Uncategorized

متسلسلة – أخت صغيرة ساذجة ــ الجزء الرابع ـ 18/11/2025 – سكس جديد 2026


الجزء الأول


بيت الأسرار

عاش عمر ولينا وحدهما في كوخ صغير يقع على حافة الغابة، منذ أن لف الغموض مصير والديهما. كانت لينا، الفتاة ذات الثمانية عشر عامًا، تعشق أخاها الأكبر عمر عشقًا لا حدود له، وتثق به ثقة عمياء. بالنسبة لها، لم يكن مجرد أخ، بل كان معلمها الأول، وحاميها من أي شر، والوحيد الذي يدللها في هذا العالم.
اعتادت لينا أن تنام بجوار أخيها منذ الطفولة، وفي كل ليلة، كانت تستشعر الأمان بدفء حضنه من الخلف. لكن جسدها لم يعد طفوليًا، ولاحت عليه منحنيات أنثوية فاتنة، كان عمر يغفل عن ملاحظتها لانشغاله بمسؤوليات البيت، فاستمر يضمها إلى صدره أثناء النوم دون أن يدرك أن تلك العادة البريئة لم تعد كذلك.
في ليلة من الليالي، استيقظ عمر على صوت أنين خافت، أشبه بالهمس، يأتي من شفتي لينا. شعر بحرارة غريبة وشيء يحتك بقضيبه. فتح عينيه ببطء، وفي ضوء القمر المتسلل من النافذة، تجمدت عيناه على مشهد لم يكن يتخيله: كانت لينا تتحرك في نومها العميق، مؤخرتها تلتصق بقضيبه وتفركه بحركات شهوانية، بينما كانت تئن بصوت يكاد يكون مسموعًا: “آه… نعم… هكذا… أرجوك افعل بي هذا…”.
شلت الصدمة جسد عمر. لم يستطع التحرك أو حتى التنفس للحظات. بعد أن استعاد وعيه، وجد أن لينا قد قذفت بالفعل في ملابسها الداخلية، مما يدل على عمق الحلم الذي كانت تعيشه. عاد عمر إلى سريره، لكن النوم جفاه، وبقيت أفكاره المتصارعة وخيالاته اللاهبة تحاصره طوال الليل، متسائلًا كيف أصبحت أخته الصغيرة ناضجة بهذه الطريقة المفاجئة.


فطور الصباح

في صباح اليوم التالي، استيقظت لينا قبله، وذهب إلى المطبخ لإعداد الفطور كعادتها. أيقظته وهي تبتسم: “عمر، عمر، استيقظ أيها الكسول! أعددت لك شطائر العسل التي تحبها”.
استيقظ عمر ونظر إليها نظرة مختلفة تمامًا. “شكرًا لكِ على الفطور”، قال وهو يحدق في جسدها الذي يبرز بوضوح من قميصها الأصفر القصير وشورتها الأزرق، وكأنه يراها للمرة الأولى.
لم تلاحظ لينا نظراته المفاجئة، ولا انتصابه الصباحي الذي كان يبرز تحت ملابسه. ببرائة عفوية، قفزت عليه واحتضنته بعمق، وجلست على حجره وجهًا لوجه، أرجلها مفتوحة ومؤخرتها تحتك بقضيبه الصلب. استمرت في العناق، غير مدركة لعمق الموقف الحميمي الذي لم يعد يناسب علاقة الأخوة.


اكتشاف جديد

بينما كانا يتناولان الفطور، قطعت لينا الصمت فجأة وسألت بتلعثم وخجل: “أخي، هل من الطبيعي أن أحلم بأشياء… حميمية عنك؟”.
تظاهر عمر بالجهل، وسأل بلهجة طبيعية: “ماذا تقصدين بالضبط؟”
ازداد خجلها و توترها، وحاولت أن تشرح له الأمر: “أشياء مثل… أنت تعرف… أشياء حميمية”.
“أوه، فهمت”، قال عمر مطمئنًا. “نعم، هذا طبيعي جدًا في مثل عمرك”.
“حقًا؟ أشكرك كثيرًا يا أخي!” قالت لينا بفرح، و لمعة من الامتنان تملأ عينيها. “لقد كنت قلقة من هذه الأحلام منذ فترة، وأريد أن أفهمها أكثر. هل يمكنني أن أصف لك ما حدث في الحلم، وتفسره لي؟”
وافق عمر بتردد: “بالطبع، ما هي الأشياء التي تريدين معرفتها؟”
“حسنًا… كنت في الحلم عارية تمامًا، وأنت أيضًا. وكنا نقترب من بعضنا بهذه الأعضاء”، قالت وهي تشير بتوتر وخجل إلى أعضائهم التناسلية.
“إذًا، ما سؤالك؟” قال عمر وقد زادت دقات قلبه.
“ما هذا؟ ماذا يسمى بالضبط؟ ولماذا كنا نفعله من الأساس؟”
لم يستطع عمر أن يخفي صدمته من براءتها، فأجاب بهدوء: “إنه الجنس يا عزيزتي، وكنا نفعله في الحلم من أجل المتعة”.
“الجنس… أمم…”، رددت الكلمة كأنها تذوقها لأول مرة. وعندما سمعت كلمة “المتعة”، قالت بسرعة: “أجل! كنت أريد أن أسألك عن تلك المتعة أيضًا! لقد شعرت بشعور غريب جدًا في تلك المنطقة بعد أن أدخلت خاصتك بي”.
“هذا طبيعي تمامًا”، أجاب عمر. “عندما يمارس الرجل الجنس مع المرأة، يشعر كلاهما بالمتعة في مناطقهما الحساسة، وهذا هو الهدف الأساسي منه”.
“أوه، فهمت الآن!” قالت لينا بامتنان. “شكرًا لك لأنك لم تجعلني أشعر بالنقص لأني لا أعرف هذه المعلومات”.
“لا شكر على واجب، صغيرتي. يسعدني دائمًا أن أقدم لكِ كل المعلومات التي تحتاجينها. هل لديك أسئلة أخرى؟”
“هل خاصتك هو المهبل أم القضيب؟” سألت ببراءة كاملة.
انفجر عمر بالضحك بصوت عالٍ: “ههههه، لا يا عزيزتي! خاصة الفتيات تُسمى مهبلًا، والرجال قضيبًا“.


المتعة المقيدة

ضحكت لينا على ضحكه، ثم نظرت إليه بعينيها البريئتين وتوسلت: “حسنًا إذًا… ما رأيك أن نفعل ما حدث في الحلم؟ أريد أن أحققه وأشعر بتلك اللذة مجددًا”.
كاد عمر يختنق بعصيره من هول المفاجأة. “لا يمكن يا صغيرتي! هذا غير ممكن على الإطلاق”.
عبست لينا بلطف و قالت بنبرة حزينة: “لمَ لا؟ ألا تحبني وتريدني أن أستمتع؟!”.
“بالطبع أحبك يا عزيزتي!”، قال عمر وهو يربت على رأسها ليخفف عنها ألم الرفض. “لكنك أختي، وهذه الأشياء لا يفعلها سوى الأزواج”.
“حسنًا، فلنكن أزواجًا إذًا!” قالت بأمل وبهجة.
ضحك عمر على سذاجة اقتراحها: “ههههه، يا عزيزتي، لا يُسمح للإخوة بالزواج من بعضهم، هذا مُحَرَّم”.
عبست لينا مرة أخرى، لكن هذه المرة ملأت الدموع عينيها دون أن تسقط، وقالت بنبرة تقاوم البكاء: “لكن… لمَ لا؟ لمَ يجب على الدين أن يقيد متعتنا؟”.
احتضنها عمر بحنان مواسيًا ثم قال: “لا بأس يا عزيزتي. ستجدين من يناسبك يومًا ما، يتزوجك وتستمتعان معًا كما تشاءان”.

الجزء الثاني:​

أحلام اليقظة

قالت لينا بإحباط وهي تشيح بوجهها: “لكني لا أريد الانتظار… أريد الاستمتاع الآن”.
لمعت في عيني عمر فكرة، فردّ بهدوء: “إذًا، هناك حلول أخرى غير أن أنكحك”.
أشرق وجه لينا بحماس وأمل: “حقًا؟ ما هي؟”
أجاب عمر بابتسامة غامضة: “أن تتركي لخيالاتك العنان قبل النوم، وتسمحي للأحلام أن تمتعك وحدك”.
بدت لينا منزعجة قليلًا، فالأمر لم يكن كما توقعت، لكنها أجابته بتفهم: “حسنًا يا أخي، شكرًا لمساعدتك”.
مرّ اليوم بسلام، وعندما حل الليل، استلقت لينا على سريرها وبدأت تفكر في كل الأفعال الحميمية التي ستحلم بها مع أخيها. غرقت في بحر من الخيالات المثيرة حتى غلبها النوم أخيرًا. وكما في الليلة السابقة، استيقظ عمر على صوت أنينها الخافت. لم يشعر بالصدمة هذه المرة، بل تركها تفعل ما تفعله، وشعر بشيء من الرضا يغمر قلبه. استمرت لينا في حك مؤخرتها بقضيبه ما يقارب الساعة، قبل أن تهدأ حركاتها، وكأنها وصلت إلى الذروة في حلمها.

اعترافات مائدة الإفطار

في صباح اليوم التالي، كانت لينا على مائدة الإفطار تملؤها البهجة والحماس، لكنها في نفس الوقت كانت مترددة في أن تحكي لأخيها ما حدث. لاحظ عمر ذلك، فسألها باهتمام: “ما بك؟ هل تريدين قول شيء؟”
قالت بتردد خفيف: “في الواقع… نعم… شيء محرج بعض الشيء”.
توقع عمر ما ستقوله، فقال مطمئنًا: “حسنًا، أخبريني. ألم نتفق أن لا حرج بيننا؟”
تخلصت من ترددها وقالت: “حسنًا إذًا، أريد أن أحدثك عن حلم الليلة الماضية. لقد كان ممتعًا جدًا، وفعلنا فيه…” توقفت فجأة، وعيناها تبحثان عن موافقته.
أجابها عمر وهو ينظر إليها بعمق: “أكملي”.
أكملت لينا بحماس، وقد أزيل عنها كل تردد: “كنت تفعل بي أشياء ممتعة للغاية يا أخي! كنت تدخل قضيبك العملاق في مهبلي الضيق، وتتضاجع بقوة، وكنت أصرخ باسمك وأريد المزيد. ثم أمسكت نهودي فجأة وأخذت تعصرهما بينما تكمل نكاحي بشدة”.
انتصب قضيب عمر تحت مؤخرتها التي كانت تأكل على حجره، وتحرك بقوة من شدة الإثارة. أحست لينا بهذا الشيء فقالت ببراءة متفاجئة: “أوه، ما هذا الذي يتحرك تحتي يا أخي؟”
تغيرت ملامح وجه عمر، وحاول أن يغير الموضوع: “هذا؟… إنه لا شيء!” قال بحرج واضح.
قالت لينا محاولة تشتيت نفسها عن الأمر: “حسنًا، هل أكمل لك القصة؟”
“لا، يكفي هذا لليوم. لقد سمعت الكثير بالفعل”، قال وهو يُنزلها من على حجره في محاولة يائسة لتشتيت ذهنه عن الأفكار المحرمة التي تتزايد في رأسه.
قالت لينا بإحباط واضح: “حسنًا، كما تشاء”. لقد كانت تريد حقًا أن تحكي له كل ما حدث في ذلك الحلم، لكنها أطاعته ولم ترد أن تزعجه.

نهاية اليوم

في نهاية اليوم، وبعد عدة مواقف محرجة، مثل انحشارها في الغسالة، وسقوط المنشفة من على جسدها العاري بعد الاستحمام أمام عمر… ناما مرة أخرى بجانب بعضهما. لكن هذه المرة، كانت لينا ترتدي شورتًا قطنيًا خفيفًا بدون سروال داخلي, وحمالة صدر فقط. هذا المنظر زاد من إثارة عمر ورغبته بأخته، لكنه ظل يقاوم بشدة. لم يحدث شيء الليلة من لينا كالليالي السابقة، لكن شيئًا ما قد حدث هذه المرة من ناحية عمر.


الجزء الثالث :​

نهاية المقاومة

بعد صراع داخلي طويل، انهارت مقاومة عمر. لقد كان يصارع رغبته الجامحة في أخته، ومعرفته اليقينية بأن هذه الرغبة محرمة. ببطء وتردد، قام بلمس مؤخرة لينا، يراقب ردة فعلها. عندما تأكد من أنها في سابع نومة، أصبحت لمساته أكثر جرأة، يغلفها الشوق واللهفة. لم يمض وقت طويل حتى انتصب قضيبه بشدة من ملمس مؤخرة أخته الناعم، فقرّبه منها بحذر، حتى التصق بها من الخلف؛ قضيبه بين مؤخرتيها الممتلئتين، وصدره يلامس ظهرها.
لم تستيقظ لينا، أو هكذا ظن عمر، مما شجعه على الاستمرار. مدّ يده وأمسك بنهديها، وبدأ يعصرهما برفق، يستمتع بكل لحظة من هذه اللمسات التي كان يحلم بها.
بعد فترة، بدأ عمر في تحريك قضيبه بين مؤخرتيها ببطء، بينما يواصل عصر نهديها من فوق حمالة الصدر. لم تستيقظ لينا، أو هكذا كان يظن، مما جعله يسرع في الإيلاج غير الكامل حتى قذف في ملابسه.
بعد أن قذف، تفاجأ بـلينا تلتفت له بجسدها وتقول بصوت بريء ونبرة حزينة مفتعلة: “لماذا… لماذا فعلت بي هذا؟”.

الجزء الرابع:​

بين الصدمة والإغراء

تجمّد عمر في مكانه، بردت أطرافه وارتعش جسده من هول الصدمة. لم يعرف كيف يردّ، أو أين يخبئ وجهه. قال بصوت مبحوح متلعثم: “أنا… أنا لم أفعل… أقصد… كان عن غير قصد”. زاد تردده وتأتأته من صعوبة تصديق قوله.
ردّت لينا بنبرة مازحة وابتسامة: “ههه، هل أخفتك؟ في الواقع، لم يزعجني هذا، يمكنك الاستمرار بفعله”.
تحولت صدمة عمر إلى شك في أخلاق أخته واستغراب من طلبها، فقال بنبرة مترددة: “ماذا تقصدين بقولك هذا؟”
أجابت لينا متظاهرة بالبراءة: “أعني أنه لا بأس، إذا كان ذلك يمتعك، فلا أمانع”.
لم يجد عمر ما يقوله، فظل صامتًا يحدّق في ملامح أخته البريئة. بعد لحظة، قال بخجل: “أ… أظن أنه لا بأس أيضًا”. ثم أضاف: “إذًا، هل نستمر في ذلك ونحن مستيقظون، أم أنكِ تريدين الراحة؟”
أجابت لينا بنبرة مغرية وهمس: “أريد أن أرتاح”. عضّت شفتها السفلية بإيحاء، وظهرت نظرة مليئة بالشهوة في عينيها. قالت موحية وهي تشير إلى فرجها: “هل ستريحني؟ أشعر بوخز هنا”. أضافت بينما تمرّر أطراف أصابعها ببطء على فخذه الداخلي بإغراء: “أنت الوحيد الذي أثق به لإراحتي وإمتاعي، هيا… لا تخجل”.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى