مكتملة – خمسون قصة قصيرة فى الثلاثية رجلان وامراة – أفلام سكس مصري محارم جديد

كانت ليلى قد انتقلت إلى الشقة الجديدة منذ أسبوعين فقط. الجيران في الطابق العلوي، أحمد وكريم، شابان رياضيان، عضليان، دائمي الابتسامة المغرية. كلما صادفتهما في المصعد، كانتا عيناهما تتجولان على جسدها بجرأة خفية.
في ليلة الجمعة، قررت أن تكسر الجليد. أرسلت لهما رسالة: “تعالوا نشرب كأس نبيذ؟ الشقة 7B، الباب مفتوح
“
وصلا بسرعة، يرتديان تيشرتات ضيقة تبرز عضلاتهما. جلست ليلى على الأريكة بفستان أحمر قصير جداً، لا شيء تحته. صبت النبيذ، وضحكت بصوتٍ خافت: “ما رأيكما أن نلعب لعبة… أكثر جرأة؟”
فجأة، وقفت، وخلعت الفستان ببطء، تاركةً جسدها العاري يلمع تحت الضوء الخافت. سقط الكأسان من أيديهما. اقترب أحمد أولاً، يقبل شفتيها بعنف، بينما كريم يمسك خصرها من الخلف ويضغط عضوه الصلب على مؤخرتها.
التصعيد السريع أحمد أجلسها على الأريكة، فتح ساقيها بعنف، وانحنى يلحس كسها بلسانه بجوع، يمص بظرها حتى أصبحت تتلوى. في نفس الوقت، كريم خلع بنطاله، دهن زيت اللوز على قضيبه، وأدخل إصبعين في شرجها يحركهما بلطف ثم بقوة. ليلى تتأوه: “أكثر… أريدكما الآن!”
الإيلاج المزدوج الكامل أحمد استلقى على الأريكة، جذب ليلى فوقه، فدخل قضيبه السميك في كسها بضربة واحدة عميقة، تملأها حتى الآخر. صرخت من اللذة. كريم لم ينتظر، وقف خلفها، وضع رأس قضيبه على فتحة شرجها المزلقة، ثم دفع ببطء… ثم بقوة… حتى غاص كاملاً داخلها.
الآن هي محشوة من الجهتين. أحمد يحشو كسها من الأسفل، يمسك ثدييها ويحلب حلماتها. كريم يغوص في مؤخرتها من الخلف، يضرب طيزها بيديه، يسحب شعرها للوراء. كل دفعة من أحمد تُقابلها دفعة من كريم، في تناغم شيطاني. جسدها يرتعش بينهما، النشوة تتكدس كالبرق.
كأس النبيذ على الطاولة الصغيرة يهتز مع كل ضربة… يهتز… حتى سقط وتحطم على الأرض، تماماً كما تحطمت ليلى بين أحضانهما، تصرخ باسمهما وهي تنفجر في هزة جماعية عنيفة، يتبعها انفجارهما داخلها في نفس اللحظة، يملآنها بحرارة لا تُنسى.
بعد دقائق، استلقت بينهما على الأريكة، تتنفس بصعوبة، تبتسم: “مرحباً بالجيران الجدد… أعتقد أننا سنشرب نبيذاً كثيراً بعد اليوم.”
الليلة كانت مجرد البداية. ![]()
![]()
مدرب اليوغا – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
سارة تحب درس اليوغا الخاص في استوديو «لونا» كل خميس مساءً. المدربين اثنان: زياد، الجسم المشدود والابتسامة الماكرة، وياسر، العيون السوداء التي تخترق الملابس. يرتديان شورتات رياضية ضيقة تبرز كل تفصيل، وهي دائماً تختار الليجنز الشفاف قليلاً والتوب الرياضي القصير.
اليوم الاستوديو فارغ تماماً. قالا لها: «سنُعلّمكِ وضعية جديدة… خاصة جداً.»
البداية بدأ الدرس كالعادة: تمديد، تنفس عميق، ثم طلبا منها وضعية «الجِسر»: ظهرها على الأرض، وركاها مرفوعة عالياً، ساقاها مفتوحتان، كسها يبرز بوضوح تحت الليجنز الرقيق. زياد جثا أمامها، يمسك كاحليها بيديه القويتين، يفتحهما أكثر. ياسر وقف خلف رأسها، ينظر إليها من الأعلى بعيون جائعة.
التصعيد زياد مزّق الليجنز من المنتصف ببطء، يكشف كسها المبلول تماماً. انحنى يلحسها بلسانه ببطء، يدور حول بظرها حتى بدأت تلهث. في نفس الوقت، ياسر خلع شورتيه، قضيبه المنتصب يقفز أمام وجهها. أخذته بفمها بعمق، تمصه وهي تتأوه على إيقاع لسان زياد.
ثم قال زياد بهمس: «حافظي على الجِسر… لا تتحركي.»
الإيلاج المزدوج الكامل زياد وقف بين ساقيها، لا يزال ممسكاً كاحليها، رفع وركاها أكثر… ثم دفع قضيبه السميك داخل كسها بضربة واحدة عميقة. صرخت سارة، لكن الصوت تحول إلى أنين مكتوم بسبب قضيب ياسر في فمها.
ياسر تحرك إلى الخلف، وضع ركبتيه على الأرض خلف رأسها، ثم انحنى فوقها كالقوس… رأس قضيبه يلامس فتحة شرجها المزلقة بعرقها وريق زياد. دفع ببطء… أولاً الرأس، ثم نصفه، ثم كله… حتى اختفى داخلها تماماً.
الآن هي في وضعية الجِسر المثالية، محشوة من الجهتين:
- زياد يمسك كاحليها بقوة، يدخل كسها بعمق، يخرج حتى الحافة ثم يغوص مجدداً.
- ياسر من الأعلى، ينزلق في شرجها بإيقاع معاكس، كلما دخل زياد خرج ياسر، وبالعكس، يملآنها دون فراغ.
التنفس الثلاثي يملأ الاستوديو: شهيق… زياد يغوص. زفير… ياسر يغوص. شهيق… يملآنها معاً. زفير… تتأوه بصوتٍ مكتوم يتردد على الجدران.
جسدها يرتجف، العضلات مشدودة، الجِسر يهتز لكنه لا ينهار. النشوة تتكدس كالبرق، ثم تنفجر فجأة: سارة تصرخ، كسها ينبض حول زياد، شرجها يضغط على ياسر، ترتعش بعنف حتى تسقط على الأرض.
ثانيتين بعد ذلك، ينفجران داخلها معاً: زياد يملأ كسها بحرارة، ياسر يملأ شرجها، يتركانها ممدة على المات، السائل يتسرب من الجهتين، تتنفس بصعوبة وتبتسم:
«هذه… أفضل درس يوغا… في حياتي.»
من يومها، صار درس الخميس «خاص جداً»… ووضعية الجِسر لها معنى جديد تماماً. ![]()
![]()
حفلة المسبح – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
كانت الحفلة في فيلا «الزمرد» على شاطئ الساحل الشمالي، ليلة صيفية حارة، الموسيقى تهز الأرض، الأنوار الملونة ترقص على الماء. ريم وصلت متأخرة، ترتدي بكيني أسود لامع يبدو وكأنه مرسوم على جسدها. كل العيون تتبعها وهي تمشي حافية على البلاط الساخن.
في المسبح، كانوا اثنين يراقبانها منذ ساعة:
- مالك، صاحب الفيلا، بشرة برونزية وعضلات بحر.
- طارق، صديقه من الجيم، طويل ووشوم تتلوى على ذراعيه.
ريم دخلت المسبح، سبحت ببطء، ثم وقفت في المنتصف، الماء عند خصرها. نظرت إليهما مباشرة، رفعت يديها… وفكّت خيط البكيني العلوي، ثم السفلي. تركتهما يطفوان على الماء وخرجت عارية تماماً، قطرات الماء تتساقط من ثدييها وحلماتها المنتصبة.
التصعيد على الكرسي مالك كان جالساً على كرسي الشاطئ الخشبي الكبير، منشفة بيضاء فقط حول خصره. ريم مشت نحوه مباشرة، ركبت فوق فخذيه، سحبت المنشفة… قضيبه منتصب كالصخر. أمسكت به بيدها، دلكته مرتين، ثم رفعت نفسها ونزلت ببطء حتى ابتلع كسها كل سنتيمتر منه. أنّت بصوتٍ عالٍ لم تخفِه الموسيقى.
طارق وقف خلفها، خلع شورت السباحة، قضيبه يقفز حرّاً. ركع قليلاً، دهن زيت الشمس على أصابعه، ثم أدخل إصبعين في شرجها، يحركهما بسرعة. ريم دفعته بمؤخرتها للوراء: «الآن… دخله كله.»
الإيلاج المزدوج الكامل ريم تركب مالك بقوة، كسها يبتلع قضيبه ويطلعه، صدرها يرتطم بصدره مع كل حركة. طارق يقف خلفها تماماً، يضع رأس قضيبه على فتحة شرجها المزلقة… يدفع برفق أولاً، ثم بضربة واحدة عميقة يغوص كاملاً داخلها.
الآن هي محشوة من الجهتين:
- مالك من الأسفل، يمسك طيزها بيديه، يرفعها ويهبطها على قضيبه، يغوص في كسها حتى يصل لعنق رحمها.
- طارق من الخلف، يدفع بقوة، يخرج حتى الحافة ثم يغرز مجدداً في شرجها، يضرب مؤخرتها بفخذيه.
الموج يضرب أقدامهم كل ثوانٍ، الماء البارد يتناثر على أجسادهم الساخنة. الثلاثة يتحركون كآلة واحدة: دفعة من مالك… دفعة من طارق… أنين ريم يعلو فوق الموسيقى… الكرسي الخشبي يئن تحت الوزن والسرعة.
ريم تمسك كتفي مالك، ترجف، كسها ينبض، شرجها يضغط… ثم تنفجر فجأة، تصرخ بصوتٍ يقطع الليل: «آه… ياساااتر!» موجة النشوة تجعلها ترتعش بعنف، السائل يتدفق من كسها على فخذ مالك.
ثانيتين فقط… مالك يزأر وينفجر داخل كسها، يملأها بحرارة كثيفة. طارق يسحب شعرها للوراء، يغرز عميقاً مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
تسقط ريم بينهما على الكرسي، تتنفس كأنها خرجت للتو من الماء، السائل يتسرب على الكرسي الخشبي ويختلط بماء البحر. تنظر إليهما وتبتسم بتعب لذيذ: «دي أحلى حفلة مسبح… في التاريخ.»
الموسيقى لا تزال تدق، لكن الكل في الفيلا الآن يعرف بالضبط ما حدث على كرسي الشاطئ. وموج البحر لا يزال يضرب أقدامهم… كأنه يصفق. ![]()
![]()
![]()
المصعد المعطّل – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
نور كانت ترتدي تنورة جلدية قصيرة سوداء وكعب عالٍ، متجهة إلى الدور 22 لمقابلة عمل. في المصعد الفاخر ذو الجدران الزجاجية، دخل معها اثنان:
- شريف، بدلة رمادية، عيون حادة، رئيس القسم.
- أدهم، قميص أبيض مفتوح الأزرار، ساعد شريف وصديقه منذ الجامعة.
المصعد بدأ الصعود. في الدور 15، شريف ابتسم وقال: «نور… عندنا لكِ عرض أفضل من الوظيفة.» أدهم ضغط زر التوقف فجأة. توقف المصعد بين الدورين، الأضواء خفّت تلقائياً، صوت الإنذار الصامت فقط.
التصعيد في ثوانٍ نور لم تتكلم. قلبها يدق بقوة. شريف اقترب من الأمام، أدهم من الخلف. رفعا تنورتها معاً في حركة متناغمة، كأنهما يفعلان هذا كل يوم. لا كيلوت. كسها مبلول بالفعل من نظراتهما طوال الصباح.
شريف انحنى يقبل عنقها، يدخل إصبعين في كسها بسرعة. أدهم يبصق على أصابعه، يداعب فتحة شرجها، ثم يدخل إصبعاً… ثم اثنين. نور تتكئ بيديها على الجدار الزجاجي، تلهث: «سريع… الكاميرا…»
شريف ضحك: «الكاميرا متوقفة مع المصعد، حبيبتي.»
الإيلاج المزدوج الكامل شريف فتح بنطاله، أخرج قضيبه المنتصب بقوة، رفع ساقها اليمنى قليلاً… ودخل كسها بضربة واحدة عميقة، يصل للنهاية مباشرة. نور تصرخ، صوتها يتردد في المربع المغلق.
أدهم لم ينتظر. خلع بنطاله، قضيبه أكبر وأسمك، وضع رأسه على شرجها… دفع ببطء أول 3 ثوانٍ، ثم غرز كله مرة واحدة حتى الخصيتين. نور تعض شفتها حتى تنزف، عيونها مفتوحة على الجدار الزجاجي، ترى انعكاسهم الثلاثة.
الآن هي محشوة تماماً:
- شريف من الأمام، متكئة على الجدار، يدخل كسها بإيقاع سريع، يمسك خصرها بيد والأخرى على ثدييها فوق البلوزة.
- أدهم من الخلف، يغرز في شرجها بعنف، يسحب شعرها للوراء، يضرب مؤخرتها بفخذيه، كل دفعة تجعل جسدها يرتطم بالجدار.
المصعد يهتز مع كل دفعة. الأضواء الخافتة ترسم ظلالاً متحركة على الجدران. نور بينهما كالدمية، كسها ينبض، شرجها يتمدد، المتعة والألم يختلطان.
شريف يهمس في أذنها: «هتشتغلي معانا… بس الشغل هنا مش في المكتب.» أدهم يزيد السرعة: «كل يوم… مصعد… دور 15… توقف.»
نور لم تعد تسمع. النشوة تضربها كالصاعقة. كسها يتقلص حول شريف، شرجها يضغط على أدهم، ترتعش بعنف حتى ترتطم جبهتها بالزجاج، تصرخ صرخة مكتومة: «آه… كفاية… لا… أكثر!»
ثانية واحدة… شريف يزأر وينفجر داخل كسها، يملأها حتى يتسرب السائل على فخذيها. أدهم يغرز عميقاً مرة أخيرة، ينفجر في شرجها، حرارته تمتد داخلها.
ثلاثتهم يتوقفون، يتنفسون بصعوبة. المصعد لا يزال متوقفاً. نور تنزل ساقها ببطء، السائل يتدفق من الجهتين على الأرض الرخامية.
أدهم يضغط زر الاستئناف. المصعد يتحرك مجدداً. شريف يرتب ربطة عنقه، يبتسم: «مرحباً بكِ في الفريق، نور. دوامك يبدأ… الآن.»
الباب يفتح في الدور 22. نور تخرج، تنورتها لا تزال مرفوعة قليلاً، السائل يلمع على فخذيها. تمشي أمامهما بثقة، تبتسم: «أعتقد أن المقابلة… نجحت.»
ومن يومها، كل صباح في تمام 8:47… المصعد يتوقف بين الدور 15 والـ 16… لمدة 4 دقائق بالضبط. لا أحد يشتكي. ![]()
![]()
![]()
الكاميرا الحية – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
لينا، 26 سنة، صانعة محتوى إباحي على OnlyFans، 400 ألف متابع، معروفة بـ«اللي ما عندهاش خط أحمر». اليوم أعلنت في ستوري: «الليلة 11:00 بالضبط، بث حي… تجربة أول مرة ليا وليكم. ممنوع ضعاف القلوب.»
الساعة 10:58، الغرفة مضاءة بإضاءة وردية ناعمة، كاميرا 4K على حامل، كاميرا ثانية من الخلف، شاشة كبيرة على الحيطة تعرض التعليقات مباشرة. لينا ترتدي روب حرير أسود قصير، تحته لا شيء. دخل الاثنان:
- رامي، الكاميرامان الخاص بيها من سنتين، جسم منحوت، دايماً يضحك.
- مروان، صديقهم المشترك، أول مرة يظهر على الكاميرا، قضيب أسطوري شائع عنه في الشات.
لينا تقف أمام الكاميرا، تسحب الروب ببطء، يسقط على الأرض. تبتسم للعدسة: «النهاردة… أنا هتجرب حاجة طلبتوها مني ألف مرة… Double Penetration… لايف… من غير مونتاج.» المتابعين: 28 ألف مشاهد في أقل من دقيقة.
التصعيد أمام 50 ألف عين رامي يستلقي على السرير الأسود اللامع، قضيبه منتصب لفوق زي العمود. لينا تركب فوقه ببطء، تمسك قضيبه، تدلكه على شفراتها المبلولة، ثم تنزل مرة واحدة… كسها يبتلعه كله. تُطلق أنين طويل يرج السماعات.
مروان يركع خلفها، يصب زيت دافئ على مؤخرتها، يدلّك الفتحة بإصبعين، ثم ثلاثة. لينا تنظر للكاميرا الخلفية وتهمس: «شوفوا كده… هيخش دلوقتي… كله.»
الإيلاج المزدوج الكامل – لايف مروان يضع رأس قضيبه الضخم على فتحة شرجها… يدفع ببطء… لينا تعض شفتها، عيونها مفتوحة على الشاشة الكبيرة: التعليقات تنفجر: «يخرب بيتك إزاي دخل؟؟» «**** يبارك في الزيت» «لينا ملكة التحدي» «+10k دولار تيب لو دخل كله»
مرة واحدة… مروان يغرز كله. لينا تصرخ صرخة حقيقية، جسمها يرتعش، كسها يضغط على رامي، شرجها يتمدد للحد الأقصى.
الآن هي محشوة 100%:
- رامي من الأسفل، يمسك خصرها، يرفعها ويهبطها على قضيبه، يغوص في كسها حتى يضرب عنق رحمها.
- مروان من الخلف، يركع بقوة، يخرج نصه ويرجع يغرز كله، يضرب طيزها بفخذيه، الصوت «بووم بووم» يتعمل ميم في الشات.
الشاشة تعرض 73 ألف مشاهد. التعليقات تتسارع: «دا أحلى لايف في التاريخ» «لينا بتولد وبتموت في نفس الوقت» «الكاميرا هتتحرق»
لينا تمسك الميكروفون، تلهث: «أنا… هقذف… قدامكم… دلوقتي…» ترفع نفسها وتنزل بقوة على رامي، مروان يزيد السرعة… ثانيتين… لينا تنفجر. كسها يرش سائل بقوة، يبلل بطن رامي، شرجها يتقلص حول مروان، تصرخ بصوت يقطع البث تقريباً: «آهههه… ياعالم… كفاية… لا كمان!»
رامي يزأر وينفجر داخل كسها، السائل يتدفق للخارج مع كل دفعة. مروان يسحب شعرها، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يملأها حتى يتسرب الزيت والسائل معاً.
لينا تسقط على صدر رامي، تتنفس كأنها ركضت ماراثون. الشاشة تعرض: 92 ألف مشاهد، 28 ألف دولار تيب في 12 دقيقة.
تنظر للكاميرا، تبتسم بتعب لذيذ: «شكراً يا أحلى ناس… التجربة الجديدة… نجحت.» تغمز: «الأسبوع الجاي… Triple؟» البث ينفجر قبل ما تخلّص كلامها.
الكاميرا تُطفأ. لينا بينهم على السرير، السائل يتسرب من الجهتين، تضحك: «أنا دلوقتي مليونيرة… ومكسرة… بس مبسوطة أوي.»
الفيديو يتصدر كل المنصات في ساعات. والبث ده… صار أسطورة. ![]()
![]()
![]()
الفندق الراقي – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
في جناح «برستيج» بفندق النيل ريتز كارلتون، الدور ٣٨، إطلالة على النيل كله مضيء. الساعة ٢ بعد منتصف الليل. ميرا، ٢٩ سنة، محامية شهيرة، جت القاهرة لمؤتمر… بس المؤتمر كان مجرد حجة. حجزت الجناح باسمها، وبعدها أرسلت رسالة واحدة للرقمين اللي في موبايلها من سنة: «الليلة. جناح ٣٨٠٤. اطلبوا خدمة الغرف… ومتجيبوش لبس كتير.»
طرق الباب. فتحت ميرا الباب… عارية تماماً، كعب ١٢ سم أسود، شعرها منسدل، رذاذ عطر Tom Ford Fucking Fabulous يلف الجو. النادلين اللي دخلوا مش نادلين عاديين:
- عمر، مدير الطابق، بدلة سوداء مفتوحة الزر الأول، جسم لاعب جمباز.
- زين، مساعده، بشرة قمحية، عيون خضراء، ابتسامة شقية.
في إيدهم صينية فضية: زجاجة شمبانيا Dom Pérignon مغطاة جليد، كاسات كريستال، ووعاء فراولة مغطى شوكولاته. ميرا قفلت الباب، قالت بصوت هامس: «الخدمة اللي أنا عايزاها… مش مكتوبة في المنيو.»
التصعيد على الطاولة عمر حط الصينية على الطاولة الرخامية الكبيرة قدام الشباك. ميرا مشيت ناحيتهم، وقفت بينهم، مدت إيدها وفتحت بنطلون عمر ببطء، ثم بنطلون زين. قضيبين منتصبين، كبار، جاهزين. زين فتح الشمبانيا… بوب! الفقاعات انفجرت. عمر رفع ميرا بسهولة، حطها على الطاولة، فتح رجليها على الآخر، انحنى يلحس كسها بجوع، لسانه يدخل ويخرج زي المكبس. زين وقف وراها، صب الشمبانيا الباردة على ظهرها… السائل الجاري يتساقط على طيزها، يدخل بين الشق، يبلل فتحة شرجها.
ميرا تتلوى: «كفاية لعب… عايزاكم جوا دلوقتي.»
الإيلاج المزدوج الكامل عمر وقف، مسك رجليها، رفع وركها شوية… ودخل كسها بضربة واحدة عميقة، يغوص للنهاية. ميرا تصرخ، صوتها يتردد في الجناح الفخم. زين من وراها، حط رأس قضيبه على فتحة شرجها المبلولة بالشمبانيا… دفع ببطء أول ٥ ثواني، بعدين غرز كله مرة واحدة، يخترقها للآخر.
الآن ميرا على الطاولة الرخامية، محشوة من الجهتين:
- عمر من الأمام، يمسك كاحليها، يدخل كسها بإيقاع سريع، كل دفعة تخلي الطاولة تهتز والكاسات ترن.
- زين من الخلف، يمسك خصرها، يغرز في شرجها بعنف، يصب شوية شمبانيا تاني على ظهرها كل ما يدخل، السائل البارد يخليها ترتعش أكتر.
الشمبانيا تسكب على ظهرها باستمرار، تتجمع تحت طيزها، تختلط بالسائل اللي بيخرج من كسها. النيل بره الشباك يلمع، والأضواء تنعكس على أجسادهم اللي بتلمع بالعرق والشمبانيا.
ميرا تمسك حافة الطاولة، أظافرها بتخرم الرخام، تصرخ: «أيوة… كده… أنتوا بتقتلوني… بس متوقفوش!»
عمر يزيد السرعة، زين يضرب طيزها بإيده كل ما يدخل. النشوة بتضربها زي موجة… كسها ينبض حول عمر، شرجها يضغط على زين، ترتعش بعنف لحد ما جسمها يتقوس، تصرخ بصوت يسمعه الدور كله: «جايبة… جايبة… ياعالم!» ترش سائل بقوة، يبلل بنطلون عمر ويتساقط على الأرض.
ثانية واحدة… عمر يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج مع كل دفعة. زين يسحب شعرها، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
ميرا تسقط على الطاولة، تتنفس بصعوبة، الشمبانيا لسه بتتساقط من ظهرها، السائل يتجمع تحتها في بركة صغيرة. عمر وزين يقفوا جنبها، يتفرجوا على المنظر وهما بيضحكوا.
ميرا تبتسم بتعب لذيذ: «دي أحلى خدمة غرف في حياتي… هزود الـ tip قد الإيجار.»
زين يصب كاس شمبانيا، يناولها: «الخدمة دي… ٢٤ ساعة، مدام.»
من يومها، كل ما ميرا تنزل القاهرة… جناح ٣٨٠٤ محجوز باسمها… وزجاجة Dom Pérignon دايماً جاهزة في الثلاجة. والطاولة الرخامية… لسه فيها خدوش صغيرة من أظافرها. ![]()
![]()
![]()
السيارة في المرأب – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
الساعة ١٢:٣٠ بعد منتصف الليل، مرأب مول «سيتي ستارز» الدور -٣، الإضاءة خافتة برتقالية، صوت المكيف هو الوحيد اللي بيتقطع. فيفا، ٢٧ سنة، فستان أحمر لامع قصير، خرجت من السينما مع اثنين كانت بتتكلم معاهم في الـ group chat من أسبوعين:
- كريم، صاحب الـ Range Rover الجديدة، مفتاحها في إيده.
- سيف، صديقه، جاكيت جلد أسود، دايماً بيضحك بصوت عالي.
وصلوا للعربية في الركن البعيد. كريم فتح الباب الخلفي، قال بصوت منخفض: «هنكمل الفيلم هنا… بس النسخة من غير رقابة.»
التصعيد في ثواني فيفا دخلت الأول، ركبت على أربع فوق المقعد الجلد الأسود، الفستان مرفوّع لفوق خصرها، طيزها بارزة، كيلوت أسود دانتيل. سيف مسك الكيلوت من الجنب وقطعه بضغطة واحدة، رمى القطعة على الأرض. كريم فتح بنطاله، قضيبه وقف زي السيف، دهنه بزيت صغير من جيبه. فيفا بصت لقدام، لقت المرآة الخلفية معدلة… موجهة عليهم بالضبط.
الإيلاج المزدوج الكامل كريم ركع قدامها على المقعد، مسك خصرها، رفعها شوية… ودخل كسها بضربة واحدة عميقة، يخترقها للنهاية. فيفا صرخت، صوتها يتردد في المرأب الفاضي.
سيف وقف وراها خارج العربية، الباب مفتوح، ركب ركبة واحدة على المقعد، حط رأس قضيبه على فتحة شرجها المبلولة بالزيت… دفع ببطء أول ٤ ثواني، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للآخر. فيفا عضت المقعد الجلد، عيونها مفتوحة على المرآة.
الآن هي على أربع، محشوة من الجهتين:
- كريم من الأمام، يمسك كتافها، يدخل كسها بسرعة، كل دفعة تخلي العربية تهتز والبوق يصفر لوحده.
- سيف من الخلف، يمسك خصرها بإيد والتانية بيسحب شعرها، يغرز في شرجها بعنف، الصوت «بووم بووم» يطلع من طيزها على فخذيه.
المرآة الخلفية تعكس ثلاثة وجوه متعة:
- وش فيفا مليان لذة وألم، فمها مفتوح، لسانها خارج، عيونها بتلف.
- كريم بيضحك وهو بينيك، عرق على جبهته.
- سيف عينه في المرآة، بيغمز لنفسه كل ما يدخل.
العربية بتهتز زي الزلزال، الأنوار البرتقالية بترقص على الجدران. فيفا بتصرخ: «أقوى… عايزة أحس بيكم في بطني!»
كريم يزيد السرعة، سيف يضرب طيزها بإيده كل دفعة، علامات حمراء تبان. النشوة بتضربها زي صاعقة… كسها ينبض حول كريم، شرجها يضغط على سيف، ترتعش بعنف لحد ما العربية كلها بتهتز، تصرخ بصوت يسمعه الحارس من بعيد: «آههه… هتموت… جايبة!» ترش سائل كتير، يبلل المقعد الجلد وينزل على أرضية العربية.
ثانية واحدة… كريم يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج مع كل حركة. سيف يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
فيفا تسقط على المقعد، وشها على الجلد البارد، تتنفس زي اللي طلع من غرق. السائل يتسرب من كسها وطيزها على المقعد، بركة صغيرة تحتها.
كريم يعدل المرآة تاني، يضحك: «المرآة شهدت كل حاجة… أحلى فيلم ٤K.» سيف يقفل الباب، يقول: «إيجار المرأب ده… عليا أنا.»
فيفا تبتسم بتعب، لسه بترتعش: «الفيلم الجاي… في نفس المرأب… نفس المقعد… بس المرة الجاية هنجيب popcorn.»
من يومها، كل خميس بالليل… الـ Range Rover بتكون في الركن البعيد… والمرآة دايماً معدلة. والحارس بقى بيبتسم لما يشوف العربية تهتز… وبيطفي الكاميرا الأمنية لمدة ١٥ دقيقة بالضبط. ![]()
![]()
![]()
الساونا – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
الساعة ٢ بعد منتصف الليل، نادي «أورورا» الصحي في التجمع الخامس. الساونا الفنلندي في الدور الأرضي مغلقة رسمياً… بس الباب مفتوح لـ VIP بس. داليا، ٣٠ سنة، جسم رياضي، بشرة قمحية، جت النادي بشنطة صغيرة فيها منشفة بيضاء وخلاص. من ساعتين كانت بتتكلم في الواتس مع اثنين من الجروب السري:
- يامن، لاعب كمال أجسام، كتاف عريضة، دايماً بيلبس شورت أسود ضيق.
- ليث، مدرب سباحة، جسم طويل، وشم على صدره، عيون عسلي.
داليا دخلت الساونا لوحدها الأول، الحرارة ٩٠ درجة، الخشب بيطلّع بخار، الإضاءة حمراء خافتة. قفلت الباب، خلعت المنشفة، جلست على الدرج الخشبي العالي، رجليها مفتوحة، عرقها بيسيح زي الشمع.
بعد دقيقة، الباب اتفتح. دخل يامن وليث، منشفة صغيرة حول وسطهم، قضيبهم واضح من تحت القماش. يامن قفل الباب، قال بصوت منخفض: «قلتي ٩٠ درجة؟ إحنا هنخليها ١٢٠.»
التصعيد في البخار داليا ما اتكلمتش. وقفت، نزلت درجتين، جلست تاني على الدرج الثالث، طيزها على الحافة، كسها مفتوح للأمام. يامن نزل المنشفة، قضيبه منتصب زي الحديد، جلست قدامه على الدرج الأسفل. ليث وقف وراها، صب ماء على الحجر الساخن… البخار زاد، الجو بقى زي الجحيم.
يامن مسك ركب داليا، فتحها أكتر، انحنى يلحس كسها، لسانه بيدخل جوا ويلف على البظر. ليث من ورا، دهن زيت جوز الهند على أصابعه، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بسرعة. داليا بتلهث، العرق بينزل من بين ثدييها زي النهر.
الإيلاج المزدوج الكامل يامن قعد على الدرج الأسفل، سحب داليا فوقه… هي نزلت ببطء، كسها ابتلع قضيبه كله مرة واحدة. صرخت، صوتها يتخنق في البخار. ليث وقف وراها على الدرج الأعلى، مسك خصرها، حط رأس قضيبه على فتحة شرجها المزلقة… دفع ببطء أول ٥ ثواني، بعدين غرز كله بضربة واحدة، يخترقها للنهاية.
الآن داليا محشوة ١٠٠٪:
- يامن يجلس تحتها، يمسك طيزها، يرفعها ويهبطها على قضيبه، يغوص في كسها للآخر، الخشب بيئن تحت وزنهم.
- ليث يقف خلفها، يدخل شرجها بإيقاع معاكس، كل ما يامن يطلع يدخل ليث، وبالعكس، ما فيش ثانية فاضية.
العرق يلمع على أجسادهم زي زيت، يتساقط على الخشب، يعمل برك صغيرة. البخار بيخلي كل حركة بطيئة وثقيلة، كأنهم في عالم تاني. داليا تمسك كتاف يامن، أظافرها بتغرز في لحمه، تصرخ بصوت مبحوح: «أنتوا بتحرقوني… بس متوقفوش!»
ليث يصب ماء تاني على الحجر، البخار يزيد، الجو بيختنق. يامن يزيد السرعة، ليث يضرب طيزها بإيده، علامات حمراء تبان وسط العرق.
النشوة بتضربهم زي البرق… داليا ترتعش بعنف، كسها ينبض حول يامن، شرجها يضغط على ليث، ترش سائل كتير يختلط بالعرق وينزل على الدرج. تصرخ صرخة طويلة: «آههه… هتموت… جايبة جايبة!»
ثانية واحدة… يامن يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج مع كل دفعة. ليث يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
داليا تسقط على صدر يامن، تتنفس زي اللي خارج من فرن. العرق والسائل يعملوا بركة كبيرة على الدرج الخشبي. البخار بدأ يخف، الإضاءة الحمراء ترجع تبان.
يامن يضحك بصوت مبحوح: «٩٠ درجة؟ إحنا وصلنا ١٥٠ على الأقل.» ليث يمسح عرق جبهته: «الساونا دي… هتتسكر بكرة… عشان الصيانة.»
داليا تبتسم، جسمها لسه بيرتعش: «أنا هحجزها كل يوم… بس المرة الجاية هنزود الحرارة لـ ١٠٠.»
من يومها، الساونا في أورورا بقت «محجوزة» كل خميس من ٢ لـ ٣ بالليل… والموظفين بيبتسموا لما يشوفوا الدرج الخشبي مبلول كل جمعة صباحاً… وبيحطوا لافتة «صيانة» من غير ما حد يسأل. الحرارة بقت رسمي ١٠٠ درجة… بس محدش بيشتكي. ![]()
![]()
![]()
حفلة الهالوين – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
فيلا «الأقنعة» في الشيخ زايد، ليلة ٣١ أكتوبر، الساعة ١:٤٥ بعد منتصف الليل. الحفلة على أشدها: أنوار نيون حمراء وزرقاء، دي جي يضرب تراكات Techno بصوت يهز الأرض، أكثر من ١٢٠ ضيف بأزياء مرعبة ومثيرة. لونا، ٢٨ سنة، جت بقناع قطة أسود لامع… وبس. لا فستان، لا كيلوت، لا حمالة صدر. جسمها كله مرسوم بطلاء فضي لامع زي تمثال حي، حلماتها مغطاة بنجمتين صغيرتين لاصقة، وذيل القطة الطويل مربوط… في مكان ما محدش شافه بعد.
من ساعة وهي بترقص وسط الناس، الذيل يهتز مع كل حركة، العيون كلها عليها. في الظلام، لمحت اثنين بيقربوا منها زي الظلال:
- أركان، مرتدي قناع الشيطان الأحمر، جسم طويل، عضلات بارزة تحت الجلد الأسود.
- راف، قناع الجمجمة البيضاء، كتاف عريضة، إيده دايماً في جيبه.
رقصوا معاها ٣ دقايق… بعدين أركان همس في ودنها: «الغرفة اللي في الدور الأول… مفتوحة.» راف مسك إيدها، سحبها وسط الزحمة، محدش لاحظهم.
الغرفة المظلمة قفلوا الباب. الغرفة كلها أسود، ستاير مخملية، إضاءة حمراء خافتة من لمبة صغيرة في الزاوية، سرير كبير مغطى ساتان أسود. الصوت الوحيد: الموسيقى اللي جاية من تحت، بتدق في الأرض زي نبض قلب عملاق.
لونا وقفت في النص، القناع لسه على وشها، الذيل يهتز. أركان خلع القناع، وقف قدامها، فتح بنطاله… قضيبه منتصب زي السيف. راف من وراها، خلع القناع، مسك الذيل وسحبه براحة… اكتشفوا إنه مربوط بـ plug صغير في طيزها. سحبه للخارج ببطء، لونا أنّت بصوت قطة حقيقية.
الإيلاج المزدوج الكامل أركان رفعها بسهولة، مسك طيزها بإيديه، حطها على قضيبه واقفاً… دخل كسها بضربة واحدة عميقة، يخترقها للنهاية. لونا لفت رجليها حوالين وسطه، أظافرها بتغرز في كتافه.
راف وقف وراها، دهن زيت لامع من زجاجة صغيرة على قضيبه، حط الرأس على فتحة شرجها اللي لسه مفتوحة من الـ plug… دفع ببطء أول ٥ ثواني، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للآخر. لونا صرخت، لكن الصوت اتخنق جوا القناع، تحول لأنين عميق يتردد مع الموسيقى.
الآن هي معلقة بينهم في الهوا:
- أركان من الأمام، يمسك طيزها، يدخل كسها واقفاً، يرفعها ويهبطها على قضيبه، كل دفعة تخلي الساتان يتحرك تحت ركبهم.
- راف من الخلف، يمسك خصرها، يغرز في شرجها بإيقاع معاكس، كل ما أركان يطلع يدخل راف، ما فيش فراغ.
العرق بيسيح من أجسادهم، الطلاء الفضي بيختلط بالعرق، يلمع تحت الضوء الأحمر. الذيل ملقى على الأرض، مبلول بالزيت. لونا بتلهث جوا القناع: «أقوى… عايزة أحس بيكم في قلبي!»
أركان يزيد السرعة، راف يضرب طيزها بإيده، صوت التصفيق يتخلط بالبيز من تحت. الضيوف في الحفلة بره بيسمعوا الموسيقى فقط… بس الباب بيتهز شوية، والسرير بيئن، والأنين بيطلع زي همس شبح.
النشوة بتضربهم زي صاعقة… لونا ترتعش بعنف، كسها ينبض حول أركان، شرجها يضغط على راف، ترش سائل كتير يبلل رجل أركان وينزل على الساتان. تصرخ جوا القناع صرخة مكتومة: «مياووو… جايبة… جايبة يا شياطين!»
ثانية واحدة… أركان يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج على فخاده. راف يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
نزلوها براحة على السرير. لونا مستلقية، القناع لسه على وشها، جسمها بيلمع فضي وعرق وسائل، تتنفس بصعوبة. أركان وراف لبسوا الأقنعة تاني، فتحوا الباب بهدوء، خرجوا وسط الزحمة زي ما دخلوا.
لونا قعدت دقيقة، بعدين وقفت، رجعت الذيل مكانه، عدلت القناع، فتحت الباب… رجعت ترقص وسط الناس، الطلاء الفضي لسه لامع، الذيل يهتز، محدش عارف إن جواها لسه فيه اثنين بينبضوا.
الضيوف كانوا بيسمعوا الموسيقى فقط… بس من يومها، كل سنة في حفلة الهالوين، الغرفة اللي في الدور الأول بتتقفل من ١:٤٥ لـ ٢:١٥ بالضبط… وبابها بيتهز شوية… والقطة السوداء بترجع ترقص… بس الذيل بيبقى مبلول أكتر من الأول. ![]()
![]()
![]()
الشاطئ السري – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
الشاطئ السري في رأس سدر، بعد الكيلو ٩٥، مكان ما يعرفوش غير الصيادين وبعض المجانين. الساعة ٣:١٧ فجراً، القمر مكتمل بيضوي كبير، بيرسم خط فضي على المية الساكتة. الجو بارد شوية، ريحة الملح مالية المكان. مَريم، ٣١ سنة، وصلت بالعربية مع اثنين كانت بتكلمهم من شهور في جروب سري اسمه «Moonlight Only»:
- عُمر، غواص محتر новым، جسم برونزي من الشمس، دايماً بيضحك بصوت عالي.
- رامي، مصور تحت المية، وشم حوت على دراعه، صوته هادي بس عينيه نار.
وصلوا، طفوا نور العربية، مشيوا حافيين على الرمل البارد لحد ما وصلوا للخليج الصغير اللي محدش بيوصله. مريم خلعت الفستان الأبيض الشيفون اللي كانت لابساه… وقفت عارية تماماً تحت القمر، جسمها بيلمع فضي زي حورية. قالت بصوت خافت: «الليلة دي… أنا عايزة أحس بالبحر جوايا معاكم.»
التصعيد على الرمل استلقت مريم على ظهرها، الرمل البارد لازق في ضهرها، رجليها مفتوحة، القمر بيضوي مباشرة على كسها. عُمر ركع قدامها، خلع الشورت، قضيبه منتصب زي المجداف. مسك ركبها، فتحهم أكتر، انحنى يلحس كسها بلسانه، يمص البظر لحد ما صوت أنينها بقى يتخلط بصوت الموج. رامي وقف جنبها، نزل البوكسر، دهن زيت جوز الهند اللي جايبه معاه على أصابعه، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم براحة وبعدين بسرعة. مريم بتتلوى على الرمل: «كفاية لعب… دخلوني دلوقتي.»
الإيلاج المزدوج الكامل تحت القمر عُمر استلقى تحتها شوية، سحبها فوقه، حط قضيبه على كسها… ودخل بضربة واحدة عميقة، يخترقها للنهاية وهي على ظهرها. مريم صرخت، صوتها طار مع الريح. رامي مسك وسطها، رفع وركها براحة لحد ما طيزها بقت في الهوا، رجليها لسه ملفوفة حوالين عُمر… حط رأس قضيبه السميك على فتحة شرجها المزلقة، دفع ببطء ٦ ثواني، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للآخر.
الآن مريم محشوة من الجهتين على الرمل:
- عُمر من تحت، على ظهره، يمسك طيزها، يدخل كسها بإيقاع بطيء وقوي، كل دفعة يغوص لعنق رحمها.
- رامي من فوق، يرفع وركها بإيديه، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما عُمر يطلع يدخل رامي، ما فيش فراغ.
الأمواج تغسل أقدامهم كل ثواني، المية الباردة بتيجي لحد ركبهم، بتخلي الدفء جواهم أقوى. القمر بيضوي على أجسادهم، الرمل لازق في ضهورهم، عرق البحر والعرق بيختلطوا. مريم بتصرخ بصوت عالي مش خايفة: «أيوة… كده… بحركم جوايا!»
عُمر يزيد السرعة، رامي يضرب طيزها براحة، صوت التصفيق يتخلط بالموج. النشوة بتضربهم زي تسونامي… مريم ترتعش بعنف، كسها ينبض حول عُمر، شرجها يضغط على رامي، ترش سائل كتير يختلط بالموج ويبلل الرمل. تصرخ بصوت يقطع الليل: «آههه… جايبة… جايبة يا بحر!»
ثانية واحدة… عُمر يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج مع كل دفعة. رامي يغرز عميق مرة أخيرة، ينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
نزلوها براحة على الرمل، الموج جه يغسل السائل من فخادها، القمر لسه بيضوي عليهم. مريم مستلقية بينهم، تتنفس بصعوبة، الرمل لازق في كل حتة في جسمها، تبتسم: «ده أحلى قمر شفته في حياتي.»
عُمر يضحك: «القمر ده هيشهد كل شهر.» رامي يقول: «الشاطئ ده بقى ملكنا… والموج هيغسل أسرارنا كل مرة.»
من يومها، كل اكتمال قمر… الشاطئ السري بيبقى محجوز من ٣ لـ ٤ الفجر… والصيادين بيبعدوا عن الخليج الصغير… لأنهم بيسمعوا صوت صرخة حورية بتتخلط بالموج… وبيشوفوا ثلاث ظلال بتلمع فضي تحت القمر… وبيبتسموا ويمشوا. محدش بيحكي. ![]()
![]()
![]()
الاستوديو الفوتوغرافي – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
استوديو «أبيض وأسود» في المهندسين، الدور العاشر، الساعة ١١:٤٥ مساءً. الجلسة كانت مكتوبة في الأجندة: «Nude Art – Private Session». ليلى، ٢٩ سنة، عارضة أزياء حرة، جسمها منحوت زي تمثال يوناني، جت بشنطة صغيرة فيها زيت لامع وكعب أسود بس. المصورين اثنين، مش واحد:
- تامر، صاحب الاستوديو، كاميرا Leica في إيده، قميص أسود مفتوح، دايماً بيبتسم ابتسامة ماكرة.
- مالك، مساعده الجديد، كاميرا Canon على حامل، جسم رياضي، عيون سودا بتخترق الملابس.
الاستوديو كله خلفية بيضاء لا نهائية، أضواء فلاش قوية، حامل تصوير معدني كبير في النص، مرايا على الحيط تعكس كل زاوية. ليلى خلعت الروب الأبيض، وقفت عارية تماماً، دهنت جسمها بزيت لامع، حلماتها منتصبة من برودة المكيف. قالت بصوت هادي: «النهاردة أنا عايزة صور… مش هتنسى.»
التصعيد أمام العدسات تامر قال: «هنبدأ بوضعية على الحامل… بس هتبقى أكتر من فنية.» رفع ليلى بسهولة، حطها على الحامل المعدني البارد، ظهرها متكأ، رجليها مفتوحة، طيزها على الحافة. مالك عدّل الكاميرا الخلفية، زوّم على كسها المبلول بالزيت. تامر خلع بنطاله، قضيبه منتصب زي العمود، مسك ركب ليلى… دخل كسها بضربة واحدة عميقة، يخترقها للنهاية. الفلاش الأول انفجر، ضوء أبيض قوي يلمع على أجسادهم.
مالك خلع قميصه، وقف وراها، دهن زيت دافئ على قضيبه السميك، حط الرأس على فتحة شرجها… دفع ببطء ٥ ثواني، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للآخر. الفلاش الثاني انفجر، يلتقط لحظة الاختراق الكامل.
الإيلاج المزدوج الكامل أمام ٤ كاميرات ليلى محشوة تماماً على الحامل المعدني:
- تامر من الأمام، يمسك خصرها، يدخل كسها بإيقاع سريع، كل دفعة تخلي الحامل يهتز والفلاش ينفجر تلقائياً.
- مالك من الخلف، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما تامر يطلع يدخل مالك، ما فيش ثانية فاضية.
الفلاش يضيء كل لحظة: فلاش… وش ليلى مليان لذة، فمها مفتوح، عيونها بتلف. فلاش… كسها يبتلع قضيب تامر، الزيت بيلمع. فلاش… طيزها مفتوحة على الآخر، قضيب مالك بيختفي جواها. فلاش… المرايا تعكس الثلاثة من كل زاوية، زي فيلم إباحي بزاوية ٣٦٠ درجة.
ليلى بتصرخ بصوت مبحوح: «صوروا… صوروا كل حاجة… عايزة أشوف نفسي كده!» تامر يضغط زر التصوير المستمر، الكاميرا بتضرب ١٠ صور في الثانية. مالك يزيد السرعة، يضرب طيزها بإيده، علامات حمراء تبان تحت الزيت.
النشوة بتضربهم زي انفجار فلاش عملاق… ليلى ترتعش بعنف، كسها ينبض حول تامر، شرجها يضغط على مالك، ترش سائل كتير يبلل الحامل المعدني وينزل على الأرض. تصرخ بصوت يقطع الاستوديو: «آههه… جايبة… جايبة قدام العدسة!» الفلاش الأخير ينفجر، يلتقط لحظة القذف بالضبط.
ثانية واحدة… تامر يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج مع كل دفعة، الكاميرا تلتقط كل قطرة. مالك يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
نزلوها براحة على الأرض البيضاء، جسمها بيلمع زيت وعرق وسائل، الفلاشات لسه بتضيء تلقائياً من الحركة. تامر راح للكمبيوتر، فتح الصور… ٤٢٧ صورة في ٨ دقايق. مالك جاب لها منشفة، ليلى قعدت، بتبص على الشاشة وتضحك بصوت مبحوح: «دي مش جلسة عارية فنية… دي تحفة إباحية.»
تامر ابتسم: «هتبقى ألبوم خاص… اسميه «Double Exposure».» ليلى غمزت: «طبعاً… بس الألبوم ده مش هيتباع… هيبقى ليا أنا بس… والمرة الجاية هنستخدم الفيديو كمان.»
من يومها، استوديو «أبيض وأسود» بقى يتقفل كل ثلاثاء من ١١ لـ ١٢ بالليل… والحامل المعدني بقى فيه خدوش صغيرة من أظافر ليلى… والصور ٤٢٧ بقت ٨٥٤… وبعدين ١٢٣٧… والألبوم «Double Exposure» بقى سلسلة… محدش شافها غير ليلى… بس كل ما تفتحه، الفلاش بيرجع يضيء في خيالها. ![]()
![]()
![]()
الطائرة الخاصة – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
الطيارة الخاصة Gulfstream G650، ارتفاع ٣٠ ألف قدم فوق البحر المتوسط، الساعة ٢:١٣ فجراً. الكابينة فخمة: مقاعد جلد كريمي، طاولة كبيرة من الجلد الأسود في النص، إضاءة خافتة ذهبية، ستاير نص شفافة على النوافذ الكبيرة. الصوت الوحيد: همس المحركات والسحب اللي بتتحرك تحت زي القطن. سُمى، ٣٢ سنة، رئيسة تنفيذية في شركة نفط، حجزت الرحلة من دبي للقاهرة… بس الرحلة دي مش للشغل. معاها اثنين من فريقها السري:
- فارس، نائبها، بدلة رمادية بدون ربطة عنق، عيون رمادية، جسم لاعب رجبي.
- أمير، مدير الأمن الشخصي، قميص أسود ضيق، ساعدين بارزين، صوت هادي بس أوامره حديد.
الطيار قفل الباب الأمامي، أعلن: «خصوصية كاملة، مدام. ساعتين ونص لحد الهبوط.» سُمى وقفت، خلعت البليزر، بعدين البلوزة الحرير، بعدين التنورة… وقفت بكيلوت دانتيل أسود وكعب عالي بس. نظرت لهم وقالت بصوت آمر: «الطاولة دي… عايزاها تتهز زي الطيارة.»
التصعيد على ٣٠ ألف قدم فارس مسك إيدها، رفعها بسهولة، حطها على الطاولة الجلدية الباردة، ظهرها متكأ، رجليها مفتوحة على الآخر. أمير فتح الدرج الصغير، طلّع زجاجة زيت تدليك دافي، صب على صدرها، دلّك حلماتها لحد ما أنّت. فارس نزل على ركبه، مزّق الكيلوت بإيده، انحنى يلحس كسها بجوع، لسانه بيدخل جوا ويطلع زي المكبس. أمير وقف وراها، صب الزيت على طيزها، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بسرعة. سُمى بتتلوى على الجلد: «كفاية تمهيد… دخلوني دلوقتي.»
الإيلاج المزدوج الكامل في السماء فارس وقف، فتح بنطاله، قضيبه السميك منتصب، مسك رجليها، رفع وركها شوية… ودخل كسها بضربة واحدة عميقة، يخترقها للنهاية. سُمى صرخت، صوتها يتردد في الكابينة الفخمة. أمير وقف وراها تماماً، حط رأس قضيبه الأكبر على فتحة شرجها المبلولة بالزيت… دفع ببطء ٥ ثواني، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للآخر.
الآن سُمى محشوة ١٠٠٪ على الطاولة الجلدية:
- فارس من الأمام، يمسك كاحليها، يدخل كسها بإيقاع قوي، كل دفعة تخلي الطاولة تهتز والكاسات ترن.
- أمير من الخلف، يمسك خصرها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما فارس يطلع يدخل أمير، ما فيش فراغ.
الغيوم تتحرك تحت النافذة زي بحر أبيض، القمر بيضوي من فوق، الضوء بيرسم خطوط فضية على أجسادهم اللي بتلمع بالزيت والعرق. الطيارة بتهتز شوية من الجو، بتزود الإحساس، كأن السماء نفسها بتدفع معاهم. سُمى بتصرخ بصوت عالي مش خايفة: «أيوة… أنتوا بتطيروا بيا… أعلى من ٣٠ ألف!»
فارس يزيد السرعة، أمير يضرب طيزها بإيده، صوت التصفيق يتخلط بهمس المحركات. النشوة بتضربهم زي انفجار في الجو… سُمى ترتعش بعنف، كسها ينبض حول فارس، شرجها يضغط على أمير، ترش سائل كتير يبلل الطاولة الجلدية وينزل على الأرض. تصرخ بصوت يقطع السحب: «آههه… جايبة… جايبة في السماء!»
ثانية واحدة… فارس يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج مع كل دفعة. أمير يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
نزلوها براحة على الطاولة، جسمها بيلمع زيت وعرق وسائل، الغيوم لسه بتتحرك تحت النافذة. سُمى مستلقية، تتنفس بصعوبة، تبتسم: «دي أحلى رحلة في حياتي… وأقصر ساعتين ونص.»
فارس يصب كاس شمبانيا من البار الصغير، يناولها: «الرحلة الجاية… هنطلب من الطيار يعمل دايرة فوق البحر… ساعتين زيادة.» أمير يعدل الكاميرا الصغيرة اللي كانت مثبتة في السقف: «والفيديو ٤K… هيبقى خاص بيكي يا مدام.»
من يومها، كل رحلة خاصة من دبي للقاهرة… الطيار بيعلن «خصوصية كاملة» من أول دقيقة… والطاولة الجلدية بتتهز لمدة ساعتين ونص بالضبط… والغيوم بتشهد… والكاميرا بتسجل… وملف الفيديو اسمه «30K Double» بقى ٩٣ جيجا… وما زال بيزيد. ![]()
![]()
![]()
النادي الليلي – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
النادي «نيون» في التجمع، الساعة ٢:٣٧ بعد منتصف الليل، يوم السبت. البيز يهز الأرض، الأنوار الليزر الأزرق والأحمر بتقطّع الجو، ريحة العرق والعطر والكحول مالية المكان. في الكابينة VIP رقم ٧، الستارة الحمراء نص مفتوحة، الأريكة الجلدية السوداء الكبيرة، طاولة زجاج عليها ٣ زجاجات Grey Goose وكاسات كريستال. نورا، ٢٧ سنة، فستان فضي لامع قصير جدًا، كعب ١٤ سم، شعرها أسود طويل بيلمع تحت الليزر. معاها اثنين من الجروب السري «After Hours»:
- لؤي، صاحب الكابينة، قميص أبيض مفتوح للصرة، سلسلة دهب، جسم جيم ٦ أيام في الأسبوع.
- زياد، صديقه، جاكيت جلد أسود، وشم على الرقبة، عيون خضراء بتضوي في الضلمة.
نورا كانت بترقص بينهم من نص ساعة، جسمها بيحك في جسميهم، الـ DJ بيبص عليهم من فوق ويبتسم. فجأة لؤي همس في ودنها: «عايزين نرقص… بس من غير هدوم.» زياد سحب الستارة قفلها نص قفلة، الكابينة بقت عالمهم الخاص.
التصعيد على الأريكة نورا وقفت قدام لؤي، نزلت الفستان ببطء لحد ما وقف عند ركبتها، بعدين ركلته برجلها. لا كيلوت، لا برا. جسمها بيلمع عرق وجليتر. لؤي قعد على الأريكة، فتح بنطاله، قضيبه منتصب زي العمود. نورا ركبت فوقه، مسكت قضيبه، دلكته على كسها المبلول، بعدين نزلت مرة واحدة… كسها ابتلعه كله. أنّت بصوت عالي اتخلط بالبيز.
زياد وقف وراها، خلع الجاكيت، صب شوية من الـ Grey Goose الباردة على طيزها، الخمرة ساحت بين الشقوق. دهن قضيبه بالزيت اللي كان في جيبه، حط الرأس على فتحة شرجها… دفع ببطء ٤ ثواني، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للآخر. نورا عضت شفايفها، عيونها بتلف من اللذة.
الإيلاج المزدوج الكامل مع البيز نورا محشوة ١٠٠٪ على الأريكة الجلدية:
- لؤي جالس تحتها، يمسك خصرها، يرفعها ويهبطها على قضيبه، يغوص في كسها للنهاية، صدرها بيرتطم بصدره.
- زياد واقف خلفها، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بإيقاع معاكس، كل ما لؤي يطلع يدخل زياد، البيز بيضرب في الأرض بنفس السرعة.
الـ DJ شاف الستارة بتتهز، رفع الصوت أكتر، تراك «Push Up» بقى يهز الكابينة كلها. الأنوار الليزر بتدخل من فتحة الستارة، بترسم خطوط حمراء وزرقاء على جسم نورا اللي بيلمع عرق وخمرة. نورا بتصرخ بصوت مبحوح: «أقوى… خلّوا البيز يدخل معاكم!»
لؤي يزيد السرعة، زياد يضرب طيزها بإيده، صوت التصفيق بيتخلط بالبيز. الكابينة بتهتز، الكاسات على الطاولة بترن، الـ Grey Goose بتتأرجح.
النشوة بتضربهم زي drop التراك… نورا ترتعش بعنف، كسها ينبض حول لؤي، شرجها يضغط على زياد، ترش سائل كتير يبلل الأريكة الجلدية وينزل على الأرض. تصرخ بصوت يقطع الموسيقى: «آههه… جايبة… جايبة في الـ VIP!»
ثانية واحدة… لؤي يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج على فخاده. زياد يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
نورا تسقط على صدر لؤي، تتنفس زي اللي خارج من حرب، الـ DJ لسه بيضرب drop تاني. الستارة اتفتحت شوية، اللي بره شافوا بس ظلال بتتحرك وأريكة بتهتز. زياد فتح الستارة تاني، نورا وقفت، الفستان رجع مكانه، السائل بينزل على فخادها بس الجليتر مغطي كل حاجة. رجعت ترقص قدام الكابينة، الـ DJ غمزلها ورفع الصوت أكتر.
من يومها، كل سبت في «نيون»… الكابينة VIP ٧ بتتقفل من ٢:٣٠ لـ ٣:٠٠ بالضبط… والـ DJ بيحط تراك اسمه «VIP Drop»… والأريكة الجلدية السوداء بتبقى مبلولة كل جمعة صباحاً… والحراس بيبتسموا ويقولوا: «الكابينة ٧… ممنوع التنضيف قبل ١٠ الصبح.» والـ DJ بيرفع الصوت… عشان محدش يسمع الصرخة اللي جاية من ورا الستارة. نورا بقت ملكة الـ VIP… والـ drop بقى ليه طعم تاني. ![]()
![]()
![]()
الغابة الممطرة – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
غابة «الكونغو الصغير» في شمال سيناء، الساعة ٣:٤٢ فجراً، عاصفة مطيرة نادرة ضربت الساحل كله. المطر ينزل زي الشلالات، الرعد بيضرب كل ١٠ ثواني، البرق بيضوي الغابة للحظة وبعدين الضلمة ترجع. ريحة التراب المبلول والأشجار مالية المكان. ليان، ٢٨ سنة، جيولوجية بتبحث عن عينات نادرة، جت الغابة مع اثنين من فريقها السري «Rain Hunters»:
- ياسين، مرشدها المحلي، جلباب مبلول لازق على جسمه العضلي، بشرة سمراء لامعة من المطر.
- مراد، المصور الجوي، جاكيت مموه مقطّع، وشم قبيلة على صدره، عيون زرقا بتضوي لما البرق يضرب.
وصلوا لنص الغابة، المطر خلّاهم كلهم مبلولين للعظم. ليان خلعت الجاكيت، وقفت بالتيشيرت الأبيض الشفاف والشورت القصير، حلماتها واضحة، المطر بينزل من شعرها زي النهر. قالت بصوت مبحوح من المطر: «أنا عايزة أحس بالغابة جوايا… دلوقتي.»
التصعيد تحت الشجرة استندت ليان على شجرة نخيل كبيرة، إيديها على الجذع الخشن، طيزها بارزة لورا، المطر بيضرب ضهرها بقوة. ياسين وقف قدامها، نزع الجلباب، قضيبه منتصب زي جذع شجرة، مسك رجلها اليمين ورفعها… دخل كسها بضربة واحدة عميقة، يخترقها للنهاية. ليان صرخت، صوتها اتخلط بالرعد.
مراد وقف وراها، خلع الجاكيت، المطر بيسيح على عضلاته، صب ماء المطر من إيده على طيزها، بعدين دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بسرعة. ليان بتتلوى على الجذع: «كفاية… دخلوه كله… عايزة أغرق معاكم.»
الإيلاج المزدوج الكامل تحت المطر ياسين من الأمام، يمسك خصرها، يدخل كسها واقفاً، كل دفعة يغوص للآخر، المطر بينزل بين بطنه وبين بطنها. مراد من الخلف، حط رأس قضيبه الأسمك على فتحة شرجها المبلولة بالمطر… دفع ببطء ٥ ثواني، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للنهاية.
الآن ليان محشوة ١٠٠٪ على الشجرة:
- ياسين من قدام، يمسك رجليها المرفوعة، يدخل كسها بإيقاع قوي، كل دفعة تخلي الجذع يهتز والأوراق تتساقط.
- مراد من ورا، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما ياسين يطلع يدخل مراد، ما فيش ثانية فاضية.
المطر يغسل أجسادهم باستمرار، الماء البارد بيخلي الدفء جواهم أقوى، البرق بيضوي للحظة يوريهم بعض، بعدين الضلمة ترجع. ليان بتصرخ بصوت عالي مش خايفة: «أيوة… أنتوا المطر اللي جوايا… أغرقوني!»
ياسين يزيد السرعة، مراد يضرب طيزها بإيده، صوت التصفيق يتخلط بالمطر والرعد. الغابة كلها بتهتز معاهم، الطيور صحيت من الصوت.
النشوة بتضربهم زي البرق… ليان ترتعش بعنف، كسها ينبض حول ياسين، شرجها يضغط على مراد، ترش سائل كتير يختلط بالمطر وينزل على التراب. تصرخ بصوت يقطع العاصفة: «آههه… جايبة… جايبة في الغابة!»
ثانية واحدة… ياسين يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج مع المطر. مراد يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
المطر لسه بينزل، غسل كل حاجة، السائل والعرق والتراب. ليان نزلت براحة، رجليها بترتعش، استندت على الشجرة، المطر بينزل من جسمها زي شلال صغير. ياسين ومراد وقفوا جنبها، الأجسام الثلاثة لامعة تحت البرق.
ليان ابتسمت، صوتها مبحوح: «دي أحلى عينة جمعتها في حياتي.» مراد ضحك: «العينة دي… هنسميها Rain Double.» ياسين بص على الغابة: «كل عاصفة بعد كده… الشجرة دي هتكون محجوزة.»
من يومها، كل ما المطر ينزل على سيناء… الغابة الصغيرة بتبقى محجوزة من ٣ لـ ٤ الفجر… والصيادين بيبعدوا عن الشجرة الكبيرة… لأنهم بيسمعوا صرخة واحدة بتتخلط بالرعد… وبيشوفوا ثلاث ظلال بيلمعوا تحت البرق… وبيبتسموا ويمشوا. محدش بيحكي. والمطر بيغسل كل حاجة… إلا الذكرى. اللي بتبقى مبلولة للأبد. ![]()
![]()
![]()
الجاكوزي الفاخر – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
جناح «رويال» في فندق ماريوت القاهرة، الدور ٢٨، الساعة ١:٥٣ بعد منتصف الليل. الجاكوزي الرخامي الأسود الكبير في وسط الحمّام الزجاجي، الماء يغلي على ٤٠ درجة، فقاعات كتيرة بتطلع من الأرضية، الأنوار تحت الماء زرقاء وردية بتتحرك زي موج. ريم، ٣٠ سنة، رجعت من حفلة جوائز، فستانها الأسود الطويل مرمي على الأرض، جسمها لسه بيلمع من الجليتر والعرق. معاها اثنين من الفريق السري «Bubbles Only»:
- ريان، مدير علاقاتها العامة، بدلة سوداء مفتوحة، جسم لاعب سباحة، دايماً بيضحك بصوت واطي.
- كريم، سائقها الخاص، قميص أبيض مبلول من المطر بره، عضلات بارزة، عيون بني غامقة.
ريم قالت وهي بتفك الكعب: «الليلة دي… عايزة أغرق من غير ما أموت.»
التصعيد في الماء الساخن ريم جلست على حافة الجاكوزي، رجليها في الماء الحار، فتحتهم على الآخر، كسها لامع من الماء والزيت. ريان دخل الجاكوزي الأول، قعد على الدرج الداخلي، الماء لحد صدره، مسك رجليها وسحبها ناحيته… دخل كسها من الأسفل بضربة واحدة عميقة، الماء اتخبط وطلع رذاذ. ريم أنّت بصوت طويل اتخلط بصوت الفقاعات.
كريم وقف وراها على الحافة الرخامية، خلع القميص، الماء بيسيل من شعره على ظهرها، صب زيت لافندر دافي على طيزها… دخل إصبعين في شرجها، يحركهم براحة وبعدين بسرعة. ريم بتتلوى، الماء بيضرب جسدها: «كفاية لعب… دخلوه كله… عايزة أحس الفقاعات جوايا.»
الإيلاج المزدوج الكامل تحت الفقاعات ريان من الأسفل، جالس في الماء، يمسك خصرها، يدخل كسها بإيقاع بطيء وقوي، كل دفعة يرفعها ويهبطها، الماء بيطلع موج. كريم وقف خلفها، نزل ركبة واحدة على الحافة، حط رأس قضيبه الأسمك على فتحة شرجها المبلولة بالزيت والماء… دفع ببطء ٦ ثواني، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للنهاية.
الآن ريم محشوة ١٠٠٪ على حافة الجاكوزي:
- ريان من تحت، يمسك طيزها، يدخل كسها من الأسفل، كل دفعة تخلي الفقاعات تطلع أقوى حوالين قضيبه.
- كريم من ورا، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما ريان يطلع يدخل كريم، الفقاعات بتخفي كل حاجة تحت الماء.
الفقاعات تخفي كل شيء: الناس لو دخلوا الحمّام مش هيشوفوا غير ظلال بتتحرك وموج بيضرب الرخام. الماء الحار بيخلي الدفء جواهم يتضاعف، البخار بيملأ الزجاج، الأنوار الزرقاء بترسم دواير على جسم ريم اللي بيلمع زيت وعرق وماء. ريم بتصرخ بصوت مبحوح: «أيوة… أنتوا الجاكوزي اللي جوايا… خلوني أغلي!»
ريان يزيد السرعة، كريم يضرب طيزها براحة، صوت التصفيق بيتخلط بصوت الماء. الجاكوزي كله بيهتز، الموج بيطلع بره الحوض، الزجاج بيترج من البخار.
النشوة بتضربهم زي انفجار فقاعات عملاق… ريم ترتعش بعنف، كسها ينبض حول ريان، شرجها يضغط على كريم، ترش سائل كتير يختلط بالماء ويطلع فقاعات بيضاء. تصرخ بصوت يقطع البخار: «آههه… جايبة… جايبة في الجاكوزي!»
ثانية واحدة… ريان يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يطلع مع الفقاعات. كريم يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
ريم نزلت براحة في الماء، الماء الحار غطّاها لحد صدرها، الفقاعات لسه بتطلع حواليها، جسمها بيرتعش. ريان وكريم قعدوا جنبها، الماء بيغطيهم كلهم. ريم ابتسمت، صوتها هادي: «دي أحلى جلسة استرخاء في حياتي.»
ريان ضحك: «الجاكوزي ده هيبقى محجوز كل جمعة.» كريم عدّل درجة الحرارة لـ ٤٢: «والمرة الجاية… هنطفي الأنوار خالص… ونسيب الفقاعات تشوف لوحدها.»
من يومها، جناح رويال في الماريوت… الجاكوزي بيشتغل من ١ لـ ٣ بالليل كل جمعة… والخدمة بتحط لافتة «خصوصية كاملة» على الباب… والماء بيبقى أعلى من المستوى بـ ٥ سم كل سبت صباحاً… والفقاعات بتطلع بيضاء أكتر من الأول… ومحدش بيسأل ليه. بس الرخام لسه فيه خدوش صغيرة من أظافر ريم… والجاكوزي بقى اسمه «Bubbles Double» في قايمة الحجز السرية. والماء… لسه بيغلي. ![]()
![]()
![]()
المرأب تحت الأرض – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
مرأب فندق «فور سيزنز» نايل بلازا، الدور -٤، الساعة ٣:١٢ فجراً. الإضاءة خافتة برتقالية، ريحة البنزين والجلد الجديد والحرارة مالية المكان. في الركن الخاص، لامبورغيني أفينتادور SVJ سوداء لامعة، غطاء المحرك (الهود) لسه سخن من الرحلة السريعة على الكورنيش. لارا، ٢٩ سنة، خارجة من حفلة عيد ميلاد صديقتها، فستانها الأحمر القصير مرفوع لفوق خصرها، كيلوتها في جيب واحد منهم من بدري. معاها اثنين من «Lamborghini Boys»:
- تيمور، صاحب العربية، قميص أسود مفتوح، ساعة Rolex Daytona لامعة، جسم جيم وشمس.
- جاد، صديقه من النادي، جاكيت جلد رمادي، وشم أسد على دراعه، عيون سودا بتضوي في الضلمة.
تيمور فتح غطاء المحرك، الحرارة طالعة زي فرن. قال بصوت واطي: «هنعمل تجربة الـ ٧٣٠ حصان… بس من نوع تاني.»
التصعيد على الهود الساخن تيمور استلقى على غطاء اللامبورغيني، الصفيحة سخنة على ضهره، فتح بنطاله، قضيبه منتصب زي الـ V12. لارا ركبت فوقه، رجليها على جنبين، مسكت قضيبه، دلكته على كسها المبلول، بعدين نزلت مرة واحدة… كسها ابتلعه كله. صرخت، صوتها يتردد في المرأب الفاضي.
جاد وقف وراها، خلع الجاكيت، صب زيت المحرك الغالي (Motul 300V) شوية على إيده، دلّك طيزها، بعدين دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بسرعة. لارا بتتلوى على الهود الساخن: «كفاية… دخلوه… عايزة أحس الـ ٧٣٠ حصان جوايا.»
الإيلاج المزدوج الكامل على اللامبورغيني تيمور من تحت، مستلقي على الهود، يمسك خصرها، يرفعها ويهبطها على قضيبه، يغوص في كسها للنهاية، الحرارة من المحرك بتطلع على ضهره وبتزود الإحساس. جاد من ورا، ركب ركبة واحدة على الهود، حط رأس قضيبه الأكبر على فتحة شرجها المزلقة بالزيت… دفع ببطء ٥ ثواني، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للآخر.
الآن لارا محشوة ١٠٠٪ على غطاء اللامبورغيني:
- تيمور من تحت، يدخل كسها بإيقاع سريع، كل دفعة تخلي الهود يهتز والعربية ترج شوية، الأنوار البرتقالية بترقص على جسمها.
- جاد من ورا، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما تيمور يطلع يدخل جاد، المحرك لسه ساخن بيحرق ضهر تيمور ويزود الجنون.
المحرك لا يزال ساخناً، الحرارة طالعة من تحت تيمور، بتخلي العرق يسيح منهم زي المطر، الزيت بيلمع على جسم لارا تحت الإضاءة. لارا بتصرخ بصوت عالي: «أيوة… أنتوا الـ V12 بتوعي… زيدوا السرعة!»
تيمور يزيد الدفع، جاد يضرب طيزها بإيده، صوت التصفيق يتخلط بصوت المحرك اللي لسه بيبرد. العربية بتهتز، الأنذار بيصفر ثانية واحدة وبيطفي، الكاميرات الأمنية بتتحرك بس الحارس في الكنترول بيبتسم ويطفي الشاشة.
النشوة بتضربهم زي صاروخ… لارا ترتعش بعنف، كسها ينبض حول تيمور، شرجها يضغط على جاد، ترش سائل كتير يبلل الهود الأسود وينزل على الأرض. تصرخ بصوت يقطع المرأب: «آههه… جايبة… جايبة على اللامبورغيني!»
ثانية واحدة… تيمور يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج على الهود الساخن. جاد يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
لارا نزلت براحة، جلست على الهود، السائل بينزل منها على الصفيحة السوداء، الحرارة لسه بتطلع من المحرك. تيمور قام، بص على البقعة البيضاء على الهود، ضحك: «دي أغلى wax في التاريخ.» جاد مسح الزيت من إيده: «والعربية دي دلوقتي… Limited Edition.»
لارا ابتسمت، لسه بترتعش: «كل جمعة… نفس المرأب… نفس الهود… بس المرة الجاية هنجيب الـ Huracán كمان.»
من يومها، اللامبورغيني السوداء بتدخل المرأب كل جمعة بالليل… والحارس بيطفي الكاميرات من ٣ لـ ٣:٣٠ بالضبط… والهود بيبقى مبلول بطريقة غريبة كل سبت صباحاً… وبيحطوا لافتة «صيانة» على الركن الخاص… ومحدش بيسأل ليه الهود لسه سخن الساعة ٨ الصبح. بس اللامبورغيني بقت تشتغل أحسن… زي ما يكون الـ ٧٣٠ حصان زادوا ٣٠ حصان… من نوع تاني خالص. ![]()
![]()
![]()
السينما الخاصة – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
سينما «لونا» الخاصة في الزمالك، الدور الخامس من عمارة قديمة، الساعة ٢:٤٦ بعد منتصف الليل. الصالة كلها ليهم لوحدهم: ٢٠ كرسي مخمل أحمر، شاشة كبيرة منحنية، فيلم أبيض وأسود كلاسيكي «Casablanca» شغال بصوت واطي، الإضاءة خافتة من لمبات صغيرة في الأرض، البروجكتور بيطلّع صوت همس قديم. سلمى، ٣١ سنة، جت بفستان حرير أسود قصير، كعب عالي، شعرها مربوط ضفيرة طويلة. معاها اثنين من «Cinema Club» السري:
- أمير، صاحب السينما، بدلة سوداء بدون ربطة عنق، عيون رمادية بتلمع في الضلمة.
- سامح، مبرمج الصوت، تيشرت أسود ضيق، وشم فيلم ريل على دراعه، صوته هادي بس أوامره حاسمة.
أمير قفل باب الصالة، حط لافتة «عرض خاص – ممنوع الدخول». سلمى مشيت للصف الأخير في النص، قعدت بينهم، الفستان مرفوع لفوق فخادها، لا كيلوت من الأساس. همست: «الفيلم ده… عايزة أعيشه، مش أشوفه بس.»
التصعيد في الضلمة سلمى فتحت رجليها براحة، المخمل البارد لازق في فخادها. أمير من اليمين، حط إيده على فخدها، صعد ببطء لحد كسها، دخل إصبعين بهدوء، يحركهم زي إيقاع الفيلم. سامح من الشمال، بص على الشاشة، بعدين نزل إيده على طيزها، دخل إصبع في شرجها، يدور براحة. سلمى عضت شفايفها، الأنفاس الثلاثة بقت واحدة مع صوت البيانو في الفيلم.
الإيلاج المزدوج الكامل بهدوء أمير فتح بنطاله بهدوء، قضيبه منتصب، رفعها شوية على الكرسي… دخل كسها بهدوء تام، بضربة واحدة عميقة بس من غير صوت، يغوص للنهاية. سلمى أغمضت عينيها، أنينها خرج زي همس. سامح وقف وراها شوية، نزل البنطلون، دهن زيت صغير من جيبه على قضيبه… ركب ركبة على الكرسي خلفها، حط الرأس على فتحة شرجها، دفع ببطء ٨ ثواني، بعدين دخل كله بهدوء، يخترقها للآخر.
الآن سلمى محشوة ١٠٠٪ في الصف الأخير:
- أمير من اليمين، يدخل كسها بهدوء، كل دفعة بطيئة وعميقة، إيده بتغطي فمها لو الصوت عالي.
- سامح من الشمال، يغرز في شرجها بنفس الهدوء، إيقاع متزامن مع الموسيقى القديمة، كل ما همفري بوغارت يتكلم يدخل أعمق.
الشاشة تعرض فيلم أبيض وأسود: إنغريد بيرغمان بتبص في عيون ريك… وفي الصف الأخير، سلمى بتبص في عيون أمير وسامح، عينيها بتلمع زي الشاشة. الكرسي المخملي بيئن بهدوء، الكرسي اللي جنبهم بيتهز شوية، صوت الكرسي بيتخلط بصوت الفيلم. سلمى بتهمس: «أيوة… كده… خلوني أحس بالفيلم جوايا.»
أمير يزيد العمق بهدوء، سامح يضغط على كتافها، إيده التانية بتلعب في شعرها. النشوة بتضربهم زي النهاية الحزينة في الفيلم… سلمى ترتعش بهدوء شديد، كسها ينبض حول أمير، شرجها يضغط على سامح، السائل يبلل المخمل الأحمر من غير صوت. عينيها مفتوحة على الشاشة، دموع لذة نزلت مع دموع إنغريد بيرغمان.
ثانية واحدة… أمير يغمض عينيه وينفجر داخل كسها بهدوء، يملاها للآخر، السائل يتسرب على الكرسي. سامح يدفن وشه في شعرها، ينفجر في شرجها بهدوء، يتركها ممتلئة من الجهتين.
الثلاثة قعدوا ساكتين، الفيلم خلص، الشاشة بقت بيضاء، الكرسي مبلول، المخمل لازق في فخاد سلمى. أمير همس: «Here’s looking at you, kid.» سامح ضحك بهدوء: «Play it again, Sam?» سلمى ابتسمت، لسه بترتعش: «كل خميس… نفس الصالة… نفس الصف… نفس الفيلم.»
من يومها، سينما لونا بتتقفل كل خميس من ٢:٣٠ لـ ٣:٣٠ بالليل… والموظف الوحيد بيحط فيلم أبيض وأسود قديم… والصف الأخير بيبقى محجوز باسم «S.»… والكرسي الأوسط فيه بقعة غامقة محدش بينضفها… والفيلم بيرجع يشتغل من الأول كل مرة… وصوت همس خفيف بيطلع من الصف الأخير… زي ما يكون ريك وإلسا لسه عايشين جوا الصالة. بس المرة دي… النهاية مش حزينة. النهاية مبلولة. ![]()
![]()
![]()
اليخت في البحر – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
يخت «لونا بيانكا» ٢٤ متر، ٦٠ ميل بحري قبالة سواحل الغردقة، الساعة ٤:١١ فجراً. القمر نص دايرة فضي فوق السماء الصافية، البحر ساكت إلا من همس الموج، الريح ١٢ عقدة بتملأ الشراع الأبيض الكبير بصوت خفيف زي تنهيدة. سطح السفينة خشب تيك لامع، وسادة بيضاء كبيرة ممدودة قدام الكابينة، أنوار LED خافتة تحت الماء بترسم دواير زرقاء على الموج. فريدة، ٣٣ سنة، مالكة اليخت، خارجة من عشاء على متن يخت صديق، فستانها الأبيض الشيفون مرمي على كرسي القيادة، جسمها برونزي لامع من زيت جوز الهند. معاها اثنين من طاقمها السري «Sailors Only»:
- راكان، الكابتن، قميص أبيض مفتوح للخصر، بشرة سمراء من الشمس، حبل ذهبي في رقبته.
- زين، مساعد الكابتن، شورت أبيض بس، جسم منحوت، وشم مرساة على صدره.
فريدة استلقت على الوسادة البيضاء، رجليها مفتوحة، الريح بتداعب جسمها العاري. همست وهي بتبص للشراع: «الليلة… عايزة الريح تدخل معاكم جوايا.»
التصعيد على السطح المفتوح راكان ركع قدامها، خلع القميص، مسك رجليها ورفعهم على كتافه… انحنى يلحس كسها بلسانه، الموج البارد بيضرب ركبه، لسانه بيدخل ويطلع مع إيقاع اليخت. زين وقف وراها، صب زيت دافي على طيزها، الريح بتوزع الزيت على ظهرها، دخل إصبعين في شرجها يحركهم براحة وبعدين بسرعة. فريدة بتأن، صوتها يتخلط بصوت الشراع اللي بيتملي ريح.
الإيلاج المزدوج الكامل تحت الشراع راكان استلقى تحتها على الوسادة، سحبها فوقه، حط قضيبه على كسها… دخل بضربة واحدة عميقة، يغوص للنهاية. فريدة صرخت، صوتها طار مع الريح. زين ركع وراها على الوسادة، حط رأس قضيبه الأكبر على فتحة شرجها المبلولة بالزيت… دفع ببطء ٧ ثواني، بعدين زق كله مرة واحدة، يخترقها للآخر.
الآن فريدة محشوة ١٠٠٪ على الوسادة البيضاء:
- راكان من تحت، يمسك خصرها، يدخل كسها بإيقاع اليخت، كل دفعة تخلي الوسادة تتحرك والموج يضرب السطح.
- زين من ورا، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما راكان يطلع يدخل زين، الرياح تملأ الشراع وبتدفع اليخت… وبتدفعهم.
الرياح تملأ الشراع بقوة، اليخت بيتقدم بسرعة ٨ عقد، الوسادة بتتحرك مع كل موجة، الثلاثة بيتراقصوا مع البحر نفسه. الأنوار الزرقاء تحت الماء بترسم ظلالهم على الموج، القمر بيضوي على جسم فريدة اللي بيلمع زيت وعرق وماء بحر. فريدة بتصرخ بصوت عالي مش خايفة: «أيوة… أنتوا الريح والموج… خدوني للآخر!»
راكان يزيد السرعة، زين يضرب طيزها براحة، صوت التصفيق يتخلط بصوت الشراع والموج. اليخت بيتهز، الشراع بيشد، الوسادة البيضاء بقت مبلولة من كل حتة.
النشوة بتضربهم زي موجة تسونامي… فريدة ترتعش بعنف، كسها ينبض حول راكان، شرجها يضغط على زين، ترش سائل كتير يختلط بماء البحر ويبلل الوسادة. تصرخ بصوت يقطع الليل: «آههه… جايبة… جايبة في البحر!»
ثانية واحدة… راكان يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج على الوسادة. زين يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
فريدة سقطت على صدر راكان، الريح لسه بتملأ الشراع، اليخت بيمشي لوحده، الموج بيغسل السطح براحة. الوسادة البيضاء بقت رمادي من السائل وماء البحر. زين قام، عدّل الشراع، اليخت زاد سرعته شوية. راكان باس جبهتها: «الريح لسه قوية… عايزة نعمل دايرة تاني؟» فريدة ابتسمت، لسه بترتعش: «كل ليلة قمر… نفس اليخت… نفس الوسادة… نفس الريح.»
من يومها، يخت لونا بيانكا بيطلع كل ليلة قمر… الكابتن بيطفي جهاز التتبع من ٤ لـ ٥ الفجر… والشراع بيتملي ريح أقوى من العادة… والوسادة البيضاء بترجع مبلولة كل صباح… ومحدش بيسأل ليه السطح مبلول في مكان واحد بس… بس اليخت بقى يمشي أسرع… زي ما يكون الريح نفسها بقت بتدفع بطريقة جديدة… وطاقم الغردقة بيبتسموا لما يشوفوا الوسادة البيضاء مرمية على السطح كل فجر… وبيقولوا: «الليلة كانت ريح قوية أوي.» بس هما عارفين… الريح كانت جوا فريدة. مش في الشراع. ![]()
![]()
![]()
المتحف بعد الإغلاق – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان المتحف القديم في وسط المدينة، مليء بالتماثيل الرخامية العتيقة التي تحكي قصص الأساطير والآلهة. الساعة الثانية بعد منتصف الليل، الأبواب مغلقة، الأضواء خافتة، والحراس في إجازة نادرة بسبب عطلة رسمية. لمى، ٢٧ سنة، مديرة قسم الترميم، كانت قد قررت البقاء متأخرة لإنهاء بعض الأعمال… أو هكذا قالت للزملاء. في الحقيقة، أرسلت رسالة سرية لاثنين من مساعديها الذين يشاركانها سرها: “قاعة التماثيل اليونانية. الحراس مش موجودين. تعالوا… وخلوا التماثيل تشهد.”
دخلا بهدوء من الباب الخلفي: · حسام، المساعد الأول، جسم رياضي منحوت كالتماثيل نفسها، عيون حادة وابتسامة شقية. · طارق، المساعد الثاني، عضلات بارزة تحت قميصه الأسود، بشرة قمحية وعيون جائعة.
لمى كانت تنتظر بين التماثيل، ترتدي فستان أبيض قصير يشبه تونيك الإلهات اليونانيات، لا شيء تحته. وقفت أمام تمثال زيوس الرخامي البارد، ابتسمت وقالت بصوت هامس: “الليلة… هنعيد إحياء الأساطير هنا.”
التصعيد بين التماثيل حسام اقترب أولاً، رفع فستانها ببطء، كشف جسدها العاري الذي يلمع تحت الإضاءة الخافتة. انحنى يقبل عنقها بعنف خفيف، يده تدخل بين فخذيها، يداعب كسها المبلول بالفعل. طارق من الخلف، يمسك خصرها، يضغط قضيبه الصلب على مؤخرتها، ينزع فستانها تماماً ويلقيه على الأرض. حسام ينزل على ركبتيه، يلحس كسها بلسانه بجوع، يمص بظرها حتى بدأت تتلوى كالإلهة الممسوسة. طارق يدهن زيت الترميم الخاص بالتماثيل على أصابعه، يدخل إصبعين في شرجها، يحركهما بلطف ثم بقوة. لمى تتأوه: “أكثر… أريدكما الآن… خلّوا التماثيل تشهد!”
الإيلاج المزدوج الكامل استندت لمى على التمثال الرخامي البارد، ظهرها يلامس الرخام الذي يبرد بشرتها الساخنة، ساقيها مفتوحتان. حسام وقف أمامها، رفع ساقها اليسرى قليلاً، فتح بنطاله وأدخل قضيبه السميك في كسها من الأمام بضربة واحدة عميقة، يملأها حتى النهاية. صرخت من اللذة، صوتها يتردد بين الجدران التاريخية. طارق لم ينتظر، وقف خلفها، وضع رأس قضيبه على فتحة شرجها المزلقة، دفع ببطء أولاً… ثم بقوة… حتى غاص كاملاً داخلها.
الآن هي محشوة من الجهتين بين التماثيل الصامتة: · حسام من الأمام، يمسك خصرها بيديه القويتين، يدخل كسها بعمق، يخرج حتى الحافة ثم يغوص مجدداً، يصل لعنق رحمها مع كل دفعة. · طارق من الخلف، يسحب شعرها للوراء، يغرز في شرجها بإيقاع معاكس، كلما دخل حسام خرج طارق، وبالعكس، يضرب مؤخرتها بفخذيه.
التماثيل حولهم تشهد: زيوس ينظر بصمت، أفروديت تبدو كأنها تبتسم، الرخام البارد يتناقض مع حرارة أجسادهم. جسدها يرتعش بينهما، النشوة تتكدس كالبرق، الإضاءة الخافتة ترسم ظلالاً متحركة على الجدران. لمى تمسك التمثال بقوة، أظافرها تخدش الرخام قليلاً، تصرخ: “آه… أكثر… أنتوا الآلهة بتوعي!”
حسام يزيد السرعة، طارق يضرب طيزها بيده، الصوت يتردد كالصدى في القاعة. النشوة تضربها فجأة: كسها ينبض حول حسام، شرجها يضغط على طارق، ترتعش بعنف حتى ترتطم بصدر حسام، ترش سائل يبلل الأرض الرخامية. ثانيتين بعد ذلك، ينفجران داخلها معاً: حسام يملأ كسها بحرارة، طارق يملأ شرجها، يتركانها ممتلئة من الجهتين.
تسقط لمى بينهما على الأرض، تتنفس بصعوبة، السائل يتسرب من الجهتين على الرخام البارد. تنظر إلى التماثيل وتبتسم بتعب لذيذ: “المتحف ده… بقى أسطوري دلوقتي.”
من يومها، كل ليلة إجازة للحراس… قاعة التماثيل تتقفل من ٢ لـ ٣ الفجر… والتماثيل بتشهد على أساطير جديدة… والرخام لسه فيه خدوش صغيرة من أظافر لمى… والحراس لما يرجعوا بيشوفوا بقعة مبلولة على الأرض… وبيبتسموا ويقولوا “عطلة تاني؟” بس محدش بيحكي. التماثيل بس تعرف السر. ![]()
![]()
![]()
الصالة الرياضية بعد الإغلاق – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كانت صالة «تيتان جيم» في التجمع الخامس، الساعة ١:٤٧ بعد منتصف الليل. الأبواب مغلقة، الأضواء الرئيسية مطفأة، بس الأضواء الحمراء الخافتة للطوارئ لسه شغالة، بترسم ظلال طويلة على الأجهزة اللامعة. رنا، ٢٩ سنة، مدربة يوغا وكروس فيت، كانت آخر واحدة تخرج… أو هكذا قالت للإدارة. في الحقيقة، أرسلت رسالة لاثنين من أعضاء الجيم اللي بيشاركوها السر: “مقعد الضغط. الأوزان جاهزة. تعالوا… وخلّوا الحديد يهتز.”
دخلا بهدوء من الباب الجانبي: · أنس، لاعب رفع أثقال، جسم منحوت زي تمثال يوناني، كتاف عريضة، عيون سودا جائعة. · يزن، مدرب كارديو، عضلات مشدودة، بشرة برونزية، ابتسامة ماكرة.
رنا كانت تنتظر عند مقعد الضغط الحديدي، ترتدي ليجنز أسود شفاف جدًا وتوب رياضي قصير، لا حمالة صدر، لا كيلوت. جلست على المقعد، فتحت رجليها، همست: “الليلة… التمرين هيبقى ثقيل… من غير أوزان خارجية.”
التصعيد على المقعد أنس استلقى أولاً على المقعد الحديدي البارد، فتح شورت الجيم، قضيبه منتصب زي البار الحديدي. رنا ركبت فوقه ببطء، مسكت قضيبه، دلكته على شفراتها المبلولة، بعدين نزلت مرة واحدة… كسها ابتلعه كله. أنّت بصوت عالي اتخلط بصوت المكيف. يزن وقف وراها، خلع الشورت، صب زيت تدليك رياضي دافي على طيزها، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بسرعة. رنا بتتلوى على أنس: “كفاية تمهيد… دخلوه… عايزة أحس الضغط كله!”
الإيلاج المزدوج الكامل على مقعد الضغط أنس من تحت، مستلقي على المقعد، يمسك خصرها، يرفعها ويهبطها على قضيبه، يغوص في كسها للنهاية، كل دفعة تخلي المقعد يهتز والأوزان المعلقة على الجانبين ترن. يزن من ورا، ركب ركبة واحدة على المقعد، حط رأس قضيبه الأسمك على فتحة شرجها المزلقة بالزيت… دفع ببطء ٥ ثواني، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للآخر.
الآن رنا محشوة ١٠٠٪ على مقعد الضغط: · أنس من تحت، يدخل كسها بإيقاع قوي، كل دفعة يرفع وركها ويهبطها، الأوزان على البار تهتز وترن زي الجرس. · يزن من ورا، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما أنس يطلع يدخل يزن، ما فيش ثانية فاضية، المقعد الحديدي يئن تحت الوزن والحركة.
العرق يلمع على أجسادهم زي زيت، الأضواء الحمراء بترسم خطوط على عضلاتهم، صوت الأوزان “كلانج كلانج” يتخلط بأنفاسهم الثقيلة. رنا تمسك البار الحديدي بإيديها، أظافرها بتخدش المعدن، تصرخ: “أيوة… أنتوا الـ ١٠٠ كيلو بتوعي… زيدوا السرعة!”
أنس يزيد الدفع، يزن يضرب طيزها بإيده، صوت التصفيق يتردد في الصالة الفاضية. الأوزان تهتز أقوى، المقعد يرج، النشوة بتضربهم زي drop set أخير… رنا ترتعش بعنف، كسها ينبض حول أنس، شرجها يضغط على يزن، ترش سائل كتير يبلل المقعد الجلدي وينزل على الأرض. تصرخ بصوت يقطع الصمت: “آههه… جايبة… جايبة على البار!”
ثانية واحدة… أنس يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق للخارج على فخاده. يزن يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
رنا تسقط على صدر أنس، تتنفس زي اللي خلّصت ٢٠ دقيقة HIIT، السائل يتسرب من الجهتين على المقعد. الأوزان لسه بتهتز شوية من الحركة. أنس ضحك بصوت مبحوح: “دي أحلى جلسة ضغط في التاريخ.” يزن مسح العرق من جبهته: “والبار ده… هيبقى محجوز كل جمعة.”
رنا ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة متأخرة… نفس المقعد… نفس الأوزان… بس المرة الجاية هنزود ١٠ كيلو… من نوع تاني.”
من يومها، صالة تيتان بتتقفل رسمي الساعة ١٢… بس مقعد الضغط في الركن الخلفي بيبقى محجوز من ١ لـ ٢ الفجر… والموظفين بيشوفوا الأوزان مبلولة كل سبت صباحاً… وبيحطوا لافتة “صيانة” على المقعد… ومحدش بيسأل ليه البار لسه بيرن لوحده الساعة ٣ الفجر. بس الأوزان بقت أثقل… زي ما يكون الجيم نفسه بقى يرفع أوزان جديدة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الفندق الجليدي – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان الفندق الجليدي في لابلاند، فنلندا، مبني كله من الثلج والجليد الشفاف، الساعة ٣:١٢ فجرًا. الغرفة في درجة حرارة -٥ مئوية، الجدران الجليدية تلمع تحت إضاءة LED زرقاء خافتة، الأرض مغطاة بفراء دب أبيض كثيف، والسرير منحوت من كتلة جليد واحدة مغطاة بفراء ثاني. سارة، ٣١ سنة، مسافرة من القاهرة لقضاء “عطلة باردة”، حجزت الجناح الجليدي باسمها… وبعدها أرسلت رسالة لاثنين من دليليها السياحيين اللي بيشاركوها السر: “غرفة ٧. -٥ درجات. جيبوا الدفء معاكم… والحراس نايمين.”
دخلا بهدوء من الباب الجليدي اللي بيصدر صوت “كررر” لما يتفتح: · إريك، دليل التزلج، جسم طويل وعضلي، بشرة بيضاء محمرة من البرد، عيون زرقا تلمع زي الجليد. · لارس، دليل الشفق القطبي، كتاف عريضة، لحية خفيفة، صوت عميق زي صوت الريح.
سارة كانت تنتظر على فراء الدب، ترتدي جاكيت فرو قصير مفتوح، تحته لا شيء، حلماتها منتصبة من البرد، أنفاسها تطلع دخان أبيض. استلقت على الفراء، فتحت رجليها، همست: “الليلة… عايزة أذوب الجليد بيكم.”
التصعيد على الفراء إريك خلع الجاكيت بسرعة، استلقى تحتها على الفراء الناعم، قضيبه منتصب رغم البرد. سارة ركبت فوقه، دلكت قضيبه على كسها المبلول (الدفء الوحيد في الغرفة)، بعدين نزلت مرة واحدة… كسها ابتلعه كله، الدفء ينتشر زي نار. لارس وقف وراها، صب زيت دافي من قارورة صغيرة على طيزها، الزيت سخن على بشرتها الباردة، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بسرعة. سارة بتلهث، أنفاسها تطلع دخان كثيف: “كفاية… دخلوه… عايزة أحس النار جوايا!”
الإيلاج المزدوج الكامل في -٥ درجات إريك من تحت، مستلقي على الفراء، يمسك خصرها، يرفعها ويهبطها على قضيبه، يغوص في كسها للنهاية، كل دفعة تخلي الفراء يتحرك والجليد تحت يصدر صوت “كررر”. لارس من ورا، ركع على الفراء، حط رأس قضيبه الأكبر على فتحة شرجها المزلقة بالزيت… دفع ببطء ٦ ثواني (الزيت سخن يذوب البرد)، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للآخر.
الآن سارة محشوة ١٠٠٪ على فراء الدب: · إريك من تحت، يدخل كسها بإيقاع قوي، كل دفعة يرفع وركها، الدفء ينتشر من كسها لكل جسمها، أنفاسه تطلع دخان أبيض كثيف. · لارس من ورا، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما إريك يطلع يدخل لارس، الزيت يسيل على الفراء، البرد يخلي الدفء جواهم أقوى.
أنفاسهم الثلاثة تتصاعد كالدخان، تتكثف على الجدران الجليدية، تذوب قطرات صغيرة تنزل على الفراء. الإضاءة الزرقاء ترسم ظلال متحركة على الجليد، البرد يخلي كل لمسة تحرق. سارة تمسك صدر إريك، أظافرها تغرز في لحمه، تصرخ: “أيوة… أنتوا النار اللي بتذوبني… أكثر!”
إريك يزيد السرعة، لارس يضرب طيزها براحة، صوت التصفيق يتردد في الغرفة الجليدية. الفراء مبلول من العرق والزيت، الجليد تحت يبدأ يذوب شوية من الحرارة. النشوة بتضربهم زي انفجار بركان في القطب… سارة ترتعش بعنف، كسها ينبض حول إريك، شرجها يضغط على لارس، ترش سائل دافي يبلل الفراء ويطلع بخار لما يلمس البرد. تصرخ بصوت يقطع الصمت: “آههه… جايبة… جايبة في الجليد!”
ثانية واحدة… إريك يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها بحرارة تذوب البرد، السائل يتدفق للخارج على الفراء. لارس يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
سارة تسقط على صدر إريك، أنفاسهم تطلع دخان كثيف، الفراء مبلول تمامًا، الجليد حولهم بدأ يذوب في بركة صغيرة. إريك ضحك بصوت مبحوح: “دي أحلى جلسة تدفئة في التاريخ.” لارس مسح الزيت من إيده: “والغرفة دي… هتتحول لبركة بكرة.”
سارة ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة -٥ درجات… نفس الفراء… نفس الدخان… بس المرة الجاية هنزود الزيت… ونطفي الإضاءة.”
من يومها، الجناح الجليدي ٧ في الفندق بيتقفل من ٣ لـ ٤ الفجر… والموظفين بيشوفوا بركة صغيرة على الفراء كل صباح… وبيحطوا لافتة “صيانة” على الباب… ومحدش بيسأل ليه الجليد مبلول في مكان واحد بس… بس الفراء بقى أنعم… زي ما يكون البرد نفسه بقى يذوب كل ليلة… من نوع دافي خالص. ![]()
![]()
![]()
الكهف السري – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
كان الكهف السري في جبل المقطم، مدخله مخفي خلف شجيرات برية، الساعة ٢:٥٩ فجرًا. الجو داخل الكهف رطب وبارد، الجدران الحجرية الخشنة تلمع من رطوبة القطرات، والإضاءة الوحيدة من ١٢ شمعة بيضاء موضوعة في دواير على الأرض، لهبها يرقص ويرسم ظلالاً عملاقة على السقف. ليلى، ٢٨ سنة، مغامرة جيولوجية، اكتشفت الكهف من أسابيع… وأرسلت رسالة لاثنين من شركائها في السر: “الكهف. شموع بس. جيبوا النار… والصدى هيردد كل حاجة.”
دخلا بهدوء من المدخل الضيق، يحملان مصباحين صغيرين طفوهما فورًا: · رامي، مرشد التسلق، جسم صلب زي الصخور، بشرة سمراء، عيون سودا تلمع في ضوء الشموع. · كريم، مصور الطبيعة، عضلات مشدودة، وشم خريطة كهف على ذراعه، صوت هادي بس أنفاسه ثقيلة.
ليلى كانت تنتظر في وسط الدائرة، ترتدي رداء حرير أسود خفيف، تحته لا شيء، جلست على صخرة ناعمة مصقولة بالماء عبر آلاف السنين، فتحت رجليها، همست: “الليلة… عايزة أسمع صوتي يرجع لي ألف مرة.”
التصعيد بين الشموع رامي اقترب أولاً، خلع الرداء ببطء، كشف جسدها اللي يلمع عرق خفيف من الرطوبة. انحنى يقبل شفتيها بعنف، يده تداعب كسها المبلول، يدخل إصبعين بسرعة. كريم من الخلف، يصب زيت لافندر دافي من قارورة صغيرة على طيزها، الزيت سخن على بشرتها الباردة، يدخل إصبعين في شرجها، يحركهم بلطف ثم بقوة. ليلى تتأوه، صوتها يتردد “آه… آه…” في الكهف زي موجة.
الإيلاج المزدوج الكامل على الصخرة رامي وقف أمامها، رفع ساقها اليمنى على كتفه، فتح بنطاله وأدخل قضيبه السميك في كسها من الأمام بضربة واحدة عميقة، يملأها للنهاية. ليلى صرخت، الصدى ردد “آههه…” عشرات المرات. كريم لم ينتظر، وقف خلفها، حط رأس قضيبه على فتحة شرجها المزلقة… دفع ببطء ٥ ثواني، بعدين غرز كله مرة واحدة، يخترقها للآخر.
الآن ليلى محشوة ١٠٠٪ على الصخرة الناعمة: · رامي من الأمام، يمسك خصرها، يدخل كسها بعمق، كل دفعة يغوص لعنق رحمها، الشموع ترقص مع كل حركة. · كريم من الخلف، يسحب شعرها للوراء، يغرز في شرجها بإيقاع معاكس، كل ما رامي يطلع يدخل كريم، الصدى يردد “آه… آه…” زي جوقة.
الشموع ترقص، الظلال على الجدران تتحرك زي أشباح، قطرات الماء تنزل من السقف على أجسادهم، الرطوبة تخلي الزيت يلمع. ليلى تمسك الصخرة بقوة، أظافرها تخدش الحجر، تصرخ: “أقوى… خلّوا الصدى يسمع العالم!” الصدى يردد صرختها ألف مرة.
رامي يزيد السرعة، كريم يضرب طيزها بيده، صوت التصفيق يتردد زي الرعد. النشوة بتضربهم زي انهيار جليدي… ليلى ترتعش بعنف، كسها ينبض حول رامي، شرجها يضغط على كريم، ترش سائل دافي يبلل الصخرة وينزل على الأرض. تصرخ بصوت يقطع الكهف: “آههه… جايبة… جايبة في الظلام!” الصدى يردد “جايبة…” لدقيقة كاملة.
ثانية واحدة… رامي يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها بحرارة، السائل يتدفق للخارج على الصخرة. كريم يغرز عميق مرة أخيرة، ينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
ليلى تسقط بينهما على الصخرة، تتنفس بصعوبة، السائل يتسرب من الجهتين على الحجر الناعم، الشموع لسه بترقص. الصدى يهدأ تدريجيًا. رامي ضحك: “الكهف ده سمع حاجة ما سمعهاش من آلاف السنين.” كريم مسح الزيت من إيده: “والصخرة دي… هتفضل مبلولة للأبد.”
ليلى ابتسمت، لسه بترتعش: “كل اكتشاف جديد… نفس الكهف… نفس الشموع… بس المرة الجاية هنجيب شموع أكتر… ونطفيهم واحدة واحدة.”
من يومها، الكهف السري بيتقفل من ٣ لـ ٤ الفجر… والمغامرين بيشوفوا بقعة مبلولة على الصخرة الناعمة كل صباح… وبيحطوا علامة “خطر” على المدخل… ومحدش بيسأل ليه الصدى بقى أعمق… بس الصخرة بقت أنعم… زي ما يكون الزمن نفسه بقى يذوب كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
المكتبة الق Nationwide بعد الإغلاق – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كانت المكتبة الق Nationwide في قلب القاهرة، مبنى تراثي من القرن التاسع عشر، refilled بكتب قديمة مغبرة برائحة الورق العتيق والجلد المجلد. الساعة ١:٤٣ بعد منتصف الليل، الأبواب مغلقة، الأضواء الرئيسية مطفأة، بس مصابيح القراءة الصغيرة لسه شغالة في قاعة الكتب النادرة، بترسم دواير ذهبية على الرفوف الخشبية الطويلة. مريم، ٣٠ سنة، أمينة مكتبة ليلية، كانت آخر واحدة… أو هكذا قالت للحارس. في الحقيقة، أرسلت رسالة لاثنين من الباحثين اللي بيشاركوها السر: “قاعة الكتب الق Nationwide. سلم خشبي. جيبوا الشهوة… وريحة الورق هتخفي كل حاجة.”
دخلا بهدوء من الباب الخلفي، يحملان مفكرات جلدية قديمة كغطاء: · زياد، باحث في المخطوطات، نظارة دائرية، جسم نحيف بس عضلات مخفية، عيون بني غامقة تلمع في ضوء المصابيح. · عمرو، متخصص في الترميم، قميص أبيض ملفوف الأكمام، بشرة قمحية، أصابع طويلة دايمًا ملطخة بحبر قديم.
مريم كانت تنتظر بين الرفوف، ترتدي تنورة قلم رصاصية سوداء وكنزة حرير بيج، لا كيلوت، لا حمالة. استندت على سلم خشبي قديم مرتفع، درجتين فوق الأرض، فتحت رجليها، همست: “الليلة… عايزة أكتب فصل جديد بين الصفحات.”
التصعيد بين الكتب زياد صعد السلم من الأسفل، رفع تنورتها ببطء، كشف كسها المبلول اللي ريحته اختلطت بريحة الورق القديم. انحنى يلحسها بلسانه، يدور حول بظرها زي ما يقلب صفحة نادرة. عمرو من الأعلى، نزل على ركبتيه على الدرج العلوي، صب زيت ترميم الكتب الدافي على طيزها، الزيت سخن على بشرتها، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بسرعة. مريم بتلهث، ريحة العرق تمتزج بالورق والحبر: “كفاية قراية… اكتبوني دلوقتي!”
الإيلاج المزدوج الكامل على السلم الخشبي زياد من الأسفل، متكئ على الدرج السفلي، مسك خصرها، رفعها شوية… ودخل قضيبه السميك في كسها من الأسفل بضربة واحدة عميقة، يخترقها للنهاية. مريم أنّت، صوتها يتردد بين الرفوف. عمرو من الأعلى، متكئ على الدرج العلوي، حط رأس قضيبه على فتحة شرجها المزلقة… دفع ببطء ٥ ثواني، بعدين غرز كله مرة واحدة، يغوص للآخر.
الآن مريم محشوة ١٠٠٪ على السلم الخشبي: · زياد من الأسفل، يمسك فخذيها، يدخل كسها بإيقاع بطيء وعميق، كل دفعة تخلي السلم يهتز والكتب ترن على الرفوف. · عمرو من الأعلى، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما زياد يطلع يدخل عمرو، الزيت يسيل على الدرج الخشبي.
ريحة الورق القديم تمتزج بالعرق والزيت، المصابيح الذهبية ترسم ظلال الكتب على أجسادهم، صفحات تتساقط من رف قريب مع كل اهتزازة. مريم تمسك الدرابزين بقوة، أظافرها تخدش الخشب، تصرخ: “أيوة… اكتبوني بين السطور… أعمق!” صوتها يتردد زي صدى في قاعة فارغة.
زياد يزيد السرعة، عمرو يضرب طيزها براحة، صوت التصفيق يتخلط بصوت الكتب اللي بتتحرك. السلم يئن، كتاب قديم يسقط ويتفتح على الأرض. النشوة بتضربهم زي انهيار رف كامل… مريم ترتعش بعنف، كسها ينبض حول زياد، شرجها يضغط على عمرو، ترش سائل دافي يبلل الدرج الخشبي وينزل على الكتاب المفتوح. تصرخ بصوت يقطع الصمت: “آههه… جايبة… جايبة بين الصفحات!”
ثانية واحدة… زياد يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها بحرارة، السائل يتدفق للخارج على الدرج. عمرو يسحب شعرها لورا، يغرز عميق مرة أخيرة، وينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
مريم تنزل براحة من السلم، السائل يتسرب من الجهتين على الدرج الخشبي، الكتاب المفتوح مبلول تمامًا. زياد ضحك بهدوء: “دي أغلى نسخة في المكتبة دلوقتي.” عمرو مسح الزيت من إيده: “والسلم ده… هيبقى محجوز كل خميس.”
مريم ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة متأخرة… نفس السلم… نفس الكتب… بس المرة الجاية هنجيب مخطوطة أقدم… ونكتب عليها.”
من يومها، قاعة الكتب الق Nationwide بتتقفل رسمي الساعة ١٢… بس السلم الخشبي في الركن الخلفي بيبقى محجوز من ١ لـ ٢ الفجر… والأمناء بيشوفوا كتاب مفتوح مبلول كل سبت صباحاً… وبيحطوا لافتة “ترميم” على الرف… ومحدش بيسأل ليه ريحة العرق بقت جزء من ريحة المكتبة… بس الكتب بقت أثقل… زي ما يكون التاريخ نفسه بقى يحمل فصل جديد… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
السطح تحت النجوم – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان السطح العالي لعمارة قديمة في حي الزمالك، الساعة ٣:٢٧ فجرًا. القاهرة نايمة تحت، بس السماء مفتوحة زي كتاب أسود مرصع بالألماس. مجرة درب التبانة تمتد من الأفق للأفق، نجومها تلمع زي عيون فضولية. بطانية صوف رمادي كثيفة مفروشة على الأرضية الباردة، حولها ٤ فوانيس صغيرة بضوء برتقالي خافت. نادية، ٢٧ سنة، مصممة جرافيك، صعدت السطح من أسابيع لاكتشاف السماء… وأرسلت رسالة لاثنين من جيرانها اللي بيشاركوها السر: “السطح. بطانية صوف. مجرة درب التبانة هتشهد… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من باب الحديد الصدئ: · طارق، مصور فلكي، جسم رياضي، كاميرا معلقة على صدره، عيون خضرا تلمع زي النجوم. · سيف، مهندس صوت، عضلات مشدودة، سماعات حول رقبته، صوت هادي بس أنفاسه عميقة.
نادية كانت تنتظر على البطانية، ترتدي فستان قطن أبيض خفيف، تحته لا شيء، استلقت على جانبها، فتحت رجليها برفق، همست: “الليلة… عايزة أكون جزء من السماء.”
التصعيد تحت المجرة طارق جلس أمامها، رفع الفستان ببطء، كشف كسها المبلول اللي يلمع في ضوء الفوانيس. انحنى يقبل فخذها الداخلي، يلحسها بلطف زي ما يلتقط صورة نادرة. سيف من الخلف، صب زيت لافندر دافي من قارورة صغيرة على طيزها، الزيت سخن على بشرتها الباردة، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بإيقاع بطيء. نادية تتأوه، صوتها يتخلط بريح الليل: “كفاية تصوير… خلّوني أضوي زي نجمة!”
الإيلاج المزدوج الكامل على البطانية طارق من الأمام، استلقى على جانبه، رفع ساقها اليسرى على وركه… ودخل قضيبه السميك في كسها من الأمام بضربة واحدة عميقة، يملأها للنهاية. نادية أنّت، صوتها يرتفع للسماء. سيف من الخلف، استلقى خلفها، حط رأس قضيبه على فتحة شرجها المزلقة… دفع ببطء ٦ ثواني، بعدين غرز كله مرة واحدة، يخترقها للآخر.
الآن نادية محشوة ١٠٠٪ على البطانية الصوفية: · طارق من الأمام، يمسك خصرها، يدخل كسها بإيقاع متزامن مع نبضها، كل دفعة تخلي البطانية تتحرك والفوانيس ترقص. · سيف من الخلف، يسحب شعرها برفق، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما طارق يطلع يدخل سيف، الزيت يسيل على الصوف.
مجرة درب التبانة تشهد من فوق، النجوم تلمع أقوى، ريح خفيفة تحرك الفستان، العرق يلمع على أجسادهم زي ندى. نادية تمسك ذراع طارق، أظافرها تغرز في لحمه، تصرخ: “أيوة… خلّوني أنفجر زي شهاب!” صوتها يتردد في السماء الفاضية.
طارق يزيد السرعة، سيف يضرب طيزها براحة، صوت التصفيق يتخلط بصوت الريح. البطانية مبلولة من العرق والزيت، نجمة تسقط في الأفق. النشوة بتضربهم زي انفجار كوني… نادية ترتعش بعنف، كسها ينبض حول طارق، شرجها يضغط على سيف، ترش سائل دافي يبلل البطانية ويطلع بخار في الهوا البارد. تصرخ بصوت يقطع الصمت: “آههه… جايبة… جايبة تحت المجرة!”
ثانية واحدة… طارق يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها بحرارة، السائل يتدفق للخارج على البطانية. سيف يغرز عميق مرة أخيرة، ينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
نادية تسقط بينهما على البطانية، تتنفس بصعوبة، السائل يتسرب من الجهتين على الصوف الرمادي، النجوم لسه بتلمع. طارق ضحك بهدوء: “دي أحلى لقطة في تاريخ الفلك.” سيف مسح الزيت من إيده: “والصوت ده… هيبقى أسطورة في السماء.”
نادية ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة صافية… نفس البطانية… نفس المجرة… بس المرة الجاية هنجيب تلسكوب… ونصور الشهب.”
من يومها، السطح العالي في الزمالك بيتقفل من ٣ لـ ٤ الفجر… والجيران بيشوفوا بقعة مبلولة على البطانية كل صباح… وبيحطوا لافتة “تصوير فلكي” على الباب… ومحدش بيسأل ليه النجوم بقت أقرب… بس المجرة بقت تشهد كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
المسبح بعد منتصف الليل – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
![]()
كان المسبح الأولمبي في نادي الجزيرة الرياضي، الساعة ٢:١١ فجرًا. الأضواء تحت الماء زرقاء خافتة، سطح الماء ساكن زي مراية، الكلور يعبق في الهوا الدافئ. درج المسبح الرخامي الثالث مغطى بطبقة ماء رقيقة، يعكس الإضاءة زي بحيرة صغيرة. لينا، ٢٩ سنة، سباحة محترفة، كانت آخر واحدة تخرج… أو هكذا قالت للحارس. في الحقيقة، أرسلت رسالة لاثنين من زملائها في الفريق: “المسبح. الدرج الثالث. الماء هيتناثر… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الباب الزجاجي، يحملان مناشف بيضاء كغطاء: · أحمد، سباح فري ستايل، جسم منحوت زي تمثال، بشرة برونزية، عيون سودا تلمع في الضوء الأزرق. · عمر، مدرب غطس، عضلات قوية، وشم دولفين على صدره، صوت عميق زي صوت الموج.
لينا كانت تنتظر على الدرج الثالث، الماء لمست خصرها، ترتدي مايوه قطعة واحدة أسود ممزق من الجانبين، لا شيء تحته. جلست على الدرج، فتحت رجليها، همست: “الليلة… عايزة أسبح جواكم.”
التصعيد على الدرج أحمد نزل في الماء أمامها، رفع المايوه الممزق، كشف كسها المبلول (مزيج من الماء والشهوة). انحنى يلحسها تحت السطح، فقاعات تطلع مع كل حركة لسانه. عمر وقف فوق السطح خلفها، صب زيت مقاوم للماء دافي على طيزها، الزيت يلمع على الرخام، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بسرعة. لينا تتلهث، صوتها يتخلط بصوت الماء: “كفاية تمرين… ابدأوا السباق!”
الإيلاج المزدوج الكامل على الدرج الثالث أحمد من تحت الماء، متكئ على الدرج، مسك خصرها… ودخل قضيبه السميك في كسها تحت السطح بضربة واحدة عميقة، الماء يتناثر حوله. لينا أنّت، صوتها يتردد في القاعة الفاضية. عمر من فوق السطح، متكئ على الدرج العلوي، حط رأس قضيبه على فتحة شرجها المزلقة… دفع ببطء ٥ ثواني، بعدين غرز كله مرة واحدة، يخترقها للآخر.
الآن لينا محشوة ١٠٠٪ على الدرج الثالث: · أحمد تحت الماء، يمسك فخذيها، يدخل كسها بإيقاع قوي، كل دفعة تخلي الماء يتناثر زي موجة صغيرة، فقاعات تطلع حول قضيبه. · عمر فوق السطح، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما أحمد يطلع يدخل عمر، الماء يرش على صدره مع كل حركة.
الماء يتناثر مع كل دفعة، يبلل الرخام والمناشف، الإضاءة الزرقاء ترسم ظلال تحت الماء، ريحة الكلور تمتزج بالعرق والزيت. لينا تمسك الدرابزين بقوة، أظافرها تخدش الرخام، تصرخ: “أيوة… خلّوني أغرق فيكم!” صوتها يتردد زي صدى في المسبح.
أحمد يزيد السرعة تحت الماء، عمر يضرب طيزها براحة فوق السطح، صوت التصفيق يتخلط بصوت الماء المتساقط. الدرج مبلول تمامًا، موجة صغيرة تصل للجانب الآخر. النشوة بتضربهم زي تسونامي… لينا ترتعش بعنف، كسها ينبض حول أحمد تحت الماء، شرجها يضغط على عمر فوق السطح، ترش سائل دافي يختلط بالمسبح ويطلع فقاعات كبيرة. تصرخ بصوت يقطع الصمت: “آههه… جايبة… جايبة في الموج!”
ثانية واحدة… أحمد يزأر تحت الماء وينفجر داخل كسها، الفقاعات تكثر، السائل يتدفق في الماء. عمر يغرز عميق مرة أخيرة فوق السطح، ينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
لينا تنزل براحة على الدرج، الماء يهدأ تدريجيًا، السائل يتسرب من الجهتين في المسبح، الدرج الثالث مبلول زيادة. أحمد طلع رأسه من الماء، ضحك: “دي أحلى سباحة متزامنة في التاريخ.” عمر مسح الماء من وشه: “والدرج ده… هيبقى خط النهاية كل جمعة.”
لينا ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة هادية… نفس الدرج… نفس الموج… بس المرة الجاية هنزود السرعة… ونطفي الأنوار.”
من يومها، المسبح الأولمبي بيتقفل رسمي الساعة ١٢… بس الدرج الثالث بيبقى محجوز من ٢ لـ ٣ الفجر… والمنقذين بيشوفوا الماء أعلى شوية كل صباح… وبيحطوا لافتة “تدريب خاص” على الباب… ومحدش بيسأل ليه الفقاعات بقت أكتر… بس المسبح بقى أدفأ… زي ما يكون الماء نفسه بقى يسبح كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الأرجوحة الجنسية في الفيلا الخاصة – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كانت الفيلا الخاصة في كمبوند بالشيخ زايد، الساعة ١:٤٥ فجرًا. الجنينة الخلفية مغلقة بستارة خيزران عالية، الإضواء خافتة من لمبات LED حمراء معلقة في الأشجار، والأرجوحة الجنسية – جهاز جلدي أسود معلق من سقف خشبي مرتفع بسلسلة حديدية – تتأرجح برفق في الهوا الليلي. سلمى، ٣٢ سنة، صاحبة الفيلا ومصممة ديكور، ركبت الأرجوحة بنفسها من أسابيع… وأرسلت رسالة لاثنين من عشاقها اللي بيشاركوها السر: “الجنينة. الأرجوحة الجنسية. هتتأرجحوا بيا… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الباب الجانبي، يحملان زجاجة نبيذ كغطاء: · ياسر، مهندس ميكانيكي، جسم قوي زي الماكينة، بشرة سمراء، يدين كبار مليانة قوة. · ريان، مصمم ألعاب، عضلات رشيقة، وشم أرجوحة صغيرة على معصمه، ابتسامة ماكرة.
سلمى كانت معلقة في الأرجوحة، ترتدي حزام جلدي أسود فقط، رجليها مفتوحتين في الحزامين الجانبيين، طيزها مرفوعة، كسها مكشوف. همست: “الليلة… أنا اللعبة… دفعوني بينكم.”
التصعيد في الأرجوحة ياسر وقف أمامها، فتح بنطاله، قضيبه منتصب زي عمود حديدي. مسك الأرجوحة من الأمام، دفعها للخلف برفق… بعدين سحبها للأمام بقوة، دخل كسها بضربة واحدة عميقة لما الأرجوحة رجعت. سلمى أنّت، صوتها يتخلط بصوت السلسلة “كلانج… كلانج”. ريان من الخلف، صب زيت سيليكون دافي على طيزها، الزيت يلمع في الضوء الأحمر، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بإيقاع الأرجوحة. سلمى بتتلوى: “كفاية تمهيد… خلّوني أتأرجح بين زبكم!”
التناوب الكامل في الأرجوحة الجنسية ياسر من الأمام، يمسك السلسلة، يدفع الأرجوحة للخلف… وبعدين يسحبها للأمام بقوة، قضيبه يدخل كسها للنهاية مع كل رجوع، الماء يرش من كسها مع كل دفعة. ريان من الخلف، يمسك السلسلة الثانية، يدفع الأرجوحة للأمام… وبعدين يسحبها للخلف بقوة، قضيبه يغرز في شرجها للآخر مع كل تقدم.
الآن سلمى معلقة ١٠٠٪ وتتأرجح بينهما: · ياسر يدفع للأمام → قضيبه يطلع من كسها. · ريان يسحب للخلف → قضيبه يدخل شرجها. · ياسر يسحب للخلف → قضيبه يدخل كسها. · ريان يدفع للأمام → قضيبه يطلع من شرجها.
الإيقاع مثالي، الأرجوحة تتأرجح زي بندول، السلسلة ترن “كلانج كلانج”، الزيت والسائل يرش على الأرض مع كل حركة. الضوء الأحمر يرسم ظلال الأرجوحة على الجدار زي عرض سينما. سلمى تمسك الحزامين بقوة، أظافرها تغرز في الجلد، تصرخ: “أيوة… أنا الأرجوحة… زيدوا السرعة!” صوتها يتردد في الجنينة الفاضية.
ياسر يزيد قوة الدفع، ريان يضرب طيزها بيده مع كل سحب، صوت التصفيق يتخلط بالسلسلة. الأرجوحة تهتز أقوى، السائل يطير في الهوا، النشوة بتضربهم زي سقوط حر… سلمى ترتعش بعنف، كسها ينبض حول ياسر لما يدخل، شرجها يضغط على ريان لما يغرز، ترش سائل كتير يبلل الأرض ويطلع رذاذ في الضوء الأحمر. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في الهوا!”
ثانية واحدة… ياسر يزأر وينفجر داخل كسها لما الأرجوحة راجعة، يملاها للآخر. ريان يغرز عميق لما الأرجوحة متقدمة، ينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
سلمى تتوقف تدريجيًا، الأرجوحة تهدأ، السائل يتسرب من الجهتين على الأرض، الضوء الأحمر لسه بيلمع على الرذاذ. ياسر ضحك: “دي أحلى لعبة في التاريخ.” ريان مسح الزيت من إيده: “والأرجوحة دي… هتفضل معلقة كل جمعة.”
سلمى ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة هادية… نفس الأرجوحة… نفس الدفع… بس المرة الجاية هنزود الارتفاع… ونربط إيدي.”
من يومها، الجنينة الخلفية بتتقفل من ١ لـ ٣ الفجر… والجيران بيشوفوا بقع مبلولة تحت الأرجوحة كل صباح… وبيحطوا لافتة “صيانة” على الباب… ومحدش بيسأل ليه السلسلة بترن لوحدها الساعة ٤ الفجر… بس الأرجوحة بقت أثقل… زي ما يكون الهوا نفسه بقى يتأرجح كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
المكتب الزجاجي بعد الدوام – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان المكتب الزجاجي في الطابق ٣٨ من برج «كايرو بيزنس بارك»، الساعة ١:٣٧ بعد منتصف الليل. الجدران كلها زجاج من الأرض للسقف، القاهرة نايمة تحت بأضواءها الخافتة، المكتب الرئيسي للمدير فارغ… إلا من مكتب زجاجي شفاف في الوسط، سطحه بارد ولامع زي مراية. فرح، ٣١ سنة، مساعدة تنفيذية، كانت آخر واحدة تخرج… أو هكذا قالت للأمن. في الحقيقة، أرسلت رسالة لاثنين من زملائها اللي بيشاركوها السر: “مكتب المدير. الزجاج هيعكس كل حاجة… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من المصعد الخاص، يحملان ملفات كغطاء: · شريف، مدير التسويق، بدلة رمادي مفتوحة الزر الأول، جسم رياضي، عيون رمادية تلمع في انعكاس الزجاج. · كريم، محلل مالي، قميص أبيض ملفوف الأكمام، بشرة قمحية، أصابع طويلة دايمًا مليانة أرقام.
فرح كانت تنتظر خلف المكتب، ترتدي تنورة جلد سوداء قصيرة وتوب حرير أبيض، لا كيلوت، لا حمالة. جلست على حافة المكتب الزجاجي، فتحت رجليها، همست: “الليلة… عايزة أشوف نفسي من كل زاوية.”
التصعيد على المكتب الزجاجي شريف جلس أولاً على كرسي المدير الجلدي، فتح بنطاله، قضيبه منتصب زي قلم حبر فاخر. فرح ركبت فوقه ببطء، دلكت كسها المبلول على رأس قضيبه، بعدين نزلت مرة واحدة… كسها ابتلعه كله، الزجاج تحت يعكس كل حركة. كريم وقف وراها، صب زيت تدليك شفاف دافي على طيزها، الزيت يلمع على الزجاج، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم ببطء. فرح بتلهث، انعكاسها في الزجاج يتلوى: “كفاية أرقام… ابدأوا الحساب!”
الإيلاج المزدوج الكامل على المكتب شريف من تحت، جالس على الكرسي، يمسك خصرها، يرفعها ويهبطها على قضيبه، يغوص في كسها للنهاية، كل دفعة تخلي المكتب الزجاجي يهتز والأضواء الخارجية ترقص في الانعكاس. كريم من ورا، يقف خلفها، حط رأس قضيبه الأسمك على فتحة شرجها المزلقة… دفع ببطء ١٠ ثواني (كل سنتي يدخل بتمهل)، بعدين زق كله مرة واحدة، يغوص للآخر.
الآن فرح محشوة ١٠٠٪ على المكتب الزجاجي: · شريف من تحت، يدخل كسها بإيقاع قوي، كل دفعة يرفع وركها، الزجاج يعكس قضيبه يختفي جواها. · كريم من ورا، يمسك كتافها، يغرز في شرجها ببطء عميق، كل ما شريف يطلع يدخل كريم، الزيت يسيل على المكتب ويعكس أضواء المدينة.
الزجاج يعكس كل زاوية: وشها المُحمر، حلماتها المنتصبة، قضيبين يدخلان ويطلعان، القاهرة تشهد من تحت. فرح تمسك حافة المكتب، أظافرها تخدش الزجاج، تصرخ: “أيوة… أنا التقرير السري… أعمق!” صوتها يتردد في الغرفة الفاضية.
شريف يزيد السرعة، كريم يضرب طيزها براحة، صوت التصفيق يتخلط بصوت الزجاج اللي بيهتز. المكتب مبلول من الزيت والسائل، انعكاس المدينة يتشوه مع كل موجة. النشوة بتضربهم زي انهيار سوق… فرح ترتعش بعنف، كسها ينبض حول شريف، شرجها يضغط على كريم، ترش سائل كتير يبلل المكتب الزجاجي وينزل على الأرض. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في الانعكاس!”
ثانية واحدة… شريف يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر، السائل يتدفق على الكرسي. كريم يغرز ببطء عميق مرة أخيرة، ينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
فرح تسقط على صدر شريف، المكتب الزجاجي مبلول تمامًا، الانعكاس يظهر السائل يتسرب من الجهتين. شريف ضحك: “دي أحلى صفقة في التاريخ.” كريم مسح الزيت من إيده: “والمكتب ده… هيبقى محجوز كل خميس.”
فرح ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة متأخرة… نفس المكتب… نفس الزجاج… بس المرة الجاية هنطفي الأنوار… ونخلي المدينة تشهد.”
من يومها، الطابق ٣٨ بيتقفل رسمي الساعة ١٢… بس المكتب الزجاجي بيبقى محجوز من ١ لـ ٢ الفجر… والأمن بيشوف بقع مبلولة على الزجاج كل صباح… وبيحطوا لافتة “اجتماع سري” على الباب… ومحدش بيسأل ليه الانعكاس بقى أوضح… بس الزجاج بقى أدفأ… زي ما يكون البرج نفسه بقى يعكس كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الرقصة الشرقية في الصالة الخاصة – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كانت الصالة الخاصة في فيلا على كورنيش المعادي، الساعة ٢:٣٣ فجرًا. الستاير الحريرية الحمراء مسحوبة، الإضاءة من شمعدانات نحاسية على الجدران، ريحة العود تملأ الهوا. طاولة رخامية سوداء في الوسط، لامعة زي مراية. جنا، ٢٨ سنة، راقصة شرقية محترفة، حجزت الصالة لـ”عرض خاص”… وأرسلت رسالة لاثنين من عشاقها اللي بيشاركوها السر: “الصالة. رقصة بطن. الطاولة هتكون المسرح… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الباب الخشبي المزخرف: · مالك، رجل أعمال، بدلة سوداء مفتوحة الجاكيت، جسم قوي، عيون سودا جائعة. · زين، موسيقي شرقي، قميص حرير أبيض، أصابع طويلة اعتادت على العود، ابتسامة دافئة.
جنا كانت في الوسط، ترتدي حزام رقص ذهبي لامع فقط، بطنها عاري يلمع عرق خفيف، طيزها مكشوفة. بدأت الرقصة: موسيقى شرقية خافتة من مكبرات مخفية، جنا تهز بطنها بإيقاع الطبل، عضلات بطنها ترقص زي موجة، خصرها يلف، طيزها تهتز، الذهب يلمع مع كل حركة. عيون مالك وزين ملتصقة ببطنها العاري، قضيبيهما ينتصبان تحت الملابس.
التصعيد على الطاولة جنا دارت حول الطاولة، بطنها يلامس الرخام البارد، همست: “الرقصة خلّصت… دلوقتي دوركم.” مالك وزين قاموا معًا، مسكاها من خصرها بأربع أيدي قوية، رفعاها بسهولة، وضعاها على الطاولة الرخامية، ظهرها على السطح البارد، رجليها مفتوحتين في الهوا. مالك وقف أمامها، فتح بنطاله، قضيبه منتصب. زين من الخلف، صب زيت ورد دافي على طيزها، الزيت يسيل على الرخام.
الإيلاج المزدوج الكامل على الطاولة مالك من الأمام، مسك فخذيها، دخل كسها بضربة واحدة عميقة، يملأها للنهاية، الرخام يعكس قضيبه يختفي جواها. جنا صرخت، صوتها يتخلط بالموسيقى. زين من الخلف، حط رأس قضيبه على فتحة شرجها المزلقة… دفع ببطء ٥ ثواني، بعدين غرز كله مرة واحدة، يخترقها للآخر.
الآن جنا محشوة ١٠٠٪ على الطاولة: · مالك من الأمام، يمسك خصرها، يدخل كسها بإيقاع الطبل، كل دفعة تخلي الطاولة تهتز والشمعدانات ترقص. · زين من الخلف، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما مالك يطلع يدخل زين، الزيت يسيل على الرخام ويعكس الضوء.
الرخام البارد يسخن تحت أجسادهم، الذهب على حزامها يلمع مع كل اهتزازة، ريحة العود تمتزج بالعرق والزيت. جنا تمسك حافة الطاولة، أظافرها تخدش الرخام، تصرخ: “أيوة… أنا الرقصة… خلّوني أهتز!” صوتها يتردد في الصالة.
مالك يزيد السرعة، زين يضرب طيزها براحة، صوت التصفيق يتخلط بالموسيقى. الطاولة مبلولة من الزيت والسائل، انعكاس بطنها العاري يرتعش. النشوة بتضربهم زي ذروة الرقصة… جنا ترتعش بعنف، كسها ينبض حول مالك، شرجها يضغط على زين، ترش سائل دافي يبلل الطاولة وينزل على الأرض. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة على الرخام!”
ثانية واحدة… مالك يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر. زين يغرز عميق مرة أخيرة، ينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
جنا تنزل براحة من الطاولة، الرخام مبلول تمامًا، السائل يتسرب من الجهتين على الأرض، الذهب لسه بيلمع. مالك ضحك: “دي أحلى رقصة في التاريخ.” زين مسح الزيت من إيده: “والطاولة دي… هتفضل المسرح كل سبت.”
جنا ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة موسيقى… نفس الطاولة… نفس الرقصة… بس المرة الجاية هلبس الطرحة… وأخلّيكم تزيلوها.”
من يومها، الصالة الخاصة بتتقفل من ٢ لـ ٣ الفجر… والخدم بيشوفوا بقع مبلولة على الطاولة كل صباح… وبيحطوا لافتة “عرض خاص” على الباب… ومحدش بيسأل ليه ريحة العود بقت أقوى… بس الرخام بقى أدفأ… زي ما يكون الرقصة نفسها بقت تعيش كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الغابة المظلمة – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كانت الغابة المظلمة في محمية وادي دجلة، الساعة ٣:٠٩ فجرًا. القمر مخفي خلف الغيوم، الإضاءة من مصباحين صغيرين معلقين على شجرة، يرسمان دواير ذهبية على الأرض الرملية. الأشجار الكثيفة تخفي كل شيء، صوت الطيور النائمة يقطعه همس الريح. لانا، ٢٧ سنة، مصورة طبيعة، اكتشفت المكان من أسابيع… وأرسلت رسالة لاثنين من مرافقيها اللي بيشاركوها السر: “الغابة. تحت الشجرة الكبيرة. حبل ناعم جاهز… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الممر الضيق، يحملان كاميرات كغطاء: · فارس، مرشد بري، جسم صلب زي جذوع الأشجار، بشرة سمراء، عيون خضرا تلمع في الظلام. · رعد، مصور حياة برية، عضلات مشدودة، وشم طائر على ذراعه، صوت هادي بس أنفاسه ثقيلة.
لانا كانت تنتظر تحت الشجرة، ترتدي قميص قطن أبيض مفتوح، تحته لا شيء، يديها مربوطتين بحبل ناعم حريري أحمر معلق على فرع منخفض. رجليها مفتوحتين، كسها مكشوف يلمع رطوبة. همست: “الليلة… عايزة أصرخ وأصحي الغابة.”
التصعيد تحت الأشجار فارس مسك الحبل، شده برفق لفوق، رفع يديها أعلى، جسمها يتمدد زي قوس. رعد نزل على ركبتيه أمامها، انحنى يلحس كسها بلسانه، يدور حول بظرها ببطء، يدخل لسانه جواها، يمص بقوة. لانا بتتلوى، الحبل يشد، صوتها يبدأ يعلى “آه… آه…” والطيور تبدأ تتحرك في الأغصان. فارس صب زيت طبيعي دافي من قارورة خشبية على طيزها، الزيت يسيل على فخذيها، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بإيقاع اللحس.
الإيلاج المزدوج الكامل في الغابة رعد وقف، فتح بنطاله، دخل كسها بضربة واحدة عميقة، يملأها للنهاية، الحبل يتأرجح مع كل دفعة. لانا صرخت، صوتها يتردد بين الأشجار. فارس من الخلف، حط رأس قضيبه على فتحة شرجها المزلقة… دفع ببطء ٦ ثواني، بعدين غرز كله مرة واحدة، يخترقها للآخر.
الآن لانا محشوة ١٠٠٪ ومعلقة: · رعد من الأمام، يمسك خصرها، يدخل كسها بإيقاع قوي، كل دفعة تخلي الحبل يهتز والمصباح يتأرجح. · فارس من الخلف، يمسك الحبل، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، كل ما رعد يطلع يدخل فارس، الزيت يسيل على الأرض الرملية.
الطيور تصرخ وتطير فوق، الريح تهب أقوى، ريحة الزيت تمتزج بريحة الأرض. لانا تمسك الحبل بقوة، أظافرها تغرز في الحرير، تصرخ: “أيوة… خلّوني أصحي الغابة!” صوتها يتردد زي موجة، الطيور تطير في مجموعات.
رعد يزيد السرعة، فارس يضرب طيزها براحة، صوت التصفيق يتخلط بصوت الطيور. الأرض مبلولة من الزيت والسائل، النشوة بتضربهم زي عاصفة… لانا ترتعش بعنف، كسها ينبض حول رعد، شرجها يضغط على فارس، ترش سائل دافي يبلل الأرض ويطلع رذاذ في ضوء المصباح. تصرخ بصوت يقطع الظلام: “آههه… جايبة… جايبة للطيور!”
ثانية واحدة… رعد يزأر وينفجر داخل كسها، يملاها للآخر. فارس يغرز عميق مرة أخيرة، ينفجر في شرجها، يتركها ممتلئة من الجهتين.
لانا تنزل براحة، الحبل يفك، تسقط بينهما على الأرض، السائل يتسرب من الجهتين على الرمال، الطيور لسه بتصرخ. رعد ضحك: “دي أحلى جلسة تصوير في التاريخ.” فارس مسح الزيت من إيده: “والغابة دي… هتفضل مستيقظة كل جمعة.”
لانا ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة مظلمة… نفس الشجرة… نفس الحبل… بس المرة الجاية هنزود الطول… ونربط رجلي كمان.”
من يومها، المحمية بتتقفل من ٣ لـ ٤ الفجر… والحراس بيشوفوا بقع مبلولة تحت الشجرة كل صباح… وبيحطوا لافتة “تصوير ليلي” على المدخل… ومحدش بيسأل ليه الطيور بقت تصرخ الساعة ٣ الفجر… بس الغابة بقت أحيى… زي ما يكون الظلام نفسه بقى يصرخ كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الحمام الروماني في الفيلا القديمة – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان الحمام الروماني في فيلا تراثية على ضفاف النيل في المعادي، الساعة ٢:٤٧ فجرًا. الحوض الرخامي الأبيض الضخم مليان ماء دافئ معطر بزيت الورد والياسمين، البخار يتصاعد زي ضباب خفيف، الإضاءة من مصابيح نحاسية معلقة على الجدران الرخامية، ترسم دواير ذهبية على السطح. سحر، ٣٠ سنة، مهندسة ديكور، اكتشفت الحمام المخفي من أسابيع… وأرسلت رسالة لاثنين من عشاقها اللي بيشاركوها السر: “الحمام الروماني. الحوض جاهز. الماء هيحملني… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الباب الرخامي المزخرف: · باسل، مهندس معماري، جسم منحوت زي تمثال روماني، بشرة قمحية، عيون بني دافئة. · تامر، فنان تشكيلي، عضلات رشيقة، وشم وردة على صدره، أصابع طويلة مليانة ألوان.
سحر كانت تطفو على الماء، ظهرها للسطح، رجليها مفتوحتين برفق، ترتدي عقد لؤلؤ فقط، حلماتها تلامس الماء. همست: “الليلة… عايزة أطفو بينكم.”
التصعيد في الحوض باسل نزل في الماء أولاً، استلقى تحتها، مسك خصرها برفق، رفعها شوية… ودخل قضيبه السميك في كسها من الأسفل بضربة واحدة عميقة، الماء يتناثر حوله. سحر أنّت، صوتها يتخلط بصوت الماء. تامر وقف على حافة الحوض، صب زيت ياسمين دافي على صدرها، الزيت يطفو على الماء، انحنى يقبل شفتيها بعمق، لسانه يدور في فمها، بعدين ضغط قضيبه المنتصب بين ثدييها، يحركه ببطء.
الإيلاج المزدوج الكامل في الحوض الرخامي باسل من الأسفل، مستلقي في الماء، يمسك خصرها، يرفعها ويهبطها على قضيبه، يغوص في كسها للنهاية، كل دفعة تخلي الماء يتناثر زي موجة صغيرة. تامر من الأعلى، يقبل شفتيها بعنف، يضغط قضيبه بين ثدييها، يحركه للأعلى والأسفل، رأس قضيبه يلامس ذقنها مع كل دفعة.
الآن سحر محشوة ومطفية ١٠٠٪: · باسل من الأسفل، يدخل كسها بإيقاع قوي، الماء يرش على الرخام مع كل حركة، فقاعات تطلع حول قضيبه. · تامر من الأعلى، يقبلها ويضغط قضيبه بين ثدييها، الزيت يلمع على بشرتها، الماء يبلل صدره.
البخار يغطي الجدران، ريحة الورد تمتزج بالعرق والزيت، الرخام يعكس أجسادهم زي لوحة. سحر تمسك كتاف تامر، أظافرها تغرز في لحمه، تصرخ بين القبلات: “أيوة… خلّوني أغرق فيكم!” صوتها يتردد في الحمام.
باسل يزيد السرعة تحت الماء، تامر يضغط ثدييها حول قضيبه أقوى، الماء يتناثر على وشه. الحوض يهتز، موجة تصل للجدران. النشوة بتضربهم زي فيضان… سحر ترتعش بعنف، كسها ينبض حول باسل، ثدييها يضغطان على تامر، ترش سائل دافي يختلط بالماء ويطلع بخار كثيف. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في الورد!”
ثانية واحدة… باسل يزأر تحت الماء وينفجر داخل كسها، الفقاعات تكثر. تامر يسحب قضيبه من بين ثدييها، ينفجر على صدرها ووجهها، يتركها مغطاة من الأعلى والأسفل.
سحر تطفو بينهما، الماء يهدأ، السائل يطفو على السطح زي زيت، الرخام مبلل. باسل ضحك: “دي أحلى لوحة في التاريخ.” تامر مسح الزيت من صدره: “والحوض ده… هيبقى معرض كل خميس.”
سحر ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة بخار… نفس الحوض… نفس الورد… بس المرة الجاية هنزود الزيت… ونطفي المصابيح.”
من يومها، الحمام الروماني بيتقفل من ٢ لـ ٣ الفجر… والخدم بيشوفوا الماء معطر أكتر كل صباح… وبيحطوا لافتة “صيانة” على الباب… ومحدش بيسأل ليه البخار بقى أكثف… بس الحوض بقى أدفأ… زي ما يكون الماء نفسه بقى يطفو كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الصندوق الموسيقي في المتحف الخاص – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان المتحف الخاص في فيلا تراثية بحي جاردن سيتي، الساعة ١:٤٩ فجرًا. القاعة السرية مغلقة بستارة مخملية حمراء، الإضاءة من مصباح كريستالي واحد معلق في السقف، يرسم ظلالاً طويلة على الأرضية الخشبية. في الوسط: صندوق موسيقي خشبي ضخم من خشب الماهوجني المصقول، مفتوح من الأعلى، داخلُه مبطّن بمخمل أحمر ناعم، حجمه يكفي لثلاثة أجسام. ريم، ٢٩ سنة، عازفة بيانو كلاسيكي، اكتشفت الصندوق في مخزن المتحف… وأرسلت رسالة لاثنين من عشاقها اللي بيشاركوها السر: “القاعة السرية. الصندوق الموسيقي. هتكونوا النغمات… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الباب الخلفي، يحملان آلة تسجيل كغطاء: · ليث، قائد أوركسترا، جسم طويل وعضلي، بدلة سوداء مفتوحة الزر الأول، عيون رمادية تلمع في الظل. · سامي، صانع آلات موسيقية، عضلات مشدودة، وشم نوتة موسيقية على معصمه، أصابع طويلة تعرف كل إيقاع.
ريم كانت مستلقية داخل الصندوق، ترتدي حزام جلدي أسود رفيع فقط، رجليها مفتوحتين على الحافتين، كسها وشرجها مكشوفين، المخمل يلامس ظهرها. همست: “الليلة… أنا البيانو… عزفوا عليا.”
التصعيد داخل الصندوق ليث صعد أولاً، وقف على الحافة، فتح بنطاله، قضيبه منتصب زي مفتاح سول. نزل ببطء داخل الصندوق، دخل كسها بضربة واحدة عميقة، المخمل يهتز تحتها. ريم أنّت، صوتها يتردد داخل الصندوق زي نغمة بيانو منخفضة. سامي صب زيت فانيليا دافي على طيزها، الزيت يسيل على المخمل، دخل إصبعين في شرجها، يحركهم بإيقاع موسيقي.
التناوب الكامل داخل الصندوق الموسيقي ليث ينزل → يدخل كسها للنهاية → يطلع ببطء → يصعد خارج الصندوق. سامي ينزل فوراً → يدخل شرجها للآخر → يطلع ببطء → يصعد خارج الصندوق. يتناوبان بالثانية، الصندوق يهتز زي آلة موسيقية، المخمل يرن “كررر… كررر…” مع كل نزول، ريم تتأوه مع كل نغمة: “آه… سول… آه… فا… آه… دو…”
الآن ريم محشوة بالتناوب ١٠٠٪: · ليث ينزل → كسها يبتلعه → تتأوه “آههه…” · سامي ينزل → شرجها يضغط عليه → تتأوه “آآآه…” الإيقاع مثالي، الصندوق يهتز زي كونشيرتو، الزيت والسائل يبللان المخمل، الظلال على الجدران ترقص زي أوركسترا.
ريم تمسك حافتي الصندوق، أظافرها تخدش الخشب، تصرخ بين النغمات: “أيوة… أنا السيمفونية… زيدوا السرعة!” صوتها يتردد في القاعة الفاضية.
ليث وسامي يزيدان السرعة، يضربان طيزها براحة مع كل نزول، صوت التصفيق يتخلط بالمخمل. الصندوق يهتز أقوى، نغمة عالية تخرج من ريم. النشوة بتضربهم زي ختام أوبرا… ريم ترتعش بعنف، كسها ينبض لما ليث يدخل، شرجها يضغط لما سامي يغرز، ترش سائل دافي يبلل المخمل ويطلع رذاذ في الضوء الكريستالي. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في النغمة!”
ثانية واحدة… ليث ينزل آخر مرة وينفجر داخل كسها. سامي ينزل فوراً وينفجر في شرجها. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
ريم تخرج براحة من الصندوق، المخمل مبلل تمامًا، السائل يتسرب من الجهتين على الخشب. ليث ضحك: “دي أحلى سيمفونية في التاريخ.” سامي مسح الزيت من إيده: “والصندوق ده… هيبقى قاعة حفلات كل ثلاثاء.”
ريم ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة موسيقى… نفس الصندوق… نفس النغمات… بس المرة الجاية هنجيب بيانو حقيقي… ونعزف عليه بعدين.”
من يومها، القاعة السرية بتتقفل من ١ لـ ٣ الفجر… والحراس بيشوفوا بقع مبلولة داخل الصندوق كل صباح… وبيحطوا لافتة “ترميم آلة موسيقية” على الباب… ومحدش بيسأل ليه الصندوق بيرن لوحده الساعة ٤ الفجر… بس المخمل بقى أنعم… زي ما يكون الموسيقى نفسها بقت تُعزف كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الكازينو في الطابق السري – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان الكازينو السري في الطابق تحت الأرض لفندق «نيو كايرو»، الساعة ٣:٢١ فجرًا. الأبواب مغلقة بستارة جلدية سوداء، الإضاءة من ثريات كريستالية حمراء، ريحة السيجار والعطور الفاخرة تملأ الهوا. طاولة الروليت الدائرية في الوسط، مغطاة بقماش أخضر لامع، الكرة الفضية تدور “كليك كليك…”. ليا، ٣١ سنة، لاعبة بوكر محترفة، كانت آخر واحدة… أو هكذا قالت للكروبيه. في الحقيقة، أرسلت رسالة لاثنين من اللاعبين اللي بيشاركوها السر: “طاولة الروليت. الرهان جسمي. الكرة هتقرر… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الممر الخلفي، يحملان رقائق كغطاء: · أمير، رجل أعمال، بدلة سوداء مفتوحة الجاكيت، جسم قوي، عيون سودا تلمع في الضوء الأحمر. · راكان، موزع كازينو سابق، قميص حرير أبيض، بشرة برونزية، أصابع طويلة تعرف كل حركة.
ليا كانت واقفة عند الطاولة، ترتدي فستان أحمر قصير مفتوح الظهر، لا كيلوت، لا حمالة. جلست على حافة الطاولة، فتحت رجليها، همست: “الليلة… الرهان جسمي. لو الكرة وقفت على أحمر… أنا ليكم.”
الرهان على الروليت أمير دار العجلة بقوة، الكرة تدور “كليك كليك…”. راكان حط الرقائق على الأحمر. ليا تمسك حافة الطاولة، أنفاسها تتسارع. الكرة تبطئ… تبطئ… توقف على ٢٣ أحمر. ليا ابتسمت: “فزتوا… خدوني.”
التصعيد على السجادة الحمراء أمير وراكان رفعاها معًا، وضعاها على السجادة الحمراء الناعمة أمام الطاولة، ظهرها للأرض، رجليها مفتوحتين في الهوا. أمير وقف أمامها، فتح بنطاله، دخل كسها بضربة واحدة عميقة، يملأها للنهاية. ليا صرخت، صوتها يتردد في القاعة. راكان من الخلف، صب زيت لامع دافي على طيزها، الزيت يلمع على السجادة، دخل شرجها ببطء ٥ ثواني، بعدين غرز كله مرة واحدة.
الآن ليا محشوة ١٠٠٪ على السجادة: · أمير من الأمام، يمسك فخذيها، يدخل كسها بإيقاع الكرة، كل دفعة تخلي السجادة تهتز والثريات ترقص. · راكان من الخلف، يمسك كتافها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، الزيت يسيل على السجادة الحمراء.
الرقائق تتساقط من الطاولة مع كل اهتزازة، ريحة السيجار تمتزج بالعرق والزيت. ليا تمسك السجادة، أظافرها تخدش النسيج، تصرخ: “أيوة… أنا الجائزة الكبرى… أكثر!” صوتها يتردد زي صوت الكرة.
أمير يزيد السرعة، راكان يضرب طيزها براحة، صوت التصفيق يتخلط بصوت الرقائق. السجادة مبلولة، الكرة تدور لوحدها على الإطار. النشوة بتضربهم زي جاكبوت… ليا ترتعش بعنف، كسها ينبض حول أمير، شرجها يضغط على راكان، ترش سائل دافي يبلل السجادة ويطلع رذاذ في الضوء الأحمر. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة على الأحمر!”
ثانية واحدة… أمير يزأر وينفجر داخل كسها. راكان يغرز عميق وينفجر في شرجها. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
ليا تنزل براحة، السجادة الحمراء مبلولة تمامًا، السائل يتسرب من الجهتين. أمير ضحك: “دي أحلى رهان في التاريخ.” راكان مسح الزيت من إيده: “والطاولة دي… هتفضل مفتوحة كل جمعة.”
ليا ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة كازينو… نفس الطاولة… نفس الرقائق… بس المرة الجاية هنلعب بلاك جاك… وأنا الورقة الرابحة.”
من يومها، الطابق السري بيتقفل من ٣ لـ ٤ الفجر… والكروبيه بيشوف رقائق مبلولة على السجادة كل صباح… وبيحطوا لافتة “لعبة خاصة” على الباب… ومحدش بيسأل ليه الكرة بتدور لوحدها الساعة ٥ الفجر… بس السجادة بقت أنعم… زي ما يكون الحظ نفسه بقى يفوز كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
النهاية في السماء – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كانت ناطحة السحاب «إيڤوري تاور» في القاهرة الجديدة، الطابق ٧٥، الساعة ٣:٥٥ فجرًا. السطح مفتوح على السماء، الريح تهب بقوة من النيل، القاهرة نايمة تحت بأضواءها الخافتة. حافة الجدار الزجاجي الشفاف بارتفاع ٣٠٠ متر، لا حاجز، بس إضاءة LED زرقاء خافتة على الأرضية. ميار، ٣٠ سنة، مهندسة طيران، وصلت السطح بمفتاح خاص… وأرسلت رسالة لاثنين من عشاقها اللي بيشاركوها السر: “السطح. حافة السماء. الريح هتحمل صوتي… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من المصعد الخاص، يحملان جاكيتات كغطاء: · يامن، طيار تجاري، جسم رياضي زي الطائرة، بشرة سمراء، عيون سودا تلمع في الريح. · زياد، مصور جوي، عضلات مشدودة، وشم جناح على كتفه، أصابع قوية تعرف الارتفاع.
ميار كانت واقفة على الحافة، ترتدي فستان أسود شفاف قصير، لا شيء تحته، الريح ترفعه، كسها مكشوف. همست: “الليلة… عايزة أطير بيكم.”
التصعيد على الحافة يامن وقف خلفها، مسك خصرها بقوة، رفعها على الحافة الزجاجية، رجليها في الهوا. زياد مسك ساقيها من الأمام، فتح بنطاله، دلك قضيبه على كسها المبلول، دخل بضربة واحدة عميقة. ميار صرخت “يامن!”، الريح تحمل الصوت للأسفل. يامن صب زيت مقاوم للريح دافي على طيزها، الزيت يلمع في الضوء الأزرق، دخل شرجها ببطء ٥ ثواني، بعدين غرز كله.
الإيلاج المزدوج الكامل في السماء يامن من الخلف، يحملها على الحافة، يغرز في شرجها بإيقاع قوي، كل دفعة تخلي جسمها يهتز والريح تهب أقوى. زياد من الأمام، يمسك ساقيها مفتوحتين، يدخل كسها بعكس الإيقاع، الزجاج يعكس قضيبين يختفيان جواها.
الآن ميار محشوة ١٠٠٪ في الهوا: · يامن يحمل وزنها كله، شرجها يضغط عليه. · زياد يمسك ساقيها، كسها ينبض حوله. الريح تهب، الفستان يرفرف زي جناح، القاهرة تشهد من تحت.
ميار تمسك ذراع يامن، أظافرها تغرز، تصرخ: “يامن… زياد… أيوة!” الريح تحمل أسماءهما للسماء. يامن يزيد الدفع، زياد يضرب فخذها براحة، صوت التصفيق يتخلط بالريح. الحافة تهتز، الزجاج مبلل من الزيت والسائل. النشوة بتضربهم زي سقوط حر… ميار ترتعش بعنف، كسها ينبض حول زياد، شرجها يضغط على يامن، ترش سائل دافي يطير في الريح وينزل على الزجاج. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في السماء!”
ثانية واحدة… زياد يزأر وينفجر داخل كسها. يامن يغرز عميق وينفجر في شرجها. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
ميار تنزل براحة على الأرضية، الزجاج مبلل، السائل يتسرب من الجهتين في الريح. يامن ضحك: “دي أحلى رحلة في التاريخ.” زياد مسح الزيت: “والسطح ده… هيبقى مدرج كل سبت.”
ميار ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة ريح… نفس الحافة… نفس السماء… بس المرة الجاية هنربط إيدي… ونخلي الريح تحملني أكتر.”
من يومها، الطابق ٧٥ بيتقفل من ٣ لـ ٤ الفجر… والأمن بيشوف بقع مبلولة على الزجاج كل صباح… وبيحطوا لافتة “صيانة” على المصعد… ومحدش بيسأل ليه الريح بتصرخ بأسماء الساعة ٤ الفجر… بس السماء بقت أقرب… زي ما يكون الارتفاع نفسه بقى يطير كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الأميرة والحارسين في القصر الملكي – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان القصر الملكي في حي الزمالك، جناح الأميرة السري، الساعة ٢:٥٩ فجرًا. الستاير المخملية الذهبية مسحوبة، الإضاءة من شمعدانات فضية على الجدران، ريحة المسك والعنبر تملأ الهوا. سرير ضخم بأعمدة ذهبية، مغطى بفراء أبيض ناعم. الأميرة لين، ٢٨ سنة، وريثة العرش السرية، كانت مستلقية على السرير… ترتدي تاجاً ذهبياً مرصعاً بالياقوت فقط، جسدها عاري يلمع عرق خفيف. أرسلت أمرًا ملكيًا لاثنين من حراسها الشخصيين: “الجناح. التاج هو الزي الوحيد. السيوف جاهزة… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الباب الذهبي، يرتديان دروعًا جلدية سوداء مفتوحة: · قيس، قائد الحرس، جسم منحوت زي تمثال فرعوني، بشرة برونزية، عيون سودا تلمع في الشمع. · حازم، حارس النخبة، عضلات مشدودة، وشم سيف على صدره، أصابع قوية تعرف الطاعة.
لين استلقت، فتحت فخذيها بأمر ملكي، همست: “الليلة… أنا التاج… اخدموني.”
التصعيد على الفراء قيس جثا بين فخذيها، نزع خوذته، انحنى يلحس كسها ببطء، لسانه يدور حول بظرها زي سيف يرسم دواير، يدخل جواها بعمق، يمص بإيقاع ملكي. لين أنّت، صوتها يتردد في الجناح زي أمر ملكي. حازم وقف خلفها، انحنى يقبل عنقها بعنف، أسنانه تعض بلطف، بعدين ضغط قضيبه المنتصب على مؤخرتها، يحركه ببطء بين شقيها، الزيت الملكي يلمع على بشرتها.
الإيلاج المزدوج الكامل تحت التاج قيس وقف، رفع ساقيها على كتفيه، دخل كسها بضربة واحدة عميقة، يملأها للنهاية، الفراء يهتز تحتها. لين صرخت “قيس!”، التاج يلمع مع كل حركة. حازم صب زيت مسك دافي على مؤخرتها، حط رأس قضيبه على فتحة شرجها… دفع ببطء ٦ ثواني، بعدين غرز كله مرة واحدة.
الآن لين محشوة ١٠٠٪ تحت التاج: · قيس من الأمام، يمسك فخذيها، يدخل كسها بإيقاع السيف، كل دفعة تخلي السرير يهتز والشمعدانات ترقص. · حازم من الخلف، يمسك خصرها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، الزيت يسيل على الفراء الأبيض.
التاج الذهبي يهتز على رأسها، ريحة المسك تمتزج بالعرق والزيت، الدرع الجلدي يلمع. لين تمسك أعمدة السرير، أظافرها تخدش الذهب، تصرخ: “أيوة… أنا الأميرة… اخدموني أقوى!” صوتها يتردد زي أمر ملكي.
قيس يزيد السرعة، حازم يضرب مؤخرتها براحة، صوت التصفيق يتخلط بالفراء. السرير يهتز، الياقوت يلمع. النشوة بتضربهم زي تتويج… لين ترتعش بعنف، كسها ينبض حول قيس، شرجها يضغط على حازم، ترش سائل دافي يبلل الفراء ويطلع رذاذ في الضوء الفضي. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة للتاج!”
ثانية واحدة… قيس يزأر وينفجر داخل كسها. حازم يغرز عميق وينفجر في شرجها. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
لين تنزل براحة، الفراء الأبيض مبلل، السائل يتسرب من الجهتين، التاج لسه على رأسها. قيس ضحك: “دي أحلى خدمة في التاريخ.” حازم مسح الزيت: “والجناح ده… هيبقى قصر كل أربعاء.”
لين ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة ملكية… نفس السرير… نفس التاج… بس المرة الجاية هلبس الخاتم الملكي… وأخليكم تزيلوه بأسنانكم.”
من يومها، الجناح الملكي بيتقفل من ٢ لـ ٣ الفجر… والخدم بيشوفوا بقع مبلولة على الفراء كل صباح… وبيحطوا لافتة “أمر ملكي” على الباب… ومحدش بيسأل ليه التاج بيلمع أكتر الساعة ٤ الفجر… بس القصر بقى أحكم… زي ما يكون العرش نفسه بقى يُخدم كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
المرآة العملاقة في الجناح الفاخر – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان الجناح الفاخر في فندق «فور سيزونز» على كورنيش النيل، الساعة ١:٤٣ فجرًا. الغرفة مغلقة بستارة حريرية بيج، الإضاءة من أباجورات ذهبية خافتة، ريحة العنبر والفانيليا تملأ الهوا. في الوسط: مرآة طولية عملاقة من الأرض للسقف، إطارها ذهبي مزخرف، تعكس كل زاوية. سارة، ٢٩ سنة، عارضة أزياء، حجزت الجناح لـ”جلسة تصوير خاصة”… وأرسلت رسالة لاثنين من عشاقها اللي بيشاركوها السر: “الجناح ٢٧٠١. المرآة العملاقة. هتشوفوا كل حاجة… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الباب الزجاجي، يحملان كاميرات كغطاء: · ريان، مصور أزياء، جسم رشيق زي عدسة، بشرة قمحية، عيون خضرا تلمع في الانعكاس. · لؤي، مصمم إضاءة، عضلات مشدودة، وشم مرآة صغيرة على ذراعه، أصابع طويلة تعرف الظلال.
سارة كانت تقف أمام المرآة، ترتدي كعب عالي أسود فقط، جسدها عاري يلمع زيت لامع، كسها مكشوف. همست: “الليلة… عايزة أشوف نفسي وأنا بترتعش.”
التصعيد أمام المرآة ريان وقف خلفها، مسك خصرها بقوة، ضغط قضيبه المنتصب على مؤخرتها، يحركه ببطء بين شقيها، الزيت يلمع على الجلد. لؤي ركع أمامها، رفع ساقها اليمنى على كتفه، انحنى يمص بظرها ببطء، لسانه يدور حولها زي فلاش كاميرا، يدخل جواها بعمق، يمص بإيقاع تصويري. سارة بتتلوى، عيونها ملتصقة بالمرآة: “آه… آه…” تشوف انعكاسها يرتعش.
الإيلاج المزدوج الكامل أمام المرآة ريان من الخلف، مسك خصرها، رفعها شوية… ودخل شرجها بضربة واحدة عميقة، يملأها للآخر، المرآة تعكس قضيبه يختفي جواها. سارة صرخت، التاج الخيالي يهتز في خيالها. لؤي وقف، مسك ساقيها مفتوحتين، دخل كسها ببطء ٥ ثواني، بعدين غرز كله مرة واحدة.
الآن سارة محشوة ١٠٠٪ أمام المرآة: · ريان من الخلف، يمسك خصرها، يغرز في شرجها بإيقاع قوي، كل دفعة تخلي المرآة تهتز والأباجورات ترقص. · لؤي من الأمام، يمسك فخذيها، يدخل كسها بعكس الإيقاع، الزيت يسيل على الأرض ويعكس الضوء.
المرآة تعكس كل شيء: وشها المُحمر، حلماتها المنتصبة، قضيبين يدخلان ويطلعان، الكعب العالي يلمع. سارة تمسك إطار المرآة، أظافرها تخدش الذهب، تصرخ: “أيوة… أنا العرض… أعمق!” صوتها يتردد في الجناح.
ريان يزيد السرعة، لؤي يضرب فخذها براحة، صوت التصفيق يتخلط بالزجاج. المرآة مبلولة من الزيت والسائل، انعكاسها يتشوه مع كل موجة. النشوة بتضربهم زي فلاش… سارة ترتعش بعنف، كسها ينبض حول لؤي، شرجها يضغط على ريان، ترش سائل دافي يبلل المرآة وينزل على الأرض. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في الانعكاس!”
ثانية واحدة… لؤي يزأر وينفجر داخل كسها. ريان يغرز عميق وينفجر في شرجها. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
سارة تنزل براحة، المرآة مبلولة تمامًا، السائل يتسرب من الجهتين على الأرض، الكعب لسه عليه. ريان ضحك: “دي أحلى لقطة في التاريخ.” لؤي مسح الزيت: “والمرآة دي… هتفضل عدسة كل خميس.”
سارة ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة إضاءة… نفس المرآة… نفس الكعب… بس المرة الجاية هنطفي الأباجورات… ونخلي القمر يصور.”
من يومها، الجناح ٢٧٠١ بيتقفل من ١ لـ ٣ الفجر… والخدم بيشوفوا بقع مبلولة أمام المرآة كل صباح… وبيحطوا لافتة “جلسة تصوير” على الباب… ومحدش بيسأل ليه المرآة بتلمع أكتر الساعة ٤ الفجر… بس الانعكاس بقى أوضح… زي ما يكون الزجاج نفسه بقى يشوف كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الكرسي الملكي في القاعة السرية – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كانت القاعة السرية في قصر قديم بحي مصر الجديدة، الساعة ٢:١٧ فجرًا. الجدران مغطاة بستاير مخملية أرجوانية، الإضاءة من ثريا كريستالية ذهبية معلقة في السقف، ترسم دواير لامعة على الأرضية الرخامية. في الوسط: كرسي ملكي مرتفع من خشب الأبنوس المزخرف بالذهب، مسنده عالي، مقعده مبطن بجلد أحمر فاخر. أميرة، ٢٧ سنة، سيدة أعمال سرية، جلست على الكرسي كأنها على عرش… ترتدي عقد ماسي لامع فقط، جسدها عاري يلمع زيت لامع. أرسلت أمرًا لاثنين من حراسها الخاصين: “القاعة. الكرسي الملكي. العرش جاهز… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الباب الخشبي المزخرف: · سليم، حارس شخصي، جسم عملاق زي تمثال، بشرة سمراء، عيون بني تلمع في الثريا. · فارس، مساعد تنفيذي، عضلات مشدودة، وشم تاج صغير على صدره، أصابع طويلة تعرف الأوامر.
أميرة جلست متربعة، فتحت فخذيها بأمر ملكي، همست: “الليلة… أنا العرش… اخدموني.”
التصعيد على الكرسي سليم وقف أمامها، فتح بنطاله، قضيبه منتصب زي صولجان. رفع ساقيها على ذراعي الكرسي، دخل كسها واقفًا بضربة واحدة عميقة، يملأها للنهاية، الجلد الأحمر يهتز تحتها. أميرة أنّت، صوتها يتردد في القاعة زي مرسوم ملكي. فارس ركع بجانبها، انحنى يقبل ثدييها بعنف، لسانه يدور حول حلماتها، بعدين حلب حلماتها بأصابعه ببطء، يضغط ويسحب زي ما يحلب عرشًا.
الإيلاج المزدوج الكامل على الكرسي الملكي سليم من الأمام، واقف بقوة، يمسك ذراعي الكرسي، يدخل كسها بإيقاع ملكي، كل دفعة تخلي الكرسي يهتز والثريا ترقص. فارس من الجانب، يقبل ثدييها ويحلب حلماتها أقوى، أصابعه تضغط وتفرك، الحلمات تنتصب أكتر مع كل حركة.
الآن أميرة محشوة ١٠٠٪ على العرش: · سليم يغوص في كسها، الجلد الأحمر يلمع من السائل. · فارس يحلب ثدييها، قطرات عرق تلمع على الماس. العقد الماسي يهتز على صدرها، ريحة الزيت تمتزج بالعرق والجلد.
أميرة تمسك مساند الكرسي، أظافرها تخدش الذهب، تصرخ: “أيوة… أنا الملكة… أكثر!” صوتها يتردد زي أمر ملكي. سليم يزيد السرعة، فارس يعض حلمة بلطف ويحلب الأخرى أقوى، صوت التصفيق يتخلط بالجلد. الكرسي يهتز، الثريا ترن. النشوة بتضربهم زي تتويج… أميرة ترتعش بعنف، كسها ينبض حول سليم، ثدييها يرتعشان تحت أصابع فارس، ترش سائل دافي يبلل الجلد الأحمر وينزل على الأرض. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة على العرش!”
ثانية واحدة… سليم يزأر وينفجر داخل كسها. فارس يسحب قضيبه من بنطاله، ينفجر على ثدييها، يتركها مغطاة من الأسفل والأعلى.
أميرة تنزل براحة، الجلد الأحمر مبلل، السائل يتسرب من كسها وعلى ثدييها، العقد لسه لامع. سليم ضحك: “دي أحلى حكم في التاريخ.” فارس مسح الزيت: “والكرسي ده… هيبقى عرش كل جمعة.”
أميرة ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة ملكية… نفس الكرسي… نفس العقد… بس المرة الجاية هلبس الصولجان… وأخليكم تحملوه.”
من يومها، القاعة السرية بتتقفل من ٢ لـ ٣ الفجر… والخدم بيشوفوا بقع مبلولة على الجلد كل صباح… وبيحطوا لافتة “جلسة ملكية” على الباب… ومحدش بيسأل ليه الكرسي بيهتز لوحده الساعة ٤ الفجر… بس العرش بقى أدفأ… زي ما يكون الحكم نفسه بقى يُنفذ كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
السلاسل الحريرية في الغرفة المخملية – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كانت الغرفة المخملية في فيلا فاخرة بكمبوند بالتجمع الخامس، الساعة ١:٤٧ فجرًا. الجدران مغطاة بمخمل أحمر غامق، الإضاءة من شموع حمراء صغيرة في زوايا الغرفة، ترسم ظلالاً ناعمة على الأرضية الرخامية. في الوسط: سرير بأعمدة خشبية مزين بسلاسل حريرية حمراء ناعمة معلقة من السقف. ليلى، ٢٨ سنة، راقصة باليه سرية، ربطت نفسها بنفسها… معصوبة العينين بقماش حريري أسود، يديها مربوطتين بالسلاسل الحريرية للأعلى، جسدها عاري يلمع زيت ورد. أرسلت دعوة لاثنين من عشاقها: “الغرفة المخملية. السلاسل جاهزة. العينين مغطاة… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الباب الرخامي: · كريم، مدرب باليه، جسم رشيق زي راقص، بشرة قمحية، عيون سودا تلمع في الشموع. · رامي، مصمم أزياء، عضلات مشدودة، وشم وردة على ذراعه، أصابع طويلة تعرف النعومة.
ليلى كانت معلقة، رجليها مفتوحتين على السرير، همست: “الليلة… أنا الدمية… العبوا بيا.”
التصعيد مع السلاسا كريم وقف خلفها، مسك الحرير، شده برفق لفوق، رفع يديها أعلى. ضرب مؤخرتها بلطف براحة يده، صوت “طخ… طخ…” يتردد في الغرفة. رامي ركع أمامها، انحنى يداعب كسها بلسانه، يدور حول بظرها ببطء، يدخل جواها بعمق، يمص بإيقاع راقص. ليلى بتتلوى، العصابة تخفي عيونها، صوتها يعلى “آه… آه…” مع كل ضربة وكل لمسة.
التناوب الكامل مع السلاسل الحريرية كريم يضرب مؤخرتها بلطف → ينتقل للأمام → يداعب كسها بلسانه. رامي يداعب كسها → ينتقل للخلف → يضرب مؤخرتها بلطف. يتناوبان كل ٣٠ ثانية، السلاسل ترن “سسس… سسس…” مع كل حركة، المخمل يهتز، ليلى تتأوه مع كل تبادل: “آه… كريم… آه… رامي…”
الآن ليلى محشوة بالتناوب ١٠٠٪: · ضربة لطيفة على المؤخرة → لمسة لسان على الكس. · لمسة لسان → ضربة لطيفة. الإيقاع مثالي، الزيت يلمع، العصابة تبلل من عرقها.
ليلى تمسك السلاسل، أظافرها تغرز في الحرير، تصرخ: “أيوة… أنا الرقصة… زيدوا!” صوتها يتردد في المخمل. كريم ورامي يزيدان السرعة، الضربات أقوى بلطف، اللسان أعمق. السرير يهتز، الشموع ترقص. النشوة بتضربهم زي ذروة باليه… ليلى ترتعش بعنف، كسها ينبض تحت اللسان، مؤخرتها تحمر من الضربات، ترش سائل دافي يبلل المخمل ويطلع رذاذ في الضوء الأحمر. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في الظلام!”
ثانية واحدة… كريم يدخل كسها وينفجر داخلها. رامي يدخل شرجها وينفجر فيها. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
ليلى تنزل براحة، السلاسل تفك، العصابة تنزع، المخمل مبلل، السائل يتسرب من الجهتين. كريم ضحك: “دي أحلى عرض في التاريخ.” رامي مسح الزيت: “والغرفة دي… هتفضل مسرح كل ثلاثاء.”
ليلى ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة حرير… نفس السلاسل… نفس العصابة… بس المرة الجاية هنزود الشموع… ونطفيها واحدة واحدة.”
من يومها، الغرفة المخملية بتتقفل من ١ لـ ٣ الفجر… والخدم بيشوفوا بقع مبلولة على المخمل كل صباح… وبيحطوا لافتة “بروفة خاصة” على الباب… ومحدش بيسأل ليه السلاسل بترن لوحدها الساعة ٤ الفجر… بس الحرير بقى أنعم… زي ما يكون الرقصة نفسها بقت تُعزف كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الشرفة تحت القمر – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كانت الشرفة العالية في شقة بنتهاوس بحي الزمالك، الساعة ٣:٣٣ فجرًا. القمر مكتمل يعلق في السماء زي مصباح فضي، يرسم ضوءًا باردًا على درابزين الزجاج الشفاف، النيل يلمع تحت بأضواء المدينة الخافتة. الريح تهب خفيفة، تحمل ريحة الياسمين من الحديقة السفلية. درابزين الشرفة بارد تحت اليد، لكنه هيبقى ساخن الليلة. نور، ٢٩ سنة، صحفية استقصائية، فتحت باب الشرفة بنفسها… وأرسلت رسالة لاثنين من مصادرها السريين: “الشرفة. القمر شاهد. الدرابزين جاهز… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من المصعد الخاص: · أيمن، محقق خاص، جسم صلب زي الدرابزين، بشرة سمراء، عيون سودا تلمع في ضوء القمر. · طارق، مصور استقصائي، عضلات مشدودة، وشم قمر هلالي على كتفه، أصابع طويلة تعرف الضغط الصح.
نور كانت واقفة على الدرابزين، ترتدي روب حرير أبيض مفتوح، تحته لا شيء، الريح ترفعه، كسها مكشوف يلمع رطوبة. همست: “الليلة… عايزة أكون عنوان الصفحة الأولى.”
التصعيد على الدرابزين أيمن وقف خلفها، مسك خصرها بقوة، رفعها على الدرابزين الزجاجي، رجليها في الهوا فوق النيل. طارق وقف أمامها، انحنى يقبلها بعمق، لسانه يدور في فمها زي تحقيق، بعدين دخل إصبعين في فمها، يحركهما ببطء. نور بتتأوه في فمه، صوتها يتخلط بالريح. أيمن صب زيت ياسمين دافي على مؤخرتها، الزيت يسيل على الزجاج، دخل شرجها ببطء ٥ ثواني، بعدين غرز كله.
الإيلاج المزدوج الكامل تحت القمر أيمن من الخلف، يحمل وزنها كله، يغرز في شرجها بإيقاع قوي، كل دفعة تخلي الدرابزين يهتز والقمر يرقص في الانعكاس. طارق من الأمام، يقبلها بعمق ويدخل أصابعه في فمها أعمق، يحركهما زي ما يدور في تحقيق، إصبعه الثالث يداعب بظرها من تحت.
الآن نور محشوة ١٠٠٪ على الدرابزين: · أيمن يحملها، شرجها يضغط عليه. · طارق يقبلها، أصابعه في فمها وبظرها. القمر يشاهد، الريح تهب، الروب يرفرف زي عنوان جريدة.
نور تمسك ذراع أيمن، أظافرها تغرز، تصرخ بين القبلات: “أيمن… طارق… أيوة!” الريح تحمل أسماءهما للنيل. أيمن يزيد الدفع، طارق يعض شفتها بلطف ويدخل إصبعه الرابع في فمها. الدرابزين يهتز، الزجاج مبلل من الزيت والسائل. النشوة بتضربهم زي خبر عاجل… نور ترتعش بعنف، شرجها ينبض حول أيمن، فمها يمص أصابع طارق، ترش سائل دافي يطير في الريح وينزل على الزجاج. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة تحت القمر!”
ثانية واحدة… أيمن يزأر وينفجر داخل شرجها. طارق يسحب أصابعه، ينفجر على وشها وصدرها، يتركها مغطاة من الخلف والأمام.
نور تنزل براحة على الأرضية، الدرابزين مبلل، السائل يتسرب من شرجها وعلى وشها، الروب مبلول. أيمن ضحك: “دي أحلى قصة في التاريخ.” طارق مسح الزيت: “والشرفة دي… هتفضل عنوان كل سبت.”
نور ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة قمر… نفس الدرابزين… نفس الروب… بس المرة الجاية هنفتح الكاميرا… ونخلي النيل يصور.”
من يومها، الشرفة بتتقفل من ٣ لـ ٤ الفجر… والجيران بيشوفوا بقع مبلولة على الزجاج كل صباح… وبيحطوا لافتة “تصوير ليلي” على الباب… ومحدش بيسأل ليه القمر بيلمع أكتر الساعة ٤ الفجر… بس النيل بقى يسمع قصص كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
زيت التدليك في الجناح السبا – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان الجناح السبا في فندق «ماريوت مينا هاوس» على ضفاف النيل، الساعة ٢:٤١ فجرًا. الغرفة مغلقة بستارة حريرية بيضاء، الإضاءة من مصابيح LED دافئة تحت الماء في حوض التدليك، ريحة زيت اللوز الحلو تملأ الهوا. طاولة التدليك الرخامية السوداء في الوسط، مغطاة بمنشفة بيضاء ناعمة، زجاجات زيت اللوز الدافئ على الجانب. ريم، ٣٠ سنة، مديرة سبا، حجزت الجناح لـ”جلسة خاصة”… وأرسلت رسالة لاثنين من عملائها السريين: “السبا. زيت اللوز جاهز. الطاولة هتنزلق… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الباب الزجاجي: · مروان، رجل أعمال، جسم قوي زي الرخام، بشرة برونزية، عيون بني تلمع في الضوء الدافئ. · ياسر، مدرب يوغا، عضلات مشدودة، وشم لوزة على صدره، أصابع طويلة تعرف الضغط الصح.
ريم كانت مستلقية على الطاولة، مغطاة بزيت اللوز الدافئ من رأسها لأخمص قدميها، جسدها يلمع زي تمثال، كسها ومؤخرتها مكشوفين. همست: “الليلة… أنا الزيت… دلكوني.”
التصعيد مع زيت اللوز مروان صب زيت لوز دافئ إضافي على ظهرها، يدلك كتافها بقوة، ينزل لخصرها، يفرك مؤخرتها بلطف. ياسر صب زيت على صدرها، يدلك ثدييها بحركات دائرية، يحلب حلماتها بأصابعه، الزيت يسيل بين أصابعه. ريم بتتأوه، الزيت يجعل كل لمسة تنزلق زي موجة.
الإيلاج المزدوج الكامل في نفس الوقت مروان من الخلف، رفع مؤخرتها شوية، حط رأس قضيبه على فتحة شرجها المزلقة بالزيت… دفع ببطء ٥ ثواني. ياسر من الأمام، رفع ساقيها على كتفيه، حط رأس قضيبه على كسها… دفع في نفس اللحظة. يدخلان معاً في نفس الثانية، يملآنها ١٠٠٪، الزيت يرش مع كل حركة.
الآن ريم محشوة ١٠٠٪ على الطاولة: · مروان من الخلف، يمسك خصرها، يغرز في شرجها بإيقاع قوي، الزيت يسيل على الرخام. · ياسر من الأمام، يمسك فخذيها، يدخل كسها بعكس الإيقاع، الزيت يلمع على قضيبه. الطاولة تنزلق تحت أجسادهم، المنشفة مبلولة، الزيت يرش في الهوا.
ريم تمسك حافة الطاولة، أظافرها تخدش الرخام، تصرخ: “أيوة… أنا الزيت… أكثر!” صوتها يتردد في الجناح. مروان يزيد السرعة، ياسر يضرب فخذها براحة، صوت التصفيق يتخلط بالزيت. الطاولة تهتز، الزجاجات ترن. النشوة بتضربهم زي تدليك عميق… ريم ترتعش بعنف، كسها ينبض حول ياسر، شرجها يضغط على مروان، ترش سائل دافي يختلط بالزيت ويبلل الطاولة. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في الزيت!”
ثانية واحدة… ياسر يزأر وينفجر داخل كسها. مروان يغرز عميق وينفجر في شرجها. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
ريم تنزل براحة، الطاولة مبلولة تمامًا، الزيت والسائل يتسرب من الجهتين على الرخام. مروان ضحك: “دي أحلى جلسة في التاريخ.” ياسر مسح الزيت: “والطاولة دي… هتفضل سبا كل أربعاء.”
ريم ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة زيت… نفس الطاولة… نفس اللوز… بس المرة الجاية هنزود الزيت الساخن… ونطفي الأنوار.”
من يومها، الجناح السبا بيتقفل من ٢ لـ ٣ الفجر… والموظفين بيشوفوا بقع زيت مبلولة على الطاولة كل صباح… وبيحطوا لافتة “جلسة خاصة” على الباب… ومحدش بيسأل ليه ريحة اللوز بقت أقوى الساعة ٤ الفجر… بس الرخام بقى أنعم… زي ما يكون التدليك نفسه بقى يُمارس كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الثلج والنار في الجناح الجليدي – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان الجناح الجليدي في فندق «آيس لاند» بمدينة نصر، الساعة ١:٤٥ فجرًا. الغرفة مبردة لـ -٣ درجات، الجدران مغطاة بطبقة ثلج شفافة، الإضاءة من مصابيح LED زرقاء خافتة، ريحة النعناع البارد تملأ الهوا. سرير جليدي منحوت مغطى بفراء أبيض كثيف، مكعبات ثلج صغيرة في وعاء فضي على الجانب. سلمى، ٢٨ سنة، مصممة أزياء، حجزت الجناح لـ”تجربة باردة”… وأرسلت رسالة لاثنين من عشاقها: “الجناح الجليدي. مكعبات ثلج جاهزة. البرد هيذوب… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا بهدوء من الباب الزجاجي المزدوج: · إيهاب، مصور أزياء، جسم رياضي زي الثلج، بشرة بيضاء، عيون زرقا تلمع في البرد. · زين، مصمم إكسسوارات، عضلات مشدودة، وشم لهب على صدره، أنفاس ساخنة تعرف النار.
سلمى كانت مستلقية على الفراء، مكعبات ثلج صغيرة على حلماتها، تذوب ببطء وتنزل قطرات باردة على صدرها، جسدها عاري يرتعش من البرد. همست: “الليلة… أنا الثلج… أذوبوني.”
التصعيد مع الثلج والنار إيهاب وضع مكعب ثلج جديد على حلمة يسرى، يدور به بلطف، الثلج يذوب ويبرد بشرتها. زين ركع بين فخذيها، نفخ هواء ساخنًا من فمه على كسها المبلول، الهوا الساخن يصطدم بالبرد زي نار، يدخل لسانه جواها ببطء. سلمى بتترعش، الثلج يذوب أسرع، صوتها يعلى “آه… آه…” مع كل نفخة.
الإيلاج المزدوج الكامل في البرد إيهاب استمر يدور مكعب ثلج على حلماتها بالتناوب، يضغط بلطف. زين وقف، حط رأس قضيبه على كسها… دخل ببطء ١٠ ثواني، كل سنتي يدخل يصطدم بالهوا الساخن جواها، يملأها للنهاية. إيهاب صب زيت دافي على مؤخرتها، دخل شرجها في نفس الوقت ببطء، يدخلان معاً، الثلج يذوب على صدرها مع كل دفعة.
الآن سلمى محشوة ١٠٠٪ في الثلج: · زين من الأمام، يمسك فخذيها، يدخل كسها بإيقاع بطيء، ينفخ هواء ساخن على بظرها مع كل طلوع. · إيهاب من الخلف، يمسك خصرها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، يضع مكعب ثلج جديد على ظهرها. الفراء مبلل من الثلج المذاب والزيت، البرد يخلي كل لمسة تحرق.
سلمى تمسك الفراء، أظافرها تغرز، تصرخ: “أيوة… أنا الثلج… أذوبوني!” صوتها يتردد في الجدران الجليدية. زين يزيد النفخ الساخن، إيهاب يضرب مؤخرتها براحة، صوت التصفيق يتخلط بالثلج. السرير يهتز، الثلج يذوب بركة صغيرة. النشوة بتضربهم زي انفجار بركان في القطب… سلمى ترتعش بعنف، كسها ينبض حول زين، شرجها يضغط على إيهاب، ترش سائل دافي يذوب الثلج ويطلع بخار في البرد. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في الثلج!”
ثانية واحدة… زين يزأر وينفجر داخل كسها، الحرارة تذوب البرد. إيهاب يغرز عميق وينفجر في شرجها. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
سلمى تسقط على الفراء، الثلج ذاب تمامًا، بركة صغيرة تحتها، السائل يتسرب من الجهتين على الفراء. إيهاب ضحك: “دي أحلى ذوبان في التاريخ.” زين مسح الزيت: “والجناح ده… هيبقى نار كل خميس.”
سلمى ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة برد… نفس الفراء… نفس الثلج… بس المرة الجاية هنزود المكعبات… ونطفي التبريد.”
من يومها، الجناح الجليدي بيتقفل من ١ لـ ٣ الفجر… والموظفين بيشوفوا بركة ماء على الفراء كل صباح… وبيحطوا لافتة “صيانة” على الباب… ومحدش بيسأل ليه الجدران بقت أدفأ الساعة ٤ الفجر… بس الثلج بقى يذوب كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
المصعد الزجاجي في الفندق الفاخر – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان المصعد الزجاجي في فندق «نيل ريتز كارلتون» على كورنيش القاهرة، الساعة ٣:١١ فجرًا. الجدران كلها زجاج شفاف من الأرض للسقف، المدينة نايمة تحت بأضواءها الخافتة، النيل يلمع زي شريط فضي. المصعد يتحرك ببطء بين الطوابق، الأزرار مضيئة بضوء ذهبي. فريدة، ٣١ سنة، مديرة تسويق، دخلت المصعد بمفتاح VIP… وأرسلت رسالة لاثنين من زملائها السريين: “المصعد الزجاجي. زر التوقف جاهز. المدينة هتشهد… تعالوا قبل الفجر.”
دخلا معها في اللحظة اللي الأبواب اتقفلت: · شريف، مدير مبيعات، جسم قوي زي الأعمدة، بدلة رمادي مفتوحة الجاكيت، عيون سودا تلمع في الانعكاس. · كريم، مصمم جرافيك، عضلات رشيقة، وشم ناطحة سحاب على ذراعه، أصابع طويلة تعرف الضغط الصح.
فريدة كانت واقفة أمام الزجاج، ترتدي تنورة قلم سوداء قصيرة وتوب حرير أبيض، لا كيلوت، لا حمالة. همست: “الليلة… عايزة أكون عرض المدينة.”
التصعيد في المصعد شريف ضغط زر التوقف بقوة، المصعد وقف فجأة بين الطابق ٤٥ و٤٦، الإنذار خفت صوته. كريم وقف خلفها، رفع تنورتها ببطء لفوق خصرها، كشف مؤخرتها المكشوفة، صب زيت لامع دافي من قارورة صغيرة في جيبه، الزيت يلمع على الزجاج. دخل إصبعين في شرجها، يحركهما بسرعة. فريدة بتلهث، انعكاسها في الزجاج يرتعش: “كفاية تمهيد… خدوني أمام المدينة!”
الإيلاج المزدوج الكامل أمام الزجاج كريم من الخلف، مسك خصرها، رفعها شوية على أطراف أصابعها… ودخل قضيبه السميك في شرجها بضربة واحدة عميقة، يملأها للنهاية، الزجاج يعكس قضيبه يختفي جواها. فريدة صرخت، صوتها يتردد في المصعد المغلق. شريف من الأمام، فتح بنطاله، رفع ساقها اليمنى على ذراعه، دخل كسها في نفس اللحظة، يدخلان معاً، المدينة تشهد من تحت.
الآن فريدة محشوة ١٠٠٪ أمام الزجاج: · كريم من الخلف، يمسك خصرها، يغرز في شرجها بإيقاع قوي، كل دفعة تخلي المصعد يهتز والأضواء الخارجية ترقص. · شريف من الأمام، يمسك فخذها، يدخل كسها بعكس الإيقاع، الزيت يسيل على الأرض ويعكس أضواء النيل.
الزجاج يعكس كل زاوية: وشها المُحمر، تنورتها مرفوعة، قضيبين يدخلان ويطلعان، القاهرة نايمة تحت. فريدة تمسك الدرابزين، أظافرها تخدش المعدن، تصرخ: “أيوة… أنا العرض… أعمق!” صوتها يتردد في المصعد. كريم يزيد السرعة، شريف يضرب فخذها براحة، صوت التصفيق يتخلط بالزجاج. المصعد يهتز، الأزرار ترن. النشوة بتضربهم زي توقف مفاجئ… فريدة ترتعش بعنف، كسها ينبض حول شريف، شرجها يضغط على كريم، ترش سائل دافي يبلل الزجاج وينزل على الأرض. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة أمام المدينة!”
ثانية واحدة… شريف يزأر وينفجر داخل كسها. كريم يغرز عميق وينفجر في شرجها. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
فريدة تنزل براحة، الزجاج مبلل، السائل يتسرب من الجهتين على الأرض، التنورة لسه مرفوعة. شريف ضغط زر الاستمرار، المصعد تحرك. كريم ضحك: “دي أحلى رحلة في التاريخ.” شريف مسح الزيت: “والمصعد ده… هيبقى محطة كل جمعة.”
فريدة ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة مصعد… نفس الزر… نفس التنورة… بس المرة الجاية هنوقف عند السطح… ونخلي السماء تشهد.”
من يومها، المصعد الزجاجي بيتقفل من ٣ لـ ٤ الفجر… والأمن بيشوف بقع مبلولة على الأرض كل صباح… وبيحطوا لافتة “صيانة” على الأزرار… ومحدش بيسأل ليه المصعد بيهتز لوحده الساعة ٤ الفجر… بس الزجاج بقى أدفأ… زي ما يكون المدينة نفسها بقت تشهد كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
الأقنعة الجلدية في الغرفة المعتمة – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كانت الغرفة المعتمة في فيلا سرية بكمبوند الرحاب، الساعة ١:٢٠ ظهرًا (١٠ نوفمبر ٢٠٢٥). الستاير السوداء مسحوبة تمامًا، لا ضوء إلا من شمعة واحدة سوداء في الزاوية، ترسم ظلالاً طويلة على الأرضية الجلدية السوداء. أقنعة جلدية سوداء لامعة تغطي وجوههما بالكامل، عيونهما فقط تظهر من فتحات صغيرة. لارا، ٢٩ سنة، مهندسة معمارية، رتبت اللقاء بنفسها… معصوبة العينين بقماش جلدي أسود، يديها مربوطتين بحزام جلدي للخلف، جسدها عاري يلمع زيت أسود لامع. أرسلت تعليمات: “الغرفة المعتمة. الأقنعة السوداء. لا أعرف من يدخل أولاً… تعالوا الآن.”
دخلا بهدوء من الباب الخلفي، يرتديان أقنعة جلدية سوداء، لا يتكلمان، أنفاسهما فقط تُسمع: · الرجل الأول: جسم عملاق، عضلات مشدودة، قضيب سميك منتصب تحت بنطال جلدي أسود. · الرجل الثاني: جسم رشيق، عضلات مرنة، قضيب طويل منتصب، وشم مجهول على صدره.
لارا كانت واقفة في الوسط، همست: “الليلة… أنا السر… لا أعرف من أنتم.”
التصعيد مع الأقنعة الرجل الأول وقف خلفها، فتح بنطاله، رفعها على أطراف أصابعها، دخل شرجها أولاً بضربة واحدة عميقة، الزيت الأسود يرش. لارا صرخت، لا تعرف من هو. الرجل الثاني ركع أمامها، دخل كسها في نفس اللحظة، يملأها ١٠٠٪، الأقنعة تخفي أنفاسهما.
التناوب الكامل كل دقيقة
- الدقيقة ١: الأول في الشرج، الثاني في الكس.
- الدقيقة ٢: يتبادلان المواقع بسرعة، الأول يدخل الكس، الثاني الشرج.
- الدقيقة ٣: تبادل آخر، لا كلام، فقط أنفاس وأيدي قوية. كل تبادل يتم في ثانية، الزيت يرش، الجلد يصوت “طخ… طخ…”، لارا لا تعرف من يدخل أين، تصرخ: “مين… مين دلوقتي؟!”
الآن لارا محشوة ١٠٠٪ مع التناوب: · كل دقيقة → قضيب جديد في كل فتحة. · الأقنعة السوداء تخفي كل شيء، الظلام يخفي كل شيء. الأرضية الجلدية مبللة، الشمعة ترقص، الزيت الأسود يلمع.
لارا تمسك الهوا، أظافرها في الفراغ، تصرخ: “أيوة… أنا السر… زيدوا!” صوتها يتردد في الغرفة. الرجلان يزيدان السرعة، يضربان مؤخرتها براحة مع كل تبادل، صوت التصفيق يتخلط بالجلد. الغرفة تهتز، الشمعة تكاد تنطفئ. النشوة بتضربهم زي سر مكشوف… لارا ترتعش بعنف، كسها ينبض حول القضيب الحالي، شرجها يضغط على الآخر، ترش سائل دافي يبلل الأرضية الجلدية ويطلع رذاذ في الظلام. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في السر!”
ثانية واحدة… الرجل الأول ينفجر داخل الكس. الرجل الثاني ينفجر في الشرج. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
لارا تسقط على الأرض، الأقنعة لسه على وجوههما، العصابة تنزع ببطء، الزيت الأسود يتسرب من الجهتين على الجلد. الرجل الأول ضحك بصوت مكتوم: “دي أحلى سر في التاريخ.” الرجل الثاني مسح الزيت: “والغرفة دي… هتفضل مجهولة كل أحد.”
لارا ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ليلة أقنعة… نفس الغرفة… نفس السر… بس المرة الجاية هخلي الأقنعة تتكلم… وأسأل أسئلة.”
من يومها، الغرفة المعتمة بتتقفل من ١ لـ ٣ الظهر… والخدم بيشوفوا بقع زيت سوداء على الأرض كل مساء… وبيحطوا لافتة “سرية تامة” على الباب… ومحدش بيسأل ليه الجلد بيلمع أكتر الساعة ٤ العصر… بس السر بقى يتكرر كل يوم… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
طاولة البلياردو في النادي الخاص – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كانت طاولة البلياردو في النادي الخاص بحي المهندسين، الساعة ١:٢١ ظهرًا (١٠ نوفمبر ٢٠٢٥). الستاير الخضراء مسحوبة، الإضاءة من مصباح البلياردو الأخضر الخافت، ريحة الجلد والكرات تملأ الهوا. الطاولة الخضراء لامعة، الكرات متناثرة، عصا البلياردو ملقاة على الجانب. دانا، ٣٠ سنة، لاعبة بلياردو محترفة، حجزت النادي لـ”مباراة خاصة”… وأرسلت رسالة لاثنين من منافسيها السريين: “طاولة البلياردو. الكرات هتتدحرج… تعالوا الآن.”
دخلا بهدوء من الباب الجانبي: · رامز، بطل بلياردو، جسم قوي زي العصا، بشرة سمراء، عيون خضرا تلمع في الضوء الأخضر. · سيف، مدرب بلياردو، عضلات مشدودة، وشم كرة ٨ على ذراعه، أصابع طويلة تعرف الضربة الصح.
دانا كانت مستلقية على الطاولة، ساقاها مفتوحتان على الحافتين، ترتدي تنورة خضراء قصيرة مرفوعة، لا كيلوت، كسها مكشوف يلمع رطوبة. همست: “الليلة… أنا الطاولة… ضربوا الكرة.”
التصعيد على الطاولة رامز وقف أعلى رأسها، فتح بنطاله، دخل كسها من الأعلى بضربة واحدة عميقة، يملأها للنهاية، الكرات تتدحرج مع كل دفعة. دانا صرخت، صوتها يتردد في النادي الفاضي. سيف رفع وركها بقوة، صب زيت لامع دافي على مؤخرتها، الزيت يسيل على القماش الأخضر، دخل شرجها ببطء ٥ ثواني، بعدين غرز كله مرة واحدة.
الآن دانا محشوة ١٠٠٪ على الطاولة: · رامز من الأعلى، يمسك كتافها، يدخل كسها بإيقاع الضربة، كل دفعة تخلي الكرات ترن “كليك… كليك…”. · سيف من الأسفل، يرفع وركها، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، الزيت يرش على الطاولة الخضراء.
القماش الأخضر مبلل، الكرات تتدحرج لوحدها، ريحة الزيت تمتزج بالجلد. دانا تمسك حافة الطاولة، أظافرها تخدش القماش، تصرخ: “أيوة… أنا الكرة ٨… أدخلوا الجيب!” صوتها يتردد زي صوت الكرات. رامز يزيد السرعة، سيف يضرب مؤخرتها براحة، صوت التصفيق يتخلط بالكرات. الطاولة تهتز، المصباح يتأرجح. النشوة بتضربهم زي ضربة مثالية… دانا ترتعش بعنف، كسها ينبض حول رامز، شرجها يضغط على سيف، ترش سائل دافي يبلل الطاولة ويطلع رذاذ في الضوء الأخضر. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في الجيب!”
ثانية واحدة… رامز يزأر وينفجر داخل كسها. سيف يغرز عميق وينفجر في شرجها. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
دانا تنزل براحة، الطاولة الخضراء مبلولة تمامًا، السائل يتسرب من الجهتين على القماش، الكرات لسه بتدور. رامز ضحك: “دي أحلى مباراة في التاريخ.” سيف مسح الزيت: “والطاولة دي… هتفضل ملعب كل أحد.”
دانا ابتسمت، لسه بترتعش: “كل مباراة… نفس الطاولة… نفس الكرات… بس المرة الجاية هنجيب عصا جديدة… ونلعب ٩ كرات.”
من يومها، النادي الخاص بيتقفل من ١ لـ ٣ الظهر… والموظفين بيشوفوا بقع مبلولة على الطاولة كل مساء… وبيحطوا لافتة “مباراة خاصة” على الباب… ومحدش بيسأل ليه الكرات بتدور لوحدها الساعة ٤ العصر… بس الطاولة بقت ألعب… زي ما يكون اللعبة نفسها بقت تُلعب كل يوم… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()
المطبخ 3 صباحاً في الشقة الفاخرة – القصة الكاملة الساخنة ![]()
![]()
كان المطبخ في شقة بنتهاوس بحي الزمالك، الساعة ٣:٠٠ صباحاً (١٠ نوفمبر ٢٠٢٥). الأضواء الخافتة تحت الخزانات ترسم دواير ذهبية على الرخام الأسود، ريحة القهوة والزبدة المذابة تملأ الهوا. الثلاجة تهمهم بهدوء، الرخام بارد تحت اليد. مي، ٢٨ سنة، شيف خاصة، كانت في المطبخ لـ”وصفة ليلية”… وأرسلت رسالة لاثنين من عملائها السريين: “المطبخ. ٣ صباحاً. المريلة فقط… تعالوا الآن.”
دخلا بهدوء من الباب الخلفي: · أحمد، صاحب مطعم، جسم قوي زي الرخام، بشرة قمحية، عيون سودا تلمع في الضوء الدافئ. · علي، ساقي مشروبات، عضلات رشيقة، وشم قهوة على ذراعه، أصابع طويلة تعرف الخلط الصح.
مي كانت ترتدي مريلة بيضاء فقط، مربوطة حول خصرها، ظهرها ومؤخرتها مكشوفين، كسها يلمع رطوبة. همست: “الليلة… أنا الوصفة… سخنوني.”
التصعيد على الرخام أحمد مسكها من خصرها بقوة، رفعها بسهولة، وضعها على الرخام البارد، فتح ساقيها، انحنى يلحس كسها بلسانه، يدور حول بظرها زي خلاط، يدخل جواها بعمق. مي بتتأوه، الرخام يبرد مؤخرتها. علي وقف خلفها، صب زيت زيتون دافي من زجاجة على أصابعه، دخل إصبعين مزلقين في شرجها، يحركهما بسرعة، الزيت يسيل على الرخام.
بعد ٣٠ ثانية بالضبط: أحمد وقف، رفع ساقيها على كتفيه، دخل كسها بضربة واحدة عميقة، يملأها للنهاية. علي رفع وركها شوية، ينزلق قضيبه في مؤخرتها، يغرز كله مرة واحدة. يحملانها في الهوا، أحمد من الأمام يمسك فخذيها، علي من الخلف يمسك خصرها، مي معلقة بينهما فوق الرخام.
الآن مي محشوة ١٠٠٪ في الهوا: · أحمد من الأمام، يدخل كسها بإيقاع قوي، كل دفعة تخلي الزجاجات ترن على الرخام. · علي من الخلف، يغرز في شرجها بعكس الإيقاع، الزيت يرش على الأرض. المريلة ترفرف، الرخام مبلل، ريحة الزيتون تمتزج بالعرق.
مي تمسك كتف أحمد، أظافرها تغرز، تصرخ: “أيوة… أنا الطبق الرئيسي… أكثر!” صوتها يتردد في المطبخ. أحمد يزيد السرعة، علي يضرب مؤخرتها براحة، صوت التصفيق يتخلط بالزجاجات. الثلاجة تهتز، القهوة تسيل من الكوب. النشوة بتضربهم زي وصفة مثالية… مي ترتعش بعنف، كسها ينبض حول أحمد، شرجها يضغط على علي، ترش سائل دافي يبلل الرخام ويطلع رذاذ في الضوء الذهبي. تصرخ: “آههه… جايبة… جايبة في الزيت!”
ثانية واحدة… أحمد يزأر وينفجر داخل كسها. علي يغرز عميق وينفجر في شرجها. يتركانها ممتلئة من الجهتين.
مي تنزل براحة على الرخام، المريلة مبلولة، السائل يتسرب من الجهتين على الأرض، الزجاجات لسه بترن. أحمد ضحك: “دي أحلى وجبة في التاريخ.” علي مسح الزيت: “والمطبخ ده… هيبقى مطعم كل إثنين.”
مي ابتسمت، لسه بترتعش: “كل ٣ صباحاً… نفس الرخام… نفس المريلة… بس المرة الجاية هنجيب الكريمة… ونخليها تذوب.”
من يومها، المطبخ بيتقفل من ٣ لـ ٤ صباحاً… والخدم بيشوفوا بقع زيت مبلولة على الرخام كل فجر… وبيحطوا لافتة “تحضير خاص” على الباب… ومحدش بيسأل ليه القهوة بقت أسخن الساعة ٤ الفجر… بس الرخام بقى أدفأ… زي ما يكون الطبخ نفسه بقى يُحضر كل ليلة… من نوع مبلول خالص. ![]()
![]()
![]()



