Uncategorized

محارم – جوع الوحش: زوجي يشتهي لحم أمي | الحلقة الأولى: النظرات اللي مش طبيعية – قصص سكس محارم أخوات


يا جماعة، أنا اسمي سارة، بنت عادية من القاهرة، عندي 25 سنة دلوقتي، ومن يوم ما خطبت لجوزي أحمد، وأنا حاسة إن في حاجة غلط كبيرة أوي. أحمد ده راجل كبير، عنده 50 سنة، أكبر مني بـ25 سنة كاملين، بس في البداية كان بيعاملني زي الملكة، يدلعني ويبوس إيدي، ويحضنني قوي لحد ما أحس إن زبه الكبير ده بيضغط على بطني من تحت البنطلون، زبه ده طوله حوالي 20 سم لما يقوم، عريض زي الإصبع الغليظ اللي مش بيخلص، رأسه أحمر زي الطماطم الناضجة اللي بتتقطر منها المية، ودائمًا بيتقطر منه سائل شفاف لزج لما يهيج، زي اللي عايز ينفجر من الشهوة. بس المشكلة مش فيه، المشكلة في أمي فاطمة، **** يخليها، عندها 47 سنة بس، يعني أصغر من أحمد بتلات سنين، وهي ست جميلة أوي، جسمها مليان في الأماكن الصح، بزازها كبيرة زي البطيخ اللي هيتقسم نصين، حجم كل بزة زي قبضة الراجل الكبيرة، حلماتها بنية غامقة وبترتفع وتصلب لما تبرد أو تهيج، بشرتها بيضاء زي اللبن الطازج، وشعرها أسود طويل يوصل لوسطها، وطيزها مدورة وطرية زي الجيلي اللي بيتهز مع كل خطوة، وكسها، مع إني مش شفته كتير، بس أعرف إنه مشعر شوية من فوق بشعر أسود ناعم، ولونه وردي من جوا، رطب وطري، وفخادها المليانة بتفرك في بعضها لما تمشي، تخلي أي راجل يجن عليها.

من أول يوم جاء يخطب فيه، وأنا لاحظت نظراته لأمي، نظرات شهوانية صريحة أوي، زي اللي عايز ينيكها هناك دلوقتي على الكنبة، يرفع جيبتها ويدخل زبه في كسها الرطب. كان قاعد في الصالون، وأمي داخلة تجيب الشاي، وهي لابسة جيبة قصيرة شوية فوق الركبة، بتظهر فخادها البيضاء الملساء اللي زي الحرير الناعم، وتيشرت ضيق بيبرز بزازها الكبيرة اللي حجمها 38D، حلماتها بارزة من تحت القماش الرقيق زي اللي عايزة تثقب التليفون. أحمد عينيه راحت عليها، مش زي نظرة عادية، لا، دي نظرة جوعانة، زي الوحش اللي بيبص لفريسته قبل ما يفترسه وينيكها بقوة. عينيه اتعلقت على رجليها الملساء، الناعمة زي الحرير، وبعدين طلعت لفوق، على فخادها المليانة اللي بتتلمع من الكريم اللي بتحطه، ووصلت لكسها اللي كان محتضن تحت الجيبة الضيقة، تخيل إزاي لو رفعها وشاف كيلوتها الأبيض اللي مبلل شوية من الإفرازات، وبعدين لصدرها اللي كان بيتهز مع كل خطوة، زي كرات الجيلاتين الكبيرة اللي بترج. أنا حسيت إني اتكهربت، قلبي دق بسرعة، بس قلت لنفسي: “ده تهيؤات يا سارة، أحمد بيحبك أنتي، مش عايز ينيك أمك ويحط زبه بين بزازها الكبيرة دي.”

الخطبة عدت، وكل مرة يجي يزورنا، ألاقيه بيحاول يقرب من أمي، يسألها عن صحتها بصوت رخيم شهواني، يمدح طبخها ويقول: “المحشي ده زي اللي بيعملوه في الجنة، يا فاطمة، بس أنا نفسي أذوق حاجة تانية منك، زي كسك الطري ده”، ويضحك معاها ضحكة غريبة، عينيه بتتلمع زي اللي هايج وعايز يقوم يرفع جيبتها ويدخل زبه في طيزها المدورة. مرة، وأنا في المطبخ، سمعت صوته بيقول لأمي: “يا فاطمة، أنتي ست رشيقة أوي، جسمك ده زي بنات العشرين، بزازك دي مش هتنزل أبدًا، كبيرة وطرية، نفسي أعصرهم وأمص حلماتهم لحد ما تصرخي، وطيزك دي طرية زي الخبز الطازج، عايز أضرب عليها وأدخل زبي فيها من ورا.” أمي ضحكت وقالت: “يا أحمد، أنت بتضحك عليا، أنا خلاص كبرت، كسي ده مش زي زمان، بس لو جربت هتعرف إنه لسه رطب وضيق.” بس أنا سمعت في صوته شهوة، مش مجاملة عادية، كأنه بيتخيل إزاي يمص حلماتها الكبيرة، يعض فيها لحد ما تتأوه من المتعة، ويدخل أصابعه في كسها الرطب، يحركهم داخل وخارج بسرعة لحد ما تجيب شهوتها على إيده، سائلها يتقطر زي العسل.

بعد الجواز بشهر، الأمور زادت، وأحمد بدأ يفرح أوي لما أمي تكلمه، يمسك التليفون ويبتسم زي الطفل الصغير، وأنا أقول في نفسي: “مستحيل يعتبرها زي أمه، هي أصغر منه، وهو عايز ينيكها، يحط زبه بين فخادها المليانة ويضرب في كسها لحد ما ينزل لبنه داخلها!” النهاردة، وأنا في حضنه بعد ما خلصنا نيكة جامدة أوي، هو كان بيحضنني قوي، جسمه اللي مليان عضلات من الجيم، زبه لسه داخل كسي الضيق، اللي حجمي صغير بس بيتمدد لما يدخل، وكسي ده مشعر شوية من فوق بشعر ناعم، لونه وردي من جوا، وبيتقطر منه عسل لزج لما أهيج، وطيزي مدورة بس مش زي طيز أمي الكبيرة. هو كان بيهمس في ودني: “يا حبيبتي، كسك ده زي الشهد، ضيق وطري، بيحضن زبي زي القفاز اللي مش عايز يسيبه، نفسي أنيكك أقوى.” بس فجأة، اتلخبط وناداني باسم أمي: “يا فاطمة، أنتي حلوة أوي، كسك ده هيجنني، عايز أدخل زبي في طيزك وأضرب بقوة.” قلبي وقف، حسيت بوجع في صدري، وقرف منه ومن تفكيره اللي بيتخيل أمي تحتيه، بزازها الكبيرة بترج مع كل دفعة من زبه، طيزها تتهز زي الجيلي، وكسها يبتلع زبه كله. قمت من حضنه، وعيوني مليانة دموع، قلتله: “أنت قلت إيه؟” هو اتدارك وقال: “لا، غلطة لسان، يا سارة.” بس أنا عرفت إن ده مش غلط، ده اللي في قلبه، هو عايز ينيك أمي، يدخل زبه في كسها اللي أكيد أوسع من كسي، وأطري بعد سنين الزواج مع أبويا، يضرب فيها بسرعة لحد ما تصرخ: “أه يا أحمد، زبك كبير أوي، هيقطع كسي!”

أنا مش عارفة أعمل إيه، قلبي مجروح، وأفكر في اللي ممكن يحصل لو الأمور تطور. بس خلينا نرجع شوية للبداية، علشان تشوفوا الصورة كاملة. في يوم الخطبة، بعد ما أمي دخلت بالشاي، أحمد قام يساعدها، ياخد الصينية من إيديها، وإيده لمست إيديها شوية أطول من اللازم، وبعدين نزلت عينيه على بزازها، زي اللي عايز يمسكهم ويعصرهم بقوة، يمص الحلمات البارزة دي لحد ما تصلب وتكبر، ويضغط زبه على طيزها من ورا. هو كان بيحس إنها لحم طري، مش أم خطيبته، بل فريسة جنسية، كسها اللي تحت الجيبة بيناديه، عايز يرفعها ويدخل لسانه في كسها، يلحس البظر لحد ما تجيب في بوقه. بعد كدة، في زيارة تانية، أمي كانت في المطبخ بتعمل كيك، وهو دخل يساعد، يقف وراها قريب أوي، زبه بيضغط على طيزها الطرية من تحت البنطلون، يشم ريحة شعرها، ويهمس: “الريحة دي تجنن، يا فاطمة، تخيلي لو رفعنا الجيبة دي ودخلت زبي في طيزك المدورة دي، أضرب فيها بقوة لحد ما تتوسع وأنزل لبني داخلها.” أنا كنت واقفة برة، بس شفت النظرة في عينيه، زي الوحش اللي عايز يفترسه فريسته، يرفع جيبتها، ينزل كيلوتها الأبيض المبلل، ويدخل أصابعه في كسها الرطب، يحركهم داخل وخارج بسرعة، يضرب على بظرها لحد ما تتأوه: “أه يا أحمد، أصابعك دي هتجنن كسي”، وبعدين يدخل زبه الكبير، ينيكها من ورا في المطبخ، زبه يدخل ويخرج في طيزها الضيقة، يضرب فخاده في لحم طيزها المليان، وإيده تمسك بزازها من قدام، تعصر فيهم بقوة لحد ما الحلمات تنزل لبن إذا كانت مرضعة زمان.

الأمور بدأت تتطور في مخيلتي، أتخيل إزاي لو خليناهم لوحدهم، هو هيحاول يلمسها، يحضنها من ورا في المطبخ، إيده تنزل على بزازها الكبيرة، يعصر فيهم زي اللي جعان، يعض حلماتها لحد ما تصرخ من المتعة، وبعدين يرفع جيبتها، ينزل كيلوتها، ويدخل زبه في كسها من قدام، ينيكها بسرعة، زبه يضرب في أعماق كسها الرطب، سائلها يتقطر على فخاده، وهي تتأوه: “أه يا أحمد، زبك كبير أوي، بيملأ كسي كله”، وبعدين يقلبها وينيك طيزها، يدخل رأس زبه الأحمر في فتحة طيزها الضيقة، يدفع ببطء لحد ما يدخل كله، ويبدأ يضرب بقوة، طيزها تتهز مع كل دفعة، لحد ما ينزل لبنه الساخن داخل طيزها. أمي من زمان مش لاقية راجل بعد أبويا، وأحمد ده زي الثور، زبه كبير وقوي، زي اللي شفته في ليالي جوازنا، مرة وأنا بنام معاه، هو كان بيضرب في جسمي بقوة، زبه داخل كسي زي السكينة الساخنة، بيهمس: “أنتي طرية أوي، زي…” ووقف، بس أنا عرفت إنه كان هيقول زي أمك، زي كس أمك المليان. الشهوة دي محرمة، بس مثيرة في نفس الوقت، تخيل إزاي لو أمي استسلمت، هو يرفع جيبتها، ينزل كيلوتها، ويدخل فيها من ورا في المطبخ، زبه ينيك كسها بسرعة، يضرب في جدران كسها لحد ما تجيب شهوتها مرتين، وهي تكتم صوتها علشان أنا مش أسمع، بس صوت لحمهم بيتصادم يملأ المكان.

بس ده كله تهيؤات، لحد النهاردة لما ناداني باسمها أثناء النيك. أنا قرفانة، بس جزء مني فضولي، عايز يعرف إيه اللي هيحصل بعد كدة. في الليالي اللي جاية، أحمد بدأ يطلب مني أعمل زي أمي، يقول: “لبسي الروب الأحمر ده، زي اللي أمك بتلبسه، علشان أتخيل بزازك زي بزازها.” وأنا ألبس، وهو ينقض عليا زي الوحش، يمص في بزازي بقوة، يعض الحلمات لحد ما أصرخ من الألم والمتعة، وزبه يدخل في كسي الضيق، بيضرب بسرعة زي الآلة، رأسه الأحمر يضرب في عنق الرحم، وأنا أتأوه: “أحمد، أبطئ شوية، زبك هيقطع كسي.” بس هو مش سامع، عينيه مغمضة، وأنا متأكدة إنه بيتخيل أمي تحتيه، جسمها المليان بيتهز مع كل دفعة، بزازها الكبيرة بترج زي البالونات، وطيزها الطرية بتضرب في فخاده، يمسك طيزها ويعصر فيها لحد ما تترك علامات.

مرة، في زيارة لأمي، هو كان بيحاول يقرب أكتر، يجلس جنبها على الكنبة، ركبته تلمس ركبتها، ويضحك معاها على نكتة سخيفة، وأنا شفت إيده بتنزل شوية على فخدها، قريب من كسها، بس هي قامت بسرعة، قالت: “أروح أعمل قهوة.” بس عينيها كانت مليانة ارتباك، وأنا حسيت إنها حست بالشهوة دي، ربما كسها بلل شوية من اللمسة. في الليل ده، لما رجعنا البيت، أحمد كان هايج أوي، رفعني على السرير، نزع هدومي بسرعة، ولحس كسي بلسانه الطويل، يمص في البظر لحد ما جبت شهوتي في بوقه، سائلي يتقطر على ذقنه، وبعدين دخل زبه الكبير، طوله 20 سم، عريض زي الإصبع الغليظ، بيضرب في أعماق كسي، يدخل ويخرج بسرعة، يضرب فخاده في طيزي، وأنا أصرخ من المتعة والألم: “أه يا أحمد، زبك بيملأ كسي كله، نيك أقوى!” بس في وسط النيك، همس: “فاطمة… أه يا فاطمة، طيزك دي هتجنني.” وده خلاني أبكي، بس هو ما وقفش، استمر ينيك فيا لحد ما نزل لبنه الساخن داخل كسي، يملأني زي اللي عايز يحملني، بس في باله أمي.

أنا مش عارفة أعمل إيه، هل أواجهه وأقوله: “أنت عايز تنيك أمي، تدخل زبك في كسها وطيزها”؟ ولا أواجه أمي وأقولها: “حاسبي، أحمد عينه على بزازك وكسك”؟ ولا أسيب الأمور تجري وأشوف الوحش ده هيفترسه إزاي، ربما ينيكها أمامي في يوم. القصة دي محرمة، بس الشهوة قوية أوي، وأنا خايفة إنها تدمرنا كلنا. انتظروا الحلقة الجاية، هتشوفوا إزاي الأمور بدأت تتطور للمسات مش بريئة، مع نيك أكتر جرأة.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى