محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء السابع: الكشف والشهوة المضاعفة – قصص سكس محارم أخوات

اليوم ده، بعد ليلة النيك الخفيف الجامح المجنون في الجزء السادس، صحيت الصبح مولع نار أكتر من أي وقت سابق، زبي واقف زي الحديد الصلب اللي مش بينثني، من ذكريات طيز أمي الضيقة اللي جدرانها ضغطت على زبي زي قفاز دافئ مولع نار جامحة، وعصارتها نزلت غزيرة مخلوطة بللبني الساخن اللي قذفته جواها زي بركان ينفجر، ريحة الجنس لسة عالقة في الأوضة زي عطر ثقيل يثير الغريزة ويخلي الجسم يرتعش لوحده من الإثارة. روحت الحمام أغسل وجهي بسرعة، بس سمعت صوت أمي وخالتي سمية في الصالة بيتكلموا بصوت عالي مليان توتر وغضب، صوت خالتي مليان شك وغضب جامح: “يا فاطمة، أنا متأكدة دلوقتي تمامًا، الريحة دي في البيت كله ريحة نيك جامد وشهوة محرمة، وأصوات الأنين والصرخات اللي سمعتها بالليل مش حلم وحش ولا حاجة، ده نيك حقيقي مجنون، أحمد ابنك بنيكك يا أختي زي الوحش؟ ده حرام كبير وفضيحة هتهز العيلة كلها، هتقولي الحقيقة دلوقتي ولا أروح أبلغ أبوك والباقي وأفضحكم قدام الدنيا؟” أمي ردت بصوت متوتر بس مثير شوية زي كأنها خايفة بس الشك ده مولعها نار أكتر وخلاها مبلولة من تحت: “يا سمية، أنتي مجنونة تمامًا، مفيش حاجة زي دي أبدًا، أحمد ابني وأنا أمه، الريحة دي من الأكل والحر اللي مولع الدنيا، خلينا ننسى ومتكبريش الموضوع ده هيجيب مصيبة.” بس خالتي صاحت بصوت أعلى مليان غضب وإثارة مخفية زي كأنها غيرانة: “مش هسكت يا فاطمة، عيون أحمد عليكي زي راجل مولع على مراته، وأنتي جسمك مولع دائمًا ووشك أحمر زي اللي مشبعة نيك، أنا هتابعكم وأكشف السر ده بنفسي، بس لو صح، هيكون فضيحة كبيرة للعيلة وهتموتوا من الخجل.” الشك ده خلاني أحس بخوف جامد مجنون مخلوط بإثارة مجنونة أكتر، زي كأن الخطر بيضيف نار جديدة للشهوة، وزبي وقف أكتر في البنطلون، حسيت برأسه المنتفخ يضغط على القماش زي كأنه عايز يخرج وينيك دلوقتي أمام خالتي نفسها.
دخلت الصالة بسرعة، لقيت أمي قاعدة على الكنبة متوترة، لابسة روب خفيف مفتوح شوية من قدام من التوتر، صدرها الكبير بارز تمامًا، الحلمات الغامقة بانة تحت القماش الرقيق زي كأنها بتنادي عليّ تمصها وتعصرها، وريحتها النسواني القوي تنبعث منها زي موجة حرارة تخلي زبي ينبض لوحده زي قلب مولع. خالتي سمية واقفة قدامها غاضبة، فستانها الضيق يبرز صدرها المليان لحم طري وطيزها مدورة طرية زي أمي بل أكتر شوية، حلماتها البارزة شوية من الغضب والحر، وعيونها السودا بتبص عليّ بطريقة غريبة مليانة شك وإثارة مخفية جامحة، زي كأنها تشك وفي الوقت نفسه مولعة من الفكرة وجسمها بدأ يتفاعل، ريحتها النسواني القوية زي عطر مثير جامح خلتني أفكر فيها أكتر زي كأن الشهوة بدأت تنتقل لها وتجننني. قلت صباح الخير بصوت هادئ بس متوتر، وأمي ردت بابتسامة خفيفة مليانة شهوة مخفية زي كأنها عايزة تنيك دلوقتي: “صباح النور يا حبيبي، اجلس جنبي هنا.” جلست جنب أمي بسرعة، وتحت الترابيزة، إيديها لمست فخدي خفيف بجرأة، حسيت بدفء جلدها الناعم ينتقل لي زي تيار كهربي ساخن مجنون، وزبي وقف أكتر، رأسه يحك في البنطلون زي كأنه عايز يخرج. خالتي قالت بصوت حاد مليان غضب: “يا أحمد، أنا سمعت أصوات غريبة بالليل تاني، وأمك مش عايزة تقول الحقيقة، في إيه بينكم يا ولد؟ أنت بنيك أمك زي اللي سمعت؟” رديت بجرأة خفيفة مليانة إثارة: “مفيش حاجة يا خالتي، ده حلم، بس إنتي ليه شكاكة كده أوي؟ ربما إنتي اللي مولعة وبتخيلي.” بس عيون خالتي راحت على الانتفاخ في بنطلوني بوضوح، وقالت بصوت مثير شوية مليان غيرة: “الانتفاخ ده إيه يا ولد، زبك وقف قدام خالتك زي كأنه مولع؟ الشهوة دي مش طبيعية، وأنا هكشفها.” أمي ضغطت على فخدي أقوى تحت الترابيزة زي كأنها غيرانة بس مولعة نار أكتر، والإثارة زادت مجنونة، ريحة قهوتهم مخلوطة بريحة جسمهم النسواني خلتني أحس بنار جوايا زي بركان هينفجر دلوقتي.
خالتي قالت هتروح تشتري حاجات تاني، بس أنا عرفت إنها هتتابعنا أكتر وتراقب، وطلعت. فور ما سمعت الباب يقفل، أمي دارت عليّ بشهوة جامحة مجنونة أكتر من أي وقت، عيونها تلمع زي اللي مولعة نار من الشك ده اللي خلاها مبلولة من تحت: “يا أحمد، خالتك سمية شكاكة أوي وهتفضحنا قريب، بس ده خلاني مولعة نار أكتر وكسي مبلول زي النهر، الخطر ده يجنن ويزود الإثارة، عايزة تنيكني دلوقتي بقوة جامحة قبل ما ترجع، خلي زبك ينفجر جوايا زي بركان ويملى كسي بللبن الساخن.” رديت بصوت خشن مليان شهوة مجنونة: “أيوة يا ماما، الشك ده خلاني مولع أكتر ومجنون، زبي وقف من الصبح عليكي، عايز يغوص في كسك الساخن ده ويحس بعصارتك بتنزل زي شلال حار قوي، وطيزك كمان عايزة نيك جامد مجنون، وربما خالتي تشوف وتنضم.” خلعت الروب بسرعة جامحة، شفت جسمها العريان كله زي تمثال شهواني، صدرها الكبير يتقافز حرًا زي موج بحر مولع نار جامحة، حلماتها واقفة ومنتفخة محمرة شوية من الإثارة اللي مولعة، كسها مبلول لامع زي جوهرة ساخنة قوي، شعره الأسود الخفيف مغطي شفرات حمراء منتفخة زي الورد اللي فتح من الشهوة الجامحة المجنونة، ريحة كسها النسواني القوي تنبعث زي عطر يسكر الراس ويخلي زبي ينبض أقوى زي قلب مولع. مسكت صدرها بإيدي الاتنين، عصرتهم بقوة جامحة مجنونة، حسيت بلحمها الطري الناعم ينزلق تحت أصابعي زي عجينة دافئة مبلولة بعرق، مصيت الحلمة اليمنى بشهوة مجنونة زي وحش جوعان، لساني يدور حواليها سريع زي دوامة جامحة، عض خفيف ثم قوي يخليها تحمر وتؤلم شوية من المتعة اللي تخلي الجسم يرتعش، طعم حلمتها مالح حلو قوي من العرق والشهوة، وهي بتصرخ خفيف بأنين مثير زي صرخة متعة: “آه يا ابني، مص صدري أقوى زي الوحش الجوعان، عض الحلمات دول بقوة جامحة، هما حساسين أوي ومولعين نار من الشك ده، ريحة عرقي وعرقك مخلوطة تجنن وتزود الإثارة، آه ممم آه.” رديت وأنا أمص اليسرى بنهم أكبر مجنون: “أيوة يا ماما، صدرك شهي زي البطيخة الناضجة اللي بتنزل عصير ساخن، حلماتك حلوة وصلبة تحت لساني، هأعضهم لحد ما تصرخي من المتعة والألم المشوق اللي يجنن.”
نزلت على ركبتي أمامها بسرعة جامحة، فتحت رجليها السمينة واسع زي كأنها عايزة تبتلع وجهي كله، شفت كسها بوضوح تحت الضوء الساطع: شفرات منتفخة حمراء زي لحم ناضج مولع نار، البظر الوردي بارز زي زر صغير ينبض زي قلب مولع، وعصارة بيضاء شفافة بتنزل من الفتحة زي خيط حرير ساخن مبلول قوي، ريحته قوية زي عطر نسواني يخلي راسي يدور زي سكران من الشهوة. لحست كسها بشهوة جامحة مجنونة زي وحش، لساني يدخل بين الشفرات بقوة جامحة، يلحس الجدران الرطبة الساخنة زي كأنه بيأكل فاكهة ناضجة مولعة، طعمها مالح حلو قوي زي شراب مثير يذوب على لساني ويخلي فمي يعطش أكتر، مصيت البظر بقوة زي الفاكهة الناضجة اللي بتنفجر في الفم، حسيت بنبضه تحت لساني زي قلب صغير يدق بسرعة جامحة من الإثارة المجنونة. إيدي تلعب في طيزها من ورا بقوة، صباعي يدخل في الفتحة الخلفية الدافئة الضيقة، يحركها بلطف أول ثم بقوة سريعة مجنونة، أحس بجدران طيزها تضغط عليه زي كأنها تمتصه وتشد عليه بقوة جامحة، ريحة كسها وطيزها مخلوطة زي دخان مثير يملأ الراس ويسكره. صاحت بأنين عالي مثير زي صرخة متعة محرمة جامحة: “آه آه يا أحمد، لسانك بيحرق كسي من جوا زي نار جامحة، لحس أقوى على البظر ده زي الوحش الجوعان، دخله عميق جوا الشفرات ودور بسرعة مجنونة، وصباعك في طيزي خلاني أحس بنار مزدوجة مجنونة ومشبعة أوي، ريحة كسي ده تسكرك وتجننك، هقذف دلوقتي في بقك زي الشلال القوي.” زادت حركة لساني سريع مجنون زي دوامة، دخلته عميق جوا الفتحة الساخنة، أحس بجدران كسها تنبض وتضغط على لساني زي كأنها عايزة تمتصه وتشد عليه بقوة، لحد ما نزلت عصارتها الغزيرة في بقي زي شلال ساخن قوي مجنون، طعمها قوي وحار مالح حلو، شربتها كلها زي اللي عطشان من سنين طويلة، وجسمها يرتعش بعنف زي اللي في زلزال شهواني مجنون، رجليها تهتز وتضغط على راسي بقوة، وعرقها ينزل على بطنها وبين صدرها زي قطرات مطر حارة مبلولة قوي.
قمت بسرعة جامحة، قلعت هدومي كلها زي اللي مولع، زبي طلع واقف زي الصخرة الحديدية اللي مش بينثني، رأسه أحمر منتفخ زي الفراولة الناضجة اللي بتنزل عصير ساخن قوي، وريدانه منتفخة تنبض زي قلب مولع نار من الشهوة المجنونة. أمي مسكته بإيديها الدافئة الناعمة، عصرته بلطف أول ثم بقوة جامحة مجنونة، حسيت بكفها ينزلق على جلد زبي المبلول بعرقي زي زيت ساخن قوي، وقالت بصوت مثير زي همس عاهرة مولعة نار: “زب ابني كبير أوي وسميك زي ذراع راجل قوي مولع، رأسه أحمر ومنتفخ زي كأنها هتنفجر دلوقتي من الشهوة، عايزة أحس به جوايا يملى كسي ويحرق جدرانه زي نار جامحة.” خليتها تنام على الكنبة، فتحت رجليها واسع زي كأنها عايزة تبتلع زبي كله بكسها، وضعت رأس زبي على باب كسها، حكيته في الشفرات أول ببطء مشوق، حسيت بعصارتها الساخنة تبلل رأسي زي زيت دافئ يجعله ينزلق أسهل وأكثر إثارة، ثم دخلته ببطء درامي مشوق مجنون، سنتيمتر بسنتيمتر بقوة، أحس بجدران كسها الضيقة تتمدد حوالين زبي زي قفاز مبلول مولع نار جامحة، دفء داخلها يحرق زبي من جوا زي فرن يذوب الحديد ويشبع الغريزة المجنونة. بدأت أنيك ببطء أول، كل دفعة أحس بتفاصيلها الحسية الجامحة المجنونة: رأس زبي يضرب في الرحم بلطف ثم بقوة جامحة، جدران كسها تضغط وتضغط زي كأنها تحلب زبي وتستخرج كل قطرة، عصارتها بتنزل غزيرة قوي وتجعل الدخول أسهل وأكثر سلاسة وإثارة مجنونة، صوت التصادم الرطب عالي زي صفقة لحم على لحم مبلول بعرق وعصارة قوي، ريحة الجنس القوية تملأ الصالة زي دخان مثير يسكر الراس تمامًا. صاحت بأنين عالي مثير زي صرخة: “نيك أقوى يا أحمد زي الوحش الجوعان، زبك بيملى كسي ويحرقه من جوا زي نار جامحة مجنونة، خليه يغوص أعمق لحد الرحم ويضرب بقوة، آه آه، إحساس جدران كسي بتضغط عليك ده يجنن ويشبع أوي.”
زادت السرعة، ضربات قوية جامحة مجنونة زي زلزال، الكنبة تهتز تحتنا زي زلزال شهواني مجنون، صدرها يتقافز قدام عيوني زي موج بحر مولع نار جامحة، إيدي تمسكه وتعصره بقوة مجنونة، أصابعي تغوص في لحمه الطري الناعم زي كأنها عايزة تمزقه من الشهوة، عض الحلمات بلطف ثم بقوة جامحة، حسيت بطعم عرقها على شفايفي زي ملح ساخن مثير قوي. غيرنا الوضع عدة مرات عشان الإثارة تستمر طويلًا وتزيد مجنونة: خليتها تركب فوقي على الأرض بقوة، زبي يغوص عميق في كسها زي سيف في غمده ساخن مولع، طيزها المدورة تترجرج على فخادي زي جيلي طري مبلول قوي، حسيت بفلقتيها تضغط عليّ زي وسادة دافئة مبلولة بعرقنا المختلط، إيديها على صدري تخدش بلطف ثم بقوة جامحة، وهي بتطلع وتنزل بسرعة جامحة زي راكبة حصان مولع نار: “دلوقتي أنا اللي هنيكك يا ولد زي العاهرة المولعة، شوف كسي بيطلع وينزل على زبك ازاي بسرعة مجنونة، جدرانه بتضغط عليه وتحلبه زي كأنها عايزة تستخرج كل قطرة لبن ساخن قوي، آه يا حبيبي، ريحة عرقنا ده تسكر وتجنن أوي.” رديت وأنا أدفع زبي لفوق بقوة جامحة: “كسك ضيق وساخن زي الفرن يا ماما، بيحلب زبي ويحرقه من جوا زي نار، طيزك دي طرية أوي تحت إيدي، هأعصرها لحد ما تحمر وتصرخي من المتعة.” بعدين، خليتها على ركبتها على السجادة بقوة، نيك كلبي من ورا جامد مجنون، زبي يدخل في كسها عميق زي سيف يغوص في لحم ساخن مولع، إيدي تمسك طيزها بقوة جامحة، أضرب فلقتيها خفيف ثم قوي يخليها تحمر وتؤلم شوية من المتعة الجامحة، حسيت بلحمها يترجرج مع كل ضربة جامحة مجنونة، صوت التصادم عالي زي طبول شهوانية مجنونة، عرقنا ينزل على ظهرها زي شلال حار مبلول قوي، ريحته قوية تخلي الراس يدور زي سكران تمامًا. صاحت بصرخات متعة عالية: “نيك كسي من ورا أقوى يا ابني زي الوحش اللي مشبعش أبدًا، زبك بيضرب في الرحم ويحرق الجدران زي نار جامحة، آه آه، دخل صباعك في طيزي كمان بقوة مجنونة، الإحساس المزدوج ده مجنون ومشبع أوي زي الجنون.” دخلت صباعي في طيزها الدافئة، حركته سريع مجنون زي دوامة، أحس بجدرانها الضيقة تضغط عليه زي كأنها تمتصه وتشد عليه بقوة جامحة، لحد ما صاحت بصوت عالي مجنون: “هقذف يا أحمد زي الشلال القوي، قذف معايا دلوقتي، ملى كسي بللبن الساخن ده، خليه يفيض على فخادي زي نهر أبيض مولع نار.”
النيك استمر دقايق طويلة جدًا مجنونة، جسمنا ملزوق بعرقنا المختلط زي زيت ساخن قوي يجعل الحركة أسهل وأكثر إثارة مجنونة، ريحة الجنس القوية تملأ البيت كله زي دخان مثير يسكر الراس تمامًا، أصوات أنيننا وصرخاتنا تتردد زي أغنية محرمة جامحة مجنونة، لحد ما حسيت بزبي ينتفخ أكتر زي كأنه هينفجر مجنون، قذفت لبني الساخن الكثيف جواها زي بركان ينفجر بعنف جامح، يملى كسها ويفيض على فخادنا زي نهر أبيض ساخن قوي مجنون، طعمه لو لحسته هيكون مالح حار مثير قوي، وهي بتنزل معايا تاني وتالت ورابع، عصارتها تخلط بللبني زي مزيج شهواني مجنون، جسمها يرتعش بعنف زي اللي في نشوة لا تنتهي أبدًا، وتقول بصوت ملهث مثير مجنون: “آه يا حبيبي، لبنك حرق رحمي من جوا زي نار جامحة مجنونة، المتعة دي مجنونة ومشبعة أوي زي الجنون، بس الشك من خالتك خلاها أقوى وأكثر إثارة مجنونة.”
بعد شوية، رجعت خالتي، وعيونها مليانة شك أكتر من أي وقت، قالت بصوت حاد غاضب: “الريحة دي تاني في البيت زي ريحة نيك جامد مجنون، أنا متأكدة دلوقتي تمامًا، هتابعكم وأكشف السر ده بنفسي، بس لو صح، هيكون فضيحة كبيرة للعيلة وهتموتوا من الخجل والفضيحة.” أمي ردت بتوتر: “يا سمية، أنتي مجنونة، مفيش حاجة.” بس خالتي قالت بجرأة: “أنا هبات عندكم كمان يومين، وهشوف بنفسي، وربما أنا كمان مولعة من الفكرة دي.” الشك ده زاد التوتر والخطر مجنون، بس الشهوة كمان زادت أكتر، وبالليل، لما نامت خالتي، أمي جات أوضتي تاني خفية بجرأة، نيكنا خفيف بس جامد مجنون أكتر، زبي في طيزها وكسها بالتناوب بقوة، الفتحة الضيقة تتمدد زي كأنها عذراء مولعة، جدرانها تحرق زبي زي نار جامحة، مع خطر إن خالتي تسمع أو تدخل فجأة وتشوف، اللي خلى النشوة أقوى وأطول وأكثر جنونًا زي اللي مش هتنتهي.
الشهوة المحرمة دي بتزيد يوم بعد يوم مجنون، والشكوك من خالتي هتؤدي لكشف كبير ومفاجآت خطرة مجنونة في الجزء الثامن.
(نهاية الجزء السابع… انتظروا الجزء الثامن في حلقة جديدة)


