محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل الثالث – قصص سكس محارم أخوات

في أحد الأيام، بعد أن غادر أخي المنزل مبكراً لرحلة عمل قصيرة، قررت أن أرفع مستوى الإثارة. اتصلت بلينا من غرفتي: “تعالي هون، عندي مفاجأة لك.” جاءت بسرعة، لابسة بلوزة خفيفة وبنطال جينز ضيق يبرز منحنيات جسمها السمين. نظرت إليّ بفضول مخلوط بالترقب: “شو المفاجأة، علي؟” ابتسمت وقربت منها، مسكت يدها وسحبتها نحو الخزانة. أخرجت كيساً صغيراً اشتريته سراً عبر الإنترنت: “هيدي ألعاب جديدة رح تجننك.” كان داخل الكيس هزاز كهربائي، وكرات بن وا، وقلادة جلدية مع قيود خفيفة. احمرت خدودها، لكنها لم تتراجع.
جعلتها تخلع ملابسها ببطء أمامي، وأنا أشاهد كل حركة. جسمها العاري كان يثيرني كالعادة: بزازها الكبيرة تتدلى بلطف، كسها الناعم الذي أصبحت أحلقه بانتظام، وطيزها الضخمة التي تتمايل. ربطت القلادة حول رقبتها، وسحبتها بلطف نحو السرير: “من اليوم، رح تكوني عبدتي الخاصة.” استلقت على السرير، وعيونها مليئة بالرغبة. أدخلت الكرات بن وا داخل كسها، وشغلت الهزاز على أدنى سرعة، محركاً إياه على بظرها. بدأت تئن خفيفاً، جسمها يرتجف: “آه، علي… هيك كتير…” زدت السرعة تدريجياً، وأنا أرضع بزازها بشراهة، عض الحلمات بلطف حتى صاحت من المتعة المختلطة بالألم.
بعد أن حميتها جيداً، قيدت يديها إلى رأس السرير، وجلست بين فخذيها. أخرجت زبي وفركته أمامها، ثم دخلته في فمها ببطء، محركاً الهزاز في الوقت نفسه. كانت ترضع بشراهة، لسانها يدور حول رأسه، وأنا أسحب الكرات بن وا ببطء لأزيد من إثارتها. لما قربت أنزل، طالعته من فمها وجبتهم على بزازها، ثم قلبها على بطنها. دهنت طيزها بزيت خاص، ودخلت الهزاز في كسها من الخلف، بينما زبي يدخل طيزها بقوة. كانت تصيح: “آييي، علي، نيكني أقوى… أنا عبدتك!” دققت فيها لدقائق طويلة، أضرب طيزها حتى احمرت، وأفرك بزازها من تحتها. أنزلت داخل طيزها، وهي تنزل شهوتها مرتين متتاليتين من تأثير الهزاز.
فكيت قيودها، واستلقينا معاً، أقبلها رومانسياً وأنا ألعب بشعرها. قالت بصوت مرتجف: “علي، أنت خليتني أدمن عليك… بس خايفة إذا أخوك عرف.” مسحت وجهها: “ما تخافي، طالما تسمعي الكلمة، كل شيء رح يكون تمام.” في ذاك اليوم، قضينا ساعات في استكشاف الألعاب الجديدة، وصرت أدربها على أوضاع جديدة، مثل وضعية 69 حيث ألحس كسها بينما ترضع زبي، أو استخدام القلادة لأسحبها أثناء النيك من الخلف.
مع مرور الوقت، بدأت أخذها خارج المنزل لإضافة الإثارة. في إحدى الليالي، بعد عودة أخي متأخراً ونومه مباشرة، سحبتها إلى السيارة في الكراج. كانت لابسة فستاناً قصيراً بدون ملابس داخلية، زي ما طلبت. شغلت السيارة وخرجنا إلى طريق هادئ خارج المدينة. وقفت السيارة في مكان معزول، وجعلتها تنزل على ركبتيها في المقعد الخلفي. رضعت زبي تحت ضوء القمر الخافت، ثم رفعت فستانها وجلست عليه، تتحرك صعوداً ونزولاً بينما أفرك بزازها. كانت السيارة تتمايل مع حركاتنا، وصوت أنينها يملأ المكان. أنزلت على طيزها بعد جولة طويلة، ثم عدنا إلى المنزل قبل أن يستيقظ أخي.
في يوم آخر، أخذتها إلى غابة قريبة في النهار، حيث كنا نتمشى ظاهرياً. وجدنا مكاناً مخفياً بين الأشجار، ودفشتها على جذع شجرة. خلعت بنطالها، ولحست كسها في الهواء الطلق، ثم نكتها من الخلف بقوة، يدي تغطي فمها لتكتم صيحاتها. كانت الإثارة من الخطر تجعلها تنزل بسرعة أكبر، وأنا أشعر بالسيطرة الكاملة. رجعنا إلى المنزل، وهي تمشي بصعوبة من التعب، لكن بعيون مليئة بالرضا.
مع كل لقاء، كانت لينا تتغير: أصبحت أكثر جرأة، تطلب مني أشياء جديدة، مثل استخدام الزيوت الساخنة أو اللعب بالثلج على جسمها. عرفت أنها أصبحت جزءاً مني، وأن علاقتنا المحرمة ستستمر، مليئة بالأسرار والشهوة التي لا تنتهي.



