Uncategorized

محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل الخامس – قصص سكس محارم أخوات


مرحباً يا أصدقائي في منتدى نسوانجي، أنا علي تاني، الشاب اللبناني اللي عم يعيش في السويد ويروي لكم قصته الحقيقية المليئة بالشهوة والمغامرات مع لينا، زوجة أخي، وصديقتها سارة اللي دخلت في الصورة في الفصل اللي فات. شكراً لكل اللي علقوا وطلبوا الاستمرار، اليوم رح أروي لكم الفصل الخامس بالتفاصيل الكاملة، مليء بالإثارة والأحداث الجديدة اللي بنيتها على اللي صار قبل. بعد ما اقترحت لينا في نهاية الليلة اللي مع سارة إنها بدها تجرب رجل ثاني، قررت أختبر حدودها وأدخل عنصر جديد في علاقتنا، عشان الشهوة ما تنطفئ. كل شيء هون جديد تماماً، رح تشوفوا كيف تحولت المغامرة إلى شيء أكبر، مع مخاطر ومتعة لا تنتهي.

مع مرور الأيام، صارت لينا أكثر جرأة، وكانت دائماً تلمح عن فكرتها بإدخال رجل ثاني. أخي كان مشغول بشدة في شغله، يغيب أياماً كاملة، فكان الوقت مثالي للتخطيط. في أحد الليالي، بعد عشاء هادئ، قعدنا في الصالون، وهي لابسة روب نوم شفاف يظهر كل تفاصيل جسمها السمين: بزازها الكبيرة تتحرك مع كل نفس، وطيزها الضخمة تبرز من تحت. قربت منها، مسكت يدها: “لينا، عم تفكري جدياً في اللي قلتليه عن رجل ثاني؟” ابتسمت بخجل مخلوط بإثارة: “آه، علي، بعد اللي مع سارة، صرت أتخيل كيف رح يكون إذا كان في رجلين ينيكوني معاً. بس أنت تقرر، أنا ملكك.” حميت من كلامها، وقررت أعمل خطة. تذكرت صديقي القديم، أحمد، شاب لبناني مهاجر زينا، قوي البنية، زبه كبير حسب ما سمعت من قصصه، وهو سري تماماً. اتصلت به سراً، قلتلوه عن “مفاجأة”، ووافق يجي اليوم التالي.

في اليوم التالي، حضر أحمد بعد ما راح أخي. كان لينا متوترة شوي، لابسة فستان أحمر قصير ضيق، يبرز فخذيها الناعمين وبزازها الضخمة. سلمنا عليه، وقعدنا نشرب بيرة في الصالون. بدأت أنا ألمح عن اللي جاي، وقربت من لينا، بدأت أقبل رقبتها أمامه. احمر وجه أحمد، بس حمي: “شو هاد، علي؟” قلت: “مفاجأة، يا صديقي. لينا بدها تجرب شيء جديد.” استسلمت لينا، وبدأت تقبلني، ثم قربت أحمد. خلعنا فستانها ببطء، وظهر جسمها العاري: كسها الناعم، طيزها الكبيرة، وبزازها تتدلى مغرية. جعلناها تنزل على ركبتيها بيننا، وأخرجنا زبينا. كان زب أحمد طويل وسميك، أسمر مثلي. بدأت ترضع زبي أولاً، لسانها يدور حول الرأس، يديها تفرك البيضات، ثم انتقلت إلى أحمد، ترضعه بشراهة وهي تنظر إلينا بعيون مليئة بالرغبة. صاح أحمد: “آه، لينا، أنتِ محترفة!”

انتقلنا إلى غرفة النوم، حيث رتبت الألعاب اللي من قبل. جعلناها تستلقي على السرير، وأنا لحست كسها بلطف، أدخل لساني عميقاً، أفرك بظرها حتى بدأت تئن: “آه، علي، أكتر!” في الوقت نفسه، كان أحمد يرضع بزازها، يعض الحلمات بلطف، يفركها بقوة حتى احمرت. بعد ذلك، قلبناها على بطنها، ودهنت طيزها بالزيت. دخل أحمد زبه في طيزها أولاً، ببطء لأنها كانت ضيقة رغم اللي فات، وهي صاحت: “آييي، بيوجع بس حلو، أقوى!” أنا دخلت زبي في فمها، أحرك رأسها بعنف. كانت تئن وترتجف، جسمها يتعرق من الإثارة. بعد دقائق، تبادلنا: أنا نكت طيزها بقوة، أضربها حتى صارت علامات حمراء، بينما أحمد ينيك كسها من تحت. صاحت لينا: “نيكني يا رجال، أنا عبدتكم! آه، زبين داخلي، جنون!”

غيرنا الأوضاع عدة مرات. في إحداها، جعلناها تجلس على زب أحمد في كسها، تتحرك صعوداً ونزولاً، بزازها تتقافز مثل الكرات، وأنا من الخلف دخلت زبي في طيزها، ننيكها معاً في ساندويتش ساخن. كانت تصيح بصوت عالي: “آييهه، أقوى، خلوني أنزل!” زدنا السرعة، أضرب طيزها، أقرص بزازها، لحد ما أنزلت شهوتها مرتين متتاليتين، إفرازاتها تنزل على زب أحمد. أنزل أحمد أولاً داخل كسها، ثم أنا جبتهم في طيزها، ملأناها تماماً. استلقينا الثلاثة، نرتاح، وهي في الوسط، تقبلنا بالتناوب، يديها تفرك زبينا اللي بدأ ينتصب تاني.

لم نكتفِ، جبت الهزاز والكرات بن وا. أدخلت الكرات في كسها، شغلت الهزاز على بظرها، بينما أحمد يرضع بزازها. كانت ترتجف: “آه، علي، هيك رح أموت من المتعة!” بعد ذلك، ربطناها إلى السرير، يديها فوق رأسها، وأنا نكت فمها بعنف، أدخل زبي عميقاً حتى بلعت كله، بينما أحمد ينيك طيزها من تحت. صاحت مخنوقة: “أكتر، نيكني زي العاهرة!” أنزلنا مرة تانية، أحمد على وجهها، وأنا على بزازها، ثم مسحنا المني بأصابعنا وجعلناها تلحسه.

في المساء، بعد ما راح أحمد، قعدت أنا ولينا في البانيو، نغتسل معاً. دهنت جسمها بالصابون، ألعب ببزازها تحت الماء: “شو رأيك بالتجربة، لينا؟” همست: “جنونية، علي. صرت أدمن على الشهوة دي. بس المرة الجاية، بدي نروح على حفلة سرية، زي اللي سمعت عنها في السويد.” ابتسمت وضربت طيزها: “تمام، رح نخطط.” نمت معها تلك الليلة، أمص شفاهها رومانسياً، أفرك جسمها حتى نامت، وعرفت أن علاقتنا صارت أكبر من مجرد سر، صارت حياة مليئة بالمغامرات الشهوانية، مع وعود بأشياء أكبر في المستقبل.

هذه نهاية الفصل الخامس. إذا حبيتوا التفاصيل والإثارة، قلولي، ورح أكمل بالفصل السادس، مع الحفلة السرية اللي وعدتها!



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى