Uncategorized

محارم – جوع الوحش: زوجي يشتهي لحم أمي | الحلقة الثانية: اللمسات اللي مش بريئة – قصص سكس محارم أخوات


يا جماعة، أنا سارة تاني، وأنا لسه مش قادرة أصدق اللي بيحصل في حياتي، زي كابوس شهواني مش عارفة أصحى منه. في الحلقة اللي فاتت، كنت بحكيلكم عن النظرات الجوعانة دي من أحمد لأمي فاطمة، إزاي عينيه بتتبع بزازها الكبيرة اللي زي البطيخ الناضج، وطيزها المدورة اللي بتتهز مع كل خطوة، وكسها اللي أكيد رطب ومشعر شوية تحت الجيبة الضيقة. دلوقتي، بعد الجواز بشهر، الأمور بدأت تتطور من مجرد نظرات للمسات مش بريئة خالص، وأنا حاسة إن قلبي هيقف من الوجع والقرف، بس في نفس الوقت جزء صغير فيا فضولي، عايز يشوف الوحش ده هيفترسه إزاي. خلينا نكمل القصة خطوة خطوة، علشان تشوفوا اللي أنا شفته بعيوني، وتتخيلوا المشاهد الإباحية دي زي ما أنا بتخيلها كل ليلة.

بعد الجواز، أحمد نقلنا لبيت جديد في المعادي، بيت كبير وفخم، غرفة نومنا واسعة مع سرير كينج سايز، عليه شراشف حريرية حمراء زي اللي بيحب ينيكني عليها، زبه الكبير اللي طوله 20 سم وعريض زي الإصبع الغليظ بيغرق في كسي الضيق. هو راجل ناجح في شغله، تاجر عقارات، فلوسه كتيرة، بس شهوته أكبر، زي الثور اللي مش بيشبع من النيك. أمي كانت بتيجي تزورنا كل أسبوع، خاصة إنها لوحدها بعد وفاة أبويا **** يرحمه من سنتين، وهي ست نشيطة، تحب الطبخ والحركة، ودائمًا بتجيبلنا أكل مصري أصيل، زي المحشي اللي بتعمله بإيديها الناعمة، وأحمد بيمدحها: “يا فاطمة، إيديكي دي سحر، نفسي أذوق حاجة تانية منك غير الأكل.” أنا كنت بلاحظ إن الفرحة دي مش عادية، عينيه بتتعلق على جسمها المليان، خاصة لما تكون لابسة هدوم بيت خفيفة، روب حريري أحمر مشتق من فوق، بيبرز بزازها الكبيرة حجم 38D، حلماتها البنية الغامقة بارزة زي الزراير اللي عايزة تتضغط، ومن تحت الروب فخادها البيضاء المليانة بتظهر، وطيزها الطرية زي الجيلي بتتهز.

مرة، كنا قاعدين في الصالون بعد العشا، أمي كانت لابسة الروب الحريري الأحمر ده، اللي مش لابسة تحتيه غير كيلوت أبيض رقيق، وأنا شفت إزاي كسها محتضن تحت الكيلوت، مشعر شوية من فوق، وبزازها بترج مع كل حركة. أحمد كان قاعد جنبها على الكنبة، ركبته ملاصقة لركبتها، وهو بيحكي قصة من شغله، بس إيده بدأت تنزل شوية على فخدها، لمسة خفيفة زي الصدفة، بس أنا شفت إصبعه بيحرك على لحم فخدها الناعم، قريب أوي من كسها. أمي ارتبكت شوية، وجهها احمر، بس ما قالتش حاجة، قامت وقالت: “أروح أعمل شاي.” أحمد عينيه تلمع، زي اللي حس إنها مش رافضة، وأنا حسيت إن زبه قام تحت البنطلون، رأسه الأحمر بيضغط على القماش. في الليل ده، لما خلينا لوحدنا، أحمد كان هايج زي المجنون، رفعني على السرير، نزع هدومي بسرعة زي الوحش، ولحس كسي بلسانه الطويل الخشن، يدور حوالين البظر لحد ما صرخت من المتعة، عسل كسي يتقطر على لسانه، وبعدين دخل زبه الكبير في كسي الضيق، يضرب بقوة، يدخل ويخرج زي الآلة، فخاده تضرب في طيزي المدورة، وأنا أتأوه: “أه يا أحمد، زبك كبير أوي، بيملأ كسي كله، نيك أقوى!” هو كان بيمسك بزازي ويعصرهم بقوة، يعض حلماتي لحد ما تورمت، وبيهمس: “أنتي طرية زي أمك، تخيلي لو كانت هي تحتي دلوقتي، بزازها الكبيرة دي بترج تحت إيدي.” وده خلاني أبكي داخلي، بس جسمي كان بيخوني، كسي يضغط على زبه لحد ما نزل لبنه الساخن داخلي، يملأ أعماق كسي زي اللي عايز يحملني، بس في باله أمي.

الأمور ما وقفتش عند كدة، في زيارة تانية، أمي جات تعمل عشا في مطبخنا، وهي لابسة بنطلون جينز ضيق بيبرز طيزها المدورة الطرية، وتيشرت أبيض رقيق بدون برا، بزازها الكبيرة بتتهز مع كل حركة وهي بتقطع الخضار. أحمد دخل المطبخ يساعدها، يقف وراها قريب أوي، جسمه ملاصق لجسمها، زبه اللي قام بيضغط على طيزها من ورا، وإيده راحت على خصرها زي اللي بيساعدها في التقطيع، بس أنا شفت إصبعه بتنزل شوية تحت، قريب من كسها تحت الجينز. أمي حسيت بالضغط، وجهها احمر، وقالت بصوت خفيف: “يا أحمد، حاسب، سارة برة.” بس هو ما تراجعش، همس في ودنها: “يا فاطمة، طيزك دي طرية أوي، نفسي أرفع الجينز ده وأدخل زبي فيها من ورا.” أنا كنت واقفة عند الباب، مش قادرة أتحرك، قلبي يدق بسرعة، وأتخيل المشهد: لو خليناهم لوحدهم، هو هيرفع الجينز، ينزل كيلوتها، ويدخل أصابعه في كسها الرطب، يحركهم داخل وخارج بسرعة، يضرب على بظرها لحد ما تتأوه: “أه يا أحمد، أصابعك دي بتجنن كسي، أسرع!” وبعدين يدخل زبه الكبير، رأسه الأحمر يفتح فتحة كسها الوردي، يدفع ببطء لحد ما يدخل كله، ويبدأ ينيكها بقوة من ورا، زبه يضرب في أعماق كسها، طيزها تتهز مع كل دفعة، وإيده تمسك بزازها من قدام، تعصر فيهم بقوة لحد ما الحلمات تنزل قطرات إذا كانت لسه فيها لبن من زمان.

في الليل، بعد ما أمي مشيت، أحمد كان مش قادر يسيطر على شهوته، جذبني للغرفة، نزع الروب بتاعي، ولقاني مش لابسة حاجة تحتيه، كسي الضيق مشعر شوية جاهز، بزازي الصغيرة مقارنة ببزاز أمي بارزة. هو مص حلماتي بقوة زي اللي جعان، عضهم لحد ما صرخت: “أه، أحمد، براحة على بزازي!” بس هو مش سامع، نزل لكسي، لحسه بلسانه، يمص البظر لحد ما جبت شهوتي في بوقه، عسلي يغرق وشه، وبعدين رفع رجلي، دخل زبه في طيزي الضيقة، اللي مش متعودة عليه كتير، رأس زبه الأحمر يفتح فتحة طيزي ببطء، أنا صرخت من الألم: “أه، زبك كبير أوي، هيقطع طيزي!” بس هو دفع أقوى، دخل نصه، وبدأ يضرب بسرعة، زبه يدخل ويخرج في طيزي، يوسعها مع كل حركة، وأنا أتألم وأتمتع في نفس الوقت، لحد ما نزل لبنه داخل طيزي، ساخن زي النار. وبعد النيك، همس: “تخيلي لو كانت أمك مكانك، طيزها المليانة دي هتحضن زبي أحسن.” ده خلاني أقرف أكتر، بس جزء مني بدأ يتخيل المشهد، أمي تحتيه، زبه ينيك كسها وطيزها بالتناوب، بزازها ترج تحت ضرباته.

اللمسات زادت، في مرة تانية، كنا في العربية راجعين من زيارة لأمي، وهي قاعدة في الخلف، أحمد كان بيسوق، بس إيده اليمين راحت لورا، لمست ركبتها، وبدأت تصعد شوية على فخدها تحت الجيبة، أنا كنت جنبه، مش شايفة كويس، بس سمعت أنفاس أمي تسرع، وشفت في المراية إزاي وجهها احمر. هو كان بيحرك أصابعه قريب من كسها، ربما لمس الكيلوت، حس إنها مبللة، وبعدين سحب إيده، بس زبه قام تحت البنطلون. لما وصلنا، في البيت، نكني نيكة عنيفة، رفع جيبتي زي ما كان عايز يعمل مع أمي، دخل زبه في كسي من قدام، يضرب بقوة لحد ما صرخت، وبعدين قلبني، نيك طيزي من ورا، زبه يقطع لحمي، وأنا أفكر إنه بيتخيل أمي.

أنا مش عارفة أستمر كدة، القرف زاد، بس الشهوة المحرمة دي بتجذبني، انتظروا الحلقة الجاية، هتشوفوا إزاي الأمور وصلت للنيك الفعلي.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى