Uncategorized

رواية – سر الليالي الممنوعة – الجزء الخامس: المشاركة الممنوعة والنشوة المشتركة – قصص سكس محارم أخوات


الفصل الرابع عشر: الإشراك الكامل والرغبات المتشابكة​

بعد انكشاف السر لآية، البيت بقى زي الجنة السرية اللي مليانة شهوة ممنوعة ومشاركة عائلية كاملة. طارق، الضابط الطيار الوسيم ده، كان سعيد أوي، زبه السميك ده بقى ملك للثلاث ستات: سهام الخمسينية الممتلئة، هبة الـ18 الشرموطة الصغيرة، وآية الـ16 البريئة اللي بدأت تكتشف المتعة. سهام، الأم اللي كانت خايفة أولاً، بقت مدمنة على المشاركة، تشوف بناتها يتناكوا من زوجها الشاب، كسها يحرق من الغيرة والإثارة معاً. هبة، اللي كانت أول واحدة شاركت، بقت زعيمة الجلسات، جسمها النحيف المثير ده يقود الجميع للجنون. آية، الصغيرة دي، جسمها البريء الناشئ بقى مولع، بزازها الناشفة حساسة، كسها الناعم الوردي يبلل بسرعة، طيزها الصغيرة بارزة جاهزة للتجربة.

في أول ليلة بعد الانكشاف، الجميع اجتمعوا في الغرفة الكبيرة، الجو حار والرطوبة تزيد الشهوة. سهام بدأت تخلع هدومها أول، روبها الشفاف ينزل، بزازها الكبار تتمايل زي الفاكهة الثقيلة، حلماتها الوردية منتصبة، طيزها المدورة بارزة، كسها المشعر مبلل يلمع تحت الضوء الخافت. “تعالوا يا بناتي، ده سرنا دلوقتي، مشاركة كاملة.” هبة خلعت شورتها وتيشرتها بسرعة، جسمها النحيف ملط، بزازها المدببة حساسة، كسها الوردي الضيق جاهز، شعرها الأشقر متموج. آية ترددت شوية، بس خلعت بيجامتها، جسمها الصغير بريء، بزازها ناشفة زي البراعم، كسها الناعم الوردي مبلل لأول مرة، طيزها الصغيرة بارزة. طارق وقف ملط، عضلاته القوية بارزة، زبه السميك منتصب زي العمود الحديدي، رأسه الأحمر ملتهب، عروقه بارزة، بيضاته ثقيلة مليانة لبن ساخن.

طارق جذب آية أول، عشان تشعر بالأمان: “تعالي يا آية، متخافيش، هانبدأ خفيف.” مسك بزازها الناشفة بيده، عصرها بلطف، عض حلماتها الصغيرة لحد ما احمرت وانتفخت، آية تئن أول مرة: “أه، عمي، ده حلو أوي، بزازي مولعة.” نزل لكسها، إصبعه السميك لمس الشفايف الناعمة، حرك بظرها الصغير دائري ببطء، دخل إصبع واحد جوا الفتحة الضيقة جدًا، حركه داخل وخارج، عسلها الطازج سايل: “كسك ده زي العذراء، طري ودافئ.” آية جابت نشوة صغيرة، جسمها يرتعش: “أه أه، جيبت، إيه الإحساس ده؟ عايزة أكتر.” هبة راحت لأختها، لحست كسها بلطف، لسانها يدور على البظر، تمص الشفايف: “كس أختي حلو أوي، طعمه زي العسل الجديد.” آية صرخت من المتعة: “هبة، لحسي أقوى، كسي بيحرق.”

سهام راحت لطارق، مسكت زبه، حركته بيدها: “زبك ده لنا كلنا دلوقتي، نيكني أول.” طارق رماها على السرير، فتح رجليها، لحس كسها بعنف، لسانه يدخل جوا الفتحة المشعرة، يمص بظرها المنتفخ لحد ما انتفخ أكتر، إصبعين في طيزها يحركهم: “كسك ده مولع نار يا سهام.” هي تئن: “لحس أقوى، اشرب عسلي.” بعد اللحس الطويل، دخل زبه في كسها بقوة، ينيكها زي الوحش، زبه يضرب في رحمها، صوت التصفيق الجلدي يرن في الغرفة، سهام تصرخ: “أه أه، نيكني أقوى، افتح كسي.” هبة وآية شاهدوا، هبة تلعب في كس آية، آية تلمس بزاز هبة.

طارق غير الموقف، سحب زبه المبلل بعسل سهام، راح لهبة، دخله في طيزها الصغيرة، يفتحها بعنف، هي تصرخ: “طيزي بتحترق، نيكني أقوى يا عمي.” سهام لحست كس هبة من تحت، لسانها يشرب العسل السايل، آية لحست بيضات طارق، لسانها الصغير يدور عليهم. النشوة جات لهبة، جسمها يرتعش، عسلها ينفجر.

الفصل الخامس عشر: النشوات المشتركة والمواقف المجنونة​

الليلة دي كانت أطول من أي ليلة، الجميع مشاركين في نشوة مشتركة. طارق قلب هبة على بطنها، نيكها من ورا في كسها الضيق، زبه يضرب بعمق، هي تئن: “كسي بيتقطع، أقوى.” سهام قعدت على وش هبة، كسها على فمها: “لحسي كس أمك يا بنتي.” هبة لحست بعنف، لسانها يدخل جوا، تمص البظر، سهام جابت نشوة، عسلها يسيل في فم هبة. آية راحت تحت طارق، لحست بيضاته وبعض زبه اللي خارج، لسانها البريء يدور، طارق يئن: “آية، لسانك حلو أوي.”

غيروا المواقف مرات كتير: طارق ينيك آية خفيف أول، زبه في كسها الناعم ببطء، يفتحها، هي تصرخ من الألم والمتعة: “زبك كبير أوي، بيفتحني، نيكني بلطف.” هبة لحست طيز آية من ورا، إصبعها فيها، سهام مصت زب طارق لما طلعه شوية، بلعته بعمق. آية جابت نشوة أولى حقيقية، جسمها يرتعش زي الورقة في الريح.

بعدين، الثلاث ستات انحنوا جنب بعض، طيازهم بارزة، طارق يتنقل بينهم: يدخل زبه في كس سهام أول، ينيكها بقوة دقيقتين، صوت التصفيق يرن؛ ثم في كس هبة الضيق، يضرب بعمق؛ ثم في كس آية الناعم، بلطف أول ثم أقوى. الثلاثة يئنون معاً: “نيكني أقوى، زبك ده جنننا.” سهام تلحس طيز هبة، هبة تلحس طيز آية، النشوات جات متتالية، عسل الجميع يغرق السرير.

في الذروة، طارق وقف، الثلاثة على ركبهم، يمصوا زبه معاً: فم سهام يبلع الرأس، لسان هبة يدور على العروق، لسان آية على البيضات. حركوه بأيديهم، لحسوه بعنف، طارق نفجر لبنه الساخن على وجوهم وأفواههم، هم بلعوه وشاركوه في قبلات ساخنة، ألسنتهم متشابكة مليانة لبن.

الفصل السادس عشر: الإدمان اليومي والمخاطر المتزايدة​

الآن المشاركة بقت يومية، مش بس ليلاً: في الصباح، طارق ينيك سهام في المطبخ، هبة تلحس من تحت؛ في المساء، جلسة في الحمام، الجميع تحت الدش، أجسامهم مبللة، طارق ينيك طيز آية أول مرة، زبه يفتحها بلطف، هي تصرخ: “طيزي مولعة، بس حلو.” هبة وسهام يلحسوا كسها من أمام. النشوات المشتركة بقت إدمان، الثلاث ستات مدمنات على زب طارق، وطارق سعيد بالعائلة الشهوانية دي.

بس المخاطر زادت: لو حد من الجيران سمع؟ أو لو آية قالت لحد في المدرسة؟ التوتر يزيد الإثارة، والقصة مستمرة في الجزء السادس، مليان مفاجآت أكتر.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى