما أقدر أرد، سمعت صوت أمي عزة بتزعق تاني من الصالة:
عزة: “يا مودي، يا أمل! إنتوا فين؟ العشا هيبرد! يلا بقى.

أمل بصتلي بنظرة أخيرة، وبعدين قالت بصوت واطي: “تمام يا مودي، الموضوع مش هيخلّص كده. هنتكلم بعدين.” وسابتني وخرجت. أنا نزلت وراها، وأنا حاسس إني في فيلم غموض وسكس في نفس الوقت. البيت كله كان مليان توتر بالنسبة لي.

في الصالة، أمي كانت قاعدة على الترابيزة، لابسة عباية بيتي مفتوحة من قدام زي العادة. بزازها الكبيرة كانت مدلدلة وباينة من القماش الرقيق، وطيزها الطرية كانت بتتهز وهي بتحط الأطباق. علا كانت قاعدة على الكنبة، بتبص في موبايلها، بس لما عيني جت في عينيها، ابتسمت ابتسامة خبيثة خلتني أحس إنها لسه بتفكر في اللي حصل في أوضتها. أمل قعدت جنب أمي، وكانت بتبصلي كل شوية بنظرة فيها شك وفضول.

العشا مر بسرعة، بس كنت حاسس إن كل واحدة فيهم بتراقبني بطريقتها. أمي كانت بتتكلم عن السوق والحاجات اللي اشترتها، وعلا كانت بترد عليها بهدوء، لكن كل ما تبصلي كنت بحس إنها عاوزة تقول حاجة. أمل كانت ساكتة معظم الوقت، بس عينيها كانت بتفضح إنها عارفة إن في حاجة مش طبيعية.

بعد العشا، أمي قامت تغسل الأطباق، وعلا قالت إنها هتروح تنام عشان تعبانة. أمل قعدت في الصالة، وبدأت تتفرج على التلفزيون. أنا كنت هقوم أرجع أوضتي، بس أمل نادتني بهدوء:
أمل: “مودي، تعالى اقعد هنا شوية.”

قلبي دق تاني. قعدت جنبها على الكنبة، وهي كانت قريبة أوي مني. ريحة برفانها كانت قوية، وجسمها الكيرفي كان مغري بشكل غريب. كنت لسه تحت تأثير اللي حصل مع علا، فكل حاجة كانت بتزود هيجاني.

أمل (بصوت واطي): “بص يا مودي، أنا مش هلف وأدور. أنا عارفة إن في حاجة بينك وبين علا. شفتكم النهاردة وإنتم بتبصوا لبعض غريب، وعلا كانت بتضحك بطريقة مش طبيعية. قولي بقى، إيه اللي بيحصل؟”

أنا حاولت أمثل إني مش فاهم: “و**** يا أمل، مفيش حاجة. إنتِ ليه مصممة إن في حاجة؟”

أمل قربت مني أكتر، وبصت في عيني بنظرة حادة: “يا مودي، أنا مش عبيطة. أنا شفت طيزك اللي بتتهز دي وإنت بتمشي، وعلا كانت بتبص عليك بنظرة غريبة. إنت فاكرني مش هلاحظ؟ قولي بقى، إنتوا عملتوا إيه؟”

كنت هتجنن. حسيت إن أمل فعلاً عاوزة تعرف كل حاجة، وفي نفس الوقت كنت خايف إنها لو عرفت هتقلب الدنيا. بس طريقتها وهي بتتكلم، وإيدها اللي حطتها على رجلي، خلتني أحس إنها مش بس فضولية… في حاجة تانية في عينيها.

أنا (بصوت واطي): “طيب يا أمل، لو قولتلك، هتفضلي ساكتة؟ يعني متقوليش لأمي؟”

أمل ابتسمت ابتسامة خبيثة زي بتاعة علا، وقالت: “لو الموضوع يستاهل، هسكت. بس لازم تقولي كل حاجة.”

كنت في ورطة. لو حكيت لأمل، ممكن الموضوع يتسرب. لو محكيتش، هي شكلها هتفضل تضغط عليا لحد ما أنهار. قررت أخاطر، بس أحكي نص الحقيقة.

أنا: “طيب، بصي يا أمل. أنا… يعني علا شافتني وأنا… بتفرج على حاجات على النت، واتخانقت معايا. بس هي وعدتني إنها مش هتقول لحد.”

أمل بصتلي بنظرة شك، وبعدين ضحكت: “حاجات إيه دي يا مودي؟ فيديوهات سكس؟ إنت بتتفرج على إيه بالضبط؟”

كنت هتجنن من الكسوف. بس إيدها اللي كانت لسه على رجلي، ونظرتها اللي فيها فضول وهيجان، خلوني أحس إني لازم أكون صريح شوية.

أنا: “أيوة يا أمل، فيديوهات… يعني بنات بتعمل حاجات لرجالة. وأنا… بحب الحاجات دي.”

أمل سكتت ثواني، وبعدين بدل ما تزعق زي ما توقعت، قربت مني أكتر، وصوتها بقى أخف:
أمل: “ياااه، مودي طلعت مش سهل! طيب، وعلا إيه اللي خلاها تسكت؟ يعني إنتوا اتفقتوا على إيه؟”

كنت هقولها إن مفيش اتفاق، بس فجأة سمعت صوت أمي من المطبخ:
عزة: “يا أمل، يا مودي، إنتوا لسه قاعدين؟ يلا كل واحد يروح ينام، بكرة عندي مشاوير!”

أمل بصتلي وهي بتبتسم: “تمام يا مودي، الموضوع ده لسه مخلّصش. هنتكلم بكرة.” وقامت راحت أوضتها، وأنا رجعت أوضتي، قلبي بيدق من الرعب والهيجان.

تاني يوم الصبح

صحيت وأنا لسه مش قادر أصدق اللي حصل مع علا، وكمان خايف من أمل وفضولها. نزلت الصالة، لقيت أمي عزة بتحضر الفطار، وعبايتها الفلاحي مفتوحة زي العادة، بزازها الكبيرة بتتهز وهي بتحرك الصواني. علا كانت في المطبخ، وأمل كانت قاعدة على الترابيزة بتبص في موبايلها.

علا لما شافتني، غمزتلي من غير ما أمي أو أمل يلاحظوا. حسيت إن زبي بدأ يتحرك من الغمزة دي. أمل بصتلي بنظرة سريعة، وابتسمت ابتسامة خفيفة كأنها بتقولي “أنا لسه منتظرة إجابتك.”

أمي عزة: “يلا يا ولاد، افطروا بسرعة عشان عندي مشوار. أنا هروح عند خالتكم النهاردة، ومش هرجع غير بليل.”

علا: “تمام يا ماما، أنا كمان عندي مشوار مع صاحبتي بعد الضهر.”

أمل (بصوت عادي): “وأنا هقعد في البيت، عادي يعني.”

كنت حاسس إن الجو بقى متفجر بالتوتر. أمي هتكون برا البيت، وعلا كمان هتخرج، يعني هفضل لوحدي مع أمل. ومن نظرات أمل، كنت عارف إنها مش هتسكت لحد ما تعرف كل حاجة.

بعد الفطار، أمي خرجت، وعلا قالت إنها هتستعد عشان مشوارها. أمل كانت قاعدة في الصالة، وأنا كنت هروح أوضتي، بس هي نادتني تاني.

أمل: “مودي، تعالى هنا. عاوزة أكمل كلامنا.”

قلبي دق بسرعة، بس مشيت وقعدت جنبها. كانت لابسة بنطلون ليجن ضيق أوي، بيظهر طيزها الكيرفي وبزازها اللي ماسكين نفسهم. قربت مني، وصوتها كان هادي بس فيه تحدي:
أمل: “يلا يا مودي، قولي. إيه اللي بينك وبين علا؟ أنا مش هسيبك غير لما تحكي.”

أنا كنت في ورطة. لو حكيت لأمل اللي حصل، ممكن تقلب الدنيا. لو سكت، هي شكلها مش هتسيبني في حالي. قررت أجازف وأحكي جزء صغير من الحقيقة.

أنا: “طيب يا أمل، بس أرجوكي خلي الموضوع بيني وبينك. علا… علا شافتني وأنا بتفرج على فيديوهات، وزعقت لي. بس هي وعدتني إنها مش هتقول لحد، وأنا وعدتها إني هبطل.”

أمل بصتلي بنظرة طويلة، وبعدين ضحكت: “فيديوهات إيه يا مودي؟

كنت هتجنن من الكسوف، بس حسيت إنها عاوزة تسمع أكتر. قربت منها، وقلت بصوت واطي:
أنا: ” يا أمل، فيديوهات بنات بتعمل حاجات لرجالة. يعني… بحب لما البنت هي اللي ماسكة الموضوع.”

أمل سكتت ثواني، وبعدين بدل ما تزعق، قربت مني أكتر، وإيدها لمست رجلي تاني.
أمل: “ياااه، مودي طلعت مش سهل! طيب، وعلا إيه اللي خلاها تسكت؟ يعني إنتوا عملتوا حاجة سوا؟”

كنت هقولها إن مفيش حاجة، بس فجأة علا خرجت من أوضتها، وكانت لابسة عباية ديقة بتظهر جسمها كله. بصت لنا بنظرة فيها استغراب، وبعدين قالت:
علا: “إيه يا أمل، بتعملي إيه مع مودي؟ شكلكم بتتكلموا في حاجة مهمة!”

أمل ضحكت وقالت: “آه يا علا، مودي بيحكيلي على أسراره الصغيرة. مش كده يا مودي؟”

كنت هتجنن. حسيت إني محاصر بين علا وأمل، وكل واحدة فيهم عاوزة تعرف أكتر وتلعب بيا بطريقتها. علا قربت وقعدت جنبنا، وبصت لي بنظرة خبيثة:
علا: “أسرار إيه دي يا أمل؟ مودي عنده أسرار كتير، مش كده يا خول؟”

أمل اتفاجئت بالكلمة، وبصت لعلا بنظرة استغراب: “خول؟ إيه الكلام ده يا علا؟”

علا ضحكت وقالت: “ما هو ده اللي بيحبه مودي. مش كده يا مودي؟”

كنت هنهار. أمل بصتلي بنظرة فيها صدمة وفضول، وبعدين قالت:
أمل: “يا نهار أبيض، إنتوا بتتكلموا عن إيه؟ مودي، إنت لازم تحكي كل حاجة دلوقتي!”

في اللحظة دي، حسيت إني في مأزق كبير. علا وأمل الاتنين عايزين يعرفوا كل حاجة، وأنا مش عارف أهرب. بس في نفس الوقت، كنت هايج أوي من الموقف. نظراتهم، وجسمهم اللي كان قدامي، خلوني أحس إني عايز أعيش اللحظة دي، حتى لو كانت مجنونة.

كنت واقف زي التمثال، قلبي بيدق بسرعة، وعلا وأمل بيبصوا لي بنظرات فيها خليط من الفضول والخبث. علا كانت لسه قاعدة جنبي على الكنبة، عبايتها الديقة بتظهر كل تفاصيل جسمها، بزازها الكبيرة وحلمتها الواقفة كأنها بتتحداني. أمل، اللي كانت لابسة بنطلون ليجن ضيق بيبرز طيزها الكيرفي، بصت لعلا بنظرة فيها استغراب، بس كمان كان واضح إنها مهتمة أوي باللي بيحصل.

أمل (بضحكة خفيفة): “إيه يا علا، إنتِ بتقولي خول كده عادي؟ مودي، إنت إيه اللي مخبيه عني؟ وإنتِ يا علا، شكلك عارفة حاجة أنا معرفهاش!”

علا بصت لأمل، وابتسمت ابتسامة خبيثة، وبعدين حطت إيدها على كتفي، وهي بتبص لي بنظرة فيها تحدي:
علا: “بصي يا أمل، مودي عنده هوايات… غريبة شوية. بس هو مش هيقولك بنفسه، عشان خايف. صح يا مودي؟”

أنا كنت هتجنن. حسيت إني محاصر بين اتنين زي القطط اللي بتلعب بالفار قبل ما تاكله. وشي كان بيحمر، وزبي بدأ يتحرك من كتر الهيجان والخوف في نفس الوقت. حاولت أتكلم، بس صوتي طلع مرعوش:
أنا: “لا… يعني… أمل، أرجوكي، مالهاش لزوم الكلام ده. علا بس شافتني وأنا… يعني بتفرج على حاجات، وهي زعقت لي.”

أمل بصت لعلا، وبعدين رجعت بصت لي، وهي بتقرب مني أكتر. إيدها لمست رجلي تاني، بس المرة دي كانت بتحسس براحة، زي ما تكون بتستفزني:
أمل: “حاجات إيه يا مودي؟ إنت بتحب إيه بالضبط؟ وإنتِ يا علا، شكلك مش بس زعقتي. في حاجة تانية، مش كده؟”

علا ضحكت ضحكة عالية، وبعدين بصت لأمل بنظرة فيها نوع من التواطؤ:
علا: “طيب، بما إن أمي مش هنا، وإحنا لوحدنا، إيه رأيك نسمع من مودي نفسه؟ يلا يا خول، قول لأمل إنت بتحب إيه. وإلا أنا هقول، ومش هتعجبك طريقتي!”

كنت في موقف زي اللي بيحلم ومش عارف ده كابوس ولا حلم حلو. علا وأمل الاتنين كانوا قريبين مني أوي، وكنت حاسس بريحة برفاناتهم ودفا جسمهم. حسيت إني مش قادر أقاوم. قررت أكون صريح، بس بحذر:
أنا (بصوت واطي): “طيب… أنا بحب أتفرج على فيديوهات بنات بتعمل حاجات لرجالة. يعني… بحب لما البنت هي اللي بتتحكم. وعلا… علا شافتني وأنا… يعني بعمل حاجة زي كده لوحدي.”

أمل فتحت عينيها على وسعهم، بس بدل ما تتخض أو تزعق، ضحكت ضحكة خفيفة، وبصت لعلا:
أمل: “يا نهار أسود! مودي طلعت خول بتتناك ! وإنتِ يا علا، إيه اللي خليكي تسكتي؟ مش كنتِ المفروض تزعقي وتقولي لأمي؟”

علا ابتسمت بثقة، وبعدين قربت من أمل وهمستلها بحاجة، بس أنا سمعت كلمتين زي “لعبنا” و”ممتع”. أمل بصت لعلا بنظرة صدمة، وبعدين رجعت بصت لي، وهي بتضحك:
أمل: “يعني إنتوا… إنتوا عملتوا حاجة سوا؟ يا مودي.

كنت هنهار من الكسوف، بس في نفس الوقت كنت هايج أوي. نظرات علا وأمل، وطريقة كلامهم، خلوني أحس إني في فيلم سكس بجد. علا حطت إيدها على رجلي التانية، فبقيت محاصر بين إيديها وإيد أمل.
علا: “بصي يا أمل، مودي عنده طيز… ولا أجمد شرموطة. وهو بيحب يتلعب فيها. أنا بس ساعدته إمبارح، وكان مبسوط أوي. إيه رأيك، نكمل اللعبة معاه النهاردة؟”

أمل اتفاجئت، بس نظرتها بقت فيها هيجان واضح. بصت لي، وبعدين بصت لعلا:
أمل: “إنتِ بتتكلمي جد يا علا؟ يعني إنتِ… عملتيله زي الفيديوهات بتاعته؟”

علا هزت راسها وهي بتضحك، وبعدين قامت وقفلت باب الصالة بالمفتاح. رجعت وقعدت جنبي، وهي بتحسس على طيزي من فوق الترينج:
علا: “آه يا أمل، وكان زي البنات، بيتأوه ومبسوط. إيه رأيك، تجربي معانا؟ مودي شكله هيحب!”

أمل بصتلي بنظرة طويلة، وبعدين حطت إيدها على بزازها اللي في التيشيرت الضيق، وبدأت تحسس عليهم وهي بتبص لي:
أمل: “بصراحة، أنا كنت شاكة إن مودي فيه حاجة غريبة. بس مكنتش متخيلة إنه بالدرجة دي . طيب يا مودي، إنت عاوزنا نعملك إيه؟”

كنت هتجنن. حسيت إن جسمي كله بيترعش من الهيجان. علا وأمل الاتنين كانوا قريبين مني، وكنت حاسس إن الموضوع بقى زي حلم من أحلامي. بس كنت خايف برضو، لأن لو أمي رجعت فجأة، هتبقى كارثة.

أنا (بصوت مرعوش): “أنا… يعني، أي حاجة إنتوا عايزينها. بس أرجوكم، خلّوا الموضوع سر انا اخوكم اكيد مش هتفضحوني .”

علا ضحكتو قالت قصدك اختنا ، وبعدين قربت مني وباستني من شفايفي بسرعة، زي إمبارح. أمل اتخضت، بس بدل ما تبعد، قربت هي كمان وباستني من رقبتي. حسيت إن زبي هينفجر من الهيجان.
أمل (بهمس): “إنت فعلاً خول زي ما علا قالت. بس… شكلك حلو وإنت كده.”

علا قامت وقلعت عبايتها، وبقت ملط قدامي وأمل. بزازها الكبيرة كانت بتتهز، وكسها الوردي كان مغري أوي. أمل بصت لعلا بنظرة فيها صدمة وهيجان، وبعدين قامت هي كمان وقلعت التيشيرت والبنطلون. جسمها الكيرفي كان تحفة، بزازها المتوسطة ماسكين نفسهم، وطيزها الكيرفي كانت زي اللي في أحلامي.

علا: “يلا يا أمل، خلينا نلعب مع مودي. إنتِ هتحبي الإحساس ده!”

أمل بصت لي، وبعدين قربت وحطت إيدها على طيزي من فوق الترينج. بدأت تحسس عليها، وهي بتضحك:
أمل: “يا نهار أبيض، طيزك دي فعلاً حلوة يا مودي! زي ما علا قالت، ولا الشرميط “

علا راحت جابت الستراب أون بتاعها من أوضتها، ولبسته قدامنا. أمل فتحت عينيها على وسعهم، بس كانت واضح إنها هايجة.
أمل: “إنتِ بجد يا علا؟ إنتِ بتستخدمي الحاجات دي؟”

علا: “آه يا أمل، ومودي بيحبها. يلا، خلينا نعمل فيلم سكس زي بتاعه”

أنا كنت في عالم تاني. علا قربت مني، وقلعتني الترينج والتيشيرت، وبقت بتحسس على طيزي الكبيرة. أمل كانت لسه بتبص بنظرة فيها صدمة وهيجان، بس قربت هي كمان وبدأت تحسس على بزازي الصغيرة.
أمل: “يا مودي، إنت جسمك يجنن .إحنا هنستمتع بيكي النهاردة.”

علا بدأت تدخل الزب الصناعي في طيزي براحة، وأنا كنت بتأوه زي البنات . أمل كانت بتلعب في كسها وهي بتبص علينا، وبعدين قربت وبدأت تبوسني من شفايفي. كنت حاسس إني في حلم، بس الهيجان كان أقوى من أي حاجة.

فجأة، أمل قامت وجابت حزام تاني من أوضتها. كنت مصدوم، لأني مكنتش متخيل إن أمل عندها حاجة زي دي لبسته، وبصت لعلا بنظرة تحدي:
أمل: “إيه يا علا، فاكرة إنك لوحدك اللي عندك ألعاب؟ يلا، خلينا نلعب مع مودي سوا.”

علا ضحكت، وبدأت تتحرك بسرعة وهي بتدخل الزب الصناعي في طيزي. أمل قربت من قدامي، ودخلت الزب الصناعي بتاعها في بقي. كنت بتأوه وبمص في نفس الوقت، وحاسس إني في فيلم سكس بجد. علا وأمل كانوا بيضحكوا ويتأوهوا، وبزازهم كانت بتتهز قدامي.

علا (بصوت هيجان): “إيه رأيك يا مودي؟ ده أحسن من فيديوهاتك، مش كده؟”

أمل (بضحك): “شوف الخول بيتأوه إزاي! إنت فعلاً شرموطة يا مودي!”

كنت هتجنن من الهيجان. الموقف كان أكتر من أي حلم ممكن أتخيله. بس فجأة، سمعنا صوت مفتاح في باب الشقة. أمي عزة رجعت من المشوار بدري!

علا وأمل اتخضوا، وأنا كنت هنهار من الرعب. علا قلعت الستراب بسرعة، وأمل رمته تحت الكنبة. أنا لبست الترينج بسرعة البرق، وعلا وأمل لبسوا هدومهم. كل ده حصل في ثواني، بس قلبي كان هيطلع من مكانه.

أمي دخلت الصالة، وبصت لنا بنظرة شك:
عزة: “إيه ده، إنتوا التلاتة قاعدين هنا؟ مالكم وشكم أحمر كده؟ كنتوا بتعملوا إيه؟”

علا (بتضحك): “يا ماما، كنا بنتفرج على فيلم كوميدي. مودي كان بيحكيلنا نكتة!”

أمل هزت راسها بسرعة: “آه يا ماما، مودي كان بيضحكنا!”

أنا كنت لسه بارتجف، بس حاولت أضحك: “أيوة يا ماما، بس كده.”

عزة بصت لنا بنظرة شك، بس قالت: “طيب، يلا كل واحد يروح يرتاح. أنا تعبانة وعاوزة أنام.”

كل واحد راح أوضته، وأنا كنت لسه مش مصدق اللي حصل. في أوضتي، كنت بفكر في علا وأمل، وفي اللي ممكن يحصل لو أمي عزة عرفت. بس في نفس الوقت، كنت هايج أوي، وكنت عارف إن الموضوع ده مش هيوقف هنا.

اليوم اللي بعده

الصبح، أمي كانت برا البيت تاني، وعلا وأم
ل كانوا في الصالة. لما شافوني، ابتسموا بنفس الابتسامة الخبيثة. علا غمزتلي، وأمل قالت بصوت واطي:
أمل: “إيه يا مودي، جاهز نكمل لعبتنا؟ بس المرة دي لازم نبقى أذكى، عشان أمي ما تقفشناش”

الجزء الثالث

كنت واقف في الصالة، قلبي بيدق بسرعة وأنا بشوف علا وأمل بيبصوا لي بنظراتهم الخبيثة. علا كانت لابسة عباية خفيفة زي العادة، بتظهر بزازها الكبيرة وحلمتها الواقفة، وطيزها الضخمة كانت بتتحرك مع كل خطوة. أمل كانت لابسة شورت جينز قصير بيبرز طيزها الكيرفي وبزازها المتوسطة اللي ماسكين نفسهم في توب ضيق. الجو كان مليان توتر وهيجان، وكنت حاسس إني في وسط فيلم سكس بيحصل بجد.

علا (بصوت واطي وهي بتغمز): “إيه يا مودي، شكلك لسه مرعوب من إمبارح. بس إنت مبسوط، مش كده؟”

أمل ضحكت وهي بتقرب مني، وإيدها لمست كتفي بخفة:
أمل: “بصراحة يا مودي، أنا كنت مصدومة إمبارح، بس شكل اللعبة دي ممتعة. إنت إيه رأيك، نكمل ولا إنت خايف؟”

كنت ببص لهم وأنا مش عارف أرد. جسمي كان بيترعش من الهيجان، بس في نفس الوقت كنت خايف إن أمي عزة ترجع فجأة وتمسكنا. بس نظرات علا وأمل، وطريقة كلامهم، خلوني أحس إني مش قادر أقاوم.

أنا (بصوت مرعوش): “طيب… بس أرجوكم، لازم نبقى حذرين. لو أمي عرفت، هتبقى كارثة.”

علا ضحكت ضحكة عالية، وبعدين قربت مني وحطت إيدها على طيزي من فوق الترينج:
علا: “متقلقش يا خول، أمي هتفضل برا لحد بليل. وإحنا هنستمتع معاك كويس.”

أمل بصت لعلا بنظرة فيها تحدي، وبعدين قالت:
أمل: “طيب يا علا، إنتِ بدأتِ إمبارح. المرة دي أنا عاوزة أكون اللي ماسكة الموضوع. إيه رأيك؟”

علا رفعت حاجبها، وبعدين ضحكت: “تمام يا أمل، خلينا نشوف إنتِ هتعملي إيه. بس أنا هفضل معاكم، عشان مودي بيحب اللعبة تكون كاملة!”

كنت هتجنن من الكلام ده. حسيت إني في حلم، بس الهيجان كان أقوى من أي خوف. علا أخدتني من إيدي، وأمل مسكت إيدي التانية، ومشينا مع بعض ناحية أوضة علا. لما دخلنا، علا قفلت الباب بالمفتاح، وبصت لأمل بنظرة فيها حماس.

علا: “يلا يا أمل، إنتِ اللي هتبدأي. مودي، إقلع هدومك وخلينا نشوف طيزك الحلوة دي!”

أمل ضحكت وهي بتبص لي بنظرة هيجان: “آه يا مودي، أنا عاوزة أشوف إنت بتتأوه إزاي زي ما علا قالت!”

كنت مكسوف أوي، بس الهيجان خلاني أنفذ كلامهم. قلعت الترينج والتيشيرت، وبقيت ملط قدامهم. طيزي الكبيرة كانت بتتهز، وكنت حاسس بعينيهم مركزة عليها. علا قربت وحطت إيدها على طيزي، وبدأت تحسس عليها بخفة:
علا: “شايفة يا أمل؟ دي مش طيز، دي تحفة! مودي فعلاً خول زي ما بحلم الكتاب ما بيقول .”

أمل قربت هي كمان، وبدأت تحسس على طيزي بإيديها الناعمة. حسيت إن جسمي كله بيترعش من لمستهم. أمل بصت لي في عيني، وبعدين قالت بصوت واطي:
أمل: “إنت بتحب البنات تنيكك، صح يا مودي؟ طيب، أنا هخليك تحس زي الفيديوهات بتاعتك.”

علا راحت جابت الستراب أون بتاعها، وأمل جابت بتاعها من أوضتها. كنت مصدوم إن أمل عندها واحد زي علا، بس ماكنتش قادر أفكر كتير. علا لبست الستراب، وأمل كمان لبسته، وكانوا بيبصوا لبعض ويضحكوا زي ما يكونوا بيتفقوا على خطة.

علا: “إيه رأيك يا أمل، نعمل لمودي فيلم زي بتاعه؟ إنتِ من قدام، وأنا من ورا!”

أمل هزت راسها بحماس، وبعدين قربت مني وباستني من شفايفي. كانت بوسة طويلة ومليانة هيجان، خلتني أحس إني هنهار. علا قربت من ورايا، وبدأت تحسس على طيزي، وبعدين حطت صباعها على خرم طيزي براحة فضلت تبعبصني و توسع خرمي . أنا كنت بتأوه ، وأمل كانت بتلعب في بزازها وهي بتبص عليا.

أمل (بهمس): “إنت حلو أوي وإنت كده يا مودي. يلا، استعد!”

علا بدأت تدخل الزب الصناعي في طيزي براحة، وأنا كنت بتأوه بصوت عالي. أمل قربت من قدامي، ودخلت الزب الصناعي بتاعها في بقي. كنت بمص وبتأوه في نفس الوقت، وحاسس إني في عالم تاني. علا كانت بتتحرك بسرعة من ورا، وأمل كانت بتلعب في كسها وهي بتبص عليا بنظرة هيجان.

علا (بضحك): “شايفة يا أمل؟ مودي زي الفيديوهات بتاعته بيحب يتركب كده”

أمل (بتأوه): “آه يا علا، ده فعلاً شرموطة! إنتِ كنتِ عندك حق!”

كنت هتجنن من الهيجان. الموقف كان أكتر من أي فيديو شفته. علا وأمل كانوا بيتحركوا بتناغم، وجسمهم كان بيتهز قدامي. بزاز علا الكبيرة كانت بتترج زي الجيلي، وطيز أمل الكيرفي كانت بتتحرك وهي بتدخل الزب الصناعي في بقي.

فجأة، سمعنا صوت تليفون علا بيرن. كانت أمي عزة بتتصل! اتخضينا كلنا، وعلا قامت بسرعة وقلعت الستراب ورمته تحت السرير. أمل كمان قلعت بتاعها، وأنا لبست الترينج بسرعة البرق. علا ردت على التليفون، وهي بتحاول تخلي صوتها طبيعي:
علا: “آلو، إيه يا ماما؟ آه، إحنا في البيت… تمام، خلاص، هنستناكي.”

قفلت التليفون وبصت لنا برعب:
علا: “أمي راجعة دلوقتي قالت إن مشوارها خلّص بدري. يلا، كل واحد يروح أوضته بسرعة”

أمل ضحكت وهي بتلبس التوب بتاعها: “يا نهار أسود، كنا هنتفضح بس يا مودي، الموضوع ده لسه مخلّصش.”

رجعت أوضتي وأنا لسه بارتجف من الهيجان والخوف. كنت حاسس إني عايش في حلم، بس كل ما أفتكر إن أمي كانت ممكن تمسكنا، قلبي كان بيدق أكتر. بعد نص ساعة، أمي عزة دخلت البيت، وكانت بتحط كيس الخضار على الترابيزة زي العادة. دخلت الصالة وبصت لنا بنظرة شك:
عزة: “إنتوا إيه مالكم؟ شكلكم متلخبطين. كنتوا بتعملوا إيه؟”

علا (ببرود): “يا ماما، كنا بنتفرج على فيلم. إنتِ ليه شاكة كده؟”

أمي بصت لي بنظرة طويلة، وكأنها حاسة إن في حاجة مش طبيعية.

بليل في أوضتي

كنت قاعد على سريري، بفكر في اللي حصل مع علا وأمل. كنت لسه هايج، وكل ما أفتكر جسمهم وهما بيلعبوا بيا، كنت بحس إني عاوز أرجع أعيش اللحظة دي. بس فجأة، سمعت خبط خفيف على باب أوضتي. كانت أمل.

دخلت وهي لابسة قميص نوم خفيف، بيظهر بزازها وطيزها الكيرفي. بصت لي بنظرة خبيثة، وقفلت الباب وراها:
أمل (بهمس): “إيه يا مودي، فاكر إن اللعبة خلّصت؟ أنا لسه عاوزة ألعب معاك لوحدي.”

قلبي دق بسرعة. كنت خايف إن علا أو أمي يصحوا، بس الهيجان كان أقوى. أمل قربت مني، وحطت إيدها على زبي من فوق الترينج:
أمل: “إنت زبك ده حلو، بس طيزك أحلى. عاوزني أعملك زي علا؟”

كنت هتجنن. هزيت راسي بسرعة، وهي ضحكت وبدأت تقلعني الترينج. قلعت قميص النوم بتاعها، وبقت ملط قدامي. جسمها كان زي التمثال، وكسها الوردي كان مغري أوي. قربت مني وبدأت تبوسني من رقبتي، وإيدها بتلعب في طيزي.

فجأة، الباب اتفتح ببطء، وعلا دخلت كانت لابسة قميص نوم زي بتاع أمل، وبصت لنا بنظرة فيها غيرة وهيجان:
علا: “إيه ده يا أمل؟ بدأتِ من غيري؟ أنا قولتلك مودي بتاعنا احنا الاتنين!”

أمل ضحكت وقالت: “خلاص يا علا، تعالي نكمل سوا. مودي شكله مستعد لينا الاتنين!”

علا قربت وقعدت جنبي، وبدأت تحسس على طيزي مع أمل. كنت بتأوه من غير ما أحس، وحاسس إني في عالم تاني. علا وأمل بدأوا يلعبوا بيا، واحدة من ورا وواحدة من قدام، وأنا كنت بمص وبتأوه زي الشراميط

بس فجأة، سمعنا صوت أمي عزة من الصالة:
عزة: “يا ولاد، إنتوا لسه صاحيين؟ إيه الصوت ده؟”

كلنا اتجمدنا في مكاننا. علا وأمل بصوا لبعض برعب، وأنا كنت هنهار. إزاي هنتصرف دلوقتي؟

كنت واقف في ألاوضة ، قلبي بيدق زي الطبل، وأمل وعلا الاتنين متجمدين في مكانهم بعد ما سمعنا صوت أمي من الصالة. كنا كلنا ملط، وأنا كنت لسه بتأوه من الهيجان، بس الرعب خلّاني أحس إن الأرض بتتحرك من تحتي. علا وأمل بصوا لبعض بنظرة فيها ذعر، بس بدل ما يحاولوا يداروا أو يلبسوا بسرعة، كانوا زي ما يكونوا مش عارفين يتحركوا من الصدمة.

أمي عزة صوتها جه تاني، بس المرة دي كان أقرب، زي ما تكون واقفة قدام باب الأوضة:
عزة: “يا ولاد، إنتوا بتعملوا إيه؟ إيه الأصوات دي؟ علا، أمل، مودي، ردّوا عليا”

الباب كان مقفول، بس كنت حاسس إن أمي ممكن تفتحه في أي لحظة. حاولت ألملم هدومي بسرعة، بس علا مسكت إيدي وبصت لي بنظرة فيها تحدي غريب:
علا (بهمس): “اهدى يا مودي، خليها تدخل. يمكن تبقى اللعبة أحلى”

أمل بصت لعلا بنظرة صدمة: “إنتِ بتقولي إيه يا علا؟ إنتِ اتجننتي؟ أمي لو شافتنا، هتقتلنا!”

علا ضحكت ضحكة خفيفة، وكأنها مش خايفة: “يا أمل، أمي مش عبيطة. شكلها حست بحاجة من بدري. خليها تشوف، ونشوف هتعمل إيه.”

أنا كنت هنهار. إزاي علا بتقول كده؟ بس قبل ما أقدر أعترض، سمعنا صوت المفتاح بيتحرك في الباب. أمي عزة كانت عندها مفتاح زيادة الباب اتفتح، وعزة دخلت، وعبايتها الفلاحي مفتوحة من قدام زي العادة، بزازها الكبيرة و حلمتها الغامقه كانت باينة ، وطيزها الطرية كانت بتتهز وهي بتمشي.

لما شافتنا، وقفت متسمرة ثواني. أنا كنت ملط، وطيزي الكبيرة كانت لسه بتتهز من الهيجان. علا وأمل كانوا واقفين جنبي، ملط برضو، والستراب أون بتاعهم مرمي على الأرض. عزة بصت لنا بنظرة فيها صدمة، بس كمان كان فيها حاجة غريبة، زي ما تكون مش مستغربة أوي زي ما توقعت.

عزة (بصوت هادي بس فيه حدة): “إيه ده؟ إنتوا بتعملوا إيه؟ مودي، علا، أمل، إنتوا اتجننتوا؟”

أنا كنت هتجنن من الرعب. حاولت أداري نفسي بإيدي، بس مكنش فيه فايدة. علا، بدل ما تخاف، بصت لأمي وابتسمت ابتسامة خبيثة:
علا: “يا ماما، إهدي. إحنا بس… بنلعب شوية. مودي عنده هوايات غريبة، وإحنا كنا بنساعده.”

أمل كانت لسه مصدومة، بس حاولت تتكلم: “آه يا ماما، يعني… مفيش حاجة خطيرة. إحنا بس بنهزر.”

عزة بصت لهم بنظرة طويلة، وبعدين بدل ما تزعق أو تعيط زي ما توقعت، ضحكت ضحكة خفيفة، وهزت راسها زي ما تكون مش مصدقة:
عزة: “يا نهار أسود، إنتوا بتهزروا؟ ده إنتوا عاملين زي الأفلام اللي مودي بيتفرج عليها! أنا كنت شاكة إن في حاجة غريبة بتحصل، بس مش بالشكل ده!”

كنت مصدوم. أمي عزة عارفة إني بتفرج على فيديوهات؟ إزاي؟ حسيت إن الأرض بتتهز من تحتي. حاولت أتكلم، بس صوتي ماطلعش. علا بصت لأمي بنظرة فيها جرأة:
علا: “يا ماما، مودي بيحب الحاجات دي. وإحنا بس كنا بنخليه مبسوط. إنتِ مش شايفة إنه مبسوط؟”

أمل كانت لسه مترددة، بس بصت لأمي وحاولت تضحك: “آه يا ماما، يعني هو اللي بدأ، وإحنا بس… ساعدناه.”

عزة بصت لي بنظرة طويلة، وكأنها بتحللني. بعدين بصت لعلا وأمل، وهزت راسها تاني:
عزة: “يعني إنتوا بتلعبوا مع أخوكم كده؟ وإنت يا مودي، ده اللي بيخليك مبسوط؟”

كنت هنهار من الكسوف، بس حسيت إن مفيش مفر. هزيت راسي ببطء، وقلت بصوت واطي:
أنا: “أيوة يا ماما… أنا… بحب الحاجات دي.”

عزة سكتت ثواني، وبعدين بدل ما تزعق، قربت مننا وهي بتبص لعلا وأمل بنظرة غريبة، فيها فضول وشوية هيجان:
عزة: “يا نهاركم إسود، إنتوا عيلة مجنونة بس بصراحة… أنا شفت الفيديوهات بتاعتك يا مودي على اللاب توب مرة. كنت عارفة إن عندك ميول غريبة، بس مكنتش متخيلة إن علا وأمل هم الي هيعملو كده معاك “

كنت مصدوم. أمي عارفة من زمان؟ علا وأمل بصوا لبعض بنظرة فيها صدمة وإثارة، وأمل قالت بصوت واطي:
أمل: “يعني إنتِ مش زعلانة يا ماما؟”

عزة ضحكت ضحكة عالية، وبعدين قلعت عبايتها الفلاحي، وبقت ملط قدامنا. بزازها الكبيرة المدلدلة كانت زي اللي في أحلامي، وطيزها الطرية كانت بتتهز وهي بتقرب مننا.
عزة: “زعلانة إيه؟ أنا أمكم، بس مش عبيطة. لو إنتوا مبسوطين، أنا مش هعترض. بس لو عاوزين تلعبوا، لازم أنا كمان أكون معاكم”

كنت هتجنن. أمي عزة بتقول إيه؟ علا وأمل بصوا لبعض بنظرة فيها صدمة وهيجان، وعلا قالت بضحكة:
علا: “يا ماما، إنتِ بتتكلمي جد؟ يعني عاوزة تلعبي معانا؟”

عزة بصت لي بنظرة فيها هيجان واضح، وبعدين حطت إيدها على طيزي الكبيرة وبدأت تحسس عليها:
عزة: “طيب، طالما مودي بيحب كده، أنا كمان عاوزة أشوف إزاي بيستمتع. طيزك دي فعلاً حلوة يا مودي، زي طيزي.

أمل ضحكت، وعلا راحت جابت الستراب أون بتاعها تاني. أمل جابت بتاعها، وعزة بصتلهم بنظرة فضول:
عزة: “ده إيه ده؟ إنتوا بتستخدموا الحاجات دي؟ طيب، خليني أجرب!”

علا لبست الستراب، وأمل كمان، وعزة أخدت واحد منهم ولبسته. كنت واقف زي التمثال، مش مصدق اللي بيحصل. أمي عزة، علا، وأمل كانوا كلهم ملط قدامي، وكل واحدة فيهم بتبص لي بنظرة هيجان.

عزة (بصوت واطي): “يلا يا مودي، خليني أشوف إنت بتحب إيه. إنت خول زي ما علا قالت، وأنا عاوزة أشوفك بتتأوه زي النسوان .”

علا وأمل ضحكوا، وبدأوا يقربوا مني. علا حطت الزب الصناعي على طيزي، وأمل قربت من قدامي وبدأت تدخل بتاعها في بقي. عزة كانت بتبص علينا وهي بتلعب في بزازها الكبيرة، وبعدين قربت مني وبدأت تحسس على زبي .

عزة (بتضحك): “يا مودي، إنت فعلاً حلو وإنت كده. يلا، خلينا نستمتع كلنا انت طالع لي ابوك **** يرحمو خول زبو مبيقفش عير لما ابعبصو “
من كتر الهيجان مستغربتس الي اتقال ولا حد ركز

كنت بتأوه بصوت عالي وأنا حاسس إني في فيلم سكس بجد. علا كانت بتتحرك من ورا، وأمل من قدام، وعزة بدأت تدخل الزب الصناعي بتاعها في طيزي مع علا. كنت حاسس إني هتجنن من الهيجان. بزاز امي الكبيرة كانت بتتهز قدامي، وطيز أمل الكيرفي كانت بتتحرك وهي بتدخل الزب في بقي.

فجأة، علا قالت بصوت هيجان: “إيه رأيك يا ماما؟ مودي مش شرموطة زي ما قولتلك؟”

عزة (بتأوه): “آه يا علا، ده أحلى من الفيديوهات بتاعته! إنتوا شويه شراميط ، بس أنا مبسوطة إني معاكم”

أمل كانت بتضحك وهي بتلعب في كسها: “يا مودي، إحنا هنخليك تحلم بينا كل يوم”

الموقف كان أكتر من أي حلم. كنت بتأوه وبمص، وحاسس إني في عالم تاني.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى