Uncategorized

دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل الثاني من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات


أهلاً يا جماعة المنتدى، أنا مينا تاني، من القاهرة، ودي تكملة قصتي الحقيقية اللي مش خيال ولا كذب. بعد ما حكيت لكم في الفصل الأول عن بداياتي مع الدياثة وازاي البيت ده مليان شهوات سرية، دلوقتي هحكي لكم عن اللي حصل بعد كده، أحداث جديدة تماماً هتجننكم. كل حاجة هنا حقيقية، وأنا هوسع في التفاصيل الجنسية زي ما طلبتوا، علشان تشعروا بالإثارة زيي. الفصل ده هيكون عن أول مرة شفت كريستين مراتي بتتناك فعلاً قدام عيني، وازاي مريم أختي بدأت تشك في تصرفاتي الغريبة، وده أدى لموقف مش هتنسوه. انتظروا، اللي جاي أسخن.

كان يوم عادي في البيت، بس جوايا كنت متوتر. كريستين كانت بتخرج كتير مؤخراً، تقولي “هروح أشتري حاجات”، بس أنا كنت أشم ريحة برفان رجالي عليها لما ترجع. مرة، سرقت موبايلها وشفت رسائل من واحد اسمه أحمد، جارنا اللي ساكن في العمارة اللي جنبنا. الرسائل كانت نار: “كسك ده مش بيشبع، تعالي النهاردة وهفشخه”، وهي ترد: “أنا جاية، زبك ده اللي بيملّيني مش زب جوزي الضعيف”. قرأتها وزبي وقف، بس قررت أتابعها المرة دي. في اليوم ده، قالت هتروح السوق، لبست فستان أحمر قصير يبيّن صدرها الكبير وفخادها البيضاء، وخرجت. أنا انتظرت دقيقتين وخرجت وراها، اتخبيت في الشارع لحد ما شفتها داخلة عمارة أحمد.

صعدت الدرج بهدوء، ووقفت قدام باب شقته. سمعت أصوات من جوا، ضحكات وأنين خفيف. الباب كان مش مغلق كويس، فدفعته شوية وشفت المشهد اللي هيجنني. كريستين كانت عريانة تماماً على الكنبة، ركبت على أحمد اللي زبه كان واقف زي العمود، طويل وسميك، رأسه أحمر من الإثارة. هي تمسكه بإيدها الناعمة، تدعكه ببطء وتقوله: “زبك ده أحلى من زب مينا، هيدخل في كسي ويملّيه لبن”. أحمد يمسك طيزها المدورة، يضربها جامد لحد ما تصرخ: “آآآه، أقوى يا أحمد، أنا شرموطتك”. بعدين تنزل عليه، كسها الوردي المبلول يبتلع زبه كله، تركب عليه بسرعة، بزازها ترقص فوق وتحت، حلماتها الوردية واقفة. هو يمسكهم، يعصرهم ويمصهم زي الجعان، وهي تئن بصوت عالي: “نيكني جامد، فشخ كسي، مينا مش بيعرف يعمل كده”. الريحة كانت تملّي الغرفة، ريحة عرق وعسل كس، والصوت الرطب من الدخول والخروج. أنا وقفت ورا الباب، زبي خارج بنطلوني، أدعكه بسرعة وأنا أشوفها تقذف، عسلها ينزل على زبه، بعدين هو يقلبها على بطنها، يدخل زبه في طيزها الضيقة، ينيكها بقوة لحد ما يقذف لبنه جواها، يسيل على فخادها. خرجت قبل ما يشوفوني، ورجعت البيت أقذف في الحمام وأنا أتخيل المشهد تاني.

اليوم اللي بعده، مريم أختي بدأت تشك فيّ. كانت جاية من برا، لبست شورت أبيض ضيق يبيّن كلوتها الوردي، وتيشرت رقيق بدون برا، بزازها الصغيرة مدببة. دخلت غرفتي فجأة وشافتني بفتح موبايلها، كنت بنقل فيديو جديد ليها مع صاحبها. صاحبت: “إيه ده يا مينا، أنت بتسرق حاجاتي؟” أنا ارتبكت، بس هي ضحكت وقالت: “أنا عارفة إنك غريب، بس مش متوقعة كده”. جلست جنبي، أخدت الموبايل وشغلت الفيديو: كانت هي عريانة في سيارة صاحبها، تمص زبه الكبير، تلحسه من الرأس لحد البيضتين، تقوله: “زبك ده حلو أوي، هبتلعه كله”. بعدين تركب عليه في الكرسي الخلفي، كسها النحيف ينزل على زبه، تنط فوق وتحت، طيزها تهتز، وهي تصرخ: “آآآه، دخل أعمق، نيكني يا حبيبي”. أنا شفت الفيديو معاها، زبي وقف، وهي لاحظت. قالت بصوت مثير: “ده بيثيرك يا أخويا؟ أنت ديوث عليّ كمان؟” مدّت إيدها على بنطلوني، لمست زبي الواقف، وقالت: “شكلك عايز تشوف أكتر”. بعدين قلعت الشورت، كسها الصغير المحلوق بان، جلست على السرير وفتحت رجليها: “شوف كسي ده، مبلول من الفيديو”. بدأت تدعكه بأصابعها، تدخل صبع جوا وتئن: “آه، تخيل صاحبي بينيكني قدامك”. أنا مش قادر أتحمل، قلعت بنطلوني ودعكت زبي قدامها، وهي تواصل: “هقولك سر، أنا بحب أتناك من رجالة كتير، ولو عايز تشوف، هجيبلك واحد هنا في البيت”. قذفت قدامها، لبني على الأرض، وهي ضحكت وقالت: “ده بداية، يا ديوث”.

في الوقت ده، ماما ماري كانت برا، بس لما رجعت، سمعت خناقة بين كريستين ومريم. كريستين صاحبت: “أنتي بتغازلي جوزي؟”، ومريم ردت: “هو اللي بيشتهي جسدي، مش زيكي اللي بتتناكي برا”. ماما دخلت وقالت: “كفاية، البيت ده ملكي، وأنا هسيطر”. بس جوايا، كنت سعيد بالفوضى دي، علشان بتزيد من إثارتي. قررت أخطط للي جاي: هحاول أخلي مريم تجيب صاحبها البيت، وأشوفها بتتناك، وكمان أواجه كريستين بسرها مع أحمد، بس مش علشان أوقفها، لا، علشان أشترك في الذل.

ده الفصل الثاني، يا رجالة، مليان أحداث جديدة ومشاهد ساخنة بدون تكرار. القصة بتتطور، والفصل الثالث هيكون عن لما مريم جابت صاحبها وشفتها بتتناك، وازاي ماما دخلت الدائرة تاني. علقوا وقولوا إيه رأيكم، وعايزين توسيع أكتر في إيه؟ انتظروا الجزء اللي جاي، ده حقيقي كله.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى