Uncategorized

محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل الرابع – قصص سكس محارم أخوات


مرحباً يا أصدقائي في منتدى نسوانجي، أنا علي مرة أخرى، اللي عم يروي لكم قصتي الحقيقية مع لينا، زوجة أخي، في السويد الباردة اللي صارت حارة بفضل شهوتنا المشتركة. شكراً لكل اللي علقوا وطلبوا التكملة، اليوم رح أروي لكم الفصل الرابع، مليء بالتفاصيل اللي تخلي الدم يغلي. بعد ما صارت لينا جريئة أكتر، وصارت تطلب مني تجارب جديدة زي الزيوت الساخنة والثلج على جسمها، قررت أرفع المستوى شوي، وأدخل عنصر مفاجئ في علاقتنا. كل شيء بنيته على اللي صار قبل، بس الأحداث هون كلها جديدة ومثيرة، رح تشوفوا كيف تحولت السيطرة إلى شراكة شهوانية كاملة.

مع مرور الأسابيع، صارت لينا مو بس تستسلم، بل تشارك في التخطيط. في أحد الأيام، كان أخي مسافر لأسبوع كامل بسبب شغله، فكان المنزل كلو لنا. استيقظت صباحاً على رسالة منها على موبايلي: “علي، اليوم بدي مفاجأة كبيرة. تعال للمطبخ.” ذهبت، ولقيتها واقفة هناك، لابسة مئزر مطبخ شفاف فقط، بدون أي شيء تحته. جسمها السمين كان يلمع تحت ضوء الشمس، بزازها الكبيرة تظهر بوضوح، وطيزها تتمايل وهي عم تحضر الإفطار. قربت منها من الخلف، حضنتها، وحركت يدي على بطنها الناعمة: “شو المفاجأة، لينا؟” همست: “اليوم رح نلعب لعبة الضيف. بدي أجيب صديقتي القديمة، سارة، على الغداء… وبعدين، رح تشارك معنا.” شهقت من الدهشة: “سارة؟ اللي عم تحكي عنها دائماً؟” ابتسمت: “آه، هي سمينة زيي، بس أجرأ. قلتلها عنك شوي، بدون تفاصيل، ورح نرى إذا قدرت تسيطر عليها زي ما سيطرت عليّ.”

حميت فوراً من الفكرة. سارة كانت صديقة لينا من الجامعة، لبنانية مهاجرة زيها، في الثلاثينيات، جسمها ممتلئ وبزازها أكبر حتى من لينا، حسب الصور اللي شفتها. وافقت، وقضينا الصباح في التحضير. لينا طبخت أكلات لبنانية شهية، وأنا رتبت الغرفة الرئيسية مع بعض الألعاب اللي اشتريتها سابقاً. عند الظهر، وصلت سارة، لابسة فستان أسود ضيق يبرز منحنياتها. كانت شعرها أشقر مصبوغ، وعيونها خضراء تجذب النظر. سلمنا عليها، وقعدنا نتغدى. كانت الحديث يدور عن أمور عادية، بس لينا كانت تلمح لي بنظراتها، وأنا ألاحظ كيف سارة تنظر إليّ بفضول.

بعد الغداء، اقترحت لينا: “تعالوا نشرب شاي في الصالون.” هناك، بدأت لينا تلمح عن “أسرار”، وقالت لسارة: “علي شاب قوي، بيعرف يسعد النسوان.” احمرت سارة وضحكت: “شو قصدك، لينا؟” هون، قربت أنا من سارة، مسكت يدها: “بدك تشوفي؟” ترددت شوي، بس لينا شجعتها، وبدأت تقبل رقبتها من الخلف. استسلمت سارة تدريجياً، وصارت المشهد حار. خلعنا ملابسها ببطء، جسمها كان أبيض ناعم، بزازها هائلة الحجم، تتدلى مثل الفواكه الناضجة، وكسها مشعر خفيف. جعلتها تقعد على الأريكة، ولحست كسها بلطف، بينما لينا ترضع بزازها. صاحت سارة: “آه، يا إلهي، هيك أول مرة مع اثنين!”

قررت أسيطر على الموقف. ربطت يدي سارة خلفها بقلادة جلدية، وجعلت لينا تنزل على ركبتيها ترضع زبي أمامها. كانت سارة تشاهد بعيون واسعة، ثم قلت: “دورك.” دخلت زبي في فمها، وهي رضعت بشراهة، لسانها يدور كالمحترفة. بعد ذلك، جعلتهما تتقابلان في وضعية 69، لينا تلحس كس سارة ولينا العكس، وأنا أدخل زبي في طيز لينا من الخلف. كانت الصيحات تملأ الغرفة: “نيكني، علي! آه، سارة، لسانك حلو!” أنزلت أول مرة على وجه سارة، ثم قلبتهما ونكت كس سارة بقوة، أضرب طيزها حتى احمرت، بينما لينا تفرك بزازها.

انتقلنا إلى غرفة النوم، حيث استخدمت الزيوت الساخنة. دهنت جسميهما بالزيت، جعلتهما يلمعان، وبدأت أدلك بزاز سارة بينما زبي داخل كس لينا. صاحت لينا: “أقوى، علي، خلي سارة تشوف كيف بتنيكني!” بعد ذلك، جعلت سارة تستلقي على بطنها، دهنت طيزها، ودخلت أصابعي أولاً، ثم زبي ببطء. كانت طيزها أضيق، صاحت من الألم المختلط بالمتعة: “آييي، بيوجع بس استمر!” دققت فيها لدقائق، أضربها، بينما لينا تلحس كسها من تحت. أنزلت داخل طيزها، ثم جعلتهما يتبادلان القبل الرومانسية أمامي.

في المساء، بعد ما راحت سارة، قعدت أنا ولينا في الحمام، نغتسل معاً. دهنت جسمها بالصابون، ولعبت ببزازها تحت الماء: “شو رأيك باليوم، لينا؟” ابتسمت: “جنوني، بس بدي أكتر. المرة الجاية، رح نجيب رجل ثاني؟” ضحكت وضربت طيزها خفيف: “شوفي، أنتِ ملكي، بس رح نفكر.” نمت معها تلك الليلة في سرير أخي، أمص شفاهها وأفرك جسمها حتى نامت في حضني. عرفت أن علاقتنا صارت أعمق، مليئة بالمغامرات الجديدة، وأن الشهوة المحرمة رح تستمر تطور، مع مخاطر أكبر ومتعة لا حدود لها.

هذه نهاية الفصل الرابع. إذا حبيتوا، قلولي، ورح أكمل بالفصل الخامس، مع مفاجآت أكبر!



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى