دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل السادس من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات

لينا بدأت قصتها من لما كانت في الجامعة في الإسكندرية، عمرها 20 سنة، بنت بريئة ظاهرياً، بس جواها نار مشتعلة. كانت متجوزة من واحد اسمه سامر، راجل عادي، زبه متوسط ومش بيستمر طويل، زيي تماماً. تقول: “سامر كان ينيكني مرة في الأسبوع، يدخل زبه في كسي الضيق بسرعة، يقذف في دقيقتين، وينام. أنا كنت أقوم أدعك كسي لوحدي، أدخل صوابعي جوا، أتخيل رجالة أقوى”. ده خلاها تبدأ تبحث عن مغامرات، وأول مرة كانت مع مدرب الجيم، راجل اسمه حسام، بشرته سمراء، عضلاته بارزة زي التماثيل، وزبه سميك وطويل زي 22 سم. راحت الجيم متأخر، لبست ليجنز أسود ضيق يبيّن طيزها الكبيرة، وتوب رياضي يضغط على بزازها المدورة. حسام قفل الجيم، جذبها للغرفة الخلفية، قلع ليجنزها بقوة، كلوتها الأبيض مبلول، نزل بوجهه بين فخادها، لسانه يلحس كسها الوردي بعمق، يمص البظر زي الفاكهة الناضجة، إصبعين يدخلان جوا، يحركهم جامد لحد ما صاحبت: “آآآه، حسام، لحس كسي أقوى، سامر مش بيعرف يعمل كده”. قذفت عسلها على وشه، جسدها يرتعش، بعدين رفعها على البار، فتح رجليها الطويلة، دخل زبه السميك في كسها الضيق، يدخل ببطء أولاً من ضيقه، جدرانه تضغط عليه، بعدين ينيك بسرعة، بزازها ترقص تحت التوب، حلماتها الوردية واقفة، تصرخ: “نيكني جامد، فشخ كسي، زبك ده أحلى من زب جوزي”. حسام ضرب طيزها بإيده، ترك علامات حمراء على بشرتها البيضاء، قذف لبنه جواها، يملّي كسها حتى الفيضان، يسيل على فخادها الناعمة. من يومها، بدأت تلاقيه كل أسبوع، تصور الفيديوهات سراً بموبايلها، تشوف نفسها بعدين وتدعك كسها عليها.
بعد كده، لينا دخلت عالم أكبر، اتعرفت على مجموعة رجالة في الإسكندرية، حفلات جماعية في شقق على البحر. مرة، راحت حفلة مع ثلاث رجالة: حسام، وصديقه عماد، راجل أسمر طويل، زبه رفيع بس طويل زي السيف، وثالث اسمه كريم، بشرته بيضاء، زبه متوسط بس سميك في الرأس. لبست فستان أحمر قصير، بدون كلوت، كسها مبلول من الإثارة. في الشقة، بدأوا يقلعوها، حسام مسك بزازها المدورة، يعصرهم جامد، يمص حلماتها الوردية زي الجعان، عماد نزل يلحس كسها، لسانه يدور حول البظر، يدخل صوابعه جوا، تحركهم بسرعة لحد ما صاحبت: “آآآه، لحسوا كسي مع بعض، أنا شرموطتكم”. كريم حط زبه في بقها، تمصه بشهوة، تبتلع طوله، تروح وترجع بسرعة، صوت الشفط يملّي الغرفة، وهي تئن: “زبك ده طعمه حلو، هبتلعه كله”. بعدين قلبوها، حسام دخل زبه في كسها من الأمام، ينيكها بقوة، بزازها تهتز بعنف، عماد دخل زبه الطويل في طيزها الضيقة من الخلف، يفشخها ببطء أولاً ثم أسرع، وكريم في بقها، يضغط رأسها. الثلاثة ينيكوها مع بعض، أجسادهم ملتصقة، عرق ينزل، ريحة الجنس تملّي الشقة، لينا تصرخ: “فشخوني، ملّوا كسي وطيزي وبقي لبن، أنا محتاجة ده كله”. قذفت مرتين، عسلها ينزل كثير، جسدها يرتعش زي اللي في زلزال، بعدين الرجالة قذفوا، حسام في كسها، لبنه الساخن يملّيه، عماد في طيزها، يسيل خارج، كريم في بقها، تسيله على بزازها. صورت الفيديو كله، وصارت تدمن على التصوير، ترسله لأصدقاء سريين، تشوف تعليقاتهم القذرة وتستمتع.
الطلاق جاء بعد سنتين، لما سامر اكتشف فيديو واحد، بس لينا ما ندمتش، بل زادت جرأتها. راحت تعيش لوحدها في شقة صغيرة على الكورنيش، بدأت تصور فيديوهات احترافية، مع رجالة جدد. مرة مع جارها اللي اسمه فاروق، راجل 45 سنة، زبه أسود سميك زي الخيارة، بشرته سمراء، لحيته كثيفة. دعته الشقة، لبست روب شفاف، جسدها العاري تحتيه، قلعته بسرعة، نزلت تمص زبه، لسانها يلحس الرأس الأحمر، تمص البيضتين، تبتلع طوله لحد الحلق، تختنق وتواصل، وهو يمسك شعرها الأحمر: “مصي جامد يا لينا، بقك ده نار”. بعدين ركبت عليه على السرير، كسها الوردي ينزل على زبه، تنط فوق وتحت بسرعة، طيزها الكبيرة تهتز، بزازها ترقص، تصرخ: “نيكني أقوى، فاروق، زبك الأسود ده يفشخني”. قلبها على بطنها، دخل زبه في طيزها، ينيكها بقوة، يضرب طيزها جامد، ترك علامات، قذف لبنه جواها، يسيل على فخادها الطويلة. صورت كل ده، وصارت تبيع الفيديوهات سراً على النت، تجمع فلوس وتستمتع بالشهرة السرية.
في الإسكندرية، لينا جربت كل حاجة، حفلات على الشواطئ، مع رجالة غرباء، مرة مع اثنين في السيارة، واحد ينيك كسها والتاني في بقها، السيارة تهتز، أصوات الأمواج في الخلفية. أو مع بنات، زي صاحبتها رنا، بنت بشرتها بيضاء، جسمها نحيف، بزاز صغيرة، كس محلوق. كانوا يلحسوا بعض، لينا تنزل على كس رنا، لسانها يدخل جوا، تمص البظر، رنا ترتعش وتقذف عسلها على وشها، بعدين يستخدموا ديلدو كبير، يدخلونه في كسهم مع بعض، يئنوا: “آآآه، كسي مبلول منك يا رنا”. كل ده مصور، مكتبة فيديوهات كبيرة، مليانة مشاهد ساخنة، من نيك عادي لحد جماعي ومع بنات.
لما خلصت الحكي، لينا قامت، فتحت موبايلها، أرسلت لي بعض الفيديوهات، قالت: “شوف ماضيي ده، يا مينا، وفرج الرجالة عليها، أنا بحب اللي يشوفوني شرموطة”. شغلت واحد، شفتها عريانة مع حسام، زبه في كسها، تصرخ من المتعة، وأنا دعكت زبي قدامها، قذفت في ثواني. ده خلاها تضحك، مسكت زبي، قالت: “أنت ديوث حقيقي، بس المرة الجاية، هنجيب رجالة من ماضيي للحفلة”. البيت صار أكتر إثارة، ولينا وعدت تحكي المزيد، ربما عن سرها مع أبوها أو شيء أكبر.
الفصل اللي جاي هيكون عن رحلة للإسكندرية مع الكل، نلتقي برجالة ماضي لينا، وحفلة على الشاطئ مليانة نيك جماعي. انتظروا، التفاصيل هتكون أسخن من اللي فات.


