Uncategorized

محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء الأول: بداية الإغراء – قصص سكس محارم أخوات


أنا أحمد، ابن الـ22 سنة، طالب في كلية الهندسة بالقاهرة، جسمي رياضي شوية من لعب الكورة مع الشلة، بس زبي ده اللي كان دايمًا مصدر مشاكلي، كبير وسميك، طوله حوالي 20 سم لما يقف، ورأسه أحمر زي الفراولة اللي بتنزل عصير. أمي فاطمة، 45 سنة، بس جسمها يخلي أي راجل يفقد عقله، صدرها كبير زي البطيخة الناضجة، حجم 38D، حلماتها بنية غامقة ودائمًا بارزة تحت الجلابية الخفيفة اللي بتلبسها في البيت. طيزها مدورة وطرية، زي الجيلي اللي بيترجرج مع كل خطوة، وكسها ده، مبلول دائمًا من الوحشة لأبويا اللي مسافر في السعودية من 5 سنين، بيبعت فلوس بس مش بيجي غير مرة كل سنتين.

البيت عندنا في حي شعبي في مصر الجديدة، شقة كبيرة بس جوها دائمًا حر، خاصة في الصيف. من صغري، كنت أشوف أمي زي ملكة، بس مع الوقت، لما بدأت أشوف أفلام السكس على النت، بدأت أقارن جسمها بالستات اللي في الأفلام. كانت أمي بتغير هدومها أمامي أحيانًا، عشان مفيش حرج، بس أنا كنت أخبي عيوني وأنا ببص على صدرها العريان أو طيزها لما تنحني. الشهوة الأولى دي بدأت من سنة تقريبًا، لما كنت في الحمام أضرب عشرة، وفجأة تخيلت وجه أمي بدل البت اللي في الفيلم. حسيت بالذنب أوي، بس اللبن اللي قذفته كان أكتر من أي مرة، ساخن وكثيف، زي كأن الجسم بيعلن تمرده.

الأحداث بدأت تتبني دراميًا يوم الجمعة ده، كان الجو حر زي الفرن، والكهربا قاطعة، فأمي قالت لي وأنا قاعد في الصالة: “يا أحمد، الدنيا مولعة أوي النهارده، هروح أستحمى شوية عشان أرتاح من العرق ده كله.” رديت عليها بصوت خفيف: “خدي راحتك يا ماما، أنا هقعد هنا أشوف التليفزيون.” بس جوايا، كنت أتمنى أشوفها، سمعت صوت المية في الحمام، والباب مش مقفول كويس، عشان الشقة قديمة. فضولي خلاني أقرب، ومن الشق الصغير، شفت مشهد هيجنني. أمي واقفة تحت الدش، المية بتنزل على جسمها العريان، صدرها الكبير بيتلمع، والحلمات واقفة من برد المية، رغم الحر. إيديها بتنزل على بطنها، ثم بين رجليها، تغسل كسها ببطء، أصابعها تدخل شوية جوا الشفرات المنتفخة، وهي بتأن خفيف: “آه… يا ربي، الوحشة دي هتموتني، كسي ده مولع نار.” كسها كان مغطى بشعر أسود خفيف، مبلول مش بس من المية، بل من العصارة اللي بتنزل من شهوتها. زبي وقف في ثانية، ضغط على البنطلون، وأنا حسيت بنار جوايا، زي كأن الشيطان بيهمس في ودني: “دي ست مثيرة، مش أمك بس.”

خرجت بسرعة قبل ما تلمحني، وروحت أوضتي، قلعت هدومي، ومسكت زبي. بدأت أضرب عشرة بقوة، أتخيل إني أنا اللي تحت الدش معاها، أمص حلماتها، ألحس كسها، أدخل زبي جواها. الضرب كان سريع، زبي يصعد وينزل في إيدي، ورأسه بيتنفخ، لحد ما قذفت لبن كثير على الأرض، وأنا بأن: “آه يا ماما… عايز أنيكك أوي، كسيك ده يجنن.” الذنب جالي بعد كده، بس الإثارة كانت أقوى، خلتني أفكر فيها كل الوقت.

اليوم اللي بعده، كانت أمي في المطبخ بتعمل الغدا، لابسة جلابية رقيقة، والعرق لزقها على جسمها، فصدرها بان شكله بوضوح، الحلمات البارزة زي أزرار التحكم في الشهوة. دخلت أساعدها، وقربت منها أوي، ريحة عرقها النسواني ده، مخلوط بريحة الجسم اللي مش مغسول كويس، خلتني أحس بزبي بيبدأ ينتفخ. قالت لي وهي بتبتسم: “يا أحمد، تعالى ساعدني في تقطيع الخضار ده، بس احترز، الدنيا حرة وأنا عرقانة أوي.” رديت: “حاضر يا ماما، بس إنتي ريحتك حلوة حتى وإنتي عرقانة.” ضحكت وقالت: “يا ولد، كلامك ده يجنن، الرجالة زيكم بيحبوا الريحة النسواني دي، صح؟” قربت أكتر، وإيدي لمست طيزها بالغلط، حسيت بطراوتها تحت إيدي. صاحت خفيف: “آه يا أحمد، إيدك لمست طيزي، احترم نفسك يا ابني!” بس عيونها كانت فيها لمعة، رديت: “معلش يا ماما، بس طيزك طرية أوي، مش قادر أسيطر.” سكتت شوية، ثم قالت بصوت مثير: “يا ولد، أنا أمك، بس اللمسة دي خلتني أحس بشوية نار جوايا.”

بالليل، الدراما زادت لما سمعت صوتها في أوضتها، تأوهات خفيفة زي اللي في الأفلام. قربت من الباب، وشفتها من الشق: أمي قاعدة على السرير، قميص النوم مرفوع، إيديها بتلعب في كسها بقوة. أصابعها تدخل وتخرج، وبظرها المنتفخ بيتلعب فيه الإبهام، وهي بتقول: “آه يا حسام، زبك وحشني أوي، تعالى نيك كسي ده، هو مولع نار ومبلول لك.” صدرها بيتقافز مع الحركة، عرقها بتنزل، والسرير بيهتز خفيف. زبي طلع من البنطلون لوحده، وبدأت ألعب فيه وأنا بشوفها، متزامن مع حركتها، زي كأننا بنعمل سكس افتراضي. قذفت في اللحظة اللي هي صاحت فيها من النشوة: “آه آه، قذفتي يا حسام!” لبني على الأرض، وهي بتنزل عصارتها على السرير.

التوتر زاد يوم كنا قاعدين نشوف فيلم رومانسي، وكان فيه مشهد تقبيل حار. أمي قالت: “الستات دول محظوظين، عندهم رجالة يشبعوهم جنسيًا، ينيكوهم كويس ويخلوهم يصرخوا من المتعة.” سألتها: “وإنتي يا ماما، مش محتاجة راجل يشبع شهوتك دي؟ كسك ده مش بيوحشك زب يدخل فيه؟” ردت بحزن مخلوط بإثارة: “يا ابني، أبوك بعيد، والشهوة دي بتنهش في جسمي زي الوحش، كل ليلة ألعب في كسي وأتخيل زب كبير ينيكني.” كلامها خلى زبي يقف، وهي لاحظت الانتفاخ، عيونها راحت عليه، وقالت: “يا ولد، إيه الانتفاخ ده في بنطلونك؟ زبك وقف بسبب كلامي؟” رديت بجرأة: “أيوة يا ماما، زبي وقف عليكي، إنتي مثيرة أوي، صدرك ده وطيزك يجننوا أي راجل.” ابتسمت وقالت: “يا أحمد، ده حرام، بس لو كنت مش أمك، كنت خليتك تنيكني دلوقتي.”

اللحظة الدرامية الكبيرة جات لما صاحت في الليل من حلم وحش. جريت عليها، لقيتها مرعوبة، قالت: “يا أحمد، كان حلم وحش أوي، تعالى نام جنبي شوية، أنا خايفة لوحدي.” دخلت تحت الغطا، جسمها ساخن، قميصها خفيف، وريحة كسها اللي مش مغسول تصل لي. قربت، وإيدي لمست صدرها، حسيت بالحلمة تحت إصبعي. صاحت: “آه يا أحمد، إيدك على صدري، الحلمة واقفة أوي.” مش بعدت، بل قربت أكتر. شفايفي لمست ودنها: “ماما، أنا عايز أساعدك في الشهوة دي، خليني أنيكك وأشبعك.” ترددت: “ده حرام يا ابني… بس زبك ده اللي وقف، عايزة أشوفه.” إيديها نزلت على زبي، مسكته: “يا إلهي، زبك كبير وسميك زي أبوك، رأسه أحمر ومنتفخ، عايزة أمصه.”

سحبت البنطلون، زبي طلع واقف، وريدانه منتفخة. أمي لحسته بلسانها، الدفء ده خلاني أتأوه: “آه يا ماما، لسانك ساخن أوي على زبي.” مصت مص عميق، زبي يدخل لحد حلقها، وهي بتغرغر: “ممم، زب ابني شهي أوي، حلو زي العسل، هأمصه لحد ما تقذف في بقي.” غيرت الوضع، قلعتها، مصيت صدرها، عض الحلمات، وإيدي في كسها، أصابعي تدخل جوا الجدران الساخنة المبلولة. قالت: “آه يا أحمد، مص حلماتي أقوى، عضهم، ودخل أصابعك أعمق في كسي، هو ضيق بس عايز زبك يمدده.” رديت: “كسك مبلول أوي يا ماما، عصارته بتنزل على إيدي، هلحسه دلوقتي.”

نزلت بين رجليها، لحست كسها، لساني على البظر، وهي تصرخ: “آه آه، لحس كسي يا ابني، دخل لسانك جوا، أنا هقذف دلوقتي.” بعدين، قالت: “نيكيني يا أحمد، خلص أمك من الوحشة دي، دخل زبك في كسي.” وضعت زبي على باب كسها، دخلت ببطء درامي، سنتيمتر بسنتيمتر، كسها يتمدد حوالين زبي زي قفاز ساخن. بدأت أنيك، ضربات بطيئة أول، أحس بكل تفصيل: جدران كسها تضغط، بظرها يحك في بطني، صدرها يتقافز. صاحت: “آه يا أحمد، زبك بيملى كسي، نيك أسرع، خليه يوصل للرحم.” زادت السرعة، نيك قوي، السرير يهتز، وهي تصرخ: “نيك أمك يا ولد، زبك ده أحلى من أبوك، آه آه، بيحرقني من جوا.”

غيرنا الوضع، ركبت فوقي، زبي يغوص عميق، طيزها تترجرج على فخادي. قالت: “دلوقتي أنا اللي هنيكك، شوف طيزي بتترجرج ازاي وأنا بطلع وأنزل على زبك.” رديت: “آه يا ماما، كسك ضيق ودافئ، هقذف جواكي.” صاحت: “قذف يا حبيبي، ملى كسي بللبن الساخن ده، أنا كمان هقذف معاك.” قذفت جواها، لبن ساخن يملى كسها، وهي تنزل معايا، جسمها يرتعش في نشوة محرمة، وتقول: “آه يا ابني، خلصتيني، الشهوة دي انطفت دلوقتي.”

نامنا جنب بعض، متعانقين، عرقنا مختلط، وريحة الجنس تملأ الأوضة. بس عرفت إن دي مجرد بداية، الشهوة المحرمة دي هتستمر وتزيد في الأجزاء الجاية.

(نهاية الجزء الأول… انتظروا الجزء الثاني في حلقة جديدة)



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى