Uncategorized

محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل الأول – قصص سكس محارم أخوات


مرحباً يا أصدقائي في منتدى نسوانجي، أنا علي، شاب لبناني في العشرينيات من عمري، مهاجر إلى السويد منذ سنوات قليلة. أعيش هنا في بيت أخي الأكبر، الذي يعمل في وظيفة مسائية تجعله يغيب عن المنزل معظم الليالي. هذه القصة التي سأرويها لكم حقيقية تماماً، حدثت معي قبل شهرين تقريباً، وهي مليئة بالإثارة والشهوة الممنوعة. سأرويها كرواية متسلسلة، وهذا الفصل الأول من سلسلتي الأولى. إذا أعجبتكم، سأستمر في سرد ما حدث بعد ذلك، خاصة مع الفيديو الذي صورته والذي غير كل شيء. دعوني أبدأ بالتفاصيل، خطوة بخطوة، لأجعلكم تشعرون بكل لحظة كأنكم تعيشونها معي.

أولاً، دعوني أصف لكم زوجة أخي، التي سأدعوها هنا “لينا” للحفاظ على الخصوصية، لكن في الواقع، اسمها يثير في نفسي عواصف من الرغبة كلما نطقته. لينا في الثلاثين من عمرها، ليست طويلة جداً بل طولها متوسط، لكن جسمها ممتلئ وسمين بطريقة تجعل أي رجل يفقد عقله. شعرها أسود كالليل، يتدفق على كتفيها مثل شلال من الحرير. بزازها كبيرة ومستديرة، تتحرك مع كل خطوة تخطوها كأنها تحدي للجاذبية الأرضية. أما طيزها، فهي ضخمة ومشدودة، تتمايل يميناً ويساراً عندما تمشي، مما يجعلني أتخيل كيف ستكون تحتي، تئن من المتعة. نيكتها كانت ستكون جنونية، وهذا بالضبط ما حدث.

كل شيء بدأ في يوم عادي، كنت في غرفتي، ملتهباً بالشهوة إلى أقصى حد. كنت أستمني بقوة، أتخيل أجساماً مثيرة، لكن فجأة سمعت صوت لينا تناديني: “علي، تعال تغدى معنا!” توقفت فوراً، جمعت نفسي، عدلت ملابسي بسرعة، وخرجت إلى الصالون. كان الغداء جاهزاً، جلسنا أنا وأخي ولينا حول الطاولة. أكلنا بهدوء، تحدثنا عن أمور يومية تافهة، لكن عيني كانت تتجول على جسمها دون توقف. بعد الغداء، ذهب أخي لينام قليلاً، فوظيفته المسائية تجعله يحتاج إلى راحة. بقيت أنا ولينا وحدهما.

قامت لينا لتنظف الطاولة، وفكرت في نفسي: “لماذا لا أساعدها؟ ربما أجد فرصة للاقتراب.” حملت بعض الصحون معها إلى المطبخ، وكنا نتحرك ذهاباً وإياباً. عندما انتهينا، ذهبت إلى الصالون وقعدت أشاهد التلفاز، لكن بعد دقائق، نادت عليّ: “علي، تعال هون شوي!” ذهبت إليها في المطبخ، وقالت: “بعد إذنك، جيبلي العصير من فوق الرف.” قلت لها: “بأمرك، لينا.” وقفت خلفها مباشرة لأصل إلى الرف العلوي. في تلك اللحظة، انتصب زبي فجأة، ولمس طيزها الكبيرة. شعرت بتلك الدفء الناعم، فتأخرت قليلاً عمداً، أحرك نفسي عليها بلطف. لم تقل شيئاً، لكن وجهها احمرّ كالتفاحة الناضجة. أعطيتها العصير، وفي طريق خروجي، مررت يدي على طيزها بلمسة خفيفة. لم تتحرك، لم تقل كلمة، فقط نظرت إليّ بصمت.

عدت إلى غرفتي، وقعدت أفكر فيها طويلاً. تخيلتها تحتي، تئن وتتوسل، فاستمنيت مرة أخرى عليها، أتخيل كل تفصيل من جسمها. مرت الأيام، وأصبحت أراقبها سراً: حركاتها، مشيتها المتمايلة، حتى شممت ملابسها الداخلية عندما كانت في الغسالة، واستمنيت عليها مرات عديدة. بعد أسبوع تقريباً، قررت: “خلاص، لازم أجيبها إلى غرفتي. إذا وافقت، طيب، وإلا سأغتصبها.” خطرت في بالي فكرة ذكية: أدعي أنني لا أفهم الرياضيات، وأطلب منها أن تعلمني، فهي شاطرة فيها.

تغدينا كالعادة، ثم ذهب أخي إلى عمله بعد الساعة السادسة مساءً. قلت في نفسي: “الآن الوقت المناسب.” ذهبت إلى الصالون، وجدتها تشاهد مسلسلاً. قعدت قليلاً، ثم قلت: “أنا رايح أدرس، عندي امتحان رياضيات غداً.” قالت: “أوكي، إذا بدك مساعدة، قلي.” ذهبت إلى غرفتي، وفكرت في الخطة: “إذا نكتها اليوم، كيف أسيطر عليها دون أن تفضحني؟” تذكرت فكرة التصوير. رتبت الكاميرا والموبايل ليصورا من جهتين، وضعتهما بحيث يكون التصوير واضحاً تماماً. فتحت كتاب الرياضيات، وبعد خمس دقائق، ناديتها: “لينا، تعالي ساعديني!”

جاءت، جلبت كرسياً، وقعدت بجانبي على الطاولة. بدأت تشرح، لكنني كنت شارداً في بزازها الكبيرة تحت الروب الضيق الذي ترتديه. قالت: “عم تفهم، علي؟” قلت: “آه، طبعاً.” كانت الروب يلتصق بجسمها السمين، يبرز كل منحنياتها. وضعت يدي على فخذها من تحت الطاولة. نقزت وقالت: “شو عم تعمل؟!” قلت: “مو قصدي، آسف.” قالت: “انتبه، عشان ما ترسب.” كملت الشرح، ورجعت وضعت يدي على فخذها مع قرصة خفيفة. قامت غاضبة، بدأت تهددني: “بدي أخبر أخوك!”

قمت وقربت منها: “شو رأيك نعمل شيء يخليكي تموتي من الفرحة؟” مسكتها وبدأت أقبلها. عصبت ودفشتني، لكنني دفشتها على السرير، قفلت الباب بالمفتاح، وأخفيت المفتاح. بدأت تبكي وتعيط، تحاول الهروب في الغرفة. قلت: “ما حد رح يسمعك، خليكي شاطرة.” خلعت تيشرتي، هجمت عليها، مسكتها، وبدأت أقبل كل جزء من جسمها. حاولت الهرب، لكنني ثبتتها تحتي، أقبل فمها ورقبتها. عندما لم تتوقف، بدأت أضربها على وجهها وبزازها، أقبلها بعنف، ألمس بزازها من فوق الروب.

بدأت تلين تدريجياً، حركاتها أصبحت أقل مقاومة. فهمت أنها بدأت تستمتع. قمت من فوقها، قعدتها على السرير، وبدأت أقبلها رومانسياً. استسلمت جزئياً، لكنها كانت تقاوم قليلاً. حركت يدي على بزازها، رفعت الروب تدريجياً رغم مقاومتها الخفيفة. خلعت الروب، ورأيت بزازها الضخمة تحت الستيان الأسود. جعلتها تستلقي، نمت فوقها، حركت يدي على بزازها. أنا من عشاق البزاز الكبيرة، فخلعت الستيان وبدأت أرضعها بشراهة، حتى حميت هي أيضاً. مدت يدها إلى زبي من فوق البنطال، فركته. خلعتني البنطال، قلت: “شو رأيك ترضعيه؟” قالت: “ما بعرف، ما جربت.” قلت: “قومي، قعدي على طرف السرير.” وقفت أمامها، قلت: “افتحي فمك.” وضعت زبي في فمها، حركت رأسها، ثم بدأت ترضعه لوحدها حتى أنزلت في فمها وجعلتها تبلعه.

لم أتوقف، استمررت في مص بزازها، ثم نزلت إلى كسها المشعر. قلت: “إديش ما نضفتيه؟” قالت: “فترة.” بدأت ألحس وأفرك حتى أنزلت شهوتها بصوت عالٍ. قالت: “بترجاك، دخله!” دهنت زبي بإفرازاتها، دخلته ببطء ثم دفعة واحدة. زبي طويل وعريض، أسمر اللون. صاحت بصوت عالٍ، وبدأت أدخله وأخرجه، أضرب بيضاتي عليها، أقرص بزازها. بعد خمس دقائق، أنزلت على وجهها وبزازها.

قمت، فتحت الباب، قالت: “وين رايح؟” قلت: “انتظري.” ذهبت إلى الحمام، جبت كريم حلاقة وماكينة. رجعت، قلت: “جاهزة لحلاقة كسك؟” قالت: “لا، اليوم كفى.” قلت: “لسة ما خلصنا.” وضعت الكريم، حلقت كسها حتى أصبح ناعماً. قلت: “جاهزة للجولة الثانية؟” قلبها على بطنها، لعبت بطيزها. قلت: “مفتوحة من ورا؟” قالت: “لا.” دهنت طيزها بالكريم، دخلت أصابعي تدريجياً حتى أربعة، ثم وضعتها في وضعية الكلبة، دخلت زبي بصعوبة. بدأت أنيكها بعنف، تضرب طيزها، تقول: “نيكني بقوة، نيك مرت أخوك!” أنزلت داخل طيزها.

استلقينا، ضحكت وقبلتها رومانسياً. قامت إلى الحمام، أطفأت الكاميرا، لحقتها. دققت الباب، قالت: “شو بدك؟” قلت: “بدي أغتسل معك.” فتحت، قالت: “بس بدون شيء.” تحت الدوش، دهنت جسمها بالصابون، ثم بالزيت. منظر بزازها أثارني مرة أخرى، وضعتها في وضعية الكلب على حافة البانيو، نكت طيزها، ثم جعلتها تنام على الأرض، وضعت زبي بين بزازها حتى أنزلت على وجهها. ضربتها، عضضت حلماتها حتى بكت.

غسلت نفسي، نضفتها، ذهبنا إلى غرفتها. اخترت لها ستياناً مثيراً وروب نوم شفاف، نمت معها قليلاً أمص شفاهها وأفرك بزازها حتى نامت. عدت إلى غرفتي ونمت. في الصباح، سمعت صوتها تئن، ففهمت أن أخي رآها هكذا ونكها. هههه، جهزتها له!

هذه نهاية الفصل الأول. إذا أعجبتكم، قلولي، وسأروي كيف استخدمت الفيديو لأجعلها ملكي تماماً. انتظروا الجزء الثاني!



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى