Uncategorized

مكتملة – رحلة زبي في الحارة – أفلام سكس مصري محارم جديد


رواية إباحية طويلة (سلسلة من مجلدات أو أجزاء) باللهجة المصرية الفجة والصريحة جدًا، اسمها «حياة زبي في الحارة»، والبطل اسمه «عمر» (شاب في أواخر العشرينات، جسمه رياضي، زبه 22 سم وسميك، بيشتغل فري لانسر من البيت، فبيلف على كل دكاكين الحارة بحجة «يجيب حاجات»).

كل جزء أو فصل هيبقى عن فتح واحدة أو أكتر من اللي طلبتهم، والخطة هتكون مرتبة بحيث كل علاقة تبقى مختلفة في الطريقة والمكان والتحرش الأولاني.

الخطة العامة للسلسلة (15 فصل رئيسي + بونص):

  1. بداية القصة (المقدمة) عمر بيطلع من البيت كل يوم بحجة يجيب أي حاجة، لكن هدفه واحد: ينيك أي واحدة تقع قدامه من الحارة. زبه دايما منتصب تحت البنطلون الجينز الضيق، وبيحب يلبس تيشيرت ضيق عشان يبان عضله.
  2. الفصل الأول: صاحب السوبرماركت – بنته «سارة» (18 سنة) أول ضحية. بتلبس شورت قصير وتيشيرت ضيق في المغرب. عمر بيدخل يشتري علبة شيبسي، بيمد إيده يمسك كسها من فوق الشورت وهي بتطلع الحساب. بياخدها في المخزن ويدخل زبه فيها وهي بتصرخ «يا عمر حرام عليك ده أنا لسه عذراء»، بينيكها وهو بيقولها «عذراء إيه يا لبوة، كسك ده بيتمنى زبي من زمان».
  3. الفصل التاني: أم صاحب السوبرماركت «أم سارة» (42 سنة، جسمها لحيمة وطيز كبيرة) بعد ما نيك سارة، الأم بتكتشف، بدل ما تزعق بتتحرش بيه. بتلبس جلابية مفتوحة من الصدر، بتقوله «مش عايز تجيب لبن يا عمر؟» وبترفع الجلابية وتبينله كسها المحلوق. بينيكها على الكاونتر والزباين بره بيستنوا.
  4. الفصل التالت: صاحب الفرن البلدي – مراته «حنان» (35 سنة، متجوزة جديد وبطيزها مدور) بترش العيش وهي لابسة عباية ضيقة بتبان طيزها. عمر بيروح بدري الصبح، بيمد إيده يحس على طيزها وهي بترصي العيش السخن. بياخدها جوا الفرن وينيكها نيك خلفي وهي بتقول «زبك أكبر من زب جوزي يا عمر.. كسر طيزي».
  5. الفصل الرابع: أخت صاحب الفرن الفينو «منة» (19 سنة، طالبة ثانوي) بتساعد أخوها في المحل لابسة ليجن أبيض شفاف. عمر بيطلب 10 رغيف فينو، بيحط إيده بين فخادها من ورا وهي بتحط الرغيف في الكيس. بياخدها في المخزن الصغير ويفتح كسها الأول مرة وهي بتعيط من الوجع والمتعة.
  6. الفصل الخامس: الصيدلي – بنته «ريم» (21 سنة، لابسة نظارة وجسمها نحيف بس طيزها بارزة) بتلبس روب أبيض قصير. عمر بيقولها «عايز لبوس تحاميل للزب» ويطلع زبه قدامها. بتتكسف أول ثانية، بعدين بتمسكه وتقوله «ده كبير أوي يا عمر.. هتجربو عليا؟» بينيكها على ترابيزة الأدوية ويجيب لبنه على وشها.
  7. الفصل السادس: السباك – مراته «نرمين» (38 سنة، ست بيت بجسم ملبن) جوزها بييجي يصلح الحنفية عند عمر، بيسيب مراته تنتظره في العربية. عمر بينزل يقولها «جوزك هيتأخر شوية» ويدخلها الشقة، بينيكها في الصالة وهي بتقوله «أنا بقالي سنة ما اتناكتش يا عمر.. فشخني».
  8. الفصل السابع: النجار – أخته «ليلى» (24 سنة، متجوزة بس جوزها مسافر) بتجيب كرسي مكسور لأخوها. عمر بيقابلها في الورشة بالليل، بيحطها على طاولة النجارة وينيكها بين النشارات وهي بتصرخ «أنا متجوزة يا عمر.. بس زبك ده جنان».
  9. الفصل الثامن: المدرس الخصوصي – مراته «مدام سمر» (40 سنة، أستاذة عربي سابقًا) بتيجي تدي درس لأخت عمر الصغيرة. عمر بيستغل إن أخته نايمة، بيدخل الأوضة ويقلعها النظارة ويحط زبه في بقها وهي بتقوله «أنا متعودة على زب جوزي الصغير.. ده إيه ده يا عمر؟» بينيكها على مكتب الدرس.
  10. الفصل التاسع: صاحب المكتبة – بنته «فرح» (20 سنة، بتحب تقرا روايات إباحية) بتلبس جيبة قصيرة. عمر بيطلب كتاب «فن الجنس»، بتضحك وتقوله «أنا عايزة أجرب اللي في الكتاب ده». بينيكها بين رفوف الكتب ويخليها تقرا بصوت عالي وهو بينيكها.
  11. الفصل العاشر: صاحب مطعم الفول – أمه «أم أحمد» (55 سنة، عجوزة بس جسمها لسه طري) بتساعد ابنها في المحل. عمر بيروح متأخر بالليل، بياخدها في المطبخ وينيكها نيك خلفي وهي بتقوله «يا ابني ده أنا أكبر من أمك.. بس كسي لسه بيحب الزب».
  12. الفصل الحادي عشر: الجزار – مراته «زينب» (33 سنة، جسمها لحم أحمر) بتساعد جوزها تقطع اللحمة. عمر بيقولها «عايز قطعة لحمة طرية زي طيزك». بتضحك وتاخده في الثلاجة الباردة وينيكها وهي بتترعش من البرد والشهوة.
  13. الفصل الثاني عشر: صاحب محل الحدايد والبويات – أخته «مريم» (26 سنة) بتساعد أخوها في المحل لابسة أفرول مليان بويات. عمر بيطلب دهان أحمر، بيحط إيده على صدرها ويقولها «أنا عايز أدهن جسمك كله بلبني». بينيكها على براميل البويات.
  14. الفصل الثالث عشر: الكهربائي اللي جنبك – بنته «جنا» (18 سنة لسه) بتيجي مع أبوها يصلح الكهربا. عمر بيطفي النور عمدًا، بيمسكها في الضلمة ويدخل زبه فيها وهي بتقول «بابا جنبي يا عمر.. أسرع».
  15. الفصل الرابع عشر: صاحب القهوة – مراته «أم كريم» (45 سنة، جسمها ممتلئ وبتلبس عبايات شفافة) بتساعد جوزها ترصي الكراسي بالليل. عمر بيروح بعد ما القهوة تقفل، بينيكها على ترابيزة الطاولة وهي بتقوله «جوزي نايم جوا.. فشخني بسرعة».

الفصل الخامس عشر: مدام إيمان.. مرات الدكتور عادل (طبيب عظام، 44 سنة، جسمها رشيق رياضي وطيزها شبه كرة)

الفصل السادس عشر: المحامية لين.. أخت الأستاذ طارق المحامي (29 سنة، لابسة بدلة رسمية ضيقة)

الفصل السابع عشر: سارة.. بنت الحاج سيد صاحب محل الفراخ (19 سنة، جسمها طري وبزازها كبيرة)

الفصل الختامي (الأورجي الكبير):

كل الستات اللي اتناكوا في الأجزاء السابقة بيجتمعوا في بيت عمر ليلة واحدة (حفلة سرية)، بيبقى نيك جماعي 15 ست مع عمر لوحده، كل واحدة بتطلب وضع مختلف، وفي الآخر بيجيب لبنه على وش كلهم.

الرواية هتكون مليانة حوار مصري فاحش جدًا (كس – زب – نيك – فشخ – لبن – يا لبوة – يا شرموطة – إلخ)

بداية القصة (المقدمة) عمر بيطلع من البيت كل يوم بحجة يجيب أي حاجة، لكن هدفه واحد: ينيك أي واحدة تقع قدامه من الحارة. زبه دايما منتصب تحت البنطلون الجينز الضيق، وبيحب يلبس تيشيرت ضيق عشان يبان عضله.

بداية الملك

الحارة دي مش حارة عادية. الحارة دي كيان حي، بيتنفس، بيتحرك، بيشتهي. شوارعها ضيقة، جدرانها عالية، ريحة العيش والفول والفراخ المشوية والتنر والبوية والعرق والشهوة متلخبطة في بعضها لحد ما بقت ريحة واحدة: ريحة الكس الجعان. كل باب فيها سر، كل شباك نظرة، كل محل قصة، كل ست… فريسة.

عمر عاش في الحارة دي من يوم ما اتولد. عرف كل حارة، كل زقاق، كل صوت، كل ريحة. بقى جزء من نسيجها، لكن هو بس اللي عارف إن النسيج ده هيتفكك خيط خيط على زبه.

من وهو مراهق وهو بيبص للستات بنظرات تانية. كان بيعدي قدام السوبرماركت وبيشم ريحة عطر سارة الصغيرة وهي بترص الشيبسي، بيبص على طيز حنان وهي بترش العيش السخن، بيحس بحرارة كس مدام نادية وهي بتعد الفلوس بصوابعها الطرية، بيحلم ببزاز زينب اللي بتترجس تحت الروب الأبيض وهي بتقطع اللحمة.

كان بيحفظ كل واحدة فيهم زي ما بيحفظ خطوط إيده. كان بيحس بزبه بيوجعه كل ما يشوف واحدة منهم بتتحني، بتضحك، بتعرق، بتشم ريحة كسها في الهوا.

وبعدين… قرر.

قال لنفسه: «النهاردة هبدأ. مش هسيب ست واحدة في الحارة دي إلا وهتكون بين رجليا، بتصرخ باسمي، بتترجاني أجيب فيها تاني.»

من يومها، عمر بقى ملك الحارة بدون ما حد يعرف. كان بيخرج كل يوم بحجة «جايب حاجة»، لكن الحاجة الوحيدة اللي بيجيبها هي لبن في كس جديد.

كان بيلبس الجينز الضيق اللي بيرسم زبه 22 سم، التيشيرت الأسود اللي بيلزق على عضله المكعبة، وبينزل يمشي في الحارة زي الأسد اللي عارف إن كل الغزلان بتاعته.

كل محل بقى هدف، كل ست بقى اسم في قايمة، كل طيز بقت وعد، كل بز بقى حلم، كل كس بقى وطن.

وبدأت اللعبة.

الساعة تسعة ونص الصبح، والشمس لسة بتدفّي مش بتحرق. عمر فتح باب الشقة، نزل السلم بسرعة، زبه منتصب جوا الجينز الضيق اللي لابسه من بارح وما غيّروش، لأنه عارف إنه هيتوسخ النهاردة برضو. التيشيرت الأسود اللي ضاغط على صدره وبطنه المكعبتة، كل خطوة بيحس زبه بيحك في القماش وبيفرز نقطتين مسبقين خلاص.

وقف قدام المراية اللي في المدخل، عدّل شعره بإيده، وبصّ لنفسه بنظرة اللي عارف إنه هيدمر حد النهاردة.

«النهاردة مين؟» سأل نفسه وهو بيضحك بمكر.

نزل الشارع، الحارة لسة بتفوق: أبواب الحوانيت بتتفتح، صوت الراديو بتاع أبو كريم في القهوة، ريحة العيش البلدي السخن طالعة من فرن الحاج شعبان. كل خطوة بيحس زبه بيزيد انتصاب، لحد ما بقى شكله واضح جدًا تحت الجينز، بس هو مش مهتم، بالعكس، ده جزء من اللعبة.

مرّ قدام السوبرماركت بتاع الحاج مجدي، لمح سارة، بنته اللي لسة داخلة أولى جامعة، واقفة بتعدّ الفلوس وهي لابسة شورت جينز قصير أبيض وتوب أبيض ضيق بيرسم بزازها الصغيرة المشدودة. بصّتله وابتسمت خجلانة، وهو ردّ الابتسامة بنظرة بتقول: «النهاردة أنتِ».

دخل المحل، الباب الزجاجي رنّ، والتكييف ضرب وشه هواء بارد خلّى حلمات سارة تنتصب تحت التوب فورًا.

«صباح الخير يا سارة» قالها بصوت هادي وهو بيقرب من الكاونتر.

«صباح النور يا عمر، عايز إيه النهاردة؟»

بصّ للرفوف وهو بيداري زبه بإيده، بعدين قرب خطوة كمان، لحد ما بقى على بعد سنتي منها.

«عايز… حاجة حلوة أوي» همس وهو بيمد إيده تحت الكاونتر بسرعة، حط كفه كلها على كسها من فوق الشورت.

سارة شهقت، عينيها اتسعت، لكن ما زعقتش. جسمها اترعش، وإيده حسّت إن كسها سخن وبلّى في ثانية.

«أن… أنت بتعمل إيه يا عمر؟!» همست وصوتها مرتجف، بس رجليها ما تحركتش.

«بختار الحاجة الحلوة اللي عايزها» ردّ وهو بيحرك صوابعه بحركة دائرية على البظر من فوق القماش.

سارة عضت على شفايفها، بصّت بره المحل يمين وشمال، محدش شايف، الكاونتر عالي ومستخبي.

«لو سبتيني أكمل، هخليكي تحسي بحاجة ما حسيتيهاش في حياتك» قالها وهو بيزود الضغط.

سارة بلعت ريقها، بعدين فتحت رجليها شوية… إشارة خضراء.

عمر ما استناش، شدّها من إيدها بسرعة، فتح باب المخزن الصغير اللي ورا الكاونتر، دخلوا جوا، قفل الباب بالمفتاح. الضلمة كانت كاملة إلا شوية نور داخل من فتحة صغيرة.

في ثواني، قلعها الشورت والتوب، سارة واقفة قدامه بالكلوت الأبيض الصغير اللي مبلول نصفه. بزازها الصغيرة المشدودة، حلماتها وردي فاتح، بطنها مسطحة، وكسها واضح من تحت الكلوت إنه محلوق نضيف.

«أنا… أنا لسه عذراء يا عمر» قالتها وهي بتترعش.

«مش هتبقي بعد خمس دقايق» ردّ وهو بيفتح الجينز ويطلع زبه المنتصب اللي 22 سم، راسه بتلمع من البلل.

سارة شهقت لما شافته، عينيها اتسعت أكتر: «ده… ده هيدخل فين؟!»

عمر مسكها من وسطها، رفعها وحطها على كرتونة بيبسي في المخزن، فتح رجليها على الآخر، نزع الكلوت بيد واحدة، بصّ على كسها الوردي الصغير اللي بيلمع من العسل.

«هيبقى أحلى يوم في حياتك يا سارة» قالها وهو بيحط راس زبه على شفراتها.

سارة مسكت كتافه، أظافرها غرزت في لحمه، وهو بدأ يدخل براحة… أول 5 سم دخلوا بسهولة من كتر البلل، بعدين حس بالغشاء، ضغط ضغطة واحدة قوية.

«آآآآآآآآآآه يا عمر حرام عليك!» صرخت سارة ودموعها نزلت.

لكن عمر ما وقفش، كمل دخل لحد الآخر، زبه كله غرق جوا كسها الضيق اللي بيضغط عليه زي قبضة حديد دافية.

«كسك ده معمول عشان زبي أنا بس» همس في ودنها وهو بيطلع ويدخل ببطء.

سارة كانت بتعيط في الأول، بعد دقيقة بالظبط بدأت تتأوه: «آه… آه… أيوة… كمان…»

عمر زاد السرعة، صوت لحمه بيخبط في لحمها بقى عالي، المخزن كله بقى بيرج من قوة النيك.

«قوليلي… عايزاني أجيب لبني جواكي ولا على وشك؟» سألها وهو بيفشخها.

«جوا… جوا… أنا عايزة أحس بدفا لبنك جوايا» ردت وهي بتتشنج.

عمر مسك طيزها بإيديه الاتنين، شدّها عليه أقوى، وضرب 10 ضربات متتالية قوية جدًا، لحد ما حس زبه بيشخن، فشخ لبنه كله جواها، كمية كبيرة خلت كسها يفيض واللبن ينزل على فخادها.

سارة كانت بتترعش في أورجازم أول مرة في حياتها، عينيها مقفولة وفمها مفتوح بصرخة صامتة.

عمر طلع زبه ببطء، بصّ عليها من فوق لتحت: بنت الحارة الأولى اللي فتحها.

«كل يوم هتستنيني هنا الساعة 9:30» قالها وهو بيلبس الجينز تاني.

سارة هزت راسها بسرعة وهي لسة بتلهث: «أي وقت… أي وقت تحب يا عمر… أنا بقيت ملكك».

عمر فتح باب المخزن، خرج، عدّل التيشيرت، وخرج من السوبرماركت عادي جدًا، محدش حس بحاجة.

بصّ للسماء وضحك: «واحدة… لسة 30 كمان».

وزبه رجع ينتصب تاني وهو مكمل مشي في الحارة.

النهاردة بدأت اللعبة رسمي.

الفصل الأول: سارة بنت الحاج مجدي (18 سنة)

من شهور وسنين وعمر بيعدي قدام السوبرماركت وبيبص على سارة. كان بيشوفها وهي بتلبس الشورت القصير اللي بيطلع نص طيزها، بتفرد شعرها الأسود الطويل، بتضحك بصوت عالي وهي بتكلم صاحبتها في التليفون، بتتحني ترصي الرفوف والبزاز الصغيرة المشدودة بتترجس تحت التوب الأبيض.

كان بيحس زبه بيوجعه كل ما يشوف حلماتها الوردي اللي بتبان من تحت التيشيرت لما التكييف يضرب. كان بيتخيل إزاي هيفتح كسها الصغير الوردي ده، إزاي هيخليها تصرخ وهي لسة عذراء، إزاي هيخلي دم بكارتها ينزل على زبه وهو بيفشخها في المخزن.

كان بيعدي كل يوم، يشتري حاجة تافهة، يبص في عينيها، يبتسم ابتسامة اللي عارف إن النهاردة اليوم.

وفي يوم… الساعة سبعة ونص المغرب، الجو حر، الحارة هديت، الحاج مجدي نزل يصلي… وعمر دخل.

وبدأت أول فتحة رسمية في تاريخ الحارة.

الساعة كانت حوالي سبعة ونص المغرب، الجو لسة حر رغم إن الشمس غربت. الحارة هديت شوية، الناس بتاكل أو بتتفرج على مسلسل، والسوبرماركت بتاع الحاج مجدي لسة مفتوح لأن سارة هي اللي بتقفل النهاردة، أبوها نزل يصلي المغرب في الجامع.

عمر كان مستني اللحظة دي من الصبح. شافها من الشباك وهي بتلبس شورت جينز أبيض قصير أوي، نصه طيزها باين، وتيشيرت أبيض ضيق ملزق على بزازها الصغيرة اللي لسة منفوخة زي البرتقالة. شعرها أسود طويل مربوط ديل حصان، وبتلبس كوتشي أبيض، شكلها طالبة ثانوي لسة مخلّصة امتحانات.

دخل المحل، الجرس رنّ، سارة بصتله وابتسمت ابتسامة خجلانة، عينيها نزلت على الانتفاخ الواضح في الجينز بتاعه، وبعدين رجعت بسرعة للكاشير.

«إزيك يا سارة، عاملة إيه؟» «الحمد *** يا عمر… ناقصك حاجة؟»

عمر قرب من الكاونتر ببطء، زبه بيخبط في رجله مع كل خطوة. وقف قدامها، مسك علبة شيبسي من الرف اللي جنبها، حطها على الكاونتر.

«أيوه… عايز العلبة دي» قالها وهو بيمد إيده تحت الكاونتر بهدوء، لحد ما كفه لمس فخدها الأيمن من جوة.

سارة شهقت خفيف، عينيها اتسعت، لكن ما تكلمتش.

عمر زاد الجرأة، رفع إيده لفوق شوية، لحد ما صوابعه لمست كسها من فوق الشورت الضيق. القماش كان رقيق أوي، حسّ إن الكس مبلول خلاص.

«إنتِ… إنتِ بتعمل إيه؟» همست سارة وصوتها مرتجف.

«بشتري شيبسي… وبختار حاجة تانية حلوة معاها» ردّ وهو بيحرك صباعه الوسطاني على شفراتها من فوق القماش، بيرسم خطوط طولية.

سارة عضت على شفايفها، رجليها اترعشوا، حطت إيديها على الكاونتر عشان ما تقعش.

«يا عمر… لو حد دخل؟» «محدش هيدخل. قفلي الباب بالمفتاح دلوقتي».

سارة بصتله ثانية، عينيها فيها خوف وشهوة في نفس الوقت، بعدين فعلاً راحت للباب، قفلت بالمفتاح، رجعت وهي بتمشي ببطء، طيزها بتتهزّ تحت الشورت.

عمر فتح باب المخزن اللي ورا الكاونتر، شدها من إيدها جوا، قفل الباب من جوا.

الضلمة كانت كاملة تقريبًا، بس فيه ضوء خفيف داخل من شق الباب. ريحة الكرتون والبيبسي والشيبسي مالية المكان.

عمر دارها ناحيته، مسك وشها بإيديه الاتنين، باسها بعنف، لسانه دخل بقها على طول. سارة أول مرة حد يبوسها كده، كانت بتتأوه جوا بقه وهو بيمص شفايفها.

في ثواني، شدها التيشيرت لفوق، قلعه، بزازها الصغيرة بانت، حلماتها وردي فاتح ومنتصبة. مسكهم بإيديه، عصرهم جامد، سارة صرخت خفيف.

«آه… بلاش قوي كده… أنا لسة…» «لسة إيه؟ لسة عذراء؟» سألها وهو بينزل باسه على رقبتها وبعدين على بزازها، بيمص الحلمة اليمين وهو بيعضها براحة.

سارة هزت راسها: «أيوه… أول مرة…» عمر ابتسم ابتسامة شيطانية: «هتبقي أحلى عذراء أفتحها في الحارة».

نزل على ركبه قدامه، شدها الشورت لتحت، الكلوت الأبيض الصغير بان، مبلول لحد آخره، شفاف من قدام وبيبان الكس الوردي من تحته.

عمر شده الكلوت على جنب، بصّ على كسها: محلوق نضيف، شفراته صغيرة وردية، البظر بارز ومنتصب، وبيلمع من العسل.

«كسك ده تحفة يا سارة… كان مستني زبي من زمان» قالها وهو بيحط لسانه على البظر، بيلحسه ببطء.

سارة مسكت راسه، أظافرها في شعره، صوتها طلع عالي: «آآآآآه يا عمر… إيه اللي بتعمله ده… أنا هموت…»

عمر لحسها لحد ما حس إن رجليها هتترعش وتقع، وقف، فتح الجينز، زبه الـ22 سم طلع زي العمود، راسه أحمر وبيلمع.

سارة شافته، شهقت: «لا… ده كبير أوي… مش هيدخل!» «هيدخل… وهيتمدد كسك عشان ياخد شكله».

رفعها بإيديه الاتنين، حطها على كرتونة بيبسي عالية، فتح رجليها على الآخر، حط راس زبه على فتحة كسها.

سارة مسكت كتافه جامد: «بلاش… أنا خايفة…» عمر بص في عينيها: «هتوجعك أول ثواني… بعد كده هتترجاني أكمل».

دفع براحة، راس زبه دخلت، سارة عضت على إيده عشان ما تصرخش. كسها كان ضيق أوي، زي قبضة *** بتضغط عليه.

كمل يدخل، لحد ما وصل للغشاء، وقف ثانية، بعدين ضغط ضغطة قوية واحدة.

دفع ضغطة قوية واحدة، غشاء البكارة انفجر، سارة صرخت صرخة مخنوقة جوا كفه اللي حاطه على بقها عشان الصوت ما يطلعش بره المخزن.

عمر حس بالدم السخن ينزل على زبه من غشاء البكارة اللي انفجر، سارة بتصرخ جوا كفه، جسمها كله بيترعش، دموعها نازلة على خدها.

سكت ثانيتين، سابها تاخد نفسها، بعدين همس في ودنها: «خلاص يا قلبي… الوجع راح… دلوقتي هتحسي بالنعيم».

بدأ يطلع ويدخل براحة أوي، كل سنتي بيطلعه وبيرجّعه تاني، كسها الضيق بيتمدد حوالين زبه، العسل بتاعها بقى يعمل صوت «شلپ شلپ» مع كل حركة.

سارة كانت لسة بتعيط، لكن بعد الضربة العاشرة بدأت تتأوه بدل الصراخ: «آه… آه… يا عمر… إيه اللي بيحصل ده…»

عمر زاد السرعة شوية، مسك رجليها من تحت الركب، فتحهم أكتر، زبه بقى يدخل للآخر في كل ضربة، بيخبط في عنق رحمها.

«قوليلي يا لبوة… حلو ولا لأ؟» سألها وهو بيضرب ضربة قوية خلت الكرتونة تتهز.

«آآآآآآه… حلووو… حلوو أوي يا عمر… كمان…»

ابتسم، نزل بإيده على بظرها، بدأ يدلّكه بصباعه الوسطاني وهو بينيكها، سارة اتجننت، جسمها قوس، طيزها ارتفعت عن الكرتونة.

«أنا… أنا هاجيب… هاجيب يا عمر!» صرخت وهي بتشد في شعره.

عمر حس كسها بيضغط على زبه زي ما يكون عايز يقطعه، زاد السرعة أكتر، صوت النيك بقى عالي جدًا، المخزن كله بيرج.

«جيبي يا شرموطة… جيبي على زبي… عايز أحس بعسلك وهو بينزل!»

سارة اتشنجت كلها، كسها بدأ ينبض نبضات قوية، عسلها فاض زي الشلال، نزل على فخادها وعلى زبه وعلى الكرتونة.

عمر كان على وشك يجيب، شدها من وسطها، نزلها على الأرض، حطها على ركبها قدامه، زبه لسة بيطلع دخان من كسها.

«افتحي بقك يا سارة… هشربك لبني دلوقتي».

سارة فتحت بقها على طول، لسانها بره، عينيها بتطلع شرار من الشهوة.

عمر مسك زبه بإيده، ضرب فيه خمس ست حركات سريعة، بعدين فشخ لبنه كله على وشها: أول رشة على جبهتها، التانية في عينيها، التالتة في بقها، والباقي نزل على خدها وبزازها.

سارة كانت بتلحس اللبن اللي في بقها، بتتذوقه بلسانها، بعدين بصتله من تحت لفوق وقالت بصوت مبحوح: «ده… ده أحلى طعم حسيته في حياتي…»

عمر ضحك، مسكها من دقنها، باسها بق بقها مليان لبن، بعدين قالها: «من النهاردة كسك ده ملكي أنا وبس. كل ما أدخل السوبرماركت هتفتحيلي رجليكي فورًا، فاهمة؟»

سارة هزت راسها بسرعة: «أيوه يا عمر… أنا بقيت شرموطتك… أي وقت تحب… حتى لو أبويا موجود».

عمر لبّسها هدومها تاني، مسح وشها بتيشيرته، بعدين فتح باب المخزن، طلعوا زي ما يكون مفيش حاجة حصلت.

سارة رجعت للكاشير، وشها لسة أحمر، رجليها بتترعش، وعمر دفع تمن علبة الشيبسي وخرج.

وهو خارج، لفّ لها وقال بصوت واطي: «بكرة الساعة سبعة ونص تاني… وخلّي الكلوت في البيت».

سارة ابتسمت ابتسامة فاجرة، وهزت راسها: «حاضر يا حبيبي… كسي هيستناك».

عمر خرج من السوبرماركت، زبه لسة نص منتصب، وبدأ يفكر في الضحية الجاية.

اللعبة لسة في أولها.

الفصل التاني: أم سارة.. الست اللي اسمها «مدام نادية» (42 سنة)​

تاني يوم الصبح، عمر كان لسة بيحس بكس سارة الضيق بيضغط على زبه في خياله، وهو نازل السلم لقى مدام نادية واقفة بترصي الرفوف في السوبرماركت، الجلابية السودة مفتوحة من الصدر، بزازها الكبيرة الثقيلة بتترجس مع كل حركة، طيزها اللحيمة بتملّي الجلابية زي ما تكون هتنفجرها.

كان من زمان بيبص عليها وهي بتعد الفلوس، بتشوف نظراته وتبتسم ابتسامة الست اللي عارفة قيمتها، اللي جوزها مش شايفها من سنين، اللي كسها جعان رجولة حقيقية.

كان بيتخيل إزاي هيرفع الجلابية دي، إزاي هيشوف كسها المحلوق، إزاي هيخليها تترجاه وهي بتقول «فشخني يا عمر… بقالي سنين».

وفعلاً… دخل تاني يوم، وشاف سارة بتبصله بنظرة «أنا بقيت ملكك»، ومدام نادية واقفة جنبها، عينيها بتقول «دوري أنا كمان».

وبدأت الأم تتناك قدام بنتها اللي لسة متفشخة من امبارح.

تاني يوم، الساعة 11 الصبح، الجو حر أوي والسوبرماركت زحمة شوية. عمر دخل، لابس شورت جينز رمادي ضيق وتيشيرت أبيض ملزق على عضله، زبه باين نصه من تحت الشورت لأنه كان لسة بيفكر في سارة وكسها الضيق بتاع امبارح.

سارة كانت واقفة ورا الكاشير، لما شافته وشها احمر فورًا، عضت على شفايفها وفتحت رجليها شوية تحت الكاونتر، علامة إنها مستعدة في أي لحظة. بس عمر ابتسم بس ابتسامة صغيرة، عينه كانت على الست اللي واقفة بترصي الرفوف في الصف التاني.

مدام نادية، أم سارة، 42 سنة، جسمها لحيمة بطريقة تجنن: بزاز كبيرة ثقيلة، خصر نحيل شوية، وطيز كبيرة مدورة زي الكرة، بتملّي الجلابية السودة اللي لابساها. الجلابية كانت مفتوحة من الصدر لحد بطنها تقريبًا، وبيبان نص بزازها الأبيض الطري وخط الحمالة الحمراء.

عمر قرب منها وهو بيشم ريحة عطرها الثقيل.

«صباح الخير يا طنط نادية» بصتله بنظرة طويلة، عينيها نزلت على انتفاخه، بعدين رجعت لعينيه وابتسمت ابتسامة عارفة كل حاجة.

«صباح النور يا عمر… عايز حاجة؟» «أيوه… عايز لبن» قالها وهو بيبص على بزازها بجرأة.

نادية ضحكت ضحكة خفيفة، قربت منه خطوة، همست: «لبن إيه بالظبط يا حلو؟ لبن البقر… ولا لبن رجالة؟»

عمر ما استناش، مد إيده بسرعة تحت الجلابية، لمس فخدها الطري، بعدين طلع لفوق لحد ما صوابعه لمست كسها… مفيش كلوت. كسها كان محلوق نضيف، شفراته كبيرة وطرية، وبلّى خلاص.

نادية عضت على شفايفها، همست: «امبارح دخلت المخزن لقيت دم بنتي ولبنك على الكرتونة… عرفت إنك فشخت سارة يا ابن المتناك».

عمر ابتسم: «وهي مبسوطة أوي يا طنط… عايزة تجربي بنفسك؟»

نادية بصت يمين وشمال، المحل فيه تلات زباين بس، كلهم في الصف اللي قدام، قربت أكتر، رفعت الجلابية من قدام شوية، بان كسها المحلوق اللي بيلمع من العسل، وقالت بصوت واطي جدًا:

«خلّص بسرعة… عايزة زبك ده جوايا دلوقتي».

عمر شدها من إيدها، دارها ناحية الكاونتر الكبير اللي ورا الكاشير، دفعها لحد ما بطنها لزق في الكاونتر، رفع الجلابية من ورا لحد وسطها، طيزها الكبيرة بانت كلها، بيضة وطرية وفيها خط كلوت خفيف.

فتح الشورت بسرعة، زبه طلع زي الحديد، راسه أحمر وبتقطر.

حط راسه على شفراتها من ورا، دفع ضغطة واحدة… زبه غرق كله جواها لحد الآخر، كسها كان سخن وواسع ومليان عسل، بيضغط عليه بطريقة مختلفة عن سارة.

نادية شهقت، حطت إيدها على بقها عشان ما تصوتش، الزباين بره بيستنوا دورهم ومش شايفين حاجة لأن الكاونتر عالي.

عمر مسك وسطها بإيديه الاتنين، بدأ ينيكها نيك سريع وقوي، صوت لحمه بيخبط في طيزها الكبيرة بيطلع

عمر مسك خاصرتها بإيديه الاتنين زي ما يكون ماسك كرة، وبدأ يفشخها بسرعة وقوة، كل ضربة بتخلّي طيزها الكبيرة ترجّ زي الجيلي وتصطدم في بطنه بصوت لحم على لحم. كسها كان سخن ومليان عسل، بيطلّع صوت «شخلخ شخلخ» مع كل دخلة، ولبنها بينزل على فخادها وعلى أرضية الكاونتر.

نادية كانت ماسكة حافة الكاونتر بإيديها الاتنين، راسها منحني لتحت، بتأوه بصوت مكتوم عشان الزباين اللي بره ما يسمعوش:

«آه… آه… يا ابن الكلب… زبك ده هيقتلني… أيوة كده… فشخني يا عمر…»

عمر شد شعرها من ورا براحة، قرّب بقّه من ودنها وهمس:

«قوليلي… جوزك بينيكك كده ولا لأ؟»

نادية ضحكت ضحكة شهوانية وقالت وهي بتدفع طيزها لورا عشان تاخد زبه أعمق:

«جوزي؟ ده زبه قد صباعك الصغير… بقالي سنين ما اتناكتش نيك رجالة… أنت أول واحد يفشخني من بعد الجواز…»

عمر زاد السرعة أكتر، صوت النيك بقى واضح، واحد من الزباين بص ناحية الكاشير باستغراب، لكن سارة (اللي شايفة كل حاجة من جنب) ابتسمتله وقالتله بسرعة: «ثواني بس يا عمو، ماما بتطلّع حاجة من تحت».

عمر حس إن النشوة جاية، مسك بزاز نادية من تحت الجلابية، عصر الحلمات جامد، وقال:

«هاجيب جواكي يا لبوة… عايزك تحسي بلبني وأنتِ بتكملي شغلك».

نادية هزت راسها بسرعة: «جيب… جيب جوايا… ملّي كسي لبن… عايزاه يقطر مني طول اليوم…»

عمر ضرب عشر ضربات متتالية قوية جدًا، زبه انتفخ جواها، وبعدين فشخ لبنه كله في أعماق كسها، كمية كبيرة خلّت الكس يفيض واللبن ينزل على رجليه ورجليها.

نادية اتشنجت، كسها بدأ يضغط ويرتخي حوالين زبه، وهي بتجيب أورجازم قوي خلّاها ترعش كلها وبتقول بصوت مخنوق: «آآآه… جبت… جبت يا عمر… كسي مات…»

عمر طلع زبه ببطء، اللبن نزل شلال من كسها على الأرض. نادية سحبت الجلابية لتحت بسرعة، دارت ناحيته، عينيها مليانة شهوة، باستله على ركبها قدام الكاشير، مسكت زبه بإيديها الاتنين، لحست اللبن والبلل اللي عليه كله، وبعدين دخلته بقها كله لحد زورها.

مصّته مصتين تلاتة، نضّفته تمامًا، وبعدين قامت وقفت، باسته وقالت بصوت واطي:

«كل يوم هتيجي تجيب لبن… وكل يوم هتديني لبنك… فاهم يا ولدي؟»

عمر عدّل شورتيه، بصّلها وقال: «وأنتِ وسارة هتبقوا لبواتي أنا لوحدي في السوبرماركت ده… لو حد قرّب منكم هقطعه».

نادية ابتسمت، قربت منه وباسته بق بقه قدام سارة، وقالت: «إحنا من امبارح بقينا ملكك… إنت بس صاحبنا دلوقتي».

عمر خرج من المحل، زبه لسة نص منتصب، واللبن بتاع نادية لسة بيلمع على شورتيه.

وفي دماغه: الأم والبنت في يومين… الحارة دي هتبقى جنتي الخاصة.

الفصل الثالث: حنان.. مرات الحاج شعبان صاحب الفرن البلدي (35 سنة)​

(النص الأصلي للفصل الثاني كامل)

من أول ما اتجوزت حنان الحاج شعبان من سنتين، وعمر بقى يروح الفرن بدري أوي، يستنى لحد ما تشوف طيزها المدورة العالية وهي بترش العيش السخن، العباية السودة الضيقة بتلزق على لحمها، بتبان كل تفصيلة، شق طيزها بيفتح ويقفل مع كل رغيف.

كان بيشم ريحة عرقها المختلط بريحة العيش، بيحس زبه بيوجعه وهو بيتخيل إزاي هيدخلها من ورا وهي منحنية قدام الفرن، النار بتحمي كسها أكتر، وهي بتصرخ «زبك أكبر من زب جوزي».

كان بيحلم باللحظة اللي هيخليها تترك جوزها نايم وتيجي تركب زبه في الفرن الساخن.

وفي فجر يوم… الساعة خمسة ونص، الدنيا لسة ظلام، وعمر نزل.

وبدأت أول نيكة في فرن الحارة.

الساعة خمسة ونص الفجر، الدنيا لسة ظلام، والحارة كلها نايمة غير صوت الفرن البلدي بتاع الحاج شعبان اللي بيولّع من بدري. ريحة العيش السخن طالعة في الشارع كله، والدخان الأبيض بيطلع من المدخنة زي السحاب.

عمر كان صاحي من أربعة، زبه منتصب من ساعة ما فتح عينيه وهو بيفكر في الطيز اللي شافها امبارح بالليل وهي بترصي العيش قدام الفرن: حنان، مرات الحاج شعبان، متجوزة من سنتين بس، جسمها زي الملبن، بزاز كبيرة وطيز مدورة عالية بتخلّي العباية السودة الضيقة تتمزّق من عليها تقريبًا.

لبس ترينج رمادي خفيف من غير بوكسر، التيشيرت الأبيض، ونزل. البرد الصبحي ضرب زبه خلاه يقف أكتر.

وصل الفرن، الحاج شعبان كان جوا بيحطي العجين، وحنان واقفة قدام الرفوف الخشب بره بترش العيش السخن بالمية وترصّه في الصواني. العباية كانت ضيقة أوي، بتبان كل تفصيلة في طيزها، وكل ما تتحني تاخد رغيف، الطيز بتفتح وتتقفل زي الباب.

عمر وقف وراها على طول، محدش شايف غير ضوء المصباح الأصفر الخافت.

«صباح الخير يا حنان» قالها بصوت واطي وهو بيقرب لحد ما صدره لزق في ضهرها.

حنان اتفاجئت، لفت نص لفة، لكن طيزها لسة لازقة فيه، حسّت بزبه المنتصب بيحك في شق طيزها من فوق العباية.

«صباح النور يا عمر… بدري أوي النهاردة» قالتها وصوتها مرتجف شوية، بس ما بعدتش.

عمر مد إيده من ورا، حط كفه كلها على طيزها اليمين، عصرها جامد، اللحم طري ودافي من حرارة الفرن.

«جاي آخد عيش سخن… وآخد حاجة تانية سخنة أكتر» همس في ودنها.

حنان شهقت خفيف، بصت ناحية جوزها جوا الفرن، ل, وبعدين قالت بسرعة: «تعالى جوا ثواني… الحاج مشغول».

عمر ما استناش، شدها من إيدها، دخلوا الجزء الخلفي بتاع الفرن، المكان ضيق وحر أوي، الحيطان كلها سخنة، ريحة الخميرة والعيش المحروق مالية الجو.

وقفت قدام الفرن الكبير، النار لسة مولّعة جواه، الضوء الأحمر بيضوي على وشها وعلى جسمها.

عمر دارها بسرعة، رفع العباية من ورا لحد وسطها، الكلوت الأسود الصغير بان، طيزها الكبيرة المدورة بيضة زي القشطة، شقها عميق وبتلمع من العرق.

شد الكلوت على جنب، حط إصبعين في كسها على طول… كانت مبلولة خلاص، شفراتها كبيرة وطرية، بتتحرك حوالين صوابعه.

«أنتِ مبلولة كده ليه يا حنان؟ كنتِ مستنياني؟» سألها وهو بيحرك صوابعه جوا وبره.

حنان أتأوهت: «آه… من ساعة ما شفتك بتبص على طيزي امبارح… كسي ما نامش».

عمر فتح الترينج، زبه طلع زي العمود، حط راسه على شق طيزها الأول، بعدين نزل لتحت على فتحة كسها، دفع ضغطة واحدة… دخل نصه.

حنان صرخت صوت واطي:

دفع ضغطة تانية قوية، زبه دخل للآخر في كسها السخن اللي كان بيضغط عليه زي فرن الخبيز نفسه. حنان عضت على طرف العباية عشان ما تصرخش، عينيها بقت بيضة من اللذة والوجع مع بعض.

عمر مسك وسطها بإيديه الاتنين، شدّها لورا، وبدأ ينيكها نيك خلفي سريع وقوي، كل ضربة بتطلّع صوت لحم على لحم «طخ طخ طخ» يتردد في الفرن الساخن.

طيزها الكبيرة المدورة كانت بترجّ قدامه زي موج، كل ما يدخل زبه يختفي كله جوا كسها، وكل ما يطلّع يطلع معاه عسلها الأبيض الكثيف اللي بينزل على فخادها وعلى الأرض المليانة دقيق.

حنان لفت راسها ناحيته، عينيها مليانة دموع شهوة، وقالت بصوت مخنوق:

«زبك أكبر من زب جوزي بمليون مرة يا عمر… كسر طيزي… فشخني… أنا بقالي سنتين ما حسيتش برجولة…»

عمر ضحك ضحكة شيطانية، مد إيده من تحت العباية، مسك بزازها الكبيرة، عصر الحلمات اللي كانت منتصبة زي حبات التمر، وبدأ يلفهم وهو بينيكها أقوى.

«كسي ده ملكي دلوقتي يا حنان… كل يوم هتيجي الفرن بدري، وهتفتحيلي طيزك قبل ما تفتحي الباب للزباين».

حنان هزت راسها بسرعة: «أيوه… أيوه… كل يوم… حتى لو جوزي نايم جنبي… هاجي أركب زبك هنا في الفرن».

عمر حس إن النشوة جاية، شد شعرها من ورا، خلّاها تتقوس أكتر، طيزها بقت مرفوعة عالي، وبدأ يضرب ضربات متتالية زي المطرقة:

طخ… طخ… طخ… طخ…

كل ضربة بتدخل زبه لحد عنق رحمها.

حنان اتشنجت فجأة، كسها ضغط على زبه ضغطة موت، وبدأت تجيب أورجازم طويل خلّاها ترعش كلها وبتقول بصوت مكتوم:

«آآآآه… جبت… جبت يا عمر… كسي بيحترق…»

عمر ما قدرش يستحمل أكتر، زبه انتفخ جواها، وبعدين فشخ لبنه كله في أعماقها، كمية كبيرة سخنة خلّت كسها يفيض واللبن ينزل شلال على رجليها وعلى الأرض السخنة، بخاره بيطلع زي الدخان.

حنان كانت بتلهث، جسمها كله عرقان، لسة بتترعش من الأورجازم.

عمر طلع زبه ببطء، اللبن لسة بينزل من كسها، شدها دارها ناحيته، باسها بق بقها بعنف، لسانه جوا بقها، وبعدين قالها:

«كل يوم الساعة خمسة ونص… هتستنيني هنا بالوضع ده… من غير كلوت… وطيزك مرفوعة».

حنان بصتله بعيون نايمة من اللذة، وقالت:

«حاضر يا حبيبي… كسي والفرن هيولّعوا ليك كل يوم».

عمر عدّل ترينجه، مسح زبه في طيزها الأخير مرة، وبعدين خرج زي ما يكون جاي يشتري عيش عادي.

أخد رغيفين سخنين، حطهم في الكيس، وهو خارج قال للحاج شعبان بصوت عالي:

«العيش تحفة النهاردة يا حاج… سخن أوي».

الحاج شعبان ضحك وما عرفش إن اللي سخن مش العيش بس.

عمر مشى في الشارع، الشمس بدأت تطلع، وزبه لسة منتصب تحت الترينج.

الضحية الرابعة في الطريق… والحارة لسة نايمة.

الفصل الرابع: منة.. أخت أحمد صاحب فرن الفينو (19 سنة، لسة في ثانوية عامة)​

من أول يوم فتح أخوها المحل الجديد، وعمر بقى يعدّي كل صباحية يجيب عشرة رغيف فينو «للفطار»، بس الحقيقة كان بيجي يتفرج على منة. كانت لسة في ثالثة ثانوي، جسمها لسة بيتكوّن، بس بزازها كبيرة وطيزها مدورة، وكانت بتلبس ليجن أبيض شفاف جدًا، لحد إن الكلوت الوردي الصغير بيبان من تحته، وخط الكس واضح زي ما يكون مرسوم. كان بيستناها وهي بتتحني تحط الرغيف في الكيس، طيزها بتفتح، الكلوت بيركب في الشق، وكان بيشم ريحة كسها الصغير المبلول من الصبح، لأنها كانت بتحلم بيه زي ما هو كان بيحلم بيها. كان بيحفظ كل حركة، كل ضحكة، كل مرة بتعدّل فيها الليجن وبتبلّع ريقها لما بتبص على انتفاخه. كان بيحلم إنه يمسكها من وسطها في المخزن الصغير، يفتح الليجن ده، يشوف الكس الوردي الصغير اللي لسة محدش فتحه، ويفشخها وهي بتعيط من الوجع واللذة مع بعض. وأخيرًا… في يوم امتحاناتها خلّصت، والمحل فاضي، وأخوها طلع يجيب دقيق… وعمر دخل.

الساعة سبعة ونص الصبح، الزباين بدأوا يتجمعوا قدام فرن الفينو بتاع أحمد، والشمس بدأت تحمص الشارع. عمر كان لابس جينز أسود ضيق وبدي أبيض شبه شفاف من العرق، زبه منتصب من ساعة ما صحي وهو بيفكر في اللي شافها امبارح بالليل وهي بتساعد أخوها: منة، بنت 19 سنة، جسمها نحيف بس فخادها وطيزها ملفوفة، وبزازها صغيرة مشدودة.

دخل المحل، الجو مليان ريحة الفينو السخن والزبدة. منة كانت واقفة ورا الكاونتر بتلبس ليجن أبيض ناعم جدًا، شفاف لدرجة إن الكلوت الوردي الصغير باين تحته، وتيشيرت أبيض قصير بيبان بطنها المسطحة وحلقة السرة.

أحمد أخوها كان جوا الفرن بيطلّع الصواني، ومنة هي اللي بتتعامل مع الزباين.

عمر وقف قدامها، بصّلها من فوق لتحت، وقال بصوت عالي عشان الكل يسمع: «عايز عشرة رغيف فينو سخنين يا منة».

منة ابتسمت خجلانة، لفت عشان تاخد الرغيف من الصينية اللي وراها، وطيزها بانت كلها تحت الليجن الأبيض الشفاف، الخط الوردي بتاع الكلوت باين بوضوح.

عمر استغل اللحظة، مد إيده من ورا الكاونتر بهدوء، حط كفه كلها بين فخادها من ورا، صوابعه لمست كسها من فوق الليجن، حسّ إنها مبلولة خلاص والقماش لزق في الشفرات.

منة شهقت، الكيس وقع من إيدها، لفت نص لفة، عينيها مفتوحة على الآخر: «إيه… إيه اللي بتعمله يا عمر؟!»

عمر قرّب أكتر، همس وهو لسة ماسك كسها: «بتحطي الرغيف في الكيس… وأنا بحط إيدي في الكيس اللي أحلى من الفينو».

منة عضت شفايفها، رجليها اترعشوا، لكن ما زعقتش ولا بعدت. أحمد كان لسة جوا بيطلّع صينية جديدة.

عمر شدها من إيدها بسرعة: «تعالي ثواني في المخزن أختار نوع الفينو اللي عايزه».

دخلوا المخزن الصغير اللي جنب الكاونتر، الباب نص مفتوح، صوت أحمد بره بيحسب للزباين.

في ثانية، عمر دارها للحيطة، نزل على ركبه، شد الليجن والكلوت لتحت لحد الركبة، كس منة بان قدامه: صغير وردي، محلوق نضيف، شفراته زي الوردة المقفولة، وبيلمع من البلل.

«يا لهوي… ده أنتِ عذراء يا منة؟» سألها وهو بيبص عليه من قريب.

منة هزت راسها بخجل ودموعها بدأت تنزل: «أيوه… أول مرة حد يشوفني كده…»

عمر وقف، فتح الجينز، زبه الـ22 سم طلع قدام وشها، راسه بتضرب في بطنها.

منة شهقت: «لا… ده كبير أوي… مش هيدخل!»

عمر مسكها من وسطها، رفعها شوية، حطها على كرتونة صغيرة، فتح رجليها على الآخر، حط راس زبه على فتحتها الصغيرة.

«هيوجعك ثانيتين بس… بعد كده هتترجيني أكمل» همس وهو بيدخل براحة.

راس زبه دخلت، منة عضت على إيده جامد، دموعها نازلة:

عمر دفع براحة أول ٥ سم، منة عضت إيدها جامد عشان ما تصرخش، دموعها نازلة زي المطر، لكن كسها الصغير كان بيتمدد حوالين زبه زي المطاط السخن.

«آآه… حرام عليك… بيوجع أوي يا عمر…» همست وهي بتترعش.

عمر وقف ثانية، مسح دموعها بإيده، باس جبينها وقال بهدوء: «خلاص يا حلوة… الوجع هيروح دلوقتي… استرخي بس».

بدأ يطلع ويدخل ببطء شديد، كل حركة بتخلّي كسها ينفتح أكتر، والدم البكر بدأ ينزل خيط رفيع على فخادها. بعد عشر حركات بطيئة، منة بدأت تتأوه بدل ما تعيط:

«آه… آه… غريبة… بدأ يحلو…»

عمر ابتسم، زاد السرعة شوية، مسك طيزها الصغيرة بإيديه الاتنين، شدّها عليه، زبه بقى يدخل أعمق، بيخبط في غشاء تاني داخلي خلّى منة تصرخ صرخة لذة:

عمر زاد السرعة تدريجيًا، كل ما يدخل زبه كان يسمع منة تتأوه أعلى، دموعها لسة على خدودها لكن ابتسامة لذة بدأت تظهر على شفايفها.

«أيوة… كده… أسرع شوية يا عمر…» همست وهي بتفتح رجليها أكتر بنفسها.

عمر مسك وسطها، شدها عليه جامد، وبدأ ينيكها بقوة، صوت لحمه بيخبط في لحمها الصغير بقى يرن في المخزن الصغير. كسها الضيق كان بيضغط على زبه ضغطة تجنن، والدم البكر مع العسل بقى يعمل خيوط رفيعة كل ما يطلع.

منة فجأة قوست جسمها، أظافرها غرزت في كتافه، وصرخت صرخة مكتومة:

منة اتشنجت كلها، كسها الصغير بدأ يضغط ويرتخي حوالين زبه بسرعة، وهي بتجيب أورجازم أول مرة في حياتها:

«آآآه… أنا… أنا هموت… جبت… جبت يا عمر…»

عمر حس زبه بيضرب في نبضاتها، ما قدرش يستحمل أكتر. شد شعرها من ورا براحة، خلّاها تنزل على ركبها في المخزن، زبه قدام وشها مباشرة.

«افتحي بقك يا منة… هشربك لبني دلوقتي».

منة فتحت بقها على طول، لسانها بره، عينيها لسة مغرقة دموع لذة. عمر مسك زبه، ضرب فيه ثلاث أربع حركات سريعة، وبعدين فشخ لبنه كله على وشها وبقها: رشة على جبهتها، رشة على خدها، والباقي دخل بقها ونزل على لسانها.

منة بلعت اللي في بقها غصب عنها، طعم اللبن المالح خلّاها تبتسم، وبعدين لحست راس زبه عشان تنضفه.

عمر مسكها من إيديها، وقّفها، باسها بق بقها مليان لبن، لسانه لف لسانها، وبعدين قالها:

«من النهاردة كل ما آجي أشتري فينو، هتدخلي معايا المخزن ده، وهتفتحيلي رجليكي زي دلوقتي… فاهمة؟»

منة هزت راسها بسرعة، عينيها لسة بتلمع:

«أيوه… أي وقت… حتى لو أخويا موجود… كسي بقى ليك يا عمر».

عمر عدّل ليجنها وكلوتها، مسح وشها بتيشيرته، بعدين خرجوا زي ما يكون مفيش حاجة.

منة رجعت للكاونتر، وشها أحمر، رجليها بتترعش، واللبن لسة بيلمع على شفايفها.

عمر دفع تمن العشر رغيفات، وهو خارج قالها بصوت واطي:

«بكرة نفس الميعاد… وخلّي الكلوت في البيت».

منة ابتسمت ابتسامة خجلانة وفاجرة في نفس الوقت، وهمست:

«كسي هيستناك يا حبيبي».

عمر خرج من المحل، زبه لسة نص منتصب، والشمس بدأت تحمص الحارة.

الرقم أربعة خلّص… ولسه الباقي كتير.

الفصل الخامس: ريم بنت الدكتور صبري الصيدلي (21 سنة، طالبة صيدلة)​

من يوم ما ريم رجعت من كلية الصيدلة وبدأت تساعد أبوها في الصيدلية، وعمر بقى يجيب أي حبوب أو لبوس أو كريم «للصداع» كل يومين تلاتة. كان بيحب يشوفها بالروب الأبيض القصير اللي بيوصل نص فخدها، النظارة الطبية بتخليها شكلها دكتورة فاجرة، جسمها نحيف بس طيزها بارزة زي الكمثرى، وبزازها صغيرة بس حلماتها واقفة دايمًا تحت الروب. كان بيتخيلها وهي بتطلع له لبوس تحاميل، وهو يقولها «أنا عايز لبوس للزب»، ويطلع زبه قدامها، ويشوف عينيها ورا النظارة بتتسع، وبعدين بتمسكه وتقوله «ده كبير أوي… هتجربو عليا؟». كان بيحلم ينيكها على ترابيزة الأدوية، ويجيب لبنه على وشها وعلى النظارة، وهي بتلحس وبتقول «ده أحلى لبوس دخل جسمي». وأخيرًا… في يوم الصيدلية فاضية، وأبوها في المخزن بيعد الأدوية… وعمر دخل وقال الكلمة السحرية.

الساعة حوالي أربعة العصر، الصيدلية شبه فاضية، التكييف شغال بقوة، والضوء الأبيض الناصع بيخلّي كل حاجة واضحة. ريم، بنت الدكتور صبري، كانت لوحدها في المحل، أبوها نزل يجيب أدوية من المخزن الكبير في وسط البلد.

لابسة الروب الأبيض القصير بتاع الصيدلية، ضيق على جسمها النحيف، بيوصل فوق الركبة بشوية، وتحته ليجن أسود لامع بيبرز طيزها المرفوعة البارزة. النظارة الطبية السودة على عينيها، شعرها أسود مربوط كعكة عالية، وشها أبيض ناعم زي القشطة.

عمر دخل، الباب الزجاجي رنّ، ريم بصتله من ورا الكاونتر وابتسمت ابتسامة خجولة.

«إزيك يا ريم، باباكي موجود؟» «لا، نزل يجيب طلبية… أنا لوحدي لحد المغرب. عايز حاجة؟»

عمر قرّب من الكاونتر، بصّلها من فوق لتحت، زبه بدأ ينتصب تحت الجينز الأسود الضيق.

«أيوه… عايز لبوس تحاميل… للزب».

ريم فتحت عينيها بدهشة، وشها احمر في ثانية: «إيه… إيه الكلام ده يا عمر؟!»

عمر ما اتكلمش، فتح الجينز بسرعة، طلّع زبه المنتصب كله قدامها على الكاونتر، 22 سم، راسه أحمر وبتلمع، الوريد بارز.

ريم شهقت، حطت إيدها على بقها، عينيها مكانتش بتتحرك منه، أول ثانية كانت مكسوفة، بعدين إيديها نزلت ببطء، قربت خطوة، ومدت إيدها تمسكه براحة.

«يا لهوي… ده كبير أوي يا عمر… ده إزاي هيدخل في أي حتة؟» همست وهي بتلف إيدها حواليه، بتحس على حرارته ونبضه.

عمر ابتسم: «عايزة نجربو عليكي؟»

ريم بصت يمين وشمال، المحل فاضي، الباب مقفول بالنص، بعدين هزت راسها بسرعة وهمست: «أيوه… بس بسرعة قبل بابا ما يرجع».

عمر ما استناش، دار الكاونتر، شدها من إيدها، رفعها وحطها على ترابيزة الأدوية الكبيرة وسط الصيدلية، الكراتين والعلب وقعت على الأرض.

رفع الروب الأبيض لفوق، الليجن الأسود بان، شدّه لتحت مع الكلوت الأسود الستان، طيز ريم البارزة بانت، بيضة ومشدودة، وكسها الوردي الصغير مبلول تمامًا.

ريم فتحت رجليها بنفسها، مسكت النظارة عشان ما تقعش، وقالت بصوت مبحوح: «ادخله… عايزة أحس بيه جوايا».

عمر حط راس زبه على شفراتها، دفع ضغطة واحدة، دخل نصه بسهولة من كتر البلل. ريم صرخت خفيف، مسكت كتافه:

«آآه… بيوجع حلو… كمان…»

عمر كمل لحد الآخر، زبه غرق في كسها النحيف الضيق، وبدأ ينيكها بقوة على الترابيزة، صوت العلب بيرن حواليهم، الروب مفتوح وبزازها الصغيرة المشدودة بتتهز مع كل ضربة.

ريم كانت بتتأوه بصوت عالي، مش قادرة تتحكم: «آآه… آه… زبك ده هيجنني… أقوى يا عمر… فشخني…»

عمر مسك رجليها من تحت الركب، فتحهم على الآخر، وبدأ يضرب ضربات عميقة خلّت الترابيزة تتهز والأدوية تقع.

بعد دقيقتين، ريم اتشنجت، كسها ضغط على زبه جامد، وجابت أورجازم خلّاها ترعش وتصرخ: «جبت… جبت يا عمر… كسي مات…»

عمر حس إنه على وشك يجيب، طلّع زبه بسرعة، شدها من شعرها براحة، نزّلها على ركبها قدام الترابيزة، زبه قدام وشها.

«افتحي بقك واستقبلي الدوا بتاعك».

ريم فتحت بقها، لسانها بره، عينيها ورا النظارة مليانة شهوة.

عمر ضرب ثلاث حركات، وبعدين فشخ لبنه كله على وشها: رشة على النظارة، رشة على خدها، رشة دخلت بقها، والباقي نزل على بزازها من فوق الروب.

ريم لحست اللي على شفايفها، بلعت، وبعدين ابتسمت وقالت: «ده أحلى لبوس جرّبته في حياتي… هتيجي كل يوم تجيبني جرعة؟»

عمر ضحك، مسح زبه في خدها الأخير مرة، وقال: «كل يوم الساعة أربعة… وهلبّسك الجرعة بنفسي».

ريم قامت، عدّلت الروب والليجن، اللبن لسة بيلمع على النظارة، وهي بتضحك بخجل.

عمر خرج من الصيدلية، زبه راجع ينتصب تاني وهو بيمشي في الشارع.

الخامسة في الجيب… واللعبة لسة بتكبر.

الفصل السادس: نرمين.. مرات عادل السباك (38 سنة، جسم ملبن وكس جعان)​

كل ما الحنفية بتاعته تتعطل، عمر كان بيتصل بالمعلم عبده السباك عمدًا، وبيستناه يجيب مراته معاه عشان المواصلات. نرمين كانت ست بيت ملبن، جسمها طري أبيض، بزاز كبيرة ثقيلة، طيز ممتلئة، وكانت بتلبس جلابيات خفيفة بتبان من تحتها كل حاجة. كان بيبص عليها وهي قاعدة في العربية مستنية جوزها، رجليها مفتوحة شوية، الكس باين من تحت الجلابية، وكان بيحس إنها بتبصله بنظرات جعانة، لأن جوزها بقاله سنة عاجز تقريبًا. كان بيتخيل إنه ينزل يقولها «جوزك هيتأخر شوية»، وياخدها الشقة، ويفشخها في الصالة وهي بتترجاه «أنا بقالي سنة ما اتناكتش… فشخني يا عمر». وأخيرًا… في يوم الحنفية فعلاً عطلت، والمعلم عبده دخل يصلح في الحمام… وعمر نزل للعربية.

الساعة اتنين الظهر، الجو حر نار والكل نايم القايلة. عمر كان فعلاً عايز يصلّح حنفية المطبخ اللي بتطقطق من أسبوع، فاتصل بعادل السباك. عادل جه بسرعة، معاه شنطة العدة ومراته نرمين قاعدة في العربية تحت البيت (عربية فيات 128 قديمة لونها أحمر).

نرمين 38 سنة، جسمها كله لحم طري: بزاز ثقيلة، خصر مليان، وطيز كبيرة ملبنة بتخلّي الجلابية البيتي الوردي تتمزق عليها. لابسة الجلابية من غير برا، وشعرها أسود منكوش من الحر.

عادل طلع الشقة، بدأ يفك الحنفية، وعمر نزل يقول لنرمين إن جوزها هيتأخر شوية.

وقف جنب العربية، خبط على الشباك. نرمين فتحت الباب، نزلت رجلها بره، الجلابية اتفتحت من قدام وبانه نص فخادها البيضاء المليانة.

«جوزك هيتأخر شوية يا نرمين، تعالي فوق أحسن، الجو حر هنا». نرمين بصتله بنظرة سريعة، بعدين هزت راسها وخرجت من العربية، طيزها بتتهز تحت الجلابية الضيقة.

طلعوا الشقة، عادل كان منشغل في المطبخ، سمع صوت عمر وبس قال: «أيوه يا نرمين، استنيني في الصالة».

دخلوا الصالة، عمر قفل الباب بهدوء، دار المفتاح مرة. نرمين وقفت في النص، عينيها بتلف في المكان، قلبها بيدق.

عمر قرّب منها من ورا، حط إيديه على وسطها، شدها عليه لحد ما طيزها لزق في زبه المنتصب.

«أنا عارف إنك بقالك فترة محرومة يا نرمين» همس في ودنها.

نرمين اترعشت، لفت نص لفة، وقالت بصوت واطي جدًا: «بقالي سنة بالظبط… عادل مش بيقدر يوقف… أنا بقالي سنة ما اتناكتش يا عمر… فشخني… دلوقتي».

عمر ما استناش كلام تاني، رفع الجلابية من ورا لحد وسطها، الكلوت الأبيض الصغير بان، شده لتحت بسرعة، طيزها الكبيرة الملبنة بانت كلها، شقها عميق وبيلمع من العرق.

فتح الجينز، زبه طلع زي الحديد، حط راسه على كسها من ورا… كانت مبلولة زي الشلال، سخنة وجاهزة.

دفع ضغطة واحدة، دخل للآخر. نرمين صرخت صوت مكتوم، حطت إيدها على بقها، جسمها اترعش:

«آآآآه… يا ابن الكلب… كبير أوي… أيوة كده…»

عمر مسك خاصرتها، بدأ ينيكها نيك خلفي قوي وسريع، كل ضربة بتطلّع صوت لحم على لحم «طخ طخ طخ»، طيزها الكبيرة بترج قدامه زي الجيلي.

نرمين كانت بتدفع طيزها لورا بنفسها، عايزة تاخد أكتر:

«أقوى… أقوى يا عمر… كسر كسي… أنا جعانة زب من سنة…»

عمر شد شعرها من ورا، خلّاها تتقوس، وبدأ يضرب بقوة أكبر، زبه بيطلع ويدخل كله في كسها الواسع اللي بيضغط عليه بشهوة.

من المطبخ كان صوت عادل بيفك المفك، مش حاسس بحاجة.

نرمين همست وهي بتلهث: «هاجيب… هاجيب دلوقتي…»

عمر حس كسها بيضغط ضغطات متتالية، زاد السرعة لحد ما نرمين اتشنجت، جسمها كله اترعش، وجابت أورجازم طويل خلّاها تعض على إيدها عشان ما تصرخش.

عمر طلّع زبه بسرعة، دارها ناحيته، نزّلها على ركبها في الصالة، زبه قدام وشها.

«افتحي بقك يا لبوة… هشربك لبني».

نرمين فتحت بقها على طول، لسانها بره، عينيها مليانة دموع لذة. عمر فشخ لبنه كله في بقها، كمية كبيرة نزلت على زورها، وبعضها طفح ونزل على بزازها من فوق الجلابية.

نرمين بلعت كل حاجة، لحست راس زبه، وبعدين قامت وقفت، الجلابية لسة مرفوعة، كسها بيقطر لبن.

عمر باسها بق بقها مليان لبن، وقالها: «كل ما الحنفية تطقطق، هتيجي مع جوزك… وهتستنيني في الصالة بالوضع ده».

نرمين ابتسمت، عدّلت الجلابية، وقالت: «أي وقت… حتى لو جوزي معايا… كسي هيفتحلك».

في اللحظة دي، عادل نادى من المطبخ: «خلّصت يا عمر بيه!»

عمر فتح الباب، رد بصوت عالي: «أيوه يا عادل، شكرًا… الحنفية تمام دلوقتي».

ونرمين خرجت من الصالة، وشها أحمر، ريحة اللبن لسة في بقها، وكسها بيقطر وهي نازلة السلم.

عمر قعد على الكنبة، زبه لسة منتصب، وبدأ يفكر في اللي جاي.

السادسة خلّصت… والحارة كلها هتبقى ملك إيده.

الفصل السابع: ليلى.. أخت الحاج صلاح النجار (24 سنة، متجوزة وجوزها في الخليج من 8 شهور)​

كل ما عمر كان بيعدي قدام ورشة النجارة بالليل، كان بيشوف ليلى بتجيب كرسي مكسور أو ترابيزة لأخوها يصلحها. كانت متجوزة من 4 سنين، بس جوزها مسافر السعودية من سنتين ونص، وكانت جسمها زي النار، بزاز كبيرة، طيز مدورة، وبتلبس جلباب ضيق بيرسم كل حاجة. كان بيشم ريحة كسها الجعان وهي واقفة في الورشة، النشارة بتلزق في عرقها، وكان بيتخيل إنه يحطها على طاولة النجارة، ينيكها وسط النشارة، وهي بتصرخ «أنا متجوزة بس زبك ده جنان». وأخيرًا… في ليلة الورشة فاضية، وأخوها طلع يجيب خشب… وليلى جت بالكرسي المكسور… وعمر كان مستني.

الساعة حوالي عشرة ونص بالليل، الحارة هديت تمامًا، والناس كلها نايمة. ورشة الحاج صلاح النجار في آخر الشارع، الباب الحديد نص مفتوح، والنور الأصفر الخافت طالع من جوا، وريحة النشارة والخشب المحروق مالية المكان.

ليلى كانت جاية لوحدها، لابسة عباية سودة خفيفة فوق جلبية بيتي بمبي، ومعاها كرسي خشب مكسور في إيدها. جوزها مسافر من 8 شهور، وهي بقت بتيجي الورشة كتير بحجة تصليح أي حاجة في البيت.

عمر كان مستنيها، اتفق مع أخوها إن الكرسي هيتظبط بالليل عشان النهار زحمة. دخلت الورشة، حطت الكرسي على الأرض، وهي بتبتسم بخجل:

«مساء الخير يا عمر… أخويا قالي الكرسي هيتخلّص النهاردة».

عمر قفل الباب الحديد من جوا، دار المفتاح، وقرب منها خطوة خطوة، عينه على جسمها اللي باين من تحت العباية الخفيفة: بزاز كبيرة مرفوعة، وطيز مدورة ملفوفة.

«مساء النور يا ليلى… الكرسي هيتظبط… بس أنا عايز أظبط حاجة تانية الأول».

ليلى شهقت، تراجعت خطوة لورا لحد ما ضهرها لزق في طاولة النجارة الكبيرة المليانة نشارة ومسامير وخشب.

عمر وصلها في ثانية، مسكها من وسطها، رفعها وحطها على الطاولة، النشارة لزقت في طيزها من تحت الجلبية، فتح العباية من قدام، قلّعها بسرعة، وبعدين شد الجلبية لفوق لحد وسطها.

ليلى كانت لابسة كلوت أسود دانتيل صغير، شده على جنب، كسها اللحيم الوردي بان، مبلول من كتر الشهوة اللي مكتومة من شهور.

«أنا متجوزة يا عمر… حرام…» قالتها بصوت مرتجف وهي بتفتح رجليها بنفسها.

عمر فتح الجينز، زبه طلع زي العمود، حطه على شفراتها، دفع ضغطة واحدة دخل للآخر.

ليلى صرخت صرخة عالية، النشارة طارت حواليهم:

«آآآآه يا ابن المتناكة… زبك ده جنان… كسرني… أنا متجوزة بس زبك ده جنان!»

عمر مسك رجليها، فتحهم على الآخر، وبدأ ينيكها نيك قوي وسريع على الطاولة، كل ضربة بتطلّع صوت خشب بيرن، والنشارة بتطير في الهوا زي الدخان.

ليلى كانت بتتلوى تحت منه، بزازها الكبيرة بتتهز من فوق الجلبية، وهي بتصرخ بصوت مبحوح:

«أيوه… أقوى… من 8 شهور ما اتناكتش… فشخ كسي… ملّيه لبن… عايزة أحمل منك!»

عمر شد شعرها، خلّاها تتقوس لورا، وبدأ يضرب ضربات عميقة تخبط في عنق رحمها، الطاولة كلها بتتهز والمسامير بتقع على الأرض.

ليلى جابت أورجازم مرتين ورا بعض، كسها بيضغط على زبه ضغطات متتالية، وعسلها نزل شلال على الطاولة واختلط بالنشارة.

عمر حس إنه جاي، طلّع زبه بسرعة، شدها من رجليها نزّلها على الأرض بين النشارة، حط زبه في بقها على طول.

ليلى مصّته مصة قوية، وبعدين عمر فشخ لبنه كله في زورها، كمية كبيرة نزلت على بزازها ونزلت على وشها وفي شعرها.

ليلى بلعت اللي في بقها، لحست راسه، وبعدين قامت وقفت، النشارة لازقة في جسمها كله، اللبن بيقطر من وشها، وهي بتضحك بشهوة:

«ده أحلى تصليح حصل لي في حياتي… الكرسي خلّيه بكرة… أنا هاجي كل يوم بالليل بنفسي».

عمر باسها بق بقها مليان لبن، وقالها:

«كل ليلة الساعة عشرة… الورشة هتبقى بيتك التاني… وكسك هيترمم كل يوم».

ليلى لبست العباية، النشارة لسة لازقة في جسمها، وخرجت من الورشة وهي بتمشي بصعوبة من كتر النيك.

عمر قعد على الطاولة، زبه لسة منتصب، وبص على الكرسي المكسور وضحك:

«الكرسي فعلاً هيتأخر… ليلى هي اللي هتتصلح كل يوم».

السابعة خلصت… والليل لسة طويل.

الفصل الثامن: مدام سمر.. مرات الأستاذ مدحت المدرس الخصوصي (40 سنة، أستاذة عربي سابقة)​

من يوم ما أخت عمر الصغيرة بدأت تاخد دروس عند الأستاذ وحيد، وعمر بقى يستنى مدام سمر وهي بتجيب الدرس للبيت. كانت أستاذة عربي سابقًا، بتلبس نظارة، جيبة رصاصي ضيقة، وبلوزة بيضة بتبان منها خط البرا، جسمها رشيق، بزاز متوسطة بس مشدودة، طيز مدورة. كان بيتخيلها وهي بتدي الدرس، يدخل الأوضة، يقلّعها النظارة، يحط زبه في بقها وهي بتقول «أنا متعودة على زب جوزي الصغير… ده إيه ده؟». وأخيرًا… في يوم أخته نايمة، والأستاذ وحيد متأخر… ومدام سمر جت تدي الدرس لوحدها… وعمر فتح الباب.

الساعة سبعة ونص بالليل، البيت هادي، أخت عمر الصغيرة (منة، 14 سنة) نايمة في أوضتها من ساعة ما خلّصت الدرس وهي تعبانة من البرد. مدام سمر، مرات الأستاذ مدحت، كانت لسة في أوضة الدرس بتجمع الكتب والأقلام على المكتب الصغير.

مدام سمر 40 سنة بالظبط، جسمها لحيم بشكل أنيق: بزاز كبيرة محترمة، خصر نحيل، وطيز مرفوعة بطريقة تخلّي الجيبة الرمادي الضيقة تبرزها. لابسة بلوزة بيضة شفافة شوية، ونظارة ذهبية رفيعة، وشعرها بني مربوط كوذيل ناعم.

عمر كان مستني اللحظة دي من أول ما شافها داخلة البيت النهاردة. دخل أوضة الدرس بهدوء، قفل الباب وراه بالراحة، وقف وراها وهي منحنية بتجمع الدفاتر.

«خلّصتي يا مدام سمر؟» قالها بصوت واطي وهو بيقرب.

سمر اتعدلت، لفت ناحيته وابتسمت: «أيوه يا عمر، منة نايمة خلاص… هقوم أمشي».

عمر ما اتكلمش، قرّب خطوتين، مسك النظارة من على عينيها براحة وقلّعها، حطها على المكتب، وبعدين فتح الجينز وطلّع زبه المنتصب كله قدام وشها.

سمر فتحت عينيها بدهشة، تراجعت خطوة لورا لحد ما ضهرها لزق في المكتب، وبصت على زبه 22 سم اللي واقف زي العمود:

«يا ابني… إيه ده؟! أنا متجوزة… حرام عليك!»

عمر مسك راسها براحة، قرّب زبه من شفايفها: «أنا متعودة على زب جوزي الصغير… ده إيه ده يا عمر؟» قالتها وهي بتبص عليه من تحت لفوق، عينيها مليانة خوف وشهوة في نفس الوقت.

عمر ما ردش، دفع زبه جوا بقها بهدوء، راسه دخلت بين شفايفها الناعمة، سمر شهقت لكن ما بعدتش، بقت تمص براحة أول ثانية، وبعدين بشهوة، عينيها بتدور من اللذة.

عمر كان بيحرك وسطها قدام وورا، زبه بيدخل لحد زورها، وهي بتمصه وبتلحس الوريد بلسانها.

«أيوه كده يا مدام… إنتِ أستاذة عربي… خلّيني أعلمك درس في النيك».

سمر طلّعت زبه من بقها لحظة، لعابها بينزل خيط طويل، وقالت بصوت مبحوح: «أنا بقالي سنين ما شفت زب بالحجم ده… جوزي نايم من بدري… فشخني يا عمر».

عمر رفعها من وسطها، حطها على مكتب الدرس، الكتب وقعت على الأرض، فتح الجيبة من الجنب، نزّع الكلوت الأسود الستان، كسها اللحيم المحلوق بان، مبلول تمامًا.

فتح رجليها، حط زبه على فتحتها، دفع ضغطة واحدة دخل للآخر. سمر صرخت صوت مكتوم، مسكت كتافه:

«آآآآه… هيقتلني… كبير أوي… بس حلو… كمان…»

عمر بدأ ينيكها على المكتب، كل ضربة بتخلّي المكتب يهز والكتب تقع، بزازها بتتهز من فوق البلوزة، وهي بتتأوه بصوت عالي مش قادرة تتحكم:

«أيوه… أقوى… زبك ده جنان… أنا متجوزة بس كسي نسي إحساس الزب من زمان…»

عمر قلّعها البلوزة، بزازها الكبيرة بانت في البرا الأسود، فكّه بسرعة، مسكهم وعصرهم جامد، حلماتها كبيرة وبني غامق ومنتصبة.

بعد خمس دقايق نيك متواصل، سمر جابت أورجازم قوي، كسها ضغط على زبه ونزل عسلها على المكتب، وهي بتصرخ بصوت مخنوق:

«جبت… جبت يا عمر… كسي مات…»

عمر طلّع زبه، دارها على المكتب، خلّاها تتسند على إيديها، ودخلها من ورا نيك خلفي، طيزها الكبيرة بترج قدامه، وهو بيفشخها وهي بتتلوى.

ثاني أورجازم جالها أقوى، وهي بتقول: «جيب جوايا… عايزة لبنك يملّيني…»

عمر ضرب عشر ضربات أخيرة قوية جدًا، وبعدين فشخ لبنه كله جواها، كمية كبيرة سخنة خلّت كسها يفيض واللبن ينزل على فخادها وعلى المكتب.

سمر كانت بتلهث، جسمها كله عرقان، رجليها بتترعش.

عمر طلع زبه، دارها ناحيته، باسها بق بقها بعنف، وبعدين قالها:

«كل درس هتيجي تديه لمنة… هتديني درس خاص على المكتب ده… من غير كلوت».

سمر ابتسمت، عينيها لسة من غير النظارة، وقالت: «حاضر يا أستاذ عمر… من بكرة الدرس هيبقى ليك إنت مش لمنة».

لبست هدومها بسرعة، الكلوت خلّته في جيبها، واللبن لسة بينزل من كسها على فخادها وهي خارجة من الأوضة.

عمر فتح الباب، شال الكتب من على الأرض، وبص على المكتب اللي لسة بيلمع من لبنه وعسلها.

الثامنة في الجيب… والدروس الخصوصية هتبقى ليه هو من النهاردة.

الفصل التاسع: فرح بنت الحاج نبيل صاحب المكتبة (20 سنة، طالبة أداب إنجليزي وبتربى على الروايات الإباحية)​

من أول يوم دخل المكتبة الجديدة، وعمر شاف فرح واقفة بترص كتب، جيبة قصيرة، رجليها طويلة، بزاز كبيرة تحت التوب الأسود، وكان بيلاحظ إنها بتقرا روايات إباحية وهي بتبتسم لوحدها. كان بيستناها تتحني ترصي الكتب في الرف السفلي، الكلوت بيبان، وكان بيتخيل إنه يطلب كتاب «فن الجنس»، وهي تضحك وتقوله «أنا عايزة أجرب اللي في الكتاب ده». وأخيرًا… في يوم المكتبة فاضية، وأبوها في المخزن… وعمر دخل وطلب الكتاب اللي كان بيحلم بيه.

الساعة تسعة ونص بالليل، المكتبة في آخر الشارع لسة مفتوحة، معظم الناس نايمة، والنور الأبيض الفلورسنت بيضوي على رفوف الكتب العالية. فرح كانت لوحدها، أبوها سابها تقفل ونزل يصلي العشاء.

لابسة جيبة جينز قصيرة أزرق فاتح، بالكاد بتغطي نص فخادها، وتوب أسود ضيق مكتوب عليه “I ❤️ Romance”، شعرها أسود طويل منسدل، وفي إيدها رواية إنجليزي مفتوحة على صفحة فيها مشهد سكس صريح.

عمر دخل، الباب رنّ، فرح بصتله من فوق الكتاب وابتسمت ابتسامة فاجرة من الأول.

«إزيك يا فرح، عندك كتاب اسمه “فن الجنس”؟» سألها وهو بيقرب من الكاونتر.

فرح قفلت الكتاب ببطء، نزلت من على الكرسي، الجيبة ارتفعت شوية وبانه بداية طيزها، وقالت وهي بتضحك:

«فن الجنس؟ طب ما تعالى نطبّق اللي في الكتاب بدل ما نقراه بس».

عمر ما استناش، قفل باب المكتبة بالمفتاح، طفّى النور الرئيسي، ساب مصباح صغير بس في الصف الخلفي بتاع الروايات الإنجليزي.

فرح شدها من إيدها، دخلوا بين الرفوف العالية، ريحة الورق القديم والكتب مالية المكان.

وقفت قدامه، رفعت الجيبة من قدام، الكلوت الأسود الدانتيل بان، بعدين نزلته برجلها، كسها المحلوق الوردي بان تمامًا، مبلول من الأول.

عمر فتح الجينز، زبه طلع، فرح مسكته بإيديها الاتنين وقالت بصوت واطي:

«يا لهوي… ده أكبر من اللي بقراه في الروايات».

عمر دارها ناحية الرف، خلّاها تتسند على الكتب، رفع الجيبة من ورا، حط راس زبه على كسها، دفع ضغطة واحدة دخل للآخر.

فرح صرخت صوت مكتوم، الكتب وقعت حواليهم:

«آآه… أيوه… كده… زي اللي في الرواية بالظبط…»

عمر مسك وسطها، بدأ ينيكها بين الرفوف، كل ضربة بتخلّي الكتب تترج والبعض يقع على الأرض.

فرح فتحت رواية من على الرف، بدأت تقرا بصوت عالي وهي بتتناك:

«”He thrust into her deeply… آه… making her scream with pleasure… آآه يا عمر… أقوى…”»

عمر ضحك، زاد السرعة، زبه بيدخل ويطلع كله، وهي بتقرا وبتتأوه في نفس الوقت:

«”She begged for more… أيوه… عايزة أكتر… harder… فشخني…”»

عمر شد شعرها من ورا، خلّاها تتقوس، وبدأ يضرب ضربات قوية خلّت الرف كله يهتز، الكتب بتتساقط حواليهم زي المطر.

فرح جابت أورجازم أولاني، كسها ضغط على زبه، وعسلها نزل على الأرض بين الكتب:

«جبت… جبت يا عمر… زي البطلة في الرواية…»

عمر طلّع زبه، دارها ناحيته، رفعها وحطها على الأرض بين الكتب اللي وقعت، فتح رجليها، دخلها تاني وهو فوقها، وهي بتقرا صفحة جديدة بصوت مبحوح:

«”He filled her completely… آه… until she couldn’t take any more…”»

عمر نيكها نيك أخير قوي، وبعدين طلع زبه، فشخ لبنه كله على وشها وبزازها، رشّ على الكتاب المفتوح قدامها.

فرح لحست اللبن من على شفايفها، بعدين ضحكت وقالت:

«ده أحلى كتاب قريته في حياتي… وطبّقته كمان».

عمر قام، عدّل هدومه، وقالها:

«كل يوم الساعة تسعة ونص… المكتبة هتبقى مكتبة دروس عملي في فن الجنس».

فرح قامت، اللبن لسة على وشها، الكلوت في إيدها، وقالت:

«حاضر يا أستاذ… وهجهز كتب جديدة نطبّقها كل يوم».

عمر فتح الباب وخرج، ترك المكتبة مليانة كتب على الأرض، وصفحة واحدة مفتوحة على جملة:

“She finally found the real chapter she had always been searching for.”

التاسعة خلصت… والمكتبة دلوقتي بقت أكبر مكتبة إباحية في الحارة.

الفصل العاشر: أم أحمد.. أم صاحب مطعم الفول والطعمية (55 سنة، عجوزة بس لحمها لسه طري وشهوتها لسه نار)​

كل ليلة متأخرة، عمر كان بيروح يجيب سندوتش فول، ويشوف أم أحمد بتساعد ابنها في المطبخ، جلبابها البيضاء الواسعة بتتحرك معاها، جسمها لسه طري رغم السن، بزاز كبيرة ثقيلة، طيز ممتلئة. كان بيحس إنها بتبصله بنظرات الست اللي عاشت وشافت، وكسها لسه بيحب الزب رغم إنها بقت جدة. كان بيتخيل إنه ياخدها في المطبخ وهي بتقوله «يا ابني ده أنا أكبر من أمك… بس كسي لسه بيحب الزب». وأخيرًا… في ليلة المحل قفل، وابنها نام… وعمر دخل من الباب الخلفي.

الساعة واحدة ونص بعد منتصف الليل، الحارة كلها نايمة، والشباك الوحيد اللي لسة منور هو مطعم أحمد الفول في أول الشارع. الزباين اللي بيجوا متأخر خلّصوا، وأحمد ابنها نايم على الكرسي بره من التعب.

أم أحمد، الحاجة فاطمة، 55 سنة، كانت في المطبخ بتغسل الطاسات الكبيرة، لابسة جلابية بيتي قطن بيضة واسعة، مبلولة من المية عند الصدر والفخاد، وبدون برا ولا كلوت تحتها من الحر. جسمها لسه محتفظ بالطراء: بزاز ثقيلة متدلية شوية، بطن مليانة بشكل حلو، وطيز كبيرة ملبنة بتتهز مع كل حركة.

عمر دخل من الباب الخلفي بهدوء، قفل وراه، وقف وراها في المطبخ الضيق، ريحة الفول والزيت والطعمية مالية المكان.

«إزيك يا حاجة فاطمة… لسة صاحية؟» قالها بصوت واطي وهو بيقرب لحد ما صدره لزق في ضهرها.

الحاجة فاطمة اتعدلت ببطء، لفت نص لفة، عينيها لمعت لما شافت الانتفاخ في بنطلونه:

«يا ابني إنت هنا الساعة دي؟ عايز فول؟» «لا… عايز حاجة تانية سخنة أكتر من الفول».

عمر مد إيده من ورا، حط كفه على طيزها الكبيرة من فوق الجلابية، عصرها براحة، اللحم طري ودافي.

الحاجة فاطمة شهقت، لكن ما زعقتش، بالعكس، دفع طيزها لورا شوية:

«يا ابني ده أنا أكبر من أمك بسنين… إزاي تعمل كده؟» «وكسك لسه بيحب الزب يا حاجة… أنا عارف».

عمر رفع الجلابية من ورا لحد وسطها، طيزها الكبيرة البيضاء بانت كلها، شقها عميق، وكسها الكبير اللحيم مبلول من الأول.

فتح البنطلون، زبه طلع زي الحديد، حط راسه على شفراتها من ورا، دفع ضغطة واحدة دخل نصه بسهولة.

الحاجة فاطمة مسكت حافة الحوض، صرخت صوت مكتوم:

«آآآآه يا ابني… زبك ده هيقتلني… بس كسي لسه بيحب الزب… أيوه كده…»

عمر مسك وسطها المليان، بدأ ينيكها نيك خلفي بقوة، كل ضربة بتخلّي طيزها ترج زي الجيلي، والجلابية بتترفع أكتر، بزازها الكبيرة بتتهز وبتطلع من الجلابية.

المطبخ كله بقى يرن من صوت اللحم على اللحم، والطاسات بتتهز على النار اللي لسة مولّعة.

الحاجة فاطمة كانت بتدفع طيزها لورا بنفسها، عايزة تاخد زبه للآخر:

«أقوى يا ولدي… من سنين ما اتناكتش نيك زي ده… فشخ كسي… كسرني…»

عمر شد الجلابية لفوق خالص، قلّعها منها، الحاجة فاطمة بقت عريانة تمامًا في المطبخ، جسمها الأبيض المليان بيلمع من العرق والمية.

مسك بزازها من ورا، عصر الحلمات الكبيرة البني، وبدأ يضرب ضربات عميقة خلّتها تجيب أورجازم أول مرة في سنين، كسها ضغط على زبه وعسلها نزل شلال على الأرض بين الفول المسكوب.

«جبت… جبت يا ابني… كسي مات… آآه…»

عمر كمل نيك، ثاني أورجازم جالها أقوى، وهي بتصرخ بصوت مبحوح:

«جيب جوايا… عايزة لبنك يملّيني… من زمان ما حسيتش بدفاه…»

عمر ضرب عشر ضربات أخيرة قوية جدًا، زبه انتفخ جواها، وبعدين فشخ لبنه كله في أعماق كسها، كمية كبيرة سخنة خلّت الكس يفيض واللبن ينزل على فخادها وعلى أرضية المطبخ.

الحاجة فاطمة كانت بتترعش، رجليها مش شايلاها، لفت ناحيته، باسته بق بقها بعنف، لسانها لف لسانه، وبعدين قالت:

«كل ليلة الساعة واحدة ونص… هتيجي تاكل فول… وتفشخني في المطبخ ده».

عمر ضحك، مسك بزازها الأخير مرة، وقال:

«حاضر يا حاجة… من النهاردة الفول والنيك عندك ببلاش».

الحاجة فاطمة لبست الجلابية تاني، اللبن لسة بينزل من كسها على رجليها، وهي بتبتسم بشهوة عجوزة صحيت من سبات طويل.

عمر خرج من المطبخ، أخد سندوتش فول سخن على الطريق، وهو بيضحك في سره:

العاشرة خلّصت… والعجايز في الحارة لسة عندهم نار تحت الرماد.

الفصل الحادي عشر: زينب.. مرات رمضان الجزار (33 سنة، جسم لحم أحمر وطيز تقتل)​

من يوم ما فتح رمضان الجزارة الجديدة، وعمر بقى يجيب لحمة كل يومين، بس عشان يشوف زينب وهي بتقطع اللحمة، روب أبيض مليان دم، جسمها لحم أحمر، بزاز كبيرة، طيز تقتل. كان بيحب يشوفها وهي بتضرب السكينة في اللحمة، ويتخيل زبه مكان اللحمة. وأخيرًا… في يوم الثلاجة فاضية، ورمضان بره… وعمر دخل وقال «عايز قطعة لحمة طرية زي طيزك»

الساعة حداشر الصبح، الشمس حامية بره، لكن جوا محل الجزارة بارد من الثلاجة الكبيرة. ريحة اللحمة الطازجة والدم مالية المكان، والسكاكين بتلمع على اللوح الخشب.

زينب، مرات رمضان الجزار، 33 سنة، واقفة بتقطع لحمة على اللوح الكبير. لابسة روب أبيض قصير فوق بنطلون جينز أسود ضيق جدًا، الروب مفتوح من الصدر وبيبان نص بزازها الكبيرة الحمراء، وطيزها اللحمة بارزة لدر factor أي حد يدخل المحل يبص عليها.

رمضان كان بره بيسلّم زبون، وزينب لوحدها قدام اللوح.

عمر دخل، وقف وراها، عينه على طيزها اللي بتتهز مع كل ضربة سكينة.

«صباح الخير يا زينب… عايز قطعة لحمة طرية زي طيزك بالظبط».

زينب لفت بسرعة، السكينة في إيدها، وضحكت ضحكة فاجرة:

«يا ابن المتناك… طب تعالى ورا أوريك اللحمة الطرية بجد».

مشت قدامه، فتحت باب الثلاجة الكبيرة الباردة، دخلت جوا، عمر دخل وراها وقفل الباب من الداخل.

الثلاجة ضلمة وبرد قارس، اللحم المعلّق حواليهم، والضوء الأزرق الخافت بيخلّي جسم زينب يلمع من العرق البارد.

زينب دارت ناحيته، قلّعت الروب في ثانية، بقت بالجينز والبرا الأسود، بعدين فكت الجينز ونزلته مع الكلوت الأحمر، طيزها الأحمر الكبيرة بانت، لحمها بيترعش من البرد.

«يلا يا عمر… اللحمة هنا طرية وباردة… دفّيني بزبك».

عمر فتح البنطلون، زبه طلع منتصب رغم البرد، حط إيده على طيزها، عصرها جامد، اللحم بينزل من بين صوابعه.

زينب اتسندت على كرتونة لحمة متجمدة، فتحت رجليها، ورفعت طيزها لفوق.

عمر حط راس زبه على كسها من ورا… كانت سخنة جدًا رغم البرد، مبلولة ومنتظرة.

دفع ضغطة واحدة دخل للآخر، زينب صرخت وجسمها اترعش من البرد والشهوة مع بعض:

«آآآآه… زبك سخن أوي… كسي بيحترق… أيوه كده… فشخني في الثلاجة…»

عمر مسك وسطها، بدأ ينيكها نيك خلفي قوي، كل ضربة بتطلّع صوت لحم على لحم في البرد، والبخار بيطلع من بقهم زي الدخان.

طيزها الكبيرة الحمراء بتترج قدامه، وبيضرب فيها بطيزها بطنه، واللحمة المعلّقة بتتحرك حواليهم.

زينب كانت بتترعش من البرد، لكن كسها بيضغط على زبه بقوة من كتر الشهوة:

«آه… أنا هموت من البرد والنيك… أقوى يا عمر… خلّيني أسخن…»

عمر زاد السرعة، مسك بزازها من ورا، فك البرا، عصر الحلمات الكبيرة الحمراء، وبدأ يضرب ضربات عميقة خلّتها تجيب أورجازم في البرد، جسمها كله بيترعش وعسلها نزل على الأرض المتجمدة.

«جبت… جبت يا ابن الكلب… كسي سخن دلوقتي…»

عمر كمل نيك، ثاني أورجازم جالها أقوى، وهي بتصرخ والبخار بيطلع من بقها:

«جيب جوايا… عايزة لبنك يدفّيني من جوا…»

عمر ضرب خمستاشر ضربة متتالية قوية جدًا، زبه انتفخ، وبعدين فشخ لبنه كله في كسها، كمية كبيرة سخنة جدًا خلّت زينب تترعش أكتر وهي بتحس بدفاه جواها.

اللبن فاض من كسها ونزل على فخادها، وبدأ يتجمد من البرد.

عمر طلع زبه، دارها ناحيته، باسها بق بقها وهو بيحس بلسانها البارد، وبعدين قالها:

«كل يوم الساعة حداشر… هاجي آخد لحمة… وآخدك إنتِ في الثلاجة».

زينب ضحكت، جسمها لسة بيترعش من البرد والنشوة، لبست الجينز تاني واللبن بيقطر من كسها:

«حاضر يا حبيبي… اللحمة هتبقى جاهزة… وكسي كمان».

عمر فتح باب الثلاجة وخرج، أخد قطعة لحمة من بره، وهو بيضحك:

«دي أطرى قطعة لحمة أكلتها في حياتي».

الحادية عشر خلّصت… والثلاجة بقت أحلى مكان في الحارة.

الفصل الثاني عشر: مريم.. أخت صاحب محل الحدايد والبويات (26 سنة، جسمها قوي وملفوف من كتر الشغل)​

من أول يوم، وعمر بقى يجيب بوية أو مسامير، بس عشان يشوف مريم في الأفرول المليان بقع بوية، جسمها قوي ملفوف، بزاز كبيرة، طيز عضلية. كان بيتخيل إنه يدهن جسمها بلبنه وسط البراميل. وأخيرًا… يوم المحل فاضي، وأخوها طلع… وعمر طلب «دهان أحمر».

الساعة خمسة العصر، المحل زحمة شوية، لكن أخو مريم (الحاج وحيد) طلع يجيب بضاعة من المخزن الكبير وسابها لوحدها. ريحة البوية والتنر والحديد مالية المكان، والشمس بتدخل من الشباك الكبير بتضوي على براميل البويات الملونة.

مريم 26 سنة، جسمها رياضي ملفوف من كتر ما بتشيل وتحط، لابسة أفرول جينز أزرق قديم مليان بقع بوية ملونة، مفتوح من الصدر وبيبان نص بزازها الكبيرة اللي محصورة في توب أبيض تحتيه، وطيزها بارزة جدًا في الأفرول الضيق.

عمر دخل، وقف قدامها، عينه على البقع الحمراء اللي على صدر الأفرول.

«عايز لون أحمر يا مريم… أحمر غامق زي دم الغزال».

مريم بصتله بنظرة جريئة، ابتسمت:

«أحمر غامق عندي… بس غالي شوية».

عمر قرّب خطوة، مد إيده بهدوء وحط كفه على صدرها من فوق الأفرول، ضغط براحة على بزها اليمين، وقال بصوت واطي:

«أنا مش عايز أدهن حيطة… أنا عايز أدهن جسمك كله بلبني».

مريم شهقت، لكن ما بعدتش إيده، بالعكس، عضت على شفايفها وقالت:

«طالما كده… تعالى ورا أوريك المخزن الخلفي».

قفلت باب المحل نص قفلة، شدها من إيدها، دخلوا وسط براميل البويات الكبيرة، الجو مليان ريحة البوية القوية.

مريم لفت ناحيته، فتحت سوستة الأفرول من فوق لتحت، نزلته لحد وسطها، التوب الأبيض بان مبلول عرق وبيلمع، بعدين قلّعته، بزازها الكبيرة القوية بانت في البرا السودا.

عمر قلّعها الأفرول خالص، الكلوت الجينز نزل معاه، جسمها العضلي الملفوف بان كله، كسها محلوق وبيلمع من البلل.

رفعها وحطها على برميل بوية أحمر كبير، البرميل بارد ومليان بوية من الجنب، ظهرها لزق فيه وبقع حمراء لزقت في لحمها.

فتح رجليها على الآخر، زبه طلع من البنطلون، حطه على كسها، دفع ضغطة واحدة دخل للآخر.

مريم صرخت، جسمها اترعش من برودة البرميل وشهوة الزب:

«آآآه يا ابن الكلب… زبك ده حيحرقني… أيوه كده… دهني…»

عمر مسك وسطها، بدأ ينيكها بقوة على البرميل، كل ضربة بتخلّي البرميل يهتز والبوية تترج جواه، بقع حمراء وبيضاء وزرقا بتترشح على جسمها مع كل حركة.

مريم كانت بتتلوى، بزازها بتتهز، وهي بتصرخ:

«أقوى… أقوى يا عمر… خلّي جسمي يبقى لوحة… دهني كله…»

عمر زاد السرعة، مسك البوية الحمراء بإيده، دهن بزازها وهو بينيكها، بعدين مسح على طيزها، جسمها بقى مليان بقع ملونة زي لوحة تجريدية.

مريم جابت أورجازم أول، كسها ضغط على زبه، وعسلها نزل على البرميل واختلط بالبوية.

ثاني أورجازم جالها أقوى، وهي بتصرخ:

«جيب… جيب على جسمي… عايزة لبنك يبقى اللون الأخير…»

عمر طلّع زبه، نزّلها من البرميل، خلّاها تقف قدامه، فشخ لبنه كله على جسمها: رشّ على بزازها، رشّ على بطنها، رشّ على فخادها، والباقي نزل على وشها، اختلط بالبوية الملونة وجري على جسمها زي لوحة فنية.

مريم لحست اللي على شفايفها، بعدين ضحكت وقالت:

«دلوقتي أنا أحلى لوحة في المحل… هتيجي كل يوم تدهني من جديد؟»

عمر مسح زبه في بزازها الأخير مرة، وقال:

«كل يوم الساعة خمسة… المحل هيتقفل علينا، وهندهنك بكل الألوان… وباللبن في الآخر».

مريم لبست الأفرول تاني، البوية واللبن لسة لازقين في جسمها، فتحت باب المحل وهي بتبتسم:

«أحمر غامق؟ خلاص… أنا بقيت اللون الأحمر بنفسي».

عمر خرج، في جيبه علبة بوية حمراء صغيرة، وفي دماغه صورة مريم وهي مغطاة بلبنه وبكل ألوان المحل.

الثانية عشر خلّصت… والحارة كلها بقت لوحة واحدة كبيرة بإمضاء عمر.

الفصل الثالث عشر: جنا.. بنت المعلم صلاح الكهربائي (18 سنة لسه، جسمها زي الغزالة)​

من أول يوم شاف جنا مع أبوها بيصلحوا كهربا في الحارة، وعمر بقى يعطل النور عمدًا كل فترة، عشان يشوفها بالجينز الأبيض الضيق، جسمها زي الغزالة، طيز صغيرة مدورة. كان بيحلم ينيكها في الضلمة وهي بتقول «بابا جنبي… أسرع». وأخيرًا… يوم النور طفى فعلاً… وعمر ضغط المفتاح.

الساعة سبعة المغرب، الجو بدأ يبرد، وعمر كان فعلاً محتاج يصلح لمبة في الصالة بتطفي كل شوية. اتصل بالمعلم صلاح الكهربائي اللي جنبه، وجاء هو وبنته جنا معاه عشان تساعده تحمل العدة.

جنا 18 سنة لسه مخلّصة ثانوية، جسمها نحيف بس ملفوف في الأماكن الصح: بزاز صغيرة مشدودة، خصر نحيل، وطيز مدورة عالية. لابسة بنطلون جينز أبيض ضيق جدًا وتيشيرت أسود قصير بيبان بطنها، وشعرها أسود طويل مربوط ديل حصان.

دخلوا الشقة، المعلم صلاح طلع السلم بتاع اللمبة في الصالة، وجنا واقفة تحت بتسلمله العدة.

عمر كان واقف جنبها في الضلمة النص نص، فجأة ضغط على مفتاح الكهربا الرئيسي في الضهر، النور طفى كله، الصالة بقت ضلمة تمامًا.

المعلم صلاح نادى من فوق: «إيه يا عمر النور طفى تاني؟!»

عمر رد بصوت عالي: «أيوه يا معلم، بالظبط كده المشكلة!»

وفي الضلمة، عمر قرّب من جنا في ثانية، شدها من وسطها، حطها على الحيطة، إيده التانية غطّى بقها براحة.

جنا اترعشت، لكن ما زعقتش، حسّت بزبه المنتصب بيحك في بطنها من فوق الجينز.

عمر فتح سوستتها بسرعة، نزّع الجينز مع الكلوت الأبيض لتحت الركبة، رفع رجلها اليمين على وسطه، وطلّع زبه.

جنا همست بصوت مرتجف جدًا: «بابا جنبي يا عمر… أسرع… أنا خايفة…»

عمر حط راس زبه على كسها الصغير الوردي، دفع ضغطة واحدة دخل للآخر، كسها كان ضيق أوي ومبلول من الخوف والشهوة مع بعض.

جنا عضت على إيده عشان ما تصرخش، دموعها نزلت، جسمها بيترعش في الضلمة.

عمر بدأ ينيكها بسرعة وقوة، ضربات قصيرة وعميقة، كل ضربة بتخبط في الحيطة خفيف، صوت لحمهم بس اللي مسموع في الضلمة.

جنا كانت بتتأوه جوا كفه: «آه… آه… أسرع… بابا هينزل…»

المعلم صلاح من فوق: «جنا إنتِ تحت يا بنتي؟!»

جنا ردت بصوت مرتجف وهي بتتناك: «آآيوه يا بابا… أنا… أنا بسلم عمر العدة…»

عمر زاد السرعة، حس إن النشوة جاية، شد طيزها بإيديه الاتنين، ضرب عشر ضربات متتالية، وبعدين فشخ لبنه كله جواها، كمية كبيرة سخنة ملّت كسها الصغير ونزلت على فخادها.

جنا اتشنجت في نفس اللحظة، جابت أورجازم سريع خلّاها ترعش كلها وبتعض على إيده جامد.

في اللحظة دي، عمر طلّع زبه، عدّل جينزها بسرعة، وفتح النور تاني.

النور رجع، المعلم صلاح نزل من السلم، شاف جنا وشها أحمر ورجليها بتترعش شوية، لكن ما شكّش في حاجة.

«خلاص يا معلم، النور رجع لوحده… شكرًا يا جنا إنك جيتي مع باباكي».

جنا بصت لعمر بنظرة فيها خوف وشهوة، وهمست وهي بتمشي ورا أبوها:

«كل ما النور يطفي… هاجي مع بابا… وهطفيه معاك تاني».

عمر ابتسم، وقفل الباب وراهم، واللبن لسة بينزل من كس جنا على جينزها الأبيض وهي نازلة السلم.

الثالثة عشر خلّصت… والضلمة بقت أحلى حاجة في الشقة.

الفصل الرابع عشر: أم كريم.. مرات الحاج كريم صاحب القهوة (45 سنة، جسم ممتلئ وعباياتها شفافة دايمًا)​

كل ليلة بعد القفل، عمر كان بيعدي قدام القهوة ويشوف أم كريم بترصي الكراسي، عبايتها الشفافة بتبان منها كل حاجة، جسمها ممتلئ، بزاز ثقيلة، طيز كبيرة. كان بيتخيل إنه يفشخها على ترابيزة الطاولة وجوزها نايم جوا. وأخيرًا… في ليلة بعد القفل، وعمر دخل.

الساعة اتنين بعد منتصف الليل، القهوة قفلت من ساعة، الشارع فاضي تمامًا، والنور الأخضر الخافت لسة منور فوق الباب. الحاج كريم نايم جوا على الكنبة الصغيرة من التعب، وأم كريم (الحاجة نجوى) لسة بره بترصي الكراسي البلاستيك وتمسح الترابيزات.

لابسة عباية سودة خفيفة شفافة، باين من تحتها كل حاجة: برا أحمر دانتيل، بزاز ثقيلة كبيرة، وطيز ممتلئة بتتهز مع كل خطوة. الجو بارد شوية، لكن جسمها سخن من الشغل.

عمر جه من الضهر، دخل القهوة بهدوء، قفل الباب الحديد وراه.

أم كريم لفت لما سمعت الصوت، شافته وابتسمت ابتسامة عريضة:

«يا ابني الساعة دي؟ القهوة قافلة».

عمر قرّب منها، مسكها من وسطها من ورا، شدها عليه لحد ما طيزها لزقت في زبه المنتصب:

«مش جاي أشرب شاي… جاي أشرب منك إنتِ».

أم كريم اترعشت، بصت ناحية جوزها اللي نايم جوا وقالت بصوت واطي مبحوح:

«جوزي نايم جوا… فشخني بسرعة قبل ما يصحى».

عمر ما اتكلمش، رفع العباية من ورا لحد وسطها، الكلوت الأحمر الدانتيل بان، شده على جنب، كسها الكبير اللحيم مبلول تمامًا.

رفعها بسهولة وحطها على ترابيزة الطاولة الكبيرة، الترابيزة اهتزت، الكراسي البلاستيك رنّت حواليهم.

فتح رجليها على الآخر، طلّع زبه، حطه على فتحتها، دفع ضغطة واحدة دخل للآخر.

أم كريم حطت إيدها على بقها عشان ما تصرخش، عينيها دارت من اللذة:

«آآآه… يا ابني… زبك ده هيقتلني… أيوه… فشخني بسرعة…»

عمر مسك فخادها المليانة، بدأ ينيكها نيك سريع وقوي، كل ضربة بتخلّي الترابيزة تهتز والكراسي ترن، صوت لحمها الممتلئ على لحمه بيرن في القهوة الفاضية.

أم كريم كانت بتدفع وسطها لقدامه، عايزة تاخد أعمق:

«أقوى… أقوى… من شهور جوزي مش بيقدر… كسي جعان… آآه…»

عمر شد العباية لفوق، قلّعها خالص، بزازها الكبيرة بانت في البرا الأحمر، فكّه بسرعة، مسكهم وعصرهم جامد، حلماتها الكبيرة البني منتصبة.

بعد دقيقة ونص بس، أم كريم اتشنجت، كسها ضغط على زبه ضغطة قوية، وجابت أورجازم خلّاها ترعش كلها وعسلها نزل على الترابيزة.

«جبت… جبت يا عمر…»

عمر كمل ضرباته، حس إنه جاي، طلّع زبه بسرعة، شدها من شعرها براحة نزّلها على ركبها قدام الترابيزة، فشخ لبنه كله في بقها ووشها، رشّ على بزازها، والباقي نزل على العباية المرمية على الأرض.

أم كريم بلعت اللي في بقها، لحست راسه، وبعدين قامت بسرعة، اللبن بيقطر من وشها وبزازها:

«كل ليلة بعد القفل… هاستناك هنا… وهفشخك على كل ترابيزة في القهوة».

عمر عدّل بنطلونه، باسها بق بقها مليان لبن، وقال:

«حاضر يا حاجة… من بكرة الشاي والنيك عندكم ببلاش».

أم كريم لبست العباية تاني، اللبن لسة بيلمع عليها، ورجعت ترصي الكراسي وهي بتبتسم، وكسها بيقطر وهي بتمشي.

عمر خرج من القهوة، لفّ لها من بره وقال بصوت واطي:

«بكرة نفس الميعاد… وخلّي الكلوت في البيت».

أم كريم هزت راسها وهي بتغمزله:

«كسي هيستناك يا حبيبي».

الرابعة عشر خلّصت… والقهوة دلوقتي بقت أحلى مكان للنيك بعد القفل.

الفصل الخامس عشر: مدام إيمان.. مرات الدكتور عادل (طبيب عظام، 44 سنة، جسمها رشيق رياضي وطيزها شبه كرة)

من يوم ما فتح الدكتور عادل عيادته الجديدة في الحي الراقي ده، وعمر بقى زبون دائم. كان بيروح كل أسبوعين تلاتة، يشتكي من وجع في ركبته، أو في كتفه، أو في ضهره، أي حاجة بس عشان يشوفها هي.. مدام إيمان، مرات الدكتور عادل. الست دي كانت نار، 44 سنة بس جسمها رشيق زي البنات الصغيرين، بتمارس رياضة كل يوم في الجيم، بزازها مشدودة عالية، وطيزها.. يا سلام على طيزها! شبه كرة كبيرة مدورة، عالية ومشدودة، بتترج مع كل خطوة. كانت دايماً لابسة روب طبي أبيض ضيق جداً، يلتصق بجسمها زي الجلد التاني، وتحته ليجن أسود لامع يبرز منحنياتها، وبدي أبيض يخلي بزازها تبدو زي الفاكهة الناضجة.

عمر كان بيتخيلها كل ليلة، بيحلم إنه ينيكها على سرير الكشف ده، يمسك طيزها الكرة ويدخل زبه في كسها اللي متأكد إنه مبلول دايماً من الملل مع جوزها الدكتور اللي دماغه في العمليات طول النهار. وأخيراً، الفرصة جات. الدكتور عادل كان في عملية كبيرة في المستشفى، هييجي متأخر، والعيادة فاضية خالص. عمر قرر يروح الساعة تسعة الصبح بالظبط، قبل ما يجي أي مريض تاني.

دخل العيادة، الهواء بارد من التكييف، وريحة المطهرات تملأ المكان. إيمان كانت قاعدة ورا المكتب، لابسة الروب الأبيض الضيق اللي بيظهر كل حاجة، الليجن الأسود اللامع يلمع تحت الضوء، وبزازها بارزة من فوق الزراير المفتوحة شوية. ابتسمت له ابتسامة عريضة لما شافته، عيونها خبيثة زي اللي عارفة إيه اللي جاي.

«أهلاً يا عمر.. النهاردة وجع إيه تاني؟» قالت بصوت ناعم، وهي بتقوم وبتمشي قدامه، طيزها بتترج زي الكرة في كل خطوة.

«وجع جامد في ضهري يا مدام إيمان.. مش قادر أتحرك كويس. ممكن تشوفيه بنفسك؟ الدكتور مش موجود، صح؟»

ضحكت ضحكة خفيفة، وقالت: «تعالى يا حبيبي معايا.. أنا هكشفلك بنفسي النهاردة. الدكتور في العمليات، وأنا لوحدي هنا.. تماماً زي ما أنت عايز.»

دخلوا أوضة الكشف، قفلت الباب بالمفتاح بهدوء، والغرفة كانت هادية خالص، بس سرير الكشف الجلدي الأسود في النص، والأجهزة الطبية حواليهم. قالتله: «اقلع التيشيرت واتمدد على بطنك يا عمر.. خليني أشوف الوجع فين.»

قلع التيشيرت بسرعة، جسمه منحوت من الجيم، واتمدد على السرير البارد. إيمان قربت منه، انحنت قدامه عشان تكشف على ضهره، إيديها الناعمة بتمر على عضلاته. وفجأة، طيزها وقفت قدام وشه بالظبط، الروب مرفوع شوية من الخلف، والليجن الأسود يلتصق بطيزها الكرة الكبيرة، يظهر شكلها المدور التام، زي كرة مطاطية عالية ومشدودة.

عمر مش قدر يمسك نفسه أكتر. مد إيده فجأة، مسك طيزها بإيديه الاتنين، عصرها جامد جداً، أصابعه غرقت في اللحم الناعم ده. «الوجع هنا يا دكتورة.. في طيزك دي.. من زمان وأنا بموت فيها.»

إيمان شهقت شهقة قوية، جسمها ارتعش، لكن ما زعقتش ولا بعدت. بالعكس، ضحكت ضحكة شهوانية عميقة، ودارت وشه ناحيته: «أخيراً يا عمر.. كنت عارفة إنك هتعمل كده يوم. طب خليني أعالجك صح.. الوجع ده مش في ضهرك، في زبك اللي واقف من زمان.»

في ثانية، شدت الليجن الأسود لتحت مع الكلوت الأبيض الدانتيل، نزلتهم لحد ركبها، وطلعت على السرير الطبي فوقيه. فتحت رجليها على الاخر، كسها الوردي المبلول كان لامع، شعر خفيف مرتب، وهي بتفرك بزازها من فوق الروب: «ادخل الإبرة يا عمر.. كسي محتاج حقنة لبن سخنة من زمان. جوزي مش بيلمسني غير مرة في الشهر، وأنا محرومة.. فشخني دلوقتي!»

عمر قام زي الوحش، قلع البنطلون وال بوكسر، زبه السمين الطويل واقف زي العمود، رأسه أحمر ومنتفخ. مسك رجليها، رفعهم عالي، ودخلها ضغطة واحدة قوية جداً، زبه غرق كله في كسها الضيق السخن. السرير الطبي اهتز بعنف، والأجهزة اللي حواليهم رنّت وهي بتتحرك، صوت الجلد على الجلد يملأ الغرفة.

«آآآآه يا ابن الكلب.. زبك ده عملاق! أقوى.. أقوى يا عمر.. فشخ كسي!» إيمان بتتأوه بصوت عالي جداً، مش خايفة من حد، إيديها بتعصر بزازها، والروب مفتوح دلوقتي، بزازها الكبيرة المشدودة بتترج قدامه.

عمر نيكها زي المجنون، يدخل ويطلع بسرعة رهيبة، كسها بيصدر صوت بلل عالي، لبنها الأبيض بيبلل السرير. قلبها فجأة على بطنها، رفع طيزها الكرة عالي، مسكها من الخصر ودخلها من ورا، زبه يغوص في كسها وهو بيضرب على طيزها الكبيرة، الصوت يرن زي التصفيق: باخ باخ باخ!

«آه يا لبوة.. طيزك دي هتموتني.. هفشخك كل يوم!» قالها وهو بيعصر طيزها، أصابعه بتغرز في اللحم.

إيمان بتترعش تحت منه، كسها بيضغط على زبه زي اللي هيجيب، وهي بتصرخ: «أيوة.. من ورا كده.. زبك بيوصل لرحمي! هجيب.. هجيب يا عمر.. لبنك جوايا دلوقتي!»

عمر زاد السرعة، زبه ينبض داخلها، وفجأة جاب لبنه كله جواها، سيلاً سخنة ملأ كسها، بينزل على فخادها. إيمان ترعشت بعنف، جسمها يتشنج، وهي بتأوه: «آآآه.. سخنة.. كلها جوايا.. أحسن علاج في الدنيا!»

وقفوا يلهثوا، لبنه بينزل من كسها على السرير الطبي. إيمان دارت، باست وشه وقالت بصوت مثير: «كل يوم الساعة تسعة الصبح.. العيادة هتفتح ليك إنت بس يا عمر. وهلبس الليجن الأسود ده مخصوص عشانك.. عايزة زبك ده يفشخني كل يوم لحد ما الدكتور يرجع متأخر زي العادة.»

عمر ابتسم، مسك طيزها تاني وعصرها: «ده أنا هاجي كل يوم.. وهجيب صحابي كمان لو عايزة.»

ضحكت وقالت: «نشوف.. النهاردة بس إنت.. روح دلوقتي قبل ما حد يجي، وتعالى بكرة بنفس الميعاد. كسي هيستنى زبك.»

خرج عمر من العيادة، ضهره مش وجعان خالص دلوقتي، بس زبه هيفضل واقف لحد بكرة. ومدام إيمان.. بدأت أجمل فترة في حياتها.

الفصل السادس عشر: المحامية لين.. أخت الأستاذ طارق (29 سنة، بدلة سودا رسمية ضيقة)​

من أول قضية صغيرة، وعمر بقى يروح مكتب الأستاذ طارق، بس عشان يشوف لين بالبدلة السودا الضيقة، جيبة ضيقة، بزاز كبيرة، رجلين طويلة. كان بيتخيل إنه ينيكها على المكتب الرخام وهي بتقول «أنا هبرّئك على زبك». وأخيرًا… يوم الأستاذ طارق مسافر، ولين لوحدها… وعمر دخل الساعة سبعة بالليل.

الساعة سبعة وخمس دقايق بالليل، مكتب المحاماة في وسط البلد، الإضاءة الدافية من الأباجورة الذهبية بس اللي منورة، والشارع بره بدأ يهدى. لين قفلت باب المكتب الخارجي، رجعت لمكتبها الكبير، قعدت على حافة المكتب الخشب الفاخر، رجليها متدلية، وفتحت رجليها شوية عشان الجيبة الضيقة ترتفع وتبين فخادها الناعمة وخط الكلوت الأسود الدانتيل.

عمر دخل، قفل الباب وراه بالمفتاح، عينه على البرا الأسود اللي باين من تحت البلوزة البيضة الشفافة.

«جيت عشان استشارة عاجلة يا أستاذة لين… قضية كبيرة أوي».

لين ابتسمت ابتسامة محترفة وفاجرة في نفس الوقت، نزلت من على المكتب، مشيت ناحيته ببطء، كعبها العالي بيرن على البلاط:

«أخويا مش هنا… بس أنا ممكن أدافع عنك بكل الطرق الممكنة».

وقفت قدامه، فتحت زرارين من البلوزة، بان خط البرا الأسود، وبعدين رجعت قعدت على المكتب تاني، فتحت رجليها أكتر:

«قولي المشكلة… وأنا هحلّها بطريقتي».

عمر ما اتكلمش، قرّب في ثانية، مسك الجيبة من الجنب، فتح السوستة، رفعها لفوق لحد وسطها، الكلوت الأسود الدانتيل بان، شده لتحت برجليها، بعدين قلّعه خالص ورماه على كرسي المحكمة الصغير.

لين فتحت رجليها على الآخر، كسها المحلوق الوردي مبلول وبيلمع تحت الضوء الذهبي.

عمر فتح البنطلون، زبه 22 سم طلع قدامها، راسه بتضرب في المكتب. لين مسكته بإيدها، دلكته مرتين، وبعدين قالت بصوت مبحوح:

«دي أكبر قضية شفتها في حياتي… لازم أدافع عنها بكل قوتي».

عمر رفعها شوية، حطها على المكتب بالظبط، الكتب القانونية والأقلام وقعت على الأرض، دفع زبه جواها ضغطة واحدة لحد الآخر.

لين صرخت صرخة لذة عالية، رجليها لفت حوالين وسطه:

«آآآه… أقوى يا متهم… أنا هبرّئك في كل القضايا لو نكتني كل يوم كده!»

عمر مسك وسطها، بدأ ينيكها بقوة وهو واقف، المكتب بيهتز، الأوراق بتطير، صوت اللحم على الخشب بيرن في المكتب الفاخر.

لين كانت بتتلوى، بزازها بتتهز من فوق البلوزة، فتحت الجاكت والبرا بنفسها، بزازها الكبيرة المشدودة بانت، حلماتها وردية ومنتصبة.

«آه… أقوى… فشخني يا مجرم… أنا هلبسك براءة على زبك!»

عمر قلبها على المكتب، خلّاها تتسند على إيديها، رفع الجيبة من ورا، ودخلها نيك خلفي، طيزها الملفوفة بترج قدامه، وهو بيضرب فيها بقوة.

لين جابت أورجازم مرتين ورا بعض، كسها بيضغط على زبه، وعسلها نزل على المكتب الخشب وعلى الأرض الرخام.

عمر حس إنه جاي، طلّع زبه، دارها ناحيته، نزّلها على ركبها قدام المكتب، زبه قدام وشها.

لين فتحت بقها على طول، لسانها بره، عينيها مليانة شهوة:

«جيب يا متهم… أنا هاخد الحكم النهائي في بقي!»

عمر فشخ لبنه كله على وشها، رشّ على النظارة الرسمية، رشّ على البدلة السودا، رشّ في بقها، والباقي نزل على بزازها.

لين بلعت اللي في بقها، لحست راس زبه، وبعدين قامت وقفت، اللبن بيقطر من وشها على الجاكت:

«من بكرة الساعة سبعة بالظبط… المكتب هيفتح ليك إنت بس يا مجرم… وكل يوم هتاخد براءة جديدة على جسمي».

عمر عدّل بنطلونه، باسها بق بقها مليان لبن، وقال:

«حاضر يا أستاذة… قضيتي في إيدك من النهاردة».

لين فتحت الباب، اللبن لسة على بدلتها الرسمية، وهي بتبتسم ابتسامة المحامية اللي كسبت أكبر قضية في حياتها.

السادس عشر خلّص… والمكتب دلوقتي أحلى محكمة في البلد.

الفصل السابع عشر: سارة.. بنت الحاج سيد صاحب محل الفراخ (19 سنة، جسم طري وبزاز كبيرة زي الملبن)​

من يوم ما فتح الحاج سيد المحل الجديد، وعمر بقى يعدي كل ليلة بعد القفل يبص على سارة وهي بتغسل الأرض، الشورت الأبيض القصير راكب في طيزها الطرية الكبيرة، التوب مبلول لازق على بزازها الملبن، حلماتها واقفة زي حبات العنب، المية بتقطر على فخادها الطرية، ريحة الفراخ والزيت مختلطة بريحة كسها اللي بيبلل الكلوت كل ما تشوفه.

كان بيحلم بيها من شهور، بيتخيل إزاي هيخليها تصرخ على طاولة الفراخ، الدم والزيت والمية وعسلها يختلطوا مع بعض، بزازها الطرية تترجس وهو بيفشخها، وهي بتقول «كسي أطرى من أي دبابيس».

وفي ليلة… بعد ما الحاج سيد نام، وعمر دخل من الباب الخلفي.

وبدأت آخر فتحة قبل الأورجي الكبير.

الساعة عشرة وخمس دقايق بالليل، المحل قفل من نص ساعة، الباب الحديد نازل، والنور الأبيض القوي لسة منور جوا. ريحة الفراخ المشوية والزيت والدم مالية المكان، والأرضية لسة مبلولة.

الحاج سيد نايم على الكرسي الخشب جوا زي الميت من التعب، وصوته بيخرخر بالشخير.

سارة بنته كانت لسة بتغسل الأرض بالخرطوم والصابون، منحنية على ركبها، الشورت الجينز الأبيض القصير جدًا راكب في شق طيزها، وكل ما تتحرك طيزها الطرية الكبيرة بتتهز. التوب الأبيض مبلول تمامًا ولزق على بزازها الكبيرة، حلماتها باينة ومنتصبة من برودة المية.

عمر دخل من الباب الخلفي بهدوء، قفل وراه، وقف وراها يبص على المنظر ده كله.

«مساء الخير يا سارة… نسيتي حاجة ولا إيه؟»

سارة لفت بسرعة، المية لسة بتقطر من إيدها، وشها احمر لما شافته:

«يا عمر… إنت جيت إزاي؟ المحل قافل!»

عمر ما ردش، قرّب في خطوتين، مسكها من وسطها، شدها عليه، إيده نزلت على طيزها وعصرها جامد:

«جاي آخد قطعة فرخة طرية… أطرى قطعة في المحل كله».

سارة شهقت، لكن جسمها لزق فيه فورًا، حسّت بزبه المنتصب بيحك في بطنها.

عمر قلّعها التوب المبلول في ثانية، بزازها الكبيرة الطرية بانت، حلماتها وردية وكبيرة، بعدين نزّع الشورت والكلوت الأبيض مع بعض، سارة بقت عريانة تمامًا وسط المحل، جسمها الأبيض الطري بيلمع من المية والعرق.

رفعها بسهولة وحطها على طاولة تقطيع الفراخ الفولاذية الباردة، رجليها اتفتحت على الآخر، كسها الوردي الصغير مبلول وبيلمع بين ريحة الفراخ والدم.

عمر فتح البنطلون، زبه طلع زي العمود، حط راسه على شفراتها، دفع ضغطة واحدة دخل للآخر.

سارة صرخت صرخة لذة عالية، مسكت حافة الطاولة:

«آآه يا عمر… فشخني على طاولة الفراخ… كسي أطرى من أي دبابيس بتبيعها!»

عمر مسك فخادها الطرية، بدأ ينيكها بقوة، الطاولة بتهتز، السكينة الكبيرة اللي جنبها بترن، ريحة الفراخ والدم بتختلط بريحة النيك.

سارة كانت بتتلوى، بزازها الكبيرة بتتهز في كل ضربة، وهي بتصرخ:

«أيوه… أقوى… بابا نايم جوا… فشخني قبل ما يصحى… كسي جعان من زمان!»

عمر قلبها على بطنها على الطاولة الباردة، طيزها الطرية ارتفعت، دخلها من ورا نيك خلفي، لحمها بيرج قدامه زي الجيلي، وهو بيضرب فيها بقوة والطاولة بتصرخ تحتها.

سارة جابت أورجازم مرتين ورا بعض، كسها بيضغط على زبه، وعسلها نزل على الطاولة واختلط بالمية والدم.

عمر حس إنه جاي، كمل ضرباته العميقة، وبعدين فشخ لبنه كله جواها، كمية كبيرة سخنة ملّت كسها ونزلت شلال على الطاولة وعلى الأرض.

سارة كانت بتترعش، رجليها مش شايلاها، لفت ناحيته وباسته بق بقها بعنف:

«كل ليلة بعد القفل… هاستناك هنا… وكسي هيبقى مفتوح زي المحل بالظبط».

عمر مسح زبه في طيزها الطرية الأخير مرة، وقال:

«حاضر يا سارة… من بكرة الفراخ والنيك عندكم على طول».

سارة قامت، اللبن بيقطر من كسها على الأرض، لبست الشورت والتوب المبلول تاني، وهي بتضحك بخجل وشهوة.

عمر خرج من الباب الخلفي، أخد معاه كيس فراخ مشوية على الطريق، وريحة النيك لسة عالقة في هدومه.

السابع عشر خلّص… ومحل الفراخ دلوقتي بقى أحلى مطعم في الحارة بعد القفل.

الفصل الختامي: ليلة الحارة الكبيرة (الأورجي الملكي)

الساعة اتنين بعد منتصف الليل، بيت عمر في الدور الأرضي، كل الشبابيك مقفولة بالستاير السودا، والنور الأحمر الخافت بس اللي منور. الموسيقى واطية جدًا، ريحة البخور والعرق والشهوة مالية المكان.

عمر وقف في نص الصالة، عريان تمامًا، زبه منتصب زي العمود، والسبعة عشر ست من الحارة كلها واقفين حواليه في دايرة، كل واحدة لابسة حاجة مختلفة حسب اللي نكها فيها قبل كده:

وصف السبعة عشر لبوة قبل بداية الأورجي الملكي… كل واحدة في ثانية دخولها للصالة:

  1. نادية وسارة (السوبرماركت) دخلوا مع بعض يمسكوا إيد بعض، جلابيات حرير خفيفة مفتوحة من قدام لحد السرة، مفيش ولا زرار مقفول. بزاز نادية الكبيرة الثقيلة بره تمامًا، حلماتها السودا واقفة زي الرصاص، بتترجح مع كل خطوة. سارة جنبها، بزازها أكبر وأثقل، حلماتها بني فاتح ومنتفخة، كل ما تتنفس بيترجحوا ويخبطوا في بعض. الجلابيات مفتوحة من تحت كمان، كساسهم اللحيمة مبينة ومبلولة من أول لحظة، ريحة عسلهم بتملّي المكان.
  2. حنان (مرات صاحب الفرن) دخلت ببطء متعمد، العباية السودا الضيقة لازقة في جسمها زي الجلد التاني، بتظهر طيزها الكبيرة المستديرة اللي شبه كرتين قشطة. العباية مرفوعة من ورا شوية، شق طيزها باين وهو بيترجج، وكل ما تمشي اللحم بيتحرك تحت القماش الضيق. بزازها محصورة في العباية، الحلمات واقفة وبارزة جدًا، عينيها مليانة شهوة وهي بتبص لعمر وبتعض على شفايفها.
  3. منة (أخت صاحب الفينو) الليجن الأبيض الشفاف لازق في جسمها زي الوشاح، كسها الوردي المحلوق مبين تمامًا من تحته، شفراتها منفوخة ولامعة من البلل. كل خطوة بتخلي الليجن يدخل بين شفراتها، وهي بتمشي وبتفرك فخادها في بعض عشان تزود الإحساس. بزازها الصغيرة المشدودة واقفة، حلماتها وردي فاتح وبترج زي الجيلي.
  4. ريم (بنت الصيدلي) الروب الأبيض الطبي مفتوح من قدام لحد السرة، مفيش تحتيه ولا برا ولا بنطلون، جسمها الأبيض الناعم لامع تحت النور الأحمر. النظارة الطبية على عينيها، وهي بتعدلها بإيدها وهي بتبتسم بخبث. بزازها متوسطة ومشدودة، حلماتها وردي صغيرة واقفة، وكسها المحلوق نظيف باين تمامًا، شفراته مفتوحة شوية من الشهوة.
  5. نرمين (مرات السباك) الجلابية الوردي القطن الخفيف مرفوعة لحد خصرها ومربوطة هناك، طيزها الكبيرة البيضاء بره تمامًا، مفتوحة ومستديرة، وكسها من تحت مبين ومبلول. بزازها كبار وثقال بيترجحوا تحت الجلابية، وهي بتمشي بتدور طيزها يمين وشمال عشان الكل يشوف.
  6. ليلى (أخت النجار) الجلبية البمبي بقت شفافة تمامًا من العرقها، لازقة في جسمها الرياضي، بزازها المشدودة وحلماتها السودا بارزة جدًا، وكسها المحلوق مبين من القماش المبلول. عرقها نازل على بين فخادها، وهي بتمشي بتفرك رجليها في بعض وبتتنهد بصوت مسموع.
  7. مدام سمر (مرات المدرس) الجيبة الرمادي الضيقة مرفوعة لحد فوق الطيز، البلوزة البيضة مفتوحة لحد الصدر، برا أسود شفاف باين من تحته، بزازها الكبيرة محصورة وبتترجح. النظارة الرفيعة على عينيها، وهي بتبص لعمر بنظرة “الأستاذة الشرموطة” وبتقول بصوت واطي: “الدرس هيبدأ دلوقتي يا ولاد.”
  8. فرح (بنت المكتبة) الجيبة القصيرة السودا مرفوعة لحد أول الطيز، التوب “Romance” مبلول بعرقها ولازق على بزازها، حلماتها بارزة جدًا، وكل ما تتنفس التوب بيتحرك. كسها باين من تحت الجيبة، مبلول ولامع، وهي بتمسك كتاب في إيدها وبتقرا جملة إباحية بصوت وهي داخلة.
  9. أم أحمد (أم صاحب الفول) الجلابية البيضة الواسعة مرفوعة ومربوطة تحت بزازها، جسمها السمين الطري بره، بزازها الضخمة متدلية وثقيلة، حلماتها كبار وسودا، كسها اللحيم الكبير مبين ومفتوح، ريحة عسلها بتمتزج بريحة الفول المدمس اللي لسة فيها من الصبح.
  10. زينب (مرات الجزار) الجينز الأسود الضيق لازق في طيزها اللحمة الكبيرة، الروب الأبيض مفتوح، بزازها الكبيرة بره، حلماتها بني غامق واقفة. بتمشي وطيزها بتترجج تحت الجينز، وهي بتضرب على طيزها بنفسها وبتقول: “اللحمة دي كلها ليك يا عمر.”
  11. مريم (أخت صاحب الحدايد) الأفرول مليان بوية ملونة مفتوح من الصدر والمؤخرة، بزازها متوسطة بره وعليها بوية بيضه، طيزها بره وعليها خطوط بوية حمرة وزرقا، جسمها لامع من العرق، وهي بتضحك وبتقول: “أنا لسة بشتغل وجيت على طول.”
  12. جنا (بنت الكهربائي) الجينز الأبيض القصير مرفوع لحد نص الطيز، طيزها البيضاء المستديرة نصها بره، كسها باين من تحت، التوب الأبيض مبلول ولازق على بزازها الصغيرة المشدودة. بتمشي وبتفرك فخادها وبتقول: “الكهربا مقطوعة فيا… شغلني يا عمر.”
  13. أم كريم (مرات صاحب القهوة) العباية الشفافة السودا، مفيش تحتيها حاجة خالص، جسمها السمين كله باين، بزازها الضخمة متدلية، كسها الكبير اللحيم مبين ومبلول، بتمشي ببطء وبتحرك وسطها زي الراقصة.
  14. إيمان (مرات الدكتور) الليجن الأسود اللامع لازق في جسمها الرياضي زي الجلد التاني، الروب الطبي مفتوح، بزازها المشدودة بره، طيزها الكرة لامعة وبترجج مع كل خطوة، كسها باين من الليجن، ومبلول، بتمشي وبتقول: “الدور النهاردة عليك يا مريض.”
  15. لين (المحامية) البدلة السودا الرسمية، الجاكيت مرمي على الأرض، القميص مفتوح لحد السرة، برا أسود دانتيل، الجيبة مرفوعة، كسها المحلوق باين، بزازها متوسطة ومشدودة، بتبص بنظرات حادة وبتقول: “القضية مفتوحة… والحكم نيك.”
  16. سارة (بنت صاحب الفراخ) الشورت الجينز القصير جدًا، نصه في طيزها، التوب المبلول لازق على بزازها الكبيرة، حلماتها واقفة وبارزة، ريحة الفراخ المشوية لسة فيها، بتضحك وبتقول: “كسي أطرى من أي فرخة في المحل.”

كلهم دخلوا واحدة واحدة أو اتنين اتنين، عيونهم جعانة، أجسامهم لامعة من العرق والشهوة، ريحة كساسهم وعسلهم ملأت الصالة، وكلهم بيبصوا لعمر في النص، زبه منتصب، وهما بيلهثوا: “إحنا جينا يا ملك افشحنا كلنا…”

والليلة بدأت.

عمر ابتسم، رفع إيده، والسبعة عشر ست نزلوا على ركبهم حواليه في دايرة، كل واحدة بتمسك زبه أو بتلحس جزء منه، بزازهم بتتحك في فخاده، والصالة كلها بقت صوت تأوهات ومص ولحس.

بعدين بدأ الدور:

1. نادية ومنة على الكنبة الكبيرة

عمر اتسند براحته على الكنبة الجلد الأسود الواسع، زبه واقف زي الصاروخ، لامع من لعاب السبعة عشر بق اللي لحسوه من شوية. نادية أول واحدة طلعت، جلابيتها المفتوحة طارت على الأرض، جسمها السمين الملفوف بقى عريان تمامًا، بزازها الكبيرة الثقيلة بتترجح، كسها اللحيم المنتفخ مبلول ومفتوح من الشهوة. ركبت فوقيه من قدام، مسكت زبه بإيدها الاتنين، حطت راسه على شفرات كسها، ونزلت مرة واحدة لحد آخرها. «آآآآآه ياااااه… كلّه جوايا يا عمر!» كسها السمين بلع الزب كله، لحد ما بيضانه لزقت في طيزها.

منة ما استنيتش، دارت وراه، الليجن الأبيض الشفاف اتقطع منها وهي بتقلعه، طيزها البيضاء المستديرة نزلت على بيضانه، فتحت خدود طيزها بإيديها، وحطت زبه (اللي لسة مبلول بعسل نادية) في خرم طيزها الضيق. «آه يا لبوة… دخل فيا من ورا… فشخ طيزي!» منة نزلت ببطء لحد ما زبه اختفى كله في طيزها، ونادية بدأت تتحرك فوقيه من قدام.

الكنبة بدأت تهتز بعنف، نادية بترفع وتنزل بسرعة، بزازها الكبيرة بتخبط في وشه، حلماتها السودا واقفة زي الحديد، ومنة بتترجج من ورا، طيزها بتضرب في بطنه باخ باخ باخ، وهي بتصرخ: «آه يا عمر… زبك بيحرق طيزي… أنا هجيب من طيزي!» الاتنين بدأوا يبوسوا بعض فوق وش عمر، ألسنتهم متشابكة، لعابهم بينزل على صدره، بزازهم بتتحك في بعض، وهما بيصرخوا في بق بعض: «فشخنا يا ملك… إحنا بتوعك!» عمر مسك بزاز نادية بإيده اليمين وبزاز منة بالشمال، عصر الحلمات جامد، ورفع وسطه بقوة ينيك الاتنين في نفس اللحظة. لبن نادية بدأ يرش من كسها، ومنة جابت في طيزها، زبه غرق في لبنها اللي نازل من خرمها، وهما لسة بيترجوا فوقيه لحد ما وقعوا مرهقين على صدره، بيلهثوا وبيبوسوه.

2. حنان وليلى على الكنبة التانية

حنان وليلى جريوا على الكنبة التانية، رفعوا رجليهم على مسند الكنبة، طيازهم لفوق، العباية السودا وحنان والجلبية البمبي لليلى مرفوعين لحد رقابتهم. طيز حنان الكبيرة المستديرة، بيضاء زي القشطة، وطيز ليلى اللحيمة الملفوفة، الاتنين مفتوحين ومبلولين. عمر وقف وراهم زي الوحش، مسك خصر حنان الأول، زبه اللي لسة مبلول بلبن منة ونادية، دخله في كسها ضغطة واحدة وحشية لحد الرحم. «آآآآه ياااا فاشخ… كسى اتفشخ!» حنان صرخت وجسمها ارتعش، كسها الضيم بلع الزب كله.

طلع منها مرة واحدة، عسلها ولعابه بينزل خيوط على الأرض، ودخل في ليلى في ثانية، زبه مزق كسها، «آه يا عمر… من ورا كده… طيزناااا!» ليلى صرخت وهي بتدفع طيزها لورا. عمر بدأ يبدل بينهم زي المكوك، عشر ضغطات في حنان، يطلع زبه لامع، يدخله في ليلى عشرة، يضرب على طيازهم بالتناوب، الصوت باخ باخ باخ يملى الصالة. حنان بتصرخ: «فشخني يا عمر… كسي ليك!» وليلى بترد: «طيزي ليك… دخل أعمق!» لحد ما الاتنين جابوا في نفس اللحظة، لبنهم رش على الكنبة، وعمر طلع زبه ورش لبن أول شلال على طيازهم الاتنين، لبن أبيض كثيف نزل على الخدود ودخل بين الشقوق.

3. ريم وفرح على الأرض

ريم وفرح رموا نفسهم على الأرض الباردة، على ضهرهم، فتحوا رجليهم على الآخر زي الكتاب المفتوح. ريم مسكت كتاب إباحي قديم من المكتبة، فتحته وقالت بصوت عالي وهي بتفرك كسها: «زبه الضخم يمزق كسي الوردي ويملاه لبن…» عمر نزل بين رجليها، دخل زبه في كسها ضغطة واحدة، وريم صرخت وهي لسة بتقرا: «آه… أيوه كده… زي الكتاب بالظبط!»

فرح جنبها بتفرك بزازها وبتقول: «أنا عايزة لبنك على وشي يا أستاذ… رش على النظارة!» عمر طلع من ريم، زبه مبلول بعسلها، ودخل في فرح، يبدل كل عشر ثواني بالظبط، زي الساعة. كس ريم بيصوت چووووك چووووك من كتر البلل، وكس فرح بيعمل بق بق بق، الاتنين بيصرخوا، ريم بتقرا جمل أباحية بصوت أعلى وفرح بتتوسل: «أسرع… هجيب… هجيب!» لحد ما عمر زاد السرعة، نيكهم بالتبادل لحد ما الاتنين جابوا مع بعض، لبنهم رش على بطونهم، وعمر طلع ورش على وش ريم الأولى، لبن نزل على النظارة وعلى الكتاب، وبعدين على وش فرح، الاتنين فتحوا بقهم يلحسوا لبنه من شفايف بعض.

4. نرمين وأم كريم على بطنهم

نرمين وأم كريم رقدوا على بطنهم جنب بعض على السجادة، طيازهم مرفوعة عالي، الجلابية الوردي والعباية الشفافة مرميين على جنب. طيز نرمين البيضاء المستديرة وطيز أم كريم اللحيمة الكبيرة، الاتنين بيترجحوا من الشهوة. عمر وقف وراهم، مسك خصر نرمين، دخل زبه في كسها من ورا ضغطة واحدة، «آآآه فشخني بسرعة يا عمر… أسرع!» نرمين صرخت وهي بتدفع طيزها لورا.

طلع ودخل في أم كريم، زبه غرق في كسها اللحيم، «آه يااا ولدي… كسي بيحرقني… أسرع!» عمر بدأ يناكهم بسرعة جنونية، يضرب على طيازهم بالتناوب، الصوت باخ باخ يرن في الصالة، طيز نرمين احمرت، وطيز أم كريم بقت زي الطماطم. الاتنين بيصرخوا: «فشخني… أسرع… كسي بيحترق!» لحد ما جابوا مع بعض، لبنهم نزل على السجادة، وعمر طلع زبه ورش لبن على طيازهم الاتنين، شلال أبيض كثيف نزل على الخدود المحمرة.

5. زينب وإيمان على الترابيزة الرخام

زينب وإيمان طلعوا على الترابيزة الرخام الكبيرة الباردة، رقدوا جنب بعض، رجليهم مفتوحة على الآخر، الجينز الأسود والليجن الأسود متقطعين ومرميين. كس زينب اللحيم وكس إيمان الوردي، الاتنين مبلولين ومفتوحين. عمر وقف بينهم، زبه يدخل في زينب عشر ضغطات قوية، «آه يا دكتور… زبك أحسن من أي إبرة!» زينب بتضغط على بزازها وهي بتترعش من برد الرخام.

يطلع زبه لامع بعسلها، يدخل في إيمان عشر ضغطات، «آه يا عمر… حقنة لبن جوايا!» إيمان بتترعش أقوى، رجليها بتهتز على الرخام. عمر بيبدل بينهم بسرعة، الرخام بقى مبلول من لبنهم، الاتنين بيصرخوا: «آه يا دكتور… زبك دوا…» لحد ما جابوا مع بعض، أجسامهم بتترعش من البرد والنشوة، وعمر رش لبن على بطونهم و بزازهم، لبن سخن على جلدهم البارد.

6. جنا ومريم على الحيطة

جنا ومريم جريوا على الحيطة في الضلمة، إيديهم على الحيطة، طيازهم بره، الجينز الأبيض القصير والأفرول مليان بوية مرفوعين. عمر دخل في الضلمة، مسك خصر جنا، دخل زبه في كسها من ورا، «آآه أسرع يا عمر… حد يسمعنا!» جنا بتهمس وهي بتدفع طيزها لورا. طلع ودخل في مريم، «آه البوية لسة على جسمي وأنا بنجيب من زبك!» مريم بتأوه وجسمها بيترعش.

عمر نيكهم في الضلمة بسرعة، يبدل بينهم، صوت اللحم على اللحم في الضلمة، الاتنين بيهمسوا ويصرخوا همس، لحد ما جابوا، لبنهم نزل على رجليهم، وعمر رش على طيازهم في الظلام.

7. مدام سمر ولين على المكتب

مدام سمر ولين رقدوا على المكتب الصغير، لبسوا النظارات، فتحوا رجليهم، «الدرس بدأ يا أستاذ عمر… دخل القلم في الكراسة!» الاتنين بيقولوا بصوت أستاذات وهما بيفركوا كساسهم. عمر دخل بينهم، نيكهم على المكتب، أوراق بتطير، كتب بتقع، الاتنين بيصرخوا: «أيوه كده… درجات عالية لزبك… فشخ الكراسة!» لحد ما جابوا، وعمر رش لبن على النظارات وعلى الكتب.

8. سارة وأم أحمد على السجادة

سارة وأم أحمد رقدوا على السجادة في النص، سارة بتقول: «كسي أطرى من الفراخ اللي ببيعها» وأم أحمد: «وكسي أحلى من الفول المدمس». عمر نيكهم بالتبادل، الاتنين بيلحسوا بعض، بيبوسوا بزاز بعض، بيصرخوا وهما بيجيبوا، وعمر فشخهم لحد ما رش لبن على وشوشهم الاتنين، وهما بيلحسوه من شفايف بعض.

الصالة كلها بقت بحر من اللبن والعسل، والسبعة عشر ست بقوا جاهزين للنهاية الكبيرة.

الصالة كلها بقت فوضى لذة: صوت لحم، صرخات، لبن بيرش، عسل بينزل على الأرض، كلهم بيترجوا “كمان… كمان…”.

وفي الآخر، عمر وقف في النص، زبه منتصب أقوى من الأول، والسبعة عشر ست ركعوا قدامه في دايرة كبيرة، وشوشهم مرفوعة، بزازهم بره، بقوهم مفتوحة.

عمر مسك زبه، ضرب فيه خمس حركات، وبعدين فشخ لبنه شلال كبير، رش على وش كل واحدة فيهم، من نادية لحد سارة، لبن أبيض كثيف نزل على الوجوه والبزاز والشفايف، وكلهم فتحوا بقهم يلحسوا ويبلعوا ويبصوا لبعض ويضحكوا ويبوسوا بعض بلبن عمر على وشهم.

وبعد ما خلّص آخر رشة، كلهم قالوا في صوت واحد:

«إحنا ملكك يا عمر… الحارة كلها ملكك… كل ليلة… كل يوم… كل ساعة».

عمر وقف فوقيهم، زبه لسة منتصب، وبص على السبعة عشر لبوة اللي بقوا تحت رجليه، وقال بصوت هادي:

«الحارة خلّصت… دلوقتي أنا الملك… وإنتوا كلكم حريمي».

والليلة انتهت بسبعة عشر ست نايمين على الأرض حواليه، مغطيين بلبنه، وبيتعانقوا ويهمسوا باسمه وهما نايمين.

القصة خلّصت… والحارة بقت جنة عمر الخاصة إلى الأبد.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى