محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل العاشر (تفاصيل إضافية عن باتايا) – قصص سكس محارم أخوات

بعد ما وصلنا بانكوك واستمتعنا بلياليها الساخنة، انتقلنا إلى باتايا، اللي تقع على الساحل الشرقي لخليج تايلاند، على بعد حوالي 165 كم جنوب شرق بانكوك. المدينة دي مساحتها حوالي 22.2 كم²، وهي جزء من محافظة تشونبوري، محاطة بشواطئ طويلة وجزر قريبة زي كو لان وكو ساك، اللي يمكن الوصول إليها بالقارب السريع في أقل من 15 دقيقة. استأجرنا فيلا فاخرة في باتايا العظمى، اللي تشمل شاطئ باتايا الرئيسي، شاطئ ناكلويا الشمالي، وبوذا هيل، وشاطئ جومتيان الجنوبي. الجو كان حار ورطب، مليء بريحة البحر والتوابل، ومن أول لحظة، حسيت إن المدينة دي مصممة للشهوة.
تاريخ باتايا مثير زيها: كانت قرية صيد صغيرة لحد عام 1767، لما سميت “ثاب فارايا” بعد مواجهة تاريخية بين جيش الملك ثاكسين وقوات محلية، ثم تحولت إلى “باتايا” اللي يمكن يعني رياح موسمية. بس التحول الحقيقي صار في 1961، لما وصل 100 جندي أمريكي من حرب فيتنام للاسترخاء، وحولوها إلى منتجع شاطئي شهير يستقطب ملايين السياح. اليوم، اقتصادها يعتمد على السياحة، مع نمو في الفنادق والشقق، وأسعار الأراضي مرتفعة بسبب الاستثمار. في 2005، زارها 5.338 مليون سائح، ثلثين من الخارج.
في السياحة، باتايا مليئة بالأنشطة: بدأنا بشاطئ باتايا الرئيسي، اللي مثالي للسباحة والتسكع، ثم انتقلنا إلى شاطئ جومتيان للرياضات المائية زي التزلج على الماء والباراسيلينغ. زرنا الجزر القريبة زي كو لان، اللي عرضنا فيها الغوص لرؤية المرجان، وشاهدنا حطام سفن زي هارديب وHTMS Khram. في النهار، استكشفنا معالم زي محراب الحقيقة، هيكل خشبي مذهل بني عام 1981، وميني سيام، حديقة نماذج مصغرة لمعالم تايلاندية وعالمية زي برج إيفل. كمان، زرنا حديقة نونغ نوش الاستوائية، 500 فدان مليئة بالنباتات وعروض الأفيال والشمبانزي، وحديقة النمور في سري رشا تايجر، اللي شملت عروض تماسيح أيضاً. لينا حميت من المناظر الطبيعية، وصارت تتخيل مغامراتنا هناك.
السياحة في بتايا : افضل 5 اماكن في بتايا
أما الحياة الليلية، فهي قلب باتايا: مليئة بحانات، نوادي ليلية، ديسكو، وصالات كوكتيل في الفنادق الكبرى اللي تقدم طعاماً دولياً وترفيهاً. مركزها شارع المشي (Walking Street) جنوب الشاطئ، اللي مليء بالبارات والعروض الإيروتيكية. في إحدى الليالي، سحبت لينا إلى الشارع ده، اللي ينبض بالحياة من الغروب لحد الفجر. كانت لابسة تنورة قصيرة وبلوزة مفتوحة، بزازها تبرز، وطيزها تتمايل مع كل خطوة. دخلنا بار Go-Go، اللي الفتيات يرقصن عاريات على المسرح. قربت فتاة تايلاندية جميلة، رقصت أمامنا، ثم ركعت ترضع زبي أمام لينا، اللي مدت يدها تفرك كس الفتاة بشراهة. أخذناها إلى غرفة خلفية، خليتها تلحس كس لينا بلطف، لسانها يدور على البظر، بينما أنا أدخل زبي في طيز الفتاة من الخلف. صاحت لينا: “آه، علي، الفتيات التايلانديات محترفات، نيكني معها!” قلبناها، دخلت زبي في كس لينا، والفتاة جلست على وجهها، خلتها تلحس طيزها حتى أنزلت شهوتها على فمها. جبتهم داخل لينا، ثم على وجه الفتاة.
3 أيام في خط سير الرحلة باتايا: تجربة الشاطئ والحياة الليلية …
في يوم آخر، زرنا Nana Plaza في بانكوك قبل العودة إلى باتايا، مجمع بارات إيروتيكية مليء بالفتيات والسياح. لكن في باتايا، استمرينا في المغامرات: في فيلا المسبح، دعونا الزوجين الأستراليين والفتاة التايلاندية، وبدأنا حفلة عراة. لينا رقصت في الماء، بزازها تطفو، ثم قربت الزوجة تقبلها، تلحس رقبتها. الرجل دخل زبه في كس لينا من الخلف، أنا في طيزها، والفتاة تلحس بزازها. صاحت: “آه، يا تايلاند، زبين في المسبح، نيكني أقوى!” أنزلنا عليها، ملأناها، ثم غطسنا نستمر تحت الماء.
كمان، جربت لينا الأنشطة السياحية الأخرى: زرنا محراب الحقيقة، وشاهدنا عروض الموي ثاي في مجمعات البيرة المفتوحة. في الطعام، جربت خو لام ومأكولات بحرية، اللي حميتها أكتر. باتايا كانت مزيج من الهدوء النهاري والجنون الليلي، مع مهرجانات زي باتايا سونجكران في أبريل، اللي مليء بمسابقات جمال وألعاب نارية.
ليالي مثيرة وأيام أزيز: أشياء يمكن ممارستها في باتايا للبالغين …
في نهاية الإقامة في باتايا، رجعنا إلى بوكيت مرهقين بس سعيدين، ولينا همست: “باتايا كانت جنة الشهوة، علي. بدي نرجع تاني.” عرفت أن المدينة دي غيرتنا إلى الأبد، مع وعود بمغامرات أكبر.
هذه نهاية الفصل العاشر. إذا حبيتوا التفاصيل الإضافية عن باتايا، قلولي، ورح أكمل بالفصل الحادي عشر!


