رواية – سر الليالي الممنوعة – الجزء الثالث: الانغماس في الرغبات المظلمة – قصص سكس محارم أخوات

الفصل الثامن: السر يبدأ ينكشف واللمسات الجريئة
الأيام مرت بعد رجوع سهام وطارق من أسبوع العسل، والبيت بقى زي البركان اللي هيتنفجر في أي لحظة. طارق، الضابط الطيار ده، كان يعيش في المنزل دلوقتي، يروح شغله في القاعدة ويرجع مولع، ينيك سهام كل ليلة بعنف زي الوحش اللي مشبعش. سهام، الست الخمسينية الممتلئة دي، كانت سعيدة أوي، جسمها الطري ده بقى مدمن على زبه السميك، كسها يبلل كل ما تشوفه. بس الخيالات مع هبة، بنتها الكبيرة، بقت أكتر من مجرد كلام في السرير؛ طارق بدأ يلمس هبة أكتر جرأة، وهبة، الـ18 سنة دي، بدأت تحس بالإثارة اللي جواها تنمو زي النار تحت الرماد.
في يوم عادي، سهام كانت في الشغل في البنك، آية في المدرسة، وطارق كان عنده إجازة. هبة كانت في البيت، طالبة الجامعة دي، مرتاحة في الإجازة، لبست شورت قصير أوي يظهر ساقيها الناعمة زي الرخام، وطيزها الصغيرة المدورة بارزة زي الدعوة لللمس، تيشرت ضيق يبرز بزازها المدببة، حلماتها حساسة تتنفخ من أقل حركة. طارق كان في الصالة، يتفرج على التلفزيون، بس عيونه سوداء مليانة شهوة لما شاف هبة تدخل المطبخ. قام وراها، وقف خلفها وهي بتعمل قهوة، جسمه القوي لمس جسمها النحيف خفيف: “هبة، يا بنتي، أنتِ بقيتِ كبيرة أوي، جميلة زي أمك.” هي ارتجت، بس ما بعدتش، قلبها دق بسرعة، كسها الوردي الضيق بلل تحت الشورت: “شكراً يا عمي طارق، أنت اللي قوي ووسيم، ماما محظوظة بيك.”
طارق جرأ أكتر، يده نزلت على خصرها، جذبها شوية لورا، زبه المنتصب حسسته من تحت البنطلون على طيزها: “هبة، أنا بحب أمك، بس أنتِ خليتيني أفكر في حاجات تانية.” هي تئن خفيف، جسمها مال عليه: “عمي، ده حرام… بس حسيت بزبك ده، كبير أوي.” يده دخلت تحت الشورت، إصبعه السميك لمس كسها الدافئ، الشفايف الوردية مبللة، حرك بظرها الصغير ببطء، دائري، هي أغلقت عيونها الخضراء، تئن: “أه، عمي، إيه ده؟ كسي مولع.” إصبعه دخل جوا الفتحة الضيقة، حركه داخل وخارج ببطء، يوسعها، عسلها الطازج سايل على يده زي العسل النقي، هي جابت نشوة صغيرة، جسمها يرتعش، تصرخ خفيف: “أه أه، جيبت، عمي نيكني بإصبعك أقوى.” طارق سحب يده، لحس عسلها: “ده سرنا يا هبة، متقوليش لحد.” هي ابتسمت بشرمطة صغيرة: “موافقة، بس عايزة أكتر.”
لما رجعت سهام من الشغل، طارق حكالها التفاصيل في السرير، وهو يخلع هدومها: “يا سهام، لمست كس هبة اليوم، ضيق وطري زي العذراء، جابت على إصبعي.” سهام غضبت أولاً، بس كسها حرق من الغيرة والإثارة: “يا مجنون، بنتي! بس… قولي كل التفاصيل، إزاي حسيت بكسها؟” طارق بدأ يلحس كسها، يصف: “إصبعي دخل جواها، الضيق ده خنقني، عسلها طازج زي العسل، هي صرخت ‘نيكني أقوى’.” سهام تئن، رفعت رجليها، كسها مبلل: “أه، يا طارق، ده مجنون، بس مولعني، نيكني وأنت بتحكي.” زبه دخل في كسها بقوة، ينيكها بعنف، يستمر في الوصف: “تخيلي لو هبة معانا دلوقتي، تلحس كسك وأنا أنيكك.” سهام جابت نشوة قوية، تصرخ: “أيوة، خليها تلحس عسلي.”
الجلسة استمرت ساعات، طارق يغير المواقف: نيكها من ورا، زبه في طيزها، يضرب خدودها، هي تلعب في بظرها، يقول: “هبة طيزها صغيرة، عايز أفتحها زيك.” سهام تبكي من المتعة: “نيكني أقوى، ونيك هبة في خيالي.”
الفصل التاسع: المشاركة الأولى والرغبات المظلمة
السر بدأ ينتشر زي النار في الهشيم. هبة، بعد اللمسة دي، بقت مولعة أكتر، كل ليلة تسمع أصوات أمها وطارق في السرير، أنين سهام العالي، صوت التصفيق الجلدي، كسها يبلل، تلعب في نفسها تحت الغطاء، إصبعها في كسها الضيق، تتخيل زب طارق جواها. في يوم، سهام كانت في الحمام، طارق وهبة لوحدهم في الصالة. هبة قعدت جنبه على الكنبة، ساقها لمست رجله، قالت: “عمي، اللي عملته البارحة جنني، عايزة أكتر.” طارق ابتسم، فتح بنطلونه، طلع زبه السميك المنتصب: “لمسيه يا هبة.” هي مسكته بيدها الصغيرة، حركته ببطء، رأسه الأحمر يلمع: “زبك كبير أوي، عايزة أمصه.” انحنت، فمها الضيق بلع الرأس، لسانها يدور عليه، تمصه بعمق، طارق يئن: “أه، مصي أقوى، فمك طري زي كسك.” هي استمرت دقائق، تحرك رأسها صعوداً ونزولاً، بيضاته في يدها تعصرهم، هو نفجر لبنه في فمها، ساخن زي البركان، هي بلعته: “طعمه حلو، عايزة في كسي المرة الجاية.”
سهام خرجت من الحمام، شافت المشهد، عيونها اتسعت، بس بدل الغضب، كسها حرق: “إيه ده يا طارق؟ هبة بنتي!” هبة خافت، بس سهام ابتسمت بشرمطة: “تعالي يا بنتي، ده سرنا دلوقتي.” في الليل، في السرير، سهام وطارق وحدهم أول، بس سهام قالت: “دعي هبة تدخل.” هبة دخلت، ملط، جسمها النحيف مثير، بزازها المدببة منتصبة، كسها الوردي مبلل. طارق زبه وقف: “تعالي يا هبة.” هبة قعدت على السرير، سهام لحست كسها أول، لسانها يدور على بظرها الصغير: “كس بنتي طري أوي.” هبة تئن: “ماما، لحسي أقوى.” طارق دخل زبه في كس سهام، ينيكها، يشوف هبة: “دلوقتي دورك.” سحب زبه، دخله في كس هبة الضيق، هي تصرخ: “أه، زبك بيفتحني، نيكني أقوى.” سهام تلحس بزاز هبة، تعض حلماتها.
الجلسة استمرت طويلاً، مواقف متعددة: هبة تركب زب طارق، كسها ينزل عليه، سهام تلحس طيزها من ورا؛ طارق ينيك طيز هبة، زبه يوسعها، هي تبكي: “طيزي مولعة”؛ سهام وهبة يمصوا زبه معاً، لسانهم يدور على الرأس. نشوات متعددة، عسل الاتنين يغرق السرير، طارق ينفجر لبنه في كس هبة أخيراً.
الفصل العاشر: الإدمان والمفاجآت الجديدة
آية بدأت تشك، تسمع الأصوات كل ليلة، بس سهام حرصت إنها تبقى بريئة. الثلاثة بقوا مدمنين، كل ليلة جلسة، خيالات جديدة: طارق ينيكهم في المطبخ، في الحمام. هبة بقت شرموطة صغيرة، عايزة أكتر، سهام سعيدة بالمشاركة. بس السر ده هيستمر ولا هينكشف؟ القصة مفتوحة لجزء رابع مليان إثارة أكتر.


