رواية – سر الليالي الممنوعة – الجزء الأول: البداية السرية والإثارة الأولى – قصص سكس محارم أخوات

الفصل الأول: البداية السرية والإثارة الأولى
في حي شعبي مزدحم في القاهرة، كانت مدام سهام تعيش حياة هادئة على الظاهر، بس جواها نار مولعة مش طفيت من سنين طويلة. سهام، ست في الخمسين، جسمها ممتلئ ومثير زي الفاكهة الناضجة اللي بتنفجر من العصارة، بزازها كبار وثقيلة تتمايل مع كل خطوة، حلماتها الوردية الكبيرة دايماً منتصبة من الشهوة المكبوتة اللي بتحرقها، طيزها مدورة وطرية زي الوسادة اللي بتدعو للعصر والضرب والنيك بعنف، كسها مشعر شوية بس دايماً مبلل ومنتفخ، يحرقها من الداخل زي النار اللي عايزة زب قوي سميك يدخل جواه ويطفيها، يضرب في رحمها لحد ما تصرخ وتجيب عسلها زي الشلال. هي أرملة منذ عشر سنين، بعد ما جوزها مات في حادث مروري، ومن ساعتها وهي تعمل موظفة في بنك حكومي، تربي بناتها هبة وآية لوحدها، وكل يوم ترجع البيت تعبانة جسدياً بس مولعة جنسياً، الفراغ ده يقتلها، تخيلاتها كل ليلة عن رجالة في الشارع أو الشغل، زبهم الكبير يفتح كسها وطيزها، بس مفيش حد يقدر يملى الفراغ ده حقيقي.
هبة، بنتها الكبيرة في الـ18، طالبة في الجامعة، جسمها نحيف بس مثير أوي زي الغزال اللي بيجري في الصحرا، بزازها صغيرة مدببة زي الرماح، حلماتها حساسة تتنفخ وتحمر من أقل لمسة أو نسمة هواء، طيزها صغيرة مدورة تتحرك زي الراقصة الشرقية لما تمشي، كسها وردي ضيق زي العذراء اللي لسه ما جربتش النيك الحقيقي، بس جواها شهوة مكبوتة، شعرها أشقر متموج ينزل على كتفها زي الشلال الذهبي، عيونها خضراء زي الزمرد اللي بيبرق في الضلمة ويجذب أي راجل. آية، الصغيرة في الـ16، طالبة في الثانوي، جسمها صغير بريء بس بدأ يتحول لمثير، بزازها ناشفة زي البراعم اللي عايزة تتفتح، كسها ناعم وطري زي الوردة اللي لسه ما فتحتش، طيزها صغيرة بس بارزة لما ترتدي الجينز الضيق.
سهام كانت كل مساء تجلس في غرفتها، اللابتوب مفتوح على الفيسبوك، تبحث عن أي شيء يطفي النار دي. لحد ما في يوم عادي، وهي تتصفح بملل شهواني، جاتلها رسالة من طارق، ضابط طيار في الـ35، وسيم أوي زي نجوم أفلام الأكشن، عضلاته قوية وبارزة تحت اليونيفورم، زبه كبير وسميك زي العمود الحديدي، رأسه أحمر ملتهب وعروقه بارزة زي الأنهار، بيضاته ثقيلة مليانة لبن ساخن ينتظر ينفجر. طارق كان شاف صورة لسهام في جروب للستات الموظفات، ووقع في حب جسمها الممتلئ والمثير، عيونها البنية اللي مليانة شهوة مكبوتة.
الرسالة الأولى كانت بسيطة بس مثيرة: “مساء الخير يا مدام سهام، شكلك ست مثيرة وذكية، جسمك ده زي التمثال، عايز أتعرف عليكي أكتر.” سهام قلبها دق شوية، كسها بلل الروب اللي تحتها، ردت بسرعة: “مساء النور يا طارق، أنت ضابط طيار؟ ده حلم كل ست، تخيليني معاك فوق السحاب.” الحوار بدأ خفيف، يتكلموا عن الشغل والحياة، بس سرعان ما تحول لفلرت ساخن. طارق بعث صورة له في اليونيفورم الطيراني، انتفاخ زبه الكبير تحت البنطلون الضيق واضح أوي، سهام بللت إصبعها بعسل كسها وهي تنظر، بعثت صورة لها في فستان ضيق يظهر بزازها الكبار ومنحنيات طيزها، وقالت: “ده أنا في الشغل، بس في الليل ببقى مختلفة أوي، مولعة ومشتاقة.”
بعد أيام قليلة، انتقلوا للواتساب، والحوار صار أسخن. طارق يقول: “يا سهام، أنا بحلم بجسمك ده كل ليلة، بزازك الكبار عايزة مص وعصر.” هي ترد: “وأنا بحلم بزبك ده، سميك ومنتصب، يدخل في كسي ويملاه.” ثم جاءت أول جلسة فيديو كام، سهام في غرفتها الليالي المتأخرة، الجو حار والرطوبة تزيد الشهوة، هي ملط تحت الروب الشفاف، بزازها بارزة وحلماتها منتصبة زي الزراير، كسها مبلل يلمع تحت الضوء الخافت. طارق في غرفته بالقاعدة، ملط كمان، عضلاته بارزة، زبه منتصب زي السيف أمام الكام، رأسه الأحمر يلمع من الشهوة.
طارق يلهث: “يا سهام، افتحي الروب، وريني بزازك الكبار، عايز أشوف حلماتك الوردية.” سهام فتحت الروب ببطء، رفعت بزازها بيدها، عضت شفايفها: “أيوة يا طارق، بزازي دول لك، مصهم في خيالك.” هي بدأت تلعب في حلماتها، تعصرهم لحد ما احمرت، تئن خفيف: “أه، عايزة فمك عليهم.” طارق مسك زبه، حركه ببطء: “زبي ده مولع عشانك، تخيليه بين بزازك، أنيكهم بقوة.” سهام فتحت رجليها، أظهرت كسها المبلل، إصبعها دخل جوا الفتحة الدافئة، تخرجه مبلل بعسلها وتلحسه: “كسي ده حرقان، عايز زبك يدخل جواه، يضرب في طيزي.” الجلسة استمرت ساعة كاملة، طارق يصف إزاي هينيكها: “أدخل زبي في كسك بقوة، أضرب جلدي في طيزك الكبيرة، صوت التصفيق يرن، أنتِ تصرخي ‘نيكني أقوى يا طارق’.” سهام جابت شهوتها مرتين، عسلها سايل على السرير زي النهر، طارق نفجر لبنه أمام الكام زي البركان الساخن.
الحب زاد بسرعة، والجنس عبر الكام بقى روتين يومي، كل ليلة يتخيلوا مواقف أسخن: مرة طارق ينيك طيزها الضيقة، زبه يفتحها ببطء، هي تصرخ من الألم والمتعة؛ مرة أخرى هي تركب زبه، كسها ينزل عليه، بزازها تتمايل في وشه. طارق اقترح الزواج: “أنا مش قادر أعيش بدونك يا سهام، نتجوز وأنيكك في الواقع.” هي وافقت، بس قالت: “موافقة يا حبيبي، بس خايفة من رد فعل بناتي، هبة وآية هيقولوا إيه على راجل أصغر مني بـ15 سنة، وشاب زيهم؟”
الفصل الثاني: الصور والخيالات الممنوعة الأولى
سهام قررت تبعت صور لبناتها لطارق، عشان يتعرف عليهم قبل الزواج اللي قرب. بعثت صورة لهبة في فستان قصير جداً، ساقيها الناعمة بارزة زي الرخام، سراويلها الداخلية تبان خفيف، طيزها الصغيرة مدورة وبارزة، بزازها المدببة تظهر من فوق الفستان. آية في صورة بريئة أكتر، بس جسمها الناشئ يوحي بإثارة قادمة. طارق فتح الصور في غرفته، قلبه دق بقوة على هبة، زبه وقف فوراً زي الحديد الساخن، بدأ يلعب فيه بعنف وهو ينظر: “يا إلهي، هبة دي شرموطة صغيرة مولعة، عيونها الخضراء بتدعو للنيك، جسمها النحيف ده، كسها أكيد ضيق زي العذراء اللي عايزة افتتاح بعنف، طيزها الصغيرة دي هتخنق زبي لما أدخله.” وقع في حبها فوراً، بدأ يتخيل خيال طويل ومفصل.
في الخيال ده، طارق كان في سرير كبير فاخر مع سهام وهبة، كلهم ملط تماماً تحت الضوء الخافت. بدأ بلحس كس سهام بعمق شديد، لسانه يدخل جوا الفتحة الدافئة المبللة، يدور على بظرها زي الفراولة الساخنة، يمصها بعنف لحد ما تنتفخ، إصبعين سميكين يدخلان في طيزها الضيقة، يحركهم داخل وخارج، هي تصرخ بصوت عالي: “أيوة يا طارق، لحس كسي أقوى، اشرب عسلي كله، افتح طيزي بأصابعك.” هبة كانت تشوف من الجانب، جسمها النحيف يرتعش من الإثارة، تلعب في كسها الصغير الوردي، إصبعها الرفيع يدخل ويخرج ببطء، تئن خفيف: “ماما، خليه يلحس كسي أنا كمان، أنا مولعة أوي.” طارق رفع رأسه، عيونه مليانة شهوة حيوانية، راح لهبة، مسك بزازها المدببة بيده القوية، مصهم بعنف زي الجائع، عض حلماتها لحد ما احمرت وانتفخت، هي تصرخ من المتعة: “أه، عض أقوى، بزازي دول لك.” ثم نزل لكسها، فتح رجليها بعنف، لحس كسها الوردي بعمق، لسانه يدور داخل الشفايف الطرية، يمص بظرها الصغير لحد ما ينتفخ، إصبعه السميك في طيزها الصغيرة يوسعها ببطء، عسلها الطازج يسيل في بقه زي العسل النقي، هي تئن: “لسانك ده بيجنني، لحس أقوى، افتح طيزي.”
بعد اللحس الطويل ده، طارق وقف، زبه السميك منتصب زي العمود، دخله في كس سهام أول، ينيكها بقوة زي الآلة اللي مشبعش، زبه يضرب في رحمها بعمق، صوت جلد جسمه يضرب في طيزها الكبيرة يرن زي الموسيقى الساخنة، هي تئن وتصرخ: “نيكني أقوى يا طارق، افتح كسي، ملاه لبنك الساخن.” ثم سحب زبه المبلل بعسلها الغزير، دخله في كس هبة الضيق ببطء أول، الضيق ده يخنق زبه زي المخمل الساخن، هي تصرخ من الألم والمتعة: “أه أه، زبك كبير أوي، بيفتحني زي عذراء، نيكني أقوى زي أمي.” سهام كانت تلحس طيز ابنتها من تحت، لسانها يدور على الفتحة الصغيرة، تلعب في بيضات طارق الثقيلة بينما هو ينيك هبة بعنف، السرير يهتز زي الزلزال، أصوات الأنين والتصفيق تملأ الغرفة. طارق غير المواقف: هبة تركب زبه، كسها ينزل عليه ببطء ثم بسرعة، طيزها تتحرك صعوداً ونزولاً، سهام تلحس الجزء اللي خارج من الكس؛ ثم نيك طيز هبة، زبه يفتحها بعنف، هي تبكي من المتعة: “طيزي بتحترق، نيكني أقوى.” الخيال استمر دقائق طويلة، طارق نفجر لبنه على يده في الواقع، يئن اسم هبة.
في الجلسة الجنسية التالية عبر الكام، طارق ما قدرش يمسك نفسه، قال لسهام: “شفت صور هبة، خلتني أجن أوي، زبي وقف عليها، بحلم إني أنيككم الاتنين معاً.” سهام غضبت أولاً: “إيه الكلام ده يا مجنون؟ هبة بنتي، مش هسمحلك!” قفلت الكام غاضبة، كسها مولع من الغيرة. بس بعد يومين كاملين، رجعت، تفكيرها في الخيال ده خلاها مولعة أكتر، فتحت الكام، ملط ورجليها مفتوحة: “طارق، أنا زعلانة، بس الخيال ده مولعني، قولي التفاصيل كلها، إيه اللي بتتخيله مع هبة ومعايا.”
طارق ابتسم بشرمطة، زبه في يده: “يا حبيبتي، هبة زيك، مثيرة ومولعة. تخيلي السيناريو ده بالتفصيل: أنا في السرير معاكم الاتنين، أخلع هدومكم بقوة، أرميكم على السرير. أبدأ ألحس كسك أنتِ أول، لساني يدخل جوا الفتحة الدافئة، أمص بظرك لحد ما تجيبي عسلك في بقي، إصبعي في طيزك يحركها داخل وخارج، وهبة تشوف وكسها الصغير يبلل، هي تلعب في بزازها المدببة وتئن. ثم أروح لهبة، أمص بزازها الصغيرة بعنف، أعض حلماتها لحد ما تصرخ من المتعة، أنزل ألحس كسها الوردي الضيق، لساني يفتحه، إصبعي في طيزها الصغيرة يوسعها، عسلها الطازج ينزل زي العسل النقي.” سهام بدأت تلعب في كسها بعنف، ديلدو كبير يدخل ويخرج، تغضب بس الشهوة تغلب: “يا مجنون، ده حرام… بس كمل، عايزة أسمع كل التفاصيل.”
طارق استمر، يحرك زبه أسرع: “أدخل زبي في كسك أنتِ أول، أنيكك بقوة زي الوحش، زبي السميك يضرب في رحمك بعمق، صوت جلدي يضرب في طيزك الكبيرة يرن، أنتِ تصرخي ‘أقوى يا طارق، نيكني لحد ما كسي يتقطع’. هبة تقول ‘دوري يا ماما، عايزة زبه في كسي الصغير’، أسحب زبي مبلل بعسلك الغزير، أدخله في كس هبة ببطء، الضيق ده يخنق زبي، هي تصرخ ‘أه، زبك بيفتحني، نيكني أقوى’، وأنتِ تلحسي بزازها المدببة وتلعبي في بظرها الصغير، خليها تجيب معانا.” سهام صرخت من النشوة، عسلها ينفجر زي الشلال: “أه يا طارق، ده مجنون بس مولعني أوي، كسي بيحرق من الخيال، نيكناها معاً!” الجلسة استمرت ساعات، نشوات متعددة، الخيالات بقت إدمان.
الفصل الثالث: الزيارة والتوتر الجنسي المتزايد
بعد شهور من الجلسات الساخنة، طارق قرر يزور البيت لأول مرة، عشاء عائلي ليتعرف على البنات. سهام كانت متوترة، بس مولعة من الفكرة. هبة شافت طارق لما دخل، عيونها الخضراء برقت، جسمها ارتج شوية، “ماما، طارق ده وسيم أوي، عضلاته بارزة زي اللي في الأفلام.” في العشاء، هبة جلست جنبه، فستانها القصير يرتفع شوية، ساقها الناعمة لمست رجله تحت الطاولة خفيف، طارق زبه وقف فوراً تحت البنطلون، يحاول يخفيه، بس عيونه على طيزها لما قامت تجيب المياه. سهام لاحظت النظرة دي، غارت قليلاً، بس كسها بلل تحت الفستان، تفكيرها في الخيال مع هبة.
آية كانت بريئة أكتر، بس لاحظت الجو الساخن: “الجو حار أوي النهاردة، كأن في نار جوا البيت.” بعد العشاء، طارق راح، بس في الليل، فتح الكام مع سهام، زبه منتصب: “هبة النهاردة خلتني أجن في الواقع، طيزها دي دعوة للنيك، عيونها الخضراء كانت بتأكلني.” سهام مولعة: “كمل الخيال يا مجنون، أضيف تفاصيل أكتر.” طارق وصف سيناريو طويل جديد: “تخيلي أنا أجي البيت فجأة، أقابل هبة في المطبخ لوحدها، هي في شورت قصير أوي، طيزها الصغيرة بارزة، كسها يبان من تحت الشورت الرقيق. ألمسها خفية، إصبعي يدخل تحت الشورت، أحس بكسها الدافئ المبلل، أحرك بظرها الصغير ببطء، هي تئن خفيف ‘عمي طارق، إيه ده؟’ بس جسمها يرتعش ومش تمانع، كسها يبلل أكتر. بعدين نروح الغرفة، أخلع هدومكم الاتنين بقوة، أرميكم على السرير. أبدأ أنيكك أنتِ من ورا، زبي في طيزك الضيقة الكبيرة، أضرب خدود طيزك لحد ما تحمر وتصرخي ‘نيك طيزي أقوى، افتحها يا وحش’، وهبة تلحس كسك من تحت، لسانها الصغير يدور على بظرك، تمص عسلك اللي سايل زي النهر.”
سهام استخدمت فيبراتور على بظرها وديلدو في طيزها، تئن: “أيوة، نيك طيزي بقوة، خليها تحترق من زبك، وخلي هبة تلحس كسي، تشرب عسلي.” طارق استمر: “بعدين خلي هبة تركب زبي، كسها الضيق ينزل عليه ببطء، هي تتحرك زي الراقصة الشرموطة، طيزها تتصفع على فخاذي، أنا أعصر بزازها المدببة، أنتِ تلحسي بيضاتي الثقيلة وتشوفي زبي يفتح ابنتك، يملاها لبن ساخن.” الجلسة استمرت طويلاً، نشوات عنيفة، سهام جابت مرات كتير، الخيال بقى أقرب للواقع.
الفصل الرابع: الاقتراب من الواقع والذروة الممنوعة
الزواج قرب، بس الخيالات مع هبة بقت أكتر تفصيلاً وعنفاً. في جلسة ليلية طويلة، طارق قال: “تخيلي هبة تشاركنا حقيقي في ليلة الدخلة، أنيككم الاتنين لحد الصبح.” سهام ترددت، بس كسها مولع: “ربما… بس ده سر ممنوع.” الخيال استمر: “أنا أنيك بزازك الكبار أول، زبي بينهم، يتحرك داخل وخارج، هبة تلحس الرأس الأحمر؛ ثم هبة تمص زبي، فمها الصغير يبلعه لحد الحلق، أنتِ تلحسي طيزها من ورا، إصبعك في كسها.” سهام صرخت من النشوة: “أيوة، خليها تمص زبك، وأنا ألحس عسلها.” الرواية تنتهي بتوتر مثير، الخيال يقرب للواقع، سهام مدمنة على تخيل ابنتها تتناك معها، والنهاية مفتوحة للمزيد من الإثارة الممنوعة.


