Uncategorized

محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل الثاني – قصص سكس محارم أخوات


مرحباً يا أصدقائي في منتدى نسوانجي، أنا علي مرة تانية، الشاب اللبناني اللي عايش في السويد مع أخي وزوجته لينا. شكراً لكل اللي علقوا على الفصل الأول وطلبوا الاستمرار، كنت متشوق أروي لكم التكملة. زي ما وعدتكم، هذا الفصل الثاني رح يركز على الفيديو اللي صورته سراً، وكيف استخدمته لأسيطر عليها تماماً، وأجعلها ملكي في كل لحظة. الأحداث كلها جديدة، بنيتها على ما صار في الليلة الأولى، بس رح تدخلوا في عالم أعمق من الشهوة والسيطرة. خلينا نبدأ من الصباح التالي، بعد ما سمعت أخي ينيكها بفضل اللي جهزتها إياه دون ما يدري.

استيقظت على صوت القهوة عم تنقط في المطبخ، والشمس الخفيفة السويدية عم تدخل من الشباك. كان جسمي مرتاح بعد الليلة اللي فاتت، بس عقلي كان مليان أفكار شريرة. قمت، غسلت وجهي، وخرجت للصالون. لقيت لينا هناك، لابسة روب بسيط، شعرها مبعثر شوي، وعيونها فيها نظرة غريبة، مزيج من الخوف والإثارة. أخي كان راح على شغله الصباحي، فكنا لوحدنا مرة تانية. ابتسمت لها وقعدت على الطاولة: “صباح الخير، لينا. نمتي منيح؟” ردت بصوت خفيف، وجهها احمر: “آه، نمت… بس أنت، علي، اللي صار أمس… لازم ننساه. كان غلطة.” ضحكت في نفسي، بس ما قلت شيء. شربت قهوتي بهدوء، وراقبتها وهي عم تحضر الفطور. طيزها الكبيرة كانت تتمايل تحت الروب، وبزازها الضخمة تتحرك مع كل حركة. عرفت إنها عم تفكر في اللي صار، وإن الشهوة ما زالت مشتعلة فيها.

بعد الفطور، قالت إنها رح تنظف المنزل، وأنا قلت إني رح أساعدها. كنا عم نكنس ونمسح، وكل شوي ألاقي فرصة ألمسها “بالصدفة” – يدي على فخذها، أو أحتك بطيزها وأنا عم أمر من جنبها. كانت تنظر لي بنظرة تحذيرية، بس ما كانت تقاوم كتير. في النهاية، لما خلصنا، قعدنا في الصالون. قلت لها: “لينا، أنا عندي شيء بدي أورجيك إياه. شيء رح يخليكي تفكري مرة تانية قبل ما تقولي ‘غلطة’.” أخرجت موبايلي، وشغلت الفيديو اللي صورته من الكاميرا والموبايل في غرفتي. كان واضح تماماً: هي تحتي، عم تئن وتتوسل، زبي داخلها، وكل التفاصيل اللي تخلي أي واحد يفقد عقله.

لما شافت الفيديو، شهقت وغطت فمها بيدها. عيونها اتسعت، وبدأت ترتجف: “علي! شو هاد؟! إنت صورتنا؟! احذفو حالا! إذا أخوك شاف هيك، رح يقتلنا!” ضحكت وقربت منها: “لا، لينا، ما رح أحذفه. هاد ضماني إنك رح تكوني شاطرة وتسمعي الكلمة. من اليوم، أنتِ ملكي. كل ما أطلب، رح تعمليه، وإلا الفيديو رح يروح لأخوك، أو رح أنشره على النت.” بدأت تبكي خفيف، بس عرفت من نظرتها إنها حميت شوي. الخوف والإثارة كانوا مختلطين. مسكت ذقنها ورفعت وجهها: “خلص، ما تبكي. رح نستمتع سوا، وأنا رح أعاملك زي الملكة… بس تحت أمري.” مسحت دموعها، وبدأت أقبلها بلطف، وهي استسلمت تدريجياً.

في ذاك اليوم، قررت أختبر سيطرتي عليها. قلت لها: “قومي، روحي على غرفتك والبسي اللي قلتلك إياه.” راحت، ورجعت لابسة فستان قصير أحمر، ضيق على جسمها السمين، يبرز بزازها الكبيرة وطيزها الضخمة. ما كانت لابسة تحتيه شيء، زي ما طلبت. قعدتها على الأريكة، وبدأت ألعب بجسمها ببطء. حركت يدي على فخذيها، صعدت لكسها الناعم اللي حلقته بنفسي، وفركته بلطف حتى بدأت تئن. قلت: “شوفي، لينا، من اليوم رح نلعب ألعاب جديدة. بدي أشوفك تستمني قدامي.” احمرت، بس ما قدرت تقاوم. مدت يدها لكسها، وبدأت تفركه، عيونها مغمضة، وأنا أشاهد وأستمني أمامها. كانت منظرها مثير: بزازها تتحرك مع حركاتها، وصوت أنينها يملأ الغرفة. لما قربت تنزل، قلت: “توقفي! ما تنزلي إلا لما أقول.” توقفت، متعذبة، وتوسلت: “علي، بترجاك، خليني…”

رفضت، وقربت منها. خليتها تنزل على ركبها، وأخرجت زبي. “رضعيه، بس ببطء، وشوفي عيوني.” بدأت ترضع، لسانها يدور حول رأسه، ويديها تفرك الباقي. كانت محترفة الآن، بعد اللي تعلمته أمس. بعد دقائق، قمتها ودفشتها على الأريكة، رفعت فستانها، ودخلت زبي في كسها دفعة واحدة. صاحت، بس هالمرة كانت صيحة متعة. بدأت أنيكها بقوة، أضرب طيزها، أقرص حلماتها، وأقول: “قلي إنك ملكي، لينا. قلي إنك رح تعملي كل اللي أطلب.” صاحت: “آه، علي، أنا ملكك! نيكني أقوى، أنا عبدتك!” أنزلت داخلها، بس تذكرت إنها ما بدها تحبل، فطالعته في اللحظة الأخيرة وجبتهم على بطنها.

بعد الراحة، قلت لها: “اليوم رح نروح خطوة أبعد. بدي أشوفك تتحكمي في نفسك.” جبت حبل من الخزانة، ربطت يديها خلف ظهرها، وجعلتها تقف أمام المرآة. بدأت ألعب بجسمها من الخلف، أدخل أصابعي في طيزها اللي فتحتها أمس، وأفرك كسها في الوقت نفسه. كانت تئن وترتجف، عيونها في المرآة تشوف كل شيء. قلت: “شوفي نفسك، لينا. هيك أنتِ مثيرة، مربوطة وتحت أمري.” دخلت زبي في طيزها ببطء، وهي صاحت: “آييي، علي، بيوجع بس حلو!” بدأت أدق فيها، يدي التانية تفرك كسها، لحد ما أنزلت هي أولاً، ثم أنا داخل طيزها. فكيت رباطها، وقعدنا نرتاح، هي في حضني، عم تقبلني برومانسية.

في المساء، لما أخي رجع، كانت لينا طبيعية تماماً، بس أنا ولينا كنا نتبادل نظرات سرية. بعد العشاء، قلت لها سراً: “غداً رح نروح على مكان جديد، خارج المنزل، عشان نستمتع أكتر.” ابتسمت بخوف وإثارة، وعرفت إنها وقعت تماماً تحت سيطرتي بفضل الفيديو. مرت الأيام، وصارت علاقتنا أقوى: كل يوم لقاء جديد، تارة في السيارة، تارة في الحديقة الخلفية، وأنا أصور بع



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى