دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل الخامس من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات

لينا وصلت الصبح، شنطتها الكبيرة مليانة هدوم مثيرة، لبست توب أبيض ضيق يبيّن بزازها المدورة بدون برا، حلماتها الوردية بارزة تحت القماش، وشورت جينز قصير يغطي نص طيزها الكبيرة، فخادها البيضاء تلمع تحت الشمس. سلمت عليّ بقبلة على الخد، جسدها يلمس جسمي، ريحة برفانها الحلو تملّي أنفي، وقالت بصوت ناعم مثير: “يا مينا، سمعت عنك كتير من كريستين، شكلك راجل لطيف”. أنا ارتبكت، زبي بدأ يقف تحت البنطلون، وهي لاحظت وضحكت بخبث. دخلت البيت، سلمت على مريم وماما، اللي كانوا سعيدين بشوفتها، وسرعان ما بدأوا يتكلموا عن الحياة والرجالة. كريستين قالت: “لينا، البيت ده مليان أسرار، بس أنتي هتكوني جزء منها”. لينا ابتسمت وقالت: “أنا جاهزة لأي حاجة، يا أختي، أنا بحب المغامرات”.
اليوم الأول مر بسرعة، بس في المساء، قررنا نعمل عشاء كبير، ودعينا أحمد ومحمد وعمر مرة تانية، علشان نحتفل بوصول لينا. سارة، صاحبت مريم، كمان جات، جسمها الباربي لسة مثير زي المرة اللي فاتت، شعرها الأشقر يتمايل، بزازها 34C واقفة تحت الفستان الأحمر. البيت امتلأ بالناس، والجو بدأ يسخن. لينا كانت النجمة، تتكلم مع الرجالة بجرأة، تضحك وتلمس أكتافهم، عيونها تلمع بالشهوة. أحمد، اللي بشرته سمراء وعضلاته بارزة، راح يقعد جنبها، إيده تنزل على فخدها الناعمة، يدعكها ببطء، وهي ما تمانعش، بل تفتح رجليها شوية، شورتها القصير يرتفع، كلوتها الأبيض الرفيع يبان. قالت له: “أنت قوي أوي، يا أحمد، سمعت إن زبك سميك زي اللي بحبه”. هو ضحك ومسك يدها، حطها على بنطلونه، تشعر بانتفاخ زبه: “جربيه بنفسك، يا لينا”.
الأكل خلص، والحفلة بدأت فعلياً. كريستين راحت لأحمد أولاً، بس لينا انضمت ليهم، الاثنتين نزلوا على ركبهم قدام زبه السميك، كريستين تقلع بنطلونه، زبه يطلع واقف، رأسه أحمر كبير، وريدانه بارزة من الإثارة. لينا مسكته بإيديها الناعمة، دعكته ببطء، لسانها يلحس الرأس زي الآيس كريم، تمصه شوية، بعدين تدخله في بقها العميق، تروح وترجع بسرعة، صوت الشفط يملّي الغرفة، وكريستين تلحس البيضتين، تمصهم زي الحلوى، الاثنتين ألسنتهم تتلاقى على زبه، يتبادلن القبلات مع الرأس في الوسط. أحمد يئن: “يا شراميط، أنتم أخوات في الشرمطة، مصوا أقوى”. لينا صاحبت: “زبك ده سميك أوي، هيفشخ كسي الضيق”. أنا وقفت أشوف، زبي خارج، أدعكه وأنا أتخيل أخت مراتي الجديدة بتتذلل لزب غريب.
مريم راحت لمحمد، اللي زبه الطويل زي العمود، ركبت عليه على الأرض، كسها الرفيع ينزل عليه ببطء، جدرانه تضغط على طوله، تنط فوق وتحت بسرعة، بزازها الصغيرة ترقص، تصرخ: “آآآه، محمد، زبك ده يوصل لعمقي، نيكني جامد”. سارة انضمت ليهم، جلست على وجه محمد، كسها الوردي على بقه، يلحسه بعمق، لسانه يدخل جوا، يمص البظر، وهي ترتعش: “لحس كسي يا محمد، أنت محترف”. ماما ماري راحت لعمرو، زبه الأسود الطويل واقف، مسك بزازها الكبيرة المتدلية، يعصرهم جامد، يمص حلماتها البنية الكبيرة، بعدين قلبها على الكنبة، دخل زبه في كسها المشعر من الخلف، ينيكها بقوة، طيزها السمينة تهتز مع كل دفعة، تصرخ: “عمرو، فشخ كسي زي زمان، زبك الأسود ده نار”.
لينا، بعد ما خلصت مص زب أحمد، قامت وقالت: “أنا عايزة أجرب الكل”. راحت لعمرو، انضمت لماما، مسكت زبه الأسود لما خرج من كس ماما، مصته نظيف، تلحس العسل واللبن، بقها يبتلع طوله، تختنق شوية بس تواصل، عيونها تلمع بالدموع من الإثارة. عمرو مسك شعرها الأحمر، ضغط رأسها: “مصي يا لينا، أنتي شرموطة جديدة بس محترفة”. بعدين قلبها، رفع رجليها الطويلة، دخل زبه الأسود في كسها الضيق الوردي، يدخل بصعوبة أولاً من ضيقه، جدرانه تضغط عليه، بعدين ينيك بسرعة، بزازها المدورة ترقص بعنف، حلماتها الوردية تتحرك فوق وتحت، تصرخ: “آآآه، زبك أسود ده كبير أوي، فشخ كسي، أنا هقذف”. قذفت سريعاً، عسلها ينزل كثير على زبه، جسدها الرياضي يرتعش زي اللي في النشوة الكبيرة.
محمد نقل سارة للطاولة، قلبها على بطنها، دخل زبه الطويل في طيزها الكبيرة، ينيكها بقوة، يضرب طيزها بإيده، يترك علامات حمراء على بشرتها البيضاء، وهي تصرخ: “فشخ طيزي يا محمد، زبك طويل يوصل لعمقي”. مريم انضمت، نزلت تحت سارة، تلحس كسها وزب محمد مع بعض، لسانها يلمس الاثنين، تمص البيضتين وهو داخل خارج. أحمد راح لكريستين ولينا مع بعض، الاثنتين على السرير، كريستين فتحت رجليها، كسها الضيق مبلول، أحمد دخل زبه السميك جواها، ينيكها ببطء أولاً، بعدين أسرع، بزازها الكبيرة تهتز، ولينا جلست على وجه كريستين، كسها الوردي على بق أختها، كريستين تلحسه بعمق، لسانها يدور حول البظر، تدخل صوابعها جوا، ولينا تئن: “لحسي كسي يا أختي، أنتي تعرفي إزاي تكيفيني”. أحمد ينيك كريستين ويشوف المشهد، يسرع أكتر، صوت اللحم يضرب في اللحم.
الفوضى زادت، لينا راحت لسارة، الاثنتين بيتبادلن القبلات، ألسنتهم تتلاقى، إيد لينا تدعك بزاز سارة المدورة، تمص حلماتها الوردية، بعدين تنزل تلحس كسها الوردي، لسانها يدخل جوا، تمص العسل، وسارة ترتعش: “لينا، لحسك ده جنني، أقوى”. محمد دخل زبه في كس لينا من الخلف وهي بتلحس سارة، ينيكها بقوة، طيزها الكبيرة تهتز، تصرخ: “نيكني يا محمد، زبك طويل يملّيني”. عمرو نقل ماما للأرض، ركب عليها، زبه الأسود في طيزها السمينة، ينيكها ببطء، إيده تعصر بزازها، ومريم انضمت، تمص كس ماما وهو ينيك طيزها، لسانها يلحس البظر الكبير. أحمد قذف أولاً في كس كريستين، لبنه السميك يملّيه، يسيل على فخادها، بعدين كريستين لحسته نظيف، تقاسمه مع لينا في قبلة.
القذفات استمرت، محمد قذف في طيز لينا، لبنه ينزل كثير، جسدها الرياضي يرتعش تاني. عمرو قذف في فم ماما، لبنه الأسود يملّي بقها، تسيله على بزازها الكبيرة. سارة قذفت على وجه مريم، عسلها يغرقها. النسوان بدأن يلحسن بعض، لينا تلحس لبن أحمد من كس كريستين، كريستين تمص لبن محمد من طيز لينا، مريم تلحس لبن عمرو من بزاز ماما، سارة تدعك كسها على فخد ماما. الرجالة استراحوا، بس رجعوا تاني، أحمد نك لينا في طيزها، زبه السميك يفشخ ضيقها، يضرب طيزها الكبيرة. محمد نك سارة ومريم مع بعض، زبه يدخل في كس واحدة ثم التانية. عمرو نك كريستين وماما، زبه الأسود يتبادل بين كسهم.
الحفلة انتهت بعد ساعات، أجساد مليانة عرق وللبن وعسل، الأنين لسة يرن في أذني. لينا قالت وهي نايمة جنبي: “ده أحلى زيارة في حياتي، يا مينا، أنت ديوث محظوظ”. أنا ابتسمت، سعيد بالذل الجديد. السر اللي اكتشفته عن لينا: هي كانت بتنيك مع رجالة في الإسكندرية، وبتصور فيديوهات، ووعدت ترسلي بعضها علشان أفرجها على الرجالة. اللي جاي أكبر، ربما نجيب جار جديد أو نروح رحلة مع الكل، وتفاصيل عن ماضي لينا.
