رواية – سر الليالي الممنوعة – الجزء السادس: الإدمان على الخيالات الواقعية – قصص سكس محارم أخوات

الفصل السابع عشر: الروتين اليومي والإدمان المتزايد
الأيام تحولت لروتين شهواني مستمر في بيت مدام سهام، اللي بقى زي القلعة السرية مليانة رغبات مظلمة ومشاركة ممنوعة. طارق، الضابط الطيار الشاب ده، كان يرجع من قاعدته كل يوم مولع أكتر، عضلاته القوية بارزة تحت اليونيفورم، زبه السميك ينتفخ من مجرد تفكير في الليالي اللي بيمرها مع سهام وهبة وآية. سهام، الأم الخمسينية الممتلئة، كانت مدمنة تماماً على الإدمان ده، جسمها الطري ده يرتعش كل ما تتذكر الخيالات اللي كانت مجرد أحلام عبر الكام، دلوقتي بقت واقع يومي، كسها المشعر يحرق من الشهوة المستمرة، بزازها الكبار تتنفخ من الإثارة. هبة، الـ18 سنة الشرموطة الصغيرة، بقت زعيمة الجلسات، جسمها النحيف المثير ده يقود الجميع، عيونها الخضراء مليانة جرأة، كسها الوردي الضيق جاهز دايماً للنيك العنيف. آية، الصغيرة الـ16، اللي كانت بريئة، بقت مولعة أوي، جسمها الناشئ ده اكتشف المتعة، بزازها الناشفة حساسة، كسها الناعم الوردي يبلل بسرعة، طيزها الصغيرة بارزة تطلب التوسيع.
الإدمان بقى يومي، مش بس ليلاً؛ في الصباح، قبل ما طارق يروح الشغل، يجمع البنات في المطبخ. في يوم، سهام كانت بتعمل الإفطار، روبها مفتوح يظهر بزازها الكبار، طارق دخل، جذبها من ورا، زبه المنتصب حسسته على طيزها: “صباح الخير يا شرموطتي الكبيرة، عايز أنيكك قبل الشغل.” هي تئن: “أيوة يا حبيبي، نيكني هنا.” رفع روبها، دخل زبه في كسها من ورا بقوة، ينيكها زي الوحش، زبه يضرب في رحمها، صوت التصفيق يرن في المطبخ، هي تصرخ: “أه أه، زبك سميك أوي، افتح كسي.” هبة دخلت، شافت المشهد، مولعة فوراً، خلعت شورتها، قعدت على الطاولة، فتحت رجليها: “عمي، نيكني أنا كمان.” طارق سحب زبه من سهام، مبلل بعسلها، دخله في كس هبة الضيق، ينيكها بعنف، هي تئن: “كسي بيتقطع، أقوى يا عمي.” سهام لحست بزاز هبة المدببة، عضت حلماتها: “بنتي، كسك طري أوي.” آية دخلت، عيونها اتسعت، بس كسها بلل، خلعت بيجامتها، راحت تحت الطاولة، لحست بيضات طارق من تحت، لسانها الصغير يدور عليهم: “عمي، لبنك ده عايزاه.” الجلسة استمرت نص ساعة، طارق يتنقل بين كس سهام وهبة، آية تلحس من تحت، نشوات صغيرة للجميع، أخيراً نفجر لبنه في فم آية، هي بلعته وشاركته مع أختها وأمها.
الإدمان ده خلاهم يخلقوا خيالات واقعية جديدة، زي اللي كانت مجرد أحلام عبر الكام، دلوقتي بقت حقيقة. طارق كان يقول في السرير: “تخيلي لو نعمل فيديو زي زمان، بس دلوقتي مع البنات كلهم.” سهام مولعة: “أيوة، خلينا نصور، عشان نتفرج بعدين ونولع أكتر.”
الفصل الثامن عشر: الخيالات الواقعية والجلسات المسجلة
الخيالات اللي كانت تبدأ عبر الشات والكام بقت واقعية أكتر، الجميع مدمن عليها. في ليلة، طارق نصب كاميرا في الغرفة، “هنصور الجلسة دي، زي أيامنا الأولى يا سهام.” الكل وافق، مولعين من الفكرة. بدأوا ببطء، سهام وهبة وآية ملط على السرير، أجسامهم الثلاثة مختلفة بس مثيرة: سهام الممتلئة، هبة النحيفة، آية البريئة. طارق دخل، زبه منتصب، راح لسهام أول، لحس كسها بعمق، لسانه يدخل جوا الفتحة المشعرة، يمص بظرها المنتفخ، إصبعين في طيزها يحركهم: “كسك ده حرقان يا مدام.” هي تئن للكاميرا: “لحس أقوى، اشرب عسلي.” هبة راحت لآية، لحست بزازها الناشفة، عضت حلماتها الصغيرة: “بزاز أختي حساسة أوي.” آية تئن: “هبة، عضي أقوى، مولعة.” طارق سحب لسانه، دخل زبه في كس سهام، ينيكها بقوة، زبه يضرب بعمق، صوت التصفيق يسجل، هي تصرخ: “نيكني أقوى، زبك سميك يفتح كسي.”
غيروا، طارق راح لهبة، رماها على بطنها، دخل زبه في طيزها الصغيرة من ورا، يوسعها بعنف، يضرب خدود طيزها لحد ما احمرت: “طيزك ضيقة أوي يا هبة.” هي تبكي من المتعة: “أه، نيكني أقوى، طيزي لك.” سهام لحست كس هبة من تحت، لسانها يشرب العسل، آية لحست طيز أمها، إصبعها في كسها: “ماما، كسك مبلل أوي.” النشوات جات متتالية، هبة جابت أول، عسلها ينفجر، ثم سهام، ثم آية تلعب في نفسها وتشوف.
الجلسة استمرت ساعات، مواقف مجنونة مسجلة: الثلاثة يركبوا زب طارق واحدة بعد التانية، كس سهام ينزل عليه أول، طيزها الكبيرة تتصفع؛ ثم هبة، كسها الضيق يخنقه؛ ثم آية بلطف، كسها الناعم يفتح ببطء. طارق ينيك بزاز سهام الكبار، زبه بينهم يتحرك، هبة وآية يلحسوا الرأس من الجانبين. أخيراً، نفجر لبنه على أجسامهم، الكاميرا تسجل اللبن الساخن يغطي وجوهم وبزازهم، هم يلحسوه بعض ويبتسموا للكاميرا.
بعد الجلسة، تفرجوا على الفيديو، مولعين تاني، بدأوا جلسة جديدة، الإدمان على الخيالات الواقعية ده خلاهم يعيدوا المشاهد، ينيكوا مع التفرج.
الفصل التاسع عشر: المخاطر والإثارة الجديدة
الإدمان زاد، بس المخاطر كمان: في يوم، جارة سمعت الأصوات، سألت سهام: “إيه الأصوات دي كل ليلة؟” سهام خافت، بس قالت: “ده تلفزيون.” الجميع حرصوا أكتر، بس الشهوة غلبتهم. طارق اقترح خيال جديد: “نخرج خارج البيت، ننيك في الطيارة.” في رحلة طيران خاصة، طارق خد سهام وهبة (آية صغيرة مش راحت)، في الطيارة فوق السحاب، خلعوا هدومهم، طارق نيك سهام أول، زبه في كسها وهم فوق الغيوم: “نيكني يا طارق، زبك ده في السماء.” هبة لحست كس أمها، النشوة جات مع الاهتزاز.
الإدمان على الخيالات الواقعية ده خلاهم يبحثوا عن إثارة جديدة، والقصة مستمرة في الجزء السابع، مليان مخاطر ومتع أكتر.


